عندما تتغلب الشهوة على الإنسان ينسى العادات والتقاليد وأهله وينسى حتى
نفسه وهى دى كانت نقطة ضعف ميسا بنت ال18 عاما ولكن ملامحها تقول غير ذلك
فان لها صدر لا يختلف عليه اثنين وطيز كانت كبيرة ومستديرة وأرداف وكانها
صنعت خصيصا للإثارة كانت بيضاء البشرة وعلى قدر كبير من الجمال وعندما كانت
ميسا في ال12 من عمرها وكانت في مدرسة إعدادية مشتركة فكان لها زميل في
نفس الفصل وكان دائما الملاحقة بميسا وقد بدئت ميسا تسمع من صديقتها عن
الحب الذي يسمى حب الطفولة أو حب المراهقة وفى يوم طلب امجد وهو زميلها أن
يوصلها اللي بيتها فأحست بحب نحو امجد وهم يتمشوا طلب منها امجد أن يدخلوا
إلي احد أحواش المنازل ليقول لها على سر ودخل امجد وميسا الحوش وبدا امجد
في الالتصاق بها وبدا زبره في الانتصاب فشعرت ميسا بقشعريرة تسرى فى جسدها
وبدا امجد يقبل شفتيها ويمتصهم وبدا يده تعتصر صدر ميسا وبدات ميسا تسلم
نفسها فرفع امجد الجيب بتاعتها وكانت ترتدي كيلوت طفولى ضيق لونه ابيض
وعليه ورود حمراء فانزله امجد واخرج قضيبه وبدأ فى الاحتكاك بميسا وكل هذا
يحدث وميسا لاتعرف ماذا يحدث الا انها تشعر بلذة عارما تجتاح جسدها حتى
قذفت سائل من كسها وشعرت بلذة ليس لها وصف وتقررت هذه اللقائات بين امجد
وميسا حتى اكتشف فراش فى المدرسة ان امجد وميسا يدخلون الحمام كثيرا مع
بعضهم وفى يوم دخلت ميسا الحمام ودخل خلفها الفراش وطلب من ميسا ان ينيكها
والا افتن عليها هى وامجد فرفضت ميسا الا ان الخوف كان يسيطر عليها
فاستسلمت له وبدا الفراش فى إنزال الجيب والكيلوت واخرج زبره وكان اكبر من
زبر امجد بمراحل وبدا ينيكها من طيزها وتألمت ميسا فى الاول قليلا الا انها
كانت مستمتعه وسلمت لها نفسه واصبحت ميسا تتناك من الفراش وامجد وغيرهم
كثير وبدأت تشعر انها لا تشعر بلذة مع امجد ووصلت ميسا لسن ال14 من عمرها
وكانت أنوثتها تفجرت وأصبحت وحش كاسر ودائما عاوزة تتناك وتعددت لقائها
بين هذا وذاك إلا أنها في يوم وكان اجازة وكانت تعبانة اوى وماكنش ينفع
تنزل من البيت وكانت عايزة تتناك بأى طريقة وكان لها اخ فى ال19 من عمره
وكانت تحلم دائما بأخيها ففكرت فى خطة لكي يكون أخوها هو الفريسة فبدأت
تلبس الملابس الضيقة ولكن اخيها لم يلاحظ ذلك ولكن اللذى لاحظها أباها
عندما كانت تحضر الغداء مع امها وكانت تلبس شورت ضيق اكثر من افخادها وبادي
ضيق يظهر نصف ظهرها ومفتوح من الامام على شكل سبعة ليظهر بداية شق صدرها
اللذى تحزمه بستنيان اظن انه اصغر من مقاس صدرها وكانت تلف شعرها على شكل
ديل حصان فكان مظهرها ولا ملكة من ملكات جمال العالم فمال عليها ابيها وقال
لها لقد كبرتى يا ميسا فلاحظت ان ابيها تعبان وهى صاحبة الخبرة فبدات ان
تتدلع على ابيها ومنها ايضا فرصة لتشد انتباه اخيها فقلت لابيها ميرسى يا
حبيبى وكانت تقولها فى كل دلال ودلع فقد غلبت امها صاحبة المغامرات الجنسية
الاقوى فثار ابيها عليها فحضنها وكان ذلك تصرف عادى على سبيل انها بنته
ولكن عادى فى الشكل العام اما المضمون فكان غير ذلك بكثيررررررررررررر لكم
ان تتخيل ملاك بهذا الجمال وانسان مثار فكان زبره فى غاية الصلابة حتى انه
ضرب فى بطن ابنته وشعرت به فقالت لابوها بابا انا حاسه ان فى حاجة متغيرة
فقال لها انتى اجمل بنت فى الدنيا واستعد لكى يكمل كلامه ولكن اوقفته بنته
بكلمه حبيبى بلاش كلام دلوقتى علشان اخويا وماما فكانت تلك الكلمة بمثابة
صروخ ارض جو لابيها وأحضرت ميسا الطعام وبدأوا فى تناوله وكانت ميسا تأكل
بطريقة (تجعل من الخول يبقى راجل ) وكان برقيبها اباها من دون ان يلاحظ احد
ذلك وقررت ميسا ان تكون لعبتها هى الجنس فليس بعد ابيها احد تخاف منه الا
يفتضح امرها فقالت لامها ماما انا فى حاجة بتحصلى ومضيقانى عايزة اقولك
عليها فقالت لها قوليلى يا حبيبتى مالك فوجدت اباها قد ارتبك وبدأ يظهر
عليه الخوف واصبحت هى المتملكة للموقف وليس احد اعلا منها فقالت لها لا
بعدين يا ماما ماينفعش دلوقتى فوقعت الكلمة على ابيها مثل السيف ولكن على
اخيها بمثابة جرس انظار ان هناك انثى هنا فشد ذلك انتباه اخيها ونظر لاخته
ليجد ان هناك حقا انثى متفجرة وقالت لها امها بعد الاكل يا حبيبتى فانتهو
من الطعام وكأنه ليس بوجبة غذاء ولكنها وجبة جنس فقامت ميسا لامها لتقول
لها اننى اشعر دائما بتقلصات هنا واشارت اللى كسها واكملت ويخرج سائل لونه
ابيض وغالبا ما انام بعدها فقالت لاها امها ارينى ماكن تلك التقلصات فقلعت
ميسا ملابسها الا من الكيلوت والسنتيان ووضعت امها يديها فوق كس ميسا
لتبدء فى تحريك اصبعها وبدئت ميسا فى التمحن واخراج الاهات فبدأت ام ميسا
فى التمحن معها وكان ذلك فى حجرة ميسا وكان اخيها قد خرج ويسمع الحوار
ابيها من خلف الباب فاحس ان هناك معركة جنسية قاربت على البدء
............................................انتظرو ا الجزء التانى اسخن بكتيررررررررررررر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق