قصة رباعية جنسية Foursome .. شابان وامرأتان

أنا خالد عمري 22 عاما . في يوم من الأيام التقيت بامرأة جميلة ثلاثينية تدعى فريال أخذت عقلي وحاولت أن أتعرف عليها بأي طريقة لكنها لم تستجب لطلبي مع العلم أنها كانت تلبس استرتش وفانلة كت بحمالات سوداء شفافة تحت العباءة المخصرة والعيون الكحيلة المنقبة وكانت تظهر لي مفاتنها كل مرة أشاهدها وقد زاد شوقي لها وحاولت أن أكلمها مرارا فرفضت أكثر من مرة والسبب أنها جارتنا وتقول لي (يا خالد مزمار الحي لا يطرب) وكانت تسير يوما من الأيام في شارع ضيق والعباءة خفيفة جدا والطيز بكل شموخ متعالية (طيز قائمة ناهدة وناهضة تخيلوا) كيف تكون حالة شاب مراهق مثلي وأنا أشاهد كل هذا الجسم السكسي أمامي وإذا بزبي ينهض ولم أستطع أن أتمالك نفسي فنزلت من السيارة وحملتها بين يدي وهي تحاول الفرار وتمانعني وأحسست أنها ترغب ركوب السيارة (مشتهية ومستحية) ورميت بها على المقعد بجواري وأحكمت إغلاق الأبواب بحيث لا تستطيع أن تفتحها وبالطريق لاحظت تغير وجهها وقبولها للوضع وقالت لي اذهب إلى البيت الكائن بالحي الفلاني فذهبت بها وأنا لم أتخيل ولم أتصور منها ذلك فدخلت المنزل فإذا بصديقتها وتدعى سماهر جميلة جدا وبنفس مواصفات جسمها فقلت لها من هذه فذكرت لي قصتها مع هذه الفتاة وكيف كانت تمارس السحاق معها فقالت لى : هل لديك صديق لها ؟ قلت نعم الصديق العزيز فارس فاتصلت عليه وجاء حسب الوصف وفتحت له الباب صديقة حبيبتي فريال وبدأت الليلة الحمراء .

وبدأنا نتناول المشروب الروحي الشامبانيا وفوجئت بأن البنات يشربن الشامبانيا بشكل غير طبيعي حتى خفت من الوضع داخل الشقة وبعد أن طمأنتني فريال بأن الوضع ليس به أي مشكلة وان الشقة أمن وأمان وأحببت أن أرى السحاق أمامي فطلبت منهم ذلك فضحكت وقالت : لا توصي حريصة .. علق وجابوه على وتد قال ده اليوم اللى باتمناه انت هتوصينا هوه إحنا ناقصين توصية ولا محتاجين توصية .. وبدأ السحاق فعلا واشتغلت الموسيقى وهن يتراقصن عليها حتى تقاربتا بالوجه وجلست كل واحدة تمص شفة الأخرى بشكل جنوني وتقبلها بكل رقة وحنان وبأنفاس حارة ثم خلعت كل منهما ملابس الأخرى حتى صارت كلتاهما عارية حافية وجلسن يرقصن وهن محتضنات بعضهن حتى أحسست أن زبي يكاد أن يتمزق وفارس أمسك زبه بيده وقام يضرب عشرة هههههههههه فجلست سماهر تلحس كس فريال والعكس صحيح طريقة 69 إلى أن ضاقت بنا الشقة من شدة شوقنا لهن فلم أجد نفسي إلا وأنا أمسك بفريال وأنا سكران وأسحبها وغادرنا الصالة ودخلنا الغرفة وفارس حمل سماهر لنفس السرير بنفس الغرفة لنرى بعضنا البعض ونحن ننيك فقد كان سريرا عريضا للغاية يتسع لنا نحن الأربعة معا ونحن الأربعة بحالة السكر فجلست أقبلها من رأسها إلى قدميها بدأت من الشفة وأدخلت لساني داخل فمها لأتذوق رحيق فمها ثم جلست أتجول بلساني حول أذنها ورقبتها وأمسكت صدرها بيدي وأضمها إلى بعض وجلست ألحس فيما بينها وأمص رأس نهديها الوردية فكنت أشد عليها بأسناني أسحبها للأعلى حتى رأيتها كأنها مغمى عليها من شدة الشوق واللذة فمددتها على ظهرها وبدأت ألحس كسها لأتذوق العسل الذي في كسها ثم قامت وأمسكت زبي وقامت تداعبه بيدها ثم التقطته بلسانها وشفتيها ثم قامت تمص زبي وأخرجته من فمها وقمت بالتقاط شفتيها وضممت نهديها وأدخلت زبي بينهما وحركته مرارا جيئة وذهابا لفترة حتى أنها تأوهت بقوة وأنزلته أداعب به شفرتي كسها وأدخلته في كسها ببطء وهي تئن وتتأوه وتقول آه آه آه .ومن شدة حرارة كسها جلست أدخله وأخرجه بسرعة وهي تصرخ بقوة حتى أنني لم أستطع أن أتمالك نفسي وأنزلته داخل كسها ذلك السائل الدافئ وزميلي فارس أشاهده وهو ينيك سماهر في منظر مثير وأسمع آهات سماهر وصراخها وبعد الانتهاء من أول نيكة لي لأجمل فتاة جنسية مرت بحياتي بقي أيري قويا منتصبا وكذلك الحال مع فارس الذي كان يحمل سماهر بين أحضانه لا تستطيع أن تقف من فرط الشهوة ربما لأنه لعب بكسها بيده وأيره حتى جننها من شدة الشوق لها . فجعلنا المرأتين الجميلتين في وضع القطة على أيديهن وركبهن ، ونكناهما حتى شبعنا .. ثم قذفنا السائل اللؤلؤي المعقود على طيازهن وظهورهن .. وبقيت أيورنا قوية منتصبة لمرة ثالثة .. قذفنا في نهايتها سائلنا اللؤلؤي على صدورهن وبطونهن وسرتهن. وبتنا معهما وفى أحضانهما تلك الليلة أجمل ليلة حتى الصباح وودعناهما بنيكتين متتاليتين كل نيكة مع فتاة من الفتاتين أى أننا تبادلناهما فيما بيننا وامتزج لبنى ولبن فارس فى كلا الكسين الجميلين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق