متعة بلا حدود ... الم وشهوة لا نهاية لها

وانا فى طريقى الى الاسكندرية فى مهمة عمل بالقطار كنت منهمك فى قراءة اوراقى فاذا بفتاة قمة فى الجمال ممشوقة القوام تقف الى جوارى تستاذننى للجلوس بجانبى ولكنها كانت تتحرك بسرعة مما ادى الى ان الاوراق تساقطت من يدى فنظرت اليها فى حدة ولكنها لم تبالى وردت فى برود عادى معلش فاخذت اوراقى وعدت للقراءة واذا بها تعزم على بسيجارة ولكنى رفضت ... فصمتت قليلا ثم عادت وقالت لى انت اسمك ايه ؟ ولكننى لم ارد ولم اعيرها انتباها فنظرت الى الشباك ولكنها سرعان ما استدارت لى مرة اخرى وسالت : انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟
وقد كنت مشغولا فى اوراقى ولكنه مبدا عندى فانا لا اخالط نساء يعرفوننى عن طريق الصدفة وذلك لانها لا يمكن ان تتخيل ميولى ولا تتخيل ما اريد فكيف بها اذا فوجئت بافكارى وابدت رد فعل لا يعجبنى .. ففى الاساس السادى الحقيقى وكذلك الماشوسيه ايضا كالحجر النفيس فى باطن الجبل لا يراه من لا يعلمه ولا يعرف قيمته
وعدت من تفكيرى على سؤالها لى مرة اخرى انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟ فوضعت الورق على رجلى بانفعال واخذت السيجارة التى كانت بيدها ورميتها على الارض ودوسة عليها بحذائى ونظرة اليها فى حدة جعلتها تتراجع على مقعدها بعيدا عنى .. ورجعت انا الى اوراقى وقد اوشك القطار على الوصول فاذا بها تضع يدها على اوراقى وتجب رؤيتها وتقول لى انت مبتسمعش وفى هذه اللحظة وقف القطار فوضعت اوراقى فى الشنطة فاذا بها تقول انت بجد سمج مفيش واحدة تكلم واحد
مايردش عليها ولكنى ضربتها بالالم ضربة مدوية واستدرت ونزلت من القطار ..
وفى مساء اليوم التالى رن تليفونى فرددت عليه فاذا بفتاة تقول لى انت ازاى تعمل كده ورددتها اكثر من مرة
فقلت : انت مين يا بنت انتى ؟
فقالت: عايزة حقى منك
فقلت : نعم ياروح امك
فقالت عايزة حقى منك
فقلت : والله ..... اللى هو ايه بقى

قالت : عايزة حقى منك فى اللى عملته معى امبارح ... وعلى فكرة عنوانك معى ولازم اخد حقى
فقلت وانا باضحك بصوت عاااااااااااااااالى : اشربى من البحر
فقالت بانفعال : انت اللى هتشرب منه وحقى هاخده
فقالت : وانا مستنى و ضحكاتى تعلو وتعلو ثم قفلت السكة
وكررت اتصالها بى مرارا ولكنى لم ارد عليها
وفى الصباح وجدتها تدخل مكتبى بانفعال ووقفت امام مكتبى انها هى فتاة القطار .. فاعتدلت على كرسى مكتبى ورجعت للخلف ونظرت اليها من فوق لتحت وانا اشرب سيجارتى وافكر فى من هذه الفتاة ولماذا اتت لى بعد كل ما حدث ... هل ممكن ان تكون ..... هل حقا تريد .....؟ واخرجنى من تفكيرى الماء الذى انسكب على من كوب ماء امسكته من امام مكتبى وسكبته على .. فقمت بهدوء ومشيت لحد الباب وقفلته ووضعت المفاتيح فى جيبى وفى اثناء ذلك كانت امسكت طفاية السجاير وتحركت تختباء خلف المكتب
وتحركت اليها وانا اقول فى حدة مش هو ده اللى قلتى هشرب منه ؟... لكن انا بقى هسقيكى المرار وكنت فى قمة غضبى
فقالت : انت بتقول ايه .... ورمت الطفاية فى اتجاهى فاتحطمت فى الحيطة
وتقدمت اليها ومسكتها من شعرها فصرخة صرخة مدوية ورميتها على الارض ووضعت رجلى على رقبتها فازداد صراخها فوضعت رجلى الاخرى فى فمها لكى اكنم صراخها وقلت لها بحدة اياك ان اسمع لك صوتا فانهارت من البكاء وكانت ترتجف من الخوف وفى هذه اللحظة كنت قد سحبت حزامى من البنطلون وقلت لها : الموقف ده صعب وانا متاكد انك لم تمرى به من قبل ... عارفه لو سمعت صوتك لن تخرجى من هذه الغر فة ابدا ومسكتها من شعرها ورميتها فى ركن الغرفة رمية قوية وانا اقف امامها
وهى انكمشت من شده الخوف والبكاء
وقلت : ايه اللى جابك من بلد لبلد لى ؟
قالت : جئت من اجلك .... ما عملته معى اول مرة امر به ولكنه شدنى كثيرا وتجاهلك لتليفوناتى ازدادنى رغبة في التعرف عليك لذلك جئت
سبت الكرسى ووضعته امامها وهى فى ركن الغرفة وجلست اتفرج عليها وهى ترتجف من الرعب والبكاء بعد ان كانت تزداد انكماشا من الخوف محاولة ان تهرب من نظراتى
وقلت : انا لو عايز اعرفك كنت عرفتك من الاول لكن واضح انى مش عايز اعرف حد .. هسيبك دلوقتى تخرجى من هنا ومش عايز اشوفك تانى ..مفهوم
وقمت وفتحت الباب ورجعت الى مكتبى

وكانت تستجمع قواها وتمالك نفسها وتحركت لتقف امامى بجوار الكرسى وتقول لى ارجوك انى اريد ان اتعرف عليك
فاشرت لها باصبعى تعالى تعالى
فقربت منى .. فشدتها من شعرها فصرخت صرخة مكتومة
وقلت عايزة تتعرفى على .. انا سيدك يا بنت الخول وضربتها بالالم فانهارت من البكاء وقالت بتلعثم
حاضر وهى لا تدرى ماذا تقول
مسكتها من شعرها ورميتها على الارض بقوة فصرخت واضعة يدها على بقها حتى لا تصدر صوتا فحركت ايدها برجلى وقلت لها الحسى جزمتى نظفيها
فتراجعت قليلا فصرخت فيها الحسى بسرعة فاسرعت ولحست حذائى بلسانها ووضعت حذائ الاخر على رقبتها فازدادت فى البكاء والالم والرجفة
فقلت : خ...خ ...خ ...خ
تعبتى من دلوقتى مش مستحملة قلت لك من الاول غورى
رددت بتلعثم لا..لا ..لا
فوطيت وسحبتها من بنطلونها وشديتها لفوق وقلت لها على ايدك ورجلك فنفذت فى خوف
وقلت عايز الكلبة تمشى خلف رجلين سيدها
فرددت بخوف يعنى ايه ؟

فقلت بحدة : مش فاهمه يعنى ايه ؟
فردت بانهيار وخوف : فاهمة فاهمة
ثم قلت لها سيدك لازم يعاين جاريته الاول

قالت يعنى ايه ؟
قلت : نعم

وتناولت الخرزانة الموجودة بين المكتب والحيطة وضربتها ضربة قوية تاوهت لها ولكن لم امهلها وتابعتها بضربة اخرى اشعلت جسدها وصرخت مما زاد غضبى فضربتها ضربة اقوى وانا اردد ولا نفس
وتابعتها بضربة اخرى اسقطتها ارضا
وقلت انا ما فيش امر عندى ما بيتنفذش
ورجعت الى مكتبى وكانها مش موجودة

فاستجمعت قواها وبدات تخلع البلوزة والبنطلون وبقيت بالملابس الداخلية وتقدمت الى مترنحة من الالم والبكاء
فزعقت فيها وقلت اقلعى يا بنت المرة الوسخة تبقى عريانة ..الكلاب لا تلبس هدوم
فبدات فى خلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما امامى وهى تدارى جسدها بيدها وعينها فى الارض خجلا
فقمت بادخال رجلى بين رجلها لافتحهم عن بعض وهي تضع يدها على كسها تداريه

وهى واقفة امام الكرسى الذى اقعد عليه

فتناولت الخرزانة وازحت يدها من على كسها وانا اتفرج عليها وكانى اعاين بضاعة اشتريها
وبدات اضرب على فخدها ضربات خفيفة متتالية زادت من شهوتها وجعلتها تتاوة
ثم وضعت طرف الخرزانة على شعرتها كانت ناعمه ونضيفه وجميله وبقيت ادوس بيها والفها فى نفس مكانها وهى تتاوه من الشهوة حتى كادت تسقط من شده الشهوة
ثم فتحت درج المكتب واخرجت منه مشابك الورق المعدنية وضعتهم على بزازها
وهى تتاوة ودموعها تجرى وهى تصرخ صرخات مكتومة ووضعت ثالث عند شعرتها فتسقطت بين اقدامى من الالم والشهوة
فرفعت يدى لفوق وضربتها على طيزها جامد فصرخت صرخة مدوية غير مسيطرة على نفسها
وجسدها يتلوى امامى وقلت لها لفى فاستدارت فمديت ايدى الى طيزها ووضعت اصبعى على خرمها
وانا اقول لها افتحى اكثر وانا بحك باصبعى واظافرى فى خرمها وهى منهارة امامى
وبايدى الاخرى ضربتها على طيزها جامد وكانت تتاوه وانفاسها تتابع فامسكت بزازها اعصرهم ولا زال المشابك بهم وهى تتاوة وتترنح لا تملك السيطرة على نفسها من النشوة
فشدتها من شعرها
وانا اشمها واقول لها يا شرموطة يا متناكة وهى تطلب الرحمة وتقول ارجوك ارجوك ارحمنى وانا بفتح رجليها على الاخر وانا العب باصابعى حولين كسها بعيد عن الشفايف وانا ماسكها من شعرها ومقرب شفايفها من شفايفى ونفسها الساخن وهيجانها يزيد هيجانى وانا ارى كسها يرتعش وهو يفتح ويقفل من الهيجان وانا بايدى التانية اعصر فى بزازها وتساقطت المشابك من على بزازها من شدة العصر وهيا تتلوى بين يدى من الشهوة وهى تتوسلينى بان ارحمها ففتحت سوسة بنطلونى وامرتها تنزل بطيزها لتلمس زبرى بخرم طيزها ولما لمسته مسكتها من شعرها وضربتها على طيزها وانا ازعق فيها تحركى يا وسخة ودخلت زبرى فى طىزها مرة واحدة وانا اشهدا من زنبورها وهيا تتلوى وتتحرك فاقدة القدرة على التحكم وتقول لى فى انفاس متقطعة ارجوك ارحمنى ارجوك ريحنى وانا مستمر فى نيكها بقوة وانا باحس بعسلها يبلل بنطلونى وسقطت على الارض من يدى وهى منهكة القوة بين اقدامى فوضعت يدى على راسها وقربت من اذنيها وهمست لها وقتك انتهى يا كس امك فردت وقالت هو ده اللى كان نفسى فيه وقالت انا اول مرة احس الاحساس ده فمسحت على شعرها وقلت لها يالا قومى البسى فقالت هتكلمنى امتى قلت لها انت اللى هتكلمينى ولما اعوذك هبقى ارد عليكي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق