حكايات عن مدرستنا(1)

زب لا ينام مشهد اول :- يسكن استاذ رشيد معنا بالعماره في الشقه التي تلاصقنا تماماً ولا يفصل بين نافذتي ونافذته سوي قليل من المسافه كان دائما مايتركها مفتوحه لتحريك الهواء بغرفته كما انا تعودت ان تكون نافذتي مفتوحه كان هذا امر عادي ليس به شئ غريب....فانا اعتبره عمي رغم انه اصغر بقليل من سن جدي..والشئ الاخر الذي اعتدت عليه بمرور الايام انني كنت اراه من خلال النافذه يتجول بغرفته عاري الا بسرواله الداخلي القصير فهو في منزله كنت في البدء اصاب بالحياء ولكنني تعودت بمرور الزمن والجوار علي تلك الحاله و التي اعتبرها اكثر من عاديه وخاصه انه بشقته وله حريته كما يريد وخاصه ايضا انه ينام والمصباح منير لا يطفئه ابداً كنت بعض الاحيان اوصد النافذه ليأخذ خصوصيته دون ان اغضبه خاصه وانني اظل بغرفتي طول اليوم اتنقل مابين التلفاز او الالعاب الالكترونيه(الاتاري) وانا ايضا اظل بغرفتي برداء منزلي وتي شيرت او ان اظل عاري بالاعلي حسب مااعتدت عليه بمنزلنا خاصه وانني لم اتخطئ من العمر ال15 عشر الا قليلاً وانا علي اعتاب المراهقه التي بدأت قبل شهور عرفت من خلال الاحلام التي تراودني والماء الذي يفرزه قضيبي اثناء الاحتلام وانتصابه عند الصباح وسط اندهاشي بأزدياد حجم بتاعي واتساع راسه وبات عريض المنظر كما لاحظت بعض الشعيرات القليلة التي بدأت تنبت علي عانتي و حول فتحت مؤخرتي اتلمسها فاجد زغب ناعم الملمس كنت اضحك ولا اجد تفسير لهذه الشعيرات والوذ بالصمت فبراءه الطفوله مازلت اعيشها ولا تعطيني اجابات ولافهم مايعتري جسدي من تغيير. الا انني مازلت نحيف وقصير و مظهري طفولي مازال ناعم لا يوحي بالمراهقه الا ان مايضايقني دائما كبر حجم مؤخرتي التي لا تناسبني مقارنه بسني كنت استحئ من اهتزازها اثناء السير ودون شعور تتحرك يدي لارخاء القميص او التي شيرت لتغطيتها وهكذا اعتدت..خاصه وانا اري نظرات الشيبان بعض المرات تتجه دائما لهذا الجزء من جسدي.فتخيفني تلك النظرات وبعضهم يتجرأ اكثر عندما اكون لوحدي في مناطق بعيده من الحاره ويصير يلاحقني بكلمات الغزل الفاضح استاذ رشيد كان عمره ليس اقل من ال60 عاماً جسده جسيم قوي وعملاق واذرعه تمتلي بالعروق البارزه والشعر الكثيف علي كل جسده علي مايبدو وبدين بعض الشئ به وسامه ظاهره رغم صرامته وعبوسه دائما ومظاهر الرجوله والفحوله بارزه فيه بصوره قويه بائنه كان مثل المصارع الاغريقي وكثافه الشارب الاسود الفاحم تمنيت كثيرا ان يصير جسدي مثل جسده....رغم انني اهابه واخاف منه وجسدي يرتجف واتصب عرقاً امامه لاسباب عديده منها. عقابه الدائم لنا بتلك الماده كتلاميذ وتكرار اختياره لي دائما اثناء الحصه للاجابه علي المسائل الرياضيه..كان كثيرا مايحرجني باسئلته المتكرره رغم تفوقي بهذه الماده ولكنه يختار المسائل الصعبه لنجيب عليها في ظرف وجيز..كان مهيب وسط التلاميذ رغم انه صار مدير لمدرستنا ولكنه اختار الاستمرار في تدريسنا تلك الماده...كنا جميعنا نتيقن بانه لا يمر اسبوع الا وقد عاقبنا استاذ رشيد بسبب او دون سبب بمكتبه بعد دوام الحصص..كان مشهور بكلماته الصارمه النهائيه الحاسمه بصوت اجش انت معاقب بالجلد بمكتبي............... وهكذا مصير كل من يخطئ معه بعد الدووام نستسلم طائعين وكلنا خوف لتلقي العقاب بمكتبه واحد واحد دون ان يجمع اثنين مره واحده وبعد ان يوصد باب مكتبه علي التلميذ المعاقب.. واياك ان تتهرب فهو سيزيد في عقابك لاحقاً....وسط كلماته الجارحه الفاضحه ننام علي المكتب ونتلقي العقاب بالسوط كان كثير مايتفوه بكلماته لي اثناء العقاب رشيد:طيزج كبيره لا ينفع معها هذا السوط...وكنت اخاف ان يأتي بسوط اجف واكثر قوة فاتوسل اليه سمير:خلاص مااعملش غلط تاني سامحني استاذ رشيد وهكذا استمر استاذ رشيد بنفس المنوال استاذ رشيد:بدي امزق طيزج الكبيره...طاخ طاخ وهكذا مقدمه يسيره لما سوف ياتي لاحقاً بيني واستاذ رشيد مدير المدرسه واستاذي في مادة الفيزياء وتراكم حوجته الملحة للنكاح والمضاجعه وتفريق شحنات الفحوله التي تعتريه وتسيطر علي جسده. خاصة وانه ارمل منذ خمس سنين....كانت حياته عاديه مستقره رتيبه كاي رب اسره.الا ان الظروف التي مر بها وحرمانه من السكون لزوجة فاتنة مثيرة قد جعلت منه صياد ماهر يطارد الصبية والتلاميذ وعاشق للصبيان صغار السن اصحاب المؤخرات البيضاء البارزه المكتنزه العذراء يختارهم بخبراته الوفيره التي لا تخطئ ويعرف كيف يقودهم للموافقه والرضاء وتقبل الامر عبر الملاحقه والاشارات الجنسيه العفويه يترقب سلوكهم دون تسرع ليري ردة فعلهم ثم يضيق الخناق عليهم خاصه وانه استاذ لماده مهمه وكمدير لمدرسه مشهوره بالدرجات المتفوقه للتلاميذ يستدرجهم بعفويه وذكاء ودهاء كانه لا يقصد ويهيأهم نفسياً للاستعداد الكامل للصبي للتحمل ليدخل ذاك القضيب الطويل العريض يرجه رجاً في الاحشاء كانه يقاتل ثم تنساب شهوته كالسيل تغرق الاحشاء بالسخونه و****يب ويتصنع الشعور بالذنب ثم يتصنع عدم رغبته لتكرارها معهم ولكن عند تذوق الصبي الم الدخول المثير ولذه تحمل الوجع الشيق ودفء ولسعات الماء في الاحشاء ونقزات الادبار لحوجتها للسائل الذكوري يرغبون بتكرارها بالحاح رغم الخوف من ذاك الوجع والالم والمعاناه عندها يتمادي الصبيه في طلب المزيد بكل رضوخ وطاعه وهكذا يتمكن من اشباع فحولته بقوة ويمتلكهم باي وقت يريد ليس عليه سوي الاشاره هي تلك الظروف اللاحقه. مشهد ثاني:- قبل سنين عديده تزوجت ابنته شاديه وسافرت ثم تزوج ابنه شريف وسافر ايضاً واصبح يعيش مع زوجته سهير ولم تمر سنين وفجاه ماتت زوجته سهير المعلمه بالمدارس الاعداديه في حادث تصادم مركبتها باخري. اعتكف بمنزله واصبح حزين وانطوائي رغم استمراره في التدريس ولكنه اصبح اكثر انطواء واكثر صرامه واكثر حده وانفعال وغضب ومابين حدته وانفعاله وحزنه العميق تعتريه حوجات فايسلوجيه يفتقدها مع زوجته التي مات......وهكذا زاد انفعاله وتبدت صرامته....والشئ الذي يتعبني جدا ويصيبني بالرعب انني جاره وتلميذه ففي بعض المرات يكلفني باشياء احملها معه للشقه ومرات اخري ولمعرفته لي فهو دائما ما يأمرني بمساعدته بحمل كراسات بقيه التلاميذ لمكتبه اخر الحصص ثم ترتيبه معه حسب الحروف الابجدية كنت اقوم بعملي طائعاً اهابه واخاف منه وصراخه بوجهي ان اخطئت او تلكأت او تكاسلت في انجاز مايكلفني به....ولانني احب كثيرا التفرج في التلفاز بغرفتي فقد كنت اهابه اكثر واقوم دائما باطفاء التلفاز والمصباح ان ظهر من خلال النافذه في الفترات المسائيه واتعمد النوم لاتحاشئ الاصطدام به فهو سريع الغضب بالمدرسة...... كنت اتلصص عليه عبر النافذه بعد ان اطفي المصباح اقوم باغلاق النافذه والتصق بالنافذه لاراه يتنقل في غرفته وان اضطجع اقوم بفتح الحاسوب والعب ماتيسير لي من العاب دون ان يحس بي فهو نائم ودون ان انير المصباح فتلك فكره جيده حتي لا يعاقبني بالصباح بسبب السهر...هكذا استمر الامر دون ان يكشفني...........ادمنت العاب الاتاري وماعاد السهر يرهقني ابدأ. وبعد ان انتهي اقوم بفتح النافذه لانام ولمزيد من الهواء الطبيعي دون ان يحس بي فهو يتمدد امامي واره نائم بعمق......وحدث شئ ما قادني لتلك القصه التي اسردها ام***م الان فقد تبدل سلوك استاذ رشيد مما اصابني بالجنون تبدل سلوكه تماماً وانا اشاهده عبرفرجات الشيش لنافذتي الموصده.... مشهد ثالث:- اطفئت المصباح لاتهيأ للالعاب الجيده التي اشتريتها اليوم بعد الدواام المدرسي وانا اري نافذته مفتوحه علي مصرعيها ولكنه غير موجود بغرفته؟؟؟ربما هنا او هناك قمت باغلاق النافذه وتصنعت النوم وبعد فتره تلصصت عليه دون حركه تكشفني او صوت ينبئ عن عدم نومي....تمعنت النظر ماهذا؟؟؟؟؟؟هل هذا استاذ رشيد؟؟؟؟؟؟ مازلت افكر جسد يتمدد بالفراش ولكنه ياهول مارايت انه عاري تماماً؟؟؟؟؟تمعنت اكثر وانا التصق بشده علي النافذه استاذ رشيد ينام دون شئ يغطيه يضع يده علي جبينه ويفرج بين اقدامه وهو في سابع نومه جسده جسيم واقدامه عملاقه بها شعر كثيف جدا ينبت علي كل جسده حتي فخديه ووووووووووو ااااااااااه ماهذا شئ اخر اااااوه لا لا لا اصابني الحياء وكففت عن النظر ثم انسحبت بكل هدواء للسرير كان هذا المساء عصيب؟؟؟؟مرت نصف ساعه وانا اتقلب بالفراش ومازلت افكر هل اصاب استاذ رشيد جنون ام مابه هل يشعر بالحر ولكن؟؟ليس الان ايام للصيف...لا ادري قلبي تزداد نبضاته وانا متعرق بشده نتيجه لما شاهدته شئ كبير وعريض ينسل من بين فخديه يضعه علي طول بطنه للاعلي اسفله كرات كبيره مستديره تنبت بها شعيرات ناعمه.واعلاه راس منتفخ عريض يشابه خوذه المحارب القديم.وااااه هادا فظيع عرفت هذا الشئ ولكن اول مره اراه بهاالحجم الكبير انااراه دائما فعندي قضيب متله ولكن بتاع استاذ رشيد كبير...وانا افهم ان كل شخص له هذا الشئ يكبر مع ازدياد العمر بس مو كذا هادا حق شخص عمروا 1000 عام واستاذ رشيد عمروا فقط60 عام اصابني الذهول اكثر ليس لان استاذ رشيد عاري ولكن هادا القضيب بتاع استاذ رشيد عريض مو طبيعي اكبر من بتاع الحمير..لم استطع النوم واتتني الشجاعه لرؤيه استاذ رشيد خاصه وانه لا يراني فقد كانت غرفتي مظلمه ونافذتي موصده فهو لا يتوقع ان اتلصص عليه تجرئت وانا ازحف ببطء ولم يكن عندي رغبه اشوف بتاعوا ونظرت كان يضجع بشقه الايسر فقد تقلب اثناء النوم تفرست كثيرا بجسده العملاق وكانني اسمع تنفسه المنتظم انه ينام الان وانا ابتسم لجنون هذا الاستاذ كيف ينام عاري؟؟؟ماني استطيع النوم عاري اشاهده يتحرك قليلا وانا مطمئن في غرفتي المظلمه بانه لن يحس بتلصصي ولن يتوقع ذلك مال علي شقه الايمن قليلاً وانكفي علي ظهره وهو يسند باطن قدمه بالسرير لترتفع ساقه ويبين فخده منفرجاً اكثر...لعله يحلم فحركته تلك صعبه امال قدمه اخري واسندها بالسرير كمثل اختها فانفرج فخده الاخر لارتفاع القدمين فبان اااااوه اصابني الحياء مره....فان اراه يفرج عن فخديه بحده كانه يحلم بشئ فاصابني الهلع الان اري قضيبه بصوره اوضح كان راسه مستدير وحوافه بارزه اول مره اراه بوضوح انه مختون عبر سوار يحيط به بلون ابيض....وانا اهتز بخوف وافكر بهلع كيف كان استاذ رشيد يسوي بحرمتوا حتي اصبح له منها ابناء....ربما كانت تضعه فقط علي باب مهبلها لياتي بالماء..فدخوله يمكن ان يشرط مهبلها...اتفرس بقيه حجم زبه فاصاب بالخوف فهو يزداد اتساع وعرض كلما اقترب من القاعده وهالني انثناءه من منتصفه للاسفل بحده فقضيبه يتمدد للاسفل وهو يزحف بطول السرير حتي يقترب من باطن قدميه دون مبالغه كيف يدخل فهو سوف يؤلم من يدخل فيه...كففت عن التفكير لانني اكتشفت عدم حيائي بمشاهدته وبدأت اغضب من نفسي لان مستوي تفكيري اخجلني جدا...لانني اشعر في دواخلي باعجاب وفتنه بها الشئ الذي اراه لاول مره في شخص غيري .....قلبي صار ينبض بصوت مسموع فارتخت كل اعضائي وبت لا اقوي علي الاستمرار في الوقوف والنظر بتلصص فزحفت نحو السرير ونمت بعمق وانا احلم وكوابيس كثيره تطوف بي اثناء النوم.....مرت الساعات بسرعه البرق ها انا اسير نحو المدرسه بسرعه وخوف لانني تاخرت عن الصحيان ومازلت مشوش لم اتخطئ الباب الا قليلاً واسير نحو الفصل ومن ثم دوي صوت استاذ رشيد كالرعد سمير .............. اين كنت ؟؟؟اعرف بانك لم تستطيع القيام مبكراً بسبب السهر بالعاب الاتاري لاتكذب اياك فعقابي انت تعرفه سمير:دخيلك لا اكذب لم اساهر ولكن انا متعب يااستاذ رشيد رشيد:هل انت مريض...ليش عيونك حمراء سمير ماني مريض بس مادريت ليش تاخرت نطقها رشيد بصوته المعهود انت معاقب بالجلد بمكتبي بعد غد اياك والنسيان انا ارتجف ويتصبب العرق من كل جسدي وقلبي يزداد نبضه وعيناي تترقرق بالدموع حتي بت اشعر بالانهيار رشيد:اذهب للفصل واياك ان تنسي هربت بسرعه للداخل وانا اتلفت يمينا ويسارا ثم جلست وسط الزملاء الذي بدأ عليهم الخوف من سماع صوته الحاد معي انقضي اليوم والزملاء يغيظونني بالكلمات المخيفه وبتهويل العقاب والويل والثبور لي عند استاذ رشيد انقضي اليوم الدراسي وانا ليس بصوره طبيعيه فاشعر بالهبوط في الدوره الدمويه وخوف من شئ مجهول وانهيار وتوتر اندفعت للمنزل وانا افكر في هذا العقاب المؤجل ولكن؟؟؟؟؟؟لماذا يؤجل ماهو السبب هل هل هل اثناء ذلك بدلت لباسي ولم افطن بما حولي ابدا وانا يرهقني التفكير وتحممت ثم اضجعت بالفراش هل سيأتي بسوط جديد ليعاقبني به وهل سيكون جاف واقسي ام هناك شئ اخر وسبب منطقي وهداني تفكيري بانه ربما تاجل بسبب خوفي ان اكون مريض وهو يرتجئ ان يتاكد من عدم مرضي ليتسني له العقاب بقسوة نمت نمت بالظهيره عميقا فانا متعب من التفكير نمت ساعات طوال طوال جدا...ولم افطن بان النافذه كانت مفتوحه علي مصرعيها واستاذ رشيد يشاهدني انام بعمق ويبتسم.... الحين استيقظت والظلام يزحف بالغرفه فقد اتئ المساء يسربل الخواطر..نهضت وانرت المصباح وصوت ماما ينبهني لتناول شئ من الطعام..تحممت ورجعت للغرفه وانا اتهيأ لالعاب التاري ثم اوصدت النافذه ولم اري استاذ رشيد لعله مشغول في غرفه اخري...الحين اجد متسع من الوقت لالعاب الاتاري مرت الساعات وانا منهمك جدا بالالعاب الشيقه وفجاه شعرت بغرفه استاذ رشيد اطفئت مصباحها لعله خارج الحين تناسيت الامر فهو لا يراني مرت بضع دقائق و انارها مره اخري.......ماهذا شئ غريب..لعل مصباحه تعطلل لم استطع الاستمرار في اللعب وانا مازلت افكر قمت باطفاء المصباح حتي يفهم استاذ رشيد بانني سانام دون سهر بالالعاب فعقابه ينتظرني بعد غد؟؟؟؟؟؟؟ اضجعت بالفراش وحاولت النوم وفجاه احسست مره اخري بغرفته قد اظلمت...وولم تمر ثواني ثم انيرت الغرفه...ابتسمت بتشفي الحين فالمصباح اصبح به جنون ايضاّ دون رادع وهو يسعدني فهذا هو الشئ الوحيد الذي لن يستطيع عقابه...تسللت بخلسه نحو النافذه لاري غضب استاذ رشيد ولكنه غضب بعيد مني ونظرت وانا اتخفي بالظلام لم يكن موجود بالغرفه ربما كان بالخارج ولم يحس بتعطل المصباح ربما.......سيكتشف لاحقا تعطل مصباحه....ذات التفكير اراحني فقد تشفيت منه الان.....بدأت افكر بالانسحاب للنوم جيداً هذا المساء ولكن........يترأ لي ظل يتحرك مابين الحمام والمطبخ هناك شخص بالداخل ربما كان احد اقرباءه في زياره ثم ُبهت...ُبهت تماما فقد دخل استاذ رشيد بلا لباس عاري تماماً وهو يتجفف بالفوطه فقد كان يتحمم الحين تحجرت مقلتي وانا احدق في هذا الكائن الكبير يتدحرج مابين فخديه يضرب فخده الايسر وهو يتقدم لمنتصف الغرفه ويتحول ليضرب فخده الاخر.... في تناغم فريد وخصاويه كبيره جدا ممتلئه منتفخه تتحرك بحركه الزب وهو يتثني ويتلوي عبر خطاوي اقدامه الضخمه انفاسي تتسارع ويتعرق جسدي كلما رايت هذا الزب دون قصد مني صار يفركه بالفوطه ويتناوله بيده ويضغط بالفوطه بكامله علي راسه المسطح فجففه....واضجع علي الفراش يتهيأ للنوم وانا اسمع دقات قلبي تزداد وتثمرت قدماي بلا حراك ولا احس بوجودهما..بات يتقلب ذات اليمين وذات الشمال ثم يعود علي ظهره فتتحرك يده وتعصر زبه لعله يقوم بتعديله لينام بصوره مريحه...او لعله معتاد علي هذا الامر دون شعور كما اراه عند الاخرين يحركون اياديهم لتعصير بتاعهم وهم يتشاغلون باشياءثانيه اصابني الخجل اكثر وانا اراه يعصر بتاعوا كثيراً قبل ماينام....اخيرا وضعه للاعلي فتمدد بطول بطنه صعوداً حتي يصل لمابين حلمات اثداءه من طوله وضخامته كانه منتصب اوووووه يخيل لي بانه منعظ اجل حقيقه اذا فاستاذ رشيد يحن لزوجته.....ربما تذكرها الحين...وقادني التفكير اكثر وتسأولات اكثر؟؟؟؟هل لاستاذ رشيد عشيقه فهو ارمل واعزب ربما احتاج لها الحين......ربما يحتلم مثلي حين الشهوة تعصف به ربما ربما ربما وتخيلت استاذ رشيد يضاجع عشيقته وهي تتلوي وتنتفض متل الفرخه المذبوحه اشعر بلذه تعتريني دون سبب فبتاعي انتصب واندهشت......تلمسته كان متل الصخر اندهشت اكثر وانا اعتصره برفق لم اشعر بشئ سوي انني اعصر بزبي عصر لذيذ وبطئي وبشهوه وانا انظر لبتاع استاذ رشيد انسحبت للفراش دون صوت ومازلت اجلخ بزبي واجلخ وانا اتعري فنافذتي موصده فلن يراني....اشعر بلذه وانا اتحسس زبي فاراه ينبض بالحراره فاعصره اكثر واكثر حتي تخدر جسدي وتدفق الماء من زبي دفقات ودفقات ونمت دون حركه فانا متعب.... استيقظت بنشاط استثنائي دون ان اعرف السبب فانا اليوم ذهبت باكراً ليس كعادتي مر اليوم الدراسي دون خوف او وجل كنا نتلاعب كلنا بحريه كامله فغياب استاذ رشيد اليوم اسعدنا اكثر وتمنيت ان يذهب لمدرسه اخري لتدريس تلاميذها لنجد حريتنا الكامله دون رعب......ورجعت اكثر سعاده للمنزل فمر اليوم كما كان في المدرسه دون خوف... هاهو المساء يزحف دون موعد فالهواء عليل كانه موسم للربيع.....والنافذه مازالت موصده وبي نشاط اكثر......فلا رغبه للنوم الحين والعاب الحاسوب تنتظرني بشوق......انقضي بعض الوقت وانا العب بنهم وتركيز.....فجاه اكتشفت نسيان المصباح مضئ فعجلت باغلاقه بسرعه فانا اعتدت علي اللعب في الظلام فهو يخفيني من استاذ رشيد.....تحركت لمواصله العابي ولكن اسمع اصوات بغرفته وحديث؟؟؟؟؟؟؟؟ معه شخص نعم معه شخص فانا اسمع صوتهم ياتيني من بعيد ...فتسللت ومازال الحاسوب ينير بعض العتمه بالغرفه....وانا افكر ربما اتت عشيقته لتسعده وتطفئ سعير شهوته...نظرت فخاب ظني..........تمعنت اكثر...لعله تلميذ يقوم بتدريسه خصوصي كما اعتاد اغلب تلاميذ مدرستنا وتفرست اكثر ااااه انه تامر ذاك التلميذ بالصف الذي يجاورنا في مستوي اكبر منا....تامر هادئ الطباع رزين خجول جدا....هههههههههههه انه تامر ذاك الفتي الذي لفت نظري بمؤخرته التي تفوقني استداره وضخامه فاري نفسي راضي دون خجل ان رايته..فلا استحئ من كبر حجمها عندي....فاراها عاديه مقارنه بما اراه في تامر.....اردت الانسحاب فالدروس لا تعنيني اكثر من الحاسوب والعابه الشيقه....لكن شئ ما استوقفني برهه قبل الانسحاب...هناك حديث يدور بينهما واشعر بخلجات تامر بها شئ غريب.... كأنه يتوسل....كانه يستجدي استاذ رشيد ولم اري لتامر دفاتر معه او لاستاذ رشيد دفتر؟؟؟؟ربما يريد عقابه هنا بغرفته...ربما تهرب تامر من العقاب بالمدرسه وارد عقابه بغرفته قبل الدرس..اري استاذ رشيد ينسحب من الغرفه ومازال تامر يجلس علي حافه الفراش ليس به خوف كما كنا نرتهب امام استاذ رشيد شئ غريب؟؟؟؟؟؟ طال غياب استاذ رشيد فمال تامر علي الفراش كانه بمنزله واضجع بانتظار استاذ رشيد.....هنا دار راسي سلوك لا استوعبه ولا يطوف علي بالي ابدأ فتسمرت اكثر وانكمشت علي جانب النافذه اتلصص......صدمت مذهولاً حتي بت اتوقع ان اصرخ دون شعور فاغلقت فمي بيدي فمع نهوض تامر من وضع الاضجاع ليرجع للجلوس دخل استاذ رشيد عاري دون لباس وبتاعوا يتلوي ويتثني منتصباً يضرب الهواء بتوتر واندفاع كان كسيف يرتعش للقتال في بدايات المعارك الطاحنه..كان راسه كقباب المعابد استداره واتساع.......ان هذا الزب لا يوصف فقياسه لا حدود له...توقف امام تامر بلا حياء وما اذهلني ذاك الفتي لم يهرب او يغضب ظل متماسكا يتحدث بغنج ومازال استاذ رشيد يتحدث معه ويعصر زبه بلذه.....الحين اعترتني مشاعر الغضب والحزن والخوف الممزوج بالف احساس لا اجد تفسير لها ماهذا؟؟؟ماهذا؟؟؟هل هل هل يمكن...التصقت اكثر بالنافذه دون شعور وببطء وحبيبات العرق تندي من جبيني..اري تامر يتعري ببطء..انه يقتلع كل مايحيط بجسده بدأ بالاعلي ثم الاسفل وهو مازال يتحدث بصوت كانه الهمس ويرد عليه استاذ رشيد كانه يصف شئ ويشير باياديه للفراش...تعري تامر تماماً وهو يقف امام استاذ رشيد ثم يستدير ليعطيه ظهره كانه يطيع استاذ رشيد وهو يتحدث له كالهمس حديث بدأ لي بلا عنف كما يفعل بكافه تلاميذ مدرسته...هنا انحني تامر اكثر فبانت مؤخرته الكبيره تنفرج امام استاذ رشيد ويفرجها اكثر بيديه واستاذ رشيد ينحني لينظر لها ويتمعن فيها وهم يتحدثون ويتجادلون مازال ينظر لها كان بها شئ يريد ان يتاكد منه استاذ رشيد ينحني تامر اكثر واكثر وعيناه تتناعس ووجهه يختلج ويتحرك استاذ رشيد تناول شئ بيده ااااوه انها قاروره يفتحها ويصب منها شئ لذج في بتاعوا صب منه الكثير وهو يمسح كافه قضيبه من الجزع حتي قمته فالتمع قضيبه وصار له بريق ومن ثم وضع بعض ذاك الشئ اللذج بيده وصار يمسح بمنتصف مؤخرة تامر في منتصفها حيث الزغب الخفيف الذي اراه يحيط بطيزه الحمراء ذات الفتحة الصغيره التي يتسورها خاتم قوي متماسك لم يمسه شئ صلب للان ولم يخترقها شئ بعد مازالت قويه..وازدادت يده في الدلك وتامر يتثني وهو يطلق بعض الاهات وفجاه اري اصبعه يغوص اكثر في فتحه تامر ويبعبصه ويهز يده اكثر وتامر يفتح فمه باتساع ويقفز للامام وهو مازال ينحني اكثر واكثر ثم يرجع للخلف اظن انه حسب توجيهات استاذ رشيد ....بين هذه وتلك اللحظات والمشاهد اري قضيب استاذ رشيد يزداد صلابه ويتمدد ويستطيل وهو يضرب الهواء يلمع بشده....يلتفت تامر ويهمس بشئ للاستاذ كان همس له دلاله لشئ قادم فقد همس بغنج وليونه....اقتلع استاذ رشيد اصبعه وصار يتقدم ومازال يسند بتاعوا بيده حتي بات اقرب للالتصاق بتلك المؤخره الضخمه التي باتت بلا معين وهي تستعد لملاقاه ذاك الكائن الذي يشابه خرطوم الفيل... حين ما وضعه امام طيز تامر صار يشدد ويشدد واري عجزه ينضم في حركه عنيفه ثم كبسه بحركه سريعه كالبرق اااااااااااااااااااااااااااي.....................و ووووووووواي ااااانا حاااااااموت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تامر يطلق الصرخات المبحوحه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اااااااااااااااااي انه صار يتلوي وينتفض واقدامه ترتجف واياديه تصارع للخلف ليبعد استاذ رشيد منه ولكن فات الاوان....فات الاوان جدا ولا رجعه لاستاذ رشيد فقد التصق تماما بتامر ولا ادري كيف فات زب الاستاذ بكل عرضه وطوله انه باكمله بالداخل حتي الجذع...يغوص في الاحشاء انه صلب ومتحجر انه قوي باكثر ماتتحمله طيز ذلك التلميذ الصغير الذي لم يتعدي ال17 من العمر...........ولكن لم تعد طيزه الحين صغيره فقد استضافت زب رجل كبيروشيبان ولا عاد هو صغير منذ الان فقد تحمل بصبر قوة الشهوة لرجل خبير فقد تبدل كل شئ فيه وصار له دور اساسي في اشباع رغبات الرجال والفحول مهما كانت الظروف.................. حين ما وافق للمره الاولي لتقًبل ذاك القضيب الصلب ليدخل فهو قد بدأ في لعب هذا الدور القاسي الذي لن يقف ابدأ في مجرد دخول ولكنه لابد من تحمل كل تبعات الادخال ليفرغ ذاك الذي دخل حمولته باقصي لذه وربما لا يفرغها الا عبر الاحتكاك السريع والطعن القوي والشدة والبأس ليستدعئ ماء الفحوله من المنبع للتدفق للمصب بقوة..........تامر اااااوه صار وجهه احمر قاني وعيناه يغطيها البياض وهو لا يقوي علي الوقوف فيحاول التملص فقد انهار جسده وانسحبت قوته وتلاشي عناده وامتنع عن الكلام حتي ولو همس وصار صدره يعلو وينخفض لحوجته للهواء النقئ...فقد خرص لسانه وتيبس..القوة الحين لوحدها تتفجر بين شرايين استاذ رشيد ووجهه ينضح باللذة الجنسيه الفائقه...كيف لا وهو ذلك الاستاذ الفحل ذو الحظ الوفير فقد حصل علي تلميذ صغير وسيم جداً ذو جسد لين طرئ شهئ ومؤخره بيضاء عذراء تلميذ مطيع بلا عناد يلبئ اوامره بشوق ويتقبلها بلطف دون خوف.......شد استاذ رشيد اكثر بجسده علي تامر فحمله ومازال قضيبه بكامله بالداخل فسحبه سحباً ودفعه للفراش دفعاً يسيراً ومازال يعتليه حتي توسط به الفراش فغطاه بجسده واستعد للمضاجعه فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد بدايات حقيقيه للنكاح فهو خبير باللذه ولم ينسي ماكان بينه وزوجته من لذه وشبق.......صار استاذ رشيد ينيك ببطء وتامر يضع يديه بطولها امامه تتمدد بالفراش فهو يستسلم الحين مابين طغيان الالم ولذه الشعور بشئ جاف صلب يدغدغ حواسه ويلهب احشاءه ويجد لتوسيع حواف خاتمه المحتقن...انه الان في الاعماق.ينفث من راسه سائل شفاف يضعه بين الغدد والاحشاء كبدايات للرضوخ انها اشارات الامر بالطاعه وطرد الالم فبمجرد مايلتصق السائل الشفاف بالغدد يعطيها اثاره وشوق للقادم الكثيف المياه ليرويها ويطفئ ظما الغدد التي التهمت ذاك السائل البسيط فهي تحتاج لاكثر منه..... اصبح تامر يرتخئ اكثر ويسبح في اللا شعور الجسدي وسط اللا شعور الحسي.....انه ذات الاحساس للغلمان الذين يشتهون الذكور وفحولهم التي تكسر الاراده والعناد...يفرج تامر عن اقدامه اكثر واكثر وسط طعنات زب الاستاذ رشيد وهو يتأوه بصوت مبحوح وهمس انفعالي ذو تغنج اه ااااه هادا لذيذ ازدادت طعنات استاذ رشيد اكثر وبسرعه قويه وهو يستند بمرفقيه علي الفراش ويرتفع بعجزه للاعلي ثم يعود مندفعاً للاسفل حتي تصطك عانته بمؤخرة تامر فيفرج تامر اكثر مابين فخذيه لتلقي الضربات ويستقبل الطعنات بشوق ومازال يرتجف وينتفض كالفرخه المذبوحه وهو يئن بلذه تامر:-ااااااه زبك حلو يااستاذ رشيد فينطق استاذ رشيد بانفعال استاذ شيد:-انا من زمان بقولك الزب حلو بس ماكنتش راضي تجربوا ااااااااه حلو اكثير..ماني كنت ادري انه حلو كذا بدأ الاستاذ رشيد يضغط اكثر واكثر مع طعناته كان يطعن للاعلي ليزيد في توسيع تلك الطيز الرخوه الحين وتامر جسده صار متل الحرير ويمسح بشعره ويقبض بالفراش بلذه وسط انينه وخنينه وتأوهاته التي صارت مسموعة بكل اركان الغرفه وهمساته تزداد ولذته تكبر واثارته تنتشر حلو حلو هادا حلو....اااااه بتاعك حلو يااستاذ...صار تامر متل المجنون وكلماته الانفعاليه تتجدد وتزداد وصار جسده يتفسح وكان استاذ رشيد يرجه رجاً بقضيبه يدخله كله ثم يخرجه كله فقد صارت الطيز طائعه فاتسعت لتريح بتاع استاذ رشيد والتهمته وامسكت به تحيطه وتغمط لتمسيده وعصره ولذتها تتعالي والتي فاقت الحدود اكثر من ساعه واستاذ رشيد يرج تامر رجاً ويكسره كسراً وينيكه بقوة لا تحتمل وسط الكلمات ااااي............ااااوف حلو........... بعض المرات ووووواه.........دخلوا اكثر يااستاذ رشيد.......... مرات ومرات ااااااح حلو حلو حلو...انت تنيك لذيذ يااستاذ رشيد .........حتي كانت النهايات......... ااااااااااااااااااااوه هادا حار مزيد من الصرخات المكتومه التي اقتلعت صدري من مكانه والرعب يلفني وانا اتقرفص في مكاني بغرفتي فقد ضغط استاذ رشيد كامل عجزه بقوة وباس للاسفل وهو يهتز ويتمتم ببحه وخشونه كفحيح الافعي.... فدخل قضيبه لاقصي مايحتمله تامر فمزق كل مايعترضه وهتك كل مايقف في طريقه فوصل لما يريده من اماكن عميقة بسرعة وباس وأن لم يفعلها استاذ رشيد ويكسر عنادها فسيفعلها غيره من الرجال الفحول عاجلاً ام اجلاً فعندما تطلق الفحوله اشارات اقتراب تدفق المني هنا لا يصير الامر بارادتهم فتنطلق القوة بالقضيب ليندفع ليصل...ليصل لاماكن وضع البذور انها الفحوله الخصيبة المدربه الماهرة واستاذ رشيد عندما تيقن من وصوله لذات النقطة التي ترضيه بدأ في تطويق جسد تامر بيديه القويتان حتي لا يهرب وهو يحلب في الاعماق منيه كالسيل الجارف تملأ كل التجاويف ومازال يعتصر تامر ويحلب اكثر والسيل يتدحرج وينهمر فيفيض .............فهمدأ بسكون غريب وتامر يفتح فمه باتساع وعيناه مفتوحه لا تري شئ...فهو في غيبوبه اللذه وترتجف كل عضله بجسده دون شعور. وانا امعن بالنظر واحدق فيما يحدث بينهما شئ ما يعتريني وجسدي يفور وينتفض ويتضخم دون ما سبب واااااااااااااااااااه نطقتها بالدواخل فانطلق قضيبي بماء الاثاره فامتلي ردائي وانا اعتصره.مرت الدقائق واري تنفس استاذ رشيد ينتظم ويهدأ وتحته تامر كأنه نائم يحلم.....تحرك استاذ رشيد للاعلي وهو يخرج قضيبه ببطء من طيز تامر ومازال يخرجه حتي اقتلعه...يتلوي وينقط ببعض السوائل البيضاء العالقه براسه....فانسحب لعله ذهب للحمام وهذا ماعرفته لاحقاً....سريعا ماحضر وهو يتجفف بالفوطه ويتحدث بالهمس لتامر وهو ينهض بصعوبه ولا يقوي علي الحراك.....واقدامه ثقيله وخطواته بطيئه...ثم حدث ماادهشني اثناء ارتداء تامر لملابسه ناوله استاذ رشيد بعض الاوراق الماليه وضعها بجيب بنطاله ويبتسم ثم قام بطبع قبله بخد استاذ رشيد وانسحب للخارج واقدامه لا تقوي علي الحراك كانها معطوبه..ومن ثم.ماهذا المال؟؟؟؟؟هل يمنحه المال من اجل احتمال تلك الضربات الحاده لتفريق شهوته.....سرعان مااضجع استاذ رشيد بالفراش بعد ان قام بترتيبه وهو يرتدي سروال قصير ويقوم باطفاء المصباح فانسحبت دون صوت...تناقض غريب وسلوك ارهق تفكيري....وانا مابين الصحو والمنام اقدح ذهني بالتسأولات العقيمه التي لا اجد اجابه لها بعد لماذا اطفئ استاذ رشيد المصباح هذا اليوم...رغم اعتياده علي انارته لماذا يرتدي لباس الحين للنوم......هل هل هل وتفاصيل جسد تامر زميلي بالمدرسه وبياض مؤخرته وضخامتها اشعر بغضب دون سبب..اشعر بالغيره و***** تكتويني هل يكرهني استاذ رشيد؟؟؟؟؟ وعقابه الدائم لي هل يفضّل عليّ تامر فهو لا يكرهه ولا يعاقبه...... ولكن....اشعر بالحياء لهذا التفكير فانا لست كتامر فهو يريده لشئ يختلف مني لذلك يكرهني.....لا يعنيني هذا الامر......انا اشعر بالغيره ولكن دون سبب..افكر ومازلت حتي نمت بعمق اكثر من ذي قبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يوم اخر ومازال استاذ رشيد متغيب من الدراسه رغم وجوده بالغرفه وانا اشاهده يتنقل في شقته...اشعر بالامان لعدم وجود استاذ رشيد واجد حريتي بالمدرسه....فاضحك والعب واتنقل مابين زملائي دون خوف او وجل وسط صرخاتنا اثناء اللعب..يمر تامر بنا والاحظ هدواءه وحركته البطيئه كان باقدامه رضوض او اعاقه رغم صفاء وجهه وابتسامته النقيه..يجلس بين الشجيرات وهو يغني بترانيم عصريه لاغنيه يسمعها من سمعات باذنه يرددها بتناغم....بدأت التفرس به دون ما يلاحظني وانا اقارن مابين الامس واليوم..كانه لم يحدث شئ..مابين اضجاعه تحت استاذ رشيد وهو يتوجع بلذه وكلماته المثيره وهو يتلقي الطعنات القويه ومابين وقاره وهدواءه وهو جالس بين الشجيرات...ماذا كان يشعر حينها ليتفوه بتلك الكلمات..ماذا يشعر الحين.....وهو وسط زملاءه اراهم ينضمون اليه ويثرثرون بمحبه وود...هل يحبونه ...هل يعلمون برغباته فيتغاضون عنها...هالني جسده الصغير رغم كبر حجم مؤخرته...هل يتحمل هذا الجسد مامر به بالامس دون ان يتمزق..اراه الان بصحه جيده وسعاده غامره كانه لم يحدث شئ......كانه لم يفعلها مع الاستاذ رشيد اراه الحين لا يتغنج كما الامس........ ولا اشعر به يعشق دخول الذب فيه..كان طبيعياً في كل تصرفاته وسلوكه امام الزملاء بل كان مرحاً جدا وقوي الصوت اثناء الحديث..... تصيبني الغيره كلما نظرت لوجهه وجسده يلتهب جسدي بالضجر..فانا وسيم اكثر منه وشفتاي حمراوتان كالفراوله وجسدي ممتلئ بصوره تناسب طولي...ولا تبرز مؤخرتي مثل مؤخرته فهي عنده اكبر ترتج اثناء سيره.............رغم انه بدين بعض الشئ وشحيم الخصر....كففت عن التفكير لان الغيره تزداد عندها.....................لا ارغب بان يصير صديقي لا ارغب ابداً فهو اكبر مني سناً ولا احتمل وجوده في حياتي.................رحت بالبيت بعد الدوام وانا في ضيق ولا ادري لماذا...متوتر جداً دون سبب... لا اريد رؤيه احد فاوصدت باب غرفتي وتحممت واضجعت بالفراش ونمت ببوكسر ابيض قصير ناعم يلتف حول خصري ويحيط بمؤخرتي بنعومه..الحين انا حر لما افعل ولن اخاف من استاذ رشيد بعد الان..فقد رايته بالامس ينيك في تامر باطمئنان دون رحمة او شفقة..لن اخاف منه ولن يتجرأ ابداً لعقابي بعد الان فقد كشفته دون ان يعلم؟؟؟؟؟؟ النافذه غير موصده رايتها ولم اهتم بذلك فانا بغرفتي ولن اسمح لاحد ان يحدثني في خصوصيتي......نمت بعمق وانا اتقلب بالفراش حتي حل المساء ومازال باب غرفتي موصد من الداخل والظلام ينتشر اكثر كم انا مرهق وجسدي يؤلمني اكثر لا ادري لما؟؟لما يوجعني.....استيقظت وسط الظلام دون رغبه للنهوض؟؟ماذا افعل وليس لي رغبه لالعاب الحاسوب فندت مني التفاته لغرفه استاذ رشيد التي دائما ماتكون مضيئه..... ونافذتها مفتوحه تواجه نافذتي فرايته؟؟؟رايته كان عاري...عاري تماماً ان به جنون هذا الاستاذ يقف وسط غرفته يحدق في شئ ما وبيده بعض الشفرات الحاده رغم انه لا يراني وسط الظلام الا انني اصبت بالحياء وتثمرت بالفراش وتصنعت النوم....ولكن بتاعوا كان منعظ يرتفع للاعلي دون ارتخاء ومازال ساهم التفكير ينظر للفضاء ويقلب بين ثنايا قضيبه وهو يقترب بيده بالشفرات الحاده فيمررها بخشونة بعانته الكثيفه الشعر فيحلقه وهكذا صار يحلق كل الشعيرات حتي التي تنبت بطول بتاعوا للاعلي وهو يحك الشفرات وسط خوفي وهلعي بجرح بتاعوا بالشفرات..حتي خصاويه ازال الشعر المعشوشب بها وصار جسده يلمع دون شعر خاصه كل عانته والقضيب والخصاوي والافخاد الضخمه ومازال يمسح بها لطرد الشعر العالق ثم انسحب للخارج وقضيبه يتثني ويتلوي ويتأرجح و يضرب الهواء بقوة....اسرعت بالنهوض فاغلقت النافذه بسرعه وعدت للفراش وانفاسي متسارعه..ونبضي يزداد تسارع ومازلت افكر وتصيبني حاله من الهلع والخوف والشعور بعدم الامان ماذا لو؟؟؟؟ماذا لو تسلق استاذ رشيد نافذتي وفأجئني وانا نائم وهو عاري ويطلب مني كما فعل بتامر...ماذا لو وجدته فجأه ينام معي بالفراش وهو يحاول ان يجردني من اللباس وبتاعوا يلمسني؟؟؟ماذا افعل...حتماً ساموت..سيصيبني بهستريا من الخوف المميت؟؟؟؟ماذا لو سحبني واغلق فمي وادخل بتاعوا الكبير في........في................اصابني الحياء كلما افكر يثيرني التفكير واتجه لتذكر تفاصيل بتاع الاستاذ رشيد وماذا كان يفعل بتامر؟؟؟لا ادري ولكن ماذا كان يشعر تامر حين ما كان يتفوه بتلك الكلمه التي مازالت عالقه باذني بتاعك حلو يااستاذ..قالها كاللحن الساحر..يالهذا الفتي الغرير...بماذا كان يشعر..ولماذا يحب زب الاستاذ...وهل وهل بي رغبه للتلصص علي الاستاذ لاعرف مايفعله الحين وانا انسحب نحو النافذه وازحف علي الارض فمددت عنقي للاعلي وتفرست اكثر انه ينام علي ظهره ويفرج مابين ساقيه وافخاده بحده وصوت تنفسه يتعالي انظر بدقه فاري بتاع استاذ رشيد يتمدد وينام علي طول فخده الايسر ليتدلي راسه علي جانبه بعد ان تخطئ فخده..ياه ويش هادا مو شفت زب متل هادا انه يميت الغلام لو دخل بس ليش ماقتل تامر..ابتسمت لضحاله مستوي تفكيري الفاحش وانسحبت لمواصله النوم بعمق وانا ابتسم وبي غبطة واثارة كبيره بسبب جنون استاذ رشيد ورؤيته دائما عاري..لم اتصور ابدأ ان اري بتاع شخص اخر وحتي ان رايت صدفه لم اتصور بان اري متل هادا الكبير الحجم..وتخيلت كثير من الرجال الشيبان الذين اعرفهم بالحاره وبدأت التسأؤل هل لهم بتاع كبير ام هذه صدفه..مثلا عم جابرالخباز هل له زب كبير فهو يبلغ ال50 عاماً...وعم فهمي جارنا هل بتاعوا ضخم وووووووو ثم لم اعئ شئ فقد غرقت في النوم وانا احلم بهلع وخوف وكثير من القضبان الكبيره العريضه اراها تتثني وتتلوي بين افخاد رجال وهي تضرب الافخاد وتتمرجح بالهواء يطاردونني عراة دون لباس وانا اهرب واركض دون لباس وهم يطاردونني بقوة وانا اركض خائفاً مذهولاً فالتفت للوراء فاراها تخبط بالافخاد بقسوه..حتي سقطت بالارض علي بطني وانا ازحف والقضبان تقترب مني وانا احاول التقلب علي ظهري ومداراه مؤخرتي دون ان استطيع لأتجنب ان يدخل احداها في مؤخرتي..حاولت الزحف اكثر ولكن سقط احد الرجال علي ظهري ودخل بتاعوا بين افخادي وصار يرتفع حتي وضعه في طيزي وانا اصرخ ::مابدي ياه هادا كبير ولكن دخل...دخل بقوة وانا اصرخ ااااي لا داري فقد استيقظت فجاه وسط الظلام وانا مذعور بها الحلم وانا ابتسم واتفرس بالظلام واحس ببلل علي عانتي وعلي السروال الذي ارتديه فعرفت بانني قد احتلمت وطفح مائي وسال من بتاعي....اااااوه انه مجرد حلم وانا ابتسم..واصلت النوم الصباح جميل وانا اسير نحو المدرسه والخيالات تقودني للنظر للرجال ودون شعور تقودني نظراتي نحو منتصف افخادهم حاولت طرد تلك النظرات دون فائده فكل جسدي يعاند وانا اقارن احجام اجسدهم واتخيل بتاع كل واحد وانا تطوف بجسدي اثاره لذيذه تدغدغني....تخطيت باب المدرسه وانا ابتسم لزملائي والتحايا نتبادلها ونضحك ووووووووووو صوت يجلجل كالرعد هيأ اذهبوا للفصل دون لعب اوكسل نلتفت برعب؟؟؟انه استاذ رشيد يبدأ يومه الدراسي كما اعتاد فاسرعنا بعشوائيه حتي لا يصيبنا غضبه بشئ من عقاب ولكن...ولكن اسمع صوت اعادني للرعب القديم...سمير وين تروح تعال تعال؟؟؟تسمرت في مكاني وهو يتقدم نحوي....بابتسامه غير معهوده فيه....وصرامه وجهه تعطيني احساس مهيب بحدوث كارثه الحين توقفت صامت دون ان اتفوه بكلمة استاذ رشيد:هل تهربت من العقاب فقد مر وقته بالامس سمير:دخيلك ماتهربت..بس انت بالامس مو موجود بالمكتب استاذ رشيد:هل حضرت بالمكتب بالامس ولم تجدني سمير:اجل حضرت ودخيلك انت مو موجود يااستاذ رشيد استاذ رشيد:اه تذكرت فقد غبت 3 ايام فقد كنت متعب جدا فضلت الصمت وانا افكر يالهذا الاستاذ الكاذب..يقول متعب جدا وانا اراه ينيك بتامر حتي يقترب من قتله ببتاعوا....تدلي نظري فجاه لاري مكان بتاعوا فحاولت الالتفات حتي لا يحس بي استاذ رشيد ونظراتي لمكان بتاعوا.... احساس مقيت ان لا تطاوعك ارادتك فتطوف دون رادع لتري ماتفكر به دائما...جزء من الثانيه فقط رايت بنطاله مابين افخاده ولكن يا للهول فهو احس بنظرتي السريعه وابتسم..ابتسامه سريعه بها خلجات متوتره وشفتاه ترتجفان بسرعه وعيناه تبرق ويش فيك.....نطقها استاذ رشيد بصوت خفيض...فعصر بتاعوا كانها شئ طبيعي ثم توالت الكلمات بلا توقف وين تنظر ياسمير...انا اخطئت كثيرا ولكن ماذا افعل الحين ومازلت صامت ارتجف استاذ رشيد:هل انت مستعد للعقاب اليوم تلعثمت اكثر وانا اكح ارتعد سمير:ااااااااااااااااااااااااااااااااااااا مادريت ايش اقول استاذ رشيد: اذهب للفصل وفي اخر الدوام احضر للمكتب..فكر قليلاً ثم تابع حديثه معي...تعال بالمكتب بعد الثالثه هل تسمعني لتجيب عن سؤالي؟؟اين كنت تنظر قبل قليل؟؟؟؟وستجيبني هل تفهم ولكن..لم افهم ولم اعترض...هل اخطئ استاذ رشيد..لعلني لم اسمع جيداً سمير:هل قلت الثالثه يااستاذ رشيد؟؟؟؟؟؟؟؟ استاذ رشيد:نعم الثالثه فانا مشغول جدا قبل ذلك وساوصلك بالعربه ان تاخرنا ستساعدني في ترتيب دفاتر زملاءك...وسنري بعدها العقاب المناسب سمير:حاااااااااااااضر نطقتها وانا اريد البكاء فهو يخيفني اسرعت للفصل وانقضي اليوم الدراسي بسرعه جداً ....ياهولي ومصيبتي ساكون لوحدي وسيزيقني الضربات حتي اصرخ؟؟؟لماذا يكرهني استاذ رشيد لهذا الحد...لماذا يعاقبني ويصر علي مساعدته؟؟؟؟اري ان الساعه لم تتخطي الثانيه ونصف ومازال الوقت مبكرا لعقابي..وزملائي يذهبون لمنازلهم واري عم حميد الفراش يذهب ايضا ويسحب الباب ويغلقه بالمفتاح..فهو يعلم بان استاذ رشيد له مفتاح اخر..لا زلت اجلس بالمقعد امام الفصل واري بوضوح من النافذه استاذ رشيد يتحرك بمكتبه مر الوقت كالسلحفاه نصف ساعه كانها دهر واصبحت المدرسه كانها مهجوره ساكنه الا من اصوات العصافير في الاشجار....ازداد جسدي توتر وانفعال..الحين الثالثه وانا اتحرك لمكتب استاذ رشيد بان لي امام باب مكتبه وهو يهتف بصرامه سمير؟؟؟؟؟تاكد من اغلاق باب المدرسه وتعال بالداخل............تاكدت من الباب انه مؤصد وانا انفذ لباب مكتبه وقلبي يهتز..كان لا زال منكفئ علي بعض الدفاتر رمقني بنظره ثم تجاهل وجودي مرت الدقائق ومازلت اقف دون كلمه او حركه فربما غضب مني...تصلب جسدي اكثر وتمنيت ان يعاقبني لاذهب فالمدرسه تخيفني دون الزملاء وسرحت افكر وانا اتجول بنظري لاري السوط الذي سيعاقبني به..فجاه صرخت وانا اتراجع مهلوعاً سمير اااااي..ااااي كان صوته مخيفاً دون ان اتوقعه استاذ رشيد:سمير ويش فيك وانا اتمتم لا لا مافي ش ش ش ئ قهقهه بصوت مجلجل سمير انا لست عفريت لماذا تخاف مني هكذاهل تسمعني اجبت بنعم..وتدراكت...لا لا مااااني خائف منك طب ليش صرخت كذا..... سمير:.بس خلعني صوتك مكنتش اتوقع تندهلي كذا يااستاذ رشيد اجبتها بسرعه وتصبب العرق من جبيني بغزاره دون موعد وصار جبيني يندئ اكثر واكثر لم ادري مايفعله استاذ رشيد فقد ادخل يده في بنطاله سحب منديل اقترب مني وانا اتوقع ان يضربني بيده بشده وانا اتراجع للخلف ببطء توقف امامي وبدأ بمسح العرق من جبيني بلطافه وحنان استاذ رشيد:انت رقيق ياسمير ااااانا عايزك تكلمني بدون خوف ماتخفش مني تاني سمير:حاااااااااااااا..............حااااااضر يااستاذ رشيد نطقها بصوت هادي لتلطيف الجؤ تعال رتب معي الكراسات بتُوعكم حسب الحروف الابجديه حاضر يااستاذ رشيد وصار يدردش معي دون ذاك الصوت الصارم ويقهقهه ليش دائما تقول حاضر انت مازلت تخاف مني اليس كذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اجيبه دون تركيز..لا مااااااني اخاف وانهمك بالدفاتر دون ان ينظر لي وهو يدردش معي ويحثني للدردشه همس لي :-بدي ادردش معك بس اصدقني القول وكن طبيعياً متخفش مني..حتي تصير صديقي فالاستاذ لابد ان يصبح صديق للتلامذه لشان يتفوقوا بالدراسه وانا اردد حاضر وهو يبتسم ليطرد مني حاله الخوف والرعب استاذ رشيد:عمرك كم ياسمير سمير:ماكملتش ال16 سنة استاذ رشيد:طب جميل هادا سن المراهقه اليس كذلك سمير:نعم استاذ رشيد:طب انت مراهق الحين وفيك نشاط زائد...طب تعمل ايه لشان تريح جسدك ويش تفعل سمير:ماافعل شئ هههههههه يضحك بعمق ويهتز من النشوه وتتدلي يديه بين افخاده ولكن لا ادري مايفعل فالمنضده تستر مايفعله بيديه استاذ رشيد: اليس لك فتاة تنيكها وانت بهالعمر المثير سمير:لا لا..ماني....اعرف فتيات ..انا افهم كل كلماته ولكن بي خبل ولا اركز وهو يحاول ان يلطف الجؤ هههههههههههههههه ويش هادا ليش ماتنيك الفتيات نطقها بمرح زائد واختلاجات وجهه وانفعالات صوت ينبئ عن اثاره فائقه...وهو يلاحقني بالاسئله الفاضحة استاذ رشيد:طب انت تنيك الصبيان اذا هادا عادي مفهوش حاجه.....يابختهم بيك ماتخبيش عليّ...اعترف امام صديقك ههههههههههههههه لا تخف فانا احفظ الاسرار اصابني الحياء اكثر وانا اشعر بالتعرق مره اخري صار يمسح بجبيني بمنديله ويبتسم ويهش بشعري يداعبني لطرد حاله التوجس مني ورجع للجلوس مره اخري وانا بالقرب منه ارتب بالدفاتر تابعني بالكلمات بحنان استاذ رشيد:ماجاوبتنيش .....وين كنت تنظر اعرف ماذا يقصد فانا اخطئت عند الصباح لما صرت انظر لبتاعوا ورأني ولا ادري كيف اعالج الامر سمير:كنت...كنت ماانظر استاذ رشيد صار يضحك بشده ويبتسم بوجهي ونطقها بحنان اكثر ماتخبيش عليّ نحن بالحين نصير اصدقاء وانت ماتريد نصير اصدقاء اليس كذلك قام من مكتبه وتقدم نحوي وتوقف امامي يعقد يديه بصدره وياهول ماريت بتاعو يريد تمزيق البنطال ليخرج وانا احاول النظر لبعيد ولكن عيناي اللعينتان ابت التحرك وصارت تحدق في بتاعوا صار يضحك ويهمس لي وهو يعصر زبه ببطء امامي وفمه مفتوح قليلا وعيناه ناعستان طب الحين وين كنت تنظر....انت مابدك تصير صديقي اليس كذلك حالتي يرثي لها فانا متعب اريد الجلوس فجسدي يضعف ويخور وهو يريدني ان اعترف بانني كنت انظر لبتاعوا وفوق تلك اللحظات تعاندني الاراده فاشعر بقضيبي يتحرك لفضحي فهو يستطيل ويتدفق بالدماء لينتصب.... استاذ رشيد:طب انا زعلان منك...ماتجاوبش خلاص اشعرباستاذ رشيد صار متوتر وعصبي اكثر وقسمات وجهه بها عنف فرجعت لحاله الخوف الاولي وتوقع العقاب فهو يكرهني ولا يرتاح الا بعقابي كما يفعل كل مره..تناول بعض الدفاتر ووضعها امامه وهو يجلس وامرني بااحضار كوب من الماء من الصاله المجاوره....ومازال يضع الدفاتر امامه عندما حضرت وانا امدد بالكوب تساقطت الدفاتر تحت مكتبه وانتشرت بين اقدامه.. توقفت وانا اتوقع ان يثور بوجهي وساد الصمت بيننا لفتره ليس بالقصيره وهو يتجرع الماء وينظر لي بحدة..اعرف مايدور بخلده ومايريده معي وهو يستدرجني لاوافق ولكن ساموت مااقدر هادا يؤلمني فانا رايت تامر يقترب من الموت..رايته يريد الهروب ولكنه لم يفلح فقبضات استاذ رشيد قوية واذرعه عملاقه ثبته حتي افضئ منيه..واتذكر خوف تامر وهلعه حين ما بدأ المني يتدفق من زب استاذ رشيد؟؟؟هل المني حار ومؤلم..هل هو سخن لهذا الحد ليصرخ تامر بهذه اللوعه..هادا يخيفني وسرحت بعيداً وصوت استاذ رشيد الاجش يلاحقني وهو يتحدث وانا اسرح دون مااهتم بكلماته..... ويش فيك ياسمير انتبهت فجاه..ايه قلت استاذ رشيد استاذ رشيد:بقولك انزل وناولني الدفاتر..واشار للاسفل تحت المنضده وهو يمد سيقانه اكثر حاضر:نطقتها وبي سكون غريب...شئ ما يقودني لتجربه مايريده استاذ رشيد فركعت وزحفت تحت المنضده وانا اتفرس في الدفاتر..وياتيني صوت رخيم هادئ ناولني واحد واحد حسب الحروف الابجديه..كانت كثيره منتشره ابحث فيها حسب الحروف التي طلبها.....وناولته اولها وانا انظر ليديه تعبث بشئ مابين افخاده ففتح بنطاله واخرج بتاعوا يتدلي مابين افخاده حتي اقترب من منتصف سيقانه..اصابني الدوار فانا لم اراه بالقرب مني لهذا الحد انه اكبر وعريض ليس كما الامس وله راس غليظ جدا مسطح ناعم ماذا افعل امامي زب استاذ رشيد فاري تفاصيله وانا اهتز بالاسفل...مازلت امد بيدي بالدفاتر وهو يتناولها بيد واخري تعبث براس بتاعوا وتفركه بلذه استاذ رشيد:بدي اسألك بس جاوبني بصراحه مو اعقابك اليوم لو جاوبتني بصراحه سمير وانا ارتجف وجفاف يسري بكل فمي وصوتي حبيس حاضر استاذ رشيد استاذ رشيد:ايش تشوف الحين بين افخادي سمير:اااااشوف..لم استطيع الاجابه استاذ رشيد: كمل ياسمير لاتخف..فنحن لوحدنا لايسمعك احد غيري..يلا حبيبي قول سمير ااااشوف.....بتااااااااااعك استاذ رشيد:بتقول ايه..ماسمعتكش قولها تاني نطقتها بحياء وبصوت خفيض ااااااشوف بتاعك يقهقه بنشوه غريبه ومازال يقهقهه اكثر انت صديقي ومااعقابك بس خليك صريح وماتخبيش عليّ ولا تخجل حاااااااااااااضر اشعر ببعض السكون واتوقع ان يسالني بكلمات مو زينه ولا زال يعصر بزبه ويفركه وانا تحت المنضده صامت وهو يتحدث لي اسمعني كويس وماتقاطعنيش وخليك تحت انا صرت ارمل من خمس سنين...ومكنتش عارف اتصرف ازاي..وووووووو صار يسرد لي حوجته للنيك وهو يصبح الصبح وبتاعوا متل الصخر...وينظر لقوته ولشبابه ويتغاضي عن تحقق رغباته وجسده يؤلمه صار يتحدث بحديث اصابني بالحياء اكثر واكثر ومازال العرق يتصبب من جبيني...وماكنش اقدر اتحمل التلامذه امامي باطيازهم الكبيره المثيره الي بدها شخص يقدرها ويفهمها ويريحها..وصوته صار يتضخم وهو يسرد معاناته الجنسيه وفحولته مع زوجته التي ماتت... بس انت تقدر تفهمني وتريحني لشان تصير صديقي الوحيد ايه رايك ياسمير يتابع حديثه اكثر فضلت الصمت وانا انزوي تحت المنضده واقدامه بجانبي يمدها بيني لتحيطني وانا انظر لزبه الذي اصبح اكبر من بتوع الحمير....يهمس لي وعيناي ناعستان لا ادري لماذا استاذ رشيد:هات يدك ياسمير مو تخاف اعطيته يدي واعتقدت بانه يريد اعطائي شئ ...وضعها علي زبه وهو يقول المسه ياسمير مافيها شئ لمسته فلسعني بدفئه فسحبت يدي بسرعه....كان تاثيره قوي في كياني فارتعشت دون خوف استاذ رشيد:تعال ياسمير اجلس تحت اقدامي تعال ماتخافش..بدأ في توسيع افخاده وتفريجها وانا ازحف حتي وصلت امام افخاده استاذ رشيد:يلا المسه تاني وماتسحبش ايدك..لا تخليني ازعل منك لمسته تاني وصار نظري يتدلي للاسفل من الحياء ومازل يلسع يدي بدفئه ويحثني علي تعصيره وتمسيده وهو يشجعني استاذ رشيد:حبيبي يلا اعصره مافيش حد شايفنا حبيبي صرت اعصره برفق ويشجعني اكثر يلا كمان شويه ياسمير افركه كمان.....انا من زمان بحبك وبدي ياك تكون حبيبي.... كان يقولها بصعوبه ويتفوه بصوت خفيض وانا اتهيأ اكثر لافعل ماعجزت عن قوله فملمس زب استاذ رشيد كان يبعث في دواخلي احساس غريب لا استطيع ترجمته عبر الكلمات والدفء الذي يحيط به يعطيني انكسار ولين وتلك الكلمات التي قالها..هل يحبني بصحيح....هل يعشقني ومو يكرهني ليته يقول الصدق فانا تعب جداً تعب من الخوف والرعب والهول والعناء الذي اجده من عقابه او الخوف من العقاب..مازلت اعتصره دون تواني واقلبه لاري حافته والامس راسه الغليظ البارز الحواف...يراني بشوق ويقرأ عيناي المتناعستان فيزداد اثارة فيزيد في ملاحقتي ويضيق الخناق ليظفر بئ استاذ رشيد:ايش رايك بزبي ياسمير...عجبك لم استطيع الصمت كما كنت قبل المسه..لا ادري فقد بعث دفئه في نفسي الشجاعه والجراءه سمير:اه عجبني...اه عجبني يهتز بالنشوه من كلماتي فيزداد طلباً...ايه الي عجبك فيه سمير: كبير فلاحقني بشهوة وتزداد حرارته بين يدي وهو يهمس..انت بتحب الكبير نطقتها بحياء وانا لازلت انظر له بشهوة وزبي صار متل الحديد اه يرخي بنطاله اكثر ليسقط بين قدميه وانا اجلس فيهما ويدعوني استاذ رشيد:ماتخبيش عليّ انت جربت الكبير ولا لسه سمير:لا مو جربت استاذ رشيد:طب انت تريد تجربوا الحياء يقتلني وكلماته صارت فاضحه جدا طب انت مارديت عليّ...خلاص ماتجاوبش..بس اقولك حاجه الزب حلو لو جربت معاي حاتكون اسعد تلميذ يحبني واحبه طب الحسه بلسانك هو حلو حلو كثير لا تخف ؟؟؟يشجعني بكلماته المثيره وجسدي يطاوعه ولا ادري ماسوف يحدث فمازلت اتذكر صرخات تامر التي تنضح بالالم..مازلت انظر له وهو يقربه من فمي حتي لامس شفتاي الحمراوتان وانا افتح بفمي ببطء وامدد لساني ليلامس صفحه زبه يييييياه شئ حلو بصحيح طعم حلو ماني ادري ايه هو بس حلو وصرت الحس ودون شعور ادخلته بفمي وانا امصه وارضعه رغم عدم تجربتي من قبل لمص زب بس مادريت وين تعلمت ولا دريت كيف صار بفمي امص فيه وارضعه شعرت برغبات عديده وماعاد جسدي كماالامس شئ تغير وتبدل استاذ رشيد:سمير بدي اقول ااالك شئ انا احبك واعشقك..لاني بفكر اعملك دروس خصوصيه بكل المواد وحااعطيك فلوس لشان تشتري العاب جديده تراك تحب الالعاب وانا سالعب معك ايه رايك؟؟ابتسمت بمرح ومازلت ارضع زبه الذي تبلل من لعابي بس ماتزعلنيش منك....الحبيب لا يزعل حبيبوا...يعطيه كل شئ لشان يرتاح وماحدا يعرف ايش سوينا .ياليته سكت فقد احببت المص الحين ومابدي اترك ها المص كتير حلو سمير: حاااااضر ماني ازعلك يااستاذ رشيد.قول ويش تريد استاذ رشيد:بدي اسوي معك خمس دقائق فقط شئ حلو متل ماكنت اسوي مع مراتي زمان...خمس دقائق فقط ونخلص ونروح نشتري الايسكريم الاتاري ونروح للبيت ايش رايك ارتجفت اوصالي وانظاري تتجه لزبه ارتعدت مؤخرتي بارتجافات متتاليه دون ان اعرف السبب جذبني للاعلي واحسست بقوته وعضلاته الكبيره ثم جلسنا بالمقاعد الوثيره وصار يجذبني نحو ويطوقني بيده ويحضنني بس تضايقت بسبب اني تركت المص..سار للحمام الملحق بالمكتب ثم لم يعد هناك حياء يتقدم مني عاري وزبه يخبط افخاده ويتلوي لاثارتي انا احببت زبه فطعمه حلو....صار امامي وهو يقتلع لباسي برفق وحنان وانا صامت حتي اصبحت عاري ينظر لي بدهشه ويتفرس بجسدي بشهوه وانفعال وخلجات وجهه تهتز تنقبض وتنكمش كان به جنون صار بالمقاعد وجذبني نحو زبه ودون ان يطلب مني شئ رضعت قضيبه واياديه تمسح بظهري وتزحف لمؤخرتي لتدلكها ويفرك حلمات اثدائي بليونه وبطء لم اعد استطيع الرجوع فانا لا اشعر بالكون سؤي انا وهو هو يحبني فاعطيه مايحبه هو قال ذلك وهو اكبر مني ويفهم اكثر مني صارت يداه تزحف وتسمح مؤخرتي والاخري تعصر زبي وتمسح تحت الخصاوي وانا ارضع بشهوه وزبي كمان صار يشدد واشعر بلين يعتريني وصوتي صار ناعم وشعور بحوجتي لرجل مثل استاذ رشيد لانه سيعلمني كل شئ في الحياة........لم ادري كيف صرت اتقرفص بالمقاعد وهو صار يفتح بطيزي ويلحس بلسانه بفتحتها بنهم لم اتحمل لسانه ااااي هادا يدغدغني يااستاذ ااااه وجسدي ينتفض ومؤخرتي تعلو وتهبط ومازال يلحس كل خرقي وبالذات يشد فتحتي ليحاول ادخال لسانه وانا لا اتحمل الدغدغه اااااااه بطني بتوجعني يااستاذ ..صار يشمها ويلمسها ويلحسها ويقترب للنظر لها عن قرب وهو يتفوه لي بكلمات فاجره في حد هبشك من رجاله الحاره ياسمير سمير:-لا في حد جربها لك من رجال الحاره سمير:-لا صار يلحس تاني ويمسح بقوة علي فتحتي ويضغط خاتمها الاحمر المتماسك هي كبيره وبكر وجميله انا نفسي من زمان فيها..انا اول رجل يجربها...هي تستاهل زبي صار يهزي ومنفعل جداَ......اسرع لدرج المكتب وتناول قاروره اااه انها نفس القاروره التي استخدمها لتامر بها شئ لذج يلين الجفاف باي شئ استاذ رشيد:راجع لوراء شويه ياسمير صرت ارجع بعجزي للخلف وانا اتقرفص باربع وركبتاي تستند علي حافه المقعد ثم اتي نحوي ببطء وصار يمسح بهادا الشئ اللذج بفتحتي ويحاول ادخاله للداخل واصبعه يشد علي فتحتي حتي اخترقها وصار يديره بكافه حوافها ثم يخرجه ويدخله بحركه سريعه وانا اتلوي اتمني روح الحمام مادريت ليش جاني ها الاحساس وهو يبتسم بلذه وقضيبه ينبض ويرتفع للاعلي دون شعور ومسح زبه بها الشئ كمان صار يلمعويتمتم بالكلمات المشجعه الحين ياسمير نسوي الشئ الحلو ونخلص ونروح بس لا تعصب...خليك هادي اوكي صار يحك زبه بطيزي للاعلي يمرره كله رايح جاي للاعلي وللاسفل وانا اتلذذ صار اسرع بس هادا مو متل ماكان يسوي مع تامر..فانا لم اصرخ او اشعر بشئ متل تامر..احتكاك زبه اعطتني رغبه اكثر للاستمرار فقد كان لذيذ..اشعر بلين في فتحتي ورخاوه ولذه واطاعه فخاتمها صار لين جداَ فيعركه بتاع استاذ رشيد عركاً سريعاً خفيفاَ ثم فجاه توقف استاذ رشيد واشعر بنبض زبه وسخونته وصار يطوقني بيديه ويمتص باذني ويلحسها من الداخل ويهمس لي فيها هل انت مستعد لتريحني الحين ياسمير...الزب حلو وسط نشوتي واثارتي وانتفاضاتي واحساسي بان رجل يحضني ويطوقني بيديه القويتان واحساس الامان معه والحمايه وهو يضع كل رجولته وفحولته امام ظهري يستاذنني ليرتاح اجبته بصوت ناعم اه...بدي اريحك سرعان ما وضعه راس قضيبه الساخن من اثر الاحتكاك امام فتحتي الطريه وصار يدفع للامام دون عنف ويسحب للخلف ويشدد للامام فشعرت ببعض الضيق والاحتقان راسي تدور وذهني يوهن وهو يجد في ملاطفتي بالكلمات المثيره.... طيزج لا يفتحها الا زبي القوي....الزب حلو مو تخاف بوعدك بتصير حرمتي...وماني ابدلك بحد تاني حاولت ان افرج مابين افخادي اكثروانا اتوقع ان يخترقني راس زبه باي لحظه ومازال يهمس لي ويده تعبث بزبي وتعصره حتي لا اشعر بالالم.............يهمس بحنان حلو.بدي اعصر ااالك زبك لشان ادخل زبي الحين صار يسرع بالضرب براس زبه برفق ولكن اشد من الاول في فتحتي ويعصر زبي من الامام ثم ضغط راسه اكثر فشعرت باتساع فتحتي وصوت كدقات الساعه يهز جسدي كله ثم ثم دخل راس زبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي اي اي اي اااااوح حار حار حارااااوه دخل بقوة وماكن اتوقع بهالسرعه يدخل الراس اااه ااااه...ماني داير....ماااااني داير صار يترجاني..لا تصرخ سمير لا تصرخ الحين نخلص ونروح وصار يعصر زبي اكثر .سمير:-اااه اااه اااااي اااااي انا تعبان يااستاذ رشيد...حااموت خلاص حااموت وضع يده علي فمي حتي لا اصرخ صار جسدي ينتفض وافخادي تتعرق وتهتز واثدائي تحجرت وظهري انثني من اثر دخول بتاع استاذ رشيد اشعر بان فتحتي تمزقت انا اخاف جدا من الدماء اوه اااااي..بدي اهرب بس ماعندي قوة تلاشئ صوتي وهد حيلي استاذ رشيد:خلاص ياسمير كلها دقيقه ونخلص ماتصرخش ارجوك سحبني بسرعه وزبه لا زال راسه بالداخل فاصبحت اقف امامه وهو يلتصق بي بس مو كتير لان زبه لم يدخل كله صار يتودد لي بالكلمات المشجعه ويدغدغ اثدائي ويمتص اذني كان لها اثر كبير بعدم الشعور بالالم الذي احدثه اختراق زبه بفتحتي اصبح الالم بسيط بس موجود وخاف ان ياتيني تاني استاذ رشيد:يلا ياسمير لا تخاف بدي انيمك بالمكتب لشان نخلص كلها دقيقه وخلاص اوعدك حملني من صدري وسرنا نتقدم ثم نيمني بالمكتب شويه شويه حتي صار صدري بالمكتب واقدامي بالارض ونام بظهري واقدامنا تتلاصق بالارض ومؤخرتي ترتفع علي مستوي يحازي اعلي افخادوا صار يفرق بين شق مؤخرتي ويضغط للداخل شويه شويه ثم يضغط وانا ماني واعي بنفسي واحس بتاعوا يدخل تاني اكثر من الراس واحشائي كلها مغلقه صامده مافيها طريقه تتركوا يدخل ثم يضغط وانا اتقدم وهو يرخئ عجزو ويشدوا للامام وانا اتلوي بس كان مثبتني بالمكتب نائم وماداري وين انظر ويمسح باردافي ويعصرها ويضغط خصاويني ضغط خفيف لشان اتلذذ وانسي الالم ااااه اااه حاااااموت ماني اقدر يااستاذ رشيد دخيلك..اصبح يفركلي ظهري وعجزي ويمص تاني اذني يدغدغني وصار يتحرك يمين شمال شويه لشان يوسع فتحتي واشعر بشئ يغوص متل الحديد للداخل وصار يطق يطق يطق ويشدد حتي حسيت باتساع بفتحتي كانها متل الكوه وانا اشهق اشهق بدي اكسجين وصدري يعلو ويهبط استاذ رشيد:هادا بالبدايه بس راح تشعر باللذه ياسمير تحملني لشان نخلص اسمع كلماته بس مو اقدر اجيب شفتاي جافتان وحلقي ناشف..اااااه هادا متل الجمر فجاه اشعر به يسحبه للخارج ثم يعود لادخال بيسر دون عنف يااااااااااااااااااااه كيف صار يدخل معقول زبه يدخل بسهوله وينساب اكثر واكثر استاذ رشيد:الحين تشوفوا حلو..خلاص ماتشعر بالم الحين بدي انيكك صارت فتحتك واسعه تقدر تشيلوا كله بس طاوعني حبيبي ااااه بس مايكون حار ارجوك استاذ رشيد:لا تزعلني منك ياسمير تحملني حاااااااااااااضر..لا ادري لماذا نطقتها وكيف نطقتها هالكلمه وفجاه صار يخبط بكامل عجزه للامام فدخل زبه للنصف يخترق مسامات فتحتي فيضغط قلبي فاصرخ ااااااااه صار ينيك برفق بس يدخلوا للنصف ويخرج حتي الراس ثم يعاود الادخال كالسهم بسرعه صارت طيزي لينه اشعر بها تتسع جنباتها لتدعه يغوص بزبه للاخر ثم تغمط لتدغدغه حتي الراس فتعصره عصراً يسيراً فاسمعه خلفي يناهد ويشهق استاذ رشيد:انت شاطر اوي ياسمير حاتبسطني اوي وراح احبك اكثر واكثر بس طاوعني لشان ادخلوا كلوا ونخلص سمير:هو دخل كلوا يااستاذ استاذ رشيد:مادخلش كلوا يادوب نصوا حبيبي اتحمل شويه راح يكون حلو بوعدك رغم الالم والمعاناه لكن اشعر فعلياً بانني مبسوط فدخوله كان حار بس اشعرني بلذه فائقه وقادني للاحساس بحوجتي لرجل كبير متل استاذ رشيد يحبني ويختارني لاكون الوحيد الذي يريحه رغم ضخامه زبه فهو معجب بطيزي ويريدها لتعطيه السعاده عند الضغط الجنسي والحرمان سادعه يدخله كله ومايهمنيش يشرطني او يمزقني خلاص هو جربتوا والحين بالداخل سمير:خلاص دخلوا يااستاذ رشيد..دخلوا كلوا..نطقتها وانا انظر له للخلف فاجده يبتسم وخلجات وجهه تزداد انقباض ويرتجف صدغيه ثم امسك بخصري بيديه وطلب مني الارتفاع والاستناد بيدي علي حافه المكتب ثم هتف بحنان ممزوج بالتشفع سمير لا تصرخ الحين حاانيكك لشان افضي شهوتي لا تزعلني كبسوا للاخر فجاه ففات حتي الجذع حتي اصطدمت خصيتاه بافخادي فعرفت انه اخترقني وصرت مفتوح سحبوا تاني وامسك بقضيبي يعتصره ثم كبسه اشد فانثني ظهري من قوة الطق حتي انتهت كل مقاومتي وعنادي صار ينيكني بسرعه وشدة وقوة فقد صار الالم يتلاشي الا من ضغط راس زبه بغددي العميقه الم بسيط شيق وتفجرت شهوتي ولذتي بالاصوات والانين والاهات وحوجه جسدي لرجل كبير قوي مشعر يعطيك احساس بالفحوله المتفجره يحمل متل ها الزب الخرافي ويحفظ اسرارك وهو بالقرب منك واستاذك سارضيه الحين سابذل كل قوة للتحمل ليصير مبسوط اكتير مني صرت اعود للخلف عندما يتقدم فيدخل بتاعوا كله وسط اهاتي وصوتي الكسير اااااه اااه اهههه ياااااااااااااااااا تاني كمان تعالت اصوات الطق بافخادي ويشد افخادوا اكثر فهتكني للاخر صار الهدواء يلفنا الا من اصوات هذيانه واهاتي..تراخي جسدي اكثر وعندما يصطك بي تنفرج فلقاتي اللينه وتهتز فيدخل بتاعوا حتي الخصاوي التفت للوراء لانظر له فرايته مغمض العينان وهو ينيكني بشهوه وانفعال وصدره بارز معضل يتحرك بحركه افخاده وهو يقبض علي خواصري بشدة وقوة اتتني موجه من الغنج والميوعة سمير: مبسوط استاذ رشيد وانت بتنيك فيئّ؟؟؟؟؟ استاذ رشيد:انت شاطر اوي ياسمير....ماكنتش عارف اجيبك ازاي سمير:انا كمان ماكنتش عارف اجيك ازاي صار ينيك فيّ بسرعه ويخبط بزبه في اعماقي بطعنات لها هزة بكل جسدي استاذ رشيد:ايه رايك.....زبي عجبك بالنيك لم اعد اشعر بالحياء فقد ادخل زبه كله وصرت جرئ وشجاع يطقني كالبرق فاصير دون حياء سمير:اهه زبك كبير وناشف متل الصخر بس تركني اتلذذ......كلما اتكلم يزداد شهوة واثاره فيفوتوا كله ثم يسحبه ببطء فيعيد ادخاله كله بسرعه..فعصرني اكثر وهو يطوقني بيديه القويتان بشدة فعرفت انه يستدعئ منيه رغم انه صار ينيكني ساعه بس الوقت راح سريع........وهو يتمتم ويهذئ ببعض لكلمات الجريئه الفاحشة ثم سحبني للارض وفلقسني متل الكلبه وصعد فوقي وهو يضع ركبه علي الارض فقد حان وقت العطاء ويحثني علي ان انثني اكثر واضع صدري علي الارض ثم بدأ يخرجه كله حتي الراس ثم يعيده للداخل بقوة وعنف وشراسة فاستدعاء المني يطلب ذلك استاذ رشيد:سمير الحين نخلص بس شويه حايكون قوي وحار....تحملني...طيزج فتحها بتاعي مو عادت تتوجع فعصرني اكثر وهو يضغط بكامل عجزه فتتلوي فلقاتي اللينه فيدخل زبه للخصاوي ااااه اااه اااااااوف وانا اتغنج من اللذه وقبضاته تسيطر عليّ فتعطيني رغبه بالاستسلام والطاعه سمير:بتاعك حلو...ااااه بتاعك حلو استاذ رشيد:انت شاطر اوي خلاص بتاعي حايغرقك بلبنوا...بتاعي حايحبلك متل مراتي سهير ااااه صرنا نروح ونجئ علي بعضنا بتناسق حلو وراح يعصر بتاعي ويجلخ فيه حتي ضربني بقوة كم مره وعصرني اكثر فاشعر بدفء يسيل داخلي بقوه ينتشر ويتطاير حول غددي وشئ يملأ تجاويف احشائي فلم اعئ شئ فاحساس الاثاره ترتعش بجسدي وسال المني من بتاعي ومازال يجلخ بزبي فملأ الارض...ااااه اااااااه اوووووووووه حلب بطيزي وانا حلبت بالارض في وقت واحد ااااه كان لذيذ...اشعر بحوجتي للحمام فمعدتي صارت ممتلئه بالسؤائل الحارقه انت شاطر اوي ..انا مبسوط فيك...يلا خلينا نروح استاذ رشيد خليه شويه بالداخل الوقت بكير...صار يضحك بحنان..ماتخافش حااعطيك كل يوم واحد جامد يريحك ويصون طيزج....صار يسحب فيه شويه شويه لين صار متبقي الراس ثم جذبه بقوة فتأوهت بلذه فالراس كان اكبر من الفتحه فخرج بصعوبه اسرعت للحمام دون ان استطيع السير كما كنت....بطني توجعني ااااكثير وانا اخرج سيل من المنئ الحار صرت بدي انام حيلي انهد وقوتي تلاشت...سرنا للعرب وانا راسي واجعني عرجنا للمتجر فاشترينا العاب الاتاري كثير منها ثم اوصلني بالقرب من الحاره فنزلت حتي لا يشك احد من رجاله الحاره فسرت حتي منزلنا وانا ماني قادر اسير واقدامي مو زينه..نمت بلا تواني فالشد والجذب وتحمل الفتح من زب كبير يحتاج الي نوم عميق نواصل في الحلقه القادمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق