بدأت القصه عندما كنت انا في الثانويه وبدأت ملامح انوثتي تظهر وانا قد بدأت اشتهي وامارس العاده السريه وكان لي ابن
اخت صغير يبلغ من العمر 7 سنوات وانا كنت 16 سنه كنت اجعله يأتي الى غرفتي اذا اتت الينا اختي واختلي به واخلع
له كل ملابسه واجلس العب بزبه الصغير الذي كان عملاقاً بالنسبه لولد من ذاك العمر
وامصه له وهو ما يدي عن شي غير اني العب معا وكنت ان اوصيه ان لا يعلم
امه غير اننا نلعب فقط دون ان يقول لها ماذا نلعب وان يكذب عليها لتبقى العبنا سراً فكنت اخلع كل ملابسي واجعله يقبلني
بكل مكان ويدغدغني على نهدي بلسانه الصغير وكان هذا يثير شهوتي وكنت ادخل زبه الصغير الذي لم يكن ينتصب في كسي
وأدخل ما يدخل منه في كسي وهو غير قادر على فتح كسي ومع ذلك لم اسمح له بيوم بأن يصل زبه الصغير لغشاء بكارتي
فكنت حذره من هذا حتى اجيب ظهري واجعله يشرب مني ولكنه لم يشربه دائماً في بعض الاحيان يقول مابي مو حلو
وطبعاً كنت ارضيه وامشي تحت امره لكي يرضى وما يفضح الي نسوي بزعل وكنت اجيب شوكلاه اضعها على نهدي او كسي
واقول اذا تبي كلها مع نهدي وبقيت على هذه الحال مع حبيبي الصغير حتى اصبح يبلغ من العمر 10 سنوات وتوقفت عن
ممارسة الجنس معه لانه بدأه يعي لمى يفعل قليلن ولم اعر الامر اهتمام فقلت انه لن يتذكر ما كان يفعل وهو صغير ومرت
الايام وكنت اشتهيه واراه يكبر امابي حتى اصبح عمري 25 عام وهو كان يبلغ من العمر 16 عام وكان قض نضج وكان
زبه ينتصب وحتى في صغره كان زبه كبير بالنسبه لعمره فعندما كبر وكبر زبه وكنت اراقبه عندما ينتصب زبه ويظهر كأسد
مختبأ بحرجه ويريد ان يهجم الى انه في احد الايام كنت في غرفتي اجلس على جهازي في حاله عاديه وطرق الباب وطلب
الدخول وسمحت له طبعاً وقال انه محتاج اساعد بدرس الكيمياء لاني كنت متفوقه فيها وقال انه عنده امتحان قريب ويبني
اساعد وطبعاً وافقت وقلت على الرحب والسعه وقلت تبي ننزل الصاله ندرس ولا هنا بغرفتي قال الي تبي هنا احسن ما
احد يضايقنا بس اخاف يزعجك قلت له لا عادي وقلت بعفويه لانه صغير العمرم ا عليك حبيبي ادخل ولا تسأل بشي
فدخل فدرسته الموضوع ولكن لاحظت انه كان كاذب مخادع فكان من حفظه للكيماء يستطيع ان يجاري عالم كيمياء
كان يستطنع الغباء ولكن هذا ما كشفه امامي فحتي طلبت منه ان يقول ما يحفظ من جدول الكيمياء فتأكد انه يحفظه غيباً
فكان يقول العنصر الاول يقفز عن الثاني ويقول الثالث ويقفز عن الرابع ويقول الخامس حتى من شدته حفظه له قالها بالترتيب
ولكن دون ان يدرك اني لاحظت انه يتناسى عنصر واحد بقصد وقد لاحظت زبه الذي كان منتصب ومنتفخ ويحاول اخفائه
وعرفت انه كان يردني انا ولم يكن يريد ان ادرسه الكيمياء ولكي اثق بكلامي قد ذهبت ورأيت احد عناصر الكيمياء التي يتجاهلها
وقلت له العنصر الذي يليه والي يسبقه وقلت له اذا عرفت العنصر الي بينهم لك بوسه فأجابني بسرعه اسرع من البرق
وقال الجواب وسابقاً كان لا يعلم شيئ عن هذا العنصر وعرفت انه غايته انا فوضعت الكتاب جانباً وقلت له انت كاذب
انت تحفظ كتاب الكيمياء عن ظهر غيب فأجباني وهو متحسر لاني كشفته وقال انه حفظ الكيمياء عن غيب لاني انا كنت احبها
وكنت متفوقه فيها فضحكت وابتسمت واخذته بحضني بعفويه وبسته على خده ووضع يده على صدري على انه غير قاصد
وقصر حلمتي حتى قفزت بداخلي الشهوه وكمت بداخلي اهات وابتعد عنه وقلت له طيب ليه جيت تسألني في الكيما د***
حافظها قال كنت ابي اكلمك بس وانا كنت ارتدي تيشرت كم طويل وبنطولن جينز كان يوضح كل معالم طيزي وكسي وانا
اجلس على السرير متربعه قلت له قرب مني فقرب وقلت له وانت صغير تذكر وش كنا نلعب سوى فأجابني بخبث انه لا
يتذكر شيئ فقبلته على خده وذهبت على خلفه ووضعت يدي على كتفيه من الاعلى ولزقت صدري على ظهره وحوط رقبته
بيدني وقربت فمي من خده وقلبته مره اخرى وهو لا يتحرك ولا يفعل شيئ وكان لا شيئ يحصل وقلت له الحين تذكر ولا
لا قال ايه اتذكر وكل يوم احلم فيك وافكر فيك قلت له طيب عرفت لك قال اسف وخلاص واعتذر وقال ما بضايقك مره ثانيه
فنمت على سريري وقلت له قوف وقف يا كلب فوقف بسرعه ظنن منه اني غاضبه منه واني اريد ان اطرده قلت له قفل باب
الغرفه فذهب واقفله بتعجب وسألني ماذا افعل وقلت له الليله ليلية دخلتك انا العروس وانت العريس فبتسم وكان هو ذوه عضلات
قويه مع اني كنت اكبر منه ولكنه كان عملاق الجثه وكبير الحجم فأتى الي وانا تنهد وقلت له يلا فنام فوقي وبدأ بتقبيلي على شفتي
ومص شفتي وبداً بتقبيل خدي ونزل الى اذني ليلحسها ويمصها وينزل لرقبتي ويقبلها ويلحسها بطرف لسانه مما جعل نشوتي وشهوتي
ينفجرا ومدد يدي الى تحت بنطالي وبدئت ادعك بكسي وبقوه لاريحه من عذاب ما يحدث فسحب يدي ورفع كلتى يدي
وخلعني كل هدومي وبسرعه اصبحت امامه عاريه وعاد ليقبل رقبتي ونزل لصدري ويمص ويلحس نهدي ويقبل صدري ويرضع
منه بحب وعطف وضمني وهو يرضغ كالطفل الجائع وكنت اضع يدي على رأسه واجعله يمص صدري بقوه اكبر وثمه
نزل الى بطني ويقبله ويلحسه ويمصه وثمه قال بعذبك قلت له حلالك سوي الي تبي بس ريحني ولم افهم ما كان سيفعل الا انه
نهض عن جسمي وذهب لاحد اقلامي اليت كانت للزينه والتي كانت من الاعلى تحتوي على ريشه وحركها بلطف على كسي
حتى انفجرت من الشهوه واغلقت قدمي مانعت اياه ان يكرر هذا وقلت يا كلب تعال الحس كسي وعاد ليمص ويلحس كسي
وبقوه حتى اتا ظهري وانزلت عسلي وقلت له اشربه وشرب كل عسلي وقال لذيذ وهو يشم كسي ويقبله ثمه ناداه اباه وامه
من الطابق السفلي لكي يعودو الى المنزل وقال ثواني الم كتبي واجيكم وكان حتى الان هو لم يخلع ايه شيئ من ثايبه غير
التيشرت وانا التي كنت عاريه تماماً فلبس التيشرت وقال لنا لقاء ثاني قلت اكيد غصب عنك وعطيته رقم جوالي وقلت كلمني
وخرج من غرفتي وبقيت انا عاريه ممده على سريري لبعض الوقت دون حراك وانا بقمة شهوتي ولم اشبع رغبتي فدخلت علي
اختي فجأه وانا ممده عاريه دون حراك وانصدمت لمى رأت وقالت وش تسوين ولم اجبها وانا اتنهد فأتت الي ووضعت يديها
على شفرات كسي وتباعد بينها بسرعه لترى انني حتى الان بكر وغشاء بكارتي معفاه وقالت مين سوه فيك كذا قلت لها
ماشي بس مارسة عاده سريه زياده وقالت لمي نفسك يا حيوانه تبين تفضحينا قلت لها ان تمارس لي العاده السريه ان تفرك
لي كسي فرفضت وترجيتها لاني كنت مشتهيه كثير ورجيتها لاني لا اريد ان امارس العاده وانا بشهوتي هذه وافتح نفسي
فوافقت واقفلت باب الغرفه وقال يا حيوانه تخلصين وتنقلعي عدلي حالك ولا تسوي كذا مره ثانيه ولا ذبحتك وفضحتك عند
اهلي قلت لها زين وثمه اتت الي ودفعتني الى طرف السري ونامت على سريري على ظهرها ثمه وضعت السوداه على الطرف
الاعلى من السرير ورفع ظهرها الى حافت السرير ايه كمن يقرأ كتاب وهو نائم على السرير واناا اتنهد دون ان ابدي ايه حركه
وقامت بسحبي الى فوقها وجعلت رأسي بين بزبزها ولكنه لم تخلع ثيابها وكنت نائمه فوقه على ظهري ايه رأسي يرى رأسها
وكانت تبتسم لي وقالت بشبعك بس لا تعيدنا فهززت رأسي بالموافقه فكانت شهوتي فائقه ولم اكن قادره على الكلام كنت اريد
من ينكني فقط فقام اختي بالبعاد ما بين قدميها بمجال كبير وجعلتني ابعد ما بين رجلي بمسافه قليله وطلبت مني ان اثني قدمي
ايه ارفعها على الاعلى على شكل ثمنيه بالعربي واطراف رجلي تلامس السرير ووتفلت على يدها ووضعت يدها اما فمي
وقالت اتفلي على يدي فتفلت فوضعت يدها على كسي وبدأت تتدعكه بقوه وانا اتنعد واتأه من المتعه والشهوه وقلت نيكني
حبليني موتني وهي تضحك علي لكلامي فكانت تفرك باحد يديها كسي وبالاخره تلعب بصدري وتقبلني على رقبتي وخدي
حتى ارتعشت 7 مرات بين يديها ونزلت مائي في المرات السبع حتى اغرفت بنطال اختي في مائي وقالت لي يا شرموطه
اذا شفتك تسوين مره ثانيه كذا ترى اجيب عصا حقت ابوي واحطها في كسك واطلعا من فمك وهي تضحك علي وكانت
هذه العصى هي عباره عن عصى يتأك ابي عليها بالمشي لانه كان عجوز ومرت الايام وانا اكلم حبيبي ابن اختي خالد
بالسكس والجنس وبعد سنه حتى سنحت لي الفرصه لاقابل خالد من جديد فكان خالد يتنقل لوحده فخرج اهلي من البيت متوجهين
لبيت اختي وفرحت بهذا بحيث بقيت بالبيت انا واختي التي كانت تلتهي بغرفتها بأن تكلم حبيبها بالخفاء وظنها انني لا اعلم
بأمره الذي كانت تكلمه بجوال بس مو اكثر فطلبت من خالد ان يأتي عندي وقال مجنونه و**** قلت ما عليك تعال بس واذا وصلت
دق علي ما بنخليها تحس بشي قال اوكي فوصل بعد 20 دقيقه ورن لي على الجوال وذهبت لافتح له الباب دون ان يقرعه لكي
لا تحس اختي بالأمر وسحبته بسرعه وقوه الى غرفتي واقفلت بابها وخلعت كل ملابسي وقلت نيكني ولا بموت بسرعه نيكني
عندما ادخلت ابن اختي لغرفتي اطلب منه ان ينكني وانا عاريه تماماً وهذه تكملت الحكايه
فهو قد خلع ملابسه ايضاً كله دون ان يدرك ان اختي الاخره ما زالت بالبيت وحملني والقاني على السرير وبدأ بمص شفتي
وادخال لسانه بين شفتي وتقبيل خدي والنزول لتقبيل رقبتي ولحس اذني وانا اتأوه بين يديه اهات طفله مشتاقه لصدر يضمها
اضمه بقوه واشد على رأيه ليقبلني بقوه اكبر وحب اكثر ثم ينزل الى رقبتي ويبدأ يقبله بطريقه غريبه يقبلني ويلحس رقبتي
بطرف لسانه بنفس الوقت حتى كنت ارفع طيزي من كثر الشهوه واتأوه اهات عاليه وعاد ليقبل حلمات صدري ويقبله قبل
كثيره ويداعبه بطرف لسانه ويحلسها ويمصها ويرضع من نهدي كاني امه وانا كل دميه بين يديه ثمه ينزل لاسفل بطني يقبل
ويلحس ويمص ويبوس وشهوتي ترتفع بكميه كبيره ثمه الي فخذي ليهجم هجوم خارق على كسي ويبدأ بلسحه ومصه وتقبيله
وانا اصرخ من اهات شهوتي دون وعي مني لما افعل واهاتي تتعالى فكان هو لا يردتي غير الملابس الداخليه حتى شعرت
انه زبه سينفجر الى الخارج فوضعت يدي على طرفي ملابسه الداخليه وسحبتها الى الاسفل وانصدمت مرت ثواني وانا
انظر الى زبه النائم في دهشه لما رأيت كان زبه نائماً تماماً ولكنه كان اكبر من يدي كان زبه عملاق اشتهيت زبه وهو نائم
لقت مرت لحظات كانه سنه وانا أتأمل زبه القوي وثمه قمت بمسكه بين يدي لينام هو على السرير وانا اصعب فوقه وابدأ
بمص ولحس زبه بشهوه وادخله بفمي كله واخرجه وادخل بيضانه وامصها والحسها واقبلها واداعب زبه حتى انتصب واصبح
عمود فولاذي لقد انصدمت ماذا افعل به بعد انتصابه بالكامل لم يكن بوسعي الا ادخل اقل من نصف نصفه في فمي لكبر
حجمه ولكني كنت ادخل بيضانه بفمي والحسها وامصها وابوس زبه واداعب راس زبه بلساني وابوسه ثمه عد لنوم على السرير
وقال بدخله فيك من وره قلت هذا وين تدخله تبيني اموت قال بينفجر لازم ادخله قلت في كسي نظره لي بستغراب قال انتي
بكر ونظرت له بأبتسامه وقلت له وبعد ما تنيكني من كسي ببطل بكر قال متأكده هذا الي تبي قلت ايه وبدأ بتقبيلي ومداعبتي
وثمه فجأه تفتح اختي الباب في غرفتي لتراني انتاك وتنظر لي بصدمه فأغطي نفسي بشرشف السرير ويأخذ ابن اختي منشفه
ويخبئ فيها زبه وينهض ويقترب من اختي وهيه تنظر لي بصدمه الى ان يلامسه ابن اختي بدون ان تدرك وزبه يلمس قدمها
من خلف المنشفه ولتنظر له وترى مدى حجمه الهائل من خلف المنشفه وتتعدم اسقاط المنشفه عنه وتنظر لزبه بصدمه وقالت
وش ذه كل هذا زب يا حظها الي بتتزوجك ولتركع على ركبتيها وتضع ما استطاعت من زبه بفمها وتصمه ثمه تقف وتغلق
باب الغرفه وتتعرى من كل ملابسها وتبدأ بممارسة الجنس معنا ويفتحنا ابن اختي من طيزنا احنا اثنين وليس من كسنا بعذاب
كبير حتى انني لم ادرك ما حدث من شدة الألم فقد الوعي ولا ادرك ما حدث في ذلك الوقت غير انني اعطيته طيزي بوضعيت
الكلب ودهن فتحت طيزي بالكريم وزبه وكان بدخله ولم اشعر بشيئ بعد ذلك غير تقظني اختي وابن اختي ينامن جنبي ويقولن
وش صار لك لأضع يدي على كسي لاكتشف انني ما زلت بكر واضع يدي على ظيزي لارى انه ايدي وقعت في خرم
كبير مكان زب حبيبي الجديد الذي صار ينكني انا واختي من طيزنا كل ما لاحت لنا فرصه
اخت صغير يبلغ من العمر 7 سنوات وانا كنت 16 سنه كنت اجعله يأتي الى غرفتي اذا اتت الينا اختي واختلي به واخلع
له كل ملابسه واجلس العب بزبه الصغير الذي كان عملاقاً بالنسبه لولد من ذاك العمر
وامصه له وهو ما يدي عن شي غير اني العب معا وكنت ان اوصيه ان لا يعلم
امه غير اننا نلعب فقط دون ان يقول لها ماذا نلعب وان يكذب عليها لتبقى العبنا سراً فكنت اخلع كل ملابسي واجعله يقبلني
بكل مكان ويدغدغني على نهدي بلسانه الصغير وكان هذا يثير شهوتي وكنت ادخل زبه الصغير الذي لم يكن ينتصب في كسي
وأدخل ما يدخل منه في كسي وهو غير قادر على فتح كسي ومع ذلك لم اسمح له بيوم بأن يصل زبه الصغير لغشاء بكارتي
فكنت حذره من هذا حتى اجيب ظهري واجعله يشرب مني ولكنه لم يشربه دائماً في بعض الاحيان يقول مابي مو حلو
وطبعاً كنت ارضيه وامشي تحت امره لكي يرضى وما يفضح الي نسوي بزعل وكنت اجيب شوكلاه اضعها على نهدي او كسي
واقول اذا تبي كلها مع نهدي وبقيت على هذه الحال مع حبيبي الصغير حتى اصبح يبلغ من العمر 10 سنوات وتوقفت عن
ممارسة الجنس معه لانه بدأه يعي لمى يفعل قليلن ولم اعر الامر اهتمام فقلت انه لن يتذكر ما كان يفعل وهو صغير ومرت
الايام وكنت اشتهيه واراه يكبر امابي حتى اصبح عمري 25 عام وهو كان يبلغ من العمر 16 عام وكان قض نضج وكان
زبه ينتصب وحتى في صغره كان زبه كبير بالنسبه لعمره فعندما كبر وكبر زبه وكنت اراقبه عندما ينتصب زبه ويظهر كأسد
مختبأ بحرجه ويريد ان يهجم الى انه في احد الايام كنت في غرفتي اجلس على جهازي في حاله عاديه وطرق الباب وطلب
الدخول وسمحت له طبعاً وقال انه محتاج اساعد بدرس الكيمياء لاني كنت متفوقه فيها وقال انه عنده امتحان قريب ويبني
اساعد وطبعاً وافقت وقلت على الرحب والسعه وقلت تبي ننزل الصاله ندرس ولا هنا بغرفتي قال الي تبي هنا احسن ما
احد يضايقنا بس اخاف يزعجك قلت له لا عادي وقلت بعفويه لانه صغير العمرم ا عليك حبيبي ادخل ولا تسأل بشي
فدخل فدرسته الموضوع ولكن لاحظت انه كان كاذب مخادع فكان من حفظه للكيماء يستطيع ان يجاري عالم كيمياء
كان يستطنع الغباء ولكن هذا ما كشفه امامي فحتي طلبت منه ان يقول ما يحفظ من جدول الكيمياء فتأكد انه يحفظه غيباً
فكان يقول العنصر الاول يقفز عن الثاني ويقول الثالث ويقفز عن الرابع ويقول الخامس حتى من شدته حفظه له قالها بالترتيب
ولكن دون ان يدرك اني لاحظت انه يتناسى عنصر واحد بقصد وقد لاحظت زبه الذي كان منتصب ومنتفخ ويحاول اخفائه
وعرفت انه كان يردني انا ولم يكن يريد ان ادرسه الكيمياء ولكي اثق بكلامي قد ذهبت ورأيت احد عناصر الكيمياء التي يتجاهلها
وقلت له العنصر الذي يليه والي يسبقه وقلت له اذا عرفت العنصر الي بينهم لك بوسه فأجابني بسرعه اسرع من البرق
وقال الجواب وسابقاً كان لا يعلم شيئ عن هذا العنصر وعرفت انه غايته انا فوضعت الكتاب جانباً وقلت له انت كاذب
انت تحفظ كتاب الكيمياء عن ظهر غيب فأجباني وهو متحسر لاني كشفته وقال انه حفظ الكيمياء عن غيب لاني انا كنت احبها
وكنت متفوقه فيها فضحكت وابتسمت واخذته بحضني بعفويه وبسته على خده ووضع يده على صدري على انه غير قاصد
وقصر حلمتي حتى قفزت بداخلي الشهوه وكمت بداخلي اهات وابتعد عنه وقلت له طيب ليه جيت تسألني في الكيما د***
حافظها قال كنت ابي اكلمك بس وانا كنت ارتدي تيشرت كم طويل وبنطولن جينز كان يوضح كل معالم طيزي وكسي وانا
اجلس على السرير متربعه قلت له قرب مني فقرب وقلت له وانت صغير تذكر وش كنا نلعب سوى فأجابني بخبث انه لا
يتذكر شيئ فقبلته على خده وذهبت على خلفه ووضعت يدي على كتفيه من الاعلى ولزقت صدري على ظهره وحوط رقبته
بيدني وقربت فمي من خده وقلبته مره اخرى وهو لا يتحرك ولا يفعل شيئ وكان لا شيئ يحصل وقلت له الحين تذكر ولا
لا قال ايه اتذكر وكل يوم احلم فيك وافكر فيك قلت له طيب عرفت لك قال اسف وخلاص واعتذر وقال ما بضايقك مره ثانيه
فنمت على سريري وقلت له قوف وقف يا كلب فوقف بسرعه ظنن منه اني غاضبه منه واني اريد ان اطرده قلت له قفل باب
الغرفه فذهب واقفله بتعجب وسألني ماذا افعل وقلت له الليله ليلية دخلتك انا العروس وانت العريس فبتسم وكان هو ذوه عضلات
قويه مع اني كنت اكبر منه ولكنه كان عملاق الجثه وكبير الحجم فأتى الي وانا تنهد وقلت له يلا فنام فوقي وبدأ بتقبيلي على شفتي
ومص شفتي وبداً بتقبيل خدي ونزل الى اذني ليلحسها ويمصها وينزل لرقبتي ويقبلها ويلحسها بطرف لسانه مما جعل نشوتي وشهوتي
ينفجرا ومدد يدي الى تحت بنطالي وبدئت ادعك بكسي وبقوه لاريحه من عذاب ما يحدث فسحب يدي ورفع كلتى يدي
وخلعني كل هدومي وبسرعه اصبحت امامه عاريه وعاد ليقبل رقبتي ونزل لصدري ويمص ويلحس نهدي ويقبل صدري ويرضع
منه بحب وعطف وضمني وهو يرضغ كالطفل الجائع وكنت اضع يدي على رأسه واجعله يمص صدري بقوه اكبر وثمه
نزل الى بطني ويقبله ويلحسه ويمصه وثمه قال بعذبك قلت له حلالك سوي الي تبي بس ريحني ولم افهم ما كان سيفعل الا انه
نهض عن جسمي وذهب لاحد اقلامي اليت كانت للزينه والتي كانت من الاعلى تحتوي على ريشه وحركها بلطف على كسي
حتى انفجرت من الشهوه واغلقت قدمي مانعت اياه ان يكرر هذا وقلت يا كلب تعال الحس كسي وعاد ليمص ويلحس كسي
وبقوه حتى اتا ظهري وانزلت عسلي وقلت له اشربه وشرب كل عسلي وقال لذيذ وهو يشم كسي ويقبله ثمه ناداه اباه وامه
من الطابق السفلي لكي يعودو الى المنزل وقال ثواني الم كتبي واجيكم وكان حتى الان هو لم يخلع ايه شيئ من ثايبه غير
التيشرت وانا التي كنت عاريه تماماً فلبس التيشرت وقال لنا لقاء ثاني قلت اكيد غصب عنك وعطيته رقم جوالي وقلت كلمني
وخرج من غرفتي وبقيت انا عاريه ممده على سريري لبعض الوقت دون حراك وانا بقمة شهوتي ولم اشبع رغبتي فدخلت علي
اختي فجأه وانا ممده عاريه دون حراك وانصدمت لمى رأت وقالت وش تسوين ولم اجبها وانا اتنهد فأتت الي ووضعت يديها
على شفرات كسي وتباعد بينها بسرعه لترى انني حتى الان بكر وغشاء بكارتي معفاه وقالت مين سوه فيك كذا قلت لها
ماشي بس مارسة عاده سريه زياده وقالت لمي نفسك يا حيوانه تبين تفضحينا قلت لها ان تمارس لي العاده السريه ان تفرك
لي كسي فرفضت وترجيتها لاني كنت مشتهيه كثير ورجيتها لاني لا اريد ان امارس العاده وانا بشهوتي هذه وافتح نفسي
فوافقت واقفلت باب الغرفه وقال يا حيوانه تخلصين وتنقلعي عدلي حالك ولا تسوي كذا مره ثانيه ولا ذبحتك وفضحتك عند
اهلي قلت لها زين وثمه اتت الي ودفعتني الى طرف السري ونامت على سريري على ظهرها ثمه وضعت السوداه على الطرف
الاعلى من السرير ورفع ظهرها الى حافت السرير ايه كمن يقرأ كتاب وهو نائم على السرير واناا اتنهد دون ان ابدي ايه حركه
وقامت بسحبي الى فوقها وجعلت رأسي بين بزبزها ولكنه لم تخلع ثيابها وكنت نائمه فوقه على ظهري ايه رأسي يرى رأسها
وكانت تبتسم لي وقالت بشبعك بس لا تعيدنا فهززت رأسي بالموافقه فكانت شهوتي فائقه ولم اكن قادره على الكلام كنت اريد
من ينكني فقط فقام اختي بالبعاد ما بين قدميها بمجال كبير وجعلتني ابعد ما بين رجلي بمسافه قليله وطلبت مني ان اثني قدمي
ايه ارفعها على الاعلى على شكل ثمنيه بالعربي واطراف رجلي تلامس السرير ووتفلت على يدها ووضعت يدها اما فمي
وقالت اتفلي على يدي فتفلت فوضعت يدها على كسي وبدأت تتدعكه بقوه وانا اتنعد واتأه من المتعه والشهوه وقلت نيكني
حبليني موتني وهي تضحك علي لكلامي فكانت تفرك باحد يديها كسي وبالاخره تلعب بصدري وتقبلني على رقبتي وخدي
حتى ارتعشت 7 مرات بين يديها ونزلت مائي في المرات السبع حتى اغرفت بنطال اختي في مائي وقالت لي يا شرموطه
اذا شفتك تسوين مره ثانيه كذا ترى اجيب عصا حقت ابوي واحطها في كسك واطلعا من فمك وهي تضحك علي وكانت
هذه العصى هي عباره عن عصى يتأك ابي عليها بالمشي لانه كان عجوز ومرت الايام وانا اكلم حبيبي ابن اختي خالد
بالسكس والجنس وبعد سنه حتى سنحت لي الفرصه لاقابل خالد من جديد فكان خالد يتنقل لوحده فخرج اهلي من البيت متوجهين
لبيت اختي وفرحت بهذا بحيث بقيت بالبيت انا واختي التي كانت تلتهي بغرفتها بأن تكلم حبيبها بالخفاء وظنها انني لا اعلم
بأمره الذي كانت تكلمه بجوال بس مو اكثر فطلبت من خالد ان يأتي عندي وقال مجنونه و**** قلت ما عليك تعال بس واذا وصلت
دق علي ما بنخليها تحس بشي قال اوكي فوصل بعد 20 دقيقه ورن لي على الجوال وذهبت لافتح له الباب دون ان يقرعه لكي
لا تحس اختي بالأمر وسحبته بسرعه وقوه الى غرفتي واقفلت بابها وخلعت كل ملابسي وقلت نيكني ولا بموت بسرعه نيكني
عندما ادخلت ابن اختي لغرفتي اطلب منه ان ينكني وانا عاريه تماماً وهذه تكملت الحكايه
فهو قد خلع ملابسه ايضاً كله دون ان يدرك ان اختي الاخره ما زالت بالبيت وحملني والقاني على السرير وبدأ بمص شفتي
وادخال لسانه بين شفتي وتقبيل خدي والنزول لتقبيل رقبتي ولحس اذني وانا اتأوه بين يديه اهات طفله مشتاقه لصدر يضمها
اضمه بقوه واشد على رأيه ليقبلني بقوه اكبر وحب اكثر ثم ينزل الى رقبتي ويبدأ يقبله بطريقه غريبه يقبلني ويلحس رقبتي
بطرف لسانه بنفس الوقت حتى كنت ارفع طيزي من كثر الشهوه واتأوه اهات عاليه وعاد ليقبل حلمات صدري ويقبله قبل
كثيره ويداعبه بطرف لسانه ويحلسها ويمصها ويرضع من نهدي كاني امه وانا كل دميه بين يديه ثمه ينزل لاسفل بطني يقبل
ويلحس ويمص ويبوس وشهوتي ترتفع بكميه كبيره ثمه الي فخذي ليهجم هجوم خارق على كسي ويبدأ بلسحه ومصه وتقبيله
وانا اصرخ من اهات شهوتي دون وعي مني لما افعل واهاتي تتعالى فكان هو لا يردتي غير الملابس الداخليه حتى شعرت
انه زبه سينفجر الى الخارج فوضعت يدي على طرفي ملابسه الداخليه وسحبتها الى الاسفل وانصدمت مرت ثواني وانا
انظر الى زبه النائم في دهشه لما رأيت كان زبه نائماً تماماً ولكنه كان اكبر من يدي كان زبه عملاق اشتهيت زبه وهو نائم
لقت مرت لحظات كانه سنه وانا أتأمل زبه القوي وثمه قمت بمسكه بين يدي لينام هو على السرير وانا اصعب فوقه وابدأ
بمص ولحس زبه بشهوه وادخله بفمي كله واخرجه وادخل بيضانه وامصها والحسها واقبلها واداعب زبه حتى انتصب واصبح
عمود فولاذي لقد انصدمت ماذا افعل به بعد انتصابه بالكامل لم يكن بوسعي الا ادخل اقل من نصف نصفه في فمي لكبر
حجمه ولكني كنت ادخل بيضانه بفمي والحسها وامصها وابوس زبه واداعب راس زبه بلساني وابوسه ثمه عد لنوم على السرير
وقال بدخله فيك من وره قلت هذا وين تدخله تبيني اموت قال بينفجر لازم ادخله قلت في كسي نظره لي بستغراب قال انتي
بكر ونظرت له بأبتسامه وقلت له وبعد ما تنيكني من كسي ببطل بكر قال متأكده هذا الي تبي قلت ايه وبدأ بتقبيلي ومداعبتي
وثمه فجأه تفتح اختي الباب في غرفتي لتراني انتاك وتنظر لي بصدمه فأغطي نفسي بشرشف السرير ويأخذ ابن اختي منشفه
ويخبئ فيها زبه وينهض ويقترب من اختي وهيه تنظر لي بصدمه الى ان يلامسه ابن اختي بدون ان تدرك وزبه يلمس قدمها
من خلف المنشفه ولتنظر له وترى مدى حجمه الهائل من خلف المنشفه وتتعدم اسقاط المنشفه عنه وتنظر لزبه بصدمه وقالت
وش ذه كل هذا زب يا حظها الي بتتزوجك ولتركع على ركبتيها وتضع ما استطاعت من زبه بفمها وتصمه ثمه تقف وتغلق
باب الغرفه وتتعرى من كل ملابسها وتبدأ بممارسة الجنس معنا ويفتحنا ابن اختي من طيزنا احنا اثنين وليس من كسنا بعذاب
كبير حتى انني لم ادرك ما حدث من شدة الألم فقد الوعي ولا ادرك ما حدث في ذلك الوقت غير انني اعطيته طيزي بوضعيت
الكلب ودهن فتحت طيزي بالكريم وزبه وكان بدخله ولم اشعر بشيئ بعد ذلك غير تقظني اختي وابن اختي ينامن جنبي ويقولن
وش صار لك لأضع يدي على كسي لاكتشف انني ما زلت بكر واضع يدي على ظيزي لارى انه ايدي وقعت في خرم
كبير مكان زب حبيبي الجديد الذي صار ينكني انا واختي من طيزنا كل ما لاحت لنا فرصه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق