انا وجماتى والشاليه (محارم سكس )

إسمي بلال و أنا من سوريا منذ خمس سنوات تزوجت فتاة تصغرني بعشرة أعوام و فعلاكانت نعم الزوجة و كانت حياتنا الزوجية مستقرة جدا , و كانت والدتها أي حماتيو إسمها نادية تكبرني بعشرة أعوام تقريبا كانت على قدر كبير من الجمال و الجاذبية,و طبعا كنت أشاهد حماتي نادية دائما في منزل العائلة وكانت علاقتي بها علاقة طبيعية جدا حتىفي بعض الأحيان كنا نقضي الليل عندهم في غرفة خاصة لنا .كن و زوجتي متفقين في أمور معينة عن الحرية الكاملة شرط أن نقول لبعض عن كل شيءوأنا من جهتي أحب أن أراها دائما جميلة و سكسية و كانت تلبس في الشارع الملابس الضيقةو القصيرة التي تبرز مفاتنها خاصة عندما كانت ترتدي الفساتين القصيرة مع السابو العالي الشفافولكل منا مغامراته الخاصة و نعرف كل شيء عن بعضفي أيام الصيف كنت ألاحظ ان حماتي تلبس في البيت قمصان نوم شفافة لدرجة اني كنت أستطيعأن أرى ملابسها الداخلية و كان ذلك يبعث الرغبة داخلي لدرجة أني بت أنتظر الصيف لأشاهدهابتلك الملابس , كان جسدها جميلا جدا يميل إلى السمنة بشكل معتدل , صدرها كبير و قاسي لأنهاكانت أحيانا تلبس قميص النوم بدون حمالات (سوتيان) فكنت ألاحظ بزازها اللذيذة الكبيرة.و منذ سنتين قررنا الذهاب إلى البحر أنا و زوجتي و حماتي و إخت زوجتي و فعلا وصلنا مدينةاللاذقية و حجزنا الشاليه على البحر .كان الجو حار في صباح اليوم الثاني نزلنا البحر أنا و زوجتي و أختها و ظللت حماتي بالشاليهتحضر لنا الطعام , كانت زوجتي تعشق السباحة و كذلك أختها ريم و بعد حوالي الساعة طلبتمني زوجتي أن أحضر لها نظارات السباحة من الشاليه فذهبت إلى الشاليه و دخلت فسمعت صوتماء في الحمام ولكني دهشت حين رأيت باب الحمام مفتوح و حماتي تقف تحت الدوش و توقعتحينها أن تتفاجأ أو تغلق الباب و لكنها لم تفعل و نظرت إلي نظرة كلها نعومة و سكس ,أصابني الذهول للحظات عندها قالت لي مابك ألا تحب ما ترى ؟ قلت لها بالعكس أراك كالقمرولكن كيف عرفت أني وحدي و أنهم ليسو معي فضحكت و قالت أنها رأتني قادم و هي تعرفإبنتها و حبها للبحر و أنها لن تأتي الآن !دخلت الحمام و أنا متردد فقالت لي بسرعة أم*** خمس دقائق فقط اليوم اما في الغد فلنا ترتيب آخركان جمالها رائع أحلى صدر أراه في حياتي كلها كبير و قاسي و أول ما فعلته هو أني مسكت لهابزازها بيدي و رحت ألحس لها حلماتها اللذيذة التي إنتصبت في فمي و أنا ارضعها كالطفل الرضيعثم نزلت إلى كسها الحامي و لحست لها *****ها قليلا ثم قالت لي صار لازم تروح أحسن تأخرتعليهم و غدا يكون لنا ترتيب آخر . .(  )و رجعت البحر حاملا معي نظارات السباحة لزوجتي التي كانت تنتظرني على الشاطىء كانت هيو أختها ترتديان المايوه البيكيني الضيق وهكذا كان إتفاقنا أن أعطيها كامل الحريه و أن تكون ليحريتي أيضا , كان الشباب على الشاطيء يحومون حولهم معجبين و كانت ريم جميلة و سكسيةذات صدر كبير و قوام رائع و كان أحد الشباب و هو مدرب السباحة يتكلم معها و إتفقا على أنيأخذهما في اليوم الثاني يدربهم على الغطس و فعلا في صباح اليوم الثاني أتى وسيم المدرب وأخذريم و زوجتي من الشاليه حسب الموعد المقرر و بعد أن تأكدت من ذهابهم أغلقت باب الشاليهو توجهت لغرفة نادية حماتي اللذيذة كانت لا تزال نائمة في سريرها فأزحت الغطاء عنها و فتحتلها ساقاها و بدات بلحس كسها اللذيذ و أفاقت و أنا ألحس لها و كان رائعا طعمه كالعسل و أدخلتلساني داخل كسها و هي تتأوه و أنا اتلذذ بطعم عصير كسها الرائع و ظللت هكذا حتى أتتهاالرعشة , قلت لها أريد اليوم منك كل ما هو غريب أريدك أن تجننينني بكل ما لديك,فطلبت مني ان ألحس لها أصابيع رجليها و نزلت مسكت قدمها اللذيذة ورحت الحس لها اصابيعرجليها الرائعة في فمي و هي اخذت أيري الكبير في فمها و راحت تمصه و تلحسه و قالت ليانها لم تشاهد أجمل و اكبر منه في حياتها ففتحت لها ساقيها و أدخلت أيري في كسها الملتهبكان كسها يلتهم إيري كالمجنون ثم جلست فوقه و راحت تنتاك بحركات جنونية حتى اتتها اللذةمرة ثانية و طلبت منها ان أنيكها من الخلف من بخشها ووافقت و أخذت وضعية الكلب و اتيتها منالخلف وضعته في بخشها و راحت تصرخ من الألم و أيري اللذي لا يرحم يشق لها بخشها الصغيرحتى جاء ظهري فوضعته في فمها فبلعت كل ما أتى مني .وفي المساء كنت مع زوجتي على شط البحر فسألتها عن وسيم المدرب و كيف كان نهارهافقالت لي أنه كان نهارا رائعا علمهم الغطس و أشياء أخرى و ضحكت فقلت لها أكملي فأنت تعرفيأني لا أمانع في سعادتك فقالت أن وسيم أخذهم إلى الطرف الآخر من الشاطيء و لفترة كان يعلمهم .(  )الغطس و بعدها عزمهم على الشاي في الشاليه و هناك كانت هي و ريم بين أحضان وسيم اللذياعطاهم ألذ الدروس في النياكة , أثارني كلام زوجتي عن وسيم وكيف شلحها المايوه وكيف مارسمعها هي و ريم معا فإعترفت لها عما جرى بيني و بين أمها و كيف أقضينا نهارنا معا ,في البداية وجدت زوجتي الأمر غريب و لكني شرحت لها كيف أن نادية لا تزال صغيرة و جميلهو أنه يتقصها الكثير من الجنس المقصر عنه والدها فتقبلت الأمر و في المساء كنا في الشاليه وإذبزوجتي تدخل الصالة عارية تماما و تطلب مني ان أبدأ بلحس كس أمها فشلحت ملابسي و نزلتألحس كس ناديا التي كانت مستغربة جدا من صراحتي مع إبنتها و بعد قليل أحسست بأيري يدخل .(  )في فم ريم التي كانت عارية و متمددة تأكل أيري و تبلعه في فمها وكانت زوجتي تلعب بكسها وهيتشاهدنا و أخذت الجوال و إتصلت مع وسيم اللذي كان متواجدا خلال دقائق فتحت له زوجتي البابو كانت عارية فشلح وسيم و بدأ يأكل كس زوجتي و كانت المرة الأولى التي أراها تنتاك أماميو خلال لحظات كانت تبلع له أيره في فمها كالمجنونة , بعدها جلست ريم على أيري تنتاك أمانادية فأعطت كسها لوسيم اللذي راح يأكل لها كسها اللذيذ أما أنا كنت أشاهد زوجتي و أمها تنتاكو كان المنظر رائع و ظللت أنيك ريم أخت زوجتي المطلقة و بقينا هكذا للصباح . وكل يوم كنانجتمع مساء و أحلى نيك للصبح و كانت أحلى إجازة نقضيها معا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق