اخ ينيك اخته بعد مايهيجوا على بعض ( قصص سكس محارم )

11111111111111
في صباح أحد الأيام ....في ضاحية من الضواحي التركية الصغيرة ...حيث الطبيعة و الجمال الخلاب والبساطة ...حدث ما لم يكن مخططا له بالحدوث ...الحب الجنوني والشهوة العمياء أخذت بأخ وأخته إلى أبعد مما هو طبيعي.()..كانت مشاعرهما الجياشة أقوى من قوانين الطبيعة .....علاقة حميمة ...بدأت صدفة ومازالت طقوس هذه العلاقة تمارس حتى الآن ....وهذه هي البداية .....ولكم أعزائي الحكم في النهاية . الأخت: أخي ...يا أخي الحبيب ..هيا يا حبيبي .. (). قم ..هيا ..الفطور جاهز. الأخ : حسنا .. حسنا..بعد قليل .. الأخت: هيا حتى لا تتأخر عن العمل ..هيا يا كسول . الأخ : صباح الخير. الأخت: صباح الخير...هيا قم واغتسل كي نتناول الفطور أنا و أنت . الأخ : لماذا أنا وأنت فقط ؟؟ أين أبي وأمي ؟؟؟ الأخت: لقد ذهبا إلى بيت عمي في المدينة لشراء بعض حاجيات البيت .. ولن يعودا إلا مساءا . الأخ : وماذا تحملين بيدك ؟؟؟ اهو كتاب عن الطبخ أم التدبير المنزلي أم ماذا ...؟؟؟ الأخت: لا..لا.. هذه رواية ...استعرتها الأسبوع الماضي من صديقتي . الأخ : وعن ماذا تتكلم هذه الرواية يا عبقرية ؟؟؟؟ الأخت: إنها تحكي قصة حب رائعة جدا..ولقد....... الأخ : ماذا ماذا .؟؟..قصة حب ؟؟؟؟ ومنذ متى تقرئين قصصا عن الحب ؟؟وما أدراك ما هو الحب ؟؟ ...أعيدي الكتاب لصديقتك فورا .()..أنت (.أنت) مازلت صغيرة على هذا الكلام ... الأخت: لم أعد صغيرة ...أنا الآن عمري 16 سنة الأخ : 15 سنة الأخت: 15 ونصف ..وهذا ليس مهما ...المهم أنني أستمتع جدا بقراءة هذه الرواية وأريد أن انتهي منها قبل أن أعيدها إلي صديقتي أرجوك يا أخي ...دعني أنتهي منها أولا .... الأخ(مبتسما): تعالي إلى هنا يا شقية ..يا عفريتة ..لماذا لا تريدين أن تسمعي الكلام .. الأخت: اتركني ... اتركني ...مزاحك ثقيل ...هيا اتركني ... الأخ : أنت تعرفين أن أخاك لا يرفض لك طلب يا شقية ....كنت أمازحك فقط ... الأخت: تقصد أنني أستطيع الاحتفاظ بالرواية ؟؟؟؟ الأخ : ولم لا ؟؟ فقد كبرت .. ولم تعودي تلك الطفلة المدللة ..أنت الآن فتاة ناضجة . الأخت: ناضجة ؟؟؟ الأخ : نعم .. الأخت: ماذا تعني ؟؟؟ الأخ : ألم تنظري إلى المرآة يوما ..ألم تشاهدي أمامـك امرأة بكل مقومات الأنوثة الكاملة؟؟؟؟وها أنت اليوم أيضا تثبتين أنك كبرت باختيارك رواية تحمل قصة حب وعشق وهيام .().وأنت تستمتعين بها .. الأخت: صحيح كلامـك يا أخي ...أصبحت هذه القصص تثيرني ..أفكر بأشياء كثيرة ..أشياء غريبة ..شيء ما يدغدغ مشاعري وأحاسيسي و.....و (..و) جسمي يرتعش وينتفض ...و قلبي يدق بقوة عند الوصول إلي أماكن فيها وصف للقاء الحبيبين في الرواية الأخ : وماذا أيضا ؟؟؟ الأخت: وأشعر أنني بحاجة إلى شخص ...يكون قريب مني ... يشعر بي ... يحس كما أحس ..يطفئ الـنـار التي بداخلي ...أخي الحبيب أنا أموت ...أحترق ....أكاد أجن ...أخي...هل تساعدني ؟؟؟ أرجوك ؟؟ الأخ : توقفي أنت ... لا أحتمل هذا الكلام ..لم أعد قادرا على أبعاد يدي عنك .. عن جسمك الملتهب الجميل .. آآآآه ما أروع هذا الجسم الناعم .. 2 الأخت: لا .. توقف . (). ماذا تفعل ؟؟؟ لا...لا...لا... الأخ : لم أعد أحتمل أكثر.... الأخت: أبعد يدك عن كسي ..().أرجوك ...آ آ آ آ آ ه ه ه ه ه ه ه........ الأخ : أختي .. كسك جميل ..شهي ..رائع .. الأخت: هيا يا أخي .. ماذا تنتظر ..هيا أرجوك...آ آ آ آ آ آ ه ه ه ه ه ه ... الأخ : يــاه....جسمك أبيض وناعم وعطر...أين كنت غائبة عني ... ؟؟؟ الأخت: كنت أتمنى هذه اللحظة منذ فترة طويلة .. ولكني كنت أخجل منك ...أخاف منك ..أخاف أن ترفض .. الأخ : وأنا كذلك ...كنت أتمنى الاختلاء بك ... وكنت أيضا أخاف من أن تفضحي أمري ... الأخت: دعنا ننسى الماضي ونستمتع بهذه اللحظات الرائعة ...آ آ آ ه ه ..كم أحبك يا أخي ... الأخ : صدرك جميل ...أثداؤك ممتلئة .. الأخت: آ آ آ آ ه ه ه ه .... نعم ... نعم...تذوق ما تشتهي يا حبيبي ...أنا تحت أمرك ..آ آ آ آ ه ه ه .... الأخ : أشعر بحليمات ثدييك تكبر و أنا أداعبهما بلساني ... الأخت: آ آ آ آ ه ه ه ه ه ... الأخ : كم كنت أشتهي أن ألعب بهما ..أن ألمسهما ...أن أراهما عاريين ... الأخت: آ آ آ آ ه ه ه ه ه .... الأخ : وها أنا الآن أرضع منهما كما أشاء .... يـاه ما ألذهما ... الأخت: كفا يا أخي ..أرجوك..كفا . ().. الأخ : ما بك ؟؟؟؟ الأخت : كفا أرجوك ستقتلني .().لا أستطيع أن أمسك نفسي ...لقد ارتخت أعصابي .. لا أستطيع الحراك .. الأخ : وأنا لا أستطيع منع نفسي من تأمل جسمك الرائع .. أثداؤك النضرة ... فرجك الرهيب ..كسك الجميل

إرسال تعليق

أحدث أقدم