حكايت وحده شرموطه اسمه مديحه

أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل .. بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة طلب ما هو أكثر منها ... مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدو على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته .. فى أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي .. كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي وذلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستاها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي علي رأسي قائلة يااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لأ و**** ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفه، لتنتهي السهرة فى سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته.فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجه للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار هناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأةخرجت من الحمام فى حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كي أصفعه على وجه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقة عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟
إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدو أمام صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدو على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته ... صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ... فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة ... أنا هنا فى أجازة عند مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ... وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا كان ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إن هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يفجّر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل ال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق