‏إظهار الرسائل ذات التسميات سحاق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سحاق. إظهار كافة الرسائل

سوازان الارملة الممحونة و بنت اختها المراهقة المثيرة في احلى قصة سكس سحاق

مرحبا قراء و عشاق قصص السحاق سأشارك معكم قصتي هاته حصريا على موقع Bzaaz انا سوزان 52 سنه ارمله من شهرين بيضه مليانه شويه بزازي كبيره ليا كرش صغير بيسموه سوه وهانشي طيزي يعني كبيره وطريه شعري قصير ورن التليفون وكانت المتصله اختي وقالتلي هتبعت بنتها عندي اسبوع لان عندها اجازه الدراسه ومنها تسليني ومنها تغير جو بنت اختي عندها 18 سنه بيضه شعرها اصفر عودها ملفوف مش تخينه ومش رفيعه بزازها متوسطين وطيزا مش كبيره لكن طريه ومدوره واستقبلتها في بيتي بالترحاب والاحضان وبوس الخدود والشفايف وقلتلها هتنامي معايا في اودتي وعلي سريري قالتلي لا يا خالتو مش عاوزه اضايقك قولتلها يا حبيبه خالتو مش هتضايق انا بحبك وبعد ما تغدينا قعدنا نتسامر ونتفرج علي التلفزيون وقلتلها يالا نقوم نحضر العشا ودخلنا المطبخ وحضرنا عشاء خفيف وقلت لها يالا بقه نقوم ننام واخدتها علي اوده النوم وقولتلها غيري هدومك والبسي لبس النوم والا اقولك انا هديكي قميص نوم من بتوعي ايام ما كنت في سنك كان جسمي زي جسمك. قالتلي حاضر وابتدت تقلع هدومها وقدامي وهيا مكسوفه او عامله انها مكسوفه ولبست قميص النوم وكان قصير اوي وعريان الصدر وكانت لابسه تحته سوتيان وكلوت وانا لبست قميص نوم برضه قصير وعراين الصدر وقعدنا علي السرير نجكي شويه قبل ما ننام وبعدين قالتلي يا خالتو انا مش بعرف انام الا لما اقلع السوتيان لانه بيخنقني وانا نايمه لو سمحتي يا خالتو فكيلي الكبشه وادتني ضهرها وانا خلعتلها السوتيان وشفت بزازها وحلمه بزها اوف علي جمالهم وفولتلها انا كمان هعمل زيك فكيلي السوتيان وخلعتهولي وبزازي نطت لقدام لقتها بتبص اوي عليهم قلتلها عجبوكي قالتلي ايوه كبار اوي نفسي بزازي تبقي في حلاوتهم قلتها تعالي في حضني ورمت راسها علي بزازي وانا حطيت ايدي علي بزازها ولعبت خفيف في الحلمات لقيتها بتزوم اممممم يا خالتو اههه. ورحت ماسكه ايدها مقربازها علي بزازي ودعكتهم في ايدها قالتلي حلوين يا خالتو اوي وحنينين عاوزه ارضع قلتلها ارضعي واعملي كل الي نفسك فيه وسيبني انا كمان ارضع بزازك ورحت واخده حلمه بزها اليمين في بقي امص وارضه وهي تزوم اممممممم اهههههههه يالراحه يا خالتو اووف اووووف لسانك حلو هاتي ابوسه ورحنا في بوسه كبيره وانا هجت وحسيت كسي اتبل رحت ماسكاها من شهرها ومقربه بقها علي كسي وقلتلها يالا ريحيني وهي فضلت تلحس كسي وتعض زنبوري بشفيايفها وانا بزوم اههههههههههه اوووووووووووووووف اححححححححححح اوووووووووووووي حلللللللللللللللووووووووووو كمان يالا يا حبيبتي عاووووووووووززززززززززه اججججيييييييب وهي تعض وتلحس وتدخل لسانها في كسي وتقولي هاتي جيبي يا خالتو يا حبيبتي في بقي عاوزه اشرب عسلك يالا يالا وانا اقولها اهوه اهههههووووووه بجييييييييييييب بجييييييييييييب لحد ما رتعشت وجسمي اتخشب وقلتلها خلاص خلاص سيبني ارتاح شويه قالتلي يا خالتو حرام عليكي تنامي وتسيبتي كده قلتلها هستريح شويه وبعدين هوريكي المتعه الي عمرك ما هتحسي بيها

سحاقية محترفة تحكي عن اول مرة مارست السحاق مع جارتها

مرحبا بكم انا سحاقية محترفة جدا و قد مارست السحاق مع اكثر من مائة فتاة من مختلف الاعمار و حتى مع نساء ناضجات و متزوجات و لم يسبق لي ان ذقت الزب باستثناء المطاطي و حين اكون مع الفتاة احس بانني رجل و استمتع و انا العب هذا الدور و اسمع اهات شريكتي و هي تتناك معي . و لكن كان اول مرة امارس فيها السحاق مع جارتي التي كانت اكبر مني و لها جسم نار حيث كان اسمها نوال و هي اكبر مني بحوالي عشرة سنوات و اتذكر انه في احدى المرات كنا لوحدنا في بيتنا في ايام الصيف الحارة و حين جلست كانت تلبس روب خفيف و فتحت رجليها فرايت كسها و كان محلوق و وردي و لا انكر انه اثارني و كنت اريد ان انبهها للامر لكني في نفس الوقت كنت معجبة بكسها و بقيت انظر اليه . و فجاة انفجرت نوال بالضحك و عرفت اني انظر الى كسها و سالتني هل اعجبك و تلعثمت و لم اجد ما ارد به عليها و سالتها عما تقصد و هنا زادت ضحكاتها و قالت طبعا انا احكي عن كسي و كانت هي ايضا سحاقية محترفة جدا و اخبرتني انها تحلق كسها كل اسبوع حتى يصبح ناعم و لكن ليس بالشفرة بل بالمواد الكيمياوية و يومها طلبت مني ان اريها كسي حتى تعلمني كيفية حلقه و كنت مترددة جدا لان كسي كان مشعرا جدا و لم يسبق لي ان حلقتهو مع ذلك فقد كنت اريد ان اريها كسي حتى اجرب ذلك الشعور و بعد تردد طويل خلعت كيلوتي امام نوال و كان كسي مشعرا جدا و هو ما جعلها تضحك عليه و حين حاولت لمسه امسكتها من يدها و منعتها لكنها امسكت من يدي و قربتها نحو كسها و طلبت مني ان اداعبها . و بالفعل لمست لها كسها و كان ساخنا جدا و شفرتيه طريتين و طلبت مني نوال ان ادخل اصبعي في كسها و كانت سحاقية محترفة جدا و قبل ان ادخل اصبعي طلبت مني ان امصه و ابلله باللعاب و بمجرد ان فعلت الامر و وضعت اصبعي داخل كسها حتى احسست بحرارته و لذته و بقيت اداعب لها كسها و انا اراها تذوب امامي و تتغنج و كانها تتناك و هو ما جعلني اقبل باملغامرة و تجربة الامر و طلبت منها ان تداعب كسي من الفوق من دون ان تدخل اصابعها . و بما انها سحاقية محترفة جدا فقد كانت تعرف كيف تداعبني و تهيجني حيث كانت تفتح شفرتي كسي باصبعين و تبقي اصبعها الاوسط تداعب به البظر و حواف الكس و هو ما منحني لذة جنسية قوية و لذيذةاحسست باحلى لذة جنسية في حياتي و انا اذوب بين اصابعها و لم اكن اعلم ان ممارسة السحاق ممتعة و تركتها يومها تلعب بكسي حتى اوصلتني الى الرعشة الجنسية باحلى طريقة ممكنة و كانت اول مرة امارس فيها السحاق قبل ان اصبح سحاقية محترفة . و من يومها و انا اغتنم الفرصة حين اكون وحيدة في البيت و انادي على نوال كي تبقى معي وعلمتني كيف احلق كسي و اجعله دائما صافيا و نظيفا و علمتني كيفية لحس الكس و مداعبة البظر باللسان و اشترينا زب مطاطي من فرنسا و صرنا نلاعب به اكساسنا حتى انها فتحت كسي بالزب المطاطي و من يومها و انا امارس السحاق على راحتي و لا اصبر على نوال التي جعلتني سحاقية محترفة . ثم تعرفت على فتيات اخريات و صرت انتقي الفتيات و احب الفتاة ذات البزاز الكبيرة مثلما كانت نوال بزازها الجميلة و اعشق مص الحلمة و حين الحس الكس احب شرب ماءه الذي يقطر منه و كثيرا ما علمت الفتيات السحاق و كيفية الوصول الى الرعشة الجنسية عن طريق المداعبات بشتى انواع السكس و مع مرور الوقت صرت سحاقية محترفة و خبيرة و صارت الفتيات تحكي عني و تخبر عني الى درجة اني صرت مطلوبة بكثيرو مؤخرا تعرفت على فتاة جميلة لم يسبق لها ان مارست السحاق و ذكرتني بايامي الاولى حين كنت على نيتي فتاة خجولة لكني لحست كسها و فتحت شفرتيها و ادخلت الزب المطاطي في كسها كاملا و هذا بطلب منها و تفاجات انها كانت مفتوحة لانها سقطت كما اخبرتني و هي صغيرة . و ما زلت اعلمها السحاق و نمارس الجنس و صرت اجد متعتي مع هذه الفتاة التي اتوسم فيها مستقبل زاهر في ان تصبح سحاقية محترفة مثلما حدث معي لما علمتني صديقتي نوال و انا الى غاية الان لم اذق الزب رغم ان عدة رجال حاولوا معي بشتى الطرق كي ينالوا من جسمي لكني احب الفتيات و احب الكس يحتك بكسي

سحاق ساخن بين الفة العروس الجديدة وصديقتها العذراء عبير

قصة سحاق ساخن مشتعل تدور احداثها بين صديقتين فاتنتين تبدأ يوم هيأت عبير الفتاة العذراء البالغة من العمر الرابعة و العشرين الحلوة و المثيرة نفسها ذات يوم للخروج من منزلها دون ان تدري ما ينتظرها من تجربة سحاق ساخنة حيث لبست أجمل الثياب فبدت كقطعة شكولاتة تذوب في الفم، فظهرت تفاصيل طيزها الكبير و استدارة السترينغ الملتصق بتنورتها السوداء القصير و قمصانها الأحمر الرهيف قد جعل بزازها المملوئتين يهتزان كلما تقدمت خطوة للأمام بكعبها الأسود العالي و شعرها الأسود المنسدل على ظهرها و شفتيها الصغيرتين الورديتين جعلها تبدو لذيذة تجذب أنظار الشباب و تشعل في صدورهم فتيلة الرغبة في النيك و ساقيها الناصة البياض و النقية من الشعر يلمعان برقا و سحرا متجهةكعادة الأحوال إلى منزل صديقتها ألفة الشابة ذات الأصول العربية المتزوجة و البالغة من العمر الثامنة و العشرين لتشرب معها فنجان قهوة حيث يتحدثن عن المشاغل و الطبخ و مواد التجميل الجديدة و عند و صول عبير لبيت صديقتها لاحظت أنها لم تفق جيدا من النوم بعد و لازالت في سكرات النيك اللذيذ مع زوجها ليلة الأمس فأخذت تحدثها عما جرىواصفة في ذلك كيف أن زوجها متعها في كسها و طيزها بزبه المتين و المنتصب كثيرا و كيف أنه كان يداعب بزازها الثائرتين بفمه و أخذت ألفة أيضا تصف صراخها المتعالي كيف كان لصديقتها و بررت ذلك لشعورها بجمرة اللذة تجتاح كسها من الداخل و الخارج حينئذ شعرت عبير أن جسدها يهتز بروعة ما قالته لها صديقتها و بدأت تتخيل في زب كبير يدخل كسها الضيق جدا و لا يخرج أبدا و أحست أن إفرازات كسها قد دغدغته من الخارج و هيج لها دمها الساخن و شفتيها الصغيرتين قد انتفخت من كثرة ما أطبقت عليهما أسنانها فلم تستطع عبير العذراء أن تتمالك نفسها و كسها الناعم المحمر و الصغير جدا مبتل بالإفرازات و التي كثيرا ما أخذت تزداد سرعة و بدون وعي منها و بحركة خفيفة نزعت عبير تنورتها و نزعت معه السترينغ الشفاف و ارتمت على الكنبة و فتحت ساقيها حتى أصبحا منفرجين جدا فأظهر ذلك شق طيزها الكبير و أخذت تمرر أصابعها فوق كسها المبتل و المنزلق و الذي يلمع من الإفرازات بسرعة مجنونة فتتأوه كثيرا لحد أن عروق رقبتها قد انتفخت من لهيب دمها الفايرأذهلت ألفة الشابة بما فعلته صديقتها أمامها لكنها سرعان ما ذوبها صراخ عبير الذي لم يكف و ذكرها بصراخها ليلة البارحة مع زوجها وهي تهتز فوق زيه المذهل ذو الرأس الخشن و أجبرها بنزع كل ملابسها وأن تتجه نحو صديقتها و تهبط على ركبتيها مقابلة كسها عندئذ أبعدت ألفة يد عبير المرتعشة من على فوق كسها و أخذت تلحسه بسلاسة و بغاية التفنن و الإحتراف فيتمايل لسانها تارة إلى الأعلى ليصل حد السرة و تارة أخرى إلى أسفل ليصل حد الشرج الذي لا يكاد يظهر من شدة صغره و ضيقه فارتسمت على وجه عبير الجميل ملامح الإستسلام لقوة اللذة التي اجتاحت كامل جسدها المستفز في نفس الوقت تقوم ألفة بمداعبة بزازها العارم ذو الحلمتين المنتفختين من أثر شفاه زوجها وبعد هنيئة قامت ألفة و ابتسمت لصديقتها عبير و فمسكت يدها و اتجها إلى غرفة النومو بدأتا يتبادلان القبل بشفتيهما و بلسانيهما و أخذت كل واحدة تمص بزاز الأخرى و تشد طيزها و يتلمستا خصريهما و ظهريهما العاريان كعراء الأرض أمام وجه الشمسبعد ذلك ارتمت ألفة على السرير الأملس و استلقت على ظهرها وبرمشة عين اتجهت عبير إلى كس ألفة و بدأت تلحسه و تلعقه بلسانها متبعة ما فعلته لها صديقتها فتتأوه ألفة كثيرا مما جعلها تقبض بيديها لحاف السرسر و تجره إليها من شدة شعورها بحرقة كسها من الداخل فقالت لصديقتها بصوت خانق و ملهف ” أرجوك جدي شيئا تدخلينه في كسي بسرعة”فقفزت عبير من مكانها و أخذت تبحث في درج خزانة ألفة فوجدت يد المشط الخشبية السميكة جدا و الملساء التي تسرح بها الفتيات شعرهن و عادت متجهة إلى ألفة و شرعت بتمريره على كسها الأحمر الساخن و المبتل بالإفرازات الشفافة الييضاء فقالت لها ” أدخليه أدخليه يا عبير” لكن صديقتها نبهتها بشدة سماكة يد المشك إلا أن هيجان ألفة و توتر عضلات كسها الداخلية جعلها تصر لتذوق لذة الكس الغير عادية خصوصا و أنه لم يقض على أيام ليلة دخلتها إلا أيام قليلة معدودة حينها بدأت عبير بإدخال يد المشط الهائل في كس ألفة بهدوء وبسلاسة فتوجعت كثيرا و بدأت بالصراخ فتقول “آي آي إنه مذهل أكملي أكملي يا عبير و حاولي الإسراع في إدخاله و إخراجه بكسي” في نفس الوقت تضغط بأصابعها على حلمتيها العسليتينتأثرت عبير بما تشعر به ألفة من لذة خارقة فأخذت تسرع في إدخال يد المشط الخشبي الغليض و إخراجه في كس ألفة الذي يكاد جانبيه أن ينشقا و يسيلا دما في نفس الوقت تقوم بالضغط بإصبعها من على فوق كسها الناعم الوردي، منطقة جنون المرأة شعورها باللذة المطلقة فتصيح هذه و تلك صوت تأوه عبير المتسارع و صوت صراخ ألفة الذي و صل حد البكاء لقوة ما منحه إياها المشط روعة غير متوقعة في مشهد سحاق أكثر من رائع

أمواج الياسمين قصة سكس طويله نيك جامد

كنت أدرس في بلد أوروبي في السنة النهائية,, ومشغولة بتحضير أطروحتي للتخرج وبشكل متواصل,,أقضي معظم وقتي بين مكتبة الجامعة والحديقة القريبة من السكن الجامعي,,حيث أنعم بالهدوء ,, والتركيز,, لايشغلني شيء سوى العمل بجد ونشاط ,, أتبحر بالبحوث لتخرجأطروحتي بشكل ممتاز.خاصة وأن أستاذتي التي كانت تشرف على الأطروحة ,, قد عبرت لي عن إعجابها بأسلوبيوكذلك أشتهادي,,كانت تشجعني باستمرار..** وذات يوم عدت إلى غرفتي على غير عادتي,, بعد عناء يوم طويل من البحث والتمحيص,, وكان صداع يضرب رأسي من الخلف,,رميت كتبي ,,بأقرب مكان على مكتبيسلمت على صديقتي التي تشاركني الغرفة وهي فتاة عربية ,, ورغم دهشتها من عودتي على غير عادتي ,,لم تسألني السبب, لأنها تعرف طبعي(قليلة الكلام) يحمر وجهي لأي سبب .وكنت قد تناولت غدائي في مطعم الطلبة,,قررت النوم فورا,, حيث كنت أشعر بالتعب والبردفأوربا جوها بارد جدا جدا,, ردت صديقتي التحية وكانت تجلس على سريرها القريب من سريري,, يفصلهما دولاب صغير,, ويبدو أن فضولها أخرجها عن صمتها فسألتنيخير ؟؟ عدتي باكرا اليوم !! عسى ما شر؟؟(ودون أن انظر إليها) تابعت خلع ملابسي قائلة: أبدا لا شيء فقط متعبة قليلا وأريد أن أنام. وبينما كنت أرتدي قميص نومي سمعتها تقولفلا أنتي بحاجة للراحة,,شكلك مرهقة جدا..دخلت سريري وأنا أقول لها : لو سمحتي ممكن أن توقظيني بعد السادسة؟؟,,نتعشى ثم أتابع التحضير.حاضر ,, نامي الآن وأنا بإمكاني الذهاب للدراسة عند صديقة لي,, كي تنامي براحتكلا ,,لا تغادري ,,أستطيع النوم ,, ولو كان الضوء مضاء,, سأغطي رأسي بالحرام فلا تغادري,,وعندما قالت جملتها التالية كنت قي سابع نومه.وبعد مدة لا أعلم كم مر من الوقتشعرت بصوت غريب في الغرفة,, ودون أن أرفع الغطاء عن رأسي أصغيت ,, وبدأت أسمع همسات وغمغمات لم تكن مفهومة في البداية ,,إلى أن بدأت أفهم ما يقال,,ولم أميز سوى صوت الفتاة التي تشاركني الغرفة,,وأما الفتاة الأخرى فقد سمعتها تقوللصديقتي :أممممم أن الفتاة التي تسكن معك ,,عبارة عن قطعة كاتو تسير على الأرض ,, يا الهي كم هي جميلة,, تسحر,, يبختك .أبدا هي بواد وأنا بواد آخر,,لماذا؟؟ انتو مش أصحاب؟؟بالعكس نحن أصحاب جداإذا؟؟ مار أيك أن نعرض عليها الأمر لتشاركنا,, ولا أخفيكي أنني أموت من الشهوة كلما وقعت عيني عليها أراقبها باستمرار من نافذة غرفتي ,, حتى تغيب بين الأشجار حاملة كتبها,,وحقيبتها,,والتي كم تمنيت أن أكون مكانها,,معلقة على كتفها,, وتلوحقرب طيظها المدورة والبارزة بشكل مرعب .مثيرة للغاية تحت الجينز.** (عاد إلي الصداع في مكمني تحت الحرام وبدأ جسمي يغلي) فقالت صديقتيأخفضي صوتك أرجوكي ,, لا أريدها أن تستيقظ,,,ولعلمك هي جدية جدا,,فقد يزعجها هذا الكلام وأخسرها للأبد.(ألحت الضيفة) جربي بشكل خفيف فقد تقبل,,وأن رفضت هي على كل حال ستغادر نهاية العام؟؟أبدا ,,لن أفعل ,, ويكفيني أنها تشاركني الغرفة,, أغذي ناظري بشكل مستمر بجسدها الرائع ,,دون أن تكرهني. ( زادت حرارتي وكدت أصرخ من الدهشة لهذا الاعتراف)(أجابت الضيفة) عجيبا؟؟!!,, هي مثيرة لدرجة قاتلة,,ألا تحرك فيكي سيء؟؟ أم تراكمتمارسون من خلف ظهري؟؟؟ هههههه..(هنا بدأ العرق يتصبب من جسدي ,,ارتفعت حرارتي وجف حلقي وبدأكسي يرتجف بعنف من الداخل,,وأخذ صدري يعلو ويهبط,, صارعترغبتي ,,كبتها كعادتي دائما,, عندما استثار)** لاحظت فجأة أن السكون قد ساد في الغرفة,, لم أستطع أن أعود للنوم,, عشرات التخيلات تطرق رأسي ,,تصفعني بعشرات عشرات الأسئلة,,دون جواب واحد. شعرت أن سقف الغرفة سيسقط فوقي,,فالصمت رهيب ,,ثقيل ,,وفجأة آآآآآآي آآآآآآي ,, صرخة مكتومة سمعتها ,, لكنها جلية,,صدرت عن صديقتي,, فاطمأن قلبي رغم قلقيعليها,, وارتحت حين سمعتها تكرر بصوت منخفض ,, آآآآي آآآآي دخيلك يعمري موتيني آآآآآآآآيي ( هنا شعرت بالدماء تصعد إلى مخي تغلي,,فزاد جفاف حلقي وتصبب العرق من كامل جسدي,,وبدأ بظري ينبض بشدة أدهشتني,, شعرت برطوبة في كيلوتي,, خدر لذيذ سرى في أوصالي ,,تمنيت لو أن صديقتي وافقت على طلب الضيفة ,, مع أنني غير متأكدة من ردي ,, لكنه مجرد تمني الآن,, أقتحمني الصوت نفسه ,, صوت صديقتي مرة أخرى ,, منخفض ,, جدا ,, آآآآآه ه ه أممممممم آآآآيدخيلك أنااااااا كمان ,, كماااااان أووفت آآآآي آآآآآآييي ( سمعت صوت مص وقبلات واضحا جليا بلا تحفظ,,, وارتفع الصوت أكثر مم حطم أعصابي,, سحق روحي وفجرشهوتي,,بصمت جارح,, انهمر عسلي بين أفخاذي ,, مليء كيلوتي,,وعبق في سريري ,, فشعرت براحة غريبة خدرني شعور لم أجربه من قبل,, سعادة ما مررت بها في حياتي,,فهدأت روحي وارتخت أعصابي دون أ أستطيع حراكا ,,واستمر الحال لفترة ,, قذفوا عدة مرات ,, فهمت ذلك تصريحا,,دون أن أجريء على النظر ولو لمرة واحدة خاطفة ,,كل هذا يجري خلف ظهري ,, يجلده بلذة عجيبة ,,(سمعت الضيفة تقول بصوت خفيض : آآآآآآه ياروحي على كس الملاك النائم ,, آخ لو أطوله بس,, سآكله حتما ) هنا جن جنوني بصمت جارح ,, شعرت أنها تغتصبني ,, تنيكني غصبا عن إرادتي ,, غضبت ,, لكنه غضب محايد ,,و لذيذ,,كنت محامية فاشلة في الدفاع عن نفسي ,, أرفض أن أتحرك قيد أنملة,,أو حتى أتقلب كي لا تنتهي الجلسةبسببي ويطير الحمام ,, كنت سعيدة تارة ,, غاضبة أخرى,,وغارقة في بحر العسلوارتعاشات مكتومة ,, مزقت كسي بصمت ,, دون أن أستطيع لمسه !!!!!كي لا ينكشف أمري ,,وماتت أماني على شفتي الملتهبة من عضي لها ,, قبل أن تولد,, خاصة وأنني كنت قد جربت الجنس بشكل بسيط في بلدي وأنا في سن صغيرة بعض الشيء مع أبن خالتي ,,طالب الصف السابع ,, وكنت مثله بالعمر ,,ومازلت أذكر كيف كان يدخل زبره في كسي فأشعر بألم لذيذ,, وكان يقول لي أنتي حلوة,, أنتي مرتي,,وكنت ألعب دور الزوجة المطيعة,, خاصة وأن أهلنا خارجا لوقت طويل,,في العمل,, وكنا نحن قد عدنا لتونا من المدرسة,,فكان يجلس على الكنبة ويطلب مني أن اصنع لنا أبريق من الشاي,, فاذهب لتلبية طلبه بسعادة كبيرة,,فأضع الإبريق على *****,, ثم أعود إليه فيرفع فستاني ويحاول أن يدخل زبره في كسي من جديد بعد أنيبعد كيلوتي قليلا ,, من ناحية الفخذ ,, كان زبره صغير جدا على ما أذكر لكنه كان يشعرني بلذة وألم في نفس الوقت ,,كان انتصابه عجيب,, يسعدني بجد,,وأذكر أنه كان يخرج صدري ويمص بزازي ونضحك ,, قال لي أنه شاهد رجلا يفعل ذلك فيفيلم عند صديق له ,,في صفه,, سمعنا الماء يغلي في الإبريق ,, فذهبنا للمطبخ معالنعد الشاي ,, وقد لاحظت أن أبن خالتي (جمال) كان يحب مساعدتي في المطبخ ,,وحقيقة الأمر كان هو من يفعل كل شيء ,,ثم يعود ليجلس مكانه ,, بينما أقدم أنا صينية الشاي,, فيصبه ونشرب ونحن نضحك ,, ثم يضع جمال أغنيه أم كلثوم بجهاز الكاسيت واذكر أنها أغنية(أنت عمري) كان اشتراها من أجلي خصيصا كما قال,,ولم نكن حينها نفقه من الأغنية سوى كلمتان هما(أنت عمري) ,,وبعد أيام جاء جمال يقول لي ,, تعالي مشتئلك كتير بدي نيكك الآن,, قلت وأهلك؟,قال أمي ستأتي عنكم بعد قليل,,والباقي لن يعودوا قبل المساء,,قلت عليك أن تطلب ذلك من أمي أولا,, ففعل وقالت أمي ونحن نغادر حاملة حقيبتي المدرسية ,, ذاكروا مليح ,, فالامتحانات على الأبواب,,وفي الحقيقة كان هو من يكتب لي الواجب بشكل مستمر ,, كنت ذكية من الطالبات المتفوقات,,ومميزة بصوت جميل وشكل جميلانتبهت لهذا من خلال التعليقات التي كنت أسمعها هنا وهناك وأنا لم أحض بعد .لاحظت أن ابن خالتي جمال قد بدأ يسرح شعره للخلف على غير عادته,, مما جعل شعره يقف مثل الإبر ,,وكنت أضحك لمنظره الجديد ,, فكان يغضب ويقول: أنا أفعلذلك من أجلك ,,إلا ترين الرجال كيف يسرحون شعورهم للخلف,, انقطع عن الضحكأمامه وأذهب للمطبخ بحجة أنني أريد أن أشرب ,, وهناك أضحك بدون صوت ,, حتى تدمع عيناي,, برهة ويضبطني جمال بالجرم المشهود,, حيث كان قد تسلل إلي على رؤوس أصابعه ,, فيضحك هو الآخر معي ناسيا أنني أضحك عليه ,, وأحيانا كان يتجاهلني وينشغل بكتابة واجباتي المدرسية ,, وزبره منتصب تحت البنطلون الجينز.*** فجأة استفقت على صوت إغلاق باب الغرفة الرئيسي دون أن أعلم متى أنفتح سابقا ) لم أشعر به فقط سمعت صديقتي ,, تودع صديقتها قائلة بصوت منخفض ,, يوم الأحد جايه ألعن أبوكي في عقر دارك يابقرة,, ثم ضحكتا معاوالضيفة تبتعد ,, أغلقت صديقتي الباب ودخلت إلى الحمام.تنفست الصعداء ,, نظرت إلى سريرها ,, فكان في فوضى تبوح بما كان قبل قليل,,سمعت صوت تدفق الماء في الحمام,,كانت صديقتي تستحم ,, فكرت أن أغير كيلوتي ,, ثم غيرت رأي ,, قلت بعد أن استحم,,جلست في مكاني مستندة للخلف ثمأشعلت سيجارة ( كنت أدخن) على خفيف ,, سرحت بأفكاري ,,ترى من هي تلك الصديقة ؟؟ من تكون ؟؟ هل أعرفها؟؟ ماذا تدرس؟؟ ومع من تسكن؟؟ ثم كم عمرها؟؟ وهل هي جميلة,,ما لون بشرتها؟؟ وشعرها طويل أم قصير ؟؟ وووووووو** خرجت ( ماجدة ) من الحمام عارية الى من بشكير يلف رأسها ,,هي عادتها,,بعد الحمام ,, تحب أن ترتدي ملابسها في الغرفة ,,لا أعرف لماذا ,, عكسي تماما,,وهي لم تكن تخجل مني أو تحسب لوجودي أي حساب,, وكنت لا أحدق طويلا في تفاصيل جسدها ,, لم يخطر ذلك ببالي أبدا ,, كانت تشعر بذلك وتعزوه لعدم اكتراث,,إلا أن الحقيقة غير ذلك تماما ,,بل كنت أكثر من مهتمة بجسدها الرائع ,, إلا أنني أيضا كنت خجولة جدا جدا,, كأنني أنا التي تقف عارية ,, وكانت ماجدة تعرف جديتي وخجلي الشديد ,, صدمت عند ما رأتنيأجلس في سريري ,,أدخن وقد سرحت بعيدا,, فسألتني بحذرمتي ؟؟ أقصد منذ متى وأنت مستيقظة؟؟( تريد أن تعرف ) إذا كنت قد سمعت ما دار وما كان بينها وبين صديقتها,, تجاهلت سؤالها وتابعت التدخين,, لبست قميصها وتابعت: كنت سأوقظك بعد أن أخرج من الحمامماشي,, لا تهتمي,, سأستحم أنا أيضا وأعود للمذاكرة ,,لم تجب وتابعت تحركات مختلفة في أنحاء الغرفة ونظرة شاردة في عينيها,,كنت أراقبها بحذر ,, أنهيت سيجارتي ,, دخلت الحمام,, كانت رائحة شهوتي تملئ جسدي وملابس,,إلا أن ماجدة لم تلحظ ذلك ,, تخلصت من ملابسي ,, وقفت أمام المرآة عارية تماما ,,كان الحمام واسع والمرآة كبيرة تظهر كامل الجسد ,, كانت المرة الأولى التي أتأمل بها جسدي بهذا الشكل الفاحص ومازالت كلمات ضيفة ماجدة ترن في أذني,, عندما سمعتها تقولأنني قطعة كاتو تسير على الأرض ,, بدأت عيناي جولة متفحصة لكل تقاطيع جسدي,, رقبة بيضاء طويلة,, شعر أسود طويل,, وجه جميل الملامح ,, شفتان حمراوان بلون الكرز ,, وأما النهدين فكانا كمدفعين في قلعة,, نافرين بحلمات وردية تميل للون الكاكاو قليلا,, بحجم رائع,, بطن أبيض وسرة جميلة,,أرداف متناسقة ,,كس أبيض ذو شعر خفيف لم احلقه في حياتي حسب وصية أمي ( لا تقتلعيه حتى تتزوجي) كي لا يعود للظهور بكثافة ,, ساقان مرمر كنت قد نظفتهم في الصالون من أيام قليلة,, كنت أمشط شعري وأنا أنظر لنفسي ,, نسيت أنني لم أدخل البانيو بعد ومازلت لم استحم,,ضحكت من نفسي,, توجهت للبانيو,, نظرت بالمرآة إلى طيظي كانت فعلا كما قالت صديقة ماجدة جميلة كروية الشكل مشدودة,, وكانت المرة الأولى التي أتفحص فيها جسدي بهذه الطريقة التفصيلية وشعرت بالإثارة ,, فجأة سمعت ماجدة تطرق الباب من الخارج وتسأل : هل أنت بخير؟نعم لا تقلقي سأخرج عما قريبقلقت عليك ,, إذ تعودت منك الغناء في الحمام ,, صوتك جميل فلا تحرميني منه,,وأيضا لا صوت للماء!!؟؟ فماذا يجري,, احمر وجهي لكلامها كأنها كانت معي في رحلة تفحصي لجسدي,, انتبهت وأسرعت بفتح الدش,,وأنا أقول : لا شيء هناكسأخرج عما قريب ,, لا داعي للقلق ماجدة.هل تريدين شيئا؟؟؟(بحكم العادة) أجبتها دون تأخير,, لا ,, لا ,, شكرا (وكنت كاذبة) لا ادري لماذا تخيلتها معي في البانيو,, احمر وجهي لمجرد الفكرة ,, نعم كنت أريد شيئا وهو ماجدة نفسها بجسدها الرائع,,وشعرها الكستنائي الطويل,, بدأت استحم دون أن تغادرمخيلتي تفاصيل جسدها تفصيلة تفصيلة حتى وصلت الى كسها تخيلته شهيا وقد عاودني صوتها المكتوم وهي تعاشر صديقتها آآآآآآآآي كمااااان كماااااان ياحيااااااتييييي آآآآآآه ه ه أممممممم ,, ارتفعت حرارتي والماء ينساب على جسديبدون وعي مني راحت يدي اليمنى تفرك كسي والأخرى تفرك صدري,, حلماتي الوردية التي استنفرت أكثر من قبل وبدأت رحلة آهاااااات مكتومة كي لاتسمعنيماجدة التي لا يفصلني عنها إلا جدار الغرفة,, ومع استمرار الدعك الصدري وكس هاجت شهوتي كثيرا فأدخلت أصبع داخل شفرتي كسي قليلا مما زاد في تهيجي وشعرت بلذة عجيبة تجتاحني أمممممم آآآآآآآآآآي دوار خفيف يضرب رأسي آآآآيآآآآآييييي (أول مره بحياتي) أمارس شيء قرأت عنه ولم أجربه(العادة السرية)شعرت أن في كسي ناااااااار ,,,ناااااااار لذيذة نار شهية أمممممم أنفجرت شهوتي انتفض جسمي بشدة كأنها نبع عسل ,, اندهشت لغزارتها,, وكنت اعتقد أنها عند الرجال فقط ,, شعرت بسعادة لا توصف وعرفت قيمه ما أملك ,, حاولت أن أكمل حمامي بسرعة,, لم تسعفني قواي التي انهارت وبدأ صدري يعلو ويهبط بسرعةوضباب بخار الماء الساخن زاد الطين بله,,شعرت بزوغان عيناي ,,جلست على حافة البانيو لالتقط أنفاسي المنهكة وشعرت كأنني عدت لتوي من ساحة معركة فيتلك اللحظة طرقت ماجدة الباب مرة أخرى قائلة بقلق حقيقيعزيزتي ليست عادتك تأخرتي ولا أسمع صوتك؟؟ آسفة لإزعاجك ولكن هل أنت بخير حقا؟؟(دون وعي) أجبتها ,, كلا لست بخير ,, لست بخيراندفعت ماجدة بسرعة فاتحة باب الحمام مسرعة نحوي ورعب حقيقي على وجههاأغلقت الدش,, فتحت باب الحمام على مصراعيه وأيضا النافدة الصغيرة لتخرج البخار الكثيف الذي اعتقدت انه ضغطني ,, ( رأتني لأول مرة عاااااااااااارية تماما)حتى من ورقة التوت كما يقولون في الأمثال,,استرقت ماجدة نظرة نهمة سريعة إلىكسي الذي حاولت أن استره بيدي وكذلك صدري,, تجاهلت ماجدة محاولاتي تلك ووجدتها فجأة تشم هواء الحمام ثم أمسكت بيدي اليمنى تحديدا شمت أصبعي الأوسطمصته برفق وعلى عجل,,كأنها أدركت ماذا فعلت منذ قليل,,ثم أغلقت النافذة الصغيرةفوق رأسي ,, أخذت الدش بيدها وأخذت تغسل شعري وجسدي سريعا وهي تقولمعلش ياعمري,, لا تقلقي دوخة من ضغط الحمام,, بكره استحمي من جيد,, لا بل أنامن ستقوم عنك بهذه المهمة,, مشطت شعري على عجل ناعم وطويل,, نظراتها تأكلجسدي بصمت وقد احمرت وجنتاها اشتهاءا لي ,,واحمرت وجنتاي خجلا,,(حدثت نفسي ترى هل علمت ماذا فعلت قبل قليل ) ولماذا مصت أصبعي؟؟!!!!! لاحظت احمرار وجهي فقالت- لا .. لا تخجلي مني ,,نحن أخوات,, تناولت روب الحمام خاصتي وألبستني إياه ,, ثم لفت رأسي بمنشفة وأخرجتني إلى الغرفة نصف محمولةفي حضنها ,, مددتني على سريرها !!هذا سريرك!!!وسريرك أيضا ( هنا حاولت أن انهض لأحضر ملابسي من خزانتي) فقالتماذا تريدين؟؟ملابسيلست بحاجة لها الآن ,, ولا أحد هنا غيرنا ,, حل المساء ولن نقبل زيارة أحدفأنا أيضا مرهقة فاطمئني واستريحيأريد كيلوت وملابس داخلية على الأقل ؟؟أبدا لست بحاجة لشيءكيلوت ضروري,, لوسمحتي لا أستطيع النوم هكذا,,لست متعودة ماجدةأنا عكسك تماما لا أطيق الداخلي وقت النوم ( عادتي من زمان)ثم فتحت خزانتي وأخرجت كيلوت أحمر ألبستني بيدها دون أن أرفع الغطاء عني ,, شعرت بخيبة أملها برأيه كسي وجسدي مرة أخرى,, غطتني وغادرتلبرهة ثم عادت بكأس من عصير الليمون وقدمته لي ( ودون سابق إنذار) تذكرت أمي التي كانت ترعاني في أوقات مرضي وانهارت دموعي فجأة واخذ جسدي يرتجف (قشعريرة) صعقت ماجدة ورقت لحالي ,, دخلت إلى جانبي في السرير ضمتني إلى صدرها بحنان كبير,,اصرت أن اشرب من العصير ولو قيلا لاستعيد نشاطي بعد جهدففعلت تحت إلحاحها,,ثم وضعته جانبا,, حضنتني ماجدة بحنان خالص حيث لمحت في عينيها دمعة حائرة ,,رفعت المنشفة عن رأسي ووضعتها جانبا ومازلت في روب الحمام تمددت وتمددت ماجدة قربي ,, وضعت رأسي على زندها ,,مسحت دموعي دون أن تسألني السبب عن حزني المفاجئ .... ونحت تحت الحرام وجسمي ملتصقبجسد ماجدة الرائع ------ قالتاهدئي ,, أنتي في حضني حبيتي ------ قبلت خدي قريبا جدا من زاوية فمي فسرىخدر لذيذ في جسدي وهدأت روحي ---- خاصة أن ماجدة طمرت رأسي في صدرها العامر,, المعطر,, وهي تمسح بيدها على شعري الذي مازال رطبا اثر الحمام ,,بحبوحنان كبيرين ثم سألتني قائلة : ما رأيك أن أعد لنا عشاءا خفيف ثم نخلد للنوم باكرا( وأنا أحاول النهوض لأذهب إلى سريري) لا ,,فليس بي رغبة للطعام ,, شكرا ماجدةأتعبتك معي ,, كلي أنت ..أنا أريد أن أنامجذبتني لصدرها --- حضنتني --- قبلت وجهي قائلة إلى أين؟؟ لن تغادري هذا السريروممنوع على المريض أن ينام بلا طعام ,,أوامر الطبيب هههههه ضحكنا معا وقلتلم تتخرجي بعد وبحدأتي تتحكمي بي من الآن؟؟ ههههماذا أفعل أول زبونة لي ومتل القمر ههههههتجاهلت تلميحها وشعرت هي بخجلي من احمرار وجهي فتابعت سأعد العشاء وستأكلين معي ولو قليلاماجدة أرجو كي لا رغبة لي بالطعام ,, لا أريد( ألحت) وإذا قلت لكي وحياة ماجدة التي تحبك هل ستكسفينني؟؟( شعرت بالحرج) ابتسمت ولم اجبهاكنت أعرف معزتي عندك.. لكنك لم تحاولي يوما أن تعرفي معزتك أنتي عندي وقبلتخدي قبلة خفيفة ثم قبلت عيناي ----- قبلة لكل عين ( أخرستني المفاجأة) لم اعترضثم غابت لوهلة في المطبخ الصغير,, وعادت تحمل صينية عليها كأسين من الشاي وساندويشتان من الجبن ,, وكنت قد غفوت فعلا ----- بادرتنيلن تنامي قبل أن تأكلي حياتي ولو قليل,, لا تنسي فقد وعدتني,,( صحوت) رغم أني لا أذكر ذلك الوعد الذي اخترعته ماجدة,, جلست في مكاني تناولت كأس الشاي ,, رشفت القليل ,, بينما أصرت ماجدة أن تطعمني بيدها ,, خجلت ولم أعترض أيضا ,, وأيضا لاحظت ماجدة أن الخجل يصبغ وجنتي احمرارافبادرتني ---- ياحبيبتي ألف مره قلت وأكرر الآن : لااااااا تخجلي مني فأنا أحبك جدافلا داعي للخجل أرجو كي,, تصرفي براحة تامة..**** تناولنا العشاء بصمت ,, وغرقنا بأفكار شتى,, وبالنسبة لي كنت أفكر ,, كيفسننام معا؟؟ وانظر إلى سريري,, ويبدو أن ماجدة شعرت بما يدور في رأسي فأدهشني قولها -------- ولا تفكري تتحركي من هنا إلا لقضاء حاجة هههههههههههضحكنا حيث تابعت ماجدة ---- أفشتك صح؟؟؟ هههههههلم أستطع أكمال طعامي واعتذرت منها شاكرة – فقالتلهذا جسمك لا يمتلئ أبدا ,, أنا ملاحظة مذ عرفتك أن أكلك زي العصافير ياعصفورةوسأطلق عليكي لقب عصفورتي ههههههه,, يلا تمددي وسأعود حالا ,,لحظة وعادتأطفأت النور وأضاءت النور الليلي ,,أنزلت الابجورة لتبعد الأضواء الخارجية,, وقبل أن تدخل إلى جانبي بادرتهاطيب قميص نوم زيك على الأقلحاضر يزنانة ههههههه ,, ياعصفورة أمرك قميص نوم ,, وكان ما أردت حيث فتحت خزانتي ولاحظت أنها تبحث وتبحث حتى وجدت قميص بعينه,,كان قميص نوم زهري اللون,, شفاف,, عريان الصدر,, مغري للغاية....ودون أي استشارة قالت: سترتدين هذا القميص بالذات لأنني أحبه عليكي جدا وأنزلته في رأسي ,, وكنت أحاول أن اخلع ثوب الحمام الرطب بسرعة لأخفيصدري المندفع للأمام بتحد ظاهر ,, إلا أن ماجدة توقفت فجأة والقميص مازالمرتفع على أكتافي,, سحبت ثوب الحمام ببطىء,,رمته بعيدا شعرت بعينيها تنشبفي جسدي بصمت,,وارتعشت خوفا ولذة في نفس الوقت,, أحسست بالدماء تغليفي عروق ماجدة ,,حيث ذبحتها الرغبة,, فأحست بما يعتريني وأشفقت علي ربمالمعرفتها بجهلي بأمور الجنس ,, وربما لشيء لم أدركه,, وربما خشيت أن تقدمعلى شيء يجعلني أكرهها كما صرحت لضيفتها سابقا,, لذا وبعد تردد ظاهر---بل وقاهر---- ألبستني قميصي وتمددنا قرب بعض,, فحضنتني وأخذت تلعب بشعريالمنسدل على صدري العامر وأكتافي العارية --- ثم سمعتها تقول :ممتااااااز غداليسى لدينا دوام ,, سننام براحتنا ,, مار أيك عصفورة؟؟؟؟؟ ههههههوالدراسة ؟؟؟ والأطروحة؟؟!!!!كسس أم الجامعة كلها,, من أولها لآخرها,, صحتنا بالدنيا ,,خلينا نآخد نفس!!!!!!ويا ويلك أشوفك ماسكه كتاب ,, قلم ,, أو حتى ورقة هههههه مفهوم عصفورتي؟؟ضحكنا وكانت ماجدة أكبر مني بعامين فقط,,,رقيقة ,, طيبة ,, حنونة جدا ,, لم نختلف يوما منذ أربعة أعوام ----- مرت حوالي نصف ساعة وماجدة تلعب بشعريحتى غفونا ... رغم أننا شعرنا بالشرر يتطاير من جسدينا تحت الحرام وخاصة عندما قبلت أحدانا الأخرى وقالت تصبحي على خير.. وأذكر أن قبلتي كانت سريعة خجلة وكانت قبلتها نار على خدي ,,أحسست ارتعاشتها معها,,وحمحم أنفاسها فأسرعت وغمرت وجهي بصدرها محاولة النوم,, وفعلا غفوت على صوت أجمل موسيقى سمعتها بحياتي ,, صوت دقات قلبها مع انخفاض وعلو صدرها الشهي..كاتمة رغبتيبها ,,والدهشة تملؤني من هذه المشاعر الجديدة (الغريبة) عني..مرت برأسي عشرات الأسئلة دون جواب ----- إلى أن غفوت تماما ولم اعرف متى غفت ماجدة...ودون أي استشارة قالت سترتدين هذا القميص بالذات لأنني أحبه عليك جدا ,, أنزلته في رأسي وكنت أحاول أن أخلع روب الحمام بسرعة لأخفي صدري عنها إلا أن ماجدة توقفت فجأة ..رمت روب الحمام بعيدا وألبستني قميصي الشفاف .. شعرت بعيونها تــــــأكل صدري بنهم.تمددنا قرب بعض .. وعـــــــــــادت تحتضنني وتلعب بخلات غرتي التي جفت .. وبشعري المنسدل على صدري وكتفي ثم قــــــالت وهي تفكر : ممتاااز .. غدا ليسى لدينا جامعة سننام براحتنتا.. مارأيك ؟؟ قلت والدراسة ؟؟!! والأطروحة ؟؟ فقالت ( كس أم الجامعة كلها مــــــن أولها لآخــرها ) صحتنا بالدنيا ,, خلينا بكرة إجازة ,, ياستي نااخد نفس ,, وياويل ويلك لــوشفتك بكرة ماسكة كتاب ,, قلم ,, أو حتى ورقة ,, مفهوم عصفورتي ,, فضحكنا ,, وكانت ماجدة أكبر مني بعامين فقط ,,فتاة رقيقة حنونة وطيبة جدا ,لم نختلف يوما منذ أربعة أعوام مضت,, مرت نصف ساعة وماجدة تلعب بشعري ,, وتفكر بشيء ما,, وتحدثني حتى غفونا,, وكان الشرر يتطاير مــــن جسدينا بصمت ,, خاصة عندما قبلنا بعضنا وقلنا تصبحي على خير,, كانت قبلتي خاطفة خجلة,, وكانت قبلتها كجمرة من نــــــار لسعت خدي ,, شعرتبحمم أنفاسها وهي تقبلني فأسرعت وغمرت رأسي ووجهي بصدرها وحاولت أن أنام ,, وفعلا غفوت لأول مــــــــرة ووجهي بيــن ثدييها ,وذقنها عند قمة رأسي,, يديها واحــدة تحت رقــبتي والأخـــــرى تلتف عــلى كتفي العاري ,, لاحظت أن أصابع يديها كانت تنقبض تارة وتنفرج أخرى,, كأنها كانت تشاور عقلها بشيء ما,, إلا أنني كنت قد غفوت فعلا ,,ولــم يحصل بيننا شيء غير ذلك تلك الليلة,, حيث كنا منهكتين ,, في الصباح استيقظت على صوتها تهمس باسمي (أمواااج) وقد خرجت مـن السرير واعدت الفطور أيضا ,, قلت صباح الخير ,وضعت صينية الفطور قريبا ودخلت السرير اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ضمتني وقبلت خدي قائلـــة صباح النور وزقزقة عصفور,, صباح النور وكوم زهور لعصفورتي بدر البدور,, ارتفع الدم إلى وجنتي ولم اجب ,,فابتسمت قائلة: لك تقبريني شو بتخجلي,, ثم طوقت وجهي براحتيها الاثنتين ,, وكانتا دافئتين جدا,, نظرت لــــــعيناي ,,اخفضت نظري للأسفل أقتربت بفمها من وجهي وقبلت عيوني بحرارة بالغة وهي تقول أموت بهذه الرموش الطويلة ثم قبلت وجنتاي بخفة و ربتت على خدي : الفطور جاهز ياقمري ,, أندهشت لسيل عبارات الغزل التي تجري على لسانها بسلاسة غريبة ,,ثم قبلاتها المحمومة ,لكنني أدركت أنني أحبها أيضا,, ولكن خجلي لا يسعفني,, فلا أبادر بأي حركة ,, ولعلها فكت لغزي هذا ,, وبدأت هي المبادرة بعد أن اطمأنت لترحيبي غير المعلن,, تناولنا الفطار ,, اغتسلنا وربطت شعري للخلف وعدت لأجدها و قد سبقتني لتنتظرني فــــــــــي السرير,, فدخلت قربها بدعوة صريحة من عينيها,, حيث قالت لا ,, أعبري من فوقي للجهة الأخرى فأنا أتحرك كثيرا,, ولكي لا أزعجك,,لو احتجت إلى الحمام أو ما شابه ,, رفعت الغطاء عني لأعبر من فوقها وما أن أصبحت فوقها تماما,, وقدماي مفتوحتان واحدة يمين والأخرى يسار حتى جذبتني إلى صدرها ,,بشكل غير متوقع,, تشبثت بي فوقها وهي تقول بصوت مرتجف بحبك أمواج,, بموت فيكي,, بعشق سماكي ,, وقد أصبحت عمليا ممددة فوقها تماما ,, ارتجفت ,, فاجأتني سرعتها ومبادرتها وجرأتها ,, خارت قواي من الصدمة وقد ضمتني لصدرها وبأنفاس لاهثة همست في إذني بحبك ,, بعشقك ,, بموت فيك ,, بحبك ,, بحبك ..تأبري ألبي ,, كانت انفاسي تتلاحق من هول المفاجأة ومن انفعالها الشديد ومعسول كلامهافانعقد لساني ولم اجبها ,, حاولت الهروب بنظري بعيدا ,, وقد سمعت دقات قلبي العنيفة,,حلت ربطة شعري وقالت اتركيه هكذا,, ثائرا ,, شلالا ,, أعشقه هكذا ,, حاولت أن أرفع جسدي عنها لكنها استماتت ,, رجتني أن أستجيب لحبها الذي كبتته أربع سنوات,, وأنا معها في نفس الغرفة,, دون أن تحاول إزعاجي ,,أو حتى التصريح لي بمكنون قلبها نحوي, رغم معاناتها اليومية من عشقي الذي تمكن منها تماما,, ولم تعد تقوى على تحمله,, ومنذ وقعت عينها علي في اليوم الأول لسكننا معا,,أفاضت بحديثها وهي تفرك ظهري بكلتا يديها بلطف فتنبهت إلى أن صدري وصدرها في عناق مهيب,, وكسي وكسها كذلك وإن يفصلهما قميصا نوم رقيقين ,, ولأننا بدون حمالات صدر أيضا ,, أحمر وجهي وشعرت بالدم يصعد إلى قمة رأسي فقالت لا تخافيياعمري فأنا أعشقك ولا يمكن أن أسبب لك الأذى أبدا ,, فاستجيبي أرجوكي ,, أرجوكيإلا يعجبك جسدي؟؟ عطرته لأجلك ؟؟ حينها تنبهت لرائحة عطرها الرائعة فسرت في جسديرعشة أحست بها ماجدة وكانت تنتظر ردي ,, قلت : تعبت ماجدة ,, فقالت استرخي استريحيكما أنتي ودعي التوتر ,, استريحي على صدري واسمعي دقات قلبي المعذب بحبك ,,أدخليإليه ,, ستجدين نفسك هناك تتربعين على عرشه وحدك ,, ملكة متوجة,, يا روح روحي يا أغلا مني على نفسي ,, عصفورة حياتي,, نغمة فؤادي المدمى من الوجد والهيام بلحظك ,, قبلت أذني وهي تهمس بحبك يا مجنونة,, جنني حبك سلب عقلي,, وقض مضجعي فارحميني ,, كابدت بصمت فتت أعصابي ,, قبليني وخاطفأي نيران وجدي,, ,, قبليني ,, ردي ألي روحي المفتونة بهواك ,,ارحميني يا عمري ,, أمواج  !! _ فتهاويت على ثغرها الفتان وقد انهارت دفاعاتي وسقطت حصوني واحدا تلو الآخر,, أمام إصرارها وجبروتها وفتنتها الطاغية ,, فقبلتها قبلة خاطفة خجلة لكنها معبرة ,, حملت إليها ,, رسالة واضحة ,, موقعة من قبلي ودون مواربة ,,فضغطت يديها على ظهري والتقطت شفتي بشفاه كرزية محمومة تسيل رقة وعذوبة ,, حضنتها بدوري ,, بادلتها قبلاتها المشتعلة ,, البكرية بيننا دون كلمة واحدة مني,,وقدلاحظت قلة خبرتي وكذلك صمتي الرهيب ,, أمام سيل عباراتها الرقيقة التي سكبتها فيإذني ,, لتكسر حاجز الصمت المزعج قالت : يا حياتي قـــــــولي شيئا ولو كلمة تشفي غليليتطمئنني ,, تبلغني أنك سعيدة ,, أنك معي روحا وقلبا ,, فدتك نفسي,, لا تخجلي مني حبيبتيقوليها لي الآن ,طمئنيني ,أجلي الصدأ عن فؤادي المدبوح بحبك,, قولي ماجدة أحبك ,,قوليها,, اشتريني بها ,, ولـــــن أبيعك مقابل العالـــم كله ,,ثم وهي تتابع تقبيل شفتي بحرارة : هيا يا عمري أنطقيها ,, أستحلفك بكل عزيز ؟؟ فقلت بصوت وكــــأنه قــادم مــن غابة مطرية,, كطفل يتدرب عــــلى الكلام لأول مــــرة ,, يتهيب أن يخطأ( ماجدة أحبك) كــــان جسدي كله يرتعش فوقها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ترطب كيلوتي من سائلي الذي سال غصبا عني ,, شعرت به حارا ,, جن جنونها,, قلبتني تحتها ’’بلمح البصر,, نزعت عني ملابسي وكذلك فعلت بنفسها,, فأصبحنا عاريتين على سرير من صفيح ,, وعند محولتيأخفاء صدري أبعدت يدي بلطف وهي تقبلني بفرح كبير ,, زرعت قبلاتها على أغلب أجزاءجسدي المكتوي,, وهي تتمتم ,يا روح وعقل وقلب ماجدة ,, يا عمري الذي لم أعشه قبلك ,, سأعيش لحبك فقط سأعطيك حياتي كلها,,و ذهبت في رحلة طويلة من القبلات الحارة جدا ,, في أنحاء متفرقة من جسدي العاري لأول مرة أمام مخلوق مما أوقد ناري وأشعل رغبتي في الجنس ,, شوتني على نار قبلاتها,, همساتها ولمساتها الملتهبة على الأماكن الحساسة من جسمي حتى بت ارتعش كعصفور في مهب العاصفة,, أتلظى بين يديها ذات الخبرة ,, تتقاذفني ارتعاشات جسدي المحموم ,, فهي تجربتي الأولى في الجنس,, وبهذه الطريقة ومع فتاة وإن كانت في غاية الرقة والجماااااال ,,يتمنى رضاها أي رجل في العالم,, فماجدة تعد من الجميلات جدا ,, استمرت تقبلني وتلثم شفتاي وإذني ورقبتي ,, بادلتها القبلات وأن بشكل متقطع وأنا مبهورة الأنفاس,,أكتشف مشاعري الجديدة ومكامن اللذة في جسدي,, وكانت لهذه اللحظة لم تقترب من كسي المشتعل إلا عابرا ,,لمسات لطيفة دون تركيز,, قرصه ناعمة ,, فجأة هبطت إلى كسي ,, زرعته بقبلات متلاحقة,, ناعمة ,,تشبه إلى حد بعيد لسعة ***** ,,أنتفض جسدي بعنف ,, قالت وهي تعود لتحتضنني بحنان كبير : لا تخافي روحي أنا ,,قبلت خدي قائلة ( بدي آكلك أكل) خدودك صاروا مثل التفاح اللبناني ,, شفتاكي الوردية كرز يذيب الروح ,, أنت جميلة جدا تسونامي ( تململت في مكاني ) فقالت ياعمري أنا,, يا فؤادي بحبك بشكل لن تتصوريه أبدا,, لا أطمع بمثله منك,, ولكن بربعه,, بنقطة من بحر حبي الجارف لك فحبك ملكروحي ,, كلميني حبيبتي ,, ردي علي,,هل أنت منزعجة؟؟متعبة؟؟ أشتري سعادتك بروحي ؟؟بحياتي كلها ؟؟ _ : فقلت وقد هدأت أعصابي قليلا : قبلاتك تشعل روحي ,, تهز كياني ,, أشعر أن جسدي يحترق ,, لما كل هذا الألم ؟؟_ سلامة قلبك وجسدك الرائع ,, تسلميلي ,, شاركيني ,, قبليني ,, تذوقي طعم العشق فيأحضاني ,, واتركيني أتذوق ثمارك البكر,, ,,_ : وقبل أن أجيب ,, كانت ماجدة قد أطبقتبشفتيها على شفتي وهي تحتضنني بود كبير ومصتهما مصا متواصل شعرت معه أنها تسكبذاتها داخلي,, من خلالا شفتينا ودون وعي مني شاركتها هذه القبلة الطويلة الملتهبة إلى أنأمسكت لساني ومصته أيضا وهي تئن بسعادة غامرة ,, شعرت أن قلبي يفارقني,, يودعني ويرحل إلى سكنه الجديد ( قلب ماجدة) فحضنتها بحب شعرت به فأضاءت عيناها عبرات لمأعرف لها سببا,, وكدت أسألها لكنها بادرتني من خلف دموعها ,,حبيبتي الآن علمت محبتيومكانتي في قلبك فهذا صوته يقرع باب قلبي المشرع له منذ زمن ,,صدقيني أنا أسعد إنسانةبالكون ,, ثم توجهت إلى صدري وأخذت تــــــرضعه فهاجت مشاعري وحضنتها وأخذت أقبل وجهها وجبينها وتمتمت دون طلب مــنها ( أحبك مــــــاجدة ) كلمتان كانتا تعبيرا صادقا عما شعرت به نحوها تماما ,, فأخذت يدي لتضعها على صدرها الناهد الجميل وتحركها,, فأخذتأدلكه بلطف بينما كانت تنتقل بين ثدي الأيمن تارة والأيسر تـــارة أخرى تدعك وترضع حتىخارت قواي ,, وضعت صدرها ذات الحلمات الوردية فــــي فمي وقـــــالت أرضيني حبيبتي وسجلي تاريخ ميلادنا الجديد في حضرة حبنا الخالد العظيم ,,فأخذت أرضعه وهـــــيسعيدة تتأوه وتنتفض وتتلوى وترجوني بالمزيد ,, تستحثني لأستمر من خلال معسول كلماتها,, ثم مدت يدها تـفرك كسي الملتهب فارتجفت,, كان غارقا بمائه فأسعدها ما لمست وعبرت عن سعادتها بأن مصت صدري بشغف دون أن تترك كسي بل تابعت تدليكه بلطف ,, وأنا أتلوى وارتعش,,صدرت عني آآآهة جعلت ماجدة تسرع لتحتضن طيظي وتـــدعكها بلطف وقد جلست بينفخذي ثـــم أخــذت تقبل كسي مباشرة,, فشعرت أن الغرفة تدور وبمجرد أن أخذت تلحس كسي أنتفض جسدي كله بين يديها,, فرجوتها أن تتوقف ( لا دخيلك ماجدة ) قلبي يكاد أن يتوقف,, لم أعد أطيق,, توقفي أرجو كي,, كنت اشعر أنني مشلولة ,, مخدرة الأعصاب ,, لكنها لم تستجيب لرجائي ,,بل تابعت اللحس والمص لكسي كأنها تعاني موجة سكر,, بينما أمسكت رأسها في محاولة لإبعادها وإنقاذ كسي من لسانها,, ومن ****ب الذي يشتعل فيه ويكاد يقتلني ,,إلا أنها فتحت ساقي عــــــلى الآخر وهي تقبل ما تصل إليه من جسدي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ثم أغمدت لسانها فـــــــــــي كسي فصرخت آآآآه ه ه ولم أشعر بنفسي وأنا أضغط رأسها نحو كسي بقوة,, وما أن سمعت آآهتي حتى زادت من نشاطها ,, حاولت أن تصل بلسانها إلى أبعد ما تستطيع,, تدخله وتخرجه ,, حتى انفجرت شهوتي وسال عسلي حارا ,, فسارعت تلتهمه بشهية كــــبيرة,,أنهدت أعصابي أنهكت تماما, جسدي كله ينتفض بقوة,أنفاسي تتلاحق ,,فسارعت تحتضنني وتقبل وجنتي فانهرت وبكيت على صدرها فأخذت تهدئني وتمسح دموعي وهـــــي تقول يا روح ألبي,, هذه الدموع تكوي فؤادي,, لا تخافي ,, لم أسبب لك الأذى ,, ولن أفعل يوما ,, عاهدتك أن أحرص عليك أكثر من نفسي ,,وما حدث هو أمر طبيعي جدا فلا تخافي يا عمري أنا ,, ثم أمسكت يديوأخذت تقبلهما قائلة : افعلي بي ما تشائين ولكن لا تبكي,, فدموعك تسحق روحي سامحيني,, أعذريني ,, لم أستطع أن أتمالك نفسي ,, فسعادتي بحبك لا أستطيع وصفها ,,يا بعد عمري أنا فلا تحزني ,, وهذه قدمك أقبلها وأطلب غفرانك,, امتلأت عيناها بالدموع وأنا أبعدها عن قدمي ,, التي قبلتها في غفلة مني ,, أنها تفاجئني دائما ولا أستطيع توقع تصرفاتها أبدا فأشفقت عليها وعلى نفسي ,, حضنتها وفعلت مثلي وساد صمت رهيب لف الغرفة إلى أن استأذنت ودخلت إلى الحمام ,,أعدته ,, ثم عادت لترجوني أن أدعها تحممني لأستريح من إرهاقي أطرقت مفكرة,, فقالت أعدك بحياتك الغالية ,, ,, أن لا أقترب منك إلا وأنت راضية تماما,, وأنه لا مفاجآت بعد اليوم,, أقسم بحبك حبيبتي ,,لبست قميصي المبلل بالعرق وسوائل أخرى واتجهت إلى الحمام منهكة القوى,, كأنني كنت أعمل في تكسير الصخور,, تبعتني ماجدة وقد لاحظت كم أنا متعبة ,, جلست على حافة البانيو,, سألتني أنتساعدني فلم اجب وتركتها تنزع قميصي دون أن أنظر لها وقد شعرت بخجل من جديد فابتسمت ماجدة بصمت وتابعت وضع الماء في الحوض لأكثر من نصفه ,,تمددت داخله وأنا أضع يدي على كسي الذي شوته ماجدة بلسانها,, قبل قليل فلم تعلق بل وضعت الشامبو على رأسي ,, غسلت شعري وهي عارية أمامي يهتز ثدياها كحبتارمان شهي ,,وبصمت مطبق غسلت جسدي بالليفة والصابون المعطر مثل *** صغير,,ينصاع لأمه ,, بعد ذلك قبلت جبيني قائلة بحب كبير نعيما يا حياة ماجدة ,, فقبلت جبينها وقلت: تسلم الأيادي حبيبتي ,, ردت بفرح تبوسك العافية يانور عيني,, ولا يحرمني كلمة حبيبتي طالعة من تمك عسل,, شربات ,, تكفيني وتطمئني أنك راضية عني يا عمري أنا,,لم أجبها جففت شعري وجسمي بالمنشفة التي أحضرتها لــــي ,, سرحت شعري كيفما كان ثم لبست روب الحمام وخرجت إلى الغرفة ,, نظرت إلى سريرها وإلى الفوضى العارمة فوقه وتذكرت ما حصل قبل قليل,, فاقشعر بدني ,, سرت رجفة في جسدي فأسرعت بارتداء ملابسالنوم ولذت في سريري ,, وضعت الغطاء حتى قمة رأسي وغفوت تماما ,, بينما كانت ماجدةتغني بصوت جميل وهي تستحم .. لا أعرف كم من الوقت غفوت,, حينما شعرت بجسد رطبيندس بجانبي ,, رفعت الغطاء عن رأسي بسرعة ,,وشاهدت ماجدة مرتدية روب الحمام فقطوقبل أن أتفوه بكلمة قالت : اطمع من حبيبتي بقبلة بعد الحمام ,و لست أنانية لهذه الدرجة ,,أيقظتك في حقيقة الأمر ,, لأنك تنامين دون حتى أن تتناولين شيئا من الطعام ؟؟!! وهذا يضربصحتك ,, _ : ليست بي رغبة بشيء ,, قبلت جبينها قائلة : نـــــعيما ,, حمام الهنا حبيبتي_ هل أحضر لك شيء ؟؟_ لا لا شكرا ,, سأرتاح قليلا وبعدها سأحاول أن أذاكر_(مبتسمة بخبث) لكننا اتفقنا أن لا كتب ولا مذاكرات في هذا ليوم؟؟ شو نسيت يحلو ههههه_ لا مانسيت لكن أفضل من أن يضيع الوقت سدى_ سدى ؟؟ الجلوس معي ضياع وقت ؟؟!! وسدى؟؟!! **** يسامحك يا حبي_ ( احمر وجهي غزل مباشر بعد ما كان بيننا) مش قصدي لكن_ولكن ماذا يا قرة عين ماجدة ؟؟ صارحيني يا عمري : هل أنت منزعجة مما حدث بيننا؟؟_ لا أبدا ولكنها مشاعر جديدة علي وغريبة أيضا !!_ بالعكس هي مشاعر طبيعية ,, وهي بحاجة للرعاية مثل *** صغير_ صمت ودهشة من جانبي لهذا التعبير_ صدقيني مشاعرنا تتيبس وتموت مثل غصن كان أخضرا,, إذا لم نتولاها بالرعاية والغذاء_ غذاء ؟؟!!! بصراحة لا أفهمك ؟؟!!_ المشاعر تنمو وتخبو مثل أي شيء ,, لكنها أعمق وأسمى من كل شيء ,, لما نهملها ؟؟!!_ صحيح ,, ولكن قصة الغذاء هذه صعبة علي شوي ههههه_ (تجاهلت محاولة أخفاء ارتباكي بابتسامة وقالت) _: غذاء المشاعر ,, هو التجاوب والذوبان في الآخر حتى النخاع ,, والشفافية والحب بصدق أول خيارات الغذاء الصحي للقلب_ مفهوم ,, مفهوم ,, كلام كبير_ وجدير بالاعتبار ,, فبدون الحب ,, نحن حجارة تمشي على قدمين_ ( تدهشني وتفزعني كلماتها فأقول ) هل تقصدين أنني حجر يمشي على قدمين؟؟!!_ ههههه ,, بل أنت فينوس قلبي ,, إيزيس روحي ,, قبلتني على شفتي بغتة ,, خطف_ ( امتعضت) لماذا لا أستطيع توقع تحركاتك ؟؟_ هل يزعجك ذلك ؟؟_ بل أريد أن أقرأك بشكل جيد ,, فمن لا تخيفه المفاجآت ؟؟!!_ معك حق ,, ولكني أحاول أن أعوض عطش السنين ,, لا أشبع من النظر إليك ,, صدقينيكنت استيقظ ليلا وأنت نائمة ,, تفصلني عنك خطوة واحدة ,, لأتعبد بوجهك ,, أصلي كييحفظك **** من كل مكروه ,, وكنت أطير فرحا لو طلبتي مني أي خدمة ,, حتى ولو كانت بسيطة ..._ !!! لماذا ؟؟!!! الهذه الدرجة ؟؟!!_ وأكثر ,, ويعلم **** سبب هذا الجذب المغناطيسي الذي يسلبني إرادتي عندما أراكي ,, صدقيني ,, ليتني أعرف ,, فأزيل دهشتي واستغرابك أيضا_ لا تزعلي مني ,, هل أنت لوطية ؟؟ لو أزعجك السؤال لا داعي للإجابة وأنا آسفة سلفا_ ههههه أزعل من الدنيا بحالها ولا أزعل أو أزعل حبيبتي ,, سؤالك مشروع وطبيعي ههههه هاتي بوسة أولا وبشرحلك ههههه ( مازحتني) كل شيء بثمنه ياعصفورة ههههه_ (مددت شفتي كأنه واجب دون رغبتي ) لم تقبلني كما طلبت ,, بل قالت : أقسمت بحبك أنلا أقترب منك إلا برضاك التام ,, فلست حيوان يأخذ ما يرمى له ,,_ آسفة لم أقصد ذلك ,, بل كنت في عجلة من أمري ,, أريد أن أعرف ,, بماذا تختلف البنتاللوطية عن البنت العادية اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وهذه قبلة لعيونك ( ابتعدت) قائلة : أشتري قبلتك هذه بعمري عندما تكون حقيقية ,, برغبة صادقة عمادها الحب,, صدقيني لا أريدك أن تعطي لأحد و كائن من كان,, أي شيء لا ترغبين به,, حتى لي أنا,, وأنت معبودتي وبلسم روحي ,,_ (تراجعت ,, أو لنقل صدمت) حاضر,, ماشي الكلام_ أما بالنسبة لسؤالك : هل أنا لوطية ؟؟ههههه طبعا لا ,, هذه الصفة تطلق على الرجال الذين تقوم بينهم علاقة جنسية ,, لا تطلق على النساء همه فهمتي حبي ؟؟_ فهمت ههههه ,, مع الحركة أثناء الكلام أطل ثدي ماجدة من شق روب الحمام بحلمته الوردية دون أن تنتبه له,, شعرت أنه كان يسترق السمع لما دار من حديث بيننا ,,يخترق خصوصيتنا ,,يتجسس علينا ,, تمعنت النظر إليه للمرة الأولى بحب ,, وباشتهاء غريب ,,مددت يدي إليه لأبعد الروب عنه( ولأول مرة ) استطعت مفاجأة ماجدة ,, التي لم تتوقع ذلك مني أبدا ,, كما لم أتوقع أنا نفسي .. من نفسي هذه الخطوة الجبارة ,, انحنيت عليه قبلته برفق ,, تقلصت عضلات وجه ماجدة والدهشة والسعادة تغمرها ,, داعبت حلمته بأصابعي ,,(مازحتها) ماذا سأسميه ؟؟( وهي تذوب رقة) سميه ما تشائين فهو ملك خالص لك ألم أهبك روحي قبله ؟؟_ ههههه سأسميه النجم الساطع_ ههههه وهو يعدك بأن لا يضيء إلا لوجهك الفتان ,, _ قبلته مرة أخرى ومصصت حلمته بنعومة ,,دهشت لمفعولها في جسدي واشتعال جسد ماجدة أيضا ,,( فمازحتها قائلة) : الآنعلمت أين هي أزرار اشتعال الحواس ههههه ,, ويبدو أن ماجدة أسعدتها مبادرتي تلكفأخرجت ثدي قبلته بحرارة رطبت كيلوتي وقالت : أما أنا فسأسمي حبيبي هذا ( نجم السماء)ولكن مهلا ,, هل أنا أملكه حقا ؟؟_ نعم هو لك_ برغبة كاملة ,, صادقة ,, دون مجاملة ؟؟_ نعم بكل ذلك_ ولكن احمرار وجهك خجلا يثيرني ,, خاصة عندما تصطبغ شفتاكي وإذنيك احمرارا وترتفعحرارة جسدك ,, هذا الكنز الرائع ,, ربي يحميكي يا عمري_لا أعلم ,, ماذا أقول ماجدة ,,_ قولي أحبك ,, تكفيني وترضيني ,, وتطير بي فوق السحاب_ ( مازحتها) لن أقولها_ ( ارتعدت خوفا,, تغير مفاجئ!! ) لماذا حبيبتي ؟؟!!_ كي لا تطيري فوق السحاب ههههههه ,, ضحكنا وحضنا بعضنا ,, ذبنا في قبلة ,, أجزم أن طعمها كان له نكهة الشهد وفعل المخدر ,, قالت سأكون سعيدة لو تلبين دعوتي على الغداء خارج السكن ,, فوافقتها بشرط أن لا نتأخر ,, نظرنا إلى صينية الفطور ونحن نرتدي ملابس الخروج وضحكنا معا ,, وتذكرنا أننا لم نلمسها ,, فقالت ماجدة : لا بأس سنفطرك غدا ههههههه ,,لأول مرة يختار لي أحد ما أرتدي للخروج ,, كنت أريد أن أرتدي ملابس جميلة ,, لكن ماجدةرجتني أن نرتدي ملابس أقل من العادية ,, فعلت دون أن أعرف السبب,, قبل الخروج مشطتشعري وتركه كما تحبه ماجدة ,, فرحت باهتمامي ,, لثمت جبيني ,, راقبتني ,, قالت وهي تتأبط ذراعي : أشعر أن الأرض تميد بي من فرط سعادتي ,, ابتسمت لها ونحن ندخل المصعد ,, لم اعرف بماذا أجيبها ,, شعرت بقلة حيلتي ,, كنا وحدنا في المصعد الهابط بنا بصمت تنعكس صورتنا في المرآة على الجدران الأربعة ,, مرت بيدها لإبعاد خصلة متمردة من غرتي عن عيني اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ابتسمت بسعادة غامرة ,,ضغطت ذراعي إلى صدرها كأنها تتأكد من أن ما يجري حقيقة وليسى خيال ,, وكنت أتسائل بيني وبين نفسي ,, كيف تعرف ماجدة كل ذلك ؟؟ ترى هل صديقتها علمتها هذه الأشياء؟؟ ثم من هي؟؟ من تكون ؟؟ وجدتني ألح واعصر مخي احصر صور صديقاتها اللواتي أعرفهن ,, علي اصل إلى نتيجة ؟؟ لكني فشلتيلاحظت اهتمامي غير المنطقي بالأمر!! فصرفت النظر عنه ,, ثم تذكرت قول ماجدة لصديقتها بأنها ستزورها يوم الأحد في إشارة واضحة من أجل ممارسة الجنس,, ووجدتني امتعض بلا سبب ,, شعرت ماجدة أن رأسي يعتمل بشيء ما ,,فقالت ونحن ندلف إلي المطعم : هل هناك ما يشغلك حبيبتي؟؟ فقلت ونحن نجلس متقابلتين : لا أبدا ,, لا شيء هناك ,, في المطعم كان أغلب الموجودين من مواطني البلد يتجاذبون أنواع الحديث ,, على صوت الموسيقى الهادئةويتبادلون الأنخاب ,, إضافة لعدد غير قليل من الطلبة من كليات مختلفة ,, وبلدان مختلفة أيضا ,, حضر النادل وقدم لنا قائمة المطعم ,,, فسألتني ماجدة : ماذا تختارين؟؟ قلت بوفتيكحلال,, سلطة,, وشوربة خضار ,, واختارت ماجدة سمك وسلطة,, وعندما سألنا النادل : ماذا سنشرب ؟؟ طلبت عصير برتقال,, بينما طلبت ماجدة نبيذ أحمر,, علمت لأول مرة أنها تشرب الخمر انزعجت,, دون أن أفصح لها عن امتعاضي الذي لا أعرف سببا له أيضا ,, لكنني امتعضت وكفا ,, _ أثناء تناولنا الغداء تقدمت منا بائعة ورود ,, فاشترت لي ماجدة طوق منالياسمين الأبيض ,, وكنت أعرف عشقها للقرنفل الأبيض المشرب بالأحمر ,, الذي طالما حملته معها إلى غرفتنا ,, فاشتريت لها ثلاثة قرنفلات منه ,, غمرتها سعادة شاهدتها تلمع في عينيها ,, شكرتني ,تابعنا طعامنا والموسيقى الهادئة تدغدغ الحواس وتهدئ الأعصاب,,طلبت ماجدة من النادل أن يلتقط لنا عدة صور بكاميرتها الصغيرة التي تحملها دائما في حقيبتها لالتقاط ما تحبه من مناظر ,, ثم التقطت لي عدة صور منفردة بنفسها ,, كانت رائحةالياسمين قوية ورائعة مع الموسيقى وهدوء المكان ,, على منضدة قريبة منا كان يجلس شاباشرقي الملامح وصديقته التي كانت مواطنة لنفس البلد الذي ندرس فيه ,, لاحظنا اهتمامه الشديد بها ,, فهو اشترى لها الورود ,, وكان يطعمها بيده ,, وأحيانا يقبلها ,, ففي أوروبا تستطيع أن تفعل ما تريد دون أن يتدخل احد بأمورك ,, يعتبرونها شيء خاص بكل شخص ,,واذكر أول مرة شاهدت فيها شابا يقبل فتاة بشكل علني في تلك البلاد ,, دهشت كثيرا ,,إلى أن تعودت بعد الإقامة بينهم ,, والتنقل هنا وهناك ,, فأنت تشاهد هذه التصرفات الحميمة ,,بشكل يومي وفي أماكن عديدة ,, سمعناه يترجم لها بعض الكلمات العربية ,, بقصد التعليم فعلمنا أنه عربي ,, أثناء ذلك سألتني ماجدة : لاحظت أنك طلبتي عصير البرتقال ,, ألا تشربين الخمر ؟؟_ نادرا ,, وفي مناسبات خاصة_ ألا يعتبر خروجنا معا اليوم مناسبة خاصة ؟؟_ طبعا ,, أكيد_ إذا ؟؟!!_ حاضر ,, بعد الطعام ,, سآخذ كأسا صغيرة من النبيذ الأحمر_ السمك يعد وجبة جيدة ومفيدة بعد يوم مرهق_ نعم صحيح ,, وهو خفيف على المعدة ,, لكن المصيبة تكمن في العثور على أشواكه_ ههههه ياعمري ,, أنا أتكفل بأمرها من أجلك_ لا ,, لا داعي الآن ,, ههههه أتذكر أمي فهي التي كانت تقوم بذلك من أجلي ,, لأنها تعرف حبي للسمك ,, وكذلك تعرف عدم صبري على فرز أشواكه ,, فأتجنبه_ **** يذكرها بالخير ,, ذلك لأنها لا بد تعلم حاجة الجسم لليود ,, وهو موجود في الأسماك بجودة عالية طبيعية ,, وبكميات مهمة_ هذا صحيح_ (مدت يدها بقطعة سمك) _ : افتحي تمك بسرعة_ تناولتها وشكرتها قائلة : أنا انتهيت ( واستأذنتها بالذهاب للحمام) فمدت يدها بقطعة أخرى وهي ترجوني _ : هذه فقط ,, وحياة ماجدة ,, تناولتها وغادرت للحمام ,, في طريق العودةلمكاني ,, صادف وجود شاب من جامعتي مع مجموعة من أصدقائه ,, بادرني بالتحية ودعاني للجلوس معهم ,, وبينما كنت أعتذر له ,,وأعلمه أنني مدعوة من قبل صديقة لي ,, كانت ماجدة تقف قربي تماما ,, ولم ألاحظ متى تركت مكانها ,, فتابعت طريقي إلى طاولتنابينما غادرت ماجدة للحمام ,, وعادت لنتابع بعض الأحاديث ,, حول الجو الذي بدأيمطر بالخارج اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار دأبه فبين لحظة وأخرى ينقلب من مشمس قليلا إلى غائم فماطر فعاصف,, وكنت أحب السير تحت المطر ,, خاصة إذا كانت الحرارة مقبولة ,, لكن اليوم هو بارد بجدارة ,, لذا لن أغامر ,, ضحكت ماجدة وهي ربما قرأت أفكاري وأنا أراقب المارة المسرعين هناوهناك من خلف زجاج المطعم فقالت : أعرف هوايتك وحبك للسير تحت المطر ؟؟ فما رأيك؟؟_ ههههه لا ,, لا أظننني سأفعلها اليوم ,, خاصة وأن البرد على ما يبدو أنقلب قارصا ,, جاءني النادل بكأس النبيذ الذي طلبته ,,وطلبت ماجدة كأسا أخرى ,, لفتنا أن الشاب الشرقيجارنا ,, الجالس ليس ببعيد عنا ,,مازال يتودد لصديقته ويغدق عليها حنانه المفرط ,, فقالتماجدة همسا : هل تعتقدين أنها لو كانت فتاة عربية سيعاملها بنفس الطريقة؟؟_ لا ,, لا أعتقد_ لماذا إذا يخرج شبابنا من جلودهم أمام المرأة الأجنبية بحيث نكاد لا نعرفهم ؟؟!!_ ربما لأنها أجنبية ههههه_ وبماذا تختلف المرأة الأجنبية عن المرأة العربية؟؟!! بل نساؤنا حقيقيات أكثر!!_ههههه متحيزة ,, ثم أن الرجل الشرقي لا يستطيع أن يفعل ذلك في بلادنا ؟؟ سيكون موضع سخرية وانتقاد من المجتمع !! وربما يساقان معا للجلد والسجن ههههه_ أي مجتمع ؟؟!! أليسى هو نفسه الذي وضع وكرس عادات وتقاليد هذا المجتمع ؟؟_ نعم صحيح ,, ولكن ..._ ولكن ماذا؟؟ رأيتك تنظرين لتصرفه معها بإعجاب ,, لا تدعي رومنسيتك تخدعك ,, هوليسى إلا ممثل فاشل ,, يلعب دورا لا يؤمن به بتاتا ,, ومن لا يؤمن بعمله لا يستحق التقدير _ لماذا أنت ثائرة مالنا وله؟؟!!!_ لست ثائرة ,, لكني أكره الغش والغشاشين_ طيب دعينا نرحل من هنا ,ما رأيك أن نلف بالسيارة قليلا ثم نذهب للتسوق ونعود للمنزل؟؟_ موافقة هيا ,, _ غادرنا بعد أن دفعت ماجدة ثمن وجبتنا ,,تجولنا بالسيارة قليلا ثم صعدنا إلى سوبر ماركت ,, اشترينا بعض المعلبات مختلفة الأنواع , واجبان ,, وخبز وكذلكاشترت ماجدة زجاجة نبيذ أحمر ,, وكانت هذه هي المرة الأولى التي تجلب فيها ماجدة خمرا للغرفة ,, حسب معلوماتي على الأقل ,, في الغرفة وضعنا المعلبات في المطبخ ,, غيرناملابسنا ,, وضعت ماجدة القرنفل في وعاء به قليل ماء ,, بينما علقت أنا طوق  الياسمين  على يد النافذة ,,في الخارج ازداد هطول لأمطار وتساقط الثلوج ,, جميل أن نراقب المنظر من خلف زجاج بينما ننعم بالدفء ,, رفعت ماجدة أبجور النافذة أكثر لتتاح لنا رؤية أفضل من داخل الغرفة ثم انسلت بجانبي في سريري ,, كان الصمت سيد الموقف ,, إلى أن كسرتهماجدة : ما بك ؟؟ لم أسمع صوتك منذ دخلنا الغرفة هل من شيء يزعجك؟؟_ نعم ,, يزعجني أن أشعر أنك متوترة بدون سبب مقنع؟؟!!_ أبدا حبيبي لست متوترة ,, بل بالعكس أنا سعيدة جدا ,, ولا تحسبي أن الولد التافه الذي كان يتذلل في المطعم,, يمكن له أن يأخذ حيزا كبيرا من تفكيري ,, صدقيني أفكر بأمر مختلف تماما اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لم أسألها عن هذا الأمر الذي يشغلها ,, وأخذني تفكيري إلى صديقتها ,, التي مارست معها ,, قلت في نفسي ,, ربما هي تفكر بها وبيوم الأحد الذي ستقابلها فيه ,,لكنني وجدت نفسي امتعض لمجرد الوصول إلى هذا الاحتمال ,, ولكن لماذا أمتعض أليستالأخرى صديقتها أيضا ؟؟ لما الأنانية إذا ؟؟ لا أعرف ,, لا أعرف بالضبط لماذا بدأت أكره الأخرى حتى دون أن التقيها ,, ثم مهلا ,, هل بدأت أغار عليها ؟؟ لا ,, لا يمكن ,, لما لا ؟؟ألست أحبها كما تحبني؟؟!! صدقا لا أعلم من هذه الناحية حتى الآن مشاعري مشوشة !!_ ( قطعت ماجدة حبل أفكاري) هيه حبي نحن هنا !!_ ( قلت وأنا شاردة تماما ) أهلا_ ( أدارت وجهي نحوها ) أهلا ؟؟!! ههههههه الووووووو نحن هنا تسونامي !!_ أيوا,, نعم ,, أقصد ماذا تريدين؟؟ هههه_ أريدك_ نعم؟؟!!_ أقصد أريدك معي هنا_ أنا معك_ أبدا ,, أريدك جسدا وروحا ,, أنت شاردة تماما !! ولقد طال شرودك ,, فهل أستطيع المشاركة بما يدور في رأسك ,, بعد إذنك طبعا يا قمر ههههه_ أبدا أتأمل الطبيعة_ ( غنت ماجدة ) : بتونس بيك ,, بتونس بيك ,, بتونس بيك وأنت معايا ههههه_ ( حضنتها ) وأنا كمان بتونس بيك حبيبتي_( تابعت ماجدة) الحب كلو حبيتو فيك ,, الحب كلو هههه أمممممم يأبرني أبو شقرا ,, جنني ياناس ,,_ ههههههه حيلك ,, حيلك شوي شوي_ ( مصت شفتي تجاوبت معها ) : لك شو شوي شوي ؟؟ بدي آكلك أكل ههههه أمممممم_ ههههه ولو!! ههههههه الحين أكلنا ؟؟ نسيتي ؟؟ههههه_ أمممممم مانسيت ؟؟؟ لكن أنت طعم آخر ,, بحبك بحبك بعشقك أمممممم يسلمولي هالرموش_ مافيي أجاريكي من وين بتجيبي هالحكي ههههه_ هههه أمممم أنت بس قولي بحبك ماجدة ,, بس هيك ,,_ بحبك ,, بحبك ماجدة_ لا خلي عينك في عيني هيك ( أدارت وجهي بيديها الدافئتين حتى التصق أنفي بأنفها فقلت : بحبك ماجدة ,, وحياتك عندي بحبك ,, بحبكككككككك ههههههه_ وأنا بموت بحبك ,, لحظة ,, بدي أشغل موسيقى وأطلب منك طلب ,, موافقة ( وقبل أن أجيب غادرت السرير ,, وكانت كعادتها في الغرفة ترتدي قميص شفاف ,, شغلت موسيقىهادئة ,, وجلبت كأسين نبيذ ,, وتمنت علي أن أشاركها ولو كأسا واحدا ,, لأنها ستقول كلاماتراه مهما جدا قد يرفعها إلى أعالي السماء ,, أو قد يهوي بها إلى سابع أرض ,, أخذت الكأس من يدها ,, لكنها لم تدعني أقربها من فمي ,, دعتني لأقف ,, وقفت ( قلت في نفسي) لابد أنها ستعترف بعلاقتها بالفتاة الأخرى,, وعندما أصبحت أمامها وجها لوجه قالت : أمواج هل تتزوجينني؟؟ صعقت !! فأنا لم يخطر ببالي قط هكذا خاطر ,, ولا حتى في أحلامي ,,أنعقد لساني ,, وصل الجفاف إلى حلقي ,, اتسعت حدقتاي عن آخرهما !! ماذا أسمع ؟؟!! حسبت للحظة أن الكلام لا يمكن أن يكون موجه إلي !! شككت أن المتحدثة هي ماجدة بشحمها ولحمها؟؟!! اكتشفت بعد لحظة أني مخطئة ,,فابتسمت لأداري حيرتي ,, فالموقف صعب وغريب جدا ,, بعد صمت ,, لم أجب !! كأنني لم أسمع شيئا فأعادت كلامها بمنتهى,, الجدية والإصرار,,كلمة كلمة,, بل وأضافت , لو وضعتي طوق الياسمين في عنقك الآن,, أعتبره قبول,, وإن لم تفعلي ,, أفهم أنك ترفضين ,, وأعدك بحياتك ,, التي هي عندي أغلى من روحي ,, أن لايتغير شيء بيننا أقله من جانبي ,, ولا أجبرك على أن تعطيني الجواب الآن ,, بإمكاني أن أكابد العذاب بجانك لحين سفرك إلى بلدك ,,_ ( أخذت جرعة كبيرة من كأسي ) ماجدة أنا ,, أنا لا أعرف ماذا أقول ؟؟!! أتزوجك ؟؟!!أنا؟؟!! كيف ؟؟!! كيف يكون ذلك ؟؟!! ماجدة أنا بحبك ؟؟ ولكن كيف أتزوك ؟؟!! أنا ....أ_ (أخذت ماجدة جرعة من النبيذ ) قبلتني وقالت أنت روحي ,, و لا أقبل أن تتوتري؟؟!! خذي وقتك,, فكري على مهل مهلك ,, أمواج حبك أجتاح كياني ,, أريد أن نتزوج بعض اليوم قبل الغد ,,ولكن بإرادة تامة وموافقة عن قناعة أيضا,, بصحتك حياتي أمممممم بحبك_ ماجدة أنا ,, أنا يا ماجدة ,, أقصد ,, أ ,, أنا_ أمواااااج ياعمري ,, لا داعي للخجل ,, وجهك أصبح كالشمندرة المسلوقة؟؟!!- هربت إلىالحمام,, غسلت وجهي لأبرده ,, كلمات ماجدة تطن في إذني ( تزوجيني )؟؟ تيقنت أنها كانت تخاطبني أنا ,, لست أحلم ,, فهذا حمامنا ,, وتلك غرفتنا ,, وهذه فراشي ومعاجين أسناننا ,, إذا الأمر حقيقة جلية !! للحظة شعرت بدوار خفيف يلف رأسي ,, طوفان من الأسئلة ؟؟ كيف أتزوجها وتتزوجني ؟؟!! ربما هي تمزح ؟؟!! ولكنه مزاح ثقيل وعجيب!! وووو _ قاطعني صوتها مناديا من الغرفة ,, متعبا ,, يائسا ,, فيه رنة حزينة : يا أمواج هل أنت بخير؟؟_ انتفضت كمن قبض عليه بالجرم المشهود ,, أجبتها : نعم نعم أنا بخير ,, عدت إلى الغرفةفوجدتها ترقص لوحدها بصمت ,, ودمعة حيرى في عينيها ,, تجاهد في منعها من السقوط أمامي ,, شعرت أنني جرحتها دون قصد ,, أحبها لكني لم أفهم كيف سنكون زوجين ؟؟!!لم يحدث أن سمعت أو شاهدت فتاتين متزوجتين ؟؟!!ثم كيف سيكون ذلك ؟؟!! مع عدم قدرتيعلى تفسير الأمر ,,وجدتني أتوجه إلى النافذة ,,وأمام دهشتها الشديدة ,,حملت طوق الياسمين ,, قدمته لها ,, مددت رقبتي نحوها ,, قلت : قبلت زواجنا ماجدة ,,_ أمواج لا تقبلي أضاءا لي ,, أريدك أن لا تندمي غدا ,, الأمر يترتب عليه أمور أخرى قد لا تناسبك ,, ولا تنسي أنك تعدين مشروع تخرجك ,, لا يمكن أن أقبل الأمر كشفقة منك ؟؟!! فكري جيدا,, أم*** وقت كافي ,, ولا تحملي همي أنا قوية,, وأتحمل الصدمات ,, فلا تتعجلي_( دون أن أتحرك من مكاني قلت) : قبلتك زوجا أو زوجة لي,, وأنا مستعدة أن أغامر معك للآخـــر ...._ ( صدمها تصميمي) وقبل أن تقول شيئا ,, حضنتها ,, رقصت معها ,, قبلتها بشكل مختلف ,, لايشبه قبلاتنا السابقة ,, قبلتها بشهية ,, بحب مطلق ,, ساعدتها على وضع طوق الياسمين في عنقي مع ترددها,, قبلت يديها وعيناها وخديها وشفتيها بشوق العاشق ,, فبكت وبكيت قالت : شكرا يا عمري ,, حبيبة قلبي,, ليتني أعلم أن هذه دموع فرح كدموعي,, أنا لا أصدق نفسي,, أخيرا فزت بقلبك وعقلك ,, بحبك بحبك بعشقك أمواااج ,, حبك سكن روحي,, جسدك يسكرني بمجرد لمسك,, بحبك بحبك بحبك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قلت : ماجدة صدقيني هي دموع فرح,, _ أخذت تتشمم طوق الياسمين في عنقي وتقبلني في رقبتي وكل أنحاء وجهي فارتفعت حرارة جسدينا,, ,, ترطب كيلوتي ,, أخرجت صدري وأخذت تمصه بشهوة عارمة تدعهه بحنان كبير ,, ,, الغرفة تدور بنا ,, لا أرى غير وجهها ولا ترى غير وجهي ,, لا أسمع إلا همساتها ولا تسمع إلا همساتي على قلتها ,,لكنها كانت وكنت في قمة سعادتنا ,, تناولنا المزيد من النبيذ ,, صببته أنا وقدمته لماجدة التي طارت من الفرح ,,أطفأت ماجدة نور الغرفة وكان الليل قد حل خارجا ,,وتسللت بعض أضواء النجوم الباهتة,, من خلف الزجاج إلى الغرفة الدافئة ,,كشاهد وحيد على زواجنا ,, بينما غاب القمر تماما ,, خلعنا ملابسنا ,, شعرت ماجدة ببعض خوفي الذي تسرب لأوصالي فبردت يدي ,,فقالت همسا وهي تغمر جسدينا تحت الأغطية الدافئة : أشهد الدنيا أنك زوجتي وأنني زوجتك ,, لن أخونك ما حييت وآمل منك ذلك ,, لذا لا تخافي حبيبتي,, لن أفقدك عذريتك وأنا كذلك بحاجة لعذريتي ,, فمن يدري ماذا سيكون فيما بعد... ولكن أعطيني كيانك كله الآن ,,وخذي روحي وقلبي وعقلي ,, مكنيني من أن أسعدك بكامل إرادتك ,, دعيني أنيكك حتى أشبع ولن أشبع أبدا ,, نيكيني حتى ترتوي ,, وسأعلمك كيف تفعلي ,أمممممم فلا تخافي ؟؟_ ( جاءها صوتي متحشرجا ,, مرتجفا وأنا ممددة تحتها) قلت كاذبة: أوكي لست خائفة_ أسترخي حبيبتي ,, قبليني كما قبل قليل ,,ذوبيني وذوبي معي,, فمن اليوم نحن شخص واحد,, سرنا هذا خاص بنا وحدنا فقط ,, دون الخليقة كلها ,, وعهدنا حتى الممات ؟؟_ حتى الممات ...تبادلنا نخب زواجنا والعهد الذي قطعناه لبعضنا بالصدق والوفاء طيلة حياتنا ,, ومهما تباعدنا الظروف ,,ثم وطئتني ماجدة من جديد وناكتني كس لكس وأنا أتلوى تحتها ,, علمتني كيف أنيكها ,, كيف أسحق كسي بسكها والذي نقل اشتعاله لكسي الذي شعرت به يحترق ,, نكتها وناكتني حتى أفرغنا أكثر من مرة ,, ووجدتني أهمس في إذنها دون وعي مني ,, بحبك بحبك نيكييييينييييي آه ه ه ه ه نيكيني ,, نيكيني ,, كمان ,, كمااان ,,ماجدة يا عمري بحبك بحبك ,, مااااجدة ,, _ مر جزء كبير من الليل ونحن غارقتين في بحر من الغرام والعسل ,, شربت ماجدة النبيذ من مجرى كسي مباشرة ,, وفعلت لها نفس الشيء بمساعدتها ,, غمرتها فرحة غامرة ,, قالت : أنت معبودتي ,, روحي ,, حياتي ,, كياني ,, أنت أنا وأنا أنت _ أجبتها بحبك _ قالت : يكفيني هذا ويرضيني ,, وأستحلفك بكل عزيز : إذا كرهتيني لأي سبب أن تبلغينني وأعدك بحبك أنت لأنك أغلى وكل ما أملك ,, أن أختفي من حياتك وللأبد .._ لم أجبها ,, بل أخذت أمص ثدييها بحب ووجد كبير اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار تعبيرا عن رفضي لما تقول ,, وفهمت ماجدة رسالتي بوضوح ,, وأن كنت قليلة الكلام ,,,, فأخذت تقبلني بشغف لا يوصف ,, مصت لساني حتى أشعلتني من جديد ,, ثم وطئتني وأخذت تنيكني للمرة الخامسة وهي تهذي باسمي مع كل حركة,, أمواج ,, أمواااج يا حياتي,, حتى أفرغت عسلها ,, دهشت لقدرتها الكبيرة على الإفراغ ,,وكنت أعتبر ربما خطأ ,, أن ذلك أمكانية ,, يتمتع بها الرجال وحدهم,, أفرغت مرتين ولم أعد أستطيع ,, لكن كسي كان شديد الرطوبة ,, كنت سكرى ,,كمن يسير في حلمه,, ومع بذوغ أولى خيوط الفجر الجديد خرجنا من الحمام ,, مصت ماجدة كسي النظيف حتى الألم ,, ثم حضنا بعضنا ونمنا بلا ملابس ,, لأول مرة في حياتي أنيك وأنتاك حتى الفجر,, ثم أغفو عارية تماما حتي من ورقة التوت .

سمر وبدايتها مع السحاق

هااااى انا سمر عندى 23سنه انسه من الاسكندريه اعشق السحاق  واميل للبنات اكتر من الاولاد وانا اليوم جيئت اترك لكم مذكراتى مع اجمل مغامرات السحاق .
مواصفاتى عود سمبتيك اهتم بمظهرى لانه سر جمالى واول حكاياتى حتكون بداياتى مع السحاق كنت ابلغ من العمر 17 سنه لسه معرفش حاجه عن الجنس وطلعت فى رحله تبع المدرسه 3 ايام للاقصر وفى الرحله بدأت مع اول تعارف لي للجنس وللسحاق
كانت الانتيم بتاعى فى المدرسه اسمها شيماء عودها فرنساوى ملفوف بيضاء جميله الملامح سافرنا معا مع رحله الاقصر واول اما وصلنا نزلنا فى فندق هناك نزلت انا وشيماء مع مدرسة الالعاب ميس ايمان المهم مش حطول عليكم
جات علينا الساعه 12 بليل واحنا كل واحده مننا على سريرها بتستعد للنوم وعلشان دى كانت اول مره ليه ابات بعيد عن البيت مكنتش عارفه انام لاحظت ساعتها ان الابله ايمان عيزانى انام زى شيماء ما بدات تنام علشان اليوم بكره نعيشه واحنا فيقين زى ما بتقول المهم غطيط نفسى وعملت نفسى نايمه عسى ان النوم يجيلى وشويه وحسيت بابله ايمان بتنادى عليه بصوت واطى مرديتش ارد عليها وعملت نفسى نايمه قامت من على السرير بتاعها لحد عندى علشان تتاكد انى نايمه وبعد اما اتاكدت لقيتها بتكلم شيماء وبتقولها كده هى راحت فى النوم تعالى عندى على سريرى قامت شيماء وراحت على سرير الابله وسمعت الابله بتقولها تعرفى انا كان نفسى فى اليوم ده من قد ايه انا نفسى اعيش فى حضنك من زمان واعيشك فى دنيا تانيه وكان رد شيماء انها عايزه تجرب بس خايفه
الابله......متخافيش طول ما انا معاكى
شيماء.... اجرب
ايمان..... انتى لبسه ايه تحت الترنج
شيماء...سنتيانه والكلوت
ايمان....طب ما تقلعى وخليكى براحتك زى ما انا حعمل
وبدات الابله ايمان فى خلع ملابسها ومعها شيماء
الابله ايمان....يخربيت جمال جسمك انا كنت بحلم بيه من زمان تعالى فى حضنى هنا ورينى جمال بزازك وشفايفك........ وبدات اسمع صوت مصمصه كنت ساعتها مغطيه وشى ومدياهم ظهرى واللى انا بسمعه مش مستوعباه ومتشوقه اعرف اخر الحكايه ايه المهم عملت نفسى بنقلب وانا نايمه ساعتها شيماء خافت وراحت طافيه الاباجوره اللى عندهم وردت عليها الابله ايمان
ايمان...متخافيش دى نايمه بس بتتقلب
شيماء .....انا خايفه اوى لتشوفنا
ايمان ......لا ماتخافيش انا حتاكد انها نايمه
وراحت ندهت عليه بصوت ضعيف مرتين وانا عامله نفسى نايمه ومغطيه وشى
ايمان....صدقتى انها نايمه
شيماء...طب خلى نور الاباجوره مطفى
ايمان....ومشوفش جمال جسمك وكسك ولعى الاباجوره ومتخافيش
وبدأت الابله ايمان وشيماء فى التحسيس على جسم بعض وتقبيل بعض وبدأت انا ارفع الغطا من على راسى بشويش علشان اعرف بيعملو ايه بدات ايمان فى لحس شفايف شيماء وبدأت تنزل بلساتها على رقبتها وصدرها لحد لما وصلت لبزازها بلسانها وشيماء عماله تطلع اصوات تانين ووجع وايمان بتمص فى بزازها وبتقولها اتمتعى وعيشى وانا النهارده اعتبرينى خدمتك ومهمتى انى امتعك واشبعك بس تكونى ليه لوحدى

وبدأت تزيد فى لحس حلمتها وبزازها لحد لما نزلت لسوتها وبدات تلحس فيهم وشيماء بتزيد فى انيناها وفجاه لقيت الابله ايمان بتلحس كسها

ولقيت نفسى بليت الاندر بتاعى حطيت ايدى على كسى وبدات افرك فيه وكانت اول مره لي احس باحساس الشهوه
كان شعور جميل ولذيذ وانا شايفه الابله ايمان بتلحس فى كس صديقتى شيماء واتمنيت انى اكون مكانها واجرب نفس الاحساس اللى حساه شيماء وكنت عايزه افاجاهم واعرفهم انى صاحيه لكنى خفت مش عارفه ليه وفضلت اتفرج وانا بفرك فى بزازي وبدات الابله ايمان تزيد فى لحسها وشيماء بتان وتقولها مش قادره يا ابله حموت من التعب ردت عليها ايمان وقالتلها وطى صوتك لسمر تصحا قالتلها مش قادره راحت ايمان قلبه نفسها وخلت كسها مواجه لفم شيماء وقالتلها الحسى كسى زى ما انا بلحسلك وانتى صوتك مش حيطلع واتمتعى بكسى زى ما انا بتمتع بكسك
وبدات شيماء تلحس لابله ايمان كسها وانا شهوتى عماله تزيد اكتر واكتر لدرجه انى خلعت البنطلون والاندر وانا تحت الغطاء وبدأت أئن وصوت طلع منى غصب عنى وهنا انتبهت الابله ايمان انى صاحيه وعملت نفسها مش عارفه انى شيفاهم وفاجاه لقيت الابله ايمان قامت من على شيماء واتوجهت نحو سريرى ورفعت الغطا عنى فجاه وكانت مفاجاه لشيماء انها تعرف انى صاحيه وكمان بلعب فى كسى ضحكت الابله ايمان ومسكتنى من ايدى وقومتنى وقالتلى انتى تعبانه قوى كده تعالى انا حريحك انا

النهارده مش مصدقه نفسى شيماء وسمر وانا مع بعض وبدأت تضحك ضحكه شهوانيه فيها كتير من الرغبه لجسمى انا وشيماء وسألتنى انتى صاحيه من امتى قولتلها من اول ما ندهتى عليه فى اول الليل قالتلى وشفتى كل حاجه قولتلها اه سالتنى انتى عملتى مع حد قبل كده ؟ قولتلها دى اول مره اشوف فيها كده واحس بالاحساس ده سالتني تعرفى طعم البوس ؟ قولتلها لا قالتلى انا حعلمك كل حاجه وبدات تخلع ليه ملابسى والبراء وبقينا احنا الثلاثه عرايا وبدات تبوسنى من شافيفى
وتمصمص فيهم وهى بتدعك فى بزازي وشيماء واقفه تتفرج علينا وبدأت الابله تنزل بلسانها على بزازي وترضع من بذى وانا هيجانه وشيماء بتفرك بايدها فى كسها راحت الابله مسكه شيماء من ايديها وقربتها منى وقالتلنا عيزاكم تحضنو بعض وتبوسو بعض زى ما علمتكم وانا حتفرج عليكم
وانا من الاول كنت بحب شيماء اوى حضنتها وبدات ابوس فيها بشهوه غريبه وهى كمان كانت بتبوسنى بشهوه عاليه وراحت الابله ايمان قالتلنا انا حعلمكم تنامو مع بعض ازاى وبدات تنيمنى على الكنبه وتلحسلى فى كسى وانا بموت من الشهوه وراحت بصه لشيماء وقالتلها تعالى الحسى العسل اللى نازل من كس سمر وبدات شيماء تلحس كسى زى ما علمتها ايمان وهى واقفه تلعب لها فى كسها من وراءلحد اما جبتهم اكتر من مره وبدأت الحس انا لابله ايمان وشيماء بتلحسلى لح اما جابتهم الابله ايمان وراحت ماسكه شيماء لحستلها كسها لحد اما جبتهم هى كمان ونمنا احنا التلاته فى حضن بعض واحنا عريانين ودى كانت اول مره ليه مع الجنس والشهوه والسحاق وبدا مشوارى ومغامراتى مع السحاق والسحاقيات

جيهان السحاقيه

كنا شلة بنات كلنا بوااايااات طبعا وكنت انا مع عشيقتي سهام دايما يعني كل بنت مععشيقتها المهم كنا عم بنشيش ونرقص وهيك شغلات انا قاعده جنب سهام وبنلعبمع بعض ع االخفيف هيك شي بوسة لمسة مصة خفيفة ع الرقبة وفجأه دخلت بنتيا الله كم بشتهيها بس هي اكبر مني وجسمها بيطير العقل مشدود وابيض وفيهاملامح من المغنيةأريام الاماراتية فديتها المهم اسمها ماجدة وعمرها 26 وكانتهي تقدرو تقولو زعيمة الشلة قعدت جنب عشيقتها نرمين ومجودة طبعا ارملةتزوجت واحد كبير بسن عشان فلوسة واتكل ع الله وورثت امواله تخيلو بنت بيضاءنهودها كبار عيونها كبار حادات الطرف عسلي فااااتح رموش طوااال ودم خفيخ وطيزمدور مشدود افخاذ كبار ااااااه ياويلي ما اجملها كانت بيننانظرات تذوب وغمزات خفيفة وحركات بشفايف هيك مثل عض الشفة السفلىوسحبها بهدوء ولا تمشي اللسان ع الشفايف بهدوء كأنكتريدي حد يعضهم بقوة البنات قامو فتحو فلم سكس بنات يجنن سهام انسجمت بالفلموتشيش وانا وماجدة ذايبات بنظرات بعض قعدنا نتراسل عالبلوتوث لين ضاق الصبر فيني ابغى اكلها ياناس قامت قالت جيهان قومي علمينيرقص اجنبي حق العبيد ياااي شو بيجنن البنات ما اهتموفي عندهم شي ينسيهم اساميهم قمنا بعيد منهم ونرقص ع 50سنت جست التيل بتعرفينها مو؟؟المهم كلها لمسات انا وراها وطيزهاامممم ضاغط ع كسي ويداتي ع فخوذها ويداتها ع رقبتي ونتمايل مع بعض وشدهالجسمي اكثر واقوى احس روحي تطلع وانفاسها تزداد بسرعة المس نهودها بسبسحبة خفيفة خلصت الغنية الاوقد روحي طلعت قعدنا شوي قالت ااوف ماقدرتاحفظها قومي نروح الغرفة حرام نزعج البنات مساكين منسجمات طالعت بسهامشفتها منسجمة مشت مجوده وانا لحقت وراها طلعنا من الباب مسكت بيديبقوة وسحبتني وراهها فتحنا الغنيه وسكرنا الباب قربت مني وبدينا نرقص بسهالمرة بوقاحة اكثر ولمس اكثر واهاتنا ما كتمناها مسكت خصرها واشده ناحيتيوافحس كسي فيه شوي اح يجنن بديت ادخل يدي من بلوزتها الضيقه والمس نهودهااااااه مليان يدي يجننو اعصرهم بقوة ويدها ع كسي تحاول تفنح الزرار ماقدرتشوي فاجأتني ومسكتيدي بقوة ودهفتني ع الجدار وارتمت فوق باست شفايفي بقوة ويداتها ع نهوديتعصرهم بقوة قطعت انفاسي بمص شفايفي ماقدرت اتنفس من كثر ضغطها علينزلت ل رقبتي مصتها بقوة ولحستها بشهوانيه سحبت يدها وفكت ربطة بلوزتيومسكت نهودي ومصت حلمت صدري بقوة وظلت تلحسهم وتعضهم وتعصرهمطلعت لي روحي وانا ظليت امسح ع شعرها ويدي فخصرها واهاتي تعلىوما اقدر استحمل اريدها تنيكني بعنف تطفي ناري طلعت شوي تمص شفايفيبقوة ودخلت لسانها لجوا فمي وحركتها بقوة صارت ناري اكثر وزاد لهيبيلعبت لساني بلسانها ومصيت لسانها بقوة ومصيت شفايفها بقوة لين طعمت الدمبفمي من شفايفها لاني عضيتهم مسكتني بشعري وسحبته بخفة قالت اريد انييككجننتي فيني وقفزت للجهه الباينة من رقبتي وتعضها وتمصها بقوة كانها مصاصةدماء انابصراحة عنقي طويل حلو لونة قمحي بيذوب فسخت لي السنتيان ورمتهلبعيد وصارت تعبث فيهم بقوة عورتني بمصها بس انا ذايبة ما قدرت ابعدها بسمن الم والنار وكل هذا واحنا واقفين مديت يدي وانا حاستهم مشلولين من كثرما تمص نهودي كانها بتبلعهم وفسخت لها بلوزتها وسنتيانهانزلت يدها للجنزوفتحته هذي المرة ودخلت يدها وحركت شوي شوي وطلعت يدهاوكلها عسل مصت يدها وحطتها عشفاتي تمسحهم وفيها عسل وتقولي ذوقيعسلك اطلع لساني اذوق شوي تقوم تمص لساني وشفايفي بقوة وتقول حقي اناتخلع الجنز بعنف تفتح خيوط كلوتي وتنزلةتلحس فخوذي بكل مكان ويداتها ع نهودي تلعب فيهم وشوي ع بطني وخصريوتطلع تلحس من رقبتي لين توصل لكسي وتفتح فخوذي وانا واقفة وهي عركبها وتدخل لسانها ااااااااااااههه لسانها ثخينة وطويلة بدات تلحس بشوشيوتفتح شفايف كسي بأصابعها وتمص بظري بقوة وتقول شو ها الطعم احسبظري بحلقها كانت تمصة بقوة وتدخل لسانها وتلحس من فوق لتحت وبقوةوبسرعة شوي وتداعب بظري بلسانها تحركة يمين شمال ةتمصه اقوى واقوىاااهههاتتتتي تعلى قربت اقذف هدت اللحس وقالت لسة بدري ع العسل وقامتوياريتها ما قامت كانت ريحتني وطفتني لكن قالت بتعذبني شوي اخذتني ورمتنيع السرير وخلعت باقي ثيابها يااااي ع هذا الكس كبير منتفخ وبظرها كبيرباين من شفايف كسها هي قربت بس لجنبي ما قدرت قفزت لفخذها ابغى امصةابغى الحس ها الكس دخلت لساني الحس والحس والعسل يغطي فمي وهي تضحكوتتاوة وتقولي بشويش حبي اعصر نهودها وامص بظرها بقوة وتقولي هدي شويمارضيت ماقدرت احرم نفسي من هذا الكس دهفتني وقالت عاجبك العنف انابوريكي العنف فلخت رجولي ع الاخر وحطت كسها ع كسي وفحست ماكان فيداعي للزيت كان العسل مكفي بظرها كان كبير كان ينيكني ويفحس بظري بقوةوهي تفحس بقوة وتفتح رجولي اكثر ونهودي يهتزو وتمسكهم بقوه وتالمنياصيح وتقولي حلو وقلها اية حياتي اكثر اكثر اااي اح لين نزلت اااه تعبتمارضت توقف اترجاها كافي بليز حموت هدي بس بظري يعورني مارضتنزلت مصت العسل وظلت تلحس وتمص لين حسيت بظري انخلع بشفايفهارجعت اجت تبوسني بشفايفي وتذوقني العسل اهه يجنن من شفايفها حطتكسها بفمي وقالت نيكيه لحستة بقوة وامص وهي تعصر نهودها وتتحرك عشفايفي بقوة تطلع وتنزل لين نزل العسل ع شفايفي وظليت الحس وهي تدعكاقوى اه اح جسمها صار يرجف والعرق مغطي اجسامنا نزلت وبتذوق عسلهاوانفاسها متقاطعة حطت راسها عصدري وضميتها شوي ولعبت بشعرهاالطويل الاسود وريحنا شوي وقمنا مارسنا مرة ثانية بس مرة ثانية بحكيهاومن هذيك اليوم واحنا نمارسمع بعض وقعنا بحب بعض وكانت علاقتنا سرية عشان عشيقاتنا مايعرفوومن هذيك اليوم انا اعيش اروع لحظات السحاق مع احلى واحر بنت بلكون

عيله منحرفه

انا اسمى حميله اسم على مسمى زى ما الناس بيقولوا عايشه مع اخواتى بعد ما امى و باباى ماتوا فى حادثه كنت انا الكبيره كنت انا و ساره و ياسمين و منار و ميدو كنا خمسه كانت حالتنا الماديه كويسه جدا بسبب الورث الكبير اللى بابا سابهولنا مكنش عندنا اى مشاكل و لا فيه رقابه على تصرفاتنا كنا كلنا بنسهر اسبوعيات فى اى ديسكو و نعمل كل اللى نفسنا فيه قبل ما ابدأ احكى عن اى حاجه لازم احكى عن كل شخصيه و طبيعتها ساره تانى الكبار 19 سنه دلوعه كانت بتحب اى حاجه جديده من الاخر فاشونيستا البيت كانت متحرره زياده عن اللرزوم هوت شورت بادى كت تخرج بيهم عادى معندهاش مشاكل ياسمين تواءم ساره كانوا هما الاتنين تواءم بيعملوا كل حاجه مع بعضو كانوا بيلبسوا هدوم بعض منار كانت لسه صغيره كانت 3 ثانوى بس كانت تصرفاتها كبيره مكانتش بترضى تسيب اى سهره الا و تحضرها معانا كانت دايما بتحب تعمل حفلات فى الفيلا ميدو كان بطبيعه الحال يتاثر بحياتنا و عيشته مع بنات احنا اللى ربيناه بسبب ان بابا و ماما ماتوا و هو صغير لحد ما كبر و بقى شاذ يعنى بيتناك و كنا عارفين كدا كلنا فى البيت بس محدش كان بحب يزعله فى حاجه و كان دايما بيعمل مشاكل بسبب اننا بتزعقله على اللى بيعمله بس مع الايام اتعودنا على كدا و كان بيطلب مننا نشتريله هدوم حريمى و مكياج و قمصان نوم دى شخصيات اخواتى كنا عايشين حياتنا عادى لحد ما فى يوم كنت داخله البيت بالليل سمعت اهات من اوضه ميدو عرفت انه بينيك نفسه بس المره دى حسيت بشهوه و قولت اروح اشوفه دخلت الاوضه لقيت منار واقف و ماسكه خياره و عماله تتدخلها فى طيزه و هو بتأوه اول ما سمعوا صوت فتح الباب بوصولى فولت لمنار انتى بتعمبى ايه طب ده خول و احنا عارفين فميدو قام رادد و قالى انا اللى قولتلها علشان كنت تعبان قولتله متدخلش منار فى الكلام ده قالى ملكيش دعوه و اطلعى انتى و طلعت و هما كملو بس الصبح لما صحيت عرفت ان منار عامله حفله الليله فى الفيلا فقولت اروح اخد دوش علشان ابقى فريش على الصبح و روحت الحمام و اخدت الدوش و انا نايمه فى البانيو ساره كانت صجيت و لسه مش فايقه فدخلت تاخد الدوش قالتلى اتاخرى علشان انزل معاكى فى البانيو و بدأت تقلع فى هدومها خالص ساره كانت اكبر صدر او بز من بزازنا كلنا كانت دايما تحب تلعب و تعتنى فيهم و كانت بتحاول تكبرهم اكتر و نزلت البانيو و قالتلى معلش يا جيجى يا حبيبتى ادعكيلى ضهرىو العبيلى فى بزازى شويه علشان يكبروا كمان قولتلها يخربيتك انت هتكبيريهم ايه اكتر من كتر هيغرقعوا فضحكنا احنا الاتنين و بدأ ادعك فى ضهرها و بزازها و هى مبسوطه و بتقولى ايدك حلوه اوى و قولتلها ميرسيى و قالتلى انت ليه مبتهتميش ببزازك و تخليهم يكبروا على فكره بزازكلو اهتميتى بيها هتبقى حلوه اوى قالتلى هو انا فاضيه قالتلى طب قومى كده و اعدلى نفسك و انا اعملك مساج لبزازك شوين و قولت بلاش هبل قالتلى خلصى بس قبل ما الخول ميدو يصحى و ضحكت و تديلت نفسى و بقى وشى فى وشها و بدئت تدعك فى بزازى و تمسحهم و مره واحده بدئت تمصهم ببوقها قولتلها بتعملى ايه يخربيتك قالتلى ملكيش دعوه سيبى نفسك خالص و بدئت اسيح فى ايديها و هى بتمص قامت حاطه ايديها على طسى لدئت اسيح اكتر و قامت بايسانى فى بوقى و بدئت تمص شفايفى قالتلى انت حلوه اوى قولتلها انتى احلى قالتلى و هى مكمله و انا سايحه فى ايديها و فجاءه سمعنا صوت الباب بتاع اوضه ميدو و هو بتفتح افتكرنا ان ميدو هى اللى طالع بس لقيت ان منار هى اللى طالعه و عدلنا نفسنا بسرعه و دخلت منار علينا قالتلنا خلصوا عايزه اخدالدوش بتاعى قولتلها اوك و قالتلى انتى كنتى بايته فى اوضه ميدو كله ده بتعملى ايه قالتلى اعمل ايه ما هو متناك مكنش راضى يخلينى اسيبه و لقيته جايبلى زب صناعى و مصمم انى انيكه بيه و ضحكنا و ساره قالتلى ايه الحكايه مش فاهمه حاجه قولتلها هفهمك بعدين و طلعت منار من الحمام و غسلنا و و ساره لفت البشكير بتاعها على جسمها و طلعت و انا و انا قومت غسلت و لبست الكلوت و الاستيريتش و البلوزه و طلعت و انا طالعه كانت منار واقفه على باب الحمام و قامت مديانى بعبوص و انا طالعه بس بهزار و روحت على اوضه ساره و قالتلى خشى اقعدى لحد ما البس و لقيتها لابسه اشيك لبس و قالتلى سيبلى نفسك النهارده هنخرج فى مشوار و قامت قايلى اختارى اى طقم يعجبك علشان هتيجى معايا و قولتلها هنروح فين قولتلها هنروح نشتريلك احلى هدوم ....استنوا الجزء التانى

أنا وصديقتى .. قصة سحاق حقيقى Tribadism

أنا سيدة متزوجة من مصر بس لأول مرة بكتب قصة وحصلت معي حقيقة مع واحدة جارتى تعرفت عليها وباب شقتها قصاد بابى .



أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .





كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?



قالت: أيوه... يا ريت .



وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .



قلت لها: إيه رايك في القصص ?



قالت : حلوة...



وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية ... تهيجنا... ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه... آاااااااااااااه.. آاااااااااااه... لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق... لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي ...



وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .



ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .



فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)



ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.



وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض .

سلوى شيميل مع صديقاتها البنات

أنا سلوى وأنا شيميل . أي أنني امرأة ذات ثديين وجسد أنثوي تماما تماما ، ولكن لا كس لي ، فقط زب كبير وبيضات كالرجال ، ولي طيز ينيكني الرجال منها . طبعا غير متزوجة ، ولكن أعيش حياتي كامرأة ، ولي صديقات كثيرات ، ولا أحد منهن يعرف حقيقتي .


في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي :

صديقتي: من الطارق ؟

أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟

صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى)

أنا : حاضر .


وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما .

ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية .

وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا .

قلت لها : حسنا .

وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون .

وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون .

ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) .

هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها ويا له من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب .

دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل أدخل عليهما بغتة وأضعهما أمام الأمر الواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء أم متزوجة . ولم أهتم . قلت : سأنيكها في كسها في جميع الأحوال ولو كانت عذراء طز .

بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسوتياني وسروالي وأصبحت عارية تماما ، وأنا مسترسلة الشعر حلوة تقاطيع الوجه أنثوية ، والمساحيق تغطي وجهي ككل النساء ، كاعبة النهدين ككل النساء ، مثيرة الردفين ككل النساء ، ناعمة الصوت ككل النساء ، مثيرة الجسم والمفاتن ككل النساء ، ولكن زبي منتصب ككل الرجال !! .. كأنني فتاة سحاقية تضع زبا صناعيا بحزام ستراب أون تغطي به كسها لتنيك صديقتها . ولكن زبي طبيعي بلا حزام بل هو من لحم ودم وبيضاتي طبيعية ولبني طبيعي ، وشهوتي حقيقية . وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي . وفتحت الباب برفق دون أن تشعران بي فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في كسها فصرخت صرخة قوية جدا وأنزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من المفاجأة والمتعة فأصبحت الفتاتين تحتي . لم تكن عذراء . عرفت لاحقا أنها مطلقة .

أخذت صديقتي نجوى تصيح : ما هذا يا سلوى . من أين أتيت بهذا الزب الصناعي ؟.

فقلت لها : ليس زبا صناعيا إنه زبي فعلا وآن الأوان أن تعرفي حقيقتي . فأنا شيميل .

قالت نجوى متعجبة : شيميل ؟!! يعني إيه شيميل ؟

فشرحت لها بسرعة . فقالت : يعني إنتي مش ست ؟

قلت : لأ ست بس من نوع معين حصل لي عيب خلقي وبقيت شيميل ليا بزاز وجسم وشعر وصوت ولبس ست لكن ماليش كس إنما ليا زب.

شعرت نجوى بالإثارة من معرفتها حقيقتي .


وأخذت الفتاة تصيح : (آااااااااااااااااااااه أححححححححححححححح كمان نكيني كمان في كسي. زبك كبيرررررررررررررر روعة . كمااااااااااااااااااان) .


وأخذت تحاول ضمي وإدخال زبي أكثر وكنت قد أدخلت نصفه فقط ، لأثيرها ، وكان رأس ذكري محشور في كسها الضيق قلت لها : اهدئي سأدخله بكامله .

وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح وتغنج في متعة ولذة. أما صديقتي نجوى فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا نحن الاثنتين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في كس صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها . هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في كس الفتاة التي ازداد ظهور علامات اللذة عليها وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من ضيق كسها و دون مبالاة ، أخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تغنج وتتأوه في تلذذ واستمتاع وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع إصبعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر في مهبلها فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة "دخليه أكثر يا عمري" "افتحيني أكثر وأكثر" " خليه يمزق كسي" " نيكيني .... نيكيني بقوة" .

هنا قلت :"هانزل عايزة أنزل جوه في كسك" .

صاحت الفتاة : " نزل لبنننننننننننننننننننننننك جوه كسي يالللللللللللللللللا ... آاااااااااااااااااااااااه .. عايزة أحس بلبنك بيملاني أححححححححححححح"

وجذبتها بقوة لأثبتها وأنا أنتفض وأقذف بذرتي ولبني في كسها المحبوك.

ثم انحنيت على الفتاة شيرين أقبل فمها ووجنتها وأمص لسانها وأدعك بزازها بيدي لدقائق. مما أعاد زبي إلى الحياة والانتصاب بالتدريج .

ثم أخرجت زبي من الفتاة . وبدأت أدلكه بيدي ، وقد عاد ضخما كما كان منذ قليل . فصاحت صديقتي نجوى : "عايزاكي تنيكيني يا سلوى ...." .

ثم دفعت الفتاة شيرين من فوقها وقالت لي:" ياللا يا سلوى كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..." .

و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يا سلوى حطيه بسرعة" .

وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فأخذت في دعك وحك فرجها بزبي وهي تقول "ولعتينى أكثر دخليه ؛ دخليه" .

عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها أغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولاحظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم أخذت تقول لصديقتها شيرين "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والمتعة والألم . ومصصت قدمها في يدي وأنا أنيكها بقوة ، ونزلت على شفتيها أقبلها وأمص لسانها ، ثم تقاسمت مص ثديي نجوى مع صديقتها شيرين . ثم دفعتني نجوى وقالت : استلقي على ظهرك .


ثم قامت وركبت فوقي . لقد كانت صديقتي نجوى جميلة جدا . ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالمتعة لقد قامت بوضعه في كسها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "آه آه آه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم" . أخذتُ أداعب نهديها بيدي ، ومدت هي يديها تداعب نهدي الكاعبين .. وهي مفتونة بكوني امرأة مثلها ومع ذلك أمتعها بزبي وأتمتع وأقذف أيضا كالرجال .. وبذلك تشعر معي بمتعة الجنس مع الرجال (النيك العادي) ومع النساء (السحاق) في آن واحد .. وفي شخص واحد هو أنا.

فجأة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها . لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحسي كسي" وفعلا أخذت ألحس كسها وشرجها .

أما صديقتي نجوى فما زالت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن أن تسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهما الاثنتين مرة أضعه في كس نجوى ومرة أضعه في كس صديقتها شيرين حتى هلكتهما بالنيك . وشعرت أن نجوى صديقتي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في كس صديقتها شيرين واستمررتُ في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي . قلت وأنا أنيك نجوى الآن "سوف أنزل" .

فقالت : "نزل في كسي ... خللي يطفي ناري" .

فقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق مهبل نجوى . لقد كانت كمية المني الخارج مني كبيرة حيث إنني لست متزوجة ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما أنزلت داخل كسها صرخت هي صرخة قوية من شدة متعتها ! وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح.

واستلقى ثلاثتنا معا ، وحولي نجوى وشيرين ، وهما تعبثان بنهدي الكاعبين وتتبادلان معي القبلات وتتعانق ألسنتنا ، وتلهوان بزبي وبيضاتي . وقالت نجوى بين القبلات : بس مفاجأة حلوة منك يا سلوى . دي ليلة ولا ألف ليلة .

وقالت شيرين : إنتي طلعتي لنا منين يا سلوى . إنتي لقطة ومش هنسيبك أبدا .

ضحكت وقلت : ولا أنا هاسيبكم ... ههههههههههههه.

قصة حنان { سحاق جميلة }

اسمي حنان ابلغ من العمر 24 عاما متزوجه منذ عامين تقريبا تخرجت من كلية المعلمات ولكن لم اتعين ولكن بعد عامين من الملل اي بعد زواجي قررت ان ابحث عن وظيفه اشغل بها بعضا من وقت فراغي بدلا من الجلسه في البيت بين اربع جدران وكلمت طارق زوجي ووافق بشرط ان تكون في مدرسه اهليه وقريبه من البيت فذهبت الى عدة مدارس بالحي وكل مدرسه اخذت صوره من ملفي وتلفوني وقالوا لو توفر وظيفه كلمناك ولفت انتباهي احدى المدارس اذ استقبلتني مديرة المدرسه بحراره وابدت الكثير من الاهتمام بي ووعدتني بأنها سوف تعمل المستحيل لايجاد عمل لي في المدرسه لانها حسب قولها ارتاحت لي علما بأنني بدأت بالبحث عن الوظيفه مبكرا قبل حوالي شهر من بدأ العام الدراسي الجديد وذلك لحرصي على ان اجد عملا

حنان بنت 24 سنه
ومرت ثلاثة ايام وفي اليوم الرابع جرس التلفون يرن الساعه الثامنه والنصف صباحا رفعت السماعه واذا بها الابله نورا مديرة المدرسه وتقول الف مبروك لقينالك عمل عندنا بس مو مدرسه من الفرحه قلت ما يهم اي شي بس اشتغل وقالت انتي راح تكون اداريه عندي في المكتب وامينة المكتبه ومن بكره يبدا دوامك انتي مو مدرسه انتي اداريه الاداريات يداومون قبل العام الدراسي بفتره ما صدقت طار النوم من عيني من شدة فرحتي بالعمل انتظرت طارق وبلغته وفرحلي واليوم الثاني صحيت بدري ولبست احلى لبس وصحيت طارق يوصلني على طريقه وصلني ونزلني عندباب المدرسه ودخلت ولقيت الابله نورا المديره وبجنبها وحده لابسه لبس ممرضات استقبلوني استقبال حار وعرفتني الابله نورا بطبيبة المدرسه الطبيبه سحر وتناولنا الفطور وشربنا القهوه سوى وكان يوما ممتعا بحق تمنيت لو ما ينتهي وفي دوام اليوم الثاني نزلني طارق كلعاده امام باب المدرسه ودخلت ووجدت الابله نورا في ملابس لفتت انتباهي تنورا ال نصف الفخذ وقالت ايش فيك وقفتي اول مره تشوفين مديره تلبس كذا لاتخافي احنا نلبس اي لبس قبل بدأالعام الدراسي بس ماقلتيلي وش رايك قلت حلو وشوي وطلعت علينا الطبيبه سحر بتنورا بيضاء لنصف الفخذ وتقول القهوه جاهزه يالله يابنات نسيت الموضوع رغم انه لفت انتباهي وتناولنا القهوه وضحكنا ثم تناولنا الافطار وبعدها قالت الابله نورا نبغى نروح نتفقد العياده المدرسيه بالطابق الثالث واقفلت ابواب المدرسه بأحكام ثم طلبت مني اغلاق المكتب وباب المكتبه ثم اللحاق بها هي والطبيبه سحر اقفلت المكتب والمكتبه ولحقت بهما ودخلت من باب العياده واذا بالابله نورا متجرده من ملابسها تماما وقالت تعالي ياحنان وفجأه من خلفي الطبيبه سحر دفعتني الى الامام واغلقت الباب وخلعت ملابسها وقالت الابله نورا يابله حنان ممنوع الملابس في العياده يالله اخلعي ملابسك رفضت وقلت انا متنازله عن الوظيفه بس افتحولي الباب خلوني اروح بيتي وقامت الابله نورا وامسكت بيدي وبمساعدة الطبيبه سحر طرحوني على السرير وقامت بربطي بحبل وقامت الطبيبه سحر بخلع ملابسي كامله في الحقيقه استسلمت للامر الواقع خصوص بعد ما بدأت الابله نورا بلحس كسي وصلت ال قمة شهوتي والطبيبه سحر تتلاعب بنهداي وتمص لساني وانا اقول تكفون ذبحتوني خلاص وادخلت لسانها في كسي مع احد اصابعها وجن جنوني وبعد ان اطمئنت الطبيبه سحر انني سأستمر معهم في اللعبه فكت الحبل وطلبت مني ان اجلس في وضعية الكلب على المكتب وقامت بلحس طيزي وطلبت من الابله نورا ان تجلس في وضعية الكلب امامي وقمت انا بلحس طيزها الجميل المتناسق وهي تصيح وتقول الحسي ياقحبه ياشرموطه الحسي كسي ثم نمت على ظهري واتت بكسهاووضعته على فمي وقالت الحسي ياقحبتي الجديد وقمت بلحسه والطبيبه سحر تتلاعب بكس وفتحة طيزي واحسست بشي كبير يدخل في طيزي انه اكبر من زب طارق الذي دائما ما كان ينيكني في طيزي وعندما رايته واذا هو الصناعي وقد ادخلته سحر كله بل واخرجت من الدرج واحدا اخر وادخلته في كسي وبدأت تحركها الى الامام والخلف الى والماء يتدفق في كسي وقامت باخراجه ثم قامت الابله نورا وقالت اريد ان اشرب من عصير كسك الحلو ياابلتنا الحلوه وادخلت لسانها هي والطبيبه سحر معا وبدأوا باللحس ياله من يوم جميل علما انها المره الاولى

متعة الجنس الحقيقية .. للبنات فقط

انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.

قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟

هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.

تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.

طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".

وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .

وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".

نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزيزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.

وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.

لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...

قصه ساديه مولعه هتجيبيهم علي نفسك

عرفتها عن طريق الخطا يث كنت اتصل بصديقي فاتصلت بها بالخطا كان صوتها ناعم ولما عرفت ان النمره غلط اتعمدت اهزر شويه لاقيتها استجابت معايا قفلنا اول مكالمه من غير منتعرف وتاني يوم اتصلت عليها وقالتلي النمره غلط يا عم انت قولتلها منا عارف قالتلي يعني انت قاصد بقا قولتلها بالظبط كده قالتلي عاوز ايه قولتلها عاوز اتعرف قعدت تتقل شويه مش هطول في التفاصيل دي المهم بدات اتعرف عليها وعرفت انها عندها 24 سنه ومتجوزه واحد كبير عندو 45 سنه وديما بيسافر تبع شغلو وبدانا نقرب لبعض اكتر كان اسمها منه كنت ديما بحس في صوتها انها محتاجه لحد يكون معاها ديما تكلمو وتشكيلو فبدات العب النقظه دي وحسستها بالامان نحيتي وبدات تفتح قلبها وتحكيلي انها مش مستريحه مع جوزها ومكنتش عاوزه تتجوزه اصلا بس اهلها غصبوها وهيا مش بتحبو ومش بتحس معاها باي متعه المهم انا كمان حكيت ليها عني شويه وبقينا قريبين اوي بعد اسبوع طلبت اقابلها في الاول رفضت بس لما قولتلها بالطريقه دي مش هينفع نتكلم ل شويه في التليفون وافقت لانها كانت محتاجالي فعلا قابلتها اول مره في كافتريا اسمها زودياك علي النيل قعدنا سوا كانت بنت جميله اوي وبيضا وجسمها من النوع الوسط بس كان صدرها كبير شويه ووسطها جامد من الاخر مزه كانت في الاول مكسوفه مني بس قعدت اهزر معاها شويه وخدنا علي بعض بدات اغزل فيها في الاول بينت انها مضايقه بس بعدين بدات تبصلي وتبص في الارض وعامله مكسوفه بدات ازود كلامي واقولها يا بخت جوزك بيكي انتي جميله اوي والي يشوفك بيتسحر بجمالك لاقيتها مستجيبه لكلامي اوي المهم قابلتها كذا مره بره وبدات البت تبقا هيمانه وملهوفه انها تشوفني وبدا الكلام يتطور وفي يوم اتصلت عليها وقولتلها انا جيلك البيت في الاول قالت بلاش بس لما قولتلها ينفع تزعلي احمد منك قالتلي مقدرش تعالي تنور المهم رحتلها البيت وهناك اتفاجئت لاقيتها لابسه روب ابيض حرير وتحتيه قميص ابيض وسايبها شعرها كنت اول مره اشوف شعرها كان اسود وناعم وجامد اوي انا شوفتها اتصنمت كانت مزوقه نفسها المهم دخلت قعدت معاها وبدات افكر وقولت المرداي اول مره هبقا سادي انا مجربتش الساديه مع اي واحده قبل كده بس حسيت ان دي البنت المناسبه جوزها مش موجود والبت ملهوفه عليا ومحتجاني المهم قعدت معاها شويه وبدات اسيها بالكلام وبعدين قربت منها وقولتلها انتي عاوزه ايه بالظبط قالتلي انا عوزه ابقا معاك تعوضني الي معشتوش مع جوزي رحت حطيت رجل علي رجل ووبصيت بعيد عنها وقولتلها بشرط قالتلي ايه قولتلها تسمعي كلامي مهما كان قالتلي اكيد هسمع كلامك قلتلها مهما كان طلبي قالتلي ازاي يعني قولتلها مع الوقت هتعرفي انا بب اقول الكلمه مره واحده وبضايق لما مش بتتنفذ انا شوفت في عين البت الشوق وحسيت انها خلاص ملهوفه ع الاخر قولت كده استوت اوي المهم قولت اوصلها تفكيري بالتدريج عشان البنت متنصدمش رحت واقف وراها وهيا قاعده علي كرسي ومسكت اكتافها الاتنين بشويه قوه وقولتلها انا احب البنت الي معايا تكون ضعيفه جدا مطيعه متكسرش ليا كلمه مهما كانت تستحملني ماشي يا حلوه قالتلي احمد انا موافقه علي اي حاجه تقولها بس عشان خاطري متسبنيش قولتلها مش هسيبك بس انا لسه مخلصتش كلامي انا يا منه من هنا ورايح مسميش احمد وقومت قاص باديا جامد علي اكتافها لاقيتها صرخت صرخه خفيفه من الوجع وقالتلي امال اسمك ايه قولتلها من هنا ورايح متنادينيش الا يا سيدي مفهوم يا حلوه بصت كده بتريقه وقالت ماشي يا سي السيد وضحكت قومت قرصت جاااااااامد وصوابعي غرست في كتفها صوتت جامد اوي وقالتلي مالك زعلت مني ليه قولتلها انا مش بهزر وزعقت جامد فيها وقولتلها من هنا ورايح اوعي تضحكي قدامي خالص مفهوم يا بت قالتلي حاضر يا سيدي قولتلها شاطره انتي عارفه لما انا ابقا سيدك انتي تبقي ايه قالتلي ابقا منه قولتلها لا يا روح امك انتي من هنا ورايح اسمك خدامتي منه بصت مستغربه قومت مرجع ايدي لورا وضربتها علي كتفها جامد وقولتلها مش عجبك يا بت ولا ايه البت صوتت وقالتلي لا خلاص يعجبني انا مستعده اعمل اي حاجه يا احمد عشان خاطرك انا محتجاك اوي قومت رجعت ايدي ولطمتها علي وشها جامد اوي وقولتلها مش قايلك مسميش احمد يا بت انتي نسيتي ولا ايه يا روح امك البت حطت ايدها على وشها من الوجع وقالتلي نسيت والله يا سيدي قولتلها والخدامه الي تنسي حاجه سيدها قايلها تعمل ايه قالتلي تتاسفلو يا سيدي قولتلها طيب يلا سمعيني اسفك يا روح امك قالتلي انا اسفه يا سيدي مش هعمل كده تاني رت مرجع ايدي ولطشتها قلمين جامدين اوي وقولتلها في خدامه تقعد علي الكرسي قدام سيدها راحت قايمه من علي الكرسي وهيا ماسكه وشها من الوجع حوشت انا ايدها لطشتها قلمين تانيين وقولتلها علي الارض يا وسخه تحت رجليا البت بصت مستغربه بصيت انا ليها بعصبيه اكني هاكلها وانا محمر وشي البت خافت وراحت قاعده علي الارض قالتلي كده يا سيدي رحت شايطها بالشلوت قولتلها لا مش كده يا روح امك البت مستحملتش الشلوت وصرخت اوي قولتلها اخرسي يا بت قالتلي اقعد ازاي طيب يا سيدي قولتلها علي ركبك وراسك توطيها علي الارض ناحيه رجليا البت اترددت شويه وبعدين قامت قاعده علي ركبها بس لسه موطتش راسها قمت شايطا بالشلوت وكان جامد وقولتلها مش قولتلك انا مش بقول الكلام الا مره واحده يا بت يا وسخه انتي بدات البت توطي براحه اكنها مش عاوزه بس اتغصبت عشان متنضربش تاني المهم انا كنت لابس جزمه البت وشها كان ناحيه الجزمه اول مقربت الجزمه من وشها البت راحت رافعه راسها لفوق قولتلها اوبا ايه الي عملتيه دي يا بنت الوسخه انتي مش عجبك جزمه سيدك قالتلي لا لا يا سيدي متزعلش متزعلش بلاش ضرب بس قولتلها انتي لسه شفتي حاجه انتي جبتيه لنفسك بصي يا روح امك من هنا ورايح اي غلطه بسيطه منك عقابها كبير اوي عشان بعد كده اي امر لسيدك يتنفذ من غير تفكير وحياه امك انا هربيكي علي الحركه دي البت قالتلي خلاص حرام عليك حرمت بس متضربش انا هسمع كلامك قولتلها لازم تتعاقبي عشان بعد كده لما تفكري تعصي سيدك تبقي تفتتكري يا بنت الوسخه قالتلي بلاش يا سيدي ضرب قولتلها انتي معترفه انك غلطانه ولا لاء يا بت قالت معترفه يا سيدي قولتلها في خدامه تغلط مع سيدها ومتتعاقبش؟ قالت لا ياسيدي لازم تتعاقب بس انا مش هغلط تاني بلاش عقاب قولتلها طيب يلا يا بت اتاسفي لسيدك كده البت قالتلي انا اسفه يا سيدي قولتلها احااااااااا يا بنت الوسخه هو ده الاسف قالت امال ازاي بس يا سيدي قولي اعمل ايه بس متزعلش مني وتتعصب يا سيدي المهم انا سيت ان البت لاص بقت ايفه مني وبقت زي الخاتم في صباعي قولت ابدا بقا اذلها بجد رحت شايطها شللوت في ضهرها وقولتلها يا بنت الوسخه لما تتاسفي لسيدك اول حاجه تعمليها تبوسي رجليه الاتنين وبعدين تتاسفي البت بصتلي وقالتلي بس انا عمري مبوست رجلين حد رحت شايطها شلوت اجمد من الاولاني وقولتلها وانا اي حد يا بنت الوسخه ماشي يا كلبه اانا هعرفك البت قالتلي لا لا لا خلاااااااااص خلاص البت راحت مقربه ناحيه رجلي بسرعه وبصت للجزمه ومتردده قولتلها هعد لحد تلاته لو منفتيش الامر جهزي نفسك لعقاب عسير بدات اعد واحد ......... اتنين........ البت خايفه وفي نفس الوقت لسه فيه كبرياء مانعها لسه هقول تلاته ولاقيتها وطت راسها علي الجزمه وباستها قولتلها والتانيه يا بنت الوسخه راحت ودت راسها علي رجلي التانيه وباستها قولتلها البوسه دي مش عجباني يا بت عديهم تاني بعد متبوسي كل جزمه تقولي خدامتك الوسخه غلطانه وبتتاسف تحت رجليك يا سيدي وبتطلب منك السماح البت قالتلي منا بوستهم اهو قولتلها احاااااااااااااااا بصوت عالي انتي نسيتي نفسك انا قولت تعيدي بقا تعيدي قالتلي حاضي حاضر بس بلاش شلاليت انا ضهري اتكسر قولتلها انتي لسه شوفتي حاجه يا وسخه يلا يا بنت الوسخه بوسي رات البت المرادي كانت خايفه فباست اسرع من المره الي فاتت باست وقولتلها سمعيني قالتلي خدامتك الوسخه بتتاسفلك يا سيدي تحت رجليك ومش هتعمل كده تاني قولتلها من هنا ورايح يا بنت الوسخه اول مناديلك تقوليلي كلبتك تحت امرك يا سيدي مفهوم قالتلي ليه كلبه انا خدمه بس يا سيدي المرادي اتعصبت جامد وقولتلها اا يا بنت الوسخه انتي نسيتي نفسك الي اقولو يبقا زي السيف يا بنت الوسخه المرادي انتي غلطتي وانتي الي هتطلبي اني اعاقبك بنفسك ولو مطلبتيش يبقي انهارده جسمك كلو هينزل دم قالتلي لا لا يا سيدي انا غلطانه انا وسه بس بلاش تتتعصب يا سيدي قولتلها قومي اقفي يا بت واخلعي لبسك كلو البت وقفت وماسه ضهرها وبتتوجع من الضرب قولتلها يلا يا بنت الوسخه بسرعه اخلعي مش عاوز اشوف اي لبس علي جسمك خلال دقيقه البت قالت حاضر يا سيدي فتحت الروب وبدات تخلعو كانت لابسه تتيه قميص نوم ابيض وضيق ومبين اكتابفها وواصل لحد ركبتها ورجليها بيضا اوي واكتافها لحم طري وابيض انا لاقيت زبري شد علي الاخر المهم رمت الروب علي الارض ووقفت قدامي بقميص النوم انا لما شفت جسمها الحلو ده قولت اذلها شويه قلتلها استني يا بنت الوسخه متكمليش لع اقفي وارفعي ايدك لفوق قالتلي حااضر يا سيدي ورفعت اديها لفوق قربت منها ومسكت كتفها لاقيت عليه علامات القرص والضرب معلم علامات حمره علي كتفها قولتلها اللحم ده ملك مين يا بنت الوسخه قالت انت عاوزه ملك مين يا سيدي قولتلها احا يا وسخه هو ينفع يبقا ملك لحد غير سيدك ورحت قارصها قرصه في كتفها قرصه جامده واما احلي شعور انك ماسك لحم طري وتقرصو وتعدعكو زبري شد سعاتها شده طين المهم البت صوتت صوت خفيف وقالت ملكك انت بس يا سيدي قولتلها لحمك بس قالت منه كلها ملكك وتحت امرك يا سيدي انا ساعتها حسيت ان البت بدات تستلذ وبدات تتجاوب مع تعذيبي بس لسه عاوزه شويه شغل عشان تستوي وتبقا كلبه مطيعه المهم قولتلها لمك وكل ته فيكي اعمل فيها الي انا عاوزه مفهوم يا بنت الوسخه؟ قالتلي مفهوم اعمل كل الي انت عاوزه يا سيدي بس متزعلش مني عشان خاطري وتضربني عشان ضربك بيوجع اوي قولتلها احاااااااا يا بنت الوسخه انتي هتقوليلي اعمل ايه ومعملش اي جبتيه لنفسك انا قولت الغلطه البسيطه بعقاب كبير لاقيت البت اترمت علي رجليا تبوسها وتقولي خلاص اسفه اسفه يا سيدي عشان خاطري متزعلش معلش معلش يا سيدي خدامتك الوسخه نست انا وسخه وحقيره متضربش يا سيدي ارضي عني ارضي عني يا سيدي جسمي وجعني قولتلها قومي يا بنت الوسخه كملي خلع هدومك قامت البت وقالتلي رضيت عني يا سيدي رت لاطعها قلم وقلتلها انتي كلامك كتير ليه يا بنت ا الوسخه اخلعي وانتي ساكته قالتلي اضر اسفه يا سيدي سيت ان البنت خلاص كبريائها ضاع وعنيها اتكسرت وواقفه باصه في الارض انا سخنت اوي وزبري شد قعدت اضحك بصوت عالي وقلتلها وحياه امك لو نسيتي اي حاجه بعد كده لتشوفي ايام سوده قالتلي مش هنسا حاجه يا سيدي قولتلها طيب يلا يا روح امك اخلعي البت نزلت حمالات القميص وبتنزلو وبان نص صدرها من تت السنتيان جامد اوي ابيض وبيتهز مع حركه ايدها طري اوي نزلت القميص لحد وسطها ومش عارفه تنزلو من وسطها بسرعه جيت شديتها نحيتي قلتلها متنزلي باقي القميص يا كلبه قاالتلي حاضر حاضر اهو قمت شديت القميص شده جامده القميص اتقطع وطلع في ايدي البت كانت لابسه كلت احمر وسنتيان احمر والكلت رفيع خالص واوراكها طريه اوي وبيضا تتاكل اكل ببص علي الكلت لاقيتو مبلول ضحكت جوا نفسي وقلت البت مبسوطه من التعذيب قلت حلو اوي كده البت بدات تستجيب للذل وهتبقا كلبه مطيعه البت وقفت قدامي تبص عليا وانا ببص علي الكلت ومكسوفه اوي قلتلها متكملي خلع يا روح امك اخلعي الكلت ولا اقطعو زي القميص قالت حاضر هخلع شكلها كانت مكسوفه مني بس في نفس الوقت خايفه انا حسيت ان البت بدات تاد عليا وهتدلع قمت سكعتها قلم جامد وقولتلها بسرعه يا بنت الوسخه قامت البت منزله الكلت لحد ركبتها وهيا بتصوت من الوجع الي علي وشها المرادي كان قلم جامد اوي وصوابعي علمت علي وشها اصلي لما شفت اللحم االابيض ده سخنت اوي وبقيت عاوز اقطعها المهم البت لعت الكلت وكانت ضامه رجليها علي بعضيها بس شفرات كسها كانت باينه البت كانت حالقه شعر كسها وشفراتها باينها ناعمه ومحمره باينها هايجه علي الاخر البت ضمت رجليها ووقفت رحت انا مديت ايدي بين رجليها ومسكت كسها بكف ايدي وضغطت عليه البت كسها كان ناعم اوي وسخن انا حسيت بسخونتو في اديا واول ممسكتو البت زي متكون اتكهربت ارتعشت كده وضمت رجليها اوي علي ايدي وحسيت ان في بلل في كسها عرفت ان البت مستويه اوي بس انا مش هديها الي هيا عاوزاه قلتلها عارفه انا ماسك ايه دلوقت يا كلبه قالتلي لا مش عارفه يا سيدي قولتلها ده كس خدامتي البت سمعت كلمه كس بصت في الارض زي متكون مش واخده علي الالفاظ دي قولتلها مكسوفه يا روح امك طيب ايه رايك انك هتقولي دلوقت الكلمه دي يلا جاوبي يا بنت الوسخه انا ماسك ايه دلوقت البت وشها احمر وواقفه مش عارفه تعمل ايه قمت قرصت جامد بصباعي الكبير وصباعي الوسطاني في اللحم الي حولين كسها وقلت هااااااا؟ قالت انت ماسك كس خدامتك يا سيدي قولتلها الكس ده ملك مين يا بت قالتلي ملكك يا سيدي وتحت امرك قولتلها واي كمان وقرصت قرصه جامده اوي البت صوتت من الوجع وقالت وتعمل فيه الي انت عاوزه وبدات تعيط وتقولي ارحمني ارحمني يا سيدي مش قادره استحمل قولتلها انتي لسه شفتي يا كسمك البت سمعت كلمه كسمك اتخضت قولتلها اه كسمك مش عجبك قالتلي عجبني عجبني يا سيدي حوشت ايدي البت لاقيتها زي متكون استرجعت روحها من تاني اصلي كانت قارص اوي علي كسها اصلو ناعم وطري ويتاكل قولتلها يلا يا كسمك اخلعي السنتيان ده قالت حاضر يا سيدي راحت شدتو وخلعتو وبان صدرها كان جامد اوي حجمو كبير بس مش اوي وحلمات واقفه منتصبه باينها البت هايجه انا شفتو زبري كان هيقطع البنطلون قولتلها قربي قربي يا كسمك قربت مني ومسكت صدرها بكف ايدي اليمين وبدات ادعكو البت لاقيتها بدات تئن بصوت خفيف رحت مسكت حلمتها وقرصتها قرصه جامده اوي وقلتلها مش قلتلك مش بحب الصداع يا كلبه البت صوتت جامد اوي فضلت قارص قعدت تقول اسفه اسفه يا سيدي سبتها وقلتلها اركعي علي الارض عشان بعد كده متنسيش يا بنت الوسخه وطت البت علي الارض فضلت تبوس جزمتي وتتاسف وتقولي حرمت حرمت يا سيدي سمحني ارضي عني مش هعمل كده تاني رحت شديتها من شعرها جامد اوي البت صوتت وبدات تعيط شديت جامد وفضلت جررها علي الارض من شعرها وقعدت علي الكرسي وهيا علي الارض تحت رجلي رفعه راسها وسكعتها قلم بايدي التانيه البت صوتت وقالتلي حرام عليك انت بتعمل فيا ليه كده قولتلها هقولك يا بنت الوسخه انا متعتي ولذتي وانا شايف دموعك نازله وسامع صرخاتك وتوسلاتك وصويتك هيا دي متعتي لما اشوفك تحت رجليا كلبه مذلوله من هنا ورايح انتي انتي كلبتي الضعيفه المذلوله تحت رجليا ومع الوقت انتي هتتمتعي بتعذيبي ليكي وهتبقي مشتاقه للذل تحت رجليا دلوقت يا بنت الوسخه جزمتي فيها تراب في النعل تفتكري تتنضف ازاي قالتلي هجيب قماشه انضفها بيها ضحكت بصوت عالي وقلتلها قماش وكلبتي موجوده وقمت لطشتها قلم قالتلي الي تامر بيه يا سيدي انضفهالك ازاي رحت شايطها شلوت في بطنها البت اترمت علي الارض قومت مادد رجلي نحيه وشها وقلتلها بلسانك يا وسخه قالت حاضر حاضر بس بلاش ضرب برجلك بيوجع اوي قمت شوطتها في كتفها تاني وقلولتها يلا يا كسمك البت بدات تعيط زعقت فيها جامد وقولتلها مش عاوز اسمع صوت قدامك دقيقه لو لاقيت نقطه تراب في الجزمه هتشوفي عقاب عسير هيعلم علي جسمك المهم البت قربت وشها ناحيه الجزمه وبدات تطلع لسانها براحه ومتردده تحطو علي النعل قمت انا واقف دايس علي صباع ايدها الصغير وفركته في الارض البت بدات تصرخ بصوت عالي وتقولي حوش الجزمه هوت هموت صباعي اتكسر وعماله تصرخ قلتلها عشان بعد كده متتردديش لما اقولك حاجه يا بنت الوسخه قالت خلاص خلاص حرمت ابوس رجلك كفايه وفضلت تعيط وتصوت رحت قعدت تاني علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل البت مسكت صباعها وفضلت تنفخ فيه زي المنظر عجبني اوي وكنت مستلذ وهيا بتتالم قدامي من العذاب وعماله تدمع دموع كتيره قلتلها هااااااااا فات نص دقيقه شكلك عاوزه تتعاقبي لاقيتها جرت علي الجزمه وطلعت لسانها تلحس زي المنهومه وفضلت تلحس وتكح زي ميكون التراب دخل زورها وانا قاعد مبسوط وبضحك وبقلولها بسرعه يا كلبه الوقت هيعدي لحست النعل كلو وتقولي نضفت نضفت يا سيدي متضربش ارضي عني يا سيدي انا هفضل كلبه مطيعه بس بلاش التعذيب انا مش قادره قلتلها هبص علي الجزمه لو شفت نقظه تراب يبقا يومك مش فايت يا بنت الكلاب قالت بص بص يا سيدي المهم انا بصيت لاقيت الزمه نعلها بيلمع بس انا كنت عاوز اعاقبها تاني رت قولتلها في تراب يا بنت الوسخه معرفتيش تنضفي كويس خلاص انتهي الوقت قالت نضيفه مفهاش حاجه ابوس علي ايدك بلاش عقاب قولتلها اخرسي انا الي اقول نضيفه ولا لا قالتلي حاضر هات انضفها تاني قلتلها خلاص الوقت خلص دلوقت وقت العقاب البت فضلت تبوس رجلي وتقولي معلش معلش يا سيدي غصب عني انا مخدتش بالي ابوس جزمتك بلاش عقاب رحت شوطتها في بطها وقولتلها اخرسي قومي هاتيلي خرطوم من جوا عندك ولا لا قالت هشوفلك يا سيدي رحت زعقت وقلتلها بسرعه البت قامت جري وانا شايفها بتجري كده قدامي زي الكلبه المنظر عجبني غابت شويه وجابتلي خرطوم لونو اسود حوالي متر وجابتو وقالتلي اتفضل يا سيدي خدتو منها ورت مرجعو لورا وضربتها بيها علي كتفها ضربه جامده اوي صوتها دوي في الصاله وعلم علي ايدها علامه حمره كبيره اوي البت صوتت صوت عالي قلتلها من هنا ورايح لما اكون انا هنا متمشيش علي رجليكي قالتلي وهيا بتعيط امال امشي ازاي يا سيدي رحت شوطتها شللوت في وركها وقعت علي الارض قلتلها تمشي علي ركبك واديكي زي الكلاب مفهوم قالت مفهوم يا سيدي قلتلها ودلوقت وقت العقاب فضلت تبوسي عل يرجلي وتقولي خلاص خلاص سمحني انا حرمت حرمت ببلاش انا مش قادره رحت ضربتها بالخرطوم علي ضهرها ضربها جامده وقلتلها اخرسي يا وسخه واسمعي دلوقت عقابك عشر ضربات بالخرطوم ده هضربك الضربه لو صرختي مش هتتحسب وهبدا من جديد بعد كل ضربه تبوسي رجلي وتفضلي تتاسفي وتشتمي في نفسك ولو الشتايم معجبتنيش مش هحسب الضربه مفهوووووم؟
البت فضلت تبوس رجلي وهيا بتعيط تقولي بلاش الخرطوم بيلسع اوي وفضلت تعيط جامد شووطتها بالشلوت وقلتلها اخرسي دلوقت اقعدي علي ركبك واديكي وووشك علي الجزمه هتنضربي دلوقت عرفتي هتعملي ايه البت فضلت تعيط وتقول عرفت يا سيدي رت رافع ايدي اوي ونزلت علي ضهرها بالخرطوم جااااااامد اوي البت صررررخت صوووت اعلي صوت سمعتو منها بس في نص الصوت نزلت بقها علي الجزمه تكتم صوتها زي متكون نست الشرط وفضلت تبوس رجلي وتتاسف شلت رجلي وبعدت عنها البت فضضلت تقول انا كلبه ووسخه انا اسفه يا سيدي قلتلها مش محسوبه يا بنت الكلاب انتي صرختي نبدا من تاني البت قعدت تعيط وتحسس علي ضهرها وتتوجع كان شكلها مثير اوي حته لحم بيضا قدامك عليها خط احمر عمال يزرق المهم قلتلها يلا تعالي تحت رجلي يا كلبه عشان نبدا العقاب البدات مشت علي ركبتها واديها لحد موصلت تحت رجليا وخدت وضع الكلبه تحت جزمتي رجعت ايدي لورا ونزلت علي ضهرها بعزم ما عندي بالخرطوم علي ضهرها البت مطلعتش صوت وكتمت الصرخه جواها بس طلعت انفاس منها تدل انها متوجعه اوي البت نزلت وشها علي الجزمه تبوس بنهم عشان تطلع نفسها المكتوم من الضربه وقلتلها هااااا فين الشتايم قالت كلبتك الوسخه بتتاسف ارحمها كلبتك الحقيره مش هتعمل كده تاني قالتها بصوت مذلول قلتلها شاطره دي محسوبه المره الجي هتغير الشتايم دي قالت هقول ايه قولتلها هعلمك تقولي اي المره الجيا هتشتمي نفسك وتقولي علي نفسك لبوه وشرموطه ومنيوكه سيدك البت بصتلي وقالتلي انا عمري مقلت الكلام ده خالص قلتلها هتقوليه يا لبوه يا متناكه قالت حاضر حاضر الي تشوفو يا سيدي المره الي بعديها بقا هتشتمي اهلك هتقولي اهلي كلهم منايك تحت جزمتك ابويا وامي لباوي تحت امرك وانا واهلي منسواش حاجه تحت جزمتك البت بصت وهيا بتعيط وتقولي بلاش بلاش اهلي انا هقول كل حاجه عني بس بلاش اهلي قمت سايب الخرطوم من ايدي وقلتلها انا هعرفك هتقولي ولا مش هتقولي قلتلها حطي ايدك علي الارض يا بنت المنايك البت حطت ايدها علي الارض رحت دايس عليها برجلي وفضلت اضغط بنعل الجزمه لحد مكانت هتتفرك خالص وقلتلها هاااااااااااا هتقولي البت صوتتت صوووويت عالي اوي وفضلت تصرخ وتقولي هقوووووول خلاص خلاص صوابعي صواعي مش قادره قلتلها لا مش هحوش رجلي هفضل كده لحد ميتكسرو عشان يفكروكي ازاي تطيعي سيدك في اي امر قالت حرمت حرمت مش هنسا مش قادره ارحمني حرام عليك شلت رجلي وقلولتلها لما اشوف يا بنت الوسخه المهم خدت وضع الكلبه وانا وقفت وبنفس قوه الضربه الي فاتت ضربتها البت جسمها انتفض بس كتمت صوتها بردو ونزلت وشها علي الجزمه تبوس وقمات قالت انا لبوه تحت رجليك يا سيدي سامحني قلتلها هاااا والباقي قالتلي وشرموطه ومنيوكتك ومسواش حاجه من غيرك يا سيدي ارحمني وسامحني وارضي عني قلتلها مش بطال محسوبه يا شرموطه يلا التالته ورجعت ايدي ونزلت علي ضهرهاا جامد البت جسمها فضل ينتفض ونفسها مكتوم زي متكون هتموت ونزلت تبوس رجلي باست شويه كتار وبعدين قالت لبوتك خدامتك بتتاسف قلتلها المرادي اهلك يا بنت الوسخه قالت اهلي كلهم منايك ليك وابويا وامي لباوي وشراميط تحت امرك قلتلها ابوكي اسمو اي يا بت قالت اسمو رزق قلتلها قولي رزق ابويا معرص وكلب تحت امرك راحت قالت زي مقلت قلتلها وامك قالت سميره امي شرموطتك وتحت امرك يا سيدي ارضي عني المهم كملت باقي العشر ضربات وكل ضربه تتاسف وتتوجع وتشتم في نفسها واهلها بعد ملصت العشر ضربات ضهرها كان احمر اوي سبتها تاخد نفسها وقعدت علي الكرسي وقلتلها تعالي يا بنت اللبوه خلعيني الجزمه البت جات علي ركبها زي معلمتها وجات مسكت الجزمه بايدها رحت لطشتها علي وشها وقلتلها فكي الرباط ببقك وبسرعه قمات البت بدات تفك الرباط ببقها وبعدين خلعتني الجزمه قلتلها قلتلها خدي كل فرده ببقك وطيها بعيد خدت الجزمه في بقها ومشت علي اديها وركبها ودتهم بعيد وجات تاني قالتلي تحت امرك يا سيدي انا خلاص كنت علي اري وكنت عاوز انيكها المهم قلتلها تعالي امشي ورايا علي اوضه النوم وهاتي الخرطوم في بقك يا جزمه مشيت رحنا اوضه النوم وهيا ماشيه زي الكلبه ورايا والخرطوم في بقا انا سندت ضهري علي المخده وهيا علي الارض تحت رجلي خدت الخرطوم منها ومسكتو وتفيت علي وشها البت بصتلي واتخضت كانت عاوزه تمسخ التفه من علي وشها بس خافت اضربها قلتلها امسحي وشك في الارض قامت رمغت وشها في الارض وانا خلتها حاطه وشها علي الارض وقمت دايس علي وشها برجلي جامد اوي البت نفسها اتكتم وبتصوت وتتلوي وانا قلتلها مش عجبك تفه سيدك يا بنت اللبوه ماشي يا كلبه انا هربيكي وفضلت ادعك في راسها برجلي وهيا نايمه علي بطنها تتلوي عجبني المنظر واول مره اشوفي طيزها واكرز عليها كانت طيظها ناعمه اوي وطريه وكبيره وخرمها باين لونو محمر وكانت مغريه اوي حوشت رجلي البت فضلت تصرخ وتعيط وتقول حرمت قلتلها خليكي علي بطنك كده يا بت وخلعيني الشراب المهم خلعتني الشراب وانا جيت حطيت رجلي علي طيظها احسس وادعك علي الطيز الناعمه الي عماله تتهز وفاتح فلقاتها بصباع رجلي كانت طريه اوي البت بدات تئن وتقول اه اه بصوت ناعم البت كانت هايجه علي الاخر المهم قعدت رحت تفيت علي الارض وبصيت علي التفه وقلتلها عارفه هتعملي ايه دلوقت قالتلي الي تؤمر بيه يا سيدي قلتلها هتمصي التفه دي وتبلعيها سامعه يا كسمك البت سكتت ومنطقتش رحت ميلت وشديت شعرها جامد البت صوتت وقالت سامعه سامعه يا سيدي حاضر رحت ساكع وشها قي الارض وقلتلها يلا يا كسمك بسرعه مش عاوز اشوف نقطه بعد عشر ثواني زحفت البت علي بطنها وطيزها من ورا عماله تتهز قدامي وصلت للتفه وطلعت لسانها وبدات تمص في الاول كانت مضايقه بس بصت نحيتي شافتني مكشرلها راحت اتجنبت شري ومصت بقيتها وبلعتهم انا سخنت اوي وقلت انيكها دلوقت عشان الوقت اتاخر المهم فكيت البنطلون وخلعتو وطلعت زبري وقعدت علي السرير زبري كان شادد علي الاخر وواقف وراسو سخنه اوي وكبير والاورده باينه عليه كان خلاص مستعد يفرتكها البت بصت بعنيها عليه كده واول مشافتو شفته في عنيها الشوق اوي وكانت نفسها تقوم تقعد عليه بس خايفه مني لاحسن اضربها عشان مدتش ليها الاذن قلتلها عجبك يا لبوه بصت تاني في الارض رحت بالخطروم ضربها علي ضهرها وقلتلها ها جاوبي قالتلي عجبني يا سيدي قلتلها عارف اسمو ايه قالتلي لا قلتلها ده زبري الي هنيكك بيه اسمو اي يا كسمك قالتلي اسمو زبر سيدي الي هينيك كلبتو بيه قلتلها شاطره تعالي يا كسمك حطي راسك علي طرف السرير وافتحي بقك المهم جبت البت وقعدتها علي الارض وجبت وشها وحطيتو علي طرف السرير بحيث يكون وشها لفوق عشان اط زبري جوا بقها المهم قلتلها افتحي بقك يا لبوه فتحتو قمت انا واقف فوقيها وحاطط راس زبري علي شفايفها كان راسو كبيره علي بقها بس انا دوست عليه عشان يدخل جوا بقها ملي بقها علي الاخر رت مدل اكتر لحد موصل لزورها البت حسيت انها شرقانه فضلت ادخلو ادخلو لحد موقف خلاص جوا البت وشها احمر وخلاص جابت اخرها المهم طلعتو شويه البت فضلت تكح وكانت شرقانه وقالتلي حرام عليكي قلتلها طعمو حلو ؟ قالتلي اه يا سيدي بس كان هيموتني رحت شديتها من شعرها جامده ولويت وشها نحيه زبري وقلتلها طيب يلا مصي البت نزلت في مص بنقهم وكانت بتطلع لسانها تلحس راسو وتمص زي الشرموطه وانا شادد شعرها جامد وهيا تصوت وتمص البت كانت مبسوطه بالالم الي في شعرها الي اتخلط بمتعتها بزبري جوا بقها البت وهيا بتمص كانت عماله تقول كلام رهيب زبري يجنن يا سيدي نفسي افضل امصو طول عمري اجي شادد شعرها اوي تاجي مصوته وتقولي شد يا سيدي برتك انا ملكك وتحت امرك اعمل الي انت عاوزه انا خدامه زبرك انا كلبتك انا لبوتك وتمص بنهم ولهفه قلتلها بس كفايه يا شرموطه اطلعي خدي وضع الكلبه علي السرير طلعت علي السرير وقعدت علي ركبها واديها ورفعت طيزها نحيتي انا شفت طيزها عجبتني اوي رحت مرجع ايدي لورا ورحت ضاربها عليها ضربه جامده اوي بكف ايدي البت طيظها اتهز هزه واحمرت اوي مع صوت طالع من بقها بيصرخ ويقول اي اي حرام عليك وجعتني قلتلها عارفه دي اسمها ايه يا لبوه قالتلي دي طيظ كلبتك يا سيدي قلتلها شاطره يا شرموطه عارفه انا هعمل ايه دلوقت قالت اعمل الي انت عاوزه يا سيدي انا تحت امرك البت هاجت اوي وعرفت اني هنيكها قلتلها انا دلوقت هفشخ طيزك بزبري يلبا اطلبي من سيدك انو ينيكك بكل ذل يا لبوه البت قالتلي نكني وافشخ طيزي يا سيدي نكني نكني بزبرك يا سيدي انا تحت امرك وطيزي تحت امرك افشخها لو تحب انا سخنت وزبري خلاص هيتفرتك المهم مسكت طيظها وففتحت رجليها شويه عشان ابص علي رمها لاقيتها ضيق اوي علي زبري رحت حطيت صباعي جو بقها وقلتلها مصي صباعي مصتو ورحت بدات ابعبصها في طيظها بصباغي الوسطاني كل مدخل صباعي ويبدا خرمها ينقبص علي صباعي البت تقول اي اي بيوجع يا سيدي رحت مدلو مره واحده صوتت وقالت اه بيوجع اوي طلعتو ودخلت صباعي الكبير مره واحده خرمها بدا يوسع رحت مطلع صباعي وحطيت زبري علي الخرم راس زبري كانت علي فتحه طيظها كانت ناعمه اوي البت بدات تطلع صوت هياج وكانت خلاص مستنيه اللحظه الي زبري هيشق طيظها المهم بدات ازق راس زبري في الفتحه بدات تتزحلق بس الفتحه كانت ضيقه بردو رحت ضاغط مره وااحده زبري دل زي السيف جوا طيزها ولاقيت البت صوتت فضلت تصوت وتقول اح اح اهموت هموت يا سيدي اي بيوجع براحه وانا عملت مش سامع وفضلت ادلو جامد اوي والبت خلاص روحها طلعت وفضلت تصوت وقولي مش قادره حرام عليك وانا فضلت ادخلو لدمدل علي اخرو البت لحم طيزها كان ناعم اوي وصوتها خلاني ابقا مفترس المهم سبتو شويه جوا طيزها وبدات اطلعو حته بسيطه البت مش مبطله صويت وتترجي فيا براحه المهم رحت مدخلو بقوه تاني وعملت نفس الحركه كذا مره ورا بعض وهيا هتموت من الوجع وفضلت اطلع وادخل اكني بضربها جوا خرمها وبدات امسك شعرها بايدي واشدو جادم البت هاجت اوي لما مسكت شعرها بدات تئن من المتعه وتقولي اوجعني اوجعني يا سيدي كمان المهم انا سخنت وفضلت اشد شعرها وادخل جامد وبايدي التانيه بضرب علي لحم طيزها بعز ما عندي ساعتها البت خلاص كانت هتتجنن من المتعه وتقولي اوي اوي اوي يا سيدي اضرب اضرب لبوتك اضرب كلبتك اعمل الي انت عاوزه في كلبتك مسكت الخرطوم وبدات اضرب جامد علي ضهرها وانا بنيكها وهيا هيمانه ومستمتعه وفضلت تقولي عبني عذب كلبتك يا سيدي اضرب اضرب يا سيدي انا كلبه استاهل الضرب وتصوت كل ما الخرطوم ييجي عليها لحد مجيت ضربتها مره فضلت تصوت وجات رعشتها حسيت لما بدا خرم تيزها ينقبض علي زبري عرفت ان البت بتجيب نشوتها دلوقت وفعلا نزل من كسها الميه كتير اوي والبت فضلت بعدها تقولي كلبتك خدامتك تحت امرك نيكها افشخها عذبها المهم فضلت اضرب بالخرطوم شويه وطلعت زبري وقلت هحطو في كسها قلتلها يلا يا لبوه افتحي رجلك شويه البت كانت خلاص هيجانه ومشتاقه في كسها مصدقت سمعت لاقيتها فتحت رجليها ورفعت طيزها شويه وقاالتلي كده يا سيدي قلتلها اه المهم حطيت زبري علي شفرات كسها بردو خرمها كان ضيق بس مكنش محتاج لتدليك عشان ميتها كانت لسه علي كسها المهم رحت غرست زبري مره واحده من غير اي مقدمات لاقيت شفرات كسها اتشرت بين زبري ومهبلها وسمعت صوت البت تصرخ جامد اوي وجعها اوي المرادي عشان زبري ملي كسها المهم مكنش دخل كلو رحت زقيتو كمان شويه البت قالت كفايه حرام عليك مش قادره وبدات اطلعو وادخلو جامد اوي ومسكت شعرها والخرطوط وفضلت اضرب علي ضهرها البت المرادي كانت هيجه اوي وفضلت تقولي اضرب شرموطتك يا سيدي اضربني عذبني اانا كلبه ولبوه اضربني وفضلت تطلع اهات الشهوه وانا بردو عجبني المنظر كل مضربها تطلع اهات وتشتم في نفسها قمت منزل جوا كسها لبني وهيا كانت ساعتها جاتها رعشه وفضلت تئن وتتوجع وانا بنزلهم وقالتلهم هفضل كلبتك وخدامتك طول العمر المهم طلعتو وقلتلها يلا يا كسمك انزلي علي الارض تاني مكانك نزلت علي الارض بوضع الكلبه تحت رجليا عمال تبوس رجليا وتقولي انا كلبتك المطيعه متسبنيش انا هفضل خدامتك تحت رجليك المهم الوقت كان اتار اتفقت اني هاجيلها تاني يوم الساعه 10 الصبح ودت منهم نسخه لمفتاح البيت وقولتلها اسمعي هقولك ايه دلوقت يا كلبه بكره الصبح من الساعه تسعه ونص تقعدي في الصاله في وش الباب وضع الكلبه ومعريه طيظك لحد ماجي لو جيت وملاقتكيش بنفس الوضع ده هتشوفي اسود ايام عمرك قالتلي حاضر يا سيدي المهم قبل ممشي تفيت عليها سابت التفه علي وشها وقاالتلي زيدني يا سيدي تف كمان اتنعم فيها مشيت بره الاوضه مشت ورايا علي ركبها لبست هدومي وقلتلها اياك اجي بكره ملاقيش الي قلتلك عليه يا شرموطه قالتلي حاضر يا سيدي المهم تاني يوم جبت معايا ولاعه وشمعه وقماشه سوده لربط العيون ووكرباج وشليتهم في كيس اتعمدت اتاخر ورحتلها عشره ونص عشان اشوفها لسه قاعده بالوضع الي قولتلها عليه ولا لا المهم فتحت الشقه ملاقتهاش في الصاله ناديت عليها جات جري من المطبخ علي ركبها وقالتلي لسه قايمه يا سيدي كنت بشرب انا قاعده من الساعه تسعه ونص بصيت بكل تكشير وحطيت الكيس علي الارض وقلتلها مفيش اي اعذار استعدي للعقاب