و حين امسكت ذلك الزب كان طوله حوالي اربعة قبضات من يدي و انا شروطة متناكة و احب الزب الطويل و اعجبني كيف كنت استمني له لكن لما بدات ارضع و امص سخنت اكثر و هو سخن ايضا و اصبح الزب كالفولاذ و لا اقدر حتى على تحريكه من مكانه و تحويل انتصابه . و تركته جالس في مكانه ثم رحت اركب على زبه و اجلس و لما بدا يدخله كنت اشعر بكل حركات الزب في كسي حتى وصل الراس الى رحمي و انا شرموطة متناكة و اعرف كيف تكون اللذة في الزب حين يدخل في الكس و لذلك بقيت اصعد و انزل عليه بلا توقف و انا اسخنه و اعطيه احلى تهييج نسي و باحلى متعة ممكنة و هو ما زال ياخذني في حضنه
و اعجبني الزب الذي كنت راكبة عليه حيث انا احب وضعية الركوب حين يكون الزب طويل و انا شرموطة متناكة و احب الزب و لكن هو سخن و انزلني من فوق الزب و ركب فوقي و هذه المرة هو الذي ادخل زبه في كسي بالكامل للخصيتين . و كان يتحرك و كانه يحرك عمود طويل داخل الرحم و اهاتي سخنت و انا اشتعل و اس باحلى لذة جنسية ممكنة و الزب داخل كسي الساخن الجميل و اوحوح بحرارة كبيرة اه اه اه و هو ما زال ينيك و انا اصرخ بقوة اكمل حبيبي اه انا شرموطة متناكة و احب الزب اريد ان تنيكني نيك قوي جدا و ساخن اه اه و هو يدخل و يدفع زبه بقوة في كسي
و مثلما ابعني بالزب كان يصفعني على لحمي الناعم و يتحسس و يدعك فيه و يزيد في تهييجي اكثر حتى سخنت و ارتعشت لكن كنت انتظر فقط حين يخرج المني داخل كسي لكن للاسف هو لم يقذف داخل كسي بل اخرج زبه و كب منيه فوق بزازي بحرارة قوية نار . و رغم اني اكره رائحة المني الا ان منظر الزب حين يكون يخرج تلك القطرات الجميلة الذهبية تجعلني ادخل اصبعي في كسي بقوة حن انظر اليه و انا شرموطة متناكة و احب الزب و لا اصبر عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق