اغتصاب اخي لطيزي خللاني اغتصب مراته\\الجزء الرابع

اني حمادة المقهور و المنيوج غصبا من اخوتي =ستار=و=جبار=.,,, صرت اخطط لردع =ستار= اخي غير الشقيق والايقاع بزوجته الشابة ذات ال16عاما وانا في عمر ال22عام...و=سهاد=هي اسم زوجته .....جميلة جدا ولها صدر بارز توا و طيز ولا كل الاطيازة,,مدور و مربرب وطري ويتمايل يمنة و يسرة عند المشي في البيت و عند الانحناءة يزداد جمالا و اثارة و تنسيقية عالية في اثارتي ولها..كلما تتخاطر المشية الهوينا..كلما يقف عيري و ينتصب حبا في خرقها ونكاية بزوجها =ستار= اخي غير الشقيق,اتفقت مع اختي و شقيقتي (سليمى )ان تكشف عورتها (هنا المقصودة هي سهاد) بطريقتهاالخاصة وتتعرف على ميزة في طيزها او في كسها لكي اتمتع انا بميزة سوف تعرفونها لاحقا ,,,,,,نعم في ليلة كان= ستار= في واجب رسمي خارج المحافظة وبقينا انا و سليمى و سهاد لوحدنا في البيت اذ كان =جبار =يعمل في فرن للصمون ليلا,,,,,,,,,وفعلا نامت سليمى مع سهاد وهذه سهاد لاتعلم ماجرى لي و لاختي من عير =ستار= نكاية بامي...ولانها اكبر من سهاد ..استطاعت فك طلسمها و بحاجتها للنيك والاثارة و الرعشة و الاسترخاء فعملت مع سهاد السحاق القوي وانا اراقبهما من فتحة الشباك غير المسدود باتفاقي مع سليمى,,,,,يالسهاد من طيز ابيض لماع يبهر الناظرين اليه ...وديوس نضرة بضة تتصبب مزيجا من دهن و حليب دافق فيه الشيء الكثير من الاثارات واللزوجة..فهذه تمص حلمة سهاد و سهاد تمصمص حلمات سليمى وتتبادلان الراس مع الكس بوضعية ال69 فيثيرانني ايما اثارة ولان اختي منيوجة...فلم تجعل سهاد تدري بفتحة طيز سليمى الواسعة ,,,,,بل ظلتاا تتنايكان في الكس بوسا و لحسا و مصا وفركا في الديوس ولحسها و مصها و قبلات حرى تلهب وتطفي ظماء كل واحدة منهما وشبقهما الرائقتين...وظلتا طوال 3ساعات تتساحقان سحقا عنيفا و تنزل الواحدة عسل كسها في فم صاحبتها ل6 مرات؟؟؟على الاقل,,,يا لهما من منظر مثير و شهي وقنابل تنفجر في هذا الكس و ذاك الكس موقوتة للرعشة الكبرى لكليهما..وفتحة الطيزين تفتحان و تسدان بتوافقية عالية استجابة لرعشة الكس لكل منهما.......وانا اراقبهما فيصير عيري طخماخا وسيفا بتارا منتصبا لاعلى درجات التوتر و الانتعاض فالعب به لعبا لطيفا و اضرب (جلق) مستندا الى هذا الفيض المتواصل من الارتعاشات الرجراجة والتوافقيات الملحنة على انغام المقام العراقي( راسه ..راس الجوزة,,وطوله...طول الموزة..واتخضه ..يطلع بوزه...امان *** امان *** امان***) واذ هما تنتهيان من االرعشة الاخيرة ...انسحبت انا وصرت في موقف لاتريانني كلاهما..وانسحبت الى غرفتي....عاريا فارتميت في الفراش والشرشف يغطيني..حتى دخلت اختي =سليمى=وبعد تهنئتها لها بال:)فوز ب كس وطيز زوجة =ستار=..قلت لها::ما وجدتي في =سهاد=قالت (غنيمة... غنيمة,,, غنيمة) فقلت لها ::وما الغنيمة؟؟؟ قالت:: على فردة طيزها اليسرى توجد شامة كبيرة بحجم حبة الباقلاء سوداء داكنة في طيز ابيض قشطة..فاستلمت الشفرة و هياءت نفسي لاغتصابها....هذا ما سوف تطالعونه في الجزء الاخرفترقبوا:)عسن ان قد نالت رضاكم هذه:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق