فادى وخالته هدى محارم عجب رووووووووووووعه

يختلف كل قوم بطرق معالجة الأمور بالشكل الأفضل والكامل وخالد ليس منأولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليسعصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبهاوعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هديالمحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتيتلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كلالأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها وكانتهدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخلفادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسكوتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجههأنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومديده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهوينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عنالاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها منالشارع.(https://t.co/SJFmqpItDv ) وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذاموخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما فيالشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجتهمالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكونهناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردفيقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي فقالت له نحنمتزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمروالآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناكإنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت لهوهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالتبشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما كاملاوأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يومحدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصاغير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرةاللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيدإذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاقفانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيككليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافقعلي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زبكبير حتي يصل إلي بوابة الرحم ويزرع فيه المني وقالت شقيقة هدي لابد وانيكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد وقالتوان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح وعلي هذهالمواصفات تم البحث خالد وهدي وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقحوتم البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعةاجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها وفي يوم عاد الولد فادي إلي البيتوكانت هدي مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لنتسلم عليه مادام متسخا ودلف إلي الحمام ليستحم كان يوم ذاك في 16 منعمره وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليهافغضبت منه و أسرعت إلي الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعتهففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارسالعادة السرية وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبرابنها فهي تظنه ما يزال طفلا فنظرت إلي زبه ورأت حجمه وخاف الولد فقالتله لا تخف وأمرته الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلي هدي الجالسةفي الصالون وقالت لها وهي تشير إلي زبه مارايك فشهقت وقالت واوه تقصدينقالت الأم بسرعة نعم انه من نبحث عنه فقالت هدي ولكنني خالته فضحكتشقيقتها وقالت الم تفعل أمنا ذلك الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا فقامتهدي وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك فقالت شقيقتها ولماذا انه موافقفقالت هدي إذن سيأتي معي ليلة الخميس فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلةلماذا لا يكون الآن ففتحت هدي عينيها وقالت الآن أين قالت الأم فوق سريرنومي ثم دفعت هدي وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بكوذهبت هدي إلي الغرفة ونظرت الأم إلي فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري مايدور حوله أنت الآن سوف تنيك خالتك هدي فقال وهو غير مصدق انيكها أجابتهنعم فقال في كسها فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني وازدادانتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال ولماذا الا يشبع خال كسها نيكا قالتبلا ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب ودخل فادي وقلبه يدق فهذه أول مرةينيك فيها ومع من مع خالته وليست أي خاله إنها هدي التي يهابها الرجالومان دلف الي الداخل حتى سمع هدي تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبلأغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي وأغلق الباب واقترب منها كانت راقدة عليالفراش بشكل مثير فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها فأمسكت زبهوقالت زب كبير انه اكبر من زب خالد وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجبأن يدري به احد حتى أمك فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك .. أريدكأن تلحس كسي لحسا لا يترك جزء من إلا لمسه وأريدك أن تبلع ريقه وأنابدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت فهز رأسه موافقا وهويكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلي كسها وبدا يلحس وهي تتأوهوزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوملسانه فاستسلم لسانه ونزل إلي أسفل إلي فتحة المهبل فداعب البوابة ومنثم دخلها (https://t.co/SJFmqpItDv ) وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوهه من اللذة ااااه انك أحسنلحاس أين كنت من زمان آوه آوه خالد يرفض أن يلحس نعم ااه نعم آووه أكثروراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها و أنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعتوجهه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقي من الرحيق ثم قالت وهيتتنفس بصعوبة أنت أحسن نياك فقال لها ولكنني لم انيكك فقالت له هل تحبأن أمص لك قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك فنظرت إلي زب المتحجر وقالتالمسكين وسحبته من زبه إلي مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمستهيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحسبحرارة كسها ولزوجته اوووووه وراح ينيكها وهو يرقد علي جسدها الصدر عليالنهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمهاوهو يغمض عينيهبعد أن ناك فادي خالته هدي في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امهبطريق النيك التي استخدمها معها وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه فيكسها وناكها مباشرة وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لمتحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكانالولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها اللقاء الأخر الذييتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك وقد كان خالديضن إن عمليه واحدة كافيه علي تلقيح هدي فلذلك السبب خافت هدي من علمهبتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها فهي لن تسمح لهوقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئيفذهبت إلي مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه عليموعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله فقالت له غدا تنتظرني هناوأشارت إلي شجرة ثم أكملت لن تذهب إلي المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملهاثم تعود إلي البيت وكأنك كنت في المدرسة وجاء اليوم التالي وانتظرهاعلي حسب الموعد وجأت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب في مكانامن لا يعرفه احد وذهبا إلي شقة استأجرتها لهذا الغرض وفي الشقةالمفروشة الجديدة دخلت إلي الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجتبثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس واقتربت أصابعهامن سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفهاتشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمهاإلا رأسه ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخلهاكتب على الجوجل عرب نار ) وأصبح فادي يتأوه ااااااااااه ذلك رائع استمريوبدأت تدخله أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالتجاء دورك لتلحس لي وجلست علي الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجهه إليكسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبحفي فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجتوبدأت هي تحرك كسها علي فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعبفتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت هاه هاه اااااااه هاه هاهوأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزلعصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدهادليل علي التفريغ ورفع الولد وجهه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجةحول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبهكسها وشهق حينذاك اووووووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجهه بلسانهاوترفع رجليها فيدخل زبه إلي الخصية ثم يخرج إلي الرأس وهكذا فذهب فمهإلي حلمة ثديها وراح يمصها وهو يهزها في كسها وأصبح صوت اللزوجة يسمعفي انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصلإلي الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف همست له ادخله إلي آوه آوهإلي أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زيه يقذف في أغوار رحمهاقذفا ته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجامن شق كسها فيسقط علي فخذيها وعلي الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر عليالسجاد فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي دائما سنفعل الجديدوليبقي هذا سرا وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت فيخلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلانكلما سنحت الفرصة. ما هي إلا شهرين علي هذا الحال حتى حبلت منه وفرحزوجها خالد بذلك الإنباء أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قدتم من النيكة الأولي وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قدخدعني رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدي إلا إنها قابلت فاديأكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات وبعدإن أنجبت هدي طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها خالد وبعدانتهاء مرحلة النفاس عادت هدي لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها معالفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل و الآن أصبح الطفل الصغير له منالعمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدي..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق