زبونة في السوق

في احدى الايام وكنت امارس عملي جائتني فتاة منقبة الوجه ولكن بريق عينيها كان رائعا جدا وانوثتها كانت تملئ المكان رائحة بارفانها كانت مغرية جدا وطلبت بعض الاشياء من القسم الذي اعمل به وسألتني هل يوجد توصيل فقلت لها معتذراً اننا لا يوجد لدينا التوصيل فطلبت مني برجاء اذا استطيع ان اخدمها بالتوصيل فتخيلت نفسي ارى هذه الانثى الجميلة وهيا عارية امامي اتلذذ منها عذاب الشهوة التي اعيشها فقلت لها لا عليكي سوف اوصلهم بنفسي وفعلا اخذت العنوان ورقم الهاتف وذهب وكنت في اليوم التالي مثل عريس ذاهب الى عروسه الذي مشتاق اليها ..
وفي اليوم التالي وفي الموعد المحدد كنت قريب من البيت واتصلت عليها لاخبرها باني قريب من البيت واشارت الي اين البيت وكان بيتاً جميلاً يدل على ثراء هذه العائلة وعندما طرقت الباب فتحت لي خادمة قلبينية وسالتها عن الانسة زهرة ( زهرة هي صاحبة الطلب ) وبعد دقيقة اتت الانسة زهرة وهي ترتدي ملابس جميلة جدا بنطال ديق وتي شيرت يظهر منها بطنها ونصف صدرها بارز فصعقت من الدهشة لم اتوقع هذا وخصوصي نحن في بلد مكبوت لا تظهر البنات على الشباب هكذا وما اجملها كان شعرها الاسود يتطاير كاوراف الشجر وعينيها الجميلتان وصدرها البارز وقامتها الجميلة وارداف طيزها التي لا مثيل لها فكنت مثل الذي اصابته حمى من الهيجان والنسوى ..فقالت لي تفضل يا يزن ودخلت وكأنها كانت في المنزل لوحدها هيا والخادمة ولكي تشعرني بالامان قالت لي انا اعيش هنا انا وامي لوحدنا وابي مسافر في امريكا يعمل بعض البحوث انه دكتور جراح وامي ذهبت من الصباح ولن تأتي قبل المغرب ...
فشعرت بالامان وقلت لها لا عليكي اين اضع لك هذه الاشياء فقالت في غرفتي اذا لا تمانع وضحكت
ضحكة ممتلئة بالخباثة والانوثى وصعدت الى غرفتها ووضعت الاشياء مكان ما طلبت مني وانا ابحث عن وسيلة لكي افتح اي حديث معها لكي اتمكن من هدفي ....
وعند نزولي واريد الخروج قالت هكذا سوف تذهب بدون ان تشرب شيء فانتهزت الفرصة وقلت لها اذا ممكن كأس ماء وقالت لي من عيوني ورايتها تذهب الى براد الماء لكي تملئ لي كأس الماء فذهب ورائها وبدون مقدمات لاني احس بنار شهوتها احضتنتها من الخلف ووضعت يدي فوق يدها وهي تملئ الماء فضحكت ضحكة جميلة وقالت لي ظننت انك لن تفهمني .
فاستدارت ووقع كاس الماء ووضعت شفافي على شفافها وبكل عنف وشهوة اخذت شفتاها بقبلة عميقة دامت 10 دقائق ففتحت عيوني وهيا ايضا رايت الهيجان بعيونها وممصت رقبتها ويدي تفرك صدرها وتداعب حلمتاها ونزعت عنها التي شيرت وهي يداها تبحث عن زبي ومسكته بيديها واخذت تفركه وتداعبه وشفتاي يمصو ويلحسو بشفتاها ورقبتها وخلعت عنها الستيان اصبحت عارية من فوق تماماً وبدت بلحس ومص كل مكان في جسمها ما اجمله من جسم وما الذه وهيا هيمانة من اللحس فحملتها فضمت يدها وراء ضهري ورجليها ايضا وانا احملها وامص شفتاها ورقبتها وصدرها وصعدت بها الى غرفتها ونيمتها على السرير وانا فوقها امص والحس واتلذذ من شفتيها وحلمتاها واخلعتها البنطال كانت ترتدي كلوت صغير جدا لا يغطي شيء من كسها لونه زهري ومددت يدي افرك لها كسها من الخارج وبدأت تأوه اااه اااااه اااااااااااااااه ارجوك اسرع اسرع وانا اصابعي تدخل الى داخل كسها وامسك شفرات كسها وافركهم وهيا تتأوه اااااه ووضعت راسها على صدري وقربت شفتاي من شفتيها وانا امص بهم واداعبهم ويدي تفرك ببزرها بكل شغب ..
وهيا تتاوه ااااه ااااااااه ااااااااااااااااااااه اوووه...
ورفعتها للاعلى ووضعت مخدة تحت ظيزها واقرب راسي من كسها ووضعت لساني على كسها الوردي الجميل ومسكت زنبورها باسناني واعضهم والحسهم حتى انزلت مياه شهوتها في فمي بتذوقت هذا العسل الرائع وذهبت لشفتهاها لاذوقها وهيا في حالة هيجان شديدة ...
ونزعت عني كل ملابسي ونمت على ظهري واتت هيا تداعب زبي وتمسكه وتضع راسه في فمها وتداعبه وانا اموت من الهيجان والنشوى ووضعت كل زبي في فمها واخذت تمصه وتلحسه وتضع بيضاتي في فمها وانا اتأوووه من الهيجان والحماااووة ااااااااااه...

قصتي ما زالت طويلة اريد الردود ورأيكم بطريقة كتابتي لانها المرة الاولى لكي اروي لكم قصتي باكملها مع زهرة الجميلة وهناك مفاجئات حصلت معي ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق