خالتى العانس (سكس محارم بنار الفرن )

أولا لا بد لي أن أعترف لكم أن ما ستقرؤونهلا يحدث في كل منزل و لا مع كل عائلة و لا في كل زمانولقد حدث معي لسببين ...الأول أني لست قويم الشعور تجاه محارمي بشكل عامو الثاني أني لا أجد فيهم الكف الصافعة الصارمةأما بعد ...فهذه قصتي مع خالتي .(  )عائلة والدتي أكثر من منفتحة و شديدة الاستخدام للألفاظ البذيئة و النابية نساء و رجالاو هم ثلاث خالات اثنتين متزوجتين و والأخرى في البيت عزباء إن لم نقل عانسفي الثلاثين من العمر لا أخفيكم القول أن التجاعيد بدأت بالظهور في جبينها و شفتها العلياو لكن بشكل طفيف ربما زادها إغراء بالنسبة لي ..فلا يمكنكم تخيل لذة تملك امرأة ثلاثينية الوجه و الصدر و الكس .. امرأة ثلاثينية الشهوة ..امرأة مضى على نكاح يدها لعشها خمسة عشر عاما ..لا يمكنكم تخيل لذة تملك 195 سانتي متر من اللحم الأبيض جدا .(  )بصراحة لا يمكنني وصف خالتي .. لكن باختصار .. خالتي مستوية .. و إليكم التفاصيلنحن دائمي الزيارة و التواصل ..هي بحكم الملل و الوحدة و أوامر ستي و جدي المسنة مثلهما ..و أنا بحكم زبي الطويل الهائشمنها إليها ليته بين رجليهافي كل زيارة كان لا بد أن تصطدم برؤية أحد وضعيات قيام زبي العديدةو كان لا بد لي أن أتتبع عوراتها و أتقصد مفاجأتها في أوضاع تحسد عليها ..كأن أرى تفاصيل توزع الدهن في إليتيها و ارتسام كلسونها و بدايات فوطتها في انحنائها أثناء مسح الأرضأو كأن أتعمد إيقاظها صباحا لأرى ما بدا من فخذيها بسبب ارتفاع قميص نومها الزهريأو حتى كأن أفاجئها بالدخول عليها أثناء نتفها لقدميها ذات الشعر السريع التطاول .(  )بصراحة وصلت لمرحلة العشق ..و خاصة أن مستمسكاتي عليها في الفترة الأخيرة كثرتفلقد رأيت في مكتبتها مجلة البلاي *** و قد خبأتها عن العائلة في المكتبة شبه المهجورةومنذ أيام دخلت غرفتها فوجدتها مع ابن خالي الذي لم يتجاوز السنتين و الذي تحبه و يبقى معها في غياب أمهو كانت منحنية على زمبوره الأقصر من خنصري فارتبكتو صارت تنفخ على فرجه و ادعت انه مصمّت ( ملتهب جلد فرجه )و انها تبرّدهو لكني متأكد انها كانت تضع زمبوره و بيضاته في فمهافلقد كان لعابها يلتمع عليهموفي أحد أيام الصيف الجميل .. .(  )كنت وحيدا في المنزل و كنت في آخر مراحل الهيجان بعد بقائي لساعاتمنتصب مثل زبي أمام شاشة الكمبيوتر أطالع صفحات النت السكسيه..و إذ بالجرس يقرع لقد كانت أمنيتي الوحيدة " خالتي منى "سلمت علي و بوستني و سألتني عن أمي فأجبتها أنها منذ ربع ساعة ذهبت لزيارتهم فقالت :يلعن طيزها الكبيرة ليش ما اتصلت .. هيك عذبتني مشيو بدأت خلال ذلك بعفوية تشد كلساتها إلى أعلى ركبتها الحديثة النتف ..لم أعد أحتمل هذا الغليان في مجاري زبي فألححت عليها أن تدخلو تستريح قليلا و تشاركني الشاي الذي كنت أجهزه للتوفدخلت و بسرعة أطفأت الكمبيوتر و أنا أحلب بيدي زبي على ركبتها التي ركبت مخيلتيأما هي فجلست و بدأت تقلب في النيلسات و بينما أنا أحضر الشاي و الأكواب من المطبخ خطر ببالي خاطر .. .(  )هو أن أضع في كوبها حبة الفياغرا التي كلفتني دولار و فعلا ..فعلت و في انتظار النتائج أخذت أبادلها الحديث عن صديقاتي في الجامعةو عن لباسهن الغير محتشم و تعمدت أن أخبرها خلال نصف ساعةعن قصص ملفقة لحالات انفلات و ضياع لبنات مع شباب من أعمارهملاحظت انفعالها لكن لم يكن بالتأثير المطلوب و الذي وصفوه لي عن هذه الكبسولة الصغيرة ثم قالت :بدي قوم روح ما بدي أتأخر بلكي بلحق أمك عنا و**** دايخة و راسي بدا يوجعنيأخذت الأكواب إلى المطبخ فهرعت أشتم رائحة طيزها الباقية في مكان جلوسها ..لقد اعتدت ذلك منذ أوائل الصيف حيث لا تكون خالتي منى قد ارتدت تحت التنورةإلا كلسونها و بذلك تبقى رائحة شرجها باقية تحتها ..و إذ بها فوق رأسي تراقب سلوكي الغريب بالنسبة لها ذاهلة دائخة فتراجعت و هي تقول :يخرب بيتك ! لك شو عم تعمل ..؟ شو عم تشم ..؟ .(  )تراجعت و هي تتمايل دائخة فأسرعت و أمسكتها من يدها و أجلستها قائلا :أوعك تقعي .. قعدي .. قعدي لفهمك ..أحضرت لها كوب ماء و تقدمت لأسقيها فأبعدتني عنها و أخذت الكوب و شربتلم يكن أمامي رغم نبضات قلبي المتسارعة سوى التقدم و المجازفة و شاركني الشعور ذاته القائم مقام " زبي "و جلست على ركبي أمامها مثل الديك و قلت لها بجرأة غير معهودة :سمعيني للأخير و لا تقاطعيني . لا تقاطعيني أنا كنت عم شم ريحتك .! مظبوطأنا ما عاد فيني إتحمل .. سمعيني للأخير .. أنا بحبك و إنت بتعرفي هالشي .. أنا بحبكما بحب خالتي منى .. بحب.. منى .. منى .. منى و بعرف إنك بتحبيني مظبوط و لا لاء قولي مظبوط و لا لاء .(  )تحت تأثير عاطفتها أولا و تحت وطأة صراخي ثانيا و ثالثا يبدو أن كبسولة الفياغرا أخذت مفعولها فقالت بصوت منخفض :مظبوط .. مظبوط بحبك بسس ..قاطعتها مباشرةبس حرام .. ليش بهالمواضيع في حلال و حرام .. لو كنتي أنت بنت الجيران كان حلال .؟أنا بحبك .. و لا أنا و لا إنت ملتزمين حتى نقول حلال و حرامو اقتربت منها واضعا يدي حول عنقها و قربّتها إلى صدري و عندما حاولت أن تقول " بس " قلت لها :لك حاجة تقولي لي بس بس من شو خايفة ما حدا لح يعرف أبدا أبدا .(  )الأمور لح بتضل سر بيني و بينك ما حدا فينا إله مصلحة إنه حدا يعرف ..من شو خايفة قولي .. من الفضيحة .؟ ما لح غمّق معك لح نضلّ على الناشف ..بعدين الأمور مهيأة ما حدا بيشك أو بيحس علينا و على كل حالإذا كنت مستعظمة الشغلة قومي و شوفي قديش فيه متلنا ببلدكو قمنا إلى الكمبيوتر و فتحت لها قصص" عند خالتى و أمي وعانتها الكثيفه و هكذا نكت أخواتي الثلاثه و !إليك كسى يا أبىو الابن ولام وحمام السباحة و خطه للحصول على جسد أمي و أنا و ابني ... والبادي أظلم "لقد لانت خالتي منى بقراءة بعض أسطر تلك القصص و إلى مجلد الصور كان التوجهحيث كان لدي أكبر موسوعة صور نيك المحارم و بدأت أعتصر ثدييها ثم بدأت أعريهماثم اتجهنا إلى غرفة النوم المسدلة الستائر و لازال في مشيتها شيئا من التردد و الخوفبعد أن افترشت السرير بقامتها الطويلة قبلت ثغرها الذي طالما حلمت بلثمهو نزلت إلى آثار أصابعي الخمسة على نهديها . ممصمصا . مقبلا . ساحبا حلمة ثديها بشفتيّ ..إثر سكوت منها علامته الرضاثم أدرتها و مررت بلساني على ظهرها فقرة فقرة و أنزلت بعد فراغ صبري سحاب تنورتها و عريتها منها .(  )لتبقى بالكيلوت الأحمر الذي حفظت مواضع خرمه و ألوان أجنحة الفراشة التي تغطي عانتهاعندما كنت أقضي الساعات أتأمله على منشر الغسيلثم أخذت أشتم رائحة خرمها المنبعثة من بين إليتيها الطريتينو هي في النشوة خجلى حتى من الإستدارة و ملاعبة بظرهارويدا رويدا أنزلت كلسونها و لحست شرجها الوردي اللون حتى كأن لم يمر به برازاو أدخلت لساني فيه أتذوق ما لذّ لي من فضلاتها و طاب و بعفوية المرة الأولىبدأت تهرب من لساني و تنطوي على نفسها فتفتح عشها مثل أزهار البيلسانإنه يوم المنى يا خالتي منى و عشعوشك أمامي مثل موزتين متلاصقتين يناديني " هيا بنا نلعب "أدخلت لساني بيت شفريها فنفرت خوفا على بكارتهافصعدت إلى وجهها أقبل ما تيسر من مفاتنهو أطمئنها" لا تخافي من برا لبرا " .(  )و بعد أن استدارت بدت عانتها المهذبة الشعيرات و تحتها الأحمر المرتجىانهمرت عليه أقبل ذا البظر و أسحب انتصابه بكلتا شفتي داعبته . و لحسته . و قبلته . و فعلت ما يحلو لي و له .فأتى ماؤها و هي ..يداً تعتصر ثدياًو يداً تشد شعري إلى سبعتها المفتوحة نحو الأعلىو فماً يتلو علي ما جاء في الصفحة التاسعة و السبعينمن كتاب ( آهات ممتدة .. بين الحفيدة و الجدة ) للمتلوع عبد المكتوي لغاليغودخلت خالتي منى لعبة إحقاق الشهوة و كسر الحرمات و المعائب الكبرى في معتقدها ..لقد انهارت أمثولة ابن الأخت و القبلة على الخد و الاختباء خلف .. إصبع يصح أن يكون زبيلقد تم ما أخبرتكم و زبي لم يبارح مكانه لقد قضيت شهوة الفم ناسيا زبي وشبقه إلى عش خالتي و إلى بخشهااستلقيت فوقها و هي تراني خيالا لشد النشوة التي حصلت لأول مرة عليها و أنا أقبل فمها الذي يتغرغر بالآهات .(  )فقالت :كنت مفكرة إنو كلمة تلحس كسي و تلحس طيزي مسبة أو شتيمة أو شغلة ما منيحة ..تاريها حلم لبعض الناس و أطيب من الحلوياتضغطت بزبي و هو ما يزال في كيلوتي على عشهاو قلت :غشيمة و ما بتعرفي قيمة اللي بين اجريك .. بالمنام عم شوفه .,قاطعتني :طيب هيك بتشلحني عالزيرو . بلكي إجت أمك و لاقتني على تختها مع ابنهافدندنت لها .." من يركب البحر لا . لا يخشى . من الغرق .." فكيف اللي بيركب خالتي منىفقهقهت قائلة" يا رزيل يا رايق " .(  )و راحت تخرج ماردي من قمقمه ليلبي لها أحلى و أغلى طلب ..و رحت أفرشي عش خالتي و أحرثه بمساعدة سوائله ألا منتهيةو أنا أنقّل فمي بين وجهها المتلون و ثغرها المتأوه و صدرها المتكور و إبطها المتعطرو هي مسكينة تعتقد أنها ستحتفظ ببكارتها للأشهر القادمةفتحذرني كلما اقترب رأس زبي من خاتم عذريتها ثم تعود لجملها التي تكفي الجبل كي ينهار عند سماعهاآااااااااااه كسي آااااه ياكسيبسرعة فرّشيني بسرعةاضربني اضرب طيزياضرب و قوي يا شلُكو الحقيقة أني هش الصمود أمام الكس الأعظم و ظهري سريع الحضورلكني كنت أخفف الطرق على باب عشها بين الأشواطفأبطأ من وتيرته ثم أخبرتها أني لا بد ناكح دبرها فلنبدأ اليوم بإدخال ما أمكن منهو فعلا جثت (طوبزت) أمامي دهنت شرجها بزيت الشعر الذي استخدمهو رحت أبعصها بالسبابة بلا ألم و لا وسخ ثم بالسبابة و الوسطى ببعض الألم و الفضلاتثم بالسبابة و الوسطى و البنصر بصرخات و ترجي و وجبة من بقايا وجباتهاثم لم تشعر إلا و بكيس الصفن يصفق على شفرات كسهاو هي تغني لي .(  )"زبك وجع"لقد كان شرجها مرناً ليناً و اكتشفت اني طوال خمس سنينكنت اضع على رأسي مليّن شرجي لا كريم مغذي للشعرو كان الوسخ ( البراز ) في أحشائها ]ساخن جدا فاضطريت لإخراج زبي من طيزهابين الفترة و الأخرى لإطالة مدة النيك فيبدو عندما يخرج ممرغا البرازمثل البراد (المركبة الطويلة) المدهون بالوحل في الشتاءو سألتها عن الأشياء الصغيرة التي تغزّ رأس قضيبيفقالت لي أنها البارحة مساءً أكلت الفستق ( المكسّرات )و عندما شارف ظهري على القدوم دعوتها إلى وجبة قيور محشية على شرف فمها ..بصراحة كانت وجبة بلا شرف .. في التواليتفأنا لا أريد أن أوسخ الفراش و لا أحب مشاهد تلويث أجساد النساء الثمينة و بالأخص جسد خالتي منى .(  )في الحماملم تكن خالتي خبيرة في فن مص الزب لكنها و على غشمها و عدم در

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق