دنيا وعائلتها المتناكه ( قصص سكس نيك محارم )

لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصرالعلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الصديقات وأصبحنا نتزاور كثيراًدنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام(  ). أبوها فهو في أوائلالعقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريضيومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحيأكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى.صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاًفي أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقدكنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياةوشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير منالناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بهاعلى أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أناوأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكانكتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباًثمانية سم. (  )وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحدالمرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ستقبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذالأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنارافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابلهبنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجةلأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليهأن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجانظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السريربين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصهله ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماءبراسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباًأكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره،حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره فيفمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعريبشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيقكمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجنيجداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسسعلى طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف. خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كانفي عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمةأحسست بتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة (  )ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست مننعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوةعجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيديما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعتبأصبع داخل كسي المتحرق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس علىبزري مما أشعل ***** في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمةالنشوى، وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأنفمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتىالآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفعبطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفعبتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسانيدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأةالمجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى،وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقتكان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعشمما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل:"هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة". وكأن حديثه هذا كان اشارةلي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسميكله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفةشخصية تلك المرأة المجهولة، وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدةالاعياء، فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطقلم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي، التى كانت تركع عاريةتماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها منالعسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت ليكأنها دهور سألتها: "لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحينيبميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطةالملتوية؟" فأجابت:"لقد خفت من رفضك. فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي،بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني" ولم (  )أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسهابين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسميكله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلماتبين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارستالجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلنيبقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدتنفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها.وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الاوهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلكالحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسهاالذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنانتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قدبدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرةأخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنانائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعنيعل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لاتستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الىأسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداًالذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لمأشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبةجديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ (  )وتقول: "حرام عليكي يا هالو، حرام عليكي ، لا، أنا هايجة قوي، الحسي ليكسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بسبوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبرالطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهبالا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرةأستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسهاوبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عاديةوتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحتأنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفعبرأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا علىتلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظرأدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قدوصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه منقبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعكزبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلسانيوأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآأصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:"وائل خلينيأمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك"في تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأنعلاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلنيالمنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعةالعلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية فيمجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأتأعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذالذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:"كفاية كده يا (  )دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!"وجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسحالطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحركليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي ممادفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأسزبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداداشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظلعلى هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعزبني وفي نفس الوقت يزيد منهياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كسدنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعهداخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى منشدة الألم ولكن في الواقع بالكاد أن تكون مسموعة خارج الغرفة. وكان وائليعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي،فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعدبرهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبيرالمدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدء بتحريك زبره ببطء فيأول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأناأنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق