كنت اكلم حمد حبيبي بالجوال لنتفق على ألقاء بعد 3 ايام لانه كان عندي دروس غير مهمه بالمدرسه واستطيع التخلي عنها وقلت
انني سوف اكلم صديقتي بيوم سابق لليوم الذي سأخرج فيه مع حبيبي واخبرها اني مريضه ولا استطيع ان احضر للمدرسه ولكن
ان لا تعلم احد الا اذا سألت عني المدرسه في المدرسه وبقيت لليومين المقبلين اكلم حبيبي بالجنس ويطفئ بعض من شهوتي في
كلامها معي وبعض الاحيان يثرني لدرجة الجنون ثم كان يوم الاثنين وهو اليوم الذي يسبق يوم الموعود وكلمت صديقتي واخبرتها
بمرضي وتصنعت المرض ثم في صباح يوم الثلاثاء اوصلني اخي كل معتاد للمدرسه انه يوقفني جنب بوابة المدرسه فينتظرني اخي
الى ان ادخل المدرسه ليطمئن علي ولكني لا اريد ان ادخل لاني اذا دخلت من الصبع الخروج فوقفت اكلم احد زميالتي التي وصلت للتوه
وفرى اخي ذلك فذهب لانه اطمئن ان صديقتي معي وايضاً انا بجانب بوابة المدرسه فبعد ذهابه اتصلت بحببي وسألته عن مكاني وقال
انا شايفك حامله الجوال تتكلمين من بره صح قلت ايه واتلفت حولي لأراه ولكن دون جدو قال الحين اجيك فعلن مرت سيارته من جنبي
وكان هو واشار لي انه سوف يتقدم كي لا يرانا احد من المدرسه اركب معه فتقدم بضع امتار عن المدرسه وانا اكملت تقدمي الى انا
وصلت سيارته لاركب في الخلف فقال اجلسي بالامام فرفض وقلت كذا احسن وقال زين الي تبين اكملنا طريقنا وهو طول الطريق
يتغزل فيني الى ان وصلنا شقته ونزلنا وشقته هي عباره عن منزل عادي يستأجره هو وبعض اصدقائه ولا يقطنوه ولكن يأتون
اليه من فترات الى اخرى للأحفتال والمرح ما ان وصلنا الى مدخل البيت ودخلت فأقفل الباب خلفي وحضنني من الخلف بقوه قلت
شوي شوي كسرتني قال اموت فيي النعومه انا وبديت ادلع عليه وقلت وخر شوي فخلعت عبائتي والتي كنت ارتدي تحتها بنطلون
جنز واخترته ان يكون ملزق شوي الا انني لا امتلك نوع البلاطين الملزيه الملزيه التي تظهر كل التفاصيل لانه اهلي لا يسمحون لي
بأقتنائها وكنت البس فنيله او تيشرت قصيرة الاكمام جداً حيث انه ابطي كانا يظهراه منها وقبل ان اكمل خلع العبائه حتى هجم علي
كالوحش الكاسر من الخلف وحوطني بيديه وبدئه بتقبلي بشراه على خدي ورقبتي ولحس اذني وتقبيل تحت اذني حتى تأوهت من
شدة الاثاره وقلت بدلع مابي بعد شوي قال حرام عليك وش الي بعد شوي مقدر قلت ترى ازعل عليك واذا زعلت ما اوريك وجهي
مره ثانيه وقال خلاص الي تبين امرك يا ستي ولم يكن يعرف اني في داخلي كنت اتمنى لو انه يقطع كل ملابسي الى أرب صغيره
ويبدأ بنيكي نيكاً مبرحاً ولكن ذهبنا وجلسنا على الكنبه وجاب لي ببسي لكي اشرب فشربت الببسي وقال وش بعد قلت ايه بشوف
البيت بعدين نسوي الي تبي فلعن قمنا نتفرج على البيت من الداخل ونرى الغرفه فوصلنا لغرفة النوم وقلت لا مابي ادخلها وذهبنا
لنتفرج على باقي المنزل وعند ملامسته لي من الخلف كنت اشعر بقضيبه يريد ان ينفجر من الخلف وكسي بدأ يبلل كلوتي من شهوته
فقلت له بخجل ابي اشوف غرفة النوم الحين ففهم انني اريده الان فذهبنا لغرفة النوم وقمت باغلاق الباب ورأنا ووضعت يدي على
قضيبه من خلف البنطال حتى شعرت بحرارته من خلف بنطاله ووضعت رأسي على الارض وقلت له انا لك سوي الي تبي يلا فحملني
والقاني على السرير وقام بخلع نعلي وقبل قدمي ومرر لسانه على اسفل بقدمي حتى قفزت من شدة الشهوه بظهري عن السرير
لاعاود الارتطام بالسرير وخلع لي بنطالي وبنفيلته والسيتان والكليوت كل هذا في لحظه دون ان اعرف قبل ان استطيع ان اره خلعه
بسرعه فائقه وهجم علي ليبداً بتقبيلي بكل مكان في وجهي ورقبتي واعلى صدري وهو يضع يديه تحت اعلى ظهري وقلت طيب افصخ
انت يا دب فرفع جسمه عني ولكن دون ان ينعض بقيه على السرير ووضع احدى يديه على السرير لتحمله والاخره بدأبخلع بنطاله
وقمت انا بقلع تشيرت حقه عن جسده ليظهر صدره الرائع القوي ذو العضلات الوحشيه ولم يكن يمتلك الشعر على صدره فكان صدره ناعم
جداً وكان هو اسمر البشره قليلاً فوضعت يدي اعلى ظهره وشدد جسمي للأعلى لأصل الى شفتيه واقوم بتقبيلهما وقلت بسرعه بموت
فضحك ضحكه خفيفه وبسيطه وقال يا ممحونه وبصراحه لم ادرك معى الكلمه في ذاك الوقت ولم اعر الكلمه ايه اهتمام وبعد فصخ
بنطالع عاده لجسدي العاري ويبدأ بتقبيله وهجم على صدري ونهدي وبدأ يمتصهمها يبقلها بشراه ويرضع من صدري كالطفل المتوحش
الذي لم يأكل من صدره امه قط وثمه قامه بمداعبت حلماتي بطرف لسانه من ما زاد شهوتي وثورتي وعاد بنزول وهو يقبل ويحرك لسانه
الى ان وصل اسفل بطني وانا اتأوه من شدد الذه وثمه هجم مره اخى على كسي وبدأ بتقبيله ولحسه ومص شفرات كسي وانا اتأه
بأهأت عاليه كأنثى سلمت امرها لم اعد استطيع الاحتمال وقلت نيكني ابوس رجلك نيكني ارحمني وليم يستمع لكلامي وابتعد عني
وقال كيف انيكك وزبي نايم قومي ولشدة حاجتي لان ينكني قمت بدفع لينام على السرير بقوه وهجمت على زبه كالمجنونه واقوب بمصه
ولحسه وتقبيله واداعبه بيدي واضع بيضانه بفمي واحده تلوه الاخره واداعبه بلسانه ومن ثمه قمت بالارتفاع لاعلى وبدأت بتقبيل صدره
وجسده قبل شهوانيه وقبلته على شفتيه قبله طويله واداعب لسانه بلساني من ما يزيد محنتي وشهوتي وطلبي للنيك فوضعت قضيبه
بين شفرات كسي وبدأت احكه بينها دون ان ادخله لكسي وبحرص شديد وقال تبين انيكك قلت ايه ارجاك قال تدلعين علي قبل
قلت خلاص مو وقته فعاد وقام وعدلني لاكون انا النائمه وعاد ليلحص ويمص كسي وانا اتأه وبقيه على هذه الحال مده تتجاوب
20 دقيقه حتى كاد كسي ينفجر من شدد محنته وطلبه للنيك فقي على هذه الحال حتى ارتعشت رعشه قويه وهذه المره الاولى التي
ارتعش فيها بهذه القوه فقلبني على ظهري وقال بدخله فيك من وراه قلت ايه ايه يلا فدهنه فتحتي الخلفيه بفزلين ودهن قضيبه ايضاً
وقال بدخله شوي شوي اذا وجعك علميني بطلعه قلت لا لا دلخه مره وحده بقوه ارحمي قال بس مالي دخل بوجعك كثير قلت ادري
بس بنفجر خلاص قال زين انتي الي قلتي فوضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وقال اتحملي فوضعت رأسي على المخده وعضضته
استعداد للألم فأدخله بقوه وشراسه مره واحده حتى شعرت انه صاروخ دخل جسدي ويتفجر داخله وعضض بقوه على المخده وتتعال صرختي
واهاتي معناً وانا اقضم على المخده ووضعت يدي عليه ايه اخبره ان لا يخرجه ثمه ارتحت قليلن من الألم وقضيبه بداخله وقلت حركه
جوه وبده يحركه ويرفعه شوي بطيزي ويرجع يدخله بقوه وانا امتحن وبعض الاحيان اشعر بألم وقلت له طلعه فأخرجه كله وقلت دخله
بعد مره بقوه فدخله هذه المره فأخرجت اهات عاليه ولكن لم تكن كل مره الأولى ولم يكن يلمني الم شديد بل كان اهاتي اهات شهوه
واثاره فقلت طلعه قال زين نشوف اخرتها فرفعت خلفيتي في قدمي لاخذ وضعيت الكلب ولكن دون ان ارتفع من الامام فجعلت يدي على
السرير دون ان ارفع رأسي على الاعلى وبقى جسمي من الامام على السرير وقلت له بشهوه وشغف نيكني وبدأه بأدخال زبه
واخراجه وانا ارتعش رعشات متتاليه وقويه بين يديه وهو يدخل ويخرج زبه في داخلي بقوه وسرعه رهيبياً حتى ارتعشت رعشه
كبيره وقويه واخرجت مائي من كسي وهو ينيكني وبقوه ومحنه دون توقف وقد اصبحت كالدميه بين يديه فلم يكتفي بنيكه السريع
لي وادخاله واخراجه لا بل قام ايضاً بتحريك جسمي على الامام والخلف ليدخل قضيبه اكثر حتى شعرت انه يلامس معدتي وانه سوف
ينفجر ليخرج من فمي وقال بنزل وقلت جوه جوه فنزل كميه كبيره جداً لم استطيع تصورها بطيزي حتى انه عندما اخرج زبه نزل
منيه من فتحت طيزي كل شلال وبدأت بفكره بكسي ووقع طيزي على السرير بمجرد افلاته له من شدد التعب وبقيت نائمه على ظهري
دون حراك من شدد التعب ومع انني شعرت بكميه كبيره من المتعه الى انه رافقه بعض الألم ثمه بعد ان ارتحت بدأت ادعك كسي
بلطف وقلبت نفسي لانام على ظهري وهو ينام جنبي لانام على بطني مره اخره ولكن هذه المره فوق جسده وصدره وبدأت بتقبيل
صدره وشفتيه وقلت له موتني **** يخليك ووضعت يدي خلف ظهره وحضتنه وقبلته قبله خفيفه بوسط صدره وارتحت بعض الوقت على
جسده لاعاود النهوض بعد مده بسيطه واعود للعلق ومص ولحس وتقبيل زبه ولكن ليس بجنون كل مره الأولى حتى اصبحه مره اخرى
كجدار حديدي وعاود النوم جنبه على ظهري وقال تبين انيكك بعد مره قلت ايه ايه وقال طيب اطلعي فوقي وجلست على خصيتيه
وزبه دون ان ادخله وانزلت صدري اليه قليلاً ليقبله فوضع يديه تحت طيزي ورفعني قليلاً وانا قمت بتعديل زبه ليصبح تحت فتحت طيزي
وجعلت راسه يدخل طيزي وقال انزلي عليه شوي شوي ولكنيي قم القيت جسمي عليه مره واحده وبقوه وبدأ هو برفعي وانزالي
وانا اساعده واقفز على زبه كالمجنونه وهو يداعب حلمتي بيديه ومن ثمه رفع جسده وانا اقفز عليه ليصبح صدره مقابل لصدري
ويحضنني بكلتي يديه ويوقم برفعي وانزالي على زبه بقوه اكبر ومن ثمه يحملني وزبه داخل طيزي ويقف ويبدأ بنيكي وهو واقف
يحملني بكلتي يديه كالدميه حتى انزل منيه بداخلي وارتعش جسمي لأنزل مائي مره اخره من كسي وألقاني على السرير وقال
شهوانيه كثير انت قلت ايه وارتميت على السرير كأنني ميته دون حراك وبدأ بلحس وتقبيل كسي وانا اتأه اهات التعب من النيك
والشهوه والمتعبه وقلت تصدق اني هذي اول مره اشبع فيها شهوتي كذا وقال حلو وبقى يمص ويلحص ويقبل كسي حتى ارتعشت
مره اخرى واخرجت هذه المره مائي في قمه وقلي فديت العسل هذا ويلحس مائي ويمصه ويشربه ونام جنبي بعد ذلك على ظهره
وفمسكت قضيبه بيدي وبدأت الاعبه واداعبه بيد واحده واتلمس خصيتيه وانا ما زلت الهث من تعب النيك وبعد ارتياحي قليلن قمت لامص
له زبه والحسه واداعبه واحاول ان اتفنن بحيث اضع كلتي خصيتيه في فمي وادعبهما بلساني وقمت بوضع زبه كله وهو منتصب
في قمي حتى انه وصل لحلقي ومنعني من التنفس فأخرجته قليلاً لأستطيع التنفس وقلت له زبه عملاق كبير كثير كثير ويضحك
وقال انتي كسك صغير صغيره مره اصبعي اكبر منه وكان عنده حق فكسي كان صغير كثير وحتى انه فتحت طيزي تكاد تكون
اكبر من كسي فتعجبت لو انه هذا الزب العملاق سيفتح غشاء بكارتي ماذا سيحدث فيني وعاود مصه ولحس زبه حتى قال بنزل
قلت في فمي ولعقته وصميته فنزل منيه وبكميه هائله ايضاً في فمي وولم اخرجه بل قمت برضعه وارضع زبه قما كان يرضع صدري
كنت ارضع زبه كطفل يرضع من نهدي امه بلطف وحنان وليس مثله كالمتوحش حتى جعلته يفرغ كل ما بداخله داخل فمي وففتحت
فمي ليرى منيه داخل فمي وادخلت اصبعي بفمي واخرجت بعض منيه ودهنت كسي فيها وعاود الكره لادهن حلماتي وثم قمت بشرب
وبلع منيه لداخل جوفي ولكن لكميته الكبيره خرجت كميه صغيره خارج فمي وفعاود لعقته بلساني وبلعه وثمه نام زبه الهائج وقمت
بتقبيله وبقينا نصف ساعه نحضن بعضنا على السرير وقد غفونا غفوه صغيره ونهضنا لاره اانني بين يديه وهو يضحنني ويغطيني
ونضهنا نستحم معناً ونبادل القبل وقام بتشيف جسمي ثمه نظرت لساعه لاره انه تبقى ساعه من الوقت لاعود للمنزل فلبست كلوتي فقد
وعاد حضنه والجلوسه جنبه بالبيت وانا البس الكلوت فقد واداعبه وهو يلب كل ملابسه وانا اجلس بحضنه واقبله قبل سريعه على شفتيه
ثمه حان موعد الذهاب فلبست ملابسي وقبلته قبله طويله على شفتيه وثمه اخذت عبائتي ولبسته واعادني لبوابة المدرسه لأنتظر اخي
لأيتي ليوصلني للبيت
وما زال للحكايه قصه طويله اروي فيها كل تفاصيل ما حدث في قصتي حبيبي حمد حتى يومنا هذا
انني سوف اكلم صديقتي بيوم سابق لليوم الذي سأخرج فيه مع حبيبي واخبرها اني مريضه ولا استطيع ان احضر للمدرسه ولكن
ان لا تعلم احد الا اذا سألت عني المدرسه في المدرسه وبقيت لليومين المقبلين اكلم حبيبي بالجنس ويطفئ بعض من شهوتي في
كلامها معي وبعض الاحيان يثرني لدرجة الجنون ثم كان يوم الاثنين وهو اليوم الذي يسبق يوم الموعود وكلمت صديقتي واخبرتها
بمرضي وتصنعت المرض ثم في صباح يوم الثلاثاء اوصلني اخي كل معتاد للمدرسه انه يوقفني جنب بوابة المدرسه فينتظرني اخي
الى ان ادخل المدرسه ليطمئن علي ولكني لا اريد ان ادخل لاني اذا دخلت من الصبع الخروج فوقفت اكلم احد زميالتي التي وصلت للتوه
وفرى اخي ذلك فذهب لانه اطمئن ان صديقتي معي وايضاً انا بجانب بوابة المدرسه فبعد ذهابه اتصلت بحببي وسألته عن مكاني وقال
انا شايفك حامله الجوال تتكلمين من بره صح قلت ايه واتلفت حولي لأراه ولكن دون جدو قال الحين اجيك فعلن مرت سيارته من جنبي
وكان هو واشار لي انه سوف يتقدم كي لا يرانا احد من المدرسه اركب معه فتقدم بضع امتار عن المدرسه وانا اكملت تقدمي الى انا
وصلت سيارته لاركب في الخلف فقال اجلسي بالامام فرفض وقلت كذا احسن وقال زين الي تبين اكملنا طريقنا وهو طول الطريق
يتغزل فيني الى ان وصلنا شقته ونزلنا وشقته هي عباره عن منزل عادي يستأجره هو وبعض اصدقائه ولا يقطنوه ولكن يأتون
اليه من فترات الى اخرى للأحفتال والمرح ما ان وصلنا الى مدخل البيت ودخلت فأقفل الباب خلفي وحضنني من الخلف بقوه قلت
شوي شوي كسرتني قال اموت فيي النعومه انا وبديت ادلع عليه وقلت وخر شوي فخلعت عبائتي والتي كنت ارتدي تحتها بنطلون
جنز واخترته ان يكون ملزق شوي الا انني لا امتلك نوع البلاطين الملزيه الملزيه التي تظهر كل التفاصيل لانه اهلي لا يسمحون لي
بأقتنائها وكنت البس فنيله او تيشرت قصيرة الاكمام جداً حيث انه ابطي كانا يظهراه منها وقبل ان اكمل خلع العبائه حتى هجم علي
كالوحش الكاسر من الخلف وحوطني بيديه وبدئه بتقبلي بشراه على خدي ورقبتي ولحس اذني وتقبيل تحت اذني حتى تأوهت من
شدة الاثاره وقلت بدلع مابي بعد شوي قال حرام عليك وش الي بعد شوي مقدر قلت ترى ازعل عليك واذا زعلت ما اوريك وجهي
مره ثانيه وقال خلاص الي تبين امرك يا ستي ولم يكن يعرف اني في داخلي كنت اتمنى لو انه يقطع كل ملابسي الى أرب صغيره
ويبدأ بنيكي نيكاً مبرحاً ولكن ذهبنا وجلسنا على الكنبه وجاب لي ببسي لكي اشرب فشربت الببسي وقال وش بعد قلت ايه بشوف
البيت بعدين نسوي الي تبي فلعن قمنا نتفرج على البيت من الداخل ونرى الغرفه فوصلنا لغرفة النوم وقلت لا مابي ادخلها وذهبنا
لنتفرج على باقي المنزل وعند ملامسته لي من الخلف كنت اشعر بقضيبه يريد ان ينفجر من الخلف وكسي بدأ يبلل كلوتي من شهوته
فقلت له بخجل ابي اشوف غرفة النوم الحين ففهم انني اريده الان فذهبنا لغرفة النوم وقمت باغلاق الباب ورأنا ووضعت يدي على
قضيبه من خلف البنطال حتى شعرت بحرارته من خلف بنطاله ووضعت رأسي على الارض وقلت له انا لك سوي الي تبي يلا فحملني
والقاني على السرير وقام بخلع نعلي وقبل قدمي ومرر لسانه على اسفل بقدمي حتى قفزت من شدة الشهوه بظهري عن السرير
لاعاود الارتطام بالسرير وخلع لي بنطالي وبنفيلته والسيتان والكليوت كل هذا في لحظه دون ان اعرف قبل ان استطيع ان اره خلعه
بسرعه فائقه وهجم علي ليبداً بتقبيلي بكل مكان في وجهي ورقبتي واعلى صدري وهو يضع يديه تحت اعلى ظهري وقلت طيب افصخ
انت يا دب فرفع جسمه عني ولكن دون ان ينعض بقيه على السرير ووضع احدى يديه على السرير لتحمله والاخره بدأبخلع بنطاله
وقمت انا بقلع تشيرت حقه عن جسده ليظهر صدره الرائع القوي ذو العضلات الوحشيه ولم يكن يمتلك الشعر على صدره فكان صدره ناعم
جداً وكان هو اسمر البشره قليلاً فوضعت يدي اعلى ظهره وشدد جسمي للأعلى لأصل الى شفتيه واقوم بتقبيلهما وقلت بسرعه بموت
فضحك ضحكه خفيفه وبسيطه وقال يا ممحونه وبصراحه لم ادرك معى الكلمه في ذاك الوقت ولم اعر الكلمه ايه اهتمام وبعد فصخ
بنطالع عاده لجسدي العاري ويبدأ بتقبيله وهجم على صدري ونهدي وبدأ يمتصهمها يبقلها بشراه ويرضع من صدري كالطفل المتوحش
الذي لم يأكل من صدره امه قط وثمه قامه بمداعبت حلماتي بطرف لسانه من ما زاد شهوتي وثورتي وعاد بنزول وهو يقبل ويحرك لسانه
الى ان وصل اسفل بطني وانا اتأوه من شدد الذه وثمه هجم مره اخى على كسي وبدأ بتقبيله ولحسه ومص شفرات كسي وانا اتأه
بأهأت عاليه كأنثى سلمت امرها لم اعد استطيع الاحتمال وقلت نيكني ابوس رجلك نيكني ارحمني وليم يستمع لكلامي وابتعد عني
وقال كيف انيكك وزبي نايم قومي ولشدة حاجتي لان ينكني قمت بدفع لينام على السرير بقوه وهجمت على زبه كالمجنونه واقوب بمصه
ولحسه وتقبيله واداعبه بيدي واضع بيضانه بفمي واحده تلوه الاخره واداعبه بلسانه ومن ثمه قمت بالارتفاع لاعلى وبدأت بتقبيل صدره
وجسده قبل شهوانيه وقبلته على شفتيه قبله طويله واداعب لسانه بلساني من ما يزيد محنتي وشهوتي وطلبي للنيك فوضعت قضيبه
بين شفرات كسي وبدأت احكه بينها دون ان ادخله لكسي وبحرص شديد وقال تبين انيكك قلت ايه ارجاك قال تدلعين علي قبل
قلت خلاص مو وقته فعاد وقام وعدلني لاكون انا النائمه وعاد ليلحص ويمص كسي وانا اتأه وبقيه على هذه الحال مده تتجاوب
20 دقيقه حتى كاد كسي ينفجر من شدد محنته وطلبه للنيك فقي على هذه الحال حتى ارتعشت رعشه قويه وهذه المره الاولى التي
ارتعش فيها بهذه القوه فقلبني على ظهري وقال بدخله فيك من وراه قلت ايه ايه يلا فدهنه فتحتي الخلفيه بفزلين ودهن قضيبه ايضاً
وقال بدخله شوي شوي اذا وجعك علميني بطلعه قلت لا لا دلخه مره وحده بقوه ارحمي قال بس مالي دخل بوجعك كثير قلت ادري
بس بنفجر خلاص قال زين انتي الي قلتي فوضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وقال اتحملي فوضعت رأسي على المخده وعضضته
استعداد للألم فأدخله بقوه وشراسه مره واحده حتى شعرت انه صاروخ دخل جسدي ويتفجر داخله وعضض بقوه على المخده وتتعال صرختي
واهاتي معناً وانا اقضم على المخده ووضعت يدي عليه ايه اخبره ان لا يخرجه ثمه ارتحت قليلن من الألم وقضيبه بداخله وقلت حركه
جوه وبده يحركه ويرفعه شوي بطيزي ويرجع يدخله بقوه وانا امتحن وبعض الاحيان اشعر بألم وقلت له طلعه فأخرجه كله وقلت دخله
بعد مره بقوه فدخله هذه المره فأخرجت اهات عاليه ولكن لم تكن كل مره الأولى ولم يكن يلمني الم شديد بل كان اهاتي اهات شهوه
واثاره فقلت طلعه قال زين نشوف اخرتها فرفعت خلفيتي في قدمي لاخذ وضعيت الكلب ولكن دون ان ارتفع من الامام فجعلت يدي على
السرير دون ان ارفع رأسي على الاعلى وبقى جسمي من الامام على السرير وقلت له بشهوه وشغف نيكني وبدأه بأدخال زبه
واخراجه وانا ارتعش رعشات متتاليه وقويه بين يديه وهو يدخل ويخرج زبه في داخلي بقوه وسرعه رهيبياً حتى ارتعشت رعشه
كبيره وقويه واخرجت مائي من كسي وهو ينيكني وبقوه ومحنه دون توقف وقد اصبحت كالدميه بين يديه فلم يكتفي بنيكه السريع
لي وادخاله واخراجه لا بل قام ايضاً بتحريك جسمي على الامام والخلف ليدخل قضيبه اكثر حتى شعرت انه يلامس معدتي وانه سوف
ينفجر ليخرج من فمي وقال بنزل وقلت جوه جوه فنزل كميه كبيره جداً لم استطيع تصورها بطيزي حتى انه عندما اخرج زبه نزل
منيه من فتحت طيزي كل شلال وبدأت بفكره بكسي ووقع طيزي على السرير بمجرد افلاته له من شدد التعب وبقيت نائمه على ظهري
دون حراك من شدد التعب ومع انني شعرت بكميه كبيره من المتعه الى انه رافقه بعض الألم ثمه بعد ان ارتحت بدأت ادعك كسي
بلطف وقلبت نفسي لانام على ظهري وهو ينام جنبي لانام على بطني مره اخره ولكن هذه المره فوق جسده وصدره وبدأت بتقبيل
صدره وشفتيه وقلت له موتني **** يخليك ووضعت يدي خلف ظهره وحضتنه وقبلته قبله خفيفه بوسط صدره وارتحت بعض الوقت على
جسده لاعاود النهوض بعد مده بسيطه واعود للعلق ومص ولحس وتقبيل زبه ولكن ليس بجنون كل مره الأولى حتى اصبحه مره اخرى
كجدار حديدي وعاود النوم جنبه على ظهري وقال تبين انيكك بعد مره قلت ايه ايه وقال طيب اطلعي فوقي وجلست على خصيتيه
وزبه دون ان ادخله وانزلت صدري اليه قليلاً ليقبله فوضع يديه تحت طيزي ورفعني قليلاً وانا قمت بتعديل زبه ليصبح تحت فتحت طيزي
وجعلت راسه يدخل طيزي وقال انزلي عليه شوي شوي ولكنيي قم القيت جسمي عليه مره واحده وبقوه وبدأ هو برفعي وانزالي
وانا اساعده واقفز على زبه كالمجنونه وهو يداعب حلمتي بيديه ومن ثمه رفع جسده وانا اقفز عليه ليصبح صدره مقابل لصدري
ويحضنني بكلتي يديه ويوقم برفعي وانزالي على زبه بقوه اكبر ومن ثمه يحملني وزبه داخل طيزي ويقف ويبدأ بنيكي وهو واقف
يحملني بكلتي يديه كالدميه حتى انزل منيه بداخلي وارتعش جسمي لأنزل مائي مره اخره من كسي وألقاني على السرير وقال
شهوانيه كثير انت قلت ايه وارتميت على السرير كأنني ميته دون حراك وبدأ بلحس وتقبيل كسي وانا اتأه اهات التعب من النيك
والشهوه والمتعبه وقلت تصدق اني هذي اول مره اشبع فيها شهوتي كذا وقال حلو وبقى يمص ويلحص ويقبل كسي حتى ارتعشت
مره اخرى واخرجت هذه المره مائي في قمه وقلي فديت العسل هذا ويلحس مائي ويمصه ويشربه ونام جنبي بعد ذلك على ظهره
وفمسكت قضيبه بيدي وبدأت الاعبه واداعبه بيد واحده واتلمس خصيتيه وانا ما زلت الهث من تعب النيك وبعد ارتياحي قليلن قمت لامص
له زبه والحسه واداعبه واحاول ان اتفنن بحيث اضع كلتي خصيتيه في فمي وادعبهما بلساني وقمت بوضع زبه كله وهو منتصب
في قمي حتى انه وصل لحلقي ومنعني من التنفس فأخرجته قليلاً لأستطيع التنفس وقلت له زبه عملاق كبير كثير كثير ويضحك
وقال انتي كسك صغير صغيره مره اصبعي اكبر منه وكان عنده حق فكسي كان صغير كثير وحتى انه فتحت طيزي تكاد تكون
اكبر من كسي فتعجبت لو انه هذا الزب العملاق سيفتح غشاء بكارتي ماذا سيحدث فيني وعاود مصه ولحس زبه حتى قال بنزل
قلت في فمي ولعقته وصميته فنزل منيه وبكميه هائله ايضاً في فمي وولم اخرجه بل قمت برضعه وارضع زبه قما كان يرضع صدري
كنت ارضع زبه كطفل يرضع من نهدي امه بلطف وحنان وليس مثله كالمتوحش حتى جعلته يفرغ كل ما بداخله داخل فمي وففتحت
فمي ليرى منيه داخل فمي وادخلت اصبعي بفمي واخرجت بعض منيه ودهنت كسي فيها وعاود الكره لادهن حلماتي وثم قمت بشرب
وبلع منيه لداخل جوفي ولكن لكميته الكبيره خرجت كميه صغيره خارج فمي وفعاود لعقته بلساني وبلعه وثمه نام زبه الهائج وقمت
بتقبيله وبقينا نصف ساعه نحضن بعضنا على السرير وقد غفونا غفوه صغيره ونهضنا لاره اانني بين يديه وهو يضحنني ويغطيني
ونضهنا نستحم معناً ونبادل القبل وقام بتشيف جسمي ثمه نظرت لساعه لاره انه تبقى ساعه من الوقت لاعود للمنزل فلبست كلوتي فقد
وعاد حضنه والجلوسه جنبه بالبيت وانا البس الكلوت فقد واداعبه وهو يلب كل ملابسه وانا اجلس بحضنه واقبله قبل سريعه على شفتيه
ثمه حان موعد الذهاب فلبست ملابسي وقبلته قبله طويله على شفتيه وثمه اخذت عبائتي ولبسته واعادني لبوابة المدرسه لأنتظر اخي
لأيتي ليوصلني للبيت
وما زال للحكايه قصه طويله اروي فيها كل تفاصيل ما حدث في قصتي حبيبي حمد حتى يومنا هذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق