القصه وقعت احداثها بالاسماعيليه في مصر حيث كنت طفل صغير لم ابلغ بعد
ولكن كانت جلساتي دائما مع النساء اسمع لقصصهن مع اواجهن وتحمر خدودي من
السمه فهذه زوجها يردها ان تمص زبره وتلك زوجها يريد ان يدخل زبره في
طيزها وكنت استمع ولا اجد اي حراك بجسدي .
واغلب الكلام ياتي من زوجه ابي وكيف ان ابي رجل شديد في النيك وانه بيحب تخليها تمص زبره كل يوم ومن طول زبره بتحس انه دخل لغايه قلبها .
كنت اتلصص بالمنزل ليلا لكي اري ابي وهو يمارس الجنس معها وكيف انها لاترتدي الثياب فهي زوجه جميله شعرها اسود جميل مناساب الي منتصف الظهر ونهديها منتصبان دائما ممتلئان نوعا ما ولديها ارداف جميله كما ان لونه الابيض يضيف الي حراره جسمها معان من الحراره .
رايته وهو يهز اركان السرير بكل ما اوتي من قوه فهو يلج زبره بمنتهي القوه وهي تشهق من فرط النشوه والاعجاب وهي تقوق دخله كمان اوي حطه ي ابو سمير ايوه كده اهري كسي ادعكه خليه يولع نار.
كنت استرق السمع واضحك لعدم فهمي ما تعنيه
عاده زوجه ابي ما كانت تقوم بتنظيفي اثناء الاستحمام وتدعك جسمي بالليفه والصابونه وكانت كثير ما تمسك زبي وتهريه وكأنها تطلب منه شيئا ولكنه دائم النوم وعندما لا تجد منه حراك تتركه وتقلي يله يا عيل اتشطف والبس هدومك.
كنت لا اعي لماذا تقولي ياعيل وهي عاده لا تقولها لي الا بعد ان افقعل شيئ يغضبا ولكني لم افعل شيئ يغضبها مني فكنت اضحك واسكت .
وفي احدي المرات كانت تقوم باستحمامي كما كل مره ولكن وعندما قامت بامساك زبري وقامت بلدعك الصابون عليه حسيت بحراره في جسدي ولاول مره اجد هذا العضو الذي لا استخدمه الا في التبول يكبر شيئ في شيئ ثم انتصب وهي تضحك وتنظر الي في نظرات تحتيه انت بقيت راجل اهه قلتلها ازاي قلتلي هو انت ما عملتش حاجه خالص بي واشارات الي زبري قلتلها اعمل ايه يعني سكتت وضحكت واستمرت في دعك زبري ولكن هذه المره بتهادي وتاني فطاره تدعك البيضان وتاره تدعك اعلي زبري وانا احس بتنميل ورعشه وسخونيه قلتلها انا حاسس اني بقشعر وانتي بتغسلي تحتي قلتلي دا اسمه زبرك مش تحتيك فحمر وجهي خجلا واستمرت في الدعك حتي اخذ لون زبري بالاحمرار والانتفاج واحسست بان قلبي تتسارع النبضات وانفاسي تتلاحق بقوه ولكن احس بمتعه غريبه تسري في جسدي واخذت تتدعك بسرعه وانا اتلذذ وقلت لها لما تفعلين ذلك قالت لكي اجعلك راجل ولم افهم ما تعي واثناء ذلك ضرب جرس الباب هبت مسرعه وخرجت وتركتني اتعذب فلم اعرف كيفه اجعل زبري يرجع الي حالته الطبيعيه واخذت اشهق لمده دقيقتين وهو منتصب بقوه وحين عرضته لماء البارد اخذ ينكمش ويزول مني الحريق الذي اشتعل بجسدي .
حيث كان الطارق ابي .
اقبل الليل وجلسنا انا وهي وابي نتفرج علي التلفاز وعرض فيلم علي قناه اجنبيه لم تقطع به مشاهد الجنس المباشره وكنت اختلس النظرات الي ابي وهو يداعب نهدي زوجته ثم يترك يده تنسدل الي اردافها فتفعل يده بها ما تشاء وهي تنهره وتنظر الي وكأنها تقول له ابنك جالس ولكنه لم يحرك ساكنا ويقول لها انه ما زال طفلا وكانها لم تخبره بما حدث في الحمام .
انتهي الفيلم وقاموا الي السرير وذهبت وحيدا الي غرفتي فمرت الدقائق ولم يغفل لي جفن فكل مشاهد الفيلم امامي ولكن يتغير البطل يكون انا والبطله فهي زوجه ابي واشعر بهذا العضو من جديد في الانتصاب ولا ادري ماذا افعل فقررت افعل كما كانت تفعل فاخذت في فرك زبري شيئا فشيئا واخذ يتدفق منه سائل غريب ساعد علي زياده الهياج والاحساس بالحراره فخفت ان اكون قد اذيته فتركته واخذت اتلقب بالسرير واحسست بالعطش فقمت اشرب واثناء ذهابي الي المطبخ سمعت اهات زوجه ابي وهي تستغيث زبره لكي يولجه فيها وتقوله هات لبنك دفيني بيه اه حلو سخن اوي كمان هات فدخلت في غرفتي مسرعا .
بعد يومين دخلت للاستحمام هذه المره لوحدي وعندما احست زوجه ابي اني بالحمام اردت الدخول ولكني شكرتها فادركت اني انكسفت منها فلم تبدي الاعتراض.
عاده كانت زوجه ابي ما تجلس امامي بقميص نوم لا يبدي كثير ولكني لم اهتم قبل ذلك ولكن من الان وصاعدا بدات اتخيلها بدونهوكلما مرت امامي تتدعب نظراتي جسمها فتاره تاخذ بالها وتاره لا ولكنه لم تمانع او تنهرني عندما انظظر الي الارداف او الي نهديها.
تطور الامر فكانت ما تخلد الي النوه وقت الظهيره الا وهي تغلق باب نومها الا هذه المره فتركته مفتوحا قليلا واثناء مروري لدخول الحمام وجدته في السرير علي ظهرها وكاشفه بين ارجلها فالجو حار وحين دققن النظر وجدته بدون كلوت وكانها تشعر اني استرق النظر اليها فرفعت احدي ارجلها لينسدل االقميص من علي فخذها لنعومته فظهر كائن احمر زو شفتين به قليل من الشعر متوهج من شده الحمره تراه وكانه يدعوك اليه بابتسامه خفيفه لا تفارقه ثم استارت علي بطنه واطلت من بين ملابسه ارداف ما اروعها فهي ممتلئه قليلا وبها ثنيات خفيفه وبيضاء كلثلج.
تسمرت ارجلي ولم ابدي حراكا فلتفت مره اخري علي وجهها وظهر كسها ثانيه يداعبني ويضحك لي ولكنه في هذه المره افتحت عينها وقالت لي ماذا تريد يا سمير قلت لا شيئ فقالت ادخل اصلي ظهري بيوجعني خش دلكهولي فدخلت واخذت اعبث بظهرها وهي تتاوه ياههه نفس تاوهاتها وهي تحت ابي ثم استارت لي واخذت تداعبني وتتلصص بيده موضع زبري وهو منتصب وكانه في حراسه ليليه لا يريد ان ينام وكلما مرت عليه تغمص يده في المنطلون وتضحك وفي ثانيه لم اجد نفسي الا وانا فوقها قلت لها اريدك قالت ماذا تريد قلت لها كمابالفيم قالم هوريك احسن من الفليم وبدئت بسحب قميص نومها عنها وبدات افك ازارري واخلع ملابسي
وبدانا
واغلب الكلام ياتي من زوجه ابي وكيف ان ابي رجل شديد في النيك وانه بيحب تخليها تمص زبره كل يوم ومن طول زبره بتحس انه دخل لغايه قلبها .
كنت اتلصص بالمنزل ليلا لكي اري ابي وهو يمارس الجنس معها وكيف انها لاترتدي الثياب فهي زوجه جميله شعرها اسود جميل مناساب الي منتصف الظهر ونهديها منتصبان دائما ممتلئان نوعا ما ولديها ارداف جميله كما ان لونه الابيض يضيف الي حراره جسمها معان من الحراره .
رايته وهو يهز اركان السرير بكل ما اوتي من قوه فهو يلج زبره بمنتهي القوه وهي تشهق من فرط النشوه والاعجاب وهي تقوق دخله كمان اوي حطه ي ابو سمير ايوه كده اهري كسي ادعكه خليه يولع نار.
كنت استرق السمع واضحك لعدم فهمي ما تعنيه
عاده زوجه ابي ما كانت تقوم بتنظيفي اثناء الاستحمام وتدعك جسمي بالليفه والصابونه وكانت كثير ما تمسك زبي وتهريه وكأنها تطلب منه شيئا ولكنه دائم النوم وعندما لا تجد منه حراك تتركه وتقلي يله يا عيل اتشطف والبس هدومك.
كنت لا اعي لماذا تقولي ياعيل وهي عاده لا تقولها لي الا بعد ان افقعل شيئ يغضبا ولكني لم افعل شيئ يغضبها مني فكنت اضحك واسكت .
وفي احدي المرات كانت تقوم باستحمامي كما كل مره ولكن وعندما قامت بامساك زبري وقامت بلدعك الصابون عليه حسيت بحراره في جسدي ولاول مره اجد هذا العضو الذي لا استخدمه الا في التبول يكبر شيئ في شيئ ثم انتصب وهي تضحك وتنظر الي في نظرات تحتيه انت بقيت راجل اهه قلتلها ازاي قلتلي هو انت ما عملتش حاجه خالص بي واشارات الي زبري قلتلها اعمل ايه يعني سكتت وضحكت واستمرت في دعك زبري ولكن هذه المره بتهادي وتاني فطاره تدعك البيضان وتاره تدعك اعلي زبري وانا احس بتنميل ورعشه وسخونيه قلتلها انا حاسس اني بقشعر وانتي بتغسلي تحتي قلتلي دا اسمه زبرك مش تحتيك فحمر وجهي خجلا واستمرت في الدعك حتي اخذ لون زبري بالاحمرار والانتفاج واحسست بان قلبي تتسارع النبضات وانفاسي تتلاحق بقوه ولكن احس بمتعه غريبه تسري في جسدي واخذت تتدعك بسرعه وانا اتلذذ وقلت لها لما تفعلين ذلك قالت لكي اجعلك راجل ولم افهم ما تعي واثناء ذلك ضرب جرس الباب هبت مسرعه وخرجت وتركتني اتعذب فلم اعرف كيفه اجعل زبري يرجع الي حالته الطبيعيه واخذت اشهق لمده دقيقتين وهو منتصب بقوه وحين عرضته لماء البارد اخذ ينكمش ويزول مني الحريق الذي اشتعل بجسدي .
حيث كان الطارق ابي .
اقبل الليل وجلسنا انا وهي وابي نتفرج علي التلفاز وعرض فيلم علي قناه اجنبيه لم تقطع به مشاهد الجنس المباشره وكنت اختلس النظرات الي ابي وهو يداعب نهدي زوجته ثم يترك يده تنسدل الي اردافها فتفعل يده بها ما تشاء وهي تنهره وتنظر الي وكأنها تقول له ابنك جالس ولكنه لم يحرك ساكنا ويقول لها انه ما زال طفلا وكانها لم تخبره بما حدث في الحمام .
انتهي الفيلم وقاموا الي السرير وذهبت وحيدا الي غرفتي فمرت الدقائق ولم يغفل لي جفن فكل مشاهد الفيلم امامي ولكن يتغير البطل يكون انا والبطله فهي زوجه ابي واشعر بهذا العضو من جديد في الانتصاب ولا ادري ماذا افعل فقررت افعل كما كانت تفعل فاخذت في فرك زبري شيئا فشيئا واخذ يتدفق منه سائل غريب ساعد علي زياده الهياج والاحساس بالحراره فخفت ان اكون قد اذيته فتركته واخذت اتلقب بالسرير واحسست بالعطش فقمت اشرب واثناء ذهابي الي المطبخ سمعت اهات زوجه ابي وهي تستغيث زبره لكي يولجه فيها وتقوله هات لبنك دفيني بيه اه حلو سخن اوي كمان هات فدخلت في غرفتي مسرعا .
بعد يومين دخلت للاستحمام هذه المره لوحدي وعندما احست زوجه ابي اني بالحمام اردت الدخول ولكني شكرتها فادركت اني انكسفت منها فلم تبدي الاعتراض.
عاده كانت زوجه ابي ما تجلس امامي بقميص نوم لا يبدي كثير ولكني لم اهتم قبل ذلك ولكن من الان وصاعدا بدات اتخيلها بدونهوكلما مرت امامي تتدعب نظراتي جسمها فتاره تاخذ بالها وتاره لا ولكنه لم تمانع او تنهرني عندما انظظر الي الارداف او الي نهديها.
تطور الامر فكانت ما تخلد الي النوه وقت الظهيره الا وهي تغلق باب نومها الا هذه المره فتركته مفتوحا قليلا واثناء مروري لدخول الحمام وجدته في السرير علي ظهرها وكاشفه بين ارجلها فالجو حار وحين دققن النظر وجدته بدون كلوت وكانها تشعر اني استرق النظر اليها فرفعت احدي ارجلها لينسدل االقميص من علي فخذها لنعومته فظهر كائن احمر زو شفتين به قليل من الشعر متوهج من شده الحمره تراه وكانه يدعوك اليه بابتسامه خفيفه لا تفارقه ثم استارت علي بطنه واطلت من بين ملابسه ارداف ما اروعها فهي ممتلئه قليلا وبها ثنيات خفيفه وبيضاء كلثلج.
تسمرت ارجلي ولم ابدي حراكا فلتفت مره اخري علي وجهها وظهر كسها ثانيه يداعبني ويضحك لي ولكنه في هذه المره افتحت عينها وقالت لي ماذا تريد يا سمير قلت لا شيئ فقالت ادخل اصلي ظهري بيوجعني خش دلكهولي فدخلت واخذت اعبث بظهرها وهي تتاوه ياههه نفس تاوهاتها وهي تحت ابي ثم استارت لي واخذت تداعبني وتتلصص بيده موضع زبري وهو منتصب وكانه في حراسه ليليه لا يريد ان ينام وكلما مرت عليه تغمص يده في المنطلون وتضحك وفي ثانيه لم اجد نفسي الا وانا فوقها قلت لها اريدك قالت ماذا تريد قلت لها كمابالفيم قالم هوريك احسن من الفليم وبدئت بسحب قميص نومها عنها وبدات افك ازارري واخلع ملابسي
وبدانا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق