وانا صغير لكن اموت بست الكبيرة

اولا انا كنت شاب ابلغ من العمر‏‎ ‎ثمانية عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني ‏امارس الرياضة كثيرا المهم أعيش في بيت انا و امي و ابي‎ في جو مليئ بالسعادة و الهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت‎ ‎الى مدينتنا صديقة امي ‏المتزوجة لكن حديثا هي اصغر من امي بكثير فكانت دائما تزورنا هي و زوجها كل يوم ‏جمعة ياتون‎ ‎لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر ‏لتناول وجبة من‎ ‎الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك و المرح خصوصا ان زوجها من ‏النوع الكوميدي فكان‎ ‎يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير ‏شركه وفي الاونة الاخيرة‏‎ ‎اراد مديره ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض ‏الاوراق المهمة فسافر شهرين‎ ‎كاملين وكانت صديقة امي تشعر بالوحدة فكانت تاتي ‏عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا‎ ‎فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا ‏انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها‎ ‎سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ‏ان ارافقها الى البيت لكي لا تشعر‎ ‎بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معها الى البيت في ‏اعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا‎ ‎فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام ‏العشاء وبدانا نتفرج على احد‎ ‎المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان ‏احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا‎ ‎ثم نمنا وفي اليوم التالي ذهبنا الى بيتنا وتناولنا ‏الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب‎ ‎ان نذهب الى منزلنها فوافقت طبعا ثم وصلنا الى ‏المنزل وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت‏‎ ‎لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ‏ستدخل انت الاول الى الحمام ثم انا من بعدك‎ ‎فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي ‏لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وجه‎ ‎براق لون بشرتها ابيض ناصع كالثلج ‏أو بياض البيض شعرها اشقر يصل الى الكتفين قوامها‏‎ ‎جميل جدا حيث انها ليست لا ‏بسمينة ولا بالنحيفة و تمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي‎ ‎احمر بالكاد يغطي حلماتها ‏ويظهر وادي ثديها و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد‎ ‎تغطي طيزها الكبير الضخم ‏وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم‎ ‎ويظهر لي فخديها ‏الناعمين فما أحسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج‎ ‎ولاحظت هي ‏نظراتي الى جسمها الجميل وقالت لي هيا يا ليث نحضر العشاء فذهبنا الى‏‎ ‎المطبخ وانا ‏امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يذهب يمين‏‎ ‎ثم يسار ثم ‏يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه‎ ‎وعيني لا ‏تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في‎ ‎الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظرات استمتاع‎ ‎واخذت الملعقة وذهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي ‏صدرها‎ ‎فارادت ان تغير نظراتي بقولها ليث عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي ‏قلادة‎ ‎فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها ‏فابتسمت‎ ‎ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا ليث فقلتلها ثمانية عشرة سنة فقالت لي ‏اني لازلت‎ ‎في بداية المراهقة و تفكر في الجنس من الوقت هذا وقالت لي هل تمارس ‏العادة السرية فقلت‎ ‎لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيرا ‏فقلت لها بان احد‎ ‎اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في كس بنت ‏وهي تتاوه تحتك وانت‎ ‎تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات‎ فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب‎ ‎ونتفرج على احد الافلام المصرية كما ‏البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها‎ ‎وصدرها فلاحظت نظراتي وقالت لي كف ‏يل ليث من نظرات اتستمتع و تتلذذ بجسدي عيب يا‏‎ ‎ليث انا مثل خالتك وقالت لي البارحة ‏كنت ولدا مهذبا واليوم انت تنظر الي بتلذذ ماذا‎ ‎تغير في اليوم فقلت لها انها عندما ‏استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت‎ ‎مفاتن جسدك ولانني مراهق ‏بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها‎ ‎صدرك العارم و طيزك ‏الممتلئ وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب النياكة‎ ‎معك وان اضع زبي في ‏كسك يحتضنه‎ فضحكت و قالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه‎ ‎الاشياء وان قضيبك لا زال صغير ‏على هذه الاشياء وعلى الطيز والنياكة فقلت لها‎ ‎ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني ‏لازلت في بداية المراهقة وفترة البلوغ فقلت لها‏‎ ‎انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله ‏فقلت واحد وعشرون سنتيم‎ انه كبير جدا‎ ‎وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي انت حت ‏قتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك الى معدتي‎ لا والف لا‎ فضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي‏‎ ‎فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في ‏وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا ليث انا مثل خالتك و متزوجة عيب‏‎ فقلت لها مجرد تقبيل يا حبيبتي فارادت النهوض فاستحكمت‏‎ ‎فيها وضغطت بيدي على ‏كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل هذه قبل‎ ‎بريئة فبدات اقبلها في كل ‏مكان من جسدها وبدات اتلمس على صدرها من فوق البودي‏‎ ‎الضيق واللحس والعض ‏كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس و المص حلمة‎ ‎اذنها ثم ازلت ‏البودي عنها لاتلمس صدرها فوق ستيان وبدات الحس و امص فوق الستيان‏‎ ‎حتى ابتل ‏ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الولادية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة‎ ‎وبدات ‏ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص و العض والقرص وهي‎ ‎تتاوه تحتي كالافعى لكنها لا تريد اظهار ذلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها‎ ‎بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت الى التنورة ورفعتها واردت ان انزع ‏لباسها‎ ‎الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع لباسها فقالت لي ‏انت اردت‎ ‎في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس و العض وحتى القرص يكفي ‏هذا فقلت لها بانك‎ ‎قذفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم و الصباح رباح ‏فوجدتني مصر فقلت‎ ‎لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم وبدات اتوسل لها ‏وارطبها ببعض الكلام‎ ‎المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص ‏فقالت لي طلعه امصه لك ايها‎ ‎المراهق الصغير فطلعته ففوجات لكبره فقالت لي هذا زب ‏كبير فقلت لها انا من قليل قلت‎ ‎لك ان طوله واحد و عشرون سنتيم فقالت لي اعرف ‏ولكني لم اتوقعه نالحجم هذا فقالت لي‎ ‎سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه ‏لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت‎ ‎ببالي خطة جهنمية حيث وضعت رايها ‏على الطاولة واستحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها‎ ‎ورفعت راسها بقوة نحو زبي ‏وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم‎ ‎تفلح لانني مستحكم فيها ‏واكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل‎ ‎واصبحت انيكها في فمها بقوة ‏جنونية واغري زبي الكبير كله‎ ‎في فمها حتى شعرت انها‎ ‎تريد التقئ واصبحت تختنق ‏فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها وسحبته وقالت لي‎ ‎ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت ‏معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص‎ ‎واللحس والعض ووصلت ‏بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي وتقذف منيك فيه يا كلب انت لست‎ ‎انسانا‎ وذهبت الى غرفة نومها وهي غاضبة مني فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها‎ ‎وهذا ‏ما اريده من البداية فقلت في نفسي مادامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت‎ ‎ورائها ‏بسرعة هائلة وهي تمشي امامي و طيزها يرقص فامسكتها بقوة ورميتها على السرير‎ ‎ورفعت تنورتها الى الاعلى واردت سحب لباسها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة وهي تنظر ‏الي‎ ‎مندهشة وخائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة او بالقوة فنزلت الى كسها‏‎ ‎الحسه انه جميل ووردي اللون وصغير وفرقت رجليها على الاخر واصبحت ادغدغها ‏بادخال‎ ‎لساني في كسها وهي تفركل برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات ‏الدغدغة‎ ‎فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لمنظر هذا الكس لانني المرة ‏الاولى التي‎ ‎ارى فيها كسا المهم قالت لي وهي خائفة لا تدخل يا ليث قضيبك كله في ‏كسي فقط النصف‎ ‎لانك ستعورني وانت لا تريد هذا لاية ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل ‏منك ونحن لا‎ ‎نريد مشاكل و فضائح فادخلت راس زبي في كسها وبدات ادخله بهدوئ ‏الى ان قالت لي حدك‎ ‎هنا فاصبحت انيكها بهدوئ لكن هي اصبحت تتلذذ وانا لا فاصبحت ‏انيكها بقوة وادخلته‎ ‎كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت الى المعدة وهي تصرخ ‏وتقول اخرجه من كسي ستقتلني‎ ‎اخرجه بسرعة يا حيوان ا اي اي اي اي اي او او او ‏او‎ ولا تكمل كلامها حتى تتوجع‎ ‎وتتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ليوثييييييي انه مؤلم ‏انت لا تريد حبيبتك ان‏‎ ‎تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني ‏في وجهها الجميل حتى اصبح‎ ‎ممتلا بالمني فنهضت وكلها غضب في غضب فارادت ان ‏تصفعني فمسكت يدها وقالت لي كدت‏‎ ‎تقتلني وشتت لي كسي ووسعته يا حيوان فمسحت ‏وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها ورمت‎ ‎بها في وجهي وقالت حيوان كلب انت لا ‏تتصف بصفة الانسان وقالت لي افرح بزبك الكبير‎ ‎انت مجرد حمار وكلام مثل هذا ‏وذهبت امامي وهي ترقص بتنورتها الضيقة وطيزها الكبير‎ ‎فقلت ساريها من هو ‏الحيوان وماذا يفعلون ورغم انني شبعت من النياكة الا انني اريد‎ ‎اريها زب الحمار الذي ‏قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها الى المطبخ ووضعت يدي بقوة بين‎ ‎فلقي طيزها ‏ووضعت راسها على الغسالة ورفعت التنورة الى الاعلى وضغطت بيدي فوق ظهرها‎ ‎لاتبثها فوق الغسالة وقمت بلحس طيزها وعضه ثم القرص ولم اكتفي بهذا فقمت بصفع ‏فلقته‎ ‎بيدي بقوة حيث ارفع يدي الى الاعلى واصفعه وهي تصرخ اي اي اي‏‎ لاريها الحيوان‎ ‎بيعمل ايه وهي تقول لي لماذا تضربني كالطفلة الصغيرة على طيزي ماذا ‏فعلت لك فقلت‎ ‎لها انا حيوان وهكذا يفعل الحيوان‎ واحمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح‎ ‎احمر كالطماطم وابعدت فلقيها عن ‏بعضهما ويا الهول رايت فتحة طيزها صغيرو جدا جدا‎ ‎مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ‏ينيكها احد في طيزها حتى زوجها‎ فقالت لي اياك ان‎ ‎تضع زبك في فتحتي انا لم ينيكني احد فيها ولن اترك احد ينيكني فيها ‏مفهوم فلم اعرها‎ ‎اهتملما فبللت راس زبي بلعابي واردت ادخاله في فتحتها الضيقة ‏تصوروا اعزائي القراء‎ ‎فتحة صغيرة جدا وزب ضخم كيف ستكون النياكة‎ ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب‎ ‎مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة وصرخة ‏صرخة قوية اي اي اي اي اي‎ اخرجه‎ ‎ارجوك يا ليثانت توجعني وتالمني حاسة فتحت طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست ‏ليث انا‏‎ ‎حيوان وسحبتها من شعرها الذهبي وسحبته نحوي وانا انيكها في طيزها الاحمر ‏بقوة وهي‎ ‎تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها واصبحت تتوسل الي لكي ‏اخرجه ثم اصبحت تبكي‎ ‎وتتالم وانا اعجبني المها وتوجعها ثم قذفت داخل طيزها ‏واخرجت زبي من طيزها واصبحت‏‎ ‎واسعة وحمراء فقامت وانزلت تنورتها وادخلت ‏بزازها في الستيان ونظرت الي نظرات‎ ‎شريرة وذهبت الى غرفتها وهي تعرج وبالكاد ‏تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز‎ ‎وذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا وقمت ‏بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب‎ ‎بعقلي وقالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك ‏من طيزي لم تخرجه وانت تعرف اني اتوجع‎ ‎فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة ‏واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف‎ ‎اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة ‏الاولى و الاخيرة التي نمارس فيها النياكة ولا تخبر‎ ‎احدا بما فعلته اليوم موافق‎

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق