تبادل ولكن !! 2

هذه تكمله قصتي انا وحسام وقد ذكرت كيف مارست الجنس لاول مره وكانت مع زميل الفصل بالثانويه حسام وقد وعدتكم بتكمله القصه لكن للاسف لم اجد اي تقييم او كومنت علي الجزء الاول ؛ عموما بعد مانكت حسام وقذفت علي باب طيزه وظهره ورفض ان ينيكني تطورت العلاقه بيننا وما كان يمر علينا وقت او فرصه للممارسه إلا واستغلنها للنيك ؛ واذكر مره منها كنا بمدينه الاقصر وكانت رحله مدرسيه لزياره المعالم الفرعونيه وكانت حقا رحله سعيده جدا ليس فقط لجما مدينه الاقصر او المعابد الفرعونيه فقط بل ايضا لوجود حسام زوجتي وهذا اللقب كان يحب ان انده عليه به جدا حين نكون بمفردنا ؛ وفي هذه الرحله كنا بفندق مريديم وكنت انا حسام بغرفه واحده واستمتعت خلال هذه الايام السته بممارسه كل اشكا وطرق النيك بطيز حسام وفي الاقصر كانت اول مره لدخول عملاقي بقلعه حسام وكان ذلك عندما رجعنا من جوله عند غياب شمس اليوم الثاني من الرحله ودخلنا للغرفه وبدانا بتفصيخ ملابسنا من اجل الاستحمام وكان لكل غرفه حماما خاص بها فدخلنا سويا للحما واثناء الاستحمام بداء كلانا بمداعبه جسد الاخر وذهبا بعيد في قبله حاره من شفانا لنقطع بعدها الاستحمام ونخرج للاستمتاع فبدات بتقبيل عنقه ووجنتيه والشفشفه السريعه من اجل تهييجه وكنا عراه ويده اليمنني تحيط بظهري تلامسه بلطف ورقه واليسري تلتف بقضيبي تداعبه وتشد من ازره وجاءت اللحظه الجميله حين قلت له اريد ان ادخله فبدا متوترا بعض الشئ وقال محمود حبيبي اخشئ ان يئلمني او يصيبني بجرح بفتحتي قلت له مطمئنا ماكنت لااصيب حبيبي بمكروه فطمئن قليلا ونمت علي ظهري ونام فوقي معكوسا حيث كان زبي امام وجهه يمصه ويلعقه بشفتاه وطيزه امام وجهي واخذت اداعبها واتلمسها وبعدها سرت ادغدغ فتحته بلمسه دائريه من اصبعي الاوسط وادخلت عقلته بفتحته وهو يستمتع ويتاوه بصوت خفيف وكان قد توقف عن مص زبي قليلا واخذت امرر صباعي بطريقه دائريه داخله وكان منسجما وادخلت اصبعبي الاوسط من يدي الاخر وابدات في توسيع خرمه إلا انه شعر بالم فتوقفت لحظات واكملت مهمتي واصبحت طيزه تستشيط ولعا لاستقبال الامبراطور المتوج ملكا لها فقام من فوقي وانمته علي ظهره ورفعت قدماه لاعلي وظهرت فتحته الحمراء في حاله تأهب واستنفار قصوى لاستقبال زبي فاحضرت علبه الجيل ودهنت بقليل منه علي قضيبي وايضا فتحته وبدات اثبت الراس علي الفتحه وما ان ضغطت قليلا حتي انزلقت الراس الي اعماقه وصدرت من حسام حبيبب شقه صارمه اتذكرها إلي وقتنا هذا وكانت ناتجه من شعوره بالالم فتوقفت وقلت هل اخرجه قالي انتظر لحظات واكمل فانتظرت دقيقتين واكملت الغوص بزبي في اعماق وادغال قلعه زوجتي حسام وكان مع كل ضغته يتاوه ليست من المتعه وفقط ولكن من الالم لانها اول مره له وكان زبي كبيرا مقارنه بمن في سني وقتها ولم ااخذ سوي عشر دقائق وكان حليبي يروي احشاء حسام فبعد ان تصلب جسدي ارتخيت فوقه وطبعت قبلة حاره علي شفتيه إلي ان ارتخي قضيبي بداخله واخرجته لاجد عليه خليطا من الحليب والدم فنظرنا إليه وابتسمنا انا وحسام وقلت له انه شرفك ياحياتي وقالي اني سعيد لانك من فض غشائي يامحمود وبهذه الليله نكت حسام مرتين حين ذهبنا للخلود للنوم ؛ اتمني ان تكون اعجبتكم القصه وفي الجزء الاخير سوف احكي لكم كيف انفصلنا انا وحسام وماسبب ذلك ؛ ارجو تقييم القصه والرد ؛ مع تحياتي محمود الصعيدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق