حبيبتى والخرزانة - ج2

كنت قد انتهيت المرة السابقة عندما انهيت ذلك اليوم الرهيب الذى استطعت فية ان احقق كل ما يدور فى نفسى من رغبتى الشديدة فى ان اعاقب فتاة عقابا حقيقيا – فتاة اعرفها حيدا – فتاة مصرية وليست كمثل الفتيات الاخرى التى اراها على النت فى الافلام والمواقع الجنسية والتى يعتمد جزءا كبيرا منها على التمثيل واصطناع الالم
وكما ذكرت لكم انتهى اليوم بذهاب كل منا الى بيتة – البنت فى حالة سيئة وانا فى حالة ذهول لا اصدق ما جرى

لم استطع النوم فى تلك الليلة – كلما تذكرت ما حدث لا استطيع تمالك اعصابى واجد نفسى ممارسا للعادة السرية بعنف مسترجعا بدقة كل ما حدث بيننا
لا اخفى عليكم اننى فى تلك الليلة قمت بممارسة العادة السرية 4 او خمس مرات الا ان غلبنى النوم من شدة الارهاق فى حوالى السادسة صباحا

بعد مرور يومين، بدات اتنبة الى شيء هاما لم افكر فية طيلة اليومين المنقضيين وهو الفتاة، كيف حالها بعد ما حدث، ماذا فعلت، وهل ستستمر علاقتى بها ام اننى فقدتها الى الابد؟
قررت ان اتصل بها عدة مرات وفى اوقات مختلفة بدون فائدة، لم ترد على، اتصلت مجددا لاربعة ايام بلا فائدة مما زاد من شكوكى – هل فقدتها الى الابد ام انة حدث مكروها لوالدتها المريضة – لا اعلم

لم اياس وعاوت الاتصال الا انة بعد ثلاثة اياما اخرى فوجئت بها تقوم بالاتصال بى فى وقت متاخر من الليل، لقد كان صوتها غريبا وهى تتحدث الى – لقد كانت تتحدث باختصار على غير عادتها – كنت احاول الحديث معها عن صحتها وصحة والدتها لكى اشجعها على الحوار معى بتلقائية كما كان يحدث من قبل – لقد اتضح لى سبب انقطاعها المفاجييئ فقد كانت محرجة – نعم محرجة بسبب ما فعلتة بها وعقابى لها وهو ما اتضح لى بمجرد تلميحى فى مكالمتى لها عن ما حدث
لقد اضحكتنى كثيرا بعدها عندما قالت لى انها بعد عودتها الى المنزل كانت تعانى من بعض الالام فى مؤخرتها لدرجة جعلتها تستخدم بعض الكريمات وتدهن بها مؤخرتها لكى تمتص الاتهاب مما اضحكنى كثيرا وجعلنى اكرر اسفى لما فعلتة معها الا اننى فوجئت بها تتحدث عن شيء لم اكن اتوقعة فى حياتى حيث طالبتنى الا اتاسف على ما فعلت وانها ليست غاضبة الا انها فقط محرجة منى حيث انة لم يفعل بها احدا من قبل مثل ما فعلت
واثناء حوارى معها عن نفس الموضوع ذكرت لى انها فى الايام القليلة السابقة كانت هى ايضا تمارس العادة السرية كثيرا وتتخيل ما حدث بيننا وانها بدات تشعر احساسا جديدا لم تشعرة من قبل وهو حب العقاب والضرب الذى يشعرها بالضعف الشديد مما يزيد من متعتها الجنسية
لقد بدات تشعر ان عقابى لها بالضرب على جسدها يعنى لها ان هذا الجسد اصبح ملكا لشخص اخر يفعل بة ما يشاء – ملكا لة لدرجة انة يمكن لة ان يضربة ايضا وليس ممارسة الجنس فقط – احساسا ازدادها ضعفا ورغبة ومتعة فى الجنس وهو مل لم تشعر بة من قبل مع اى شخصا اخر قبلى

منذ تلك الليلة وبدات علاقتى تزداد مع تلك الفتاة – لم تعد علاقة لمجرد الجنس – بدات احبها – وازدادت مكالماتى لها يوميا واصبحنا نتكلم فى جميع الامور اليومية – ما افعلة وما تفعلة وغيرها
ومع نهاية الاسبوع اتفقنا ان نتقابل مجددا فى نفس المكان وكان كل منا فى اشتياق الى مقابلة الاخر- اكثر من اى وقت سبق وعندما سالتها فة نهاية مكالمتى لها عن ما اذا كانت ترغب فى عقاب مرة اخرى ام لا الا انها لم تتردد فى اجابتها لى قائلة بصوت خافت جدا: افعل ما تحب – بما يعنى الموافقة

كنت سعيدا جدا – سعادة ظهرت لكل من معى فى البيت من الاهل – الجميع لاحظوا تلك السعادة ومعنوياتى المرتفعة – لم استطع ان اخفيها حتى جاء الليل – اجمل ليل – الليل الذى فية ساتمكن من عقاب الفتاة مرة اخرى – ساعاقبها وهى تحبنى وهى التى تطلب منى ان افعل ذلك

فى حوالى الثامنة مساءا – استحممت جيدا وارتديت اجمل ما لدى من ثياب – وكاننى رجلا سيقابل حبيبتة لاول مرة – توجهت الى الشارع واستقليت سيارتى متوجها الى مكان اللقاء – الشقة التى استاجرها دوما لهذا الغرض الا اننى لم اتوجهة مباشرة الى الشقة مثل كل المرات السابقة – فقد توقفت فى طريقى عند احدى المكتبات الشهيرة – ولم اكن اتخيل يوما اننى ساتوقف عند تلك المكتبة لهذا الغرض – لقد بدات تتحول حياتى بالكامل – اتعلمون لماذا؟
لاننى توقفت عن تلك المكتبة لشراء مسطرة خشب – نعم – اشتريتها فعلا – ليس للاستخدام العادى فى الاستذكار كما كنت افعل فى طفولتى – بل اشتريتها لاعاقب حبيبتى واضربها بها

ذهبت الى الشقة قبل موعدى قاصدا لكى اخفى المسطرة قبل قدوم الفتاة واخفيتها فعلا تحت مرتبة السرير ولم تمر دقائق حتى وصلت الفتاة – وصلت حبيبتى – وكانت مختلفة تماما – ترتدى ثيابا جميلة – كانت تبدو عليها السعادة والاشتياق للقائى – لقد احبتنى فعلا – يا لة من يوم – انة اول لقاء بيننا يحدث لرغبتها فى لقائى وليس لاى مقابل مادى

كانت مشاعرنا مختلفة عن ما قبل، ويا لة من وصف يمكننى ان اصفة لكم، فحبيبتى ترغب فى ترك جسدها لى افعل بة ما شئت بحب ورضا ولهفة وشوق ورغبة فى ذلك شديدة من داخلها – يا لها من مشاعر لا توصف – مشاعر متناقضة – شوق وحب كبير بداخلها الى الاحساس بالضعف والعقاب وفى نفس الوقت الخوف من الالم
اعزائى الكرام – احاول جاهدا قدر المستطاع ان اوصف تلك المشاعروان كان الوصف غير كافيا بالمرة للاحساس بكل ما كنت اشعر بة

لم يستطع كل منا اخفاء مشاعر الحب واللهفة تجاة الاخر وفى دقائق قليلة كان كل منا عاريا تماما امام الاخروقام كل منا بتبادل القبلات مع الاخر فى جميع انحاء الجسد – لا اخفى عليكم اننى لم ابقى جزءا صغيرا فى جسدها الا وقبلتة كما فعلت هى بى وظللنا وقتا طويلا هكذا نمارس العشق بجميع انواعة وتفاصيلة صامتين لا يتحدث احد الى الاخر حتى قطعت انا هذا الصمت فى النهاية حين همست فى اذنها (همست بالرغم من عدم وجود احدا معنا بالبيت) قائلا لها اننى ساعاقبها – ساعاقبها عقابا جديدا وباسلوبا جديدا لن تنساة ابدا
بمجرد همسى لها باننى ساعاقبها لاحظت عليها الاحراج الشديد – فهى لم تتكلم او تتفوة بكلمة واحدة – انها تريد ذلك وهى سعيدة اننى سافعل بها ذلك ولكنها محرجة جدا – تريدنى ان اعاقبها لكن الاحراج يمنعها ان تطلب ذلك

اووووووووووووووففففففففففففف – يا لة من احساس

اتفقت معها ان تفعل كل ما اطلبة منها وان لا تتحدث حتى لا يزيد احساسها بالاحراج ولقد اعجبها اسلوبى فى ذلك وكانت تبدو عليها علامات الرضا والفرحة مع الخجل الشديد

بداية، طلبت منها ان تقف وهى ما زالت عارية تماما بجوار الحائط وان ترفع يدها الى اعلى ولا تنظر خلفها – لا اخفى عليكم ان هذا المنظر هو اجمل ما رات عينى طيلة حياتى – لقد فعلت ما طلبت منها ووقفت هكذا ولم ارى جمالا لجسدها من قبل مثل ما رايت وهى تقف هكذا مرفوعة اليدين ومفرودة الجسم والقوام
لم ترغب الفتاة فى النظر الى او النظر الى الخلف – فقد كانت محرجة ان تنظر الى او ان ترانى وانا اتامل جمال جسدها وهى فى ذلك الوضع (وضع التذنيب)
وبعد مرور اقل من دقيقة ولكى ازيد من احساسها بالاحراج والخجل – طلبت منها ان تستدير وان تقف بوجهها امامى وهى ما زالت مرفوعة اليدين واستدارت فعلا وكانت تنظر الى الارض لا تقوى على النظر الى
ويا لة من مشهد، لقد اثارنى جسدها جدا وهى مرفوعة اليدين والثديين وبمجرد ان رفعت عينيها فى وجهى ورات كيف كنت اتامل جسدها وثدييها الا وبدا وجهها فى الاحمرار

كانت لحظات صمت قليلة، فقد اعجبنى الاحساس بها وهى فى شدة الاحراج وبدات اتحدث اليها دون ان المس جسدها مطلقا
لقد ابلغتها اننى لن ادعها تنزل يديها رغم احساسها بالالم فى ذراعيها – فلقد كن استمتع باحساسها بهذا الالم الذى كان يزداد بالتدريج كلما مرت عدة ثوانى وهى ما زالت مرفوعة اليدين
ووجدت نفسى اقول لها انها ستظل هكذا واننى سوف اعاقبها بالضرب على مؤخرتها اذا انزلت يديها

لم يكن الامر جديدا عليها فقد عاقبتها فى المرة السابقة بضرب مؤخرتها وكان يمكن لها ان تنزل يديها وتتلقى العقاب – هذا ما كان يدور فى عقلها فى تلك اللحظة الا اننى اوضحت الامر لها – فقدد مددت يدى تحت مرتبة الفراش واحضرت المسطرة امامها – وكان الامر واضحا فى تلك اللحظة – هذة المرة عقابى لها سيكون باستخدام المسطرة

يا لة من موقف – يا لها من لحظة اريد ان اصفها لكم – حين رات الفتاة المسطرة فى يدى وعلمت بما يدور بداخلى
فقد بدت حبيبتى فى حالى ذهول – نعم ذهول شديد – لا تدرى شيء – لا تدرى ما يحدث – ما هذا الذى يحدث لها – انها ستنضرب بالمسطرة على مؤخرتها – هل وصل بها الحال الا هذا الحد – انة ليس ضربا بالايدى او حتى بالسابوة – انها مسطرة ومصنوعة من الخشب
ظلت حبيبتى تنظر الى والى يدى الممسكة بالمسطرة – لا تستطيع تصديق ما يحدث لدرجة ان الامر من شدتة افقدها احساسها بالالم فى ذراعيها لعدة ثوانى
مرة اخرى – تنظر الى والى يدى الممسكة بالمسطرة – لم تتفوة بكلمة احدة – كانت تبتسم لى حينا وتكفهر حينا – غير مصدقة لما يحدث – يزداد وجهها احمرارا ثم بدات تشعر من جديد من الام ذراعيها

كان احساسها يتلخص فى كلمة واحدة: الخجل – نعم الخجل الشديد
ظلت هكذا دون ان تتكلم – لقد بدا يزداد الالم لديها – بدات تحرك ذراعيها قليلا لكن الصراع بداخلها كان شديدا – هل تظل هكذا مرفوعة اليدين والى متى؟ ام تنزلهما وتتلقى عقابها بالمسطرة – يا لة من صراع
حاولت الفتاة تحمل الالم كلما راتنى احرك المسطرة فى الهواء بيدى – كان الالم قد اشتد عليها – لم تعد قادرة على التحمل بينما كنت اقف انا امامها لا اضحك او ابتسم مطلقا بل بالعكس كنت جادا جدا فى ملامحى وتحركاتى ولم تمر ثوانى جديدة الا وقد انزلت الفتاة يديها ووضعتها على وجهها محاولة اخفاءة من شدة الخجل وربما محاولة ان لا تنظر الى المسطرة ثم ابتسمت اخيرا الى ابتسامة صغيرة جدا وكانها تقول لى بتلك الابتسامة: لقد حان الوقت – لقد جاء دورك يا حبيبى لكى تعاقبنى

مرت لحظة ارتباك لدة الفتاة فقد نظرت الى وكنت اقرا عيناها – لقد كانت مرتبكة لا تعرف ماذا تفعل – هل تتقدم نحو السرير مثل المرة السابقة ام ماذا
الا انة جاء فى خاطرى فكرة جديدة – طريقة واسلوب جديد لكى اعاقبها هذة المرة فقد امسكت المسطرة الخشبية بيدى اليمين وباليد الاخرى قمت بجذب الفتاة نحوى من ذراعها حتى اصبحنا نقف معا فى منتصف الحجرة تماما
بعدها قمت بضم الفتاة نحوى بقوة واحتضنتها بشدة (حيث اننى كنت دوما اعشق احتضان الفتاة – كنت اعشق التصاق جسم الفتاة وثدييها الصغيرين بى وهى عارية) احتضنتها بكل ما املك من قوة ولفيت ذراعيها حول وسطى بينما يدى الاثنتين ملتفان حول وسطها – اضغط بيدى اليسرى عليها بشدة حتى لا تستطيع الحركة بينما يدى اليمنى ممسكة بالمسطرة وبدات اضربها بها على مؤخرتها

كان الوضع ممتع جدا لدرجة تفوق الوصفت – لقد عاقبت الفتاة وانا محتضنها كنت اشعر بها وبكل عضلة فى جسمها النحيل تتحرك بعد كل ضربة – كانت تحاول الانفلات منى لكى تتملك من لمس مؤخرتها بيدها لكى تدعكها بعد احساسها بالالم والحرقان فيها الا اننى كنت امنعها واقوم بضربها مرة اخرة
كان اسلوبى ممتع وطريقتى المبتكرة فى ضربها يجعلها سعيدة رغم الم العقاب وهو ما ذكرتة لى فيما بعد حينما انتهيت وفى تلك الليلة اثناء محادثتى التليفونية لها بعد ان ذهب كل منا الى بيتة اكدت لى انها لم تعد تتحمل الفراق وانها ترغب فى ان تبقى معى طيلة حياتها حيث لا ولن تجد نفس المتعة او الاحساس مع اى شخص اخر غير خصوصا فيما افعلة معها من اساليب مبتكرة تشعرها بالضعف الشديد وتشبعها جنسيا

زادت علاقتى بها وتقابلنا بعدة كثيرا – كانت اجمل لحظات حياتى حين نتقابل – كنا نمارس الجنس معا بلا استحياء – كل منا يفعل بالاخر ما يشاء ويفعل ما يريد وما يشعر بة بداخلة بلا تردد او خوف او احراج من الاخر – وهذا اجمل ما فى العلاقة الجنسية الناجحة
كنت دائما اعاقبها قبل او اثناء ممارستى لها بل وقد وصل الامر بى اننى كنت اضربها على مؤخرتها فى نفس وقت الممارسة حينما كنت اجذبها نحوى لتجلس فوقى وادخل عضوى كاملا بها ثم اضربها على مؤخرتها فة نفس لحظات الممارسة معها
يا لة من احساس – حقيقة لا يوصف

ظلت علاقتى بالفتاة بعدها طيلة عدة اشهر – كنا نتقابل كثيرا ونخرج معا وكنا نلتقى دوما فى نهاية الاسبوع لممارسة الجنس وكنت دوما اعطها المال وان لم تطلب فقد كنت ادرك احوالها المادية الصعبة وكنت اساعدها على مواجهة صعاب الحياة باعطائها المال الكثير دوما خاصة انها توقفت تماما عن ممارسة الجنس مع اى شخص غيرى وهو ما كان يسعدنى كثيرا

كنا نتحدث كثيرا تليفونيا اثناء الليل فلم اعد استطع النوم قبل ان اسمع صوتها الا انة فى احدى المرات واثناء حوارى معها هاتفيا كانت الفتاة فى شدة الرغبة للجنس وفى شدة الاندماج اثناء حوارى معها عن اساليبى الميتكرة للعقاب وفى تلك المرة ابلغتنى انها تعشق الاحساس بالضعف الشديد معى وانها ترغب فى ان اعاقبها عقابا حقيقيا لا يكون مرتبطا بالجنس حيث كانت تريد تجربة العقاب والاحساس بة كعقابا حقيقيا وليس من منطلق المرح او الشهوة، فقد طلبت منى ان اكمل عقابى لها ايا كان نوعة وان لا اتوقف ابدا الا بانتهاءة مهما بكت او توسلت الى - ووافقت انا فورا على طلبها لى واتفقنا ان يتم ذلك فى لقائنا القادم بنهاية الاسبوع

لا اخفى عليكم اننى ظللت طيلة الايام القليلة المتبقاة على لقائنا افكر كثيرا محاولا ايجاد طريقة تشعرها بحقيقة العقاب وكنت لا ادرى كيف سافعل ذلك وتوجهت مجددا الى المواقع الاباحية باحثا عن وسيلة حتى توصلت الى احد المواقع تعرض افلام عقاب للفتيات بطريقة الضرب بالخرزانة
اعجبتنى الفكرة جدا وبدات افكر كيف احصل على مثلها واين تباع فى القاهرة وظليت ابحث كثيرا الى ان توصلت الى احد المتاجر التى تبيع تلك العصى الخشبية والشوم والخرزانات واشتريتها فورا من هذا المتجر بحى الموسكى

كانت الخرزانة خشبية، رفيعة، وطويلة – شكلها فقط مخيفا دون استخدام – حاولت ان اضرب يدى بها بنفسى الا اننى لم استحمل الالم – فهى شييء مختلف تماما عن اى اداة اخرى للعقاب بل هى اصعب ما يوجد من ادوات

ابلغت الفتاة اننى قد توصلت للطريقة التى ساعاقبها بها دون تحديد ما هى او ما سوف افعلة، وهى كانت تعلم قدراتى وافكارى الشيطانية مما جعلها تتمنى ان ياتى موعد اللقاء باقصى سرعة – فقد كاد الفضول يقتلها لمعرفة ما سوف افعل هذة المرة

وجاء اليوم، وذهبت الى الشقة قبل الفتاة كعادتى واخفيت الخرزانة تحت مرتبة الفراش كالعادة
كنت اريد ذلك اليوم ان يكون مختلفا عن جميع المرات السابقة، مختلفا فى الاسلوب، فى الحوار، فى معاملتى لها، كنت اريد ان اجعل الفتاة تشعر بداخلها جيدا انها فى موقف عقاب وان تندمج فية خاصة انها كانت مهياء لذلك وهو ما احسست بة عندما طلبت منى ذلك

وجائت الفتاة فى موعدها وعلى غير العادة، لم استقبلها باللهفة والشوق والاحضان مثل كل مرة، بل كنت جادا جدا، مكفهر الوجة والملامح لا اضحك او ابتسم وكنت قليل الكلام معها
على غير العادة بمجرد دخولها الى الشقة قمت بجذبها من ذراعها بشدة الى الداخل موجها لها كلامى بصيغة الامر ان تدخل فورا الى حجرة النوم واننى لا اريد ان اسمع صوتها وانة عليها طاعتى وعمل كل ما اطلبة منها فورا

اعجبها اسلوبى وطريقتى وكانت تستجيب فورا لما اقولة، فقد حقق لها اسلوبى ما تريد وهو ان تشعر بالضعف الشديد وسلب ارادتها

دخلت الفتاة الى حجرة النوم كما امرتها – كنت اقرا فى عينيها الفضول الشديد لما سوف يحدث ولاول مرة منذ معرفتى بها طلبت منها ان تنزع ملابسها كاملة (حيث كنت دوما انزع ملابسها بنفسى) وان تقف عارية تماما حافية القدمين فى وسط الغرفة
ولاول مرة كذلك لم انزع انا ملابسى وقررت الابقاء عليها كاملة لكى اشعر الفتاة بالخجل والضعف الشديد وهى واقفة امامى عارية بينما انا ما زلت بكامل ثيابى

وقفت حبيبتى بعد ذلك امامى عارية كما طلبت فى انتظار ما سيحدث وكعادتى طلبت منها ان تستدير وترفع ذراعيها الى اعلى بينما وقفت انا خلفها متاملا جمال جسدها وجمال مؤخرتها الصغيرة
وبعد عدة لحظات قليلة اقدمت على عمل شيء لم تكن الفتاة تتوقعة او تتخيل يوما ان يحدث فقد احضرت معى احدى اقلام الحبر الغليظة ذو الخط الاسود وكنت قد اخفيتة فى جيبى
اخرجت القلم وامسكتة بيدى واقتربت من الفتاة ووقفت خلفها

اعزائى اعضاء المنتدى، اعلم جيدا ما يدور بداخلكم جميعا فى تلك اللحظة وهو ما توقعتة الفتاة ايضا، اننى سوف اقوم بادخال القلم فى مؤخرتها بمنطقة الشرج الا اننى اوؤكد لكم ان هذا لم يحدث وانة لم يكن ما خططت الية

لقد راتنى الفتاة اقترب منها ممسكا بالقلم وتوقعت ما توقعتم (كما ذكرت لى فيما بعد – خاصة اننى لما اضاجعها من الخلف مسبقا) الا اننى لم افعل ذلك حيث كان كل تفكيرى فى محيط العقاب فقط فى تلك الليلة وليس اى امرا اخر من الامور الجنسية مهما كان

وبمجرد اقترابى من الفتاة امسكت بالقلم واقتربت من مؤخرتها واذ بى افتح غطاء القلم واكتب بة على مؤخرة الفتاة كلمة واحدة وهى كلمة (ربينى)
امسكت الفتاة من وسطها وذهبت بها ناحية المرءاة لكى ترى ما كتبت ثم عدت بها بعدها الى منتصف الغرفة مجددا لكى تكمل عقابها وتقف مجددا مرفوعة اليدين ووجهها ناحية الحائط

اعزائى، لا ادرى كيف اصف لكم تلك اللحظات وانا اقف خلفها ارى جسدها الجميل عاريا ومؤخرتها مكتوب عليها تلك الكلمة – لقد كاد عضوى الذكرى ان يمزق سروالى من شدة الانتصاب
اما الفتاة فلا استطيع ان اصف لكم شعورها ووجهها الاحمر- فقد كانت فى قمة الخجل وهى تشعر بى واقفا خلفها وارى مؤخرتها المكتوب عليها كلمة ربينى

ظلت الفتاة واقفة هكذا وبدا احساسها بالالم يزداد فى ذراعيها وكانت تقف صامتة لا تتحرك تنظر الى الحائط تريد ان تنشق الارض وتبلعها لكى تخرج من هذا الموقف المحرج بشدة ولكنها لا تقوى على فعل شيء – وفى نفس الوقت كنت واقفا خلفها اردد بعض كلماتها لى الهاتفية بانها تريد العقاب وان اكملة ولا اتوقف الا بنهايتة مهما بكت وهو ما اكدتة لها اننى سوف افعلة بعد لحظات قليلة
كانت على ادراك تام اننى سوف اضربها بشدة فى ذلك اليوم وكانت تتوقع اننى سوف اضربها على مؤخرتها خاصة بعدما قمت بالكتابة عليها الا اننى لم افعل ذلك

وبعد مرور لحظات اخرى طلبت منها ان تستدير وان تنظر الى وتستمع جيدا لما سوف اقولة (وهى ما زالت مرفوعة اليدين) وبمجرد ان استدارت بدات انا ادخل يدى تدريجيا تحت مرتبة السرير وكانت عيناها على يدى متوقعة اخراجى للمسطرة الا اننى قمت باخراج الخرزانة هذة المرة وبمجرد ان راتها شهقت الفتاة من الموقف ولم تستطع التحكم فى اعصابها وانزلت يدها لا تلقائيا وتحركت من مكانها وكانها تبحث عن مخرج او طريقة للهروب – لقد كان هول الصدمة شديدا عليها ولاول مرة منذ معرفتى بها توجهت انا نحو باب الغرفة واغلقتة جيدا بالمفتاح بالرغم من عدم وجود احدا غيرنا بالشقة

ظلت الفتاة فى حالة ذهول بعدما رات الخرزانة فقد كان شكلها مخيفا بالفعل وظلت تتحرك الى ان صرخت انا فيها بان تقف ثابتة من جديد وتضع يديها بجوارها وما ان هدات ووقفت ساكتة الا واكدت لها مجددا اننى سوف استخدم تلك الخرزانة فى عقابى لها هذة المرة ولاول مرة بدات الفتاة تبادلنى الحديث راجية منى ان لا استخدم الخرزانة وان استخدم اى اداة اخرى ما عدا الخرزانة الا اننى اصريت
كانت الفتاة اثناء وقوفها امامى تتحسس مؤخرتها بيدها فقد بدات تشعر بالم الخرزانة من قبل ان استخدمها وعندما لاحظت ذلك حدثت المفاجاءة
نعم مفاجاءة – فقد ابلغتها اننى لن اضربها بالخرزانة على مؤخرتها بل اننى سوف اقوم بضربها على قدميها الصغيرتين وما ان سمعت الفتاة تلك الكلمات الا وازدادت خوفا واحمرارا وزاد ذهولها مما يحدث فاكدت لها مجددا ما سوف افعلة
كانت الفتاة فى موقف لا يوصف – لا حول لها ولا قوة – لقد طلبت العقاب ولكنها لم تتوقع ان يصل الى تلك الدرجة، وقفت تنظر الى والى الخرزانة ثم تنظر بعدها الى قدميها لا تصدق ان تلك القدمين سوف يتعرضون للضرب بالخرزانة بعد قليل
كنت اعشق قدميها واصابعها الصغيرة – كانت جميلة فعلا وكانت تلك اللحظات اصعب اللحظات فى حياة الفتاة منذ مولدها
وعلى الفور ابلغتها انها سوف تتلقى 10 ضربات بالخرزانة على قدميها واننى لن اتوقف حتى انتهى من مهمتى وان بكائها لن يفيد بشيء
وبالفعل امرت الفتاة ان تستلقى على الارض على ظهرها وان ترفع قدميها معا وان تضمهم بجوار بعضهما وامسكت انا بالخرزانة واقتربت منها
ولم تمر الا ثوانى قليلة وقد نزلت بالخرزانة فى منتصف قدمها – لم اضرب بقوة الا ان للخرزانة وقع رهيب فهى تؤلم بشدة بالرغم من ضعف الضربة وتركت اثرا على باطن قدميها محدثة خطا احمر رفيع فى مكان الضربة تماما
صرخت الفتاة وبكت وانزلت قدميها وامسكتهما بيديها وظلت تيكى حتى طلبت منها العودة الى نفس الوضع وضربتها الضربة الثانية وهى تصرخ وتبكى تتوسل لى حقيقة ان اكف عن ما افعل الا اننى رفضت
ولا استطيع ان اصف لكم كم عانيت كى استطيع ان اكمل العقاب بسبب صراخ الفتاة وحركة قدميها بعد كل ضربة الا انة ما اعجبنى فى هذا الامر هو حركة اصابعها الهستيرية التى كانت تتحرك تلقائيا فى كل اتجاة كلما لامست الخرزانة قدميها
بمجرد ان انتهيت، كانت الفتاة فى حالة لا يرثى لها، كانت تبكى وتصرخ بشدة ممسكة قدميها بيديها تتفحصهما، لا تقوى على الوقوف عليهما وكان الالم شديدا
لقد عاقبتها بجد – عقابا حقيقيا – لن تنساة ابدا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق