‏إظهار الرسائل ذات التسميات اغتصاب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اغتصاب. إظهار كافة الرسائل

سكس اخوات مترجم ينيك اختة فرسة فيديو سكس محارم

 

اجمل افلام سكس مترجم عربي - سكس اخوات -سكس امهات xxx سكس محارم - سكس مترجم عربية واجنبية انبوب افلام سكس مترجم 2021 xnxx

Newest

Newest Best Most viewed Longest Random
سكس اخوات مترجم ينيك اختة فرسة فيديو سكس محارم 07:06
سكس اخوات مترجم ينيك اختة فرسة فيديو سكس محارم

أم حبيبتي تمسك زبي – نيك مترجم عربي ساخن 2021

اجمل افلام سكس مترجم عربي - سكس اخوات -سكس امهات xxx سكس محارم - سكس مترجم عربية واجنبية انبوب افلام سكس مترجم 2021 xnxx

Newest

Newest Best Most viewed Longest Random
أم حبيبتي تمسك زبي –  نيك مترجم عربي ساخن 2021
أم حبيبتي تمسك زبي – نيك مترجم عربي ساخن

سكس ام و الأبن الساخن الابن يتحرش بها و ينيكها نيك قوي في السرير

 

اجمل افلام سكس مترجم عربي - سكس اخوات -سكس امهات xxx سكس محارم - سكس مترجم عربية واجنبية انبوب افلام سكس مترجم 2021 xnxx

Newest

Newest Best Most viewed Longest Random
سكس ام و الأبن الساخن الابن يتحرش بها و ينيكها نيك قوي في السرير 16:26
سكس ام و الأبن الساخن الابن يتحرش بها و ينيكها نيك قوي في السرير

مقطع سكس مراهيقات مع اخوهم نيك مترجم عربي

اجمل افلام سكس مترجم عربي - سكس اخوات -سكس امهات xxx سكس محارم - سكس مترجم عربية واجنبية انبوب افلام سكس مترجم 2021 xnxx

Newest

Newest Best Most viewed Longest Random
مقطع سكس مراهيقات مع اخوهم نيك مترجم عربي HD 06:05
مقطع سكس مراهيقات مع اخوهم نيك مترجم عربي

تحميل سكس حيوانات افلام جنس ساخن مع بنات والحيوانات مختلف

 https://www.porn-girlz.com/wp-content/uploads/2020/12/%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-xnxx-1.jpg

اغتصاب رؤى

رؤى فتاة جميلة تسكن بالقرب من شقة صديقي مثيرة جنسيا لابعد الحدود بخصرها الرائع كالنحلة وصدرها النافر كالقنبلة وسواد شعرها الطويل وعينيها كنا ننظر اليها من نافذة منزل صديقي دون ان تنتبه لنراها تقوم باعمال المنزل وهي تلبس التي شيرت ونرا ميلات طيزها الرائعة واندلاق صدرها من التي شيرت وحفيف خصلات شعرها بظهرها وكوعيها من شدة الطول والانسدال كانت رؤى تسكن هي وامها ووالدها مسافر للعمل نراها احيانا كثيرة ترقص بالمنزل بهستريا وجنون مما كان يذيب معها القلوب وفي يوم من ايام الصيف وعند الساعة العاشرة رئينا رؤى تسدل الستائر بحيث لم نعد لنرى الا خيال يتحرك بالمنزل وما هي الا دقائق اذ بخيال اخر يلتحم برؤى وكأنما اندمجا سويا في معركة جنسية وحشية وكنا لا نصدق ما نرا وان كان خيال فقررنا انا وصديقي وائل وعمار ان نضاجع رؤى بعد ما راينا وتحت اي اعتبار كونها تشرمط على ابو جنب ولا تلتفت الينا ولا حتى بنظرة عطف ولكن ما السبيل لذلك جلسنا نفكر ووجدنا الحل عند عمار فعمار صديق لابنة عم رؤى المعروفة بكرهها الشديد لها في ان تكون طرفا في جذب رولا لمنزلي او منزل وائل لان رولا تعرف منزل عمار في اليوم التالي بدء عمار باقناع سمر بنت عم رولا بالموضوع وذلك لاذلالها ولتكن طاعتها عمياء لسمر اعجبت سمر بالفكرة وطلبت مهلة لتستطيع جذب رؤى للمنزل واتفقنا ان يكون الموعد يوم الاحد حيث تسحب سمر رؤى للمنزل بحجة الالبسة والتيشيرتات الرائعة الاجنبية حيث رؤى بتجن بهيك شغلات وبالفعل اقنعت سمر رؤى واصطحبتها للمنزل حيث كنا ننتظر بلهيب وشوق مالبث ان قرع جرس الباب فتحت الباب لارى اجمل فتاة كانت رؤى اما عيني تلبس الجنز الضيق مع بلوزة صغيرة تظهر صدرها وبطنها بشكل صارخ سألت سمر المدام موجودة حتى لا تثير ريبة رؤى دخلت البنتان وتحججت بمناداة المدام مالبث ان لحقت بي سمر وبقيت رؤى وحدها بالصالة وهنا كان دور وائل بان اتى رؤى وسد فمها وبلش ياكلها والبنت تحاول تصرخ بدون فائدة في هذا الوقت دخلنا انا وعمار وكان مع عمار كميرة فيدو شرع يصور رؤى بها كي تسكن وتنفذ ما نريد كان وائل قد مزق البلوزة الصغيرة ليظهر نهديها مع ستيان اسود اصغر من ان يحبسهما وشرع عمار يصور ورؤى تتلوى مع وائل وتحاول الصراخ اقتربت منها وشرعت في فك الستيان ومضغ صدرها ذو الحلمات الوردية الذي بدئت اشعر بانتصابها وهي لا تثبت وعمار يصور ما نفعل فقررنا ان نربطها لنحد من حركتها ونستطيع ممارسة الجنس معها فكان اول من تطوع لذلك سمر احضرت الحبل وربطنا يديها ورجليها بعد ان نزعنا عنها البنطال وكممنا فمها وشرعنا كلن يخرج ايره ويلصقه بجسمها وهي تتلوا يمينا شمالا شرعت بانزال الكيلوت الاخضر الكيوي لارى كسها الرائع ذلك لم يكن حليقا لكن شعرتها مهذبة وكانها سويت بصالون شعر شرعت امصه والحسه بينما اخذ وائل يرضع النهود وعمار يلحس تحت ابطيها ذو الشعر الرائع والغزير وتبادلنا الادوار كلن على حدا وطلبت منه ان يتركو لي الابطين لاضاجعها منهم بعد ان العقهم واشمشمهم وخصوصا الجو الحار والعرق الذي بات ينزل منها يثير الجنون طلبت ان نحرر فمها وانها لن تتكلم او تصرخ حررنا فمها ووالجتها بايري مباشرة حتى لا تصرخ لم تتقبل ايري وكانت تحاول اخراجه فبدات اشد شعرها وادخله عنوة في فمها وهي رافضة هنا كان اير وائل قد بدء يولج في طيزها كله وبجنون وهي تصرخ الما ولذة لان كسها كان غارق الا انها ما زالت ممانعة اقترب عمار يريد ان يولجه بكسها فانهارت البنت بالبكاء وطلبت ان تنفذ كل ما نطلب بشرط عم فتحها ومهما كان وهاذا ما كنا نريد لم نكن راغبين بفتحها وهنا بدء الجنس الحقيقي كانت سمر قد قتلتها شهوتها فطلبنا منها ان تخلع ثيابها وان تضع كسها على فم رؤى فعلت سمر ذلك بسرعة ورؤى تمانع الا انها تقبلت ذلك بعد التهديد بفتحها كانت رؤى ما تزال مقيدة والايور تضاجعها بعنف وجنون ايري في ابطها واير واير عمار في ابطها الاخر واير وائل شق طيزها شق وكس سمر في فمها وكلن ينيك بجنونلم تكن سمر اقل جمالا فطلبت منها ان ترفع يدها خلف شعرها لاقبل والحس ابطها وايري كان يغزو ابط رؤى بجنون وحشي هنا انتقل وائل لينيك سمر من طيزها بعد امتلاء كسها بالماء وعمار انتقل لينيك طيز رؤى ورؤى تصرخ بجنون شقيتوني كانت رؤى قذفت اكثر من اربع مرات ولازلت احارب ابطها بايري وابط سمر بلساني واتفقنا انه حين نقذق سيكون بكاس لتشربه رؤى وما ان اقتربنا من القذف حتى احضرنا كاس احتلمنا به جميعا واقعدنا رؤى على الاريكة واجبرناها على شربه والا نفتحها فشربته شفة واحدة وكان المحن سيطر عليها ومان انتهينا حتى فككنا رباطها وجلسنا نريها الفلم فاخذت تبكي قلنا لها ان الفلم سيبقى معنا حتى تنفذ دائما ما نطلب وتطلب سمر ومنذ ذلك الحين ونحن نضاجع رؤى بشتى السبل الا ان تزوجت وسافرت بعد سنتين فكانت هدية زواجها انا احرقنا الفلم ولا زلنا نذكر تلك اللحظات الرائعة مع كس رؤى

قصص سكس لواط جماعي اغتصبوني بدل ما تسرقوني

بدل ما تسرقوا فلوسي اسرقوا شرفي . انا لولي  20 سنة جسمي ابيض و مفيهوش شعر و طيزي كبيرة حريمي و خرم طيزي ملهلب بيعشق الازبار
حصلت معايا القصة دي من يومين الساعة 1 بعد منتصف الليل انا من عادتي اني احيانا بحب البس كيلوتات حريمي بدل البوكسراتو من حظي العسل اني كنت نازل اليوم ده بكيلوت حريمي احمر ماشي في شارع ضلمة طلع عليا 3 شباب واحد اسمر و واحد ابيض و واحد ابيض بسكاكين و قالولي اطلع باللي معاك قلت لهم مش معايا غير الموبايل . قالولي هاته . قلت لهم مش هينفع انا محتاجة . قال لي هتجيبه ولا تتناك ؟ قلت له اتناك .قال لي طب تعالي يا حلو . و شدوني علي جوة في مكان مهجور و فاضي وسط الزرع و الشجر و الضلمة . دخلوني جوة عشة معمولة من الخوص . اللي هو بيتربط في بعض ده . كان البوص مقفول من كل حتة حتى السقف و فيه باب بيدخل علي جوة و فيه لمبة صغيرة جوة . راحوا قافلين باب العشة بستارة و ربطوها . و قلعوا و طلعوا زبارهم . و قالولي لو عملت صوت . هتزعل جامد 
بصراحة كان اجمل احساس في الدنيا . اني احس اني هتناك عافية او مخطوف او فيه اثارة او جسمي هيبقي لعبة بين ايديهم . فضلوا ماسكين السكاكين . و كان فيه فرشة علي الارض كده جوة العشة و كان فيه حبال .نيموني علي بطني و جه اول واحد فيهم حط السكينة علي وشي و قال لي متفتحش بقك . فضلت ساكت راح التاني مقلعني و لما كشفوا طيزي لقوني لابس كيلوت حريمي احمر . واحد فيهم قال اوووووف دي ليلة عسل . احنا اصطدنا شرموطة التاني قال . كلوت يا عسل . اوعي تقول لي عندك كس كمان تبقي احلي ليلة دي و راحوا مقلعني التيشرت و نزلوا الكلوت من عليا و بقيت ملط شافوا طيزي اتخانقوا مين ينيكني الاول . حطوا ايدي الاتنين ورا ضهري و ربطوها بالحبل جامد اوي في بعض و كان صعب جدا افكها بعد ما ربطوني .اول واحد راح قاعد قدامي بزبره و حاطط السكينة علي جسمي عند كتفي كده و التاني مسك الموبايل و هيصورو التالت هينيكني …حسيت بمتعة رهييييبة حتى من قبل ما يلمسوني  اللي هينيكني حط زبره في بقي بالعافية و قال لي مص يا خول فضلت امص و ابل زبره ببقي لحد ما بقي كله مياة من بقي راح من ورا و رفع طيزي و فلقس طيزي . و حط زبره علي طيزي و دخله كله ..و بدا ينيكني و انا اقول اااااه اممممم اححححح .و التاني بيصور . و التالت قاعد قدامي حاطط زبره علي وشي راح حشر زبره الطويل في بقي و انا بتناك جامد من طيزي و يلسعني علي طيزي و انا تعبان و كان نفسي في الزبر ده يعشرني راح جاي التاني ابو سكينة سابها . و راح نايم علي ضهره تحتيا و بقيت بين الاتنين زي الساندوتشواحد تحتي و واحد فوقي و انا في حضنهماللي تحتي مسكني و فضل يمص في شفايفي و يبوسني و التاني بينيك حسيت بلبن سخن اووووي في طيزي من اللي بينيكني و فضل يقول ااااااه اممممممبعدها قام من فوقي . قعد يرتاح جه الي بيصور . ساب الموبايل للي كان بينيكني قال له صور انتراح راكب فوقيا و حط زبره جوايا و كان اكبر من اللي قبله . و بدا ينيك و انا شفايفي بتتمص من اللي تحتي بعدها طلع من تحتي و قعد قدامي بالظبط و حط زبره جوة بقي تاني و فضلت امص جامد ..اللي بينيكني بقي . متعني اكتر لانه كان بيلسع عالطيز و يقولي يا شرموطة يا وسخة يا متناكةو الالفاظ بتاعته كانت بتهيجني اكتر و فضل يلعب في زبري ..لقيت نفسه بدا يعلي جامد . و راح ناطر اللبن بتاعه جوة طيزي هو كمان و كانت كمية كبيره ..بعدها طلع زبره من طيزي . و قعد جمب التاني . قام التالت منيمني علي جمبي . و انا كنت في قمة اللذة . لان الميزة ان محدش فيهم طول في النيك . كنت هتعبلكن كانوا حلوين كده . الزبر التالت كان جبااااار . ده اللي كنت بمصه بقي .دخل زبره في طيزي .. فضلت اتلوي تحتيه خصوصا انه لما دخل زبره نزل حضنني . و فضل يمصمص شفايفي و يبوسني .. كنت بتلوي تحتيه جامد . فضل يلعب في بضاني و زبري و هو بينيكني .. بعدها نيمني علي بطني و ركب عليا و فضل يلعب في زبري من تحت و بينيك فيا .. و اذا باروع احساس لا يوصف في الدنيا . و انا بجيب شهوتي و لبني كله بينفجر و بيخرج من زبري و بيغرق الدنيا و تدفقات المني بتاعي . غرقت الفرشة .بعدها بثواني هو كمان جاب لبنة جوايا و بعدها قام حسيت ان جسمي متكسر و شبعان اوووووي . و متكيف من ال3 ازبار اللي عشروني و فشخوني وقفوا الفيديو . و سبوني امشي فعلا و ادوني الموبايل بتاعي . مكنتش قادر امشي و كنت متكيف اوي و طيزي بتظغرط من ال3 ازبار دول .بحبكم

اغتصاب عروس (قصص سكس اغتصاب بوحشيه)!!

اغتصبوني؟؟؟تقدم لخطبتي احد أبناء قبيلتي ممن يشهد لهم بحسن الخلق ومخافة **** ووافق والدي على ذلك وتم عقد ال**** ولظروف عمله غادر القرية إلى مدينة أخرى منتدباً لمدة عام وأثناء غيابه بدأت والدتي تحاول تطويعي لزوج أختي (س .ش ) وتحاول إقناعي بأن يفعل بي ويفض بكارتي حتى إذا جاءت ليلة ألدخله يكتشف زوجي أنني لست بكراً فيقوم بتطليقي وتستولي أمي على المهر ؟كنت ارفض وأقاوم عرض والدتي وأدعو **** أن يعود زوجي سريعاً ويأخذني ليخلصني مما أنا فيه فيما كانت والدتي تحاول معي المرة تلو الأخرى وقبل عودة زوجي بشهر واحد فقط وفي منتصف الليل وبينما جميع أفراد الأسرة نائمون طرقت والدتي باب غرفتي قمت من نومي لأفتح الباب وما أن فتحته إلا وقامت والدتي بشدي من يدي إلى غرفه في سطح المنزل وأدخلتني بها لأفاجأ بوجود زوج أختي في ألغرفه فانهال علي بالضرب وبدأ صوتي يعلو لكن لم ينجدني احد فالجميع نائمون حاولت مقاومته لكن دون فائده ليسلبني اعز ما املك وأنا طفلة في الثالثة عشرة ... تتوقف قليلاً لتكفكف دموعها التي سالت على خديها وهي تروي هذه الواقعة المأساوية ؟؟؟ فعل فعلته بي وظللت طريحة على الأرض اصرخ وابكي فدخلت علي والدتي وبدون أدنى اهتمام وبكل جبروت وتنصل من مشاعر الأمومة قالت لي
(( قومي اغتسلي زوج **** احسن من غيرة قد خططت لمصلحتك يا مغفلة على شان زوجك إذا درى يعيدك إلينا دون شروط ونأخذ المهر )) وهنا تضيف أختي الكبيرة تزوجت هذا الشيطان بنفس الأسلوب وبتخطيط من أمي .. ومع الأسف أن والدي متزوج بأخرى ولا يعلم عن شيئا .... لم أكل ولم اشرب وظل الخوف من كل شيء يملؤني إلى أن اهتديت إلى أن أصارح أخي الأكبر ( هـ - ش ) عله يقف إلى جانبي ضد افتراء وظلم والدتي وزوج أختي لتأتي المصيبة الثانية فما كان من هذا المجرم الذي تجرد من مشاعر الإخوة إلا أن قام باغتصابي هو الأخر وفعل بي بالقوة ... تخيلوا ... بدلا من أن يقف أخي إلى جانبي في هذه المصيبة زاد معاناتي باعتدائه على ( أخته المذبوحة ) وإزاء ذلك لم أجد بدا من إخبار والدي عله يقف إلى جانبي فأخبرته ودموعي تنهمر من عيني بما حدث ليرد علي بكل بساطه (( أهم شئ زوجك لا يدري بما فعله زوج أختك وأخوك وإذا أصر عليك قولي شخص أخر )) إلى هذا الحد زادت معاناتي وشعرت باليأس .. فأسرتي بأكملها تخلت عني بدءا من أمي وأبي الذي قابل ذلك بدم بارد وانتهاء بالمجرم أخي .إلى ذلك يعلق زوج الضحية لم اعلم شيئاً عما حدث لزوجتي إلا في يوم ألدخله فعندما اكتشفت أنها ليست عذراء واجهتها بذلك فانهارت امامي وروت لي القصة بأكملها فجن جنوني كيف يفعل ذلك بزوجتي وممن من اقرب الناس لها فلجأت للجهات المختصة ونشبت الخلافات بيني وبين أهل زوجتي وأصبح أهل القرية جميعهم يعلمون بذلك وأصبحنا منبوذين من القرية وفصلت من عملي بسبب هذا الأمر وحتى أهلي اقرب الناس لي تخلوا عني وطردوني أنا وزوجتي ولكن سأظل أطالب بحق زوجتي المغتصبة فهذه المسكينة راحت ضحية طمع وجشع والدتها هي والمعتدي ألاثم زوج أختها وأخوها وعدم مخافتهم من ****

اغتصاب ممتع وفض بكارة



لم احب يوماً أن انزل إلى البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي، فعندما كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها، ولا تلفت النظر، فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب، وسمعت يوماً أحد ركاب الباص وهو يقول ليتني أراها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب الغرف علي، وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أو اعاشر أي رجل، وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة، والرومانسية الحالمة. 

في يوم من الأيام وأنا جالسة إلى نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة، لصغرها فهي لم تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها، فأحببت أن اخرج لالعب معها وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت إليها إلى البركة لم تتعدى الاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب، ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت إلى الأطفال وتوجهت مباشرة إلى الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست أن الشابين أخذا بالانتباه إلى السباحة اكثر عندما شاهدوني مع الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بأني أود أن اذهب إلى السباحة قليلاً، توجهت إلى البركة وأخذت بالسباحة واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد إلى أن رأيت الأطفال قد ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن، تفاجئت بوجود شخص لم أكن ارغب بوجوده أبداً كان هو نفسه ولكن رأيته متوجه

ويالها من لحظات فلقد التصقت بكل جسده وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني، ولو أني لا اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لأتحسسه ولكن فعلاً أحسست بأن هناك شيء يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدى إلى قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي إلى خارج البركة وحملني إلى مكان اقل خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله، فكنت استمتع بالذي يحدث بعكسه هو، الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف ينتهي كل شي، كنت أتمنى أن يحترق كل شي وأن لا يقوم من على لاني فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن منعني من النهوض، وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله، واخبرني بأني كنت عاقلة جداً بأني سمعت كلامه، وهذا ما جعلني أبعده عني واذهب إلى الروب واخذه ألبسه وأتوجه نحو غرفتي، لم ألاحظ عيناه ولم الحظ أي شي من شدة غضبي عليه.

المهم أني وصلت أخيرا إلى غرفتي، وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا ما جعلني آخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج وأني أستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت إلى محل الملابس وابتعت عدة مايوهات كانت لا تستر إلى الشيء القليل من جسدي مع عده اشاربات صغيرة، تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة إلى ابعد الحدود واصبحت انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا معي الكثير، ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس في أحد أركان البركة ليقرأ كتاب دون أن يعيرني أي انتباه، أحسست يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا

ذهبنا إلى الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته بأني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته وكان ينصت لي وبالفعل اخذ يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية، ولم اكن أرى أي إثارة عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء.

وفي يوم من الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني، كنت اخبره بأني أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه إلا أن كلامي لم يعجبه، وهذا ما جعله يتركني ويخرج، حزنت لمغادرة الغرفة، وتمنيت كثيراً أن اذهب إليه ولكن ترددي وخوفي من أن يفعل بي شي، كضربي مثلاً لأني اعلم انه لا يستطيع اغتصابي، منعني من الذهاب إليه وبعد عدة أيام كنت مستلقية على السرير اشهد فيلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص واختفى واندمجت بالفيلم وكان علي كلسون بكيني بلون المشمش وقميص إلى تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب، وعندما فتحت الباب رأيته، انه احمد ولكن كان غاضباً جداً إلى درجة انه دخل وقفل الباب بشده وراءه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه، أتريدين الجنس إذا انتظري ما سوف يحدث، ولم أشاهده إلا وهو ينقض علي كالوحش ويقبلني بوحشيه، ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم، واخبره بأن يتركنى، ولم الاحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو محشور بين وركاي، وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعاود الكرّة ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني، ما جعله يقلبني على بطني ويرفع مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف في مؤخرتي كان ألم رهيب وكان احساسي بالخوف شديد، فلم يرحم أي توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به ليس سوى الألم، كان يخرجه من الخلف ليدخله في فرجي، وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي من الألم، وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت، وعندما استيقظت ورأيت كل ما حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي تكاد تفتك بي، استرخيت قليلاً ثم ذهبت إلى الحمام لأغتسل.



كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط، فذهبت لأخذ حمام، وكنت انتظرالخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح، حتى لا اخرج لا افتح لها، وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت بالصراخ في وجه بأن لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن يجرحني، ولكن في ذلك اليوم اكتشف براءتي وأنني عذراء وانه هو من تحسر على فعلت وانه نادم اشد الندم وأخبرته بحبي له، فأخذني إلى السرير وذهبت فعلاً معه.

كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة وأخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله، بعكس المرة السابقة وأخذ بسحبه برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي فكان إحساس ممتع.. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني.. و أخبرته باني أريد اكثر فأخذني إلى الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي.. ويحاول أن يشد قليلاً وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل زبه في فرجي واسندني إلى الحائط وأخذ يدفع بقوة ويالها من لذة فانزلنا معاً وبعد ذلك، رجعنا إلى السرير ورفع رجلي إلى أعلى وأخذ بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً..

كيف اغتصبني ابن زوجي من حفر الباطن في السعودية





منذ ان تزوجت والده وهو ينظر الي بنظرات تحرقني وكم تمنيت اني زوجتة ولست زوجة ابية. زوجي يعمل سكيورتي في احد البنوك وفي بعض الايام يكون دوامة في المساء مما يجعلني اكون وحيدة بالمنزل حتى يعود ابنة من سهرته وطلعاتة مع الشلة. وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحظ عليه ان جسمه يرتعش وحركاته غريبه ولكني طنشت ولم القي له بالاً واذا به يقفز ويرتمي علي واخذ يبوس في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وإغلاق الباب على نفسي واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضت ذلك مع انني اتمنى ان ينيكني ابن زوجي ولكن خوفي من ان يفضحني مع والده ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتأسف مني ويبوس راسي وانا أتبسم واقول له انسى الموضوع وخلاص ما راح اقول لابوك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت.

بعد اسبوعين تقريباً كان زوجي في عمله وابنه طلال طبعاً هذا اسمي من عندي مو اسمه الحقيقي طلال كان بالخارج وعند الساعة 12 ليلاً سمعت صوت طلال يدندن من درج العمارة فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحاً والانوار مضاءة وكنت لابسة روب خفيف ولم البس أي شي اخر وعملت كأنني نائمة واذا بطلال يفتح باب الشقة وعندما لم يجدني ذهب بنظرة بإتجاه غرفتي وقطع صوت الدندنة وتسلل على اطراف اصابعة الى غرفتي واشر بيدة امام وجهي ليتأكد انني نائمة وبالفعل اتقنت الدور في وضعية المستغرقة في النوم وتأكد 100% انني نائمة فقام برفع الروب عن جسمي واخذ يتحسس افخاذي وكسي فعملت انني لم اشعر به فخلع ملابسه ولم اشعر الى وقد ادخل زبه المتورم بين افخاذي وأخذ يدفعة شيئاَ فشيئا حتى وجد طريقة بين شفايف كسي وعندما احسست بدخول زبه الى داخل كسي انتفضت وكأنني خائف ودفعت به الى جانبي وقمت وخرجت الى الصالة واخذت اهدده بأن اخبر والده بماحدث فأخد في توسلاته الى ان اعطيته وعد بعدم اخبار والده بذلك ونمت تلك الليلة وانا احلم بزب طلال الذي ابهرني بصلابتة ولذتة عند دخولة الى كسي وكم تمنيت انني تركته يكمل ما بدأه.

وبعد حوالى الاسبوع وفي الساعة العاشرة ليلاً اتى طلال من الخارج على غير عادته في هذا الوقت وكنت اتابع احد المسلسلات وقال مافي عندك شي نشربه عصير او شاي فقلت العصير بالثلاجة فذهب للمطبخ واحضر كاسين من عصير الكوكتيل وعندما جلس ناولني كاس العصير فلم اشرب فسآلني لماذا لم تشربي العصير فقلت اريد ان ازيد عليه بعض السكر لان سكره قليل وذهبت الى المطبخ وابدلت الكاس بكأس آخر لأنني كنت اتوقع انه قد وضع في العصير منوم وفعلاً كان شكي في محله فبعد ما شربنا العصير اخذ يتابع حركاتي وكأنه يقول كيف لاتنام مع ان العصير به منوم وحققت له امنيته وعملت انني نائمة فأخذ يوقظني ولكني استمريت بالتمثيل عليه فاخذ يضرب بيده على خدي وعلى افخاذي ولكن دون جدوى فتأكد انني نائمة وان مفعول المنوم قد بدء معي.

المهم انه حملني بين ذراعيه وللمعلومية انا قصيرة الى حد ما، المهم انه ادخلني غرفة نومي ووضعني عالسرير ونزع كل ملابسي واخذ يمص نهودي وشفايفي وانا لااتحرك رغم انني اكاد انفجر من شدة هيجاني لانني لم اجرب هذه الحركات من قبل، اخذ ينزل ويلحس جسمي ويبوس نهودي وصدري وبطني الى ان وصل الى كسي ففتح ارجلي عن بعضها وبداء بحركة رهييييييييبه يلحس كسي ويدخل لسانة الى داخل كسي ويخرجة ثم يشد شفرات كسي بشفايفه، واذا صارت داخل فمه اخذ يحركها بلسانة بحركة لذيييييييذة وانا اكتم انفاسي لكي لايسمع آهاتي.

ثم بعد ذلك رفع ارجلي على كتفيه وادخل زبه المتورم الى داخل كسي واخذ يحركه شوي شوي لحد ما دخل بكاملة الى داخل احشائي وقد شعرت انه يمتلك زباَ طويلا لانني احسست انه قد وصل الى معدتي وقد آلمني كثيرا ولكنني لم استطع الصراخ لخوفي ان يعرف انني امثل عليه النوم. ثم أخذ يحرك زبه داخل كسي بحركة سريعة وفجآة يتوقف ويخرجة ويرجع يلحس كسي ويمص شفراته ويحركها بلسانة ثم بحركة سريعة يتخلى عن اللحس ويدخل زبه بكل قوة وبكل سرعة الى داخل كسي مما يجعلني اكاد اظهر آهاتي المكتومة والتي تعذبني كل ما حرك زبه داخل كسي وبعد تكرار العملية قام بتحريكي ونيمني على بطني فخفت ان يدخل زبه في فتحتي الشرجية وانا لا اتحمل ذلك ولم اجربه من قبل ولكني فوجئت انه يرفع مؤخرتي عن السرير ويضع تحتها مخدة دائرية اعتقد انكم تتخيلون شكله لانها عاليه قليلا عن المخدات العادية ثم ادخل زبه في كسي آاااه كم كان لذيذاً لانها حركة جديدة بالنسبة لي مع انني قد جربت النيك من غير زوجي ولكن ليس بطريقة طلال.

المهم انه بدأ يدخل زبه ويخرجه من والى كسي وانا اكاد اجن من شدة اللذة فأرتعشت من وصولي الى النشوة التي لم اشعر بها الا مع طلال ولأول مرة في حياتي ولكنني كما اخبرتكم قد اصريت على ان ابقيه على وهمه انني نائمة وماهي الا ثواني بعد انتفاضتي حتى شعرت بطلال وقد اخرج زبه من كسي بكل سرعة ودسه بين اردافي ليلامس فتحة طيزي واخذ يقذف سائلة المنوي وكنت اشعر بحرارته تكاد تحرق المنطقة التي يقع عليها ثم قام ونظف جسمي من سائلة المنوي واعاد ملابسي على جسمي وحملني الى الصالة ووضعني على الكنبة في نفس موقع السابق ودخل الى غرفته وبعد حوالى العشر دقائق خرج واخذ يوقظني فعملت انني فعلاً كنت نائمة ولكني استيقظت له بصعوة لاجده يطلب مني الذهاب الى غرفتي والنوم على سريري فأمسك بيدي وقادني الى غرفتي وتركني وذهب ونمت حتى الصباح وفي الصباح وعندما كنت اجهز له افطارة قال لي ايش النومة اللي نمتيها البارحة فقلت لااعرف ولكنها نومة حلوة تمنيت انك تركتني اكمل نومتي على الكنبة.

لقد قلت ذلك لكي اؤكد له انني لم اشعر بشيء مما فعله معي وبالفعل لقد ابتسم ابتسامة تدل على انة قد تأكد من مفعول المنوم الذي وضعة بالعصير ولم يعرف انني غيرت العصير وانني شعرت بكل ما حدث وانني اتمنى تكراره كل ليلة وبالفعل فقد اصبح طلال يأتي الى المنزل في الساعة العاشرة ليلاًَ كلما كان والده بالعمل فيعمل العصير واتحجج بقلة السكر فأقوم لكي أغير العصير ونكرر نفس العملة لقد اصبح لنا الان اسبوعين الى هذا الطريقة وفي كل مرة اشعر ان طلال رجل اخر لانه في كل مرة يأتي بحركات جديدة غير الحركات السابقة.

اغتصاب ريما

مرحبا انا اسمي ريما و حابة اقول قصتي اللي صارتلي لما كان عمري 20 سنه .من و انا صغيرة كانوا كل بنات العايلة و صديقاتي يغاروا من جمالي و خلال مراحل نموي كنت اصير احلى و احلى و مع اقتراب فترة بلوقي كان جسمي يتفجر من الاثارة و الجمال . كنت مغروره لاني دلوعة بابا و ماما حيث اني وحيدتهم و عند بلوقي سن 18 اصبح جسمي لا يصدق طولي و جسمي كعارضات الازياء لكن حنايا جسمي اكثر اغراء حيث ان صدري ممتليء قليلا و طيزي رائع من حيث الحجم و الشكل و حتى المضمون هذا غير بشرتي البيضاء كبياض الثلج و شعري الاسود الذي يغطي اكتافي و ملامح وجهي من انف و فم صغار و عيون خضراء كبيرة تجذب من يراها بنظرة ناعسة قد تستغربون تفاصيل شكلي حيث اني خليجية لكني اخذت كل هذا الجمال من والدتي التركية . المهم تبدأ قصتي بتعرفي على صديقة لي في اول ايام الدراسة الجامعية اسمها عبير كنا لا نفترق ابدا سواء في الجامعه او أخرجها كانت عبير تحاول تعريفي على صديق صديقها لكني كنت امتنع عن هذا فأصبحت معروفة عند الشباب باسم المغرورة المتكبرة و طلبت منها الا تفتح معي هذا الموضوع والا فاني لن اكلمها و في يوم من الايام كنا في احد المجمعات التجارية الراقية و رانا شاب وسيم تتفجر الرجولة منه فبدأت عبير التحرش به و عندما كلمته قال لها اني اريد صديقتك البيضاء و ليس انت صدمت عبير و حقدت علي لكنها لم تبين لي ذلك حيث ان عبير من اكثر الناس التي تحسدني على ما لدي و لكني رفضت و بعد مرور سنتين كانت عبير دائما تذكر هدا الشاب الوسيم و لم تنسة و انا لا اهتم بدلك اكملت سني العشرين و اصبحت من اكثر النساء رغبتا لدى الرجال حيث ان جسمي مغري و سكسي لابعد الحدود خصوصا ان طريقة لبسي كانت مغرية مع اني لم اتعمد ذلك في يوم قالت لي امي ان هناك من تقدم لخطبتي فحددنا موعد لياتوا لزيارتنا و حل هدا اليوم و كانت صدمت حياتي ان الشاب المتقدم هو نفسه الشاب الذي رأيته في المجمع قبل سنتين و هو الذي يسكن في احلام صديقتي عبير و عند خروجهم ذهبت لاخبار عبير فباركت لي و لكن الحقيقة انها كادت تموت من الغيض و الحسرة على امير احلامها فنسية صداقتنا في هذه اللحظة و قررت الانتقام مني و قامت بطلب خدمة من احد اصدقائها الشباب حيث طلبة منهم ان يقوموا بخطفي و اغتصابي لتدمير حياتي و في يوم كنت خارجه من الجامعة و في الطريق الى سيارتي اعترضت طريقي سيارة و نزل منها شابان و قاما بمسكي و ادخالي الى السيارة و انطلقوا بي الى حيث لا اعرف حيث انهم قيدوا يدي و غطوا عيني و طوال الطريق كنت استمع اليهم فميزت انهم 4 شباب و بعد فترة ليست بقصيرة توقفت السيارة و قاموا بانزالي و دخلنا الى مكان تبين فيما بعد انه شالية قاموا برميي في غرفة بعد فك رباط يدي و عيني كنت ابي من الخوف و ابحث عن طريقة للخروج لكن لا توجد جدوى و بعد مرور وقت قدرته بساعتين فتح الباب ليدخل علي شاب طويل مخيف الشكل و يمسك بي بقوة و يجرني الى غرفة اخرى و عند دخولنا الى الغرفة الخالية من الاثاث الا من سرير كبير رأيت مجموعة شباب كان عددهم 9 و كانوا ينظرون الى كانهم سوف يأكلونني رما بي الشاب على الارض و بداوا بالكلام حيث تبين انهم سوف يغتصبونني و لكنهم احتاروا من يبدأ اولا و خلال هذا الوقت كان احدهم يحظر اليهم كراسي للجلوس فعرفت انهم سوف يجلسون للمشاهدة و طوال هذا الوقت كنت ابي و اتوسل اليهم الى ان قام احدهم و صفعني لأسكت تكلم احدهم و قال انه يريد ان يبدأ اولا فقالوا لماذا فقال انا لم أنك عذراء من قبل و فوق هذا انظروا الى زبي الواقف و بالفعل رأيت بنطلونه منتفخ بشده فخفت لانه واضح ان زبة عملاق و عريض جلست اصرخ و اصرخ حتى تقدم شاب و قام بمسك يدي الاثنتات و جاء اخر فمسك قدمي لكني كنت كثيرة الحركة فقام حدهم باحضار حبال حيث قيدوني الى السرير فتقدم الشاب ابو زب كبير و بدأ بتمزيق ملابسي بقوة فخرجت مفاتني المغرية بشكل لا يصدق خرج ذلك الصدر الصغير مع تلك الحلمة الوردية الناعمة و ذلك الكس الصغير احمر اللون و ذلك الطيز العجيب ذو الفتحة الصغيرة جدا الذي لم يوجد مثلة لاحظت مدى صدمتهم عندما رايت ازبابهم تقف احتراما لهذا الجسم الرائع و فجاء هجم علي الشاب و صار يقبل وجهي و شفتي اللتان ادمتا من كثرة القبل و نزل الى رقبتي و اصبح يعظني و يمصني بقوة و انا اصرخ به بان يوقف ذلك و الشباب ينظرون الينا بجوع شديد ثم نزل الى صدري و أأأأأأأأأه من صدري صار يرضع مني كطفل اول مرة يرضع حتى زاد و صار يرضع و يعض بشراسة و قسوة و انا اصرخ من شدة الالم لكن لا مجيب الى ام اصبح صدري احمر اللون قرر ان ينزل الى كسي المسكين فقام بفتح رباط رجلي و طلب من اثنان ان يمسكا بهما واحد من اليمين و الاخر من اليسار حيث ان رجلي مفتوحة للاخر و انا اصرخ و اترجا بان يتركوني لكن الشهوه طغت عليهم فطلبوا منه او يسرع لانهم لم يعودوا يحتملوا الانتظار فقام بلمس كسي بيديه و انا اشعر بالخوف الشديد الذي طغى على شهوتي الطبيعية فقام باللعب بشفرات كسي و هو غير مصدق مدى جمال و نعومه كسي فحاول ادخال اصبعة داخل كسي لكني قمت بلبصق عليه فغضب و انزل رأسه الى كسي وقال بلحسة بدون رحمه و انا اصرخ و اتاوه من شدة الالم و بعد ذلك قام ورايت زبة الذي ما ان رايته توقف قلبي من الخوف حيث انه لم يكن عملاق فقط انما ضخم و كبير لدرجة مخيفة عندها جلست اترجاه بان يتركني لاني احسست اني سوف اموت ان ادخله بي لكنه ضحك من خوفي و قال لاحدهم بأن يأتي و يضع زبة في فمي حتى لا ازعجة بالصراخ و تقدم احدهم و قام بخلع مربسه حيث ان زبة لا يقل طولا و ضخامه عن السابق فجلس على صدري وزبة مقابل وجهي لم اعد ارى الشاب الاخر فاحسست بشيء يتلمس كسي و لكن الشاب الثاني لم يعطني فرصة ووضع زبة في فمي بقوه و هو يرسل الى وجهي صفعات قوية تدير رأسي و يرغمني على مصه له اما الشاب الاخر فقرر ان يعاقبني بادخال زبة مرة واحده داخل كسي من دون مقدمات و انا امص زب الثاني قام الاول بمسك خصري فاحسست بان موعد الموت قد حان و قام بوضع راس زبة العملاق عند شفرات كسي المسكين و فجاء ادخلة مرة واحده فصرخ هو اما انا فاغمي علي من قوة الالم و الصدمة و لم اشعر الا بضربات على وجهي لافيق حيث انهم يريدونني ان اشعر بكل شي يجري فابتعد الشاب الثاني من صدري اما الاول فبدا ينيكني مثل الثور الهائج و بدون رحمة و انا اصرخ من الالم الفضيع حيث اني احسست كاني الد و قام بادخال زبة و اخراجه و كسي المسكين يصرخ طالبا الرحمه الا ان بدا يسرع في حركته حتى احسست ببركان يثور داخل رحمي فاغمي على مرة اخرى من الالم لكن لا مجال لذلك حيث قام احضار حزامه و بدأ يضربني في وجهي و صدري و بطني و زبة مازال في كسي الا ان اخرجه فاحسست كان كسي بئر يخرج ماء حارا منه و لم يكتفي بضربي طلب من الشباب ان يرفعوا قدمي و هي مفتوحه و قام بضرب كسي بيده بقوه و انا ابكي و اترجى و ارى الدم في يديه الى ان تقدم احدهم و قال انه يريد ان ينيكني من الخلف فقاموا برفعي من السرير و نمت على صدري بحافة السرير على ان ركبتي على الارض و صدري ووجهي على السرير فقام بفتح طيزي كانه يفحصة فطلب من احدهم كريم لكن الاول قال لا عذبها اريدها ان تموت من الالم و عندما اراد ادخال اصبعه في طيزي حتى يهيئة و حتى يتمكن هو من ادخال زبة طلب الاول بان يقوم بادخال الرجل الحديد فلم افهم الامر في البداية لكن عندما رايت الرجل الحديد صدمت كان زب صناعي مخيف كبير جدا و عريض لدرجة كبيرة فقال له دعني ادهنه اولا فقال الاول لا هيا ادخلة اريد ان اراها تتالم فقال بوضع الزب الصناعي على فتحة طيزي و ادخلة قليلا و انا اصرخ من الالم فقال الاول لالالالالالالالا ادخلة مرة واحده كلة فقام بوضع يده الاولى على طيزي و الثانية الحامله للزب قام بتقريبها من طيزي فوضع الراس على طيزي و دفع به الى داخلي مرة واحدة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه هذا كل ما استطعت قولة و اغمي علي حتى جاء الاول و مسك شعري و ضربني لأفيق و قال له هيا اخرج الصناعي و ضع الطبيعي و نيكها بقوة فاخرجه و انا احس بان طيزي توسع و صتر كانه كهف و ادخل زبة الى طيزي و انا اصرخ أأأأأأأأأأأأأه و أأأأأأأأأأأأأه من الالم انا الاول فهو امامي يقوم بضربي و بوضع زبه في فمي فقام الشاب بالافراغ داخل طيزي اما الاول فافرغه داخل فمي و اجبرني على بلعه كلة و فةق هذا تنظيف زبه من البقايا و الان بعد ان نكت من الكس و الطيز جاء دور البقية حيث جاء شابان فقام الاول بالنوم على السريةو زبة واقف كبرج ايفل و طلب مني ان اجلس عليه و انا مجبرة على تنفيذ هذا الطلب فقمت و جلست على رجله و رفعت نفسي حتى اصبح زبه يلامس كسي فقام بالامساك بي و انزالي عليه الى ان دخل كله و انا ابكي و اقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه حرام عليك ذبحتني و هو يصعدني و ينزلني الى ان مسكني من كتفي و انزلني الى صدره و امسك بي من ضهري جيدا حتى لا اقوم و زبة داخل كسي فاحسست بوجود شخص اخر على السرير و يد تمتد الى طيزي البارز من طريقة جلستي و بزب يحاول الدخال اليه و قام بادخالة الى طيزي و صار يخرجه و يصعده حيث ان هناك زب في كسي و زب في طيزي فقاموا بطرحي على جنبي في الفراش حيث اني نائمة على يساري و مقابلة للشاب و من خلفي الاخر و قاموا بنيكي في نفس الوقت بقوه و بهمجية و بدون رحمة و انا اصرخ و اصرخ من شده الالم الفضييييييييييع لمدة 20 دقيقه و انا على هذا الحال الى ان احسست بالماء الحار في كسي و بعده في طيزي و على هدا الحال اصبحوا ينيكونني و انا منهارة القوى لمده يوم كامل متناوبين على ذلك و كان هذا انتقام صديقتي مني فيالها من صديقة

كيف اغتصبت جارتى

أنا شاب فارع الطول رياضي كنت ألعب كرة السلة بأحد النوادي المشهورة وكنا نسكن بمنطقة المنيل . وكنا نسكن أنا وإخوتي بمنزل فيه 4 شقق اتنين فوق واتنين تحت . واحدة من الشقق اللي تحت كان ساكن فيها مدرس بيشتغل في الكويت وكانت الشقة بتتقفل 11 شهر فى السنة ولا تفتح إلا شهر واحد لما يحضر المدرس فى أجازة الصيف . والشقة المقابلة كانت شقة عاطف وهو بيشتغل بإحدى شركات الأمن ويتوجب عليه أن يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء وهى شابة بيضاء جميلة وعندها بيبي عمره 6 شهور . كانت علاقتي بيهم كويسة جدا وخاصة الزوجة اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها وأهلها ساكنين فى الوجه البحري . ومالهاش حد فى القاهرة . كانت الزوجة ثناء دائما ما تنادي علي وتطلب مني أن أشتري لها بعض الاحتياجات . أو تطلب مني رعاية طفلها عند ذهابها للحمام وأخذ الدش . كنت دائم التواجد فى الشقة عندهم .

كنت معجبا بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا لأنها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض الأوقات تخرج صدرها وترضع ابنها وكنت أنا أنظر لصدرها وأتمنى أكون أنا البيبي . لأن صدرها كان أبيض مثل الشمع ولا أدري لماذا كانت لا تتحرج مني . ولكني كشاب كنت أشتهيها جدا بس كنت لا أجرؤ على أي شئ. بس فى بعض الأحيان كنت آخذ منها البيبي وألمس صدرها عفويا لمدة ثوان وكانت الثانية دي متعة بالنسبة لي لأن صدرها كان ناعم جدا وسخن كنت بعدها أدخل التواليت عندهم وأمارس العادة السرية على اللمسة . كنت دائما أدخل الحمام بتاعهم وهو حمام وتواليت فى نفس الوقت لأن البيت كان نظام قديم . وكنت ألاقي هناك غياراتها الداخلية . وكنت أمسكهم وأمسح بيهم وشي وأحطهم على زوبري وكانت شهوه غريبة لما ألاقي كولوت من كولوتاتها وهو فيه بقع صفراء من إفرازات كسها .

كان زجاج الحمام بتاعهم من النوع الأبيض المعتم المصنفر ولو حد كان جوه ممكن تشوف ظلال الشخص ده من ورا الإزاز وخاصة لو ولع نور الحمام ممكن تشوف خيالات .كنت دائما لما تسيب لي البيبي وتدخل الحمام كنت أذهب خلفها وأتمتع بخيالات صدرها . كان للحمام مفتاح بخرم كبير وكانوا لا يستعملون المفتاح فقط كانوا مركبين قفل جوه يقفل الحمام . بس لو بصيت من الخرم كنت تشوف اللي جوه .

كنت دائما أبص من خرم الباب ولو حظي كويس كانت بتقف عريانة فى وسط الحمام وكنت أرى طيزها البيضاء المستديرة وصدرها الكبير من الرضاعة وكان جسمها أبيض شمع وكانت لها بطن بيسموها بلهجتنا العامية المصرية سوة .كنت دائما أشتهي أن أراها عريانة وخاصة طيزها.

المهم كنت شاب سخن وكل يوم باسخن وكنت أمارس العادة السرية وأضرب عشرات على أي بنت أقابلها بالشارع حتى لو ابتسمت لي بس.

المهم كنت دائما أراقبها بعيوني لدرجة إنها قالت لي مرة عينك اللي عاوزة تدب فيها رصاصة وأخدت الكلام بالهزار وضحكنا وقلت لها يا بخته جوزك . قالت هوه فين جوزي بالنهار نوم وبالليل شغل . انتم كده يا رجالة قبل الجواز حاجة وبعد الزواج حاجة تانية . قلت لها إنتي لو مراتي ما أسيبكيش لحظة قالت أهو كلام لما أشوف لما تتجوز ها تعمل إيه . قلت لها اللي كنت عاوز أتجوزها متزوجة . قالت مين ؟ قل لي ياللا ! . قلت لها لا لا لا لا ده سر والسر لو طلع من واحد ما يبقاش سر يا ثناء . قالت لي آه منك انت يا أحمد باين عليك شيطان قلت لها ده أنا غلباااااااااااااااااااااااااااااااااان .على رأي عادل إمام ...................

مرت الأيام وهي كل يوم تلبس قدامي البنطلونات الاسترتش وتلبس البلوزات اللي على اللحم وخاصة فى الحر . وكنت أشتهيها ونفسي فيها.كنت أحس ساعات إنها بتحبني أكون معاها على طول وتتكلم معايا.....

في يوم دخلت عليها قالت لي أما عاطف جاب لي قميص نوم يجنن . قلت لها فين هو؟ أنا باموت في قمصان النوم . جابته وشفته كان لونه وردي بمبى ومفتوح من الجنب وطويل ومعاه الكولوت والسوتيان بنفس اللون .

أنا شفت القميص بصراحة زبري شد وكنت هايج وكنت على الآخر . قلت لها إيه رأيك عاوز أشوفه عليكي . قالت لي انت واد قليل الأدب . الحاجات دي لجوزي وبس يا قليل الأدب . وضحكنا . قلت لها طيب يبقى ماليش في الطيب نصيب . قالت عيب علشان ما أزعلش منك .

المهم أنا بصراحة هجت عليها . وفي يوم كنا الصبح وفجأة سمعت باب الشقة بيتقفل وجوزها معاه شنطة ونازل على السلم . نزلت لها وفوجئت إنها بقميص النوم . وقلت لها هوه راح فين عاطف؟ قالت أمه عيانة وها يقعد يومين تلاتة فى البلد . والدته تعبانة .

المهم قالت تحب تشرب إيه . أعمل لك شاي قلت لها آه بس ها أروح فوق أجيب حاجة وأرجع . كان زبري شادد وخاصة إني كنت شايف طيزها من القماش الشفاف . طلعت لبست شورت رياضة واسع. وتي شيرت ورجعت .

كان زوبري شادد وبارز في الشورت . وهي كانت لسه بالقميص . وأنا بصراحة كنت بابص عليها من ورا وكنت خايف تلاحظ تدخل تغير ملابسها .وكل ما أشوفها زبري يهيج أكتر.... مش عارف ليه هي بقت بقميص النوم مع العلم إنها كانت قد رفضت تلبسه قدامي..........

المهم قعدت علي الكرسي وحطيت رجلي علي كرسي تاني وما لاحظتش إن راس زبري خارجة من الشورت . بصيت على عينيها لاقيتها كل شوية تبص علي الشورت وتغمض عينيها وتدخل لجوه . المهم أخدت البيبي وقعدت ألاعبه قالت كويس خليه معاك لحد ما آخد حمام وأرجع . المهم ابتدت المياه تنساب من الدش رميت البيبي علي سريره وجريت علي الحمام وبصيت من خرم الباب وكان منظر خطير حسيت إنها هايجة وحسيت إنها عصبية .بس زبري شادد من منظر جسمها.
وقعدت أدعك في زبري وفجأة قذفت وجبت لبني على الأرض . دورت على حاجة أخبي جريمتي بيها ما لاقيتش غير بامبرز الولد أخدت واحد ومسحت بيه الأرض ورميت البامبرز جسم الجريمة من الشباك .

هي خرجت من الحمام وشافت بقع المية الممسوحة قالت إيه ده يا أحمد قلت لها ده لبن من بزازة الواد.

وطلعت لشقتنا وكنت هايج على الآخر وزبري لا يكل و لا يمل شادد وعاوز ألتصق حتى بيها وبس .

كنت زي المجنون شهوتي رهيبة مش قادر أقف في وش شهوتي وخلتني جرئ جدا ويحصل اللي يحصل كل يوم أشوف جسمها عريان وأسخن خالص وخاصة كمان زوجها سافر يعني الجو مهيأ.

كلمتني ثناء وقالت تعالي اشرب الشاي معي . المهم نزلت وأنا حطيت في دماغي أنيكها مهما كان الثمن حتى لو دخلت السجن . كانت تحب تسمع كلامي وتحب تعمل معي حوارات وتاخد برأيى بس حسيت إنها مش سعيدة وإنها ما تشبعش من جوزها وإنها حاسة بالوحدة والإهمال . هي ما قالتش ده بس أنا حسيت بحزنها . اتمنيتها واشتهيتها وغريزتي تحركت بطريقة غريبة في الليلة دي كنت ها اتجنن من زبري .

المهم روحت لعندها ودخلت هي تعمل الشاي وكان المطبخ بتاعها ضيق روحت وراها وعفويا لمست طيزها بزبري حسيت إن جسمها قشعر قالت يا أحمد أقعد بره خلي بالك من البيبي وأنا ها اعمل الشاي وأرجع . هي طبعا مش موضوع البيبي البيبي في سريره ولكن هي تعبت من ملامسة زبري لطيزها .

كانت لابسه بلوزة بيضا وبنطلون استرتش إسود والليلة دي كانت فاردة ومنزلة شعرها على كتفها كنت حاسس إنها هايجة ونفسها في حاجة.

كنت بابص لها بشهوة غريبة . كنت لابس الشورت وكان زبري شادد لقدام . وهي كل شوية تبص لتحت وتغمض عينيها حسيت إنها مشتهية ونفسها بس فيه حاجة بتمنعها .

المهم دخلت أوضتها تغير هدومها . أنا اتجننت وحسيت إني لازم أنيكها مهما كان الثمن . روحت وراها بعد شوية وفتحت الباب . هي شافت كده زقتني وخاصة إن بلوزتها كانت مفتوحة وصدرها طالع بره أبيض وردي . اتجننت أكتر . قالت لي إيه ده انت بتعمل إيه أنا ها اصوت . عيب عليك أنا وثقت فيك عيب . انت بتعمل إيه يا أحمد؟. قلت لها باعمل اللي كنت عاوز ونفسي أعمله من سنتين .

وأخدتها بين دراعاتي وزقتها على السرير ونمت فوقها وهي ها تصوت حطيت إيدي على بقها . نزلت على صدرها وأنا بامص فيه ومسكته بعنف من فوق السوتيان ولم أستطع تقليعها السوتيان .وكانت لابسة البنطلون الاسترتش . حطيت إيدي على كسها وهي بتزقني . ابتديت أحاول أمص شفايفها وهي بتلف راسها يمين وشمال . كنت متملك منها ومتمكن منها وماسكها بكل قوتي فشهوتي خلت قوتي عشرة أضعاف . كانت قد تعبت من الحركة والفرك والهرك والزق .

المهم ابتدت قوتها بالضعف وابتدت تستسلم . كنت نزلت على كسها من فوق البنطلون وابتديت أعضه وهي تضم رجلها علي بطنها . المهم دخلت إيدي من البنطلون بالعافية لاقيت كسها مليان مية . حطيت صباعي في كسها. صرخت صرخة غريبة وتأوهت وهي بتمسك شعري وتشده عشان أسيبها. كان وجع الشعر ولا حاجة لأن شهوتي ألغت الحواس الأخرى عندي .

أخيرا قلعتها السوتيان ومسكت صدرها ونزل اللبن من صدرها لأنها كانت بترضع زي ما انتم عارفين. المهم نزلت على كسها وحاولت أقلعها الكولوت . كانت فخادها بيضا وناعمة . كانت خلاص ابتدت تهيج وابتدت تستسلم للأمر الواقع . قالت لي ها اقول لأهلك قلت لها أنا الليلة يا قاتل يا مقتول قالت لي ما كنتش أحسبك كده .حسيت إنها مشتهياني وعايزاني بس فيه حاجة بتمنعها مش قادرة تقاومني أكتر ......

المهم مسكت البنطلون ونزلته لنصف رجلها وكان أبيض بورد أحمر . مسكت كسها من فوق الكولوت وحسيت إنها استسلمت خالص . نزلت الكولوت وشفت كس احمر وردي طرابيشي كله سوائل وخيرات . نزلت عليه ألحسه وهي تمسك شعري وتقولي كفاية كفاية أرجوووك أرجووووووووك يا أحمد أف مش كده إستنى هاقول لك حاجة . قلت لها مش عاوز أسمع حاجة. قالت ممكن نتكلم أرجوك كلمني ... وأنا شغال ......

طلعت زبري من الشورت قالت ها تعمل إيه اعقل يا مجنون أنا متجوزة أرجوك يا أحمد انت عارف معنى ده إيه .... وأنا مش سامع حاجة. بس كل شهوتي متجمعة في راس زبري .

المهم حطيت الراس عند كسها وهي راحت فيها وقالت أف عليك حرام عليك.

دخلت الراس وهي تقول أفففففففففففففففففففففففففففففف .. روحت زاقه ومدخله لجوه وهي تقول أخ أخ أخ آي ي ي ي ي .

دخلت زبري كله وهي ابتدت تستسلم ونمنا على بعض وأخدتني بين إيديها ودراعاتها ورجليها وحسيت بأحلى متعة وأسخن كس. كانت أول مرة لي أدخل زبري في كس ست . وفجأة قذفت من فرط الشهوة وهي تقول أخ أخ أخ أخ إيه ده انت جبت كتير أوي أف أف أف . حسيت إن زبري لا يكل ولا يمل . لفيتها عشان أبص على طيزها ابتدت تزق طيزها لورا وخاصة لو أنا لمست ناحية كسها . حسيت إن خرم طيزها أحمر وردي وجسمها كله أنوثة رهيب رهيب . حطيت لساني علي طيزها وأخذت ألحس طيزها وكانت ناعمة وسخنة ولذيذة .

المهم دخلت صباعي من ورا في كسها كانت شوربة كلها إفرازات سخنة . المهم حطيت زبري في كسها من ناحية طيزها يعني من ورا وأخذت أنيك فيها وكانت مرة طويلة جدا ارتعشت تلات مرات وهي تقول لي انت ليه عملت كده أنا زعلانة منك . انتهت الليلة ورجعت شقتنا . وأنا أتذكر وأفتكر أحلى ليلة وأتذكر أحلى كس . بعد شوية اتصلت وقالت انت ليه عملت كده أنا زعلانة منك أنا بصراحة زعلانة من نفسي . المهم قلت لها خلاص طالما كده مش ها اوريكي وشي تاني . وكان زبري شادد للمرة الرابعة .

قفلت السكة ورحت في النوم وبعدها بساعة اتصلت وقالت أحمد أحمد مش جايلي نوم . قلت لها أصبري . ونزلت خبطت علي بابها وما فتحتش قلت لها لو ما فتحتيش مش ها اوريكي وشي وأخذت أصعد السلم . وأنا على السلم فتح الباب . ورجعت ما لاقيتهاش عند الباب دخلت من الباب المفتوح ولاقيتها في أوضة النوم وهي لابسة قميص النوم الوردي . جريت عليها وأخذت أحضنها ونمت فوقها وحسيت إنها تريد وعايزة أكتر وأكتر وكانت ليلة ما بعدها ليلة .مسكتها ونكتها بعنف وكانت مشتهية وراغبة ومغتلمة وقالت في وسط الكلام أنا بحبك من زمان يا أحمد...................

تعددت لقاءاتي بثناء وخاصة إن جوزها كان دائما في الشغل بالليل .

شهور وسنين نيك وأحلى نيك . وبقينا على هذا الحال حتى الآن ولسه شغالين مع بعض لغاية دلوقتي وكانت أول نيكة في حياتي. أرجو أن تكون قد أعجبتكم.

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته ج\1

في يوم ربيعي حيوي والورود تعطي الحديقة المنزلية و اريج روائحا تملي على المكان بهجةو رونقا مثيرا للتمتع بجمال الطبيعة و رومانسية فريدة لاتتكرر في بقية الفصول حيث العبق و الاريج و طلع الازاهر تثيرني اكثر من اي شيء اخر.......كان اهلي مسافرين خارج المحافظة وبقيت انا و اخواني الاثنين (جبار يكبرني ب12سنة )و (ستار و يكبرني ب16سنة)وانا لم اكن لاتجاوز العاشرة من العمر...كنت اتفرج من شباك الغرفة و انا العب بعيري و افرك طيزي باصبعي فتارة ابعبص فتحة طيزي المضياق وتارة اشمها فانثار اكثر فاكثر واتهيج مع انسام الربيم وتفتح الازاهير وغبار الطلع يثيرني..المهم وانا في حالتي هذه ..تفاجات باخي الاكبر =ستار يمسكني من خلفي و يعنفني على هذه الفعلة الدنيئة =حسب تعبيره وهددني بان يخبر ابي وامي و سوف ينتقمان مني ايما انتقام..توسلت اليه بان لا يخبر اهلي و يعاقبني هو كيفما يشاء خوفا من الفضيحةو ولكنه بدا مصرا على اخبار اهلي و ارتفع صوت بكائي و نحيبي في ارجاء البيت بصوت مرتفع و بكاء مر حتى استيقظ اخي جبار و كان اقل قسااوة من =ستار= ..فجاء =جبار و اغتهم وضعيتي و راى حلا منصفا لي =حسب تعبيره= وهو ان ينيكني اخوتي جبار وستار من طيزي ويستمتعان بطيوزي و ينتهي الامر دون اخبار اهلي..فما كان مني الا ان استسلمت لهما لانني طفل لم ابلغ العاشرة من عمري و شفايفي رهيفتان وطازجتان و خدودي تفاحتان ناضجتان تغري المقابل بالبوس و المص واللحس ..واما طيزي فحدث ولا حرج لجمال تكويره و بضاضة لحمه و غضاضة الفتحة الضيقة و لون فتحة طيوزي =وردي= يعني مو منيوك سابقا= فاجبرني اخي الاكبر على الانبطاح على بطني ونزع جميع ملابسي وامتثلت لطلبه ..فجاء اخي الاكبرستار ووضع راس عيره على فتحة طيزي ولم اتحمل المفاجاة حيث اني لم افقد عذرية طيزي بعد..وجاء بمرهم وزيت طبخ فحشره في داخل فتحة طيزي...وبدا يدخل راس عيره شيئا فشيئا و انا اصرخ و ابكي وهو لايرحم الى ان افتقدت الوعي عندما ادخا كل عيره بطوله الى داخل تجويف طيزي ..وغبت عن الوعي بعدها ولم ادري ماذا يدور في دنياي لشدة هول تمزق طيزي ولصغر عمري و صغر فتحة طيزي...الى ان افقت بعد ساعتين=حسبما قال اخوتي لاحقا= فوجدت نفسي بين ايدي مبضع الجراح يخيط لي شقوق طيزي كالنجوم المشعة و ليس شقا واحداوبعدها افتهمت بان كلا اخوتي قد تسابقوا في شرم طيزي وجعلوني زوجة لهم طوع بنانهم..وفي الجزء الثاني سوف اكمل لكم بقية قصة شرم طيزي من اخوتي غير المتزوجين (عزاب):(

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب زوجته لاحقا \ج2

عرفت بعد تماثلي للشفاء من شق طيزي من اخوتي =ستار=و =جبار= بانهما قد تناوبا على نيك طيزي بالتعاقب فبعدما ينتهي =ستار =من نيك طيزي..ياتي =جبار = و يكمل مشوار النيك في طيزي واستمرا على هذا المنوال في اشباع شهوتهما الشبقتين حتى توسعت فتحة طيزي بما لايصدق بحيث ادخل =ستار= كفه اليمنى فدخل في خرم طيزي بدون مقاومة تذكر..... في دراما لاهية و لاهبة ومثيرة لشبقهما للاستمتاع بطراوة لحم و شحم طيزي البض الغض الندي الطازج... في طيزي=بعدما كان طيزي عصيا على العير سابقا و انا ساكت لا استطيع دفع الفضيحة عن نفسي لصغر عمري و خوفي من اكتشاف امري عند الوالدين ,,,,,,,,,,,والانكى من كل هذا ..انهما يفرغان كل المني في تجويف طيزي مما سبب لي عدم الراحة و الحكحكة المستمرة بحيث اقوم ابعبص طيزي للفرار من الحكة الشرجية ولكن من دون جدوى حتى صار العير القاذف هو الحل في كل يوم و في كل ليلة,,,ولم يصر اي منهما في تذليل عقية الحكحكة بنيكهما المستمر و تفريغ حمولة (عير)يهما داخل تجويف طيزي حتى اصبحت ابنة(دودكي )..وفي المدرسة تعلم الزملاء على اطفاء هذه الحكحكة بانهم قاموا ينيكونني من طيزي بكثرة حتى وصل الامر الى المعلم المشرف بعدما علم بحالة = دودة طيزي حيث اتخذني خليلا له و زوجة له في مقابل انجاحي في الدروس رغم عدم استيعابي كل الدروس لانشغالي بنيك طيزي واطفاء الحكحكة دائما..فاتنشط جنسيا و احول ان اغير من حالتي ولكن دون جدوى فالدودة العملاقة تاكل لحم و شحم طيزي ولا تغادرني الحكحكة والسيد الاستاذ المعلم لم يقصر في تذليل اطفاء الحكحكة حتى بعدما نجحني الى المتوسطة فصرت له زوجة مطيعة و خليلة تحت الطلب وبتلمقابل هو يطفي نار حكحكة طيزي بعيره الطويل و الضخم و الممتع..واجل شيء تربوي عند المعلم انه كان لطيفا بي في ادخال العير و استمرار النيك بهدوؤء وسكينة و رومانسية وبعكس اخوتي العنيفين الاشداء على الادخال السريع و المؤلم,,,,,,,,,,,,,,وفي يوم من الايلام اردت ان انيك احد زملائي بعدما ناكني بعيره ..وحاولت ادخال عيري المنتصب في طيزه....الا انني تفاجات بهمود عيري واضمحلال انتصابه..مما افقدني رجولتي و لم استطع نيك زملائي فانتابني شعور بانني اصبحت فعلا منيوكا من الدرجة السوبرممتاز...ولكن لا اقوى على نيك طيز اي شخص فكيف ساتزوج اذن و كيف يقوم عيري للزواج؟؟؟هذا ما سوف احاول ذكره لكم وبالمفاجئات المرعبةترقبوا الجزء الثالث من اخبار طيزي وكيفية الانتقام من كس زوجة اخي الاكبر ستار:

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته\\الجزء الثالث

اني اسمي (سليمى) ناهدة الصدر ومتفتحة طازجة وقبل 4شهور جاءتني العادة الشهرية =يعني اكتمل نضوجي كبنت قابلة للزواج=....................لي اخ من اب وام واسمه(حمادة)يكبرني ب4سنوات,,,,,,,,,ولي اخوان =ستار= و =جبار =من ابي فقط و امهم متوفاة قد ذكروا في الاجزاء السابقة من هذه القصة الاغتصابية بامتياز....................................كنت قد علمت بان اخي وشقيقي=حمادة= قد اغتصباه اخوتي ستار وجبار و زرعوا حيواناتهم المنوية في طيزه لفترة طويلة فاختلط الماء بالماء و صارت تجاويف طيزه تحتضن هذه الحيوانات المنوية=وهي جراثيم و اجسام غريبة .تتغذى على شحم و لحم طيز اخي وشقيقي =حمادة= مما سببت له الاما و حكحكة شرجية لاتنطفيء الا بنيك من عير ثاني وثالث و عاشر..الخ...والعير يقذف بالسائل المنوي في طيز اخي ثم يرتاح طيزه و تبرد احشاؤه من حرارة الحكحكة....انه محطم نفسياوما هي الا ساعات حتى ,,تنهال على تجويف طيزه هذه الحيوانات المنوية فتاكل طيزه من الداخل فتتهيج حشاشة طيزه من جديد ولابد من عير اخر و قذف محقق للتبريد من جديد حتى ان اخي =حمادة صار =دودوكي =ولا يستقر لطيزه قرار الا بعير و قذف دائمي....,,,لقد فعل بي اخي=غير الشقيق ستار= نفس فعلته مع اخي حمادة,,,عندما اغتصبني من طيزي وشق الفتحة المختومة و مزق بكارة طيزي و جعلني مشرومة لا اقوى على ان اقعد على طيزي لفترة غير قصيرة حتى عند المشي فلقد صرت كالعرجاء اتمايل في مشيتي لانني لا اقوى على السير المستقيم لضخامة التمزق في طيز طري ام13سنة من عير اصيل قوي و مقتدر و طويل و ضخم 22سانتيمتر طولا و6سانتي قطر دائرة عير اخي ستار..وهو يشبه عير الحمار و ليس كعير بني البشر ,,هههههههههههههههههههههههههههههههههههاذ كلما يدفع بعيره الى داخل تجويف طيزي =وقد انشرم فعلا= كلما احس بلهاث انفاسه كالحمار ينهق فوق ظهري,,, ليواصل النيك و طيزي مشروم تحته.. ولم تكن هذه نهاية المطاف ...بل اتى باخي الاخر غير الشقيق =جبار= و اكمل ما بداه ستار ليحيل طيزي الى مختبر عيورة ضخمة في اول ساعة الفتح لنياط طيزي,,,,,,,,,,,,,,لم يكن =جبار = ارحم من =ستار= بل كان اقسى منه,,واعتقد ان السبب هو كيدي لان امي ليست امهما,,,,,,,,, و امهما متوفاة فارادا ان يغتصباني نكاية بامي.... كما اغتصبوا اخي و شقيقي =حمادة= من ذي قبل............................................... ....وعندما احس اخي و شقيقي وحبيبي و حبي (حمادة) بان طيزي قد انشرم..فتقرب مني لتهدئتي ومواساتي و الاقتراب مني باكثر حميمية لانه اخي من نفس الاب و نفس الام.....وليواسيني من شرم اخواني ستار وجبار لطويزتي الصغيرة..وفعلا اني شعرت بانجذاب غير طبيعي نحو =حمادة= اكثر من اي وقت مضى وذلك لكوننا عانينا من نفس المظلومية و اطيازتنا قد شرمت من نفس العيورة..فيا لها من صدف الدهر ان يلتقي المظلومون وتحت خيمة واحدة يشكون همومهم فيما بينهم فيتقربوا و ينجذبوا الى الاخر المظلوم مثله ليزدادوا حميمية و لصقا و حبا و رومانسية عظيمة بنفس مقدار ظلم الظالمين لهم او اكثر...اعتقد ان نواميس الكون تقتضي هكذا حميمية وهكذا حب حقيقي ..فبالاضافة الى انني احبه كاخ و شقيق ..فصرت احبه من كل اعماق روحي و نفسي بلاشعورية فائقة و نيران حب تصطلي في دواخلنا ..ولما طلب مني ان ينيك طيزي؟؟ابديت مقاومة مصطنعة له في البداية ولكنني امتثلت لطلبه لانني احب ان ينيكني اخي المحبوب من امي وابي و ليس يغتصبني اخ غير شقيق...كان عيره قويا و صلبا وقد انضمت روحه المجروحة الى روحي المجروحة فامتثل للشفاء من حالته النفسية المريضة ....وتحسست بروحه تتواصل مع روحي و نفسه يغطي انفاسي التواقة الى عيره المحبوب.لانني احبه وهو يحبني اختا له و حبيبة له و صديقة له,,,وعندما هم بتقبيلي رايت في وجهه وهجا ونورا ساطعا رائقا لائقا و رونقا ذائقا...وهو يهمس في اذني(سليمى اني احبج)وانا اجيبه(حمادة اني هماتين احبك) وكان الوقت قبل الفجر. واستطاع ان يحيلني الى عجينة بيده يصنع بي مايشاء لقوة شخصيته و انجذابي نحوه باثارة تلو الاثارة..الى ان تنحت له طيزي في وضع الكلبة و ادخل راس عيره الضخم في فتحة طيزه وهو يتصور ان فتحة طيزي لازالت. صغيرة ,,,الا انه اندهش عندما دخل كل عيره في تجويف طيزي و براحته يدفعه فيثيرني اكثر وانا اوسع له خرم طيزي...يا له من نيكة طيبة و لذيذة من عير حمادة...انه توام نفسي وحبي و شقيقي ..ااااااااه يا حمادة نيكني باقوى...اااخ يا حمادة ارجوك اسرع في قوة النيك........ااااااااوووووف يا حمادة....روحي تشتاق لقذف حليبك داخل طويزتي...وهو امتثل لتوسلاتي فاسرع وبقوة اعلى و همة حب اخترقت انفاسي حتى حشرني بين عيره و الحائط وهو يداعي بظري و يقرصه قرصا لذيذا واني اتاوه و اصرخ و ابكي من لذة النيك و قوة عيره الجبارة...يا ويلي ..كم لطيفة نيكة حمادة..انه يعرف كيف يريحني...حمادة..حما....د,,,.ح ,,,م....ا,,,,د.......ةةةةة هههههه ئييييييي وقذف الحليب في طيزي واوصلني الى الرعشة الكبرى وانا انزلت عسل كسي فنام على طيزي لنصف ساعة و عيره داخل تجويف طيزي و اني مسترخية وهو مسترخ..على اريكة الحب و الصدق و الاخوة الرومانسية..فقبلت يديه و رجليه و طبعت على خده قبلة لاينساها لانه ناكني باخلاص ونزاهة و شوق..الان تبين ان مرضه نفسي و ليس عضوي بعد تجربته نيك طيزي بنجاح منقطع النظير..تحياتي لكم عسى ان استمتعتم بهذا الجزء من قصص الاغتصاب العائلي والى اللقاء في حادثة اغتصاب اخرى وشكرا لاصغائكم.....;)

إغتصبوني

اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملي بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة.فى أحد الايام و انا ذاهبة إلى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع.ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كأنه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 16, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بزب الشاب يرتطم بطيزي فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من أمامى فكان زراعه تمام فى منتصف بزازي ، حتى ان لحم زراعه لمس لحم بزازي فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بطيزي تعصر زب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة زب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم بزازي الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب زبه بفلقة طيزي فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا ببزازي قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ً لكنها كانت التحمت ببزازي , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان زبه احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا الزب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج بزازي ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال زبه بطيزي فقلت" لا يا مجنون". فقال عشان نوفر وقت و دفعه بطيزي حتى انى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بزب الاخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم اشعرها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و اهاتييييييي تعلو تعلو......اخرج الثالث زبه القائم كالحجر و قاللى مصى يا شرموطة, لم يتم كلامه و قد امسكت به الحسه و امصه و انا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرنى اكثر فأتحرك بسرعة للاستمتاع بالزبرين الغائرين بفتحتى طيزي و كسي. 5 دقائق و قذف الرجلان فى كسى و طيزي فأتت شهوتى فوراً فامسكت بزبر الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهى. احسست بمتعة غامرة و كأنى لن اشعر بالشبع من الان بزبر واحد سحب الشابان زبرهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح احدهم الباب و انزلني الاخر لاستلقى الارض. فخرج الثلاثة و تركونى ملقاة على الارض. لم اذهب للعمل بل عدت فوراً الى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل اجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و انا اتمنى اني اتخطف و اتناك بس بشرط ما يكونش واحد ... يكونوا 3 او اكثر..... فعلاً بدأت ازيد من اثارة ملابسى و الخروج متأخرة وحدى فى اماكن مظلمة. بل و احمل دائما واقى ذكرى فى حقيبتى. و قد كان ,, تم اغتصابى عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبى ,,,, بل و طلبى ان ينيكوني مع بعض و ليس على التناوباتمنى ان تنال إعجابكم واري ردودكم

اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته\\الجزء الرابع

اني حمادة المقهور و المنيوج غصبا من اخوتي =ستار=و=جبار=.,,, صرت اخطط لردع =ستار= اخي غير الشقيق والايقاع بزوجته الشابة ذات ال16عاما وانا في عمر ال22عام...و=سهاد=هي اسم زوجته .....جميلة جدا ولها صدر بارز توا و طيز ولا كل الاطيازة,,مدور و مربرب وطري ويتمايل يمنة و يسرة عند المشي في البيت و عند الانحناءة يزداد جمالا و اثارة و تنسيقية عالية في اثارتي ولها..كلما تتخاطر المشية الهوينا..كلما يقف عيري و ينتصب حبا في خرقها ونكاية بزوجها =ستار= اخي غير الشقيق,اتفقت مع اختي و شقيقتي (سليمى )ان تكشف عورتها (هنا المقصودة هي سهاد) بطريقتهاالخاصة وتتعرف على ميزة في طيزها او في كسها لكي اتمتع انا بميزة سوف تعرفونها لاحقا ,,,,,,نعم في ليلة كان= ستار= في واجب رسمي خارج المحافظة وبقينا انا و سليمى و سهاد لوحدنا في البيت اذ كان =جبار =يعمل في فرن للصمون ليلا,,,,,,,,,وفعلا نامت سليمى مع سهاد وهذه سهاد لاتعلم ماجرى لي و لاختي من عير =ستار= نكاية بامي...ولانها اكبر من سهاد ..استطاعت فك طلسمها و بحاجتها للنيك والاثارة و الرعشة و الاسترخاء فعملت مع سهاد السحاق القوي وانا اراقبهما من فتحة الشباك غير المسدود باتفاقي مع سليمى,,,,,يالسهاد من طيز ابيض لماع يبهر الناظرين اليه ...وديوس نضرة بضة تتصبب مزيجا من دهن و حليب دافق فيه الشيء الكثير من الاثارات واللزوجة..فهذه تمص حلمة سهاد و سهاد تمصمص حلمات سليمى وتتبادلان الراس مع الكس بوضعية ال69 فيثيرانني ايما اثارة ولان اختي منيوجة...فلم تجعل سهاد تدري بفتحة طيز سليمى الواسعة ,,,,,بل ظلتاا تتنايكان في الكس بوسا و لحسا و مصا وفركا في الديوس ولحسها و مصها و قبلات حرى تلهب وتطفي ظماء كل واحدة منهما وشبقهما الرائقتين...وظلتا طوال 3ساعات تتساحقان سحقا عنيفا و تنزل الواحدة عسل كسها في فم صاحبتها ل6 مرات؟؟؟على الاقل,,,يا لهما من منظر مثير و شهي وقنابل تنفجر في هذا الكس و ذاك الكس موقوتة للرعشة الكبرى لكليهما..وفتحة الطيزين تفتحان و تسدان بتوافقية عالية استجابة لرعشة الكس لكل منهما.......وانا اراقبهما فيصير عيري طخماخا وسيفا بتارا منتصبا لاعلى درجات التوتر و الانتعاض فالعب به لعبا لطيفا و اضرب (جلق) مستندا الى هذا الفيض المتواصل من الارتعاشات الرجراجة والتوافقيات الملحنة على انغام المقام العراقي( راسه ..راس الجوزة,,وطوله...طول الموزة..واتخضه ..يطلع بوزه...امان *** امان *** امان***) واذ هما تنتهيان من االرعشة الاخيرة ...انسحبت انا وصرت في موقف لاتريانني كلاهما..وانسحبت الى غرفتي....عاريا فارتميت في الفراش والشرشف يغطيني..حتى دخلت اختي =سليمى=وبعد تهنئتها لها بال:)فوز ب كس وطيز زوجة =ستار=..قلت لها::ما وجدتي في =سهاد=قالت (غنيمة... غنيمة,,, غنيمة) فقلت لها ::وما الغنيمة؟؟؟ قالت:: على فردة طيزها اليسرى توجد شامة كبيرة بحجم حبة الباقلاء سوداء داكنة في طيز ابيض قشطة..فاستلمت الشفرة و هياءت نفسي لاغتصابها....هذا ما سوف تطالعونه في الجزء الاخرفترقبوا:)عسن ان قد نالت رضاكم هذه:

متعة بلا حدود ... الم وشهوة لا نهاية لها

وانا فى طريقى الى الاسكندرية فى مهمة عمل بالقطار كنت منهمك فى قراءة اوراقى فاذا بفتاة قمة فى الجمال ممشوقة القوام تقف الى جوارى تستاذننى للجلوس بجانبى ولكنها كانت تتحرك بسرعة مما ادى الى ان الاوراق تساقطت من يدى فنظرت اليها فى حدة ولكنها لم تبالى وردت فى برود عادى معلش فاخذت اوراقى وعدت للقراءة واذا بها تعزم على بسيجارة ولكنى رفضت ... فصمتت قليلا ثم عادت وقالت لى انت اسمك ايه ؟ ولكننى لم ارد ولم اعيرها انتباها فنظرت الى الشباك ولكنها سرعان ما استدارت لى مرة اخرى وسالت : انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟
وقد كنت مشغولا فى اوراقى ولكنه مبدا عندى فانا لا اخالط نساء يعرفوننى عن طريق الصدفة وذلك لانها لا يمكن ان تتخيل ميولى ولا تتخيل ما اريد فكيف بها اذا فوجئت بافكارى وابدت رد فعل لا يعجبنى .. ففى الاساس السادى الحقيقى وكذلك الماشوسيه ايضا كالحجر النفيس فى باطن الجبل لا يراه من لا يعلمه ولا يعرف قيمته
وعدت من تفكيرى على سؤالها لى مرة اخرى انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟ فوضعت الورق على رجلى بانفعال واخذت السيجارة التى كانت بيدها ورميتها على الارض ودوسة عليها بحذائى ونظرة اليها فى حدة جعلتها تتراجع على مقعدها بعيدا عنى .. ورجعت انا الى اوراقى وقد اوشك القطار على الوصول فاذا بها تضع يدها على اوراقى وتجب رؤيتها وتقول لى انت مبتسمعش وفى هذه اللحظة وقف القطار فوضعت اوراقى فى الشنطة فاذا بها تقول انت بجد سمج مفيش واحدة تكلم واحد
مايردش عليها ولكنى ضربتها بالالم ضربة مدوية واستدرت ونزلت من القطار ..
وفى مساء اليوم التالى رن تليفونى فرددت عليه فاذا بفتاة تقول لى انت ازاى تعمل كده ورددتها اكثر من مرة
فقلت : انت مين يا بنت انتى ؟
فقالت: عايزة حقى منك
فقلت : نعم ياروح امك
فقالت عايزة حقى منك
فقلت : والله ..... اللى هو ايه بقى

قالت : عايزة حقى منك فى اللى عملته معى امبارح ... وعلى فكرة عنوانك معى ولازم اخد حقى
فقلت وانا باضحك بصوت عاااااااااااااااالى : اشربى من البحر
فقالت بانفعال : انت اللى هتشرب منه وحقى هاخده
فقالت : وانا مستنى و ضحكاتى تعلو وتعلو ثم قفلت السكة
وكررت اتصالها بى مرارا ولكنى لم ارد عليها
وفى الصباح وجدتها تدخل مكتبى بانفعال ووقفت امام مكتبى انها هى فتاة القطار .. فاعتدلت على كرسى مكتبى ورجعت للخلف ونظرت اليها من فوق لتحت وانا اشرب سيجارتى وافكر فى من هذه الفتاة ولماذا اتت لى بعد كل ما حدث ... هل ممكن ان تكون ..... هل حقا تريد .....؟ واخرجنى من تفكيرى الماء الذى انسكب على من كوب ماء امسكته من امام مكتبى وسكبته على .. فقمت بهدوء ومشيت لحد الباب وقفلته ووضعت المفاتيح فى جيبى وفى اثناء ذلك كانت امسكت طفاية السجاير وتحركت تختباء خلف المكتب
وتحركت اليها وانا اقول فى حدة مش هو ده اللى قلتى هشرب منه ؟... لكن انا بقى هسقيكى المرار وكنت فى قمة غضبى
فقالت : انت بتقول ايه .... ورمت الطفاية فى اتجاهى فاتحطمت فى الحيطة
وتقدمت اليها ومسكتها من شعرها فصرخة صرخة مدوية ورميتها على الارض ووضعت رجلى على رقبتها فازداد صراخها فوضعت رجلى الاخرى فى فمها لكى اكنم صراخها وقلت لها بحدة اياك ان اسمع لك صوتا فانهارت من البكاء وكانت ترتجف من الخوف وفى هذه اللحظة كنت قد سحبت حزامى من البنطلون وقلت لها : الموقف ده صعب وانا متاكد انك لم تمرى به من قبل ... عارفه لو سمعت صوتك لن تخرجى من هذه الغر فة ابدا ومسكتها من شعرها ورميتها فى ركن الغرفة رمية قوية وانا اقف امامها
وهى انكمشت من شده الخوف والبكاء
وقلت : ايه اللى جابك من بلد لبلد لى ؟
قالت : جئت من اجلك .... ما عملته معى اول مرة امر به ولكنه شدنى كثيرا وتجاهلك لتليفوناتى ازدادنى رغبة في التعرف عليك لذلك جئت
سبت الكرسى ووضعته امامها وهى فى ركن الغرفة وجلست اتفرج عليها وهى ترتجف من الرعب والبكاء بعد ان كانت تزداد انكماشا من الخوف محاولة ان تهرب من نظراتى
وقلت : انا لو عايز اعرفك كنت عرفتك من الاول لكن واضح انى مش عايز اعرف حد .. هسيبك دلوقتى تخرجى من هنا ومش عايز اشوفك تانى ..مفهوم
وقمت وفتحت الباب ورجعت الى مكتبى

وكانت تستجمع قواها وتمالك نفسها وتحركت لتقف امامى بجوار الكرسى وتقول لى ارجوك انى اريد ان اتعرف عليك
فاشرت لها باصبعى تعالى تعالى
فقربت منى .. فشدتها من شعرها فصرخت صرخة مكتومة
وقلت عايزة تتعرفى على .. انا سيدك يا بنت الخول وضربتها بالالم فانهارت من البكاء وقالت بتلعثم
حاضر وهى لا تدرى ماذا تقول
مسكتها من شعرها ورميتها على الارض بقوة فصرخت واضعة يدها على بقها حتى لا تصدر صوتا فحركت ايدها برجلى وقلت لها الحسى جزمتى نظفيها
فتراجعت قليلا فصرخت فيها الحسى بسرعة فاسرعت ولحست حذائى بلسانها ووضعت حذائ الاخر على رقبتها فازدادت فى البكاء والالم والرجفة
فقلت : خ...خ ...خ ...خ
تعبتى من دلوقتى مش مستحملة قلت لك من الاول غورى
رددت بتلعثم لا..لا ..لا
فوطيت وسحبتها من بنطلونها وشديتها لفوق وقلت لها على ايدك ورجلك فنفذت فى خوف
وقلت عايز الكلبة تمشى خلف رجلين سيدها
فرددت بخوف يعنى ايه ؟

فقلت بحدة : مش فاهمه يعنى ايه ؟
فردت بانهيار وخوف : فاهمة فاهمة
ثم قلت لها سيدك لازم يعاين جاريته الاول

قالت يعنى ايه ؟
قلت : نعم

وتناولت الخرزانة الموجودة بين المكتب والحيطة وضربتها ضربة قوية تاوهت لها ولكن لم امهلها وتابعتها بضربة اخرى اشعلت جسدها وصرخت مما زاد غضبى فضربتها ضربة اقوى وانا اردد ولا نفس
وتابعتها بضربة اخرى اسقطتها ارضا
وقلت انا ما فيش امر عندى ما بيتنفذش
ورجعت الى مكتبى وكانها مش موجودة

فاستجمعت قواها وبدات تخلع البلوزة والبنطلون وبقيت بالملابس الداخلية وتقدمت الى مترنحة من الالم والبكاء
فزعقت فيها وقلت اقلعى يا بنت المرة الوسخة تبقى عريانة ..الكلاب لا تلبس هدوم
فبدات فى خلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما امامى وهى تدارى جسدها بيدها وعينها فى الارض خجلا
فقمت بادخال رجلى بين رجلها لافتحهم عن بعض وهي تضع يدها على كسها تداريه

وهى واقفة امام الكرسى الذى اقعد عليه

فتناولت الخرزانة وازحت يدها من على كسها وانا اتفرج عليها وكانى اعاين بضاعة اشتريها
وبدات اضرب على فخدها ضربات خفيفة متتالية زادت من شهوتها وجعلتها تتاوة
ثم وضعت طرف الخرزانة على شعرتها كانت ناعمه ونضيفه وجميله وبقيت ادوس بيها والفها فى نفس مكانها وهى تتاوه من الشهوة حتى كادت تسقط من شده الشهوة
ثم فتحت درج المكتب واخرجت منه مشابك الورق المعدنية وضعتهم على بزازها
وهى تتاوة ودموعها تجرى وهى تصرخ صرخات مكتومة ووضعت ثالث عند شعرتها فتسقطت بين اقدامى من الالم والشهوة
فرفعت يدى لفوق وضربتها على طيزها جامد فصرخت صرخة مدوية غير مسيطرة على نفسها
وجسدها يتلوى امامى وقلت لها لفى فاستدارت فمديت ايدى الى طيزها ووضعت اصبعى على خرمها
وانا اقول لها افتحى اكثر وانا بحك باصبعى واظافرى فى خرمها وهى منهارة امامى
وبايدى الاخرى ضربتها على طيزها جامد وكانت تتاوه وانفاسها تتابع فامسكت بزازها اعصرهم ولا زال المشابك بهم وهى تتاوة وتترنح لا تملك السيطرة على نفسها من النشوة
فشدتها من شعرها
وانا اشمها واقول لها يا شرموطة يا متناكة وهى تطلب الرحمة وتقول ارجوك ارجوك ارحمنى وانا بفتح رجليها على الاخر وانا العب باصابعى حولين كسها بعيد عن الشفايف وانا ماسكها من شعرها ومقرب شفايفها من شفايفى ونفسها الساخن وهيجانها يزيد هيجانى وانا ارى كسها يرتعش وهو يفتح ويقفل من الهيجان وانا بايدى التانية اعصر فى بزازها وتساقطت المشابك من على بزازها من شدة العصر وهيا تتلوى بين يدى من الشهوة وهى تتوسلينى بان ارحمها ففتحت سوسة بنطلونى وامرتها تنزل بطيزها لتلمس زبرى بخرم طيزها ولما لمسته مسكتها من شعرها وضربتها على طيزها وانا ازعق فيها تحركى يا وسخة ودخلت زبرى فى طىزها مرة واحدة وانا اشهدا من زنبورها وهيا تتلوى وتتحرك فاقدة القدرة على التحكم وتقول لى فى انفاس متقطعة ارجوك ارحمنى ارجوك ريحنى وانا مستمر فى نيكها بقوة وانا باحس بعسلها يبلل بنطلونى وسقطت على الارض من يدى وهى منهكة القوة بين اقدامى فوضعت يدى على راسها وقربت من اذنيها وهمست لها وقتك انتهى يا كس امك فردت وقالت هو ده اللى كان نفسى فيه وقالت انا اول مرة احس الاحساس ده فمسحت على شعرها وقلت لها يالا قومى البسى فقالت هتكلمنى امتى قلت لها انت اللى هتكلمينى ولما اعوذك هبقى ارد عليكي

هتجيبهم على نفسك أح

هاي أنا احمد 16 سنه من القاهره شعري اصفر شويه و أبيض و أشقر و جميل القصة دي حقيقه حصلت معايا من بنت الجيران لما أغتصبتني (( كنت نازل من الشقه الساعه 10 بليل تقريبا لأصدقائي ففوجئت ببنت الجيران بتقول لي يا أحمد من فضلك أدخل شوف لي التليفزيون مش شغال ليه و يا ويلكم من بنت الجيران هذه .... والله انها شقراء الوجه بيضاء جدا وشعرها أصفر كالشمس وعيناها خضراء و نحيفه وممتلئة الطيز و كبيرة الصدر و جميله جدا وعمرها 25 سنه المهم أنا دخلت و كانت لابسه بادي شفاف ضيق أوي وقصير لونه وردي و كلوت أحمر جميل أوي وسنتيان ضيق موت دخلت لقيت انه مفيهوش عطل .... قالت لي طيب شكرا خد اشرب العصير و اخدته وشربته ولسه كانت بتوصلني للباب وهي ادامي راحت قافلاه و راحت عامله بالمفتاح و حطاه في بزازها جوه السنتيان أنا بصيت لها واستغربت وقلت لها عايز أخرج قالت لي مش قبل ما نقضي وقت حلو مع بعض يا قمر ... قلت لها تقصدي أيه وهي أصلا أطول مني و ممكن تقدر عليا فقلت لها من فضلك عايز اخرج قالت لي لأ هتنيكني قلت لها نعم ؟؟؟ وسعي من طريقي مسكتني جامد من دراعي وشدتني معاها للأوضه وانا بعافر معاها عايزها تسيبني ولكن فشلت ولاحظت انها قويه زقتني على السرير ونامت فوقي ومسكت ايديا و بما أنها أطول مني و أعرض مني شويه صعب عليا أعافر بجد راحت قافله باب الاوضه بالمفتاح برضو وقالت تكره انك تنام معايا قلت لها بس انا كده هفتحك قالت لي أنا مفتوحه أنا فتحت نفسي من زمان اطمنت شويه و قلت لها لأ انا مينفعش أعمل كده خالص راحت ضرباني بالبوكس في وشي وجعتني أوي وقالت لي هنتمتع يعني هنتمتع و هاخد زبك لكسي و لوحدي راحت قالت لي والله لو اتحركت ولا عملت حاجة لهكسر عضمك وكان فيه في الاوضه حزام كبير أوي وكرباج و خنجر و صاعق كهرباء و سيف و شمع بيلسع و أنا اترعبت وقلت لها أرجوكي سيبيني قالت لي طاوعني يا حيواااااااان هتنيكني يعني هتنيكني و انا اتخرست وراحت مقلعاني البنطلون والتيشرن وفضلت بالبوكسر وقلعت هي كل حاجة وبقت عريانه قدامي و راحت منيماني على السرير ونمت على ضهري وقالت لي تسكت خالص وتقفل بقك يا حيوان سيبني اتمتع قلعتني البوكسر وشافت زبي قالت واااااااااو لأن زبي كان كبير جدا وطخين ومليان و طويل و يمتع البنت بجد قالت لي انت هتمتعني أوي يا جميل أنت راحت قالت لي أخرس خالص مسمعش صوتك راحت جابت كلبشات حديد بنت وسخه و كلبشت أيدي في السرير ... أيدي الأتنين في السرير و فشخت رجليا خالص يمين وشمال مرفوعه شوية و كلبشتهم في السرير برضو وخرم طيزي كان باين وواضح أوي وكان بصراحه مغري جدا و جابت لاصق عشان تحطه على بقي انا قعدت احرك وشي يمين وشمال راحت مسكاني ضربتني قلمين و لسعتني بالحزام على طيزي 4 مرات رحت مرتعش وقلت لها خلاص أنا خدامك والنبي خلاص راحت جايبه اللاصق وحطته على بقي وانا أتخرست زي الكلب وراحت مقربه من زبي و حطته كله في بقك وبقك تمص وترضع جامد وتفترس في زبي و تعضه وانا اصوت بصوت مكتوم و أتالم واستمتع في نفس الوقت و بتمص في زبي زي الأرض العطشانه و عماله ترضع و تلطشني على طيزي وانا بتلوي منها و بعدين نزلت على بضاني حطتهم في بقها وفضلت تمص وتلحس وتبوسهم و تقول لي الله ايه العسل ده بدأ زبي يقف و هي مسكته وفضلت تتف عليه وتمصه راحت موجهه طيزها في وشي وراحت مجيصه في وشي و شالت لي اللاصق وقال لي الحس لي خرم طيزي وكسي يا حيوان و هي ماسكه الصاعق أنا اترعبت وفضلت أمص في كسها وهي تتأوي وابوس في طيزها والحس خرمها و ابوسه وهي بتقول أه أه متعني و تلسعني على طيزي وانا بلحس راحت سايبه الصاعق و ماسكه زبي حطاه في بقها كله وتفترس فيه و تقطعه وانا بتلوى وبلحس كسها راحت جايه نايمة على ضهرها وفكتني وهي ماسكه الصاعق عند دماغي وانا خايف بجد عشان صاعقه من دي عند دماغي مش هستحمل قالت لي نام عليا و كانت نايمه على ضهرها نمت جوه حضنها فيس تو فيسو و راحت مكلبشاني تاني من ايديا و فتحت رجليا سنه بسيطه وكلبشتها وهي فاشخه رجلها يمين وشمال وانا نايم فوقيا راحت مدخله زبي في كسها وقالت نيكني يا قمر أنت رحت محرك زبي سنه سنه وانا مبعرفش أنيك أوي يعني جوه كسها فضلت احرك شوية وهي بتقول أححححح أمممممم بدأت اتعلم النيك وازاي اطلع وادخل بالصدفه وفضلت أنيكها سنه سنه راحت شايله اللاصق وقالت لي اي صرخه منك هكهربك في زبك و بضانك قلت لها لأ والنبي بلاش هعملك اللى انتي عيزاه وهي مسكاني من طيزي وبتلسعني عليها وزبي جواها راحت قافله عليا برجليها وقبضت عليا من كل حته في جسمي وحضنتني جامد و قفلت برجليها على طيزي و فخدتي من ورا بقوة ومقدرش أطلع من حضنها أطلاقا وفضلت تبوسني من شفايفي وتمص شفتي وهي مغمضه عنيها وبتتاوي وعماله تبوس و تحرك لسانها على شفايفي و اللحظة اللى خليتني أجنن و اتمتع لما (((((( نزلت أيديها من تحت ومسكت بضاني وكانوا مدلدلين مسكتهم بطريقه شهوانيه رائعه وفي نفس الوقت مؤلمه جدا وانا متكلبش ومش عارف اعمل ربع حركة وعمال انيكها وبتقول لي أقسم بالله لو بطلت تنيك ووقفت هقفش عليهم جامد وهي اصلا كانت قافشه بس شبه جامد نص نص يعني وانا بنيكها وبقول لها أأأه أها أهي أهو بليز بليز سيبيهم أأأأه وهي مسكاها وعمال أنيكها و ماسكه البيضتين و عماله تذلني وانا بنيكها و بتلوى يمين واتلوى شمال وهي ماسكه بضاني والحركة دي كانت مجنناني ومش قادر أصرخ ولا اعمل اي حاجة وعمال أقول بليز بليز أأأه أأاه أأأه وهي تقول بحبك يا مزتي وعماله تلسعني على طيزي بصوت بيهيج أوي و كانت قافله عليا بجسمها بطريقه أوفر أوي راحت منيماني على بزازها وقفشت على جسمي جامد بحيث اني مقدرش اتحرك واللي بيتحرك بس زبي جواها وطيزي وهي لسه قافشه في بضاني ومسكاهم وبتستفزني و انا بضاني مجنناااااااااااااااااني وهي مسكاهم وبقول لها بليز بليز أأه أأأأأه و هي بكل سهوله مسكاهم لانهم مدلدلين وانا بتألم جدا وبتمتع أوي ووشي بدأ يحمر و عمال أتلوى منها و أتاوي لحد ما جت لحظة صاروخ اللبن وهو بيجري بسرعه داخل قنوات زبي متجها للفتحه وانا حاسس انه قرب وهي عماله تلسعني على طيزي باديها و ماسكه بضاني وانا بتلوى ووشي أحمر وقافله عليا ومش قادر اتحرك نص حركة لحد ما جت لحظة قــــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــــة النشوى واللبن جوا زبي لسة مطلعش وانا بقول أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأاه و أرفص برجليا و اتلوي بجسمي كله و خرم طيزي يفتح ويقفل و هي ماسكه في بضاني وزبي بيترعش جامد اوي و انا بعيش المتعه و برفص جامد برجليا وهي مسكاني جامد اوي جوا حضنها لحد ما بركان المتعه أنفجر جوا جسمي واللبن بينزل جوا كسها وانا أستسلمت وهي فضلت تبعبصني في طيزي وانا بنزلهم أستمتعت جامد أوي في اللحظة دي وانا لسه نايم وعمال أنطر لبن ورا بعض و أنطر لبن واتلوى و أرفص برجليا وهي ماسكه بضاني وهموت من المتعه ... ويمكن يغما عليا لحد ما صفيت كل اللبن اللى عندي و أرتحت وهديت خالص راحت سايبه بضاني وفكتني لقتني ماسكها و ببوسها وبحضنها وهي ماسكه زبي بتلعب فيه عشان ينزل بواقي اللبن الى جوا وفضلت تمص تمص تمص وانا ببوسها من كسها وقلت لها عايز كل يوم من كده قالت لي أنت مزتي و كل يوم هنعمل كده و راحت بيساني من شفايفي حتة دين بوسة ... أووووووووه أجننت بعدها وبقينا كل يوم بناخد دش مع بعض و بنيكها