انا وقطتى ( قصص محارم )

11111111111111
قاربت الساعه من الحاديه عشره مساءا وفي هذه اللحظه كنت في الحمام اقضي حاجهوعندها توقف صوت التليفاز وبدءت افكر لما كل ما ابتعد عن الغرفه الموجود بها(  )التليفاز اسمع الصمت يرن باذني بعد كتم صوته فقررت ان اخرج دون ان يسمعني احدوبالفعل خرجت واحاول ان الملم صمت العالم في خطواتي حتي لا يسمعني احد.واقتربتمن باب الغرفه اتتبع صوت هذا الصمت المدوي فاذ بي اري ما لم اكن اتوقعه.قطهصغيره عمرها 14 عاما تحدق بشكل ابو الهول وكأنها تحولت الي تمثال .هذا التمثالتحول في لحظات الي صورته البشريه عندما رأني وفجأه تغيرت المحطه .فدخلت وتحركتيدي الي الريموت كنترول لأعيد ما كان موجود علي التليفاز قبل دخولي .فأذ بها(  )محطه جنسيه كانت هذه القطه تتفرج عليها ويسيل لعابها اثناء المشاهده.وهندمارأتني وقد احضرت ما كانت تشاهده فاحمر وجهها وتلعثمت الكلمات في فمها وبنظراتاستعطاف واسترحام همست في اذني من فضلك يا ابيه لا تقل لغدير شئ. فوضعت يدي عليكتفها وقلت لها لا تخافي لن اقول شئ لاحد بس كلميني بصراحه عملتي كده ليه وهلانتي بتحب مشاهدة الافلام دي ويا تري فعلتي حاجه من ما تشاهدي مع احد. فتكلمتوكانت الكلمات تختنق في حلقها.لا و**** ان كنت بقلب في المحطات فوجد هذه المحطهوكنت بشوف ايه ده.فحركت يدي علي رأسها وقولت لها لا تكرري ذلك مره اخري .وذهبتالي سريري افكر فيما حدث وماذا افعل(  )قصتى انا اسمي فارس عمري 39 سنه متزوج منذ 5 سنوات والسبب عشقيللجنس وممارساتي المتعدده مع الكثير من الفتيات .اعمل مدرس كيمياء في احديالمدارس الثانويه للبنات في القاهره بدءت قصصي مع الجنس منذ 23 سنه اي منذ كانعمري 16 سنه .غدير هي زوجتي وهي ليست جميله علي الرغم من اني اتمتع بوساهمهوجاذبيه جعلتني مطمع للكثير من الفتيات الا اني اخترت هذه الزوجه حتي لا ينظرلها احد.اما القطه الصغيره فهي اختها ولا يوجد وجه مقارنه بينهاوبين زوجتي .فهي تتمتع بجمال وانوثه رغم صغر سنها تحسد عليها فهي بمقاييسالانوثه لا يضاهيها احد رغم تصرفتها الطفوليه.وتعتبر ايمان وهذا اسمها مطمعللعيون الخبيره في النساء فلها شعر اسود طويل كليل حجب عنه اي ضوء سواء من قمراو نجوم .وتتمتع بوجه طفولي ملائكي عيونها عسلي بلون الشراب المستخرج من بطونالنحل في وقت الربيع .ورموش طويله حولها هاله من الكحل الرباني.وزات طول يقاربطول نخل الواحات بثماره الطيبه وقوام صنع كل جزء فيه بحرفيه عاليه صدرا عريضيتوسطه تفاحتان في وسط كل تفاحه حبه من الكرز الشهي .ووسط تستطيع اذا اطبقتكفيك عليه ان تلملمه كله بين راحت كفيك.ومؤخره كهرمين شامخين.وارجل صبت عليقالب من مرمر.اما الشفاه ما اجملها وهي تملئ فمك عن اخره وتشعر وكأنك تحتسي كأسبه جميع خمور العالم.بعد ان عرفتكم بنفسي وبقطتي الصغيره استكمل معكم قصتي . (  )بعد ما ذهبت الي الفراش افكر فيما حدث وكيف كانت هذه القطه غائبه عني وما فعلتهبي هذه الليله وكيف ايقظت رغبات كانت قد كبتت في منذ ان استقريت وتزوجت اختهاوكيف كنت اضمها الي صدري واضع قبلاتي علي خدودها عندما ازور اهل زوجتي او يأتـوهم الي بيتي.كيف كان هذا الكم من الاثاره بين أ ذرعي ولم انتبه.وكيف سوف اضمعهابعد ذلك دون ان يظهر علي اشتاقي لهذا اللحم الشهي.بدءت افكر كيف اصل لمتعتيمعها في اقرب وقت ودون ان يشعر بي احد وغلبني النعاسبعد ان اجهدت زبري من المداعبات اللذيذه علي زكري ما شاهدته من متابعتهاللمشاهد الساخنه علي التليفاز والدش.عندما استيقظت في الصباح وخرجت من غرفتي وجدت زوجتي ولم اجد محبوبتي معشوقتيقطتي الصغيره فسألت عنهافأجابتني زوجتي انها تحضر (  )الفطور.وهاهو جرس الباب يدق معلنا عن وصول معشوقتي الصغيره التي اصبحت كل هميفي الدنيا في سويعات قليله وعندما دخلت ورأتني افتح لها الباب كخادم مطيعيستقبل سيدته فدخلت وعيناها في الارض قائله صباح الخير يا ابيه. نزلت علي هذهالجمله كأجمل لحن سمعته في حياتي ورددت قائلا صبح الفل يا ايمي يا روح قلبي هذهالجملة رددتها من قبل ولكنني ولاول مره اقولهل بصدق .وحضرت زوجتي الفطور(  )وجلسنا علي المائده نأكل وعيني لم تفارقها لحظه واحده ووجدتها تأكل في صمت عليغير عادتها فهي تحب المزاح فقلت مالك يا حبيبتي ساكته ليه احنا مش متعودينعلي كده فقالت عشان انا ما نمتش كويس وقولتلها ليه كنتي بتفكري فيه فأرتبكتقولتلها ايه مش احنا بنحب بعض .علي فكره هذا الحوار ليس غريب عني وعنها وعنزوجتي وحتي عن اهلها فأنا وهي كثير المزاح في هذا الموضوع.المهم حتي لا اطيلعليكم .استطعت ان اخرجها من هذا المود وانهينا فطارنا وشرب الشاي وجلسنا امامالتليفاز حتي دق جرس الباب فكانت جارتنا سلوي فعندما رأتني طلبت من زوحتي انتذهب معها علي شقتها لانها عايزاها في موضوع . فستأذنتني زوجتي للذهاب اليهافوافقت علي الفور ما دام الجو سوف يخلو لنا انا وقطتي الصغيره . وبعد لحظات من(  )الصمت تحدثت اليها قائلا انتي ما نمتيش كويس امبارح ليه كنتي بتفكري في اليهفردت ما حضرتك عارف فقلت لها مابلاش حضرتك مش احنا *****.فردت ايوه فقلت احكيليانتي خايفه لاقول لحد فردت ايوه فقلت هذا سرنا لن يعرفه احد بس علي شرط نتكلمبصراحه فقالت ماشي انا هاكون صريحه جدا معك فقلت بقالك اد ايه بتتفرجي علي(  )الحاجات دي فقالت كل ما اكون هنا وانت وغدير مش موجودين معايه بتفرج بس كنتبكتم صوت التليفزيون عشان ماحدش يسمع فقلت بس طبعا ما بتخديش راحتك لاننا لانغيب اكثر من لحظات.طب قوليلي انتي بتحبي تتفرجي فاحمر وجهها خجلا ولم تجيبفقلت لها مش احنا اتفقنا علي الصراحه فقالت ايوه فقلت لها بس انا خايف عليكي منمحاولة تنفيذ ما تشاهدين فقالت لا لا مش ممكن اعمل كده فقلت لها بس انتي بقيتيعروسه واكيد عندك الاحساس والرغبه في كده المهم لازم تحافظي علي نفسك.واناهاقولك علي حاجه تعمليها ما تخلكيش تحتاجي ولد تمارسي معاه.بس الكلام اللي بناده لازم يكون سر ما حدش لازم يعرفه اتفقنا. ففرحت واطمأنت لكلامي وبدْت تنظر(  )الي عيني .فقلت لها سمعتي عن العاده السريه فقالت لا فقلت لها انتي عمرك ماعملتيها فقالت اعملها ازاي .فمسكت يدها وقلت لها تضعيها هنا مشاورا علي كسهاوتلعبي باصابعك بس اوعي تدخلي صباعك جوه .فأحمر وجهها خجلا معلنا درايتها بهذاالموضوع فقلت لها اظاهر انك تعرفين هذا الموضوع فأجابتني ايوه زميلي فيالمدرسه اتكلمو معي في هذا وهما بيعملوه.فقلت لها المهم انتي بتعمليه فقالتايوه وبتحسي بايه فقالت بلذه كده فقلت لها بتجيبي كام مره فقالت بجيب ايه فقلتلها فيه سائل لونه ابيض بينزل من هنا مشاورا علي كسها فقالت مره وفي هذه(  )الاثناء وضعت يدي علي زبري العب فيه وبيدي الاخري بالريموت احضرت محطه جنسيهوقلت لها اتفرجي برحتك والعبي في كسك .فتفاجأت من هذه الكلمه وهذا الموقفولكنها وضعت عيناها في الارض ولم تفعل شئ.فحركت يدي علي ذقنها حتي ارفعهالتشاهد معركة النيك في التليفاز وعندما رفعت عينها مسكت يدها ووضعتها علي كسهاوبصوت خافت قولت لها ما تتكسفيش مني عايزك تكوني مبسوطه. وبالفعل بدءت يدهاالصغيره تداعب كسها العزري.فاقتربت منها ووضعت يدي علي كتفها وقمت بضمها اليصدري وهي تتابع حاله جنونيه من مص الزبر.وفي هذه اللحظه اخرجت زبري من مرقدهوضغت علي رأسها الي ان اصبح زبري في مواجهة فمها وبضغطه صغيره لامس زبري شفتاهاوتركتها علي هذا الوضع دون ان اقول لها ماذا تفعل ولكن بيدي بدءت اقطف احديالتفاحتين. وفجأه شعرت بلسانها وقد بدء يتحرك علي زبري وفي لحظات ولم ادري كيفتم ذلك وانا من يعافر مع زوجته اكثر من ساعه حتي اطلق حممي فوجدت وجهها وقد(  )تلون عن كامله باللون الابيض اثر الطوفان البني الذي تدفق فجأه فوجدتها انتفضتمن هول الموقف والمفاجأه .فاخذت منديلا ومسحت عن وجهها ولم اجدني الا وانااعتصر شفتاها بفمي وما اشهي والذ هذه الشفاه وفي هذه اللحظه دق علينا هادماللذات ومفرق الجماعات جرس الباب معلنا قدوم زوجتي.

إرسال تعليق

أحدث أقدم