هدية أمى (قصص سكس محارم )

11111111111111
أعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها ,, وللعلم فان امى تبلغ منن العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرابدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيهانا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امىوكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف (  )قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلاى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتناالمكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقفسعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع (  ).. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجتهفقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدورالثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماما الا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت (  )انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتهامغلقه وليس بها احد صعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةة(  ) قطعنى .كاد يغمى علي لان هذه كانت اول مرة اشوف فيها البزاز بدون ملابس واول مرة اري الكس وهو مفتوح عندما نامت علي ظهرها وفتحت اقدامها ومسعود يمسك زبه ويدخله فيها ثم يخرجه وبعد ذلك قال مسعود خلاص انا هانزل قالت له نزلهم داخل كسي علشان تطفي نارة وهنا جريت انافورا وصعدت الى السطح فى حاله رعب او صدم انزلت اصحابى ثم صعدت الى الشقه وجلست فى الصاله انتظربعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس فى الصاله ..رجع الى حجره امى سريعاومرت دقائق ..خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقاله انها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ...وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معهاالمهم لم اجرؤ على ان اقول(  )لها اى شئ من هذا وخرجت من البيت لاحضار الاشياء ...وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتها غيبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى ...وطبعا قد خرج مسعود ومرت الايام وانا اتعذب لما رايته ...وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذاانها كبيره فى السن انها فى الخمسين من عمرها ومع من...ابن اختها...ياة فى احد الايام كنت فى الشقه الاخيره جالس افكر ...حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعه سريعا بعد ما رفعت ماما السماعه الاخرى عندها ...وضعت يدى على السماعه.. كان مسعود يتحدث الى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيرا ابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت عليه ماما(  ) انها فى حاجه الى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارج قالت له لا تحمل هما سارسله غدا الى عمه باى حجه..وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك فى امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت فى قمه الحيره ماذا افعل؟؟اخذت افكر فى كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدا لدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبها الا اننى تمهلت من يومها وماما فى مخيلتى ..اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها واتخيل كسها الكبير وبزازها الكبيرة نزلت اليها وجلست اشاهد التلفازبعد قليل اتت الى وقالت لى ان هناك بعض الاشياء تريد ان ترسلها الى بيت عمي قلت لها اوكى قالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل (  )الى عمك للعلم عمى يسكن فى مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلو وفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امىنزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود فى الطريق الى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختها المهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدى استغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب الى جدى هو ايضاونجحت الخطه الاول ....صعدت الى الشقه وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقه كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقه خلفى احست ماما بى...كانت تظننى مسعود ابن اختها نادت (  )من حجرتها : ايه يا سوسو اتاخرت ليه تعالى يا حبي شوف كسكوسى عايز ك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه طبعا لم ارد قالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها .. كانت مستلقيه على بطنها فى وضع اثارنى جدا جدا جدا طيزها مرتفعه جدا ولحم كسها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها فى تلذذ وفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت الى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت الى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه..... لماذا لم تسافر؟ ...قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك انت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب الى جدى واقيم معه ثم قلت لها(  ) اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليهااسرعت اليها محاولا افاقتها ...اخذتها فى حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتهاواخذتها فى حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماماكانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها فى بكاء مكتومقلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطرىقمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارهااخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب فى شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقىكانت ساعتها فى حاله لا يرثى لهاقلت فى نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معهاقلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ .. انا لن(  ) اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما فى كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسود مسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عنده ايش اكثر منى ردى عليا ثم نمت جوارها على السرير واخذتها فى حضنى وقتا طويلا بعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبينلم ترد عليا لحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليا نظرت الى وقالت ارد عليك اقول ايهقلت لها قولى اى شئ قالت كله من ابوك حضنتها وقلت لها ماما ممكن تضمينى فى صدرك ضمتنى وقالت معلش يا جبر سامحنى انا مقدرش اتحمل الـ...قلت لها اكملى قالت لم تفهمنى قلت لها ماما انا حسيت بك من يوم ما شاهدتك مع مسعود ومن يومها وانا اتمنى ان اكون مكان مسعودنظرت الى مندهشه وقالت...انت بتقول ايه؟قلت لها انا نفسى اكون مكان مسعودقالت لى بجدقلت لها بجد ماما انا بحبك اوى اوىثم حضنتها بقوه وسحبتها الى السرير وهى تقول مينفعش(  ) يا جبر اللى بتعمله ده لم ارد عليها واستمريت فى سحبها حتى وصلت الى السريردفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السريرثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهى تحاول ان تتمنع عنىامسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتنى وقالت اللى بتعمله ده ما يصح قلت لها وما هو الصح قالت يا بنى انت ابنى وما يصح اللى بتعمله ده قلت وهل يصح لابن **** سكتت قليلا وقالت انا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابنى امسك نفسك عنى انا *** قلت لها انسى موضوع انك امى انا انظر اليك الان وكانك صديقتىثم امسكت يدها ووجهتها الى زبرى الهائج وقلت لها انظرى انا فى قمه الهياج نظرت الى نظره المستسلمه وقالت طيب اجلس وانا هريحك جلست اخذت تدلك لى زبرى من فوق البنطلون قلت لها حرام عليك انت تزيدينى تعباقاالت يوووووه اعمل لك ايه بس علشان تستريح قلت لها ان تعلميني كل شئقالت مينفعش انت ابنى حرام عليك هنا اخرجت قضيبى من محبسه واخرجته لها وقلت انظرى اليه لكى تعرفى ماذافعلتى به نظرت ايه باندهاش قلت لها امسكيه مسكته دلكيه دلكته عايز اشوف بزازك نظرت الى لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم وادخلت يدى داخل الجلباب الممزق حتى وصلت الى كسها همست لى : جبر بالراحه(  ) على ماماماما رقيقه سمعت منها ذل كهدأت قالت قوم اخلع هدومك قلت لها اخلعيها لىقامت وقلعتنى هدومىقلت لها تعرفى تمصىلم ترد فقلت لها بتعرفى؟قالت بالراحه يا جبر عليا انا لسه مكسوفه منكقلت لها مكسوفه منى...لالالالا قمت وامسكت زبرى ووجهته الى فمها قلت لها خذيه خذيه بين شفايفك علشان خاطرىفتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقانثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق لم احتمل شكل صدرها وهى تخلع (  )ملابسهاهجمت عليها فتحت لى ارجلهاوجهت زبرى الى كسها انزلق داخله وانا اقول لهاانا حبيبك وعشقيك وكانت هذه اول

إرسال تعليق

أحدث أقدم