اليكم تلك التجربة وهى تجربة حقيقية حدثت لى شخصيا – ومازلت اعانى منها الى
يومنا هذا – اذ كانت سببا فى تغيير مجرى حياتى بالكامل وان كنت لا ادرى
اذا كان ذلك التغيير للاسوا ام الافضل!
الاحداث بدات منذ حوالى عامان تقريبا
اسمى اشرف من القاهرة – 30 سنة – اعزب – اسكن بمنطقة المهندسين بالقاهرة
فى احد الايام وانا فى طريقى الى المنزل – اقود سيارتى – لفت انتباهى فتاة جميلة جدا لدرجة تفوق الوصف - كانت تقف بجوار احد الارصفة فى منطقة المهندسين
فوجئت بنفسى اتوقف بسيارتى بجوار تلك الفتاة متاملا جمالها وجسدها النحيف الذى اعتبرة من اجمل ما رايت من جسد لفتاة حتى يومنا هذا – توقفت متاملا ومنتظرا لما سوف يحدث، وفوجئت بها تفتح باب السيارة وتركب بدون مقدمات – اتضح لي انها واحدة من فتيات الليل وان كنت اعتقد فى نفسى انها اجملهم على الاطلاق - المهم اتفقنا على مكان نذهب الية لقضاء المتعة – شقة مفروشة قريبة – ودفعت لها مبلغ 200 جنية وذهبنا للشقة وقمت بممارسة الجنس معها.
الفتاة كانت جميلة جدا – سوداء الشعر والعينين وخمرية البشرة ونحيفة الجسد ومتوسطة الطول وتبلغ من العمر حوالى 22 عاما (اتضح لى انها تمارس الجنس مقابل المال حيث انة مصدر رزقها الوحيد)
وتبادلنا ارقام الهواتف المحمولة ومنذ ذلك اليوم وانا على صلة مستمرة بها ودائما نتقابل لممارسة الجنس وكانت لا تمانع اطلاقا اينما طلبت منها ذلك طالما فى مقابل المال الذى كانت فى اشد الاحتياج الية
واستمر الحال كذلك لحوالى ثلاثة اشهرتقابلنا خلالها ما يقرب من 5 - 6 مرات
المهم، بعد مرور تلك الفترة واثناء دخولى فى احدى المرات على النت كعادتى لتحميل مقاطع السكس فتح معى بالصدفة سايت بة بنات تتعرض للعقاب والضرب الحقيقى سواء اثناء او بدون ممارسة الجنس – لم اصدق نفسى فى البداية لما رايت واعتقدت انة تمثيل ولكن مع مرور الوقت تاكدت انها افلام حقيقية وانة يوجد فى عالمنا الواسع العديد من الفتيات التى تعشق العقاب الشديد لدرجة قد تصل الى البكاء من شدة الالم الناتج عن وسائل العقاب العديدة بمختلف الادوات (استخدام المسطرة الخشبية / الخرزانة الرفيعة وغيرها ...) والضرب على مختلف انحاء الجسد.
انا مريت بمرحلة ذهول مما رايت وبدات حياتى كلها تتغير منذ ذلك اليوم فاصبحت دائما اتصفح تلك المواقع التى تحتوى على افلام ضرب البنات فقط وليست الافلام الجنسية التقليدية واستحوز ذلك الموضوع على كل تفكيرى لدرجة انى عندما كنت اشاهد اى فتاة جميلة فى الشارع او مكان عملى اتخيلها فورا عارية الجسد وتتعرض للعقاب بالضرب على مؤخرتها او قدميها وذلك كان يثتثيرنى جنسيا بدرجة شديدة تفوق 100 مرة ان اتخيلها فى وضع العلاقة الجنسية الطبيعية
سوف اكون اكثر مصداقية معكم، بسبب الحالة النفسية واللذة الجنسية التى كنت اشعر بها نتيجة لما كنت ارى على النت من مختلف افلام عقاب الفتيات، اصبحت امارس العادة السرية بشدة وعدة مرات فى اليوم الواحد واصبح موضوع عقاب وضرب الفتيات مسيطرا على كل حياتى وكل تفكيرى وازداد الشعور الرهيب بداخلى تدريجيا وبدات افكر فى كيفية تنفيذ ما رايت فى الواقع مع احدى الفتيات وليس فى خيالى فقط اثناء ممارستى للعادة السرية وان اقوم بعقابها وضربها بنفسى، ولم يكن امامى الا حلا واحدا فقط وهو الفتاة التى تعرفت عليها من قبل كما ذكرت لكم فهى الفتاة الوحيدة التى يمكن ان افعل بها ذلك دون ان يدرى احدا من اصدقائى او اسرتى، مما يجنبنى الفضيحة او الاحراج اذا ادرك اى شخص بما افكر فية او يدور بداخلى.
بالفعل اتصلت بتلك الفتاة مجددا على هاتفها المحمول وطلبت منها المقابلة لممارسة الجنس وهى وافقت فورا فى مقابل المال كالعادة، وتقابلنا بالفعل وذهبنا مباشرة الى الشقة المفروشة التى نرتادها فى كل مرة
كانت البداية عادية جدا مثل المرات السابقة، تحررنا سويا من جميع ملابسنا الخارجية والداخلية ثم توجهت الفتاة بعد ذلك فى اتجاة السرير فى انتظارقدومى خلفها لبدا الممارسة الجنسية وهو ما لم يحدث فى تلك المرة
اذ اننى فى تلك اللحظة جذبتها من يدها طالبا منها الوقوف بجوار الحائط مرفوعة اليدين ووجهها للحائط (مثل ما كان يحدث لى سابقا اثناء مرحلة الدراسة الابتدائى) لكن مع الفارق حيث كانت الفتاة عارية تماما
لاحظت عليها الدهشة فى البداية من طلبى لها بالوقوف هكذا ولكننى فورا اوحيت لها اننى اريد مشاهدة جسدها من الخلف وهى فى ذلك الموقف المحرج لكى ازيد من اثارتى الجنسية
وبالفعل قمت بالوقوف خلفها متاملا جسدها الرائع وهى مرفوعة اليدين تنظر قليلا الى الحائط ثم تنظر الى من الجنب
لم اشعر طيلة حياتى بذلك الاحساس الرهيب الذى تملكنى وانا اراقبها فى هذا الوضع، كنت اشعر باثارة جنسية لم اشعر بها من قبل ولم اكن اتوقع فى يوما ما ان ارى عضوى الذكرى فى تلك الحالة من شدة الانتصاب
وفجاءة دون ان ادرى وجدت نفسى امد يدى تجاة مؤخرتها مناولا لها عدة ضربات خفيفة بكفى على مؤخرتها وحدث شيىء رهيب لم اكن اتوقعة على الاطلاق
كانت الفتاة تنزل يديها كلما قمت بضربها بيدى على مؤخرتها محاولة منعى وهو امر طبيعى الا اننى كنت اتوقف عن الضرب واقوم برفع يديها لاعلى مرة اخرى وهى كانت تستجيب وترفعهم لاعلى ثانية لتتلقى عدة ضربات جديدة على مؤخرتها مما اكد لى انها كانت مستمتعة بما يحدث بيننا
وكنت اشعر بها تزداد اثارة تدريجيا لدرجة ان وجهها اشتد احمرارا وكنت اسمع ضربات قلبها وشهيقها من شدة الاثارة مما جعلنى لا اتمالك نفسى وقمت بالانقضاض عليها كالوحش ممارسا معها كل الاوضاع الجنسية المختلفة بقوة وعنف شديد جدا لم اتبعة من قبل وانتهى بعد ذلك اللقاء وذهب كل منا الى حالة بعدها كعادة كل مرة مع اختلاف واحد فقط وهو ان الفتاة ذهبت ومؤخرتها شديدة الاحمرار من اثار ضربى لها
لم استطع النوم فى تلك الليلة غير مصدقا ما حدث واننى قمت بالفعل بضرب الفتاة وهى عارية على مؤخرتها (حتى وان كان اسلوب الضرب متوسط وغير مؤلم) وقررت ان اتصل بها هاتفيا وكانت الساعة وقتها حوالى الثانية بعد منتصف الليل
فى البداية دار حوار تقليدى بيننا ولكن بعد ذلك ابلغتها اننى استمتعت كثيرا فى تلك المرة وفوجئت برد فعلها حيث ابلغتنى ان تلك المرة من اجمل المرات التى مارست فيها الجنس معى وانها لم تشعر بتلك اللذة من قبل سواء معى او مع اى شخص اخر وانها معجبة جدا بموضوع التعرض للعقاب والضرب على مؤخرتها حيث ازدادها ذلك الاسلوب احساسا بمتعة الجنس
وانهينا المحادثة واستمريت انا فى المعاناة من عدم القدرة على النوم خصوصا كلما استرجعت فى ذاكرتى الحوار الذى دار بيننا منذ قليل واسترجعت كل الحداث التى مريت بها فى لقائى الاخير معها
استمرت علاقتى بتلك الفتاة بل وازداد اعجابى بها والتقيت بها عدة مرات جنسيا وكنت استخدم نفس نفس الاسلوب من العقاب والضرب على مؤخرتها او فخديها بيدى الى ان اصبح ذلك الاسلوب امرا رئيسيا وعادى فى جميع لقائاتنا واصبحت تحبة جدا – مع طلب المال فى جميع اللقاءات
فى تلك الفترة ازداد احساسى بالرغبة فى معقابة تلك الفتاة و تملكنى بالكامل لدرجة جعلتنى اتذكر فى كل لحظة صوتها عندما كانت تتلقى ضرباتى وهى تان وتتاوة احيانا وتصرخ احيانا اخرى
لقد اصبح كل تفكيرى فى كيفية ايجاد طريقة اقوم بها بعقابها عقابا حقيقيا لغرض العقاب وليس متعة الجنس فقط ، كنت اريد ان اشاهدها واشعر بها وهى تتعرض لموقف العقاب الحقيقى كالضرب مستخدما اداة للضرب والعقاب وظليت افكر فى اى وسيلة تمكننى من تحقيق رغبتى الى ان جائتنى الفرصة وقمت باستغلالها على اكمل وجة
بعد مرور عدة ايام فوجئت بالفتاة تتصل بى هاتفيا ترجونى ان اعطيها مبلغا من المال وقدرة 500 جنية – كانت فى امس الحاجة لهذة الاموال لكى تنفقها على والدتها المريضة التى تم نقلها الى المستشفى لاجراء عدة تحاليل وفحوصات طبية كان لا بد من اجرائها فى اسرع وقت وهى لا تملك المال ولا يوجد لها اى مصدر رزق اخر سوى ممارسة الجنس
لدرجة انها كانت تبكى وهى تترجانى لكى اعطيها المال مقابل عدة مقابلات جنسية قادمة مؤكدة انها لن تطالبنى باى مباغ بعد ذلك اذا اعطيتها المال المطلوب ومن هنا جائتنى الفرصة التى ظللت كثيرا ابحث عنها
و بالطبع وافقت فورا ان اعطيها المال واتفقنا ان نتقابل فى تلك الليلة
تقابلنا بالفعل ومارسنا الجنس والعقاب التقليدى مثل المرات السابقة الى ان جاءت لحظة النهاية، لحظة اعطائها المال
حيث قمت باعطائها مبلغ 300 جنية فقط وليس المبلغ كاملا
وهى ظلت تترجانى ان ادفع لها باقى المبلغ لاحتياجها الشديد الية وانة ليس لديها اى وقت لتدبيرباقى المبلغ وهو بالفعل ما خططت الية
فى تلك اللحظة، قمت باخراج باقى المبلغ من حافظة نقودى ممسكا بة فى يدى لكى تتاكد انى املك باقى المبلغ المطلوب ولكننى رفضت اعطائها لها الا بشرط واحد فقط لابد ان تقوم بتنفيذة لكى تحصل علية
كنت اترقب نظراتها الى وهى تنظر الى باقى المبلغ فى يدى بلهفة وشوق وتاكدت فى تلك اللحظة انها فى مقابل الحصول على المال لن تتردد فى عمل اى شيء اطلبة منها
عندما ذكرت لها انة هناك شرط واحد للحصول على المبلغ المتبقى، كنت اشعر بما يدور بداخلها (بما اننا فى لقاء خاص بممارسة الجنس) حيث كانت تتوقع ان اطلب منها انا اضاجعها فى مؤخرتها مقابل باقى المال لكننى وقفت ساكنا اترقبها فى اشتياق لما سوف يحدث
وفجاءة قطعت لحظة السكون مؤكدا لها بكل بساطة وجدية فى نفس الوقت انة يمكنها ان تاخذ باقى المال فى مقابل موافقتها على ان تتعرض لعقابا حقيقيا وان اقوب بعقابها وضربها ضربا حقيقيا وليس خفيفا مثل ما كان يحدث بيننا من قبل
وقفت اترقب رد فعلها بعد ما عرفت ما يدور بداخلى وكانت تلك الثوانى القليلة من اجمل لحظات حياتى
كانت الفتاة مازالت تعتقد اننى اداعبها الا انها تاكدت مما اقول عندما امسكت بالمبلغ المتبقى مؤكدا لها ان كل ضربة ستتلقاها منى سوف تاخذ بدلا منها مبلغ 20 جنية فى المقابل اى انها فى حاجة الى 10 ضربات لكى تكمل المبلغ وتحصل علية كاملا واكدت لها ان ما اطلبة منها لا يساوى شيءا فى مقابل صحة والدتها والاطمانان عليها
لا ادرى كيف اوصف لكم تلك اللحظات، فقد كانت الفتاة فى حالة ذهول من الموقف، لا تصدق ما تسمع او ما سوف يحدث لها، وكانت تنظر الى باستغراب شديد لما اقول الا اننى اكدت لها فى جدية تامة اننى لن اتنازل عن طلبى مهما حدث وانها لن تاخذ المال الا بتلك الوسيلة
وبعد ان تاكدت الفتاة من جدية ما اقول وافقت على ان تفعل اى شيء لانقاذ والدتها وهو ما توقعتة تماما
كانت ما زالت عارية تماما حافية القدمين، كنت اشعر بها وبما يدور بداخلها من خوف شديد، لا تستطيع الكلام، وجهها شديد الاحمرار، كانت لحظات رهيبة، لحظات ما قبل العقاب، هى الان تعلم كل شيىء عما يدور بداخلى، هى الان على يقين تام اننى ساعاقبها عقابا حقيقيا ولكنها لا تدرى كيف
اعزائى اعضاء هذا المنتدى – احاول جاهدا ان اصف لكم احساس الفتاة قبل العقاب ولكننى مهما حكيت فلن استطيع ان اصف لكم تماما شعور تلك الفتاة وهى تقف امامى عارية الجسد قليلة الحيلة تنظر الى بخوف لما هو قادم ولا تستطيع التراجع بعد ان ادركت انها ستتعاقب عقابا حقيقيا ووافقت على ذلك
انها لحظات لا توصف من حيث الاثارة والمتعة، لحظات ضعف للفتاة لم ارى مثلة من قبل، ويمكننى ان احدد لكم ان تلك الحظة فى هذا اليوم تحديدا هى اجمل لحظات حياتى منذ مولدى
اعود الى ما جرى - فى تلك اللحظة طلبت منها ان تتوجة ناحية السرير وان تجلس علية (فى وضع الكلاب الجنسى) وان تجعل مؤخرتها تجاهى وان لا تنظر خلفها وفى نفس الوقت امسكت بيدى بالحذاء / السابوة ذو النعل الخشب الرفيع الذى كانت ترتدية عند قدومها الى الشقة – فقد كان هذا الحذاء / السابوة الوسيلة الوحيدة المتاحى الى فى ذلك اليوم
صعدت الفتاة على السرير وهى فى حالة ارتباك شديد – ارتباكا لم الحظة عليها من قبل – وكانها فى لحظة صعودها على السرير مثل اى فتاة اخرى عذراء فى ليلة دخلتها يطلب منها زوجها النوم معها لاول مرة – لقد نسيت الفتاة فى تلك الحظة انها فتاة ليل – نسيت ما مرت بة من قبل من عشرات التجارب الجنسية السابقة مع كل من مارست معهم قبلى – كانت صامتة كالخرساء – لا تقدر على الكلام فقد ادركت من طلبى لها بالصعود على السرير والجلوس فى هذا الوضع – ادركت ان العقاب سيكون على مؤخرتها الصغيرة وانى ساقوم بضربها بالسابوة الذى كنت ممسكا بة فى يدى اثناء صعودها على السرير
لا اخفى عنكم ان ما كان يحدث بيننا من قبل اثناء ضربى لها بيدى كان فى اطارالمرح والمتعة الجنسية للطرفين وكان يحدث دائما متزامنا مع العديد من الضحكات المتبادلة بيننا الا انة فى تلك المرة وبعد صعود الفتاة على السرير لم الحظ عليها اى ملامح للفكاهة او المرح – فقط الصمت الرهيب والخوف فى عينيها
لم تمر بضع ثوانى الا وقد فقدت انا قدرتى على استحمال هذا الموقف الرهيب والتحكم فى اعصابى من شدة الاثارة ورفعت يدى الى اعلى وبالفعل قمت بضربها ضربة واحدة متوسطة على مؤخرتها ومع ذلك صرخت الفتاة وغيرت وضع جسدها ممسكة مؤخرتها بيدها وهى فى حالة ذهول فابلغتها ان تلك الضربة لن تحتسب وانة ممنوع ان تلمس مؤخرتها بيدها لكى تحتسب الضربة وبالفعل عادت الفتاة الى الوضع الاول فى انتظار ضربتى الثانية
وبالفعل بدات اوجة لها الضربات بالسابوة الخشب على مؤخرتها التى احمرت بشدة مع ازدياد قوة الضرب بالتدريج وهى تصرخ تصرخ بعد تلقيها كل ضربة وتمسك بمؤخرتها بشدة وتتحسسها باصابع يدها ثم تعود مرة اخرى الى نفس الوضع كلما طلبت انا منها ذلك لكى تستعد لتلقى الضربة القادمة
ظلت الفتاة هكذا الى ان بكت بكاءا حقيقيا مع الضربة الخامسة قائلة لى انها لا تستطيع تحمل المزيدا
ومن شدة البكاء والصراخ بعد الضربة السادسة توقفت عن العقاب واعطيتها باقى المبلغ كاملا بعد ان صعبت على حيث كانت فى حالة شديدة الاعياء والضعف
بمجرد قيامى باعطائها باقى المبلغ قامت الفتاة بارتداء جميع ملابسها وهى ما تزال تبكى ولا تتحدث او تنظر الى وخرجت مسرعة الى خارج الشقة والدموع فى عينيها وغادرت الشقة دون ان تتحدث الى بكلمة واحدة
الاخوة الاعزاء
اقسم بالله ان ما حكيتة لكم هوما حدث لى تماما بدون اى اضافة او حذف عن الحقيقة
هذة كانت البداية لما حدث بيننا بعد ذلك حيث استمرت مقابلاتنا وازدادت علاقتى بها وبالتالى تنوعت اساليب عقابى لها بالتدريج الى ان وصل لاستخدام المسطرة الخشب والمد على القدمين بالخرزانة
انا الحقيقة ارهقت من الكتابة وسوف اكمل لكم باقى الاجزاء فى اقرب فرصة
ارجوا انى ما كنش طولت عليكم او اصبتكم بالملل بس والله العظيم دة الى حصل
الاحداث بدات منذ حوالى عامان تقريبا
اسمى اشرف من القاهرة – 30 سنة – اعزب – اسكن بمنطقة المهندسين بالقاهرة
فى احد الايام وانا فى طريقى الى المنزل – اقود سيارتى – لفت انتباهى فتاة جميلة جدا لدرجة تفوق الوصف - كانت تقف بجوار احد الارصفة فى منطقة المهندسين
فوجئت بنفسى اتوقف بسيارتى بجوار تلك الفتاة متاملا جمالها وجسدها النحيف الذى اعتبرة من اجمل ما رايت من جسد لفتاة حتى يومنا هذا – توقفت متاملا ومنتظرا لما سوف يحدث، وفوجئت بها تفتح باب السيارة وتركب بدون مقدمات – اتضح لي انها واحدة من فتيات الليل وان كنت اعتقد فى نفسى انها اجملهم على الاطلاق - المهم اتفقنا على مكان نذهب الية لقضاء المتعة – شقة مفروشة قريبة – ودفعت لها مبلغ 200 جنية وذهبنا للشقة وقمت بممارسة الجنس معها.
الفتاة كانت جميلة جدا – سوداء الشعر والعينين وخمرية البشرة ونحيفة الجسد ومتوسطة الطول وتبلغ من العمر حوالى 22 عاما (اتضح لى انها تمارس الجنس مقابل المال حيث انة مصدر رزقها الوحيد)
وتبادلنا ارقام الهواتف المحمولة ومنذ ذلك اليوم وانا على صلة مستمرة بها ودائما نتقابل لممارسة الجنس وكانت لا تمانع اطلاقا اينما طلبت منها ذلك طالما فى مقابل المال الذى كانت فى اشد الاحتياج الية
واستمر الحال كذلك لحوالى ثلاثة اشهرتقابلنا خلالها ما يقرب من 5 - 6 مرات
المهم، بعد مرور تلك الفترة واثناء دخولى فى احدى المرات على النت كعادتى لتحميل مقاطع السكس فتح معى بالصدفة سايت بة بنات تتعرض للعقاب والضرب الحقيقى سواء اثناء او بدون ممارسة الجنس – لم اصدق نفسى فى البداية لما رايت واعتقدت انة تمثيل ولكن مع مرور الوقت تاكدت انها افلام حقيقية وانة يوجد فى عالمنا الواسع العديد من الفتيات التى تعشق العقاب الشديد لدرجة قد تصل الى البكاء من شدة الالم الناتج عن وسائل العقاب العديدة بمختلف الادوات (استخدام المسطرة الخشبية / الخرزانة الرفيعة وغيرها ...) والضرب على مختلف انحاء الجسد.
انا مريت بمرحلة ذهول مما رايت وبدات حياتى كلها تتغير منذ ذلك اليوم فاصبحت دائما اتصفح تلك المواقع التى تحتوى على افلام ضرب البنات فقط وليست الافلام الجنسية التقليدية واستحوز ذلك الموضوع على كل تفكيرى لدرجة انى عندما كنت اشاهد اى فتاة جميلة فى الشارع او مكان عملى اتخيلها فورا عارية الجسد وتتعرض للعقاب بالضرب على مؤخرتها او قدميها وذلك كان يثتثيرنى جنسيا بدرجة شديدة تفوق 100 مرة ان اتخيلها فى وضع العلاقة الجنسية الطبيعية
سوف اكون اكثر مصداقية معكم، بسبب الحالة النفسية واللذة الجنسية التى كنت اشعر بها نتيجة لما كنت ارى على النت من مختلف افلام عقاب الفتيات، اصبحت امارس العادة السرية بشدة وعدة مرات فى اليوم الواحد واصبح موضوع عقاب وضرب الفتيات مسيطرا على كل حياتى وكل تفكيرى وازداد الشعور الرهيب بداخلى تدريجيا وبدات افكر فى كيفية تنفيذ ما رايت فى الواقع مع احدى الفتيات وليس فى خيالى فقط اثناء ممارستى للعادة السرية وان اقوم بعقابها وضربها بنفسى، ولم يكن امامى الا حلا واحدا فقط وهو الفتاة التى تعرفت عليها من قبل كما ذكرت لكم فهى الفتاة الوحيدة التى يمكن ان افعل بها ذلك دون ان يدرى احدا من اصدقائى او اسرتى، مما يجنبنى الفضيحة او الاحراج اذا ادرك اى شخص بما افكر فية او يدور بداخلى.
بالفعل اتصلت بتلك الفتاة مجددا على هاتفها المحمول وطلبت منها المقابلة لممارسة الجنس وهى وافقت فورا فى مقابل المال كالعادة، وتقابلنا بالفعل وذهبنا مباشرة الى الشقة المفروشة التى نرتادها فى كل مرة
كانت البداية عادية جدا مثل المرات السابقة، تحررنا سويا من جميع ملابسنا الخارجية والداخلية ثم توجهت الفتاة بعد ذلك فى اتجاة السرير فى انتظارقدومى خلفها لبدا الممارسة الجنسية وهو ما لم يحدث فى تلك المرة
اذ اننى فى تلك اللحظة جذبتها من يدها طالبا منها الوقوف بجوار الحائط مرفوعة اليدين ووجهها للحائط (مثل ما كان يحدث لى سابقا اثناء مرحلة الدراسة الابتدائى) لكن مع الفارق حيث كانت الفتاة عارية تماما
لاحظت عليها الدهشة فى البداية من طلبى لها بالوقوف هكذا ولكننى فورا اوحيت لها اننى اريد مشاهدة جسدها من الخلف وهى فى ذلك الموقف المحرج لكى ازيد من اثارتى الجنسية
وبالفعل قمت بالوقوف خلفها متاملا جسدها الرائع وهى مرفوعة اليدين تنظر قليلا الى الحائط ثم تنظر الى من الجنب
لم اشعر طيلة حياتى بذلك الاحساس الرهيب الذى تملكنى وانا اراقبها فى هذا الوضع، كنت اشعر باثارة جنسية لم اشعر بها من قبل ولم اكن اتوقع فى يوما ما ان ارى عضوى الذكرى فى تلك الحالة من شدة الانتصاب
وفجاءة دون ان ادرى وجدت نفسى امد يدى تجاة مؤخرتها مناولا لها عدة ضربات خفيفة بكفى على مؤخرتها وحدث شيىء رهيب لم اكن اتوقعة على الاطلاق
كانت الفتاة تنزل يديها كلما قمت بضربها بيدى على مؤخرتها محاولة منعى وهو امر طبيعى الا اننى كنت اتوقف عن الضرب واقوم برفع يديها لاعلى مرة اخرى وهى كانت تستجيب وترفعهم لاعلى ثانية لتتلقى عدة ضربات جديدة على مؤخرتها مما اكد لى انها كانت مستمتعة بما يحدث بيننا
وكنت اشعر بها تزداد اثارة تدريجيا لدرجة ان وجهها اشتد احمرارا وكنت اسمع ضربات قلبها وشهيقها من شدة الاثارة مما جعلنى لا اتمالك نفسى وقمت بالانقضاض عليها كالوحش ممارسا معها كل الاوضاع الجنسية المختلفة بقوة وعنف شديد جدا لم اتبعة من قبل وانتهى بعد ذلك اللقاء وذهب كل منا الى حالة بعدها كعادة كل مرة مع اختلاف واحد فقط وهو ان الفتاة ذهبت ومؤخرتها شديدة الاحمرار من اثار ضربى لها
لم استطع النوم فى تلك الليلة غير مصدقا ما حدث واننى قمت بالفعل بضرب الفتاة وهى عارية على مؤخرتها (حتى وان كان اسلوب الضرب متوسط وغير مؤلم) وقررت ان اتصل بها هاتفيا وكانت الساعة وقتها حوالى الثانية بعد منتصف الليل
فى البداية دار حوار تقليدى بيننا ولكن بعد ذلك ابلغتها اننى استمتعت كثيرا فى تلك المرة وفوجئت برد فعلها حيث ابلغتنى ان تلك المرة من اجمل المرات التى مارست فيها الجنس معى وانها لم تشعر بتلك اللذة من قبل سواء معى او مع اى شخص اخر وانها معجبة جدا بموضوع التعرض للعقاب والضرب على مؤخرتها حيث ازدادها ذلك الاسلوب احساسا بمتعة الجنس
وانهينا المحادثة واستمريت انا فى المعاناة من عدم القدرة على النوم خصوصا كلما استرجعت فى ذاكرتى الحوار الذى دار بيننا منذ قليل واسترجعت كل الحداث التى مريت بها فى لقائى الاخير معها
استمرت علاقتى بتلك الفتاة بل وازداد اعجابى بها والتقيت بها عدة مرات جنسيا وكنت استخدم نفس نفس الاسلوب من العقاب والضرب على مؤخرتها او فخديها بيدى الى ان اصبح ذلك الاسلوب امرا رئيسيا وعادى فى جميع لقائاتنا واصبحت تحبة جدا – مع طلب المال فى جميع اللقاءات
فى تلك الفترة ازداد احساسى بالرغبة فى معقابة تلك الفتاة و تملكنى بالكامل لدرجة جعلتنى اتذكر فى كل لحظة صوتها عندما كانت تتلقى ضرباتى وهى تان وتتاوة احيانا وتصرخ احيانا اخرى
لقد اصبح كل تفكيرى فى كيفية ايجاد طريقة اقوم بها بعقابها عقابا حقيقيا لغرض العقاب وليس متعة الجنس فقط ، كنت اريد ان اشاهدها واشعر بها وهى تتعرض لموقف العقاب الحقيقى كالضرب مستخدما اداة للضرب والعقاب وظليت افكر فى اى وسيلة تمكننى من تحقيق رغبتى الى ان جائتنى الفرصة وقمت باستغلالها على اكمل وجة
بعد مرور عدة ايام فوجئت بالفتاة تتصل بى هاتفيا ترجونى ان اعطيها مبلغا من المال وقدرة 500 جنية – كانت فى امس الحاجة لهذة الاموال لكى تنفقها على والدتها المريضة التى تم نقلها الى المستشفى لاجراء عدة تحاليل وفحوصات طبية كان لا بد من اجرائها فى اسرع وقت وهى لا تملك المال ولا يوجد لها اى مصدر رزق اخر سوى ممارسة الجنس
لدرجة انها كانت تبكى وهى تترجانى لكى اعطيها المال مقابل عدة مقابلات جنسية قادمة مؤكدة انها لن تطالبنى باى مباغ بعد ذلك اذا اعطيتها المال المطلوب ومن هنا جائتنى الفرصة التى ظللت كثيرا ابحث عنها
و بالطبع وافقت فورا ان اعطيها المال واتفقنا ان نتقابل فى تلك الليلة
تقابلنا بالفعل ومارسنا الجنس والعقاب التقليدى مثل المرات السابقة الى ان جاءت لحظة النهاية، لحظة اعطائها المال
حيث قمت باعطائها مبلغ 300 جنية فقط وليس المبلغ كاملا
وهى ظلت تترجانى ان ادفع لها باقى المبلغ لاحتياجها الشديد الية وانة ليس لديها اى وقت لتدبيرباقى المبلغ وهو بالفعل ما خططت الية
فى تلك اللحظة، قمت باخراج باقى المبلغ من حافظة نقودى ممسكا بة فى يدى لكى تتاكد انى املك باقى المبلغ المطلوب ولكننى رفضت اعطائها لها الا بشرط واحد فقط لابد ان تقوم بتنفيذة لكى تحصل علية
كنت اترقب نظراتها الى وهى تنظر الى باقى المبلغ فى يدى بلهفة وشوق وتاكدت فى تلك اللحظة انها فى مقابل الحصول على المال لن تتردد فى عمل اى شيء اطلبة منها
عندما ذكرت لها انة هناك شرط واحد للحصول على المبلغ المتبقى، كنت اشعر بما يدور بداخلها (بما اننا فى لقاء خاص بممارسة الجنس) حيث كانت تتوقع ان اطلب منها انا اضاجعها فى مؤخرتها مقابل باقى المال لكننى وقفت ساكنا اترقبها فى اشتياق لما سوف يحدث
وفجاءة قطعت لحظة السكون مؤكدا لها بكل بساطة وجدية فى نفس الوقت انة يمكنها ان تاخذ باقى المال فى مقابل موافقتها على ان تتعرض لعقابا حقيقيا وان اقوب بعقابها وضربها ضربا حقيقيا وليس خفيفا مثل ما كان يحدث بيننا من قبل
وقفت اترقب رد فعلها بعد ما عرفت ما يدور بداخلى وكانت تلك الثوانى القليلة من اجمل لحظات حياتى
كانت الفتاة مازالت تعتقد اننى اداعبها الا انها تاكدت مما اقول عندما امسكت بالمبلغ المتبقى مؤكدا لها ان كل ضربة ستتلقاها منى سوف تاخذ بدلا منها مبلغ 20 جنية فى المقابل اى انها فى حاجة الى 10 ضربات لكى تكمل المبلغ وتحصل علية كاملا واكدت لها ان ما اطلبة منها لا يساوى شيءا فى مقابل صحة والدتها والاطمانان عليها
لا ادرى كيف اوصف لكم تلك اللحظات، فقد كانت الفتاة فى حالة ذهول من الموقف، لا تصدق ما تسمع او ما سوف يحدث لها، وكانت تنظر الى باستغراب شديد لما اقول الا اننى اكدت لها فى جدية تامة اننى لن اتنازل عن طلبى مهما حدث وانها لن تاخذ المال الا بتلك الوسيلة
وبعد ان تاكدت الفتاة من جدية ما اقول وافقت على ان تفعل اى شيء لانقاذ والدتها وهو ما توقعتة تماما
كانت ما زالت عارية تماما حافية القدمين، كنت اشعر بها وبما يدور بداخلها من خوف شديد، لا تستطيع الكلام، وجهها شديد الاحمرار، كانت لحظات رهيبة، لحظات ما قبل العقاب، هى الان تعلم كل شيىء عما يدور بداخلى، هى الان على يقين تام اننى ساعاقبها عقابا حقيقيا ولكنها لا تدرى كيف
اعزائى اعضاء هذا المنتدى – احاول جاهدا ان اصف لكم احساس الفتاة قبل العقاب ولكننى مهما حكيت فلن استطيع ان اصف لكم تماما شعور تلك الفتاة وهى تقف امامى عارية الجسد قليلة الحيلة تنظر الى بخوف لما هو قادم ولا تستطيع التراجع بعد ان ادركت انها ستتعاقب عقابا حقيقيا ووافقت على ذلك
انها لحظات لا توصف من حيث الاثارة والمتعة، لحظات ضعف للفتاة لم ارى مثلة من قبل، ويمكننى ان احدد لكم ان تلك الحظة فى هذا اليوم تحديدا هى اجمل لحظات حياتى منذ مولدى
اعود الى ما جرى - فى تلك اللحظة طلبت منها ان تتوجة ناحية السرير وان تجلس علية (فى وضع الكلاب الجنسى) وان تجعل مؤخرتها تجاهى وان لا تنظر خلفها وفى نفس الوقت امسكت بيدى بالحذاء / السابوة ذو النعل الخشب الرفيع الذى كانت ترتدية عند قدومها الى الشقة – فقد كان هذا الحذاء / السابوة الوسيلة الوحيدة المتاحى الى فى ذلك اليوم
صعدت الفتاة على السرير وهى فى حالة ارتباك شديد – ارتباكا لم الحظة عليها من قبل – وكانها فى لحظة صعودها على السرير مثل اى فتاة اخرى عذراء فى ليلة دخلتها يطلب منها زوجها النوم معها لاول مرة – لقد نسيت الفتاة فى تلك الحظة انها فتاة ليل – نسيت ما مرت بة من قبل من عشرات التجارب الجنسية السابقة مع كل من مارست معهم قبلى – كانت صامتة كالخرساء – لا تقدر على الكلام فقد ادركت من طلبى لها بالصعود على السرير والجلوس فى هذا الوضع – ادركت ان العقاب سيكون على مؤخرتها الصغيرة وانى ساقوم بضربها بالسابوة الذى كنت ممسكا بة فى يدى اثناء صعودها على السرير
لا اخفى عنكم ان ما كان يحدث بيننا من قبل اثناء ضربى لها بيدى كان فى اطارالمرح والمتعة الجنسية للطرفين وكان يحدث دائما متزامنا مع العديد من الضحكات المتبادلة بيننا الا انة فى تلك المرة وبعد صعود الفتاة على السرير لم الحظ عليها اى ملامح للفكاهة او المرح – فقط الصمت الرهيب والخوف فى عينيها
لم تمر بضع ثوانى الا وقد فقدت انا قدرتى على استحمال هذا الموقف الرهيب والتحكم فى اعصابى من شدة الاثارة ورفعت يدى الى اعلى وبالفعل قمت بضربها ضربة واحدة متوسطة على مؤخرتها ومع ذلك صرخت الفتاة وغيرت وضع جسدها ممسكة مؤخرتها بيدها وهى فى حالة ذهول فابلغتها ان تلك الضربة لن تحتسب وانة ممنوع ان تلمس مؤخرتها بيدها لكى تحتسب الضربة وبالفعل عادت الفتاة الى الوضع الاول فى انتظار ضربتى الثانية
وبالفعل بدات اوجة لها الضربات بالسابوة الخشب على مؤخرتها التى احمرت بشدة مع ازدياد قوة الضرب بالتدريج وهى تصرخ تصرخ بعد تلقيها كل ضربة وتمسك بمؤخرتها بشدة وتتحسسها باصابع يدها ثم تعود مرة اخرى الى نفس الوضع كلما طلبت انا منها ذلك لكى تستعد لتلقى الضربة القادمة
ظلت الفتاة هكذا الى ان بكت بكاءا حقيقيا مع الضربة الخامسة قائلة لى انها لا تستطيع تحمل المزيدا
ومن شدة البكاء والصراخ بعد الضربة السادسة توقفت عن العقاب واعطيتها باقى المبلغ كاملا بعد ان صعبت على حيث كانت فى حالة شديدة الاعياء والضعف
بمجرد قيامى باعطائها باقى المبلغ قامت الفتاة بارتداء جميع ملابسها وهى ما تزال تبكى ولا تتحدث او تنظر الى وخرجت مسرعة الى خارج الشقة والدموع فى عينيها وغادرت الشقة دون ان تتحدث الى بكلمة واحدة
الاخوة الاعزاء
اقسم بالله ان ما حكيتة لكم هوما حدث لى تماما بدون اى اضافة او حذف عن الحقيقة
هذة كانت البداية لما حدث بيننا بعد ذلك حيث استمرت مقابلاتنا وازدادت علاقتى بها وبالتالى تنوعت اساليب عقابى لها بالتدريج الى ان وصل لاستخدام المسطرة الخشب والمد على القدمين بالخرزانة
انا الحقيقة ارهقت من الكتابة وسوف اكمل لكم باقى الاجزاء فى اقرب فرصة
ارجوا انى ما كنش طولت عليكم او اصبتكم بالملل بس والله العظيم دة الى حصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق