الشيميل تنافس الخالة على زوجها !

الشيميل تنافس الخالة على زوجها ! بعد ان اكملت خالة الغلام قصتها عن ابن اختها الشيميل وكيف تم فتحه من قبل زوجها، اثارني الفضول في معرفة المزيد عن هذه المرأة وابني اختها، الغلام والشيميل، فسألتها: وماذا بعد ان فض زوجك عذرية ابن اختك الشيميل. أجابت: كنت اخاف من زوجي ان لا يتزوج من اخرى، فسمحت له ان يعاشر ابن اختي بمعرفتي وليصرف النظر عن اية امرأة قد تجذبه. وفعلا صار عند نزوله في كل اجازة من جبهات القتال لا يبارح البيت. وصار ابن اختي ينافسني على الفراش. فقد كان يحظى بأول نيكة من زوجي بعد ان تعودنا ان ننام على فراش واحد وهو يتوسطنا ونحن عراة، حيث ابدأ انا بتقبيله واللعب بقضيبه الذي يكون منتصبا مع بداية استلقائه بيننا، والشيميل تراقبنا، وما هي الا دقيقتان من القبل واللعب حتى يتركني ويحضن ابن اختي وينام فوقه يقبله وانا انظر بدهشة الى قبلاته الحارة معه واتمنى ان يقبلني بحرارة تقبيله لابن اختي. كنت اشعر ان ابن اختي هو الزوجة ولست انا، وخصوصا عندما كان يبدا بقلبه على بطنه وتقبيل ظهره وفلقتيه ومن ثم اعتلائه والمباشرة بإدخال قضيبه في طيز ابن اختي بدون استعمال اي دهن. فمع دخول راس القضيب في فتحته يبدأ الشيميل بالانين مممممم ... مممممم..مممممم.. ثم يأخذ بالصراخ آآآآآي ي ...آآآآي ي... آآآآي ي مع اول دفعة لقضيبه داخل طيزه، حتى يأخذ قضيب زوجي مكانه في طيز الشيميل عندها يبدأ بالتأوه آآآآآه ه.. آآآآآه ه.. آآآآآه ه مع كل ضربة وادخال، وانا اراقب انفعالات زوجي وشغفه في نيك طيز ابن اختي، حتى تتعالى انفاس زوجي وهو ينيك وينيك ومن ثم يصيح آه..آه...آه في اشارة الى انطلاق سائله الى داخل طيز الشيميل. تهدأ ثورة زوجي ولكنه يبقى برهة يعتليه وقضيبه في داخل طيز ابن اختي الذي يظل منبطحا على بطنه، مستمتعاً وحالما. عندها يستلقي زوجي مرة اخرى على ظهره يتوسطنا. التقط المنشفة واضعها على قضيب زوجي انظفه. كنت الاحظ اللون الاحمر الوردي على المنشفة، نتيجة نزف بسيط يصاحب دخول القضيب في الفتحة. الحقيقة كان منظرهما اثناء النياكة يثيرني جداً. وبعد ان يغتسلا ويأخذا قسطا من الراحة تبدأ رحلتي انا زوجته... ابتداءً من المص. حيث يبدا هو بلحس فرجي ومداعبته وانا ممددةٌ على ظهري ورجلي مثنيتان ومفتوحتان الى الجانبين بينما راسه ما بينهما. وفيما زوجي منشغل باللحس، اشرت على ابن اختي ان يقترب مني راكعا على ركبتيه قرب راسي لامسك قضيبه الناعم وادعكه ومن ثم اشرت اليه ان يقترب اكثر وان يضعه في فمي. توقف زوجي عن اللحس، ورفع رجلي ماسكاً اياهما من الكوعين ودفع قضيبه في فرجي وصار ينيكني. اشرت الى ابن اختي ان يجلس على صدري وركبتيه على جانبي راسي وقضيبه باتجاه فمي وظهره باتجاه زوجي المنشغل في نياكة كسي. سحبت الشيميل من الورك بكلتا يدي ليستقر قضيبه في فمي، وبدأت امص قضيبه والزوج ينيك... انا امص قضيب ابن اختي وزوجي ينيكني من كسي تارة ومن فتحة طيزي تارة اخرى ورجلي معلقتان في السماء. ترك زوجي رجلاي بينما قضيبه في كسي واتكأ الى الامام على كلتا يديه وصار يقبل ويلثم ظهر ابن اختي وينيك في فرجي. ثم تعالى صياحهما هما الاثنين آآآآه .. آآآآه ...آي ي ي ... آي ي ي.. لينطلق لبن الشيميل يملأ فمي ولبن زوجي يملأ فرجي في نفس الوقت.مرت اشهر ونحن على هذه الحالة الى ان كانت المفاجأة... يتبع في العدد القادم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق