اللص المقنع وامي وداد .. وانقطاع الكهرباء في الحي

انا احب امي وداد 45 سنة واموووت في حبها .. وامي تعمل ممرضة في احد المستشفيات ومن سوء الحظ امي كانت متدينة .. بس هي رغم انها متدينة كانت شهوانية جدا جدا ... مرت الايام وكنت مهووس في طيز امي المربربة وكان لون امي برونزي فاتح شوي وكانت امي كثيرا ماتتكلم مع صديقتها السورية الكوافيره وتشكي امي لها اسمرار مؤخرتها اسفل الارداف وكذلك خرم طيزها واطراف واشفار كسها ..لا وكانت امي دائما ماتشتكي لصديقتها عدم تناسق لون طيزها مع باقي جسمها .. وفي احد الليالي كنت انا في البيت ثم قررت مراقبة امي وهي داخل غرفة نومها ثم نظرت من خلال خرم الباب فوجدت امي نائمة وهي عارية تماما على السرير .. ثم فجاءة وكالعادة انقطع التيار الكهربائي وصار الحي بأكمله يسبح في ظلام دامس .. فقررت استغلال هذه الفرصة قبل عودة التيار الكهربائي للحي .. ثم اسرعت نحو غرفتي ثم نزعت كل ماعلى جسمي من ملابس حتى اصبحت عاريا وزبري منتصبا كالفولاذ ثم لبست قناع اسود ثم توجهت متسللا كاللص الى غرفة امي وفتحت غرفتها المظلمة اصلا ثم استيقظت امي وقالت من هناك .. من انت ؟ هل انت ابني احمد ؟؟ لكن انا التزمت الصمت ثم قفزت عليها وهي فوق السرير متمدده .. ففزعت امي وكانت خائفة وقالت : ماذا تريد ؟ فقلت لها بصوت خشن : اين تخبئين الذهب ايتها الشرموطه ؟ ثم صرخت امي وهي تقول لص .. لص .. ثم قمت بتكميم فمها بيدي بقوة ثم هددتها اذا صرخت ان اقتلها .. ثم صمتت امي وقالت : ارجوك ايها اللص لاتقتلني اقسم لك انه لايوجد لدي ذهب ولا اخبيء ذهبا في البيت .. فقلت حسنا : هيا تمددي على السرير وانتي صامته ثم خضعت امي لأوامري وابتزازي لها ثم تمددت على السرير .. فقمت بمد يدي فأحسست بتلك المؤخرة والطيز الكبيرة ذات الفلقتين الكبيرتين الساخنتين ثم شيئا فشيئا حتى لمست بيدي من تحت مؤخرتها وطيزها السمينة كسها المنتفخ المتورم .. في وقتها لما استطع ان اتمالك نفسي لقد ازداد زوبري اشتدادا وقوة وطولا وغلظة وبدئت الشهوة تدب في انحاء جسمي وتجتاح اطرافي .. ثم قفزت بسرعه فوق السرير وامي قد استسلمت لي ولا تستطيع فعل أي شيء لأنها كانت خائفة من القتل وسرقة الذهب الذي تجمعه منذ سنوات طويلة وتحتفظ به .. ثم بسرعه وانا اتلفت يمينا وشمالا فتمددت فوق جسم امي الساخن ثم قمت بتمرير زوبري بين فلقتيها السمينتين التي تتمتع بالسخونة والحرارة المشتعلة ثم بدء الهيجان وبدئت والشهوة تتحكم بعقلي وتصرفاتي .. ثم قمت بأدخال زوبري شيئا فشيئا في كسها من ورى مؤخرتها حتى اصبح زوبري يغوص في كسها الطري اللذيذ الممتع الشديد السخونة والحرارة وكأنه فرن خباز تلتهب النيران في داخله .. ثم بدئت ادك بزوبري الجبار كسها المنتفخ التي تهتز اشفاره خوفا ورعبا من زوبري ولم انسى طيزها الكبيرة وهي ترتج بين يدي .. نعم لم انسى وانا قد قمت بتثبت يدي امي خلف ظهرها بينما انا مستمر في نيكها ... نعم لم انسى صوت السرير الذي يصرصر تحتنا ونحن نرقص فوقه انا وامي شهوة وتلذذا واستمتاعا وكأنني اسبح فوق غيمة بيضاء في السماء العالية .. نعم كل هذا يذكرني في لحظات كانت مثيرة جدا .. نعم لقد انتابتني الرعشة الاخيرة ثم قمت بأخراج زوبري من كس امي ثم قذفت لبني فوق مؤخرتها حتى سالت مؤخرتها من لبني الابيض ثم قفزت للهروب .. فقالت امي : مهلا ايها اللص المقنع .. فقلت : ماذا تريدين ؟ فقالت : خذ قطعة الذهب هذه ولتكن هذه القطعة هي كلمة السر فيما بيننا !! وفي الغد سأقوم بأرسال سائق البيت الى حديقة الحي المجاور وسيقابلك غدا الساعة 1 ليلا عند حديقة النخيل وعند اقترابك منه اخرج له هذه القطعة الذهبية وعندها يقوم السائق بأعطائك رسالة مني خاصة بك فأنني اتشرف بأن اكون صديقة لك ايها اللص المقنع !! فقلت : كيف تصبحين صديقة لص قد اغتصبك ويريد ارعابكي وسرقة اموالك ؟ فقالت امي : عندما اخاف من شخص ويزرع في قلبي الرعب ويغتصبني من الحكمة ان اكسبه صديقا وليس عدوا ثم نظرت لي نظرة اخيرة وقالت بدهشة : ياااالك من فحل قوي ايها اللص المقنع . ثم بعد ذلك هربت ودخلت غرفتي ثم قمت بلبس ملابسي وتظاهرت بأنني نائم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق