قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
إظهار الرسائل ذات التسميات سحاق. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات سحاق. إظهار كافة الرسائل
سمر وبدايتها مع السحاق
هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا
اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق .
مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى
وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها
ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا
النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراءلحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات
مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى
وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها
ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا
النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراءلحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات
أنا وصديقتى .. قصة سحاق حقيقى Tribadism
أنا سيدة متزوجة من مصر بس لأول مرة بكتب قصة وحصلت معي حقيقة مع واحدة جارتى تعرفت عليها وباب شقتها قصاد بابى .
أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .
كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?
قالت: أيوه... يا ريت .
وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .
قلت لها: إيه رايك في القصص ?
قالت : حلوة...
وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية ... تهيجنا... ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه... آاااااااااااااه.. آاااااااااااه... لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق... لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي ...
وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .
ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)
ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.
وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض .
أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .
كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?
قالت: أيوه... يا ريت .
وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .
قلت لها: إيه رايك في القصص ?
قالت : حلوة...
وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية ... تهيجنا... ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه... آاااااااااااااه.. آاااااااااااه... لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق... لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي ...
وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .
ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)
ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.
وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض .
سلوى شيميل مع صديقاتها البنات
أنا سلوى وأنا شيميل . أي أنني امرأة ذات ثديين
وجسد أنثوي تماما تماما ، ولكن لا كس لي ، فقط زب كبير وبيضات كالرجال ،
ولي طيز ينيكني الرجال منها . طبعا غير متزوجة ، ولكن أعيش حياتي كامرأة
، ولي صديقات كثيرات ، ولا أحد منهن يعرف حقيقتي .
في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي :
صديقتي: من الطارق ؟
أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟
صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى)
أنا : حاضر .
وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما .
ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية .
وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا .
قلت لها : حسنا .
وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون .
وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون .
ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) .
هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها ويا له من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب .
دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل أدخل عليهما بغتة وأضعهما أمام الأمر الواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء أم متزوجة . ولم أهتم . قلت : سأنيكها في كسها في جميع الأحوال ولو كانت عذراء طز .
بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسوتياني وسروالي وأصبحت عارية تماما ، وأنا مسترسلة الشعر حلوة تقاطيع الوجه أنثوية ، والمساحيق تغطي وجهي ككل النساء ، كاعبة النهدين ككل النساء ، مثيرة الردفين ككل النساء ، ناعمة الصوت ككل النساء ، مثيرة الجسم والمفاتن ككل النساء ، ولكن زبي منتصب ككل الرجال !! .. كأنني فتاة سحاقية تضع زبا صناعيا بحزام ستراب أون تغطي به كسها لتنيك صديقتها . ولكن زبي طبيعي بلا حزام بل هو من لحم ودم وبيضاتي طبيعية ولبني طبيعي ، وشهوتي حقيقية . وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي . وفتحت الباب برفق دون أن تشعران بي فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في كسها فصرخت صرخة قوية جدا وأنزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من المفاجأة والمتعة فأصبحت الفتاتين تحتي . لم تكن عذراء . عرفت لاحقا أنها مطلقة .
أخذت صديقتي نجوى تصيح : ما هذا يا سلوى . من أين أتيت بهذا الزب الصناعي ؟.
فقلت لها : ليس زبا صناعيا إنه زبي فعلا وآن الأوان أن تعرفي حقيقتي . فأنا شيميل .
قالت نجوى متعجبة : شيميل ؟!! يعني إيه شيميل ؟
فشرحت لها بسرعة . فقالت : يعني إنتي مش ست ؟
قلت : لأ ست بس من نوع معين حصل لي عيب خلقي وبقيت شيميل ليا بزاز وجسم وشعر وصوت ولبس ست لكن ماليش كس إنما ليا زب.
شعرت نجوى بالإثارة من معرفتها حقيقتي .
وأخذت الفتاة تصيح : (آااااااااااااااااااااه أححححححححححححححح كمان نكيني كمان في كسي. زبك كبيرررررررررررررر روعة . كمااااااااااااااااااان) .
وأخذت تحاول ضمي وإدخال زبي أكثر وكنت قد أدخلت نصفه فقط ، لأثيرها ، وكان رأس ذكري محشور في كسها الضيق قلت لها : اهدئي سأدخله بكامله .
وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح وتغنج في متعة ولذة. أما صديقتي نجوى فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا نحن الاثنتين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في كس صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها . هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في كس الفتاة التي ازداد ظهور علامات اللذة عليها وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من ضيق كسها و دون مبالاة ، أخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تغنج وتتأوه في تلذذ واستمتاع وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع إصبعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر في مهبلها فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة "دخليه أكثر يا عمري" "افتحيني أكثر وأكثر" " خليه يمزق كسي" " نيكيني .... نيكيني بقوة" .
هنا قلت :"هانزل عايزة أنزل جوه في كسك" .
صاحت الفتاة : " نزل لبنننننننننننننننننننننننك جوه كسي يالللللللللللللللللا ... آاااااااااااااااااااااااه .. عايزة أحس بلبنك بيملاني أححححححححححححح"
وجذبتها بقوة لأثبتها وأنا أنتفض وأقذف بذرتي ولبني في كسها المحبوك.
ثم انحنيت على الفتاة شيرين أقبل فمها ووجنتها وأمص لسانها وأدعك بزازها بيدي لدقائق. مما أعاد زبي إلى الحياة والانتصاب بالتدريج .
ثم أخرجت زبي من الفتاة . وبدأت أدلكه بيدي ، وقد عاد ضخما كما كان منذ قليل . فصاحت صديقتي نجوى : "عايزاكي تنيكيني يا سلوى ...." .
ثم دفعت الفتاة شيرين من فوقها وقالت لي:" ياللا يا سلوى كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..." .
و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يا سلوى حطيه بسرعة" .
وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فأخذت في دعك وحك فرجها بزبي وهي تقول "ولعتينى أكثر دخليه ؛ دخليه" .
عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها أغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولاحظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم أخذت تقول لصديقتها شيرين "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والمتعة والألم . ومصصت قدمها في يدي وأنا أنيكها بقوة ، ونزلت على شفتيها أقبلها وأمص لسانها ، ثم تقاسمت مص ثديي نجوى مع صديقتها شيرين . ثم دفعتني نجوى وقالت : استلقي على ظهرك .
ثم قامت وركبت فوقي . لقد كانت صديقتي نجوى جميلة جدا . ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالمتعة لقد قامت بوضعه في كسها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "آه آه آه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم" . أخذتُ أداعب نهديها بيدي ، ومدت هي يديها تداعب نهدي الكاعبين .. وهي مفتونة بكوني امرأة مثلها ومع ذلك أمتعها بزبي وأتمتع وأقذف أيضا كالرجال .. وبذلك تشعر معي بمتعة الجنس مع الرجال (النيك العادي) ومع النساء (السحاق) في آن واحد .. وفي شخص واحد هو أنا.
فجأة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها . لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحسي كسي" وفعلا أخذت ألحس كسها وشرجها .
أما صديقتي نجوى فما زالت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن أن تسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهما الاثنتين مرة أضعه في كس نجوى ومرة أضعه في كس صديقتها شيرين حتى هلكتهما بالنيك . وشعرت أن نجوى صديقتي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في كس صديقتها شيرين واستمررتُ في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي . قلت وأنا أنيك نجوى الآن "سوف أنزل" .
فقالت : "نزل في كسي ... خللي يطفي ناري" .
فقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق مهبل نجوى . لقد كانت كمية المني الخارج مني كبيرة حيث إنني لست متزوجة ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما أنزلت داخل كسها صرخت هي صرخة قوية من شدة متعتها ! وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح.
واستلقى ثلاثتنا معا ، وحولي نجوى وشيرين ، وهما تعبثان بنهدي الكاعبين وتتبادلان معي القبلات وتتعانق ألسنتنا ، وتلهوان بزبي وبيضاتي . وقالت نجوى بين القبلات : بس مفاجأة حلوة منك يا سلوى . دي ليلة ولا ألف ليلة .
وقالت شيرين : إنتي طلعتي لنا منين يا سلوى . إنتي لقطة ومش هنسيبك أبدا .
ضحكت وقلت : ولا أنا هاسيبكم ... ههههههههههههه.
في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي :
صديقتي: من الطارق ؟
أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟
صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى)
أنا : حاضر .
وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما .
ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية .
وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا .
قلت لها : حسنا .
وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون .
وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون .
ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) .
هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها ويا له من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب .
دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل أدخل عليهما بغتة وأضعهما أمام الأمر الواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء أم متزوجة . ولم أهتم . قلت : سأنيكها في كسها في جميع الأحوال ولو كانت عذراء طز .
بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسوتياني وسروالي وأصبحت عارية تماما ، وأنا مسترسلة الشعر حلوة تقاطيع الوجه أنثوية ، والمساحيق تغطي وجهي ككل النساء ، كاعبة النهدين ككل النساء ، مثيرة الردفين ككل النساء ، ناعمة الصوت ككل النساء ، مثيرة الجسم والمفاتن ككل النساء ، ولكن زبي منتصب ككل الرجال !! .. كأنني فتاة سحاقية تضع زبا صناعيا بحزام ستراب أون تغطي به كسها لتنيك صديقتها . ولكن زبي طبيعي بلا حزام بل هو من لحم ودم وبيضاتي طبيعية ولبني طبيعي ، وشهوتي حقيقية . وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي . وفتحت الباب برفق دون أن تشعران بي فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في كسها فصرخت صرخة قوية جدا وأنزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من المفاجأة والمتعة فأصبحت الفتاتين تحتي . لم تكن عذراء . عرفت لاحقا أنها مطلقة .
أخذت صديقتي نجوى تصيح : ما هذا يا سلوى . من أين أتيت بهذا الزب الصناعي ؟.
فقلت لها : ليس زبا صناعيا إنه زبي فعلا وآن الأوان أن تعرفي حقيقتي . فأنا شيميل .
قالت نجوى متعجبة : شيميل ؟!! يعني إيه شيميل ؟
فشرحت لها بسرعة . فقالت : يعني إنتي مش ست ؟
قلت : لأ ست بس من نوع معين حصل لي عيب خلقي وبقيت شيميل ليا بزاز وجسم وشعر وصوت ولبس ست لكن ماليش كس إنما ليا زب.
شعرت نجوى بالإثارة من معرفتها حقيقتي .
وأخذت الفتاة تصيح : (آااااااااااااااااااااه أححححححححححححححح كمان نكيني كمان في كسي. زبك كبيرررررررررررررر روعة . كمااااااااااااااااااان) .
وأخذت تحاول ضمي وإدخال زبي أكثر وكنت قد أدخلت نصفه فقط ، لأثيرها ، وكان رأس ذكري محشور في كسها الضيق قلت لها : اهدئي سأدخله بكامله .
وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح وتغنج في متعة ولذة. أما صديقتي نجوى فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا نحن الاثنتين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في كس صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها . هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في كس الفتاة التي ازداد ظهور علامات اللذة عليها وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من ضيق كسها و دون مبالاة ، أخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تغنج وتتأوه في تلذذ واستمتاع وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع إصبعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر في مهبلها فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة "دخليه أكثر يا عمري" "افتحيني أكثر وأكثر" " خليه يمزق كسي" " نيكيني .... نيكيني بقوة" .
هنا قلت :"هانزل عايزة أنزل جوه في كسك" .
صاحت الفتاة : " نزل لبنننننننننننننننننننننننك جوه كسي يالللللللللللللللللا ... آاااااااااااااااااااااااه .. عايزة أحس بلبنك بيملاني أححححححححححححح"
وجذبتها بقوة لأثبتها وأنا أنتفض وأقذف بذرتي ولبني في كسها المحبوك.
ثم انحنيت على الفتاة شيرين أقبل فمها ووجنتها وأمص لسانها وأدعك بزازها بيدي لدقائق. مما أعاد زبي إلى الحياة والانتصاب بالتدريج .
ثم أخرجت زبي من الفتاة . وبدأت أدلكه بيدي ، وقد عاد ضخما كما كان منذ قليل . فصاحت صديقتي نجوى : "عايزاكي تنيكيني يا سلوى ...." .
ثم دفعت الفتاة شيرين من فوقها وقالت لي:" ياللا يا سلوى كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..." .
و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يا سلوى حطيه بسرعة" .
وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فأخذت في دعك وحك فرجها بزبي وهي تقول "ولعتينى أكثر دخليه ؛ دخليه" .
عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها أغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولاحظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم أخذت تقول لصديقتها شيرين "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والمتعة والألم . ومصصت قدمها في يدي وأنا أنيكها بقوة ، ونزلت على شفتيها أقبلها وأمص لسانها ، ثم تقاسمت مص ثديي نجوى مع صديقتها شيرين . ثم دفعتني نجوى وقالت : استلقي على ظهرك .
ثم قامت وركبت فوقي . لقد كانت صديقتي نجوى جميلة جدا . ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالمتعة لقد قامت بوضعه في كسها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "آه آه آه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم" . أخذتُ أداعب نهديها بيدي ، ومدت هي يديها تداعب نهدي الكاعبين .. وهي مفتونة بكوني امرأة مثلها ومع ذلك أمتعها بزبي وأتمتع وأقذف أيضا كالرجال .. وبذلك تشعر معي بمتعة الجنس مع الرجال (النيك العادي) ومع النساء (السحاق) في آن واحد .. وفي شخص واحد هو أنا.
فجأة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها . لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحسي كسي" وفعلا أخذت ألحس كسها وشرجها .
أما صديقتي نجوى فما زالت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن أن تسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهما الاثنتين مرة أضعه في كس نجوى ومرة أضعه في كس صديقتها شيرين حتى هلكتهما بالنيك . وشعرت أن نجوى صديقتي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في كس صديقتها شيرين واستمررتُ في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي . قلت وأنا أنيك نجوى الآن "سوف أنزل" .
فقالت : "نزل في كسي ... خللي يطفي ناري" .
فقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق مهبل نجوى . لقد كانت كمية المني الخارج مني كبيرة حيث إنني لست متزوجة ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما أنزلت داخل كسها صرخت هي صرخة قوية من شدة متعتها ! وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح.
واستلقى ثلاثتنا معا ، وحولي نجوى وشيرين ، وهما تعبثان بنهدي الكاعبين وتتبادلان معي القبلات وتتعانق ألسنتنا ، وتلهوان بزبي وبيضاتي . وقالت نجوى بين القبلات : بس مفاجأة حلوة منك يا سلوى . دي ليلة ولا ألف ليلة .
وقالت شيرين : إنتي طلعتي لنا منين يا سلوى . إنتي لقطة ومش هنسيبك أبدا .
ضحكت وقلت : ولا أنا هاسيبكم ... ههههههههههههه.
قصة حنان { سحاق جميلة }
اسمي حنان ابلغ من العمر 24 عاما متزوجه منذ عامين تقريبا تخرجت من كلية
المعلمات ولكن لم اتعين ولكن بعد عامين من الملل اي بعد زواجي قررت ان
ابحث عن وظيفه اشغل بها بعضا من وقت فراغي بدلا من الجلسه في البيت بين
اربع جدران وكلمت طارق زوجي ووافق بشرط ان تكون في مدرسه اهليه وقريبه من
البيت فذهبت الى عدة مدارس بالحي وكل مدرسه اخذت صوره من ملفي وتلفوني
وقالوا لو توفر وظيفه كلمناك ولفت انتباهي احدى المدارس اذ استقبلتني مديرة
المدرسه بحراره وابدت الكثير من الاهتمام بي ووعدتني بأنها سوف تعمل
المستحيل لايجاد عمل لي في المدرسه لانها حسب قولها ارتاحت لي علما بأنني
بدأت بالبحث عن الوظيفه مبكرا قبل حوالي شهر من بدأ العام الدراسي الجديد
وذلك لحرصي على ان اجد عملا
حنان بنت 24 سنه
ومرت ثلاثة ايام وفي اليوم الرابع جرس التلفون يرن الساعه الثامنه والنصف صباحا رفعت السماعه واذا بها الابله نورا مديرة المدرسه وتقول الف مبروك لقينالك عمل عندنا بس مو مدرسه من الفرحه قلت ما يهم اي شي بس اشتغل وقالت انتي راح تكون اداريه عندي في المكتب وامينة المكتبه ومن بكره يبدا دوامك انتي مو مدرسه انتي اداريه الاداريات يداومون قبل العام الدراسي بفتره ما صدقت طار النوم من عيني من شدة فرحتي بالعمل انتظرت طارق وبلغته وفرحلي واليوم الثاني صحيت بدري ولبست احلى لبس وصحيت طارق يوصلني على طريقه وصلني ونزلني عندباب المدرسه ودخلت ولقيت الابله نورا المديره وبجنبها وحده لابسه لبس ممرضات استقبلوني استقبال حار وعرفتني الابله نورا بطبيبة المدرسه الطبيبه سحر وتناولنا الفطور وشربنا القهوه سوى وكان يوما ممتعا بحق تمنيت لو ما ينتهي وفي دوام اليوم الثاني نزلني طارق كلعاده امام باب المدرسه ودخلت ووجدت الابله نورا في ملابس لفتت انتباهي تنورا ال نصف الفخذ وقالت ايش فيك وقفتي اول مره تشوفين مديره تلبس كذا لاتخافي احنا نلبس اي لبس قبل بدأالعام الدراسي بس ماقلتيلي وش رايك قلت حلو وشوي وطلعت علينا الطبيبه سحر بتنورا بيضاء لنصف الفخذ وتقول القهوه جاهزه يالله يابنات نسيت الموضوع رغم انه لفت انتباهي وتناولنا القهوه وضحكنا ثم تناولنا الافطار وبعدها قالت الابله نورا نبغى نروح نتفقد العياده المدرسيه بالطابق الثالث واقفلت ابواب المدرسه بأحكام ثم طلبت مني اغلاق المكتب وباب المكتبه ثم اللحاق بها هي والطبيبه سحر اقفلت المكتب والمكتبه ولحقت بهما ودخلت من باب العياده واذا بالابله نورا متجرده من ملابسها تماما وقالت تعالي ياحنان وفجأه من خلفي الطبيبه سحر دفعتني الى الامام واغلقت الباب وخلعت ملابسها وقالت الابله نورا يابله حنان ممنوع الملابس في العياده يالله اخلعي ملابسك رفضت وقلت انا متنازله عن الوظيفه بس افتحولي الباب خلوني اروح بيتي وقامت الابله نورا وامسكت بيدي وبمساعدة الطبيبه سحر طرحوني على السرير وقامت بربطي بحبل وقامت الطبيبه سحر بخلع ملابسي كامله في الحقيقه استسلمت للامر الواقع خصوص بعد ما بدأت الابله نورا بلحس كسي وصلت ال قمة شهوتي والطبيبه سحر تتلاعب بنهداي وتمص لساني وانا اقول تكفون ذبحتوني خلاص وادخلت لسانها في كسي مع احد اصابعها وجن جنوني وبعد ان اطمئنت الطبيبه سحر انني سأستمر معهم في اللعبه فكت الحبل وطلبت مني ان اجلس في وضعية الكلب على المكتب وقامت بلحس طيزي وطلبت من الابله نورا ان تجلس في وضعية الكلب امامي وقمت انا بلحس طيزها الجميل المتناسق وهي تصيح وتقول الحسي ياقحبه ياشرموطه الحسي كسي ثم نمت على ظهري واتت بكسهاووضعته على فمي وقالت الحسي ياقحبتي الجديد وقمت بلحسه والطبيبه سحر تتلاعب بكس وفتحة طيزي واحسست بشي كبير يدخل في طيزي انه اكبر من زب طارق الذي دائما ما كان ينيكني في طيزي وعندما رايته واذا هو الصناعي وقد ادخلته سحر كله بل واخرجت من الدرج واحدا اخر وادخلته في كسي وبدأت تحركها الى الامام والخلف الى والماء يتدفق في كسي وقامت باخراجه ثم قامت الابله نورا وقالت اريد ان اشرب من عصير كسك الحلو ياابلتنا الحلوه وادخلت لسانها هي والطبيبه سحر معا وبدأوا باللحس ياله من يوم جميل علما انها المره الاولى
حنان بنت 24 سنه
ومرت ثلاثة ايام وفي اليوم الرابع جرس التلفون يرن الساعه الثامنه والنصف صباحا رفعت السماعه واذا بها الابله نورا مديرة المدرسه وتقول الف مبروك لقينالك عمل عندنا بس مو مدرسه من الفرحه قلت ما يهم اي شي بس اشتغل وقالت انتي راح تكون اداريه عندي في المكتب وامينة المكتبه ومن بكره يبدا دوامك انتي مو مدرسه انتي اداريه الاداريات يداومون قبل العام الدراسي بفتره ما صدقت طار النوم من عيني من شدة فرحتي بالعمل انتظرت طارق وبلغته وفرحلي واليوم الثاني صحيت بدري ولبست احلى لبس وصحيت طارق يوصلني على طريقه وصلني ونزلني عندباب المدرسه ودخلت ولقيت الابله نورا المديره وبجنبها وحده لابسه لبس ممرضات استقبلوني استقبال حار وعرفتني الابله نورا بطبيبة المدرسه الطبيبه سحر وتناولنا الفطور وشربنا القهوه سوى وكان يوما ممتعا بحق تمنيت لو ما ينتهي وفي دوام اليوم الثاني نزلني طارق كلعاده امام باب المدرسه ودخلت ووجدت الابله نورا في ملابس لفتت انتباهي تنورا ال نصف الفخذ وقالت ايش فيك وقفتي اول مره تشوفين مديره تلبس كذا لاتخافي احنا نلبس اي لبس قبل بدأالعام الدراسي بس ماقلتيلي وش رايك قلت حلو وشوي وطلعت علينا الطبيبه سحر بتنورا بيضاء لنصف الفخذ وتقول القهوه جاهزه يالله يابنات نسيت الموضوع رغم انه لفت انتباهي وتناولنا القهوه وضحكنا ثم تناولنا الافطار وبعدها قالت الابله نورا نبغى نروح نتفقد العياده المدرسيه بالطابق الثالث واقفلت ابواب المدرسه بأحكام ثم طلبت مني اغلاق المكتب وباب المكتبه ثم اللحاق بها هي والطبيبه سحر اقفلت المكتب والمكتبه ولحقت بهما ودخلت من باب العياده واذا بالابله نورا متجرده من ملابسها تماما وقالت تعالي ياحنان وفجأه من خلفي الطبيبه سحر دفعتني الى الامام واغلقت الباب وخلعت ملابسها وقالت الابله نورا يابله حنان ممنوع الملابس في العياده يالله اخلعي ملابسك رفضت وقلت انا متنازله عن الوظيفه بس افتحولي الباب خلوني اروح بيتي وقامت الابله نورا وامسكت بيدي وبمساعدة الطبيبه سحر طرحوني على السرير وقامت بربطي بحبل وقامت الطبيبه سحر بخلع ملابسي كامله في الحقيقه استسلمت للامر الواقع خصوص بعد ما بدأت الابله نورا بلحس كسي وصلت ال قمة شهوتي والطبيبه سحر تتلاعب بنهداي وتمص لساني وانا اقول تكفون ذبحتوني خلاص وادخلت لسانها في كسي مع احد اصابعها وجن جنوني وبعد ان اطمئنت الطبيبه سحر انني سأستمر معهم في اللعبه فكت الحبل وطلبت مني ان اجلس في وضعية الكلب على المكتب وقامت بلحس طيزي وطلبت من الابله نورا ان تجلس في وضعية الكلب امامي وقمت انا بلحس طيزها الجميل المتناسق وهي تصيح وتقول الحسي ياقحبه ياشرموطه الحسي كسي ثم نمت على ظهري واتت بكسهاووضعته على فمي وقالت الحسي ياقحبتي الجديد وقمت بلحسه والطبيبه سحر تتلاعب بكس وفتحة طيزي واحسست بشي كبير يدخل في طيزي انه اكبر من زب طارق الذي دائما ما كان ينيكني في طيزي وعندما رايته واذا هو الصناعي وقد ادخلته سحر كله بل واخرجت من الدرج واحدا اخر وادخلته في كسي وبدأت تحركها الى الامام والخلف الى والماء يتدفق في كسي وقامت باخراجه ثم قامت الابله نورا وقالت اريد ان اشرب من عصير كسك الحلو ياابلتنا الحلوه وادخلت لسانها هي والطبيبه سحر معا وبدأوا باللحس ياله من يوم جميل علما انها المره الاولى
متعة الجنس الحقيقية .. للبنات فقط
انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب
ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر
وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا
وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها
امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.
قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟
هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.
تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.
طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".
وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .
وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".
نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزيزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.
وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.
لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...
قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟
هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.
تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.
طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".
وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .
وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".
نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزيزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.
وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.
لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...
قصه ساديه مولعه هتجيبيهم علي نفسك
عرفتها عن طريق الخطا يث كنت اتصل بصديقي فاتصلت بها بالخطا كان صوتها ناعم
ولما عرفت ان النمره غلط اتعمدت اهزر شويه لاقيتها استجابت معايا قفلنا
اول مكالمه من غير منتعرف وتاني يوم اتصلت عليها وقالتلي النمره غلط يا عم
انت قولتلها منا عارف قالتلي يعني انت قاصد بقا قولتلها بالظبط كده قالتلي
عاوز ايه قولتلها عاوز اتعرف قعدت تتقل شويه مش هطول في التفاصيل دي المهم
بدات اتعرف عليها وعرفت انها عندها 24 سنه ومتجوزه واحد كبير عندو 45 سنه
وديما بيسافر تبع شغلو وبدانا نقرب لبعض اكتر كان اسمها منه كنت ديما بحس
في صوتها انها محتاجه لحد يكون معاها ديما تكلمو وتشكيلو فبدات العب النقظه
دي وحسستها بالامان نحيتي وبدات تفتح قلبها وتحكيلي انها مش مستريحه مع
جوزها ومكنتش عاوزه تتجوزه اصلا بس اهلها غصبوها وهيا مش بتحبو ومش بتحس
معاها باي متعه المهم انا كمان حكيت ليها عني شويه وبقينا قريبين اوي بعد
اسبوع طلبت اقابلها في الاول رفضت بس لما قولتلها بالطريقه دي مش هينفع
نتكلم ل شويه في التليفون وافقت لانها كانت محتاجالي فعلا قابلتها اول مره
في كافتريا اسمها زودياك علي النيل قعدنا سوا كانت بنت جميله اوي وبيضا
وجسمها من النوع الوسط بس كان صدرها كبير شويه ووسطها جامد من الاخر مزه
كانت في الاول مكسوفه مني بس قعدت اهزر معاها شويه وخدنا علي بعض بدات اغزل
فيها في الاول بينت انها مضايقه بس بعدين بدات تبصلي وتبص في الارض وعامله
مكسوفه بدات ازود كلامي واقولها يا بخت جوزك بيكي انتي جميله اوي والي
يشوفك بيتسحر بجمالك لاقيتها مستجيبه لكلامي اوي المهم قابلتها كذا مره بره
وبدات البت تبقا هيمانه وملهوفه انها تشوفني وبدا الكلام يتطور وفي يوم
اتصلت عليها وقولتلها انا جيلك البيت في الاول قالت بلاش بس لما قولتلها
ينفع تزعلي احمد منك قالتلي مقدرش تعالي تنور المهم رحتلها البيت وهناك
اتفاجئت لاقيتها لابسه روب ابيض حرير وتحتيه قميص ابيض وسايبها شعرها كنت
اول مره اشوف شعرها كان اسود وناعم وجامد اوي انا شوفتها اتصنمت كانت مزوقه
نفسها المهم دخلت قعدت معاها وبدات افكر وقولت المرداي اول مره هبقا سادي
انا مجربتش الساديه مع اي واحده قبل كده بس حسيت ان دي البنت المناسبه
جوزها مش موجود والبت ملهوفه عليا ومحتجاني المهم قعدت معاها شويه وبدات
اسيها بالكلام وبعدين قربت منها وقولتلها انتي عاوزه ايه بالظبط قالتلي انا
عوزه ابقا معاك تعوضني الي معشتوش مع جوزي رحت حطيت رجل علي رجل ووبصيت
بعيد عنها وقولتلها بشرط قالتلي ايه قولتلها تسمعي كلامي مهما كان قالتلي
اكيد هسمع كلامك قلتلها مهما كان طلبي قالتلي ازاي يعني قولتلها مع الوقت
هتعرفي انا بب اقول الكلمه مره واحده وبضايق لما مش بتتنفذ انا شوفت في عين
البت الشوق وحسيت انها خلاص ملهوفه ع الاخر قولت كده استوت اوي المهم قولت
اوصلها تفكيري بالتدريج عشان البنت متنصدمش رحت واقف وراها وهيا قاعده علي
كرسي ومسكت اكتافها الاتنين بشويه قوه وقولتلها انا احب البنت الي معايا
تكون ضعيفه جدا مطيعه متكسرش ليا كلمه مهما كانت تستحملني ماشي يا حلوه
قالتلي احمد انا موافقه علي اي حاجه تقولها بس عشان خاطري متسبنيش قولتلها
مش هسيبك بس انا لسه مخلصتش كلامي انا يا منه من هنا ورايح مسميش احمد
وقومت قاص باديا جامد علي اكتافها لاقيتها صرخت صرخه خفيفه من الوجع
وقالتلي امال اسمك ايه قولتلها من هنا ورايح متنادينيش الا يا سيدي مفهوم
يا حلوه بصت كده بتريقه وقالت ماشي يا سي السيد وضحكت قومت قرصت
جاااااااامد وصوابعي غرست في كتفها صوتت جامد اوي وقالتلي مالك زعلت مني
ليه قولتلها انا مش بهزر وزعقت جامد فيها وقولتلها من هنا ورايح اوعي تضحكي
قدامي خالص مفهوم يا بت قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها شاطره انتي عارفه لما
انا ابقا سيدك انتي تبقي ايه قالتلي ابقا منه قولتلها لا يا روح امك انتي
من هنا ورايح اسمك خدامتي منه بصت مستغربه قومت مرجع ايدي لورا وضربتها علي
كتفها جامد وقولتلها مش عجبك يا بت ولا ايه البت صوتت وقالتلي لا خلاص
يعجبني انا مستعده اعمل اي حاجه يا احمد عشان خاطرك انا محتجاك اوي قومت
رجعت ايدي ولطمتها علي وشها جامد اوي وقولتلها مش قايلك مسميش احمد يا بت
انتي نسيتي ولا ايه يا روح امك البت حطت ايدها على وشها من الوجع وقالتلي
نسيت والله يا سيدي قولتلها والخدامه الي تنسي حاجه سيدها قايلها تعمل ايه
قالتلي تتاسفلو يا سيدي قولتلها طيب يلا سمعيني اسفك يا روح امك قالتلي انا
اسفه يا سيدي مش هعمل كده تاني رت مرجع ايدي ولطشتها قلمين جامدين اوي
وقولتلها في خدامه تقعد علي الكرسي قدام سيدها راحت قايمه من علي الكرسي
وهيا ماسكه وشها من الوجع حوشت انا ايدها لطشتها قلمين تانيين وقولتلها علي
الارض يا وسخه تحت رجليا البت بصت مستغربه بصيت انا ليها بعصبيه اكني
هاكلها وانا محمر وشي البت خافت وراحت قاعده علي الارض قالتلي كده يا سيدي
رحت شايطها بالشلوت قولتلها لا مش كده يا روح امك البت مستحملتش الشلوت
وصرخت اوي قولتلها اخرسي يا بت قالتلي اقعد ازاي طيب يا سيدي قولتلها علي
ركبك وراسك توطيها علي الارض ناحيه رجليا البت اترددت شويه وبعدين قامت
قاعده علي ركبها بس لسه موطتش راسها قمت شايطا بالشلوت وكان جامد وقولتلها
مش قولتلك انا مش بقول الكلام الا مره واحده يا بت يا وسخه انتي بدات البت
توطي براحه اكنها مش عاوزه بس اتغصبت عشان متنضربش تاني المهم انا كنت لابس
جزمه البت وشها كان ناحيه الجزمه اول مقربت الجزمه من وشها البت راحت
رافعه راسها لفوق قولتلها اوبا ايه الي عملتيه دي يا بنت الوسخه انتي مش
عجبك جزمه سيدك قالتلي لا لا يا سيدي متزعلش متزعلش بلاش ضرب بس قولتلها
انتي لسه شفتي حاجه انتي جبتيه لنفسك بصي يا روح امك من هنا ورايح اي غلطه
بسيطه منك عقابها كبير اوي عشان بعد كده اي امر لسيدك يتنفذ من غير تفكير
وحياه امك انا هربيكي علي الحركه دي البت قالتلي خلاص حرام عليك حرمت بس
متضربش انا هسمع كلامك قولتلها لازم تتعاقبي عشان بعد كده لما تفكري تعصي
سيدك تبقي تفتتكري يا بنت الوسخه قالتلي بلاش يا سيدي ضرب قولتلها انتي
معترفه انك غلطانه ولا لاء يا بت قالت معترفه يا سيدي قولتلها في خدامه
تغلط مع سيدها ومتتعاقبش؟ قالت لا ياسيدي لازم تتعاقب بس انا مش هغلط تاني
بلاش عقاب قولتلها طيب يلا يا بت اتاسفي لسيدك كده البت قالتلي انا اسفه يا
سيدي قولتلها احااااااااا يا بنت الوسخه هو ده الاسف قالت امال ازاي بس يا
سيدي قولي اعمل ايه بس متزعلش مني وتتعصب يا سيدي المهم انا سيت ان البت
لاص بقت ايفه مني وبقت زي الخاتم في صباعي قولت ابدا بقا اذلها بجد رحت
شايطها شللوت في ضهرها وقولتلها يا بنت الوسخه لما تتاسفي لسيدك اول حاجه
تعمليها تبوسي رجليه الاتنين وبعدين تتاسفي البت بصتلي وقالتلي بس انا عمري
مبوست رجلين حد رحت شايطها شلوت اجمد من الاولاني وقولتلها وانا اي حد يا
بنت الوسخه ماشي يا كلبه اانا هعرفك البت قالتلي لا لا لا خلاااااااااص
خلاص البت راحت مقربه ناحيه رجلي بسرعه وبصت للجزمه ومتردده قولتلها هعد
لحد تلاته لو منفتيش الامر جهزي نفسك لعقاب عسير بدات اعد واحد .........
اتنين........ البت خايفه وفي نفس الوقت لسه فيه كبرياء مانعها لسه هقول
تلاته ولاقيتها وطت راسها علي الجزمه وباستها قولتلها والتانيه يا بنت
الوسخه راحت ودت راسها علي رجلي التانيه وباستها قولتلها البوسه دي مش
عجباني يا بت عديهم تاني بعد متبوسي كل جزمه تقولي خدامتك الوسخه غلطانه
وبتتاسف تحت رجليك يا سيدي وبتطلب منك السماح البت قالتلي منا بوستهم اهو
قولتلها احاااااااااااااااا بصوت عالي انتي نسيتي نفسك انا قولت تعيدي بقا
تعيدي قالتلي حاضي حاضر بس بلاش شلاليت انا ضهري اتكسر قولتلها انتي لسه
شوفتي حاجه يا وسخه يلا يا بنت الوسخه بوسي رات البت المرادي كانت خايفه
فباست اسرع من المره الي فاتت باست وقولتلها سمعيني قالتلي خدامتك الوسخه
بتتاسفلك يا سيدي تحت رجليك ومش هتعمل كده تاني قولتلها من هنا ورايح يا
بنت الوسخه اول مناديلك تقوليلي كلبتك تحت امرك يا سيدي مفهوم قالتلي ليه
كلبه انا خدمه بس يا سيدي المرادي اتعصبت جامد وقولتلها اا يا بنت الوسخه
انتي نسيتي نفسك الي اقولو يبقا زي السيف يا بنت الوسخه المرادي انتي غلطتي
وانتي الي هتطلبي اني اعاقبك بنفسك ولو مطلبتيش يبقي انهارده جسمك كلو
هينزل دم قالتلي لا لا يا سيدي انا غلطانه انا وسه بس بلاش تتتعصب يا سيدي
قولتلها قومي اقفي يا بت واخلعي لبسك كلو البت وقفت وماسه ضهرها وبتتوجع من
الضرب قولتلها يلا يا بنت الوسخه بسرعه اخلعي مش عاوز اشوف اي لبس علي
جسمك خلال دقيقه البت قالت حاضر يا سيدي فتحت الروب وبدات تخلعو كانت لابسه
تتيه قميص نوم ابيض وضيق ومبين اكتابفها وواصل لحد ركبتها ورجليها بيضا
اوي واكتافها لحم طري وابيض انا لاقيت زبري شد علي الاخر المهم رمت الروب
علي الارض ووقفت قدامي بقميص النوم انا لما شفت جسمها الحلو ده قولت اذلها
شويه قلتلها استني يا بنت الوسخه متكمليش لع اقفي وارفعي ايدك لفوق قالتلي
حااضر يا سيدي ورفعت اديها لفوق قربت منها ومسكت كتفها لاقيت عليه علامات
القرص والضرب معلم علامات حمره علي كتفها قولتلها اللحم ده ملك مين يا بنت
الوسخه قالت انت عاوزه ملك مين يا سيدي قولتلها احا يا وسخه هو ينفع يبقا
ملك لحد غير سيدك ورحت قارصها قرصه في كتفها قرصه جامده واما احلي شعور انك
ماسك لحم طري وتقرصو وتعدعكو زبري شد سعاتها شده طين المهم البت صوتت صوت
خفيف وقالت ملكك انت بس يا سيدي قولتلها لحمك بس قالت منه كلها ملكك وتحت
امرك يا سيدي انا ساعتها حسيت ان البت بدات تستلذ وبدات تتجاوب مع تعذيبي
بس لسه عاوزه شويه شغل عشان تستوي وتبقا كلبه مطيعه المهم قولتلها لمك وكل
ته فيكي اعمل فيها الي انا عاوزه مفهوم يا بنت الوسخه؟ قالتلي مفهوم اعمل
كل الي انت عاوزه يا سيدي بس متزعلش مني عشان خاطري وتضربني عشان ضربك
بيوجع اوي قولتلها احاااااااا يا بنت الوسخه انتي هتقوليلي اعمل ايه ومعملش
اي جبتيه لنفسك انا قولت الغلطه البسيطه بعقاب كبير لاقيت البت اترمت علي
رجليا تبوسها وتقولي خلاص اسفه اسفه يا سيدي عشان خاطري متزعلش معلش معلش
يا سيدي خدامتك الوسخه نست انا وسخه وحقيره متضربش يا سيدي ارضي عني ارضي
عني يا سيدي جسمي وجعني قولتلها قومي يا بنت الوسخه كملي خلع هدومك قامت
البت وقالتلي رضيت عني يا سيدي رت لاطعها قلم وقلتلها انتي كلامك كتير ليه
يا بنت ا الوسخه اخلعي وانتي ساكته قالتلي اضر اسفه يا سيدي سيت ان البنت
خلاص كبريائها ضاع وعنيها اتكسرت وواقفه باصه في الارض انا سخنت اوي وزبري
شد قعدت اضحك بصوت عالي وقلتلها وحياه امك لو نسيتي اي حاجه بعد كده لتشوفي
ايام سوده قالتلي مش هنسا حاجه يا سيدي قولتلها طيب يلا يا روح امك اخلعي
البت نزلت حمالات القميص وبتنزلو وبان نص صدرها من تت السنتيان جامد اوي
ابيض وبيتهز مع حركه ايدها طري اوي نزلت القميص لحد وسطها ومش عارفه تنزلو
من وسطها بسرعه جيت شديتها نحيتي قلتلها متنزلي باقي القميص يا كلبه
قاالتلي حاضر حاضر اهو قمت شديت القميص شده جامده القميص اتقطع وطلع في
ايدي البت كانت لابسه كلت احمر وسنتيان احمر والكلت رفيع خالص واوراكها
طريه اوي وبيضا تتاكل اكل ببص علي الكلت لاقيتو مبلول ضحكت جوا نفسي وقلت
البت مبسوطه من التعذيب قلت حلو اوي كده البت بدات تستجيب للذل وهتبقا كلبه
مطيعه البت وقفت قدامي تبص عليا وانا ببص علي الكلت ومكسوفه اوي قلتلها
متكملي خلع يا روح امك اخلعي الكلت ولا اقطعو زي القميص قالت حاضر هخلع
شكلها كانت مكسوفه مني بس في نفس الوقت خايفه انا حسيت ان البت بدات تاد
عليا وهتدلع قمت سكعتها قلم جامد وقولتلها بسرعه يا بنت الوسخه قامت البت
منزله الكلت لحد ركبتها وهيا بتصوت من الوجع الي علي وشها المرادي كان قلم
جامد اوي وصوابعي علمت علي وشها اصلي لما شفت اللحم االابيض ده سخنت اوي
وبقيت عاوز اقطعها المهم البت لعت الكلت وكانت ضامه رجليها علي بعضيها بس
شفرات كسها كانت باينه البت كانت حالقه شعر كسها وشفراتها باينها ناعمه
ومحمره باينها هايجه علي الاخر البت ضمت رجليها ووقفت رحت انا مديت ايدي
بين رجليها ومسكت كسها بكف ايدي وضغطت عليه البت كسها كان ناعم اوي وسخن
انا حسيت بسخونتو في اديا واول ممسكتو البت زي متكون اتكهربت ارتعشت كده
وضمت رجليها اوي علي ايدي وحسيت ان في بلل في كسها عرفت ان البت مستويه اوي
بس انا مش هديها الي هيا عاوزاه قلتلها عارفه انا ماسك ايه دلوقت يا كلبه
قالتلي لا مش عارفه يا سيدي قولتلها ده كس خدامتي البت سمعت كلمه كس بصت في
الارض زي متكون مش واخده علي الالفاظ دي قولتلها مكسوفه يا روح امك طيب
ايه رايك انك هتقولي دلوقت الكلمه دي يلا جاوبي يا بنت الوسخه انا ماسك ايه
دلوقت البت وشها احمر وواقفه مش عارفه تعمل ايه قمت قرصت جامد بصباعي
الكبير وصباعي الوسطاني في اللحم الي حولين كسها وقلت هااااااا؟ قالت انت
ماسك كس خدامتك يا سيدي قولتلها الكس ده ملك مين يا بت قالتلي ملكك يا سيدي
وتحت امرك قولتلها واي كمان وقرصت قرصه جامده اوي البت صوتت من الوجع
وقالت وتعمل فيه الي انت عاوزه وبدات تعيط وتقولي ارحمني ارحمني يا سيدي مش
قادره استحمل قولتلها انتي لسه شفتي يا كسمك البت سمعت كلمه كسمك اتخضت
قولتلها اه كسمك مش عجبك قالتلي عجبني عجبني يا سيدي حوشت ايدي البت
لاقيتها زي متكون استرجعت روحها من تاني اصلي كانت قارص اوي علي كسها اصلو
ناعم وطري ويتاكل قولتلها يلا يا كسمك اخلعي السنتيان ده قالت حاضر يا سيدي
راحت شدتو وخلعتو وبان صدرها كان جامد اوي حجمو كبير بس مش اوي وحلمات
واقفه منتصبه باينها البت هايجه انا شفتو زبري كان هيقطع البنطلون قولتلها
قربي قربي يا كسمك قربت مني ومسكت صدرها بكف ايدي اليمين وبدات ادعكو البت
لاقيتها بدات تئن بصوت خفيف رحت مسكت حلمتها وقرصتها قرصه جامده اوي
وقلتلها مش قلتلك مش بحب الصداع يا كلبه البت صوتت جامد اوي فضلت قارص قعدت
تقول اسفه اسفه يا سيدي سبتها وقلتلها اركعي علي الارض عشان بعد كده
متنسيش يا بنت الوسخه وطت البت علي الارض فضلت تبوس جزمتي وتتاسف وتقولي
حرمت حرمت يا سيدي سمحني ارضي عني مش هعمل كده تاني رحت شديتها من شعرها
جامد اوي البت صوتت وبدات تعيط شديت جامد وفضلت جررها علي الارض من شعرها
وقعدت علي الكرسي وهيا علي الارض تحت رجلي رفعه راسها وسكعتها قلم بايدي
التانيه البت صوتت وقالتلي حرام عليك انت بتعمل فيا ليه كده قولتلها هقولك
يا بنت الوسخه انا متعتي ولذتي وانا شايف دموعك نازله وسامع صرخاتك
وتوسلاتك وصويتك هيا دي متعتي لما اشوفك تحت رجليا كلبه مذلوله من هنا
ورايح انتي انتي كلبتي الضعيفه المذلوله تحت رجليا ومع الوقت انتي هتتمتعي
بتعذيبي ليكي وهتبقي مشتاقه للذل تحت رجليا دلوقت يا بنت الوسخه جزمتي فيها
تراب في النعل تفتكري تتنضف ازاي قالتلي هجيب قماشه انضفها بيها ضحكت بصوت
عالي وقلتلها قماش وكلبتي موجوده وقمت لطشتها قلم قالتلي الي تامر بيه يا
سيدي انضفهالك ازاي رحت شايطها شلوت في بطنها البت اترمت علي الارض قومت
مادد رجلي نحيه وشها وقلتلها بلسانك يا وسخه قالت حاضر حاضر بس بلاش ضرب
برجلك بيوجع اوي قمت شوطتها في كتفها تاني وقلولتها يلا يا كسمك البت بدات
تعيط زعقت فيها جامد وقولتلها مش عاوز اسمع صوت قدامك دقيقه لو لاقيت نقطه
تراب في الجزمه هتشوفي عقاب عسير هيعلم علي جسمك المهم البت قربت وشها
ناحيه الجزمه وبدات تطلع لسانها براحه ومتردده تحطو علي النعل قمت انا واقف
دايس علي صباع ايدها الصغير وفركته في الارض البت بدات تصرخ بصوت عالي
وتقولي حوش الجزمه هوت هموت صباعي اتكسر وعماله تصرخ قلتلها عشان بعد كده
متتردديش لما اقولك حاجه يا بنت الوسخه قالت خلاص خلاص حرمت ابوس رجلك
كفايه وفضلت تعيط وتصوت رحت قعدت تاني علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل البت
مسكت صباعها وفضلت تنفخ فيه زي المنظر عجبني اوي وكنت مستلذ وهيا بتتالم
قدامي من العذاب وعماله تدمع دموع كتيره قلتلها هااااااااا فات نص دقيقه
شكلك عاوزه تتعاقبي لاقيتها جرت علي الجزمه وطلعت لسانها تلحس زي المنهومه
وفضلت تلحس وتكح زي ميكون التراب دخل زورها وانا قاعد مبسوط وبضحك وبقلولها
بسرعه يا كلبه الوقت هيعدي لحست النعل كلو وتقولي نضفت نضفت يا سيدي
متضربش ارضي عني يا سيدي انا هفضل كلبه مطيعه بس بلاش التعذيب انا مش قادره
قلتلها هبص علي الجزمه لو شفت نقظه تراب يبقا يومك مش فايت يا بنت الكلاب
قالت بص بص يا سيدي المهم انا بصيت لاقيت الزمه نعلها بيلمع بس انا كنت
عاوز اعاقبها تاني رت قولتلها في تراب يا بنت الوسخه معرفتيش تنضفي كويس
خلاص انتهي الوقت قالت نضيفه مفهاش حاجه ابوس علي ايدك بلاش عقاب قولتلها
اخرسي انا الي اقول نضيفه ولا لا قالتلي حاضر هات انضفها تاني قلتلها خلاص
الوقت خلص دلوقت وقت العقاب البت فضلت تبوس رجلي وتقولي معلش معلش يا سيدي
غصب عني انا مخدتش بالي ابوس جزمتك بلاش عقاب رحت شوطتها في بطها وقولتلها
اخرسي قومي هاتيلي خرطوم من جوا عندك ولا لا قالت هشوفلك يا سيدي رحت زعقت
وقلتلها بسرعه البت قامت جري وانا شايفها بتجري كده قدامي زي الكلبه المنظر
عجبني غابت شويه وجابتلي خرطوم لونو اسود حوالي متر وجابتو وقالتلي اتفضل
يا سيدي خدتو منها ورت مرجعو لورا وضربتها بيها علي كتفها ضربه جامده اوي
صوتها دوي في الصاله وعلم علي ايدها علامه حمره كبيره اوي البت صوتت صوت
عالي قلتلها من هنا ورايح لما اكون انا هنا متمشيش علي رجليكي قالتلي وهيا
بتعيط امال امشي ازاي يا سيدي رحت شوطتها شللوت في وركها وقعت علي الارض
قلتلها تمشي علي ركبك واديكي زي الكلاب مفهوم قالت مفهوم يا سيدي قلتلها
ودلوقت وقت العقاب فضلت تبوسي عل يرجلي وتقولي خلاص خلاص سمحني انا حرمت
حرمت ببلاش انا مش قادره رحت ضربتها بالخرطوم علي ضهرها ضربها جامده
وقلتلها اخرسي يا وسخه واسمعي دلوقت عقابك عشر ضربات بالخرطوم ده هضربك
الضربه لو صرختي مش هتتحسب وهبدا من جديد بعد كل ضربه تبوسي رجلي وتفضلي
تتاسفي وتشتمي في نفسك ولو الشتايم معجبتنيش مش هحسب الضربه مفهوووووم؟
البت فضلت تبوس رجلي وهيا بتعيط تقولي بلاش الخرطوم بيلسع اوي وفضلت تعيط جامد شووطتها بالشلوت وقلتلها اخرسي دلوقت اقعدي علي ركبك واديكي وووشك علي الجزمه هتنضربي دلوقت عرفتي هتعملي ايه البت فضلت تعيط وتقول عرفت يا سيدي رت رافع ايدي اوي ونزلت علي ضهرها بالخرطوم جااااااامد اوي البت صررررخت صوووت اعلي صوت سمعتو منها بس في نص الصوت نزلت بقها علي الجزمه تكتم صوتها زي متكون نست الشرط وفضلت تبوس رجلي وتتاسف شلت رجلي وبعدت عنها البت فضضلت تقول انا كلبه ووسخه انا اسفه يا سيدي قلتلها مش محسوبه يا بنت الكلاب انتي صرختي نبدا من تاني البت قعدت تعيط وتحسس علي ضهرها وتتوجع كان شكلها مثير اوي حته لحم بيضا قدامك عليها خط احمر عمال يزرق المهم قلتلها يلا تعالي تحت رجلي يا كلبه عشان نبدا العقاب البدات مشت علي ركبتها واديها لحد موصلت تحت رجليا وخدت وضع الكلبه تحت جزمتي رجعت ايدي لورا ونزلت علي ضهرها بعزم ما عندي بالخرطوم علي ضهرها البت مطلعتش صوت وكتمت الصرخه جواها بس طلعت انفاس منها تدل انها متوجعه اوي البت نزلت وشها علي الجزمه تبوس بنهم عشان تطلع نفسها المكتوم من الضربه وقلتلها هااااا فين الشتايم قالت كلبتك الوسخه بتتاسف ارحمها كلبتك الحقيره مش هتعمل كده تاني قالتها بصوت مذلول قلتلها شاطره دي محسوبه المره الجي هتغير الشتايم دي قالت هقول ايه قولتلها هعلمك تقولي اي المره الجيا هتشتمي نفسك وتقولي علي نفسك لبوه وشرموطه ومنيوكه سيدك البت بصتلي وقالتلي انا عمري مقلت الكلام ده خالص قلتلها هتقوليه يا لبوه يا متناكه قالت حاضر حاضر الي تشوفو يا سيدي المره الي بعديها بقا هتشتمي اهلك هتقولي اهلي كلهم منايك تحت جزمتك ابويا وامي لباوي تحت امرك وانا واهلي منسواش حاجه تحت جزمتك البت بصت وهيا بتعيط وتقولي بلاش بلاش اهلي انا هقول كل حاجه عني بس بلاش اهلي قمت سايب الخرطوم من ايدي وقلتلها انا هعرفك هتقولي ولا مش هتقولي قلتلها حطي ايدك علي الارض يا بنت المنايك البت حطت ايدها علي الارض رحت دايس عليها برجلي وفضلت اضغط بنعل الجزمه لحد مكانت هتتفرك خالص وقلتلها هاااااااااااا هتقولي البت صوتتت صوووويت عالي اوي وفضلت تصرخ وتقولي هقوووووول خلاص خلاص صوابعي صواعي مش قادره قلتلها لا مش هحوش رجلي هفضل كده لحد ميتكسرو عشان يفكروكي ازاي تطيعي سيدك في اي امر قالت حرمت حرمت مش هنسا مش قادره ارحمني حرام عليك شلت رجلي وقلولتلها لما اشوف يا بنت الوسخه المهم خدت وضع الكلبه وانا وقفت وبنفس قوه الضربه الي فاتت ضربتها البت جسمها انتفض بس كتمت صوتها بردو ونزلت وشها علي الجزمه تبوس وقمات قالت انا لبوه تحت رجليك يا سيدي سامحني قلتلها هاااا والباقي قالتلي وشرموطه ومنيوكتك ومسواش حاجه من غيرك يا سيدي ارحمني وسامحني وارضي عني قلتلها مش بطال محسوبه يا شرموطه يلا التالته ورجعت ايدي ونزلت علي ضهرهاا جامد البت جسمها فضل ينتفض ونفسها مكتوم زي متكون هتموت ونزلت تبوس رجلي باست شويه كتار وبعدين قالت لبوتك خدامتك بتتاسف قلتلها المرادي اهلك يا بنت الوسخه قالت اهلي كلهم منايك ليك وابويا وامي لباوي وشراميط تحت امرك قلتلها ابوكي اسمو اي يا بت قالت اسمو رزق قلتلها قولي رزق ابويا معرص وكلب تحت امرك راحت قالت زي مقلت قلتلها وامك قالت سميره امي شرموطتك وتحت امرك يا سيدي ارضي عني المهم كملت باقي العشر ضربات وكل ضربه تتاسف وتتوجع وتشتم في نفسها واهلها بعد ملصت العشر ضربات ضهرها كان احمر اوي سبتها تاخد نفسها وقعدت علي الكرسي وقلتلها تعالي يا بنت اللبوه خلعيني الجزمه البت جات علي ركبها زي معلمتها وجات مسكت الجزمه بايدها رحت لطشتها علي وشها وقلتلها فكي الرباط ببقك وبسرعه قمات البت بدات تفك الرباط ببقها وبعدين خلعتني الجزمه قلتلها قلتلها خدي كل فرده ببقك وطيها بعيد خدت الجزمه في بقها ومشت علي اديها وركبها ودتهم بعيد وجات تاني قالتلي تحت امرك يا سيدي انا خلاص كنت علي اري وكنت عاوز انيكها المهم قلتلها تعالي امشي ورايا علي اوضه النوم وهاتي الخرطوم في بقك يا جزمه مشيت رحنا اوضه النوم وهيا ماشيه زي الكلبه ورايا والخرطوم في بقا انا سندت ضهري علي المخده وهيا علي الارض تحت رجلي خدت الخرطوم منها ومسكتو وتفيت علي وشها البت بصتلي واتخضت كانت عاوزه تمسخ التفه من علي وشها بس خافت اضربها قلتلها امسحي وشك في الارض قامت رمغت وشها في الارض وانا خلتها حاطه وشها علي الارض وقمت دايس علي وشها برجلي جامد اوي البت نفسها اتكتم وبتصوت وتتلوي وانا قلتلها مش عجبك تفه سيدك يا بنت اللبوه ماشي يا كلبه انا هربيكي وفضلت ادعك في راسها برجلي وهيا نايمه علي بطنها تتلوي عجبني المنظر واول مره اشوفي طيزها واكرز عليها كانت طيظها ناعمه اوي وطريه وكبيره وخرمها باين لونو محمر وكانت مغريه اوي حوشت رجلي البت فضلت تصرخ وتعيط وتقول حرمت قلتلها خليكي علي بطنك كده يا بت وخلعيني الشراب المهم خلعتني الشراب وانا جيت حطيت رجلي علي طيظها احسس وادعك علي الطيز الناعمه الي عماله تتهز وفاتح فلقاتها بصباع رجلي كانت طريه اوي البت بدات تئن وتقول اه اه بصوت ناعم البت كانت هايجه علي الاخر المهم قعدت رحت تفيت علي الارض وبصيت علي التفه وقلتلها عارفه هتعملي ايه دلوقت قالتلي الي تؤمر بيه يا سيدي قلتلها هتمصي التفه دي وتبلعيها سامعه يا كسمك البت سكتت ومنطقتش رحت ميلت وشديت شعرها جامد البت صوتت وقالت سامعه سامعه يا سيدي حاضر رحت ساكع وشها قي الارض وقلتلها يلا يا كسمك بسرعه مش عاوز اشوف نقطه بعد عشر ثواني زحفت البت علي بطنها وطيزها من ورا عماله تتهز قدامي وصلت للتفه وطلعت لسانها وبدات تمص في الاول كانت مضايقه بس بصت نحيتي شافتني مكشرلها راحت اتجنبت شري ومصت بقيتها وبلعتهم انا سخنت اوي وقلت انيكها دلوقت عشان الوقت اتاخر المهم فكيت البنطلون وخلعتو وطلعت زبري وقعدت علي السرير زبري كان شادد علي الاخر وواقف وراسو سخنه اوي وكبير والاورده باينه عليه كان خلاص مستعد يفرتكها البت بصت بعنيها عليه كده واول مشافتو شفته في عنيها الشوق اوي وكانت نفسها تقوم تقعد عليه بس خايفه مني لاحسن اضربها عشان مدتش ليها الاذن قلتلها عجبك يا لبوه بصت تاني في الارض رحت بالخطروم ضربها علي ضهرها وقلتلها ها جاوبي قالتلي عجبني يا سيدي قلتلها عارف اسمو ايه قالتلي لا قلتلها ده زبري الي هنيكك بيه اسمو اي يا كسمك قالتلي اسمو زبر سيدي الي هينيك كلبتو بيه قلتلها شاطره تعالي يا كسمك حطي راسك علي طرف السرير وافتحي بقك المهم جبت البت وقعدتها علي الارض وجبت وشها وحطيتو علي طرف السرير بحيث يكون وشها لفوق عشان اط زبري جوا بقها المهم قلتلها افتحي بقك يا لبوه فتحتو قمت انا واقف فوقيها وحاطط راس زبري علي شفايفها كان راسو كبيره علي بقها بس انا دوست عليه عشان يدخل جوا بقها ملي بقها علي الاخر رت مدل اكتر لحد موصل لزورها البت حسيت انها شرقانه فضلت ادخلو ادخلو لحد موقف خلاص جوا البت وشها احمر وخلاص جابت اخرها المهم طلعتو شويه البت فضلت تكح وكانت شرقانه وقالتلي حرام عليكي قلتلها طعمو حلو ؟ قالتلي اه يا سيدي بس كان هيموتني رحت شديتها من شعرها جامده ولويت وشها نحيه زبري وقلتلها طيب يلا مصي البت نزلت في مص بنقهم وكانت بتطلع لسانها تلحس راسو وتمص زي الشرموطه وانا شادد شعرها جامد وهيا تصوت وتمص البت كانت مبسوطه بالالم الي في شعرها الي اتخلط بمتعتها بزبري جوا بقها البت وهيا بتمص كانت عماله تقول كلام رهيب زبري يجنن يا سيدي نفسي افضل امصو طول عمري اجي شادد شعرها اوي تاجي مصوته وتقولي شد يا سيدي برتك انا ملكك وتحت امرك اعمل الي انت عاوزه انا خدامه زبرك انا كلبتك انا لبوتك وتمص بنهم ولهفه قلتلها بس كفايه يا شرموطه اطلعي خدي وضع الكلبه علي السرير طلعت علي السرير وقعدت علي ركبها واديها ورفعت طيزها نحيتي انا شفت طيزها عجبتني اوي رحت مرجع ايدي لورا ورحت ضاربها عليها ضربه جامده اوي بكف ايدي البت طيظها اتهز هزه واحمرت اوي مع صوت طالع من بقها بيصرخ ويقول اي اي حرام عليك وجعتني قلتلها عارفه دي اسمها ايه يا لبوه قالتلي دي طيظ كلبتك يا سيدي قلتلها شاطره يا شرموطه عارفه انا هعمل ايه دلوقت قالت اعمل الي انت عاوزه يا سيدي انا تحت امرك البت هاجت اوي وعرفت اني هنيكها قلتلها انا دلوقت هفشخ طيزك بزبري يلبا اطلبي من سيدك انو ينيكك بكل ذل يا لبوه البت قالتلي نكني وافشخ طيزي يا سيدي نكني نكني بزبرك يا سيدي انا تحت امرك وطيزي تحت امرك افشخها لو تحب انا سخنت وزبري خلاص هيتفرتك المهم مسكت طيظها وففتحت رجليها شويه عشان ابص علي رمها لاقيتها ضيق اوي علي زبري رحت حطيت صباعي جو بقها وقلتلها مصي صباعي مصتو ورحت بدات ابعبصها في طيظها بصباغي الوسطاني كل مدخل صباعي ويبدا خرمها ينقبص علي صباعي البت تقول اي اي بيوجع يا سيدي رحت مدلو مره واحده صوتت وقالت اه بيوجع اوي طلعتو ودخلت صباعي الكبير مره واحده خرمها بدا يوسع رحت مطلع صباعي وحطيت زبري علي الخرم راس زبري كانت علي فتحه طيظها كانت ناعمه اوي البت بدات تطلع صوت هياج وكانت خلاص مستنيه اللحظه الي زبري هيشق طيظها المهم بدات ازق راس زبري في الفتحه بدات تتزحلق بس الفتحه كانت ضيقه بردو رحت ضاغط مره وااحده زبري دل زي السيف جوا طيزها ولاقيت البت صوتت فضلت تصوت وتقول اح اح اهموت هموت يا سيدي اي بيوجع براحه وانا عملت مش سامع وفضلت ادلو جامد اوي والبت خلاص روحها طلعت وفضلت تصوت وقولي مش قادره حرام عليك وانا فضلت ادخلو لدمدل علي اخرو البت لحم طيزها كان ناعم اوي وصوتها خلاني ابقا مفترس المهم سبتو شويه جوا طيزها وبدات اطلعو حته بسيطه البت مش مبطله صويت وتترجي فيا براحه المهم رحت مدخلو بقوه تاني وعملت نفس الحركه كذا مره ورا بعض وهيا هتموت من الوجع وفضلت اطلع وادخل اكني بضربها جوا خرمها وبدات امسك شعرها بايدي واشدو جادم البت هاجت اوي لما مسكت شعرها بدات تئن من المتعه وتقولي اوجعني اوجعني يا سيدي كمان المهم انا سخنت وفضلت اشد شعرها وادخل جامد وبايدي التانيه بضرب علي لحم طيزها بعز ما عندي ساعتها البت خلاص كانت هتتجنن من المتعه وتقولي اوي اوي اوي يا سيدي اضرب اضرب لبوتك اضرب كلبتك اعمل الي انت عاوزه في كلبتك مسكت الخرطوم وبدات اضرب جامد علي ضهرها وانا بنيكها وهيا هيمانه ومستمتعه وفضلت تقولي عبني عذب كلبتك يا سيدي اضرب اضرب يا سيدي انا كلبه استاهل الضرب وتصوت كل ما الخرطوم ييجي عليها لحد مجيت ضربتها مره فضلت تصوت وجات رعشتها حسيت لما بدا خرم تيزها ينقبض علي زبري عرفت ان البت بتجيب نشوتها دلوقت وفعلا نزل من كسها الميه كتير اوي والبت فضلت بعدها تقولي كلبتك خدامتك تحت امرك نيكها افشخها عذبها المهم فضلت اضرب بالخرطوم شويه وطلعت زبري وقلت هحطو في كسها قلتلها يلا يا لبوه افتحي رجلك شويه البت كانت خلاص هيجانه ومشتاقه في كسها مصدقت سمعت لاقيتها فتحت رجليها ورفعت طيزها شويه وقاالتلي كده يا سيدي قلتلها اه المهم حطيت زبري علي شفرات كسها بردو خرمها كان ضيق بس مكنش محتاج لتدليك عشان ميتها كانت لسه علي كسها المهم رحت غرست زبري مره واحده من غير اي مقدمات لاقيت شفرات كسها اتشرت بين زبري ومهبلها وسمعت صوت البت تصرخ جامد اوي وجعها اوي المرادي عشان زبري ملي كسها المهم مكنش دخل كلو رحت زقيتو كمان شويه البت قالت كفايه حرام عليك مش قادره وبدات اطلعو وادخلو جامد اوي ومسكت شعرها والخرطوط وفضلت اضرب علي ضهرها البت المرادي كانت هيجه اوي وفضلت تقولي اضرب شرموطتك يا سيدي اضربني عذبني اانا كلبه ولبوه اضربني وفضلت تطلع اهات الشهوه وانا بردو عجبني المنظر كل مضربها تطلع اهات وتشتم في نفسها قمت منزل جوا كسها لبني وهيا كانت ساعتها جاتها رعشه وفضلت تئن وتتوجع وانا بنزلهم وقالتلهم هفضل كلبتك وخدامتك طول العمر المهم طلعتو وقلتلها يلا يا كسمك انزلي علي الارض تاني مكانك نزلت علي الارض بوضع الكلبه تحت رجليا عمال تبوس رجليا وتقولي انا كلبتك المطيعه متسبنيش انا هفضل خدامتك تحت رجليك المهم الوقت كان اتار اتفقت اني هاجيلها تاني يوم الساعه 10 الصبح ودت منهم نسخه لمفتاح البيت وقولتلها اسمعي هقولك ايه دلوقت يا كلبه بكره الصبح من الساعه تسعه ونص تقعدي في الصاله في وش الباب وضع الكلبه ومعريه طيظك لحد ماجي لو جيت وملاقتكيش بنفس الوضع ده هتشوفي اسود ايام عمرك قالتلي حاضر يا سيدي المهم قبل ممشي تفيت عليها سابت التفه علي وشها وقاالتلي زيدني يا سيدي تف كمان اتنعم فيها مشيت بره الاوضه مشت ورايا علي ركبها لبست هدومي وقلتلها اياك اجي بكره ملاقيش الي قلتلك عليه يا شرموطه قالتلي حاضر يا سيدي المهم تاني يوم جبت معايا ولاعه وشمعه وقماشه سوده لربط العيون ووكرباج وشليتهم في كيس اتعمدت اتاخر ورحتلها عشره ونص عشان اشوفها لسه قاعده بالوضع الي قولتلها عليه ولا لا المهم فتحت الشقه ملاقتهاش في الصاله ناديت عليها جات جري من المطبخ علي ركبها وقالتلي لسه قايمه يا سيدي كنت بشرب انا قاعده من الساعه تسعه ونص بصيت بكل تكشير وحطيت الكيس علي الارض وقلتلها مفيش اي اعذار استعدي للعقاب
البت فضلت تبوس رجلي وهيا بتعيط تقولي بلاش الخرطوم بيلسع اوي وفضلت تعيط جامد شووطتها بالشلوت وقلتلها اخرسي دلوقت اقعدي علي ركبك واديكي وووشك علي الجزمه هتنضربي دلوقت عرفتي هتعملي ايه البت فضلت تعيط وتقول عرفت يا سيدي رت رافع ايدي اوي ونزلت علي ضهرها بالخرطوم جااااااامد اوي البت صررررخت صوووت اعلي صوت سمعتو منها بس في نص الصوت نزلت بقها علي الجزمه تكتم صوتها زي متكون نست الشرط وفضلت تبوس رجلي وتتاسف شلت رجلي وبعدت عنها البت فضضلت تقول انا كلبه ووسخه انا اسفه يا سيدي قلتلها مش محسوبه يا بنت الكلاب انتي صرختي نبدا من تاني البت قعدت تعيط وتحسس علي ضهرها وتتوجع كان شكلها مثير اوي حته لحم بيضا قدامك عليها خط احمر عمال يزرق المهم قلتلها يلا تعالي تحت رجلي يا كلبه عشان نبدا العقاب البدات مشت علي ركبتها واديها لحد موصلت تحت رجليا وخدت وضع الكلبه تحت جزمتي رجعت ايدي لورا ونزلت علي ضهرها بعزم ما عندي بالخرطوم علي ضهرها البت مطلعتش صوت وكتمت الصرخه جواها بس طلعت انفاس منها تدل انها متوجعه اوي البت نزلت وشها علي الجزمه تبوس بنهم عشان تطلع نفسها المكتوم من الضربه وقلتلها هااااا فين الشتايم قالت كلبتك الوسخه بتتاسف ارحمها كلبتك الحقيره مش هتعمل كده تاني قالتها بصوت مذلول قلتلها شاطره دي محسوبه المره الجي هتغير الشتايم دي قالت هقول ايه قولتلها هعلمك تقولي اي المره الجيا هتشتمي نفسك وتقولي علي نفسك لبوه وشرموطه ومنيوكه سيدك البت بصتلي وقالتلي انا عمري مقلت الكلام ده خالص قلتلها هتقوليه يا لبوه يا متناكه قالت حاضر حاضر الي تشوفو يا سيدي المره الي بعديها بقا هتشتمي اهلك هتقولي اهلي كلهم منايك تحت جزمتك ابويا وامي لباوي تحت امرك وانا واهلي منسواش حاجه تحت جزمتك البت بصت وهيا بتعيط وتقولي بلاش بلاش اهلي انا هقول كل حاجه عني بس بلاش اهلي قمت سايب الخرطوم من ايدي وقلتلها انا هعرفك هتقولي ولا مش هتقولي قلتلها حطي ايدك علي الارض يا بنت المنايك البت حطت ايدها علي الارض رحت دايس عليها برجلي وفضلت اضغط بنعل الجزمه لحد مكانت هتتفرك خالص وقلتلها هاااااااااااا هتقولي البت صوتتت صوووويت عالي اوي وفضلت تصرخ وتقولي هقوووووول خلاص خلاص صوابعي صواعي مش قادره قلتلها لا مش هحوش رجلي هفضل كده لحد ميتكسرو عشان يفكروكي ازاي تطيعي سيدك في اي امر قالت حرمت حرمت مش هنسا مش قادره ارحمني حرام عليك شلت رجلي وقلولتلها لما اشوف يا بنت الوسخه المهم خدت وضع الكلبه وانا وقفت وبنفس قوه الضربه الي فاتت ضربتها البت جسمها انتفض بس كتمت صوتها بردو ونزلت وشها علي الجزمه تبوس وقمات قالت انا لبوه تحت رجليك يا سيدي سامحني قلتلها هاااا والباقي قالتلي وشرموطه ومنيوكتك ومسواش حاجه من غيرك يا سيدي ارحمني وسامحني وارضي عني قلتلها مش بطال محسوبه يا شرموطه يلا التالته ورجعت ايدي ونزلت علي ضهرهاا جامد البت جسمها فضل ينتفض ونفسها مكتوم زي متكون هتموت ونزلت تبوس رجلي باست شويه كتار وبعدين قالت لبوتك خدامتك بتتاسف قلتلها المرادي اهلك يا بنت الوسخه قالت اهلي كلهم منايك ليك وابويا وامي لباوي وشراميط تحت امرك قلتلها ابوكي اسمو اي يا بت قالت اسمو رزق قلتلها قولي رزق ابويا معرص وكلب تحت امرك راحت قالت زي مقلت قلتلها وامك قالت سميره امي شرموطتك وتحت امرك يا سيدي ارضي عني المهم كملت باقي العشر ضربات وكل ضربه تتاسف وتتوجع وتشتم في نفسها واهلها بعد ملصت العشر ضربات ضهرها كان احمر اوي سبتها تاخد نفسها وقعدت علي الكرسي وقلتلها تعالي يا بنت اللبوه خلعيني الجزمه البت جات علي ركبها زي معلمتها وجات مسكت الجزمه بايدها رحت لطشتها علي وشها وقلتلها فكي الرباط ببقك وبسرعه قمات البت بدات تفك الرباط ببقها وبعدين خلعتني الجزمه قلتلها قلتلها خدي كل فرده ببقك وطيها بعيد خدت الجزمه في بقها ومشت علي اديها وركبها ودتهم بعيد وجات تاني قالتلي تحت امرك يا سيدي انا خلاص كنت علي اري وكنت عاوز انيكها المهم قلتلها تعالي امشي ورايا علي اوضه النوم وهاتي الخرطوم في بقك يا جزمه مشيت رحنا اوضه النوم وهيا ماشيه زي الكلبه ورايا والخرطوم في بقا انا سندت ضهري علي المخده وهيا علي الارض تحت رجلي خدت الخرطوم منها ومسكتو وتفيت علي وشها البت بصتلي واتخضت كانت عاوزه تمسخ التفه من علي وشها بس خافت اضربها قلتلها امسحي وشك في الارض قامت رمغت وشها في الارض وانا خلتها حاطه وشها علي الارض وقمت دايس علي وشها برجلي جامد اوي البت نفسها اتكتم وبتصوت وتتلوي وانا قلتلها مش عجبك تفه سيدك يا بنت اللبوه ماشي يا كلبه انا هربيكي وفضلت ادعك في راسها برجلي وهيا نايمه علي بطنها تتلوي عجبني المنظر واول مره اشوفي طيزها واكرز عليها كانت طيظها ناعمه اوي وطريه وكبيره وخرمها باين لونو محمر وكانت مغريه اوي حوشت رجلي البت فضلت تصرخ وتعيط وتقول حرمت قلتلها خليكي علي بطنك كده يا بت وخلعيني الشراب المهم خلعتني الشراب وانا جيت حطيت رجلي علي طيظها احسس وادعك علي الطيز الناعمه الي عماله تتهز وفاتح فلقاتها بصباع رجلي كانت طريه اوي البت بدات تئن وتقول اه اه بصوت ناعم البت كانت هايجه علي الاخر المهم قعدت رحت تفيت علي الارض وبصيت علي التفه وقلتلها عارفه هتعملي ايه دلوقت قالتلي الي تؤمر بيه يا سيدي قلتلها هتمصي التفه دي وتبلعيها سامعه يا كسمك البت سكتت ومنطقتش رحت ميلت وشديت شعرها جامد البت صوتت وقالت سامعه سامعه يا سيدي حاضر رحت ساكع وشها قي الارض وقلتلها يلا يا كسمك بسرعه مش عاوز اشوف نقطه بعد عشر ثواني زحفت البت علي بطنها وطيزها من ورا عماله تتهز قدامي وصلت للتفه وطلعت لسانها وبدات تمص في الاول كانت مضايقه بس بصت نحيتي شافتني مكشرلها راحت اتجنبت شري ومصت بقيتها وبلعتهم انا سخنت اوي وقلت انيكها دلوقت عشان الوقت اتاخر المهم فكيت البنطلون وخلعتو وطلعت زبري وقعدت علي السرير زبري كان شادد علي الاخر وواقف وراسو سخنه اوي وكبير والاورده باينه عليه كان خلاص مستعد يفرتكها البت بصت بعنيها عليه كده واول مشافتو شفته في عنيها الشوق اوي وكانت نفسها تقوم تقعد عليه بس خايفه مني لاحسن اضربها عشان مدتش ليها الاذن قلتلها عجبك يا لبوه بصت تاني في الارض رحت بالخطروم ضربها علي ضهرها وقلتلها ها جاوبي قالتلي عجبني يا سيدي قلتلها عارف اسمو ايه قالتلي لا قلتلها ده زبري الي هنيكك بيه اسمو اي يا كسمك قالتلي اسمو زبر سيدي الي هينيك كلبتو بيه قلتلها شاطره تعالي يا كسمك حطي راسك علي طرف السرير وافتحي بقك المهم جبت البت وقعدتها علي الارض وجبت وشها وحطيتو علي طرف السرير بحيث يكون وشها لفوق عشان اط زبري جوا بقها المهم قلتلها افتحي بقك يا لبوه فتحتو قمت انا واقف فوقيها وحاطط راس زبري علي شفايفها كان راسو كبيره علي بقها بس انا دوست عليه عشان يدخل جوا بقها ملي بقها علي الاخر رت مدل اكتر لحد موصل لزورها البت حسيت انها شرقانه فضلت ادخلو ادخلو لحد موقف خلاص جوا البت وشها احمر وخلاص جابت اخرها المهم طلعتو شويه البت فضلت تكح وكانت شرقانه وقالتلي حرام عليكي قلتلها طعمو حلو ؟ قالتلي اه يا سيدي بس كان هيموتني رحت شديتها من شعرها جامده ولويت وشها نحيه زبري وقلتلها طيب يلا مصي البت نزلت في مص بنقهم وكانت بتطلع لسانها تلحس راسو وتمص زي الشرموطه وانا شادد شعرها جامد وهيا تصوت وتمص البت كانت مبسوطه بالالم الي في شعرها الي اتخلط بمتعتها بزبري جوا بقها البت وهيا بتمص كانت عماله تقول كلام رهيب زبري يجنن يا سيدي نفسي افضل امصو طول عمري اجي شادد شعرها اوي تاجي مصوته وتقولي شد يا سيدي برتك انا ملكك وتحت امرك اعمل الي انت عاوزه انا خدامه زبرك انا كلبتك انا لبوتك وتمص بنهم ولهفه قلتلها بس كفايه يا شرموطه اطلعي خدي وضع الكلبه علي السرير طلعت علي السرير وقعدت علي ركبها واديها ورفعت طيزها نحيتي انا شفت طيزها عجبتني اوي رحت مرجع ايدي لورا ورحت ضاربها عليها ضربه جامده اوي بكف ايدي البت طيظها اتهز هزه واحمرت اوي مع صوت طالع من بقها بيصرخ ويقول اي اي حرام عليك وجعتني قلتلها عارفه دي اسمها ايه يا لبوه قالتلي دي طيظ كلبتك يا سيدي قلتلها شاطره يا شرموطه عارفه انا هعمل ايه دلوقت قالت اعمل الي انت عاوزه يا سيدي انا تحت امرك البت هاجت اوي وعرفت اني هنيكها قلتلها انا دلوقت هفشخ طيزك بزبري يلبا اطلبي من سيدك انو ينيكك بكل ذل يا لبوه البت قالتلي نكني وافشخ طيزي يا سيدي نكني نكني بزبرك يا سيدي انا تحت امرك وطيزي تحت امرك افشخها لو تحب انا سخنت وزبري خلاص هيتفرتك المهم مسكت طيظها وففتحت رجليها شويه عشان ابص علي رمها لاقيتها ضيق اوي علي زبري رحت حطيت صباعي جو بقها وقلتلها مصي صباعي مصتو ورحت بدات ابعبصها في طيظها بصباغي الوسطاني كل مدخل صباعي ويبدا خرمها ينقبص علي صباعي البت تقول اي اي بيوجع يا سيدي رحت مدلو مره واحده صوتت وقالت اه بيوجع اوي طلعتو ودخلت صباعي الكبير مره واحده خرمها بدا يوسع رحت مطلع صباعي وحطيت زبري علي الخرم راس زبري كانت علي فتحه طيظها كانت ناعمه اوي البت بدات تطلع صوت هياج وكانت خلاص مستنيه اللحظه الي زبري هيشق طيظها المهم بدات ازق راس زبري في الفتحه بدات تتزحلق بس الفتحه كانت ضيقه بردو رحت ضاغط مره وااحده زبري دل زي السيف جوا طيزها ولاقيت البت صوتت فضلت تصوت وتقول اح اح اهموت هموت يا سيدي اي بيوجع براحه وانا عملت مش سامع وفضلت ادلو جامد اوي والبت خلاص روحها طلعت وفضلت تصوت وقولي مش قادره حرام عليك وانا فضلت ادخلو لدمدل علي اخرو البت لحم طيزها كان ناعم اوي وصوتها خلاني ابقا مفترس المهم سبتو شويه جوا طيزها وبدات اطلعو حته بسيطه البت مش مبطله صويت وتترجي فيا براحه المهم رحت مدخلو بقوه تاني وعملت نفس الحركه كذا مره ورا بعض وهيا هتموت من الوجع وفضلت اطلع وادخل اكني بضربها جوا خرمها وبدات امسك شعرها بايدي واشدو جادم البت هاجت اوي لما مسكت شعرها بدات تئن من المتعه وتقولي اوجعني اوجعني يا سيدي كمان المهم انا سخنت وفضلت اشد شعرها وادخل جامد وبايدي التانيه بضرب علي لحم طيزها بعز ما عندي ساعتها البت خلاص كانت هتتجنن من المتعه وتقولي اوي اوي اوي يا سيدي اضرب اضرب لبوتك اضرب كلبتك اعمل الي انت عاوزه في كلبتك مسكت الخرطوم وبدات اضرب جامد علي ضهرها وانا بنيكها وهيا هيمانه ومستمتعه وفضلت تقولي عبني عذب كلبتك يا سيدي اضرب اضرب يا سيدي انا كلبه استاهل الضرب وتصوت كل ما الخرطوم ييجي عليها لحد مجيت ضربتها مره فضلت تصوت وجات رعشتها حسيت لما بدا خرم تيزها ينقبض علي زبري عرفت ان البت بتجيب نشوتها دلوقت وفعلا نزل من كسها الميه كتير اوي والبت فضلت بعدها تقولي كلبتك خدامتك تحت امرك نيكها افشخها عذبها المهم فضلت اضرب بالخرطوم شويه وطلعت زبري وقلت هحطو في كسها قلتلها يلا يا لبوه افتحي رجلك شويه البت كانت خلاص هيجانه ومشتاقه في كسها مصدقت سمعت لاقيتها فتحت رجليها ورفعت طيزها شويه وقاالتلي كده يا سيدي قلتلها اه المهم حطيت زبري علي شفرات كسها بردو خرمها كان ضيق بس مكنش محتاج لتدليك عشان ميتها كانت لسه علي كسها المهم رحت غرست زبري مره واحده من غير اي مقدمات لاقيت شفرات كسها اتشرت بين زبري ومهبلها وسمعت صوت البت تصرخ جامد اوي وجعها اوي المرادي عشان زبري ملي كسها المهم مكنش دخل كلو رحت زقيتو كمان شويه البت قالت كفايه حرام عليك مش قادره وبدات اطلعو وادخلو جامد اوي ومسكت شعرها والخرطوط وفضلت اضرب علي ضهرها البت المرادي كانت هيجه اوي وفضلت تقولي اضرب شرموطتك يا سيدي اضربني عذبني اانا كلبه ولبوه اضربني وفضلت تطلع اهات الشهوه وانا بردو عجبني المنظر كل مضربها تطلع اهات وتشتم في نفسها قمت منزل جوا كسها لبني وهيا كانت ساعتها جاتها رعشه وفضلت تئن وتتوجع وانا بنزلهم وقالتلهم هفضل كلبتك وخدامتك طول العمر المهم طلعتو وقلتلها يلا يا كسمك انزلي علي الارض تاني مكانك نزلت علي الارض بوضع الكلبه تحت رجليا عمال تبوس رجليا وتقولي انا كلبتك المطيعه متسبنيش انا هفضل خدامتك تحت رجليك المهم الوقت كان اتار اتفقت اني هاجيلها تاني يوم الساعه 10 الصبح ودت منهم نسخه لمفتاح البيت وقولتلها اسمعي هقولك ايه دلوقت يا كلبه بكره الصبح من الساعه تسعه ونص تقعدي في الصاله في وش الباب وضع الكلبه ومعريه طيظك لحد ماجي لو جيت وملاقتكيش بنفس الوضع ده هتشوفي اسود ايام عمرك قالتلي حاضر يا سيدي المهم قبل ممشي تفيت عليها سابت التفه علي وشها وقاالتلي زيدني يا سيدي تف كمان اتنعم فيها مشيت بره الاوضه مشت ورايا علي ركبها لبست هدومي وقلتلها اياك اجي بكره ملاقيش الي قلتلك عليه يا شرموطه قالتلي حاضر يا سيدي المهم تاني يوم جبت معايا ولاعه وشمعه وقماشه سوده لربط العيون ووكرباج وشليتهم في كيس اتعمدت اتاخر ورحتلها عشره ونص عشان اشوفها لسه قاعده بالوضع الي قولتلها عليه ولا لا المهم فتحت الشقه ملاقتهاش في الصاله ناديت عليها جات جري من المطبخ علي ركبها وقالتلي لسه قايمه يا سيدي كنت بشرب انا قاعده من الساعه تسعه ونص بصيت بكل تكشير وحطيت الكيس علي الارض وقلتلها مفيش اي اعذار استعدي للعقاب
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)