كانت منذ دقائق في قمة هياجها والأن تبكي فسألتها مابك أجابت لم أشعر
بالحنان والحب في حياتي كما شعرت بهما معك لذلك سأخبرك قصتي من البداية الى
هذه اللحظة فربما أخفف قليلا عن نفسي
منذ صغري لم أشعر بالحب والحنان من أي شخص حتى من عائلتي المتعددة الأفراد فلدي الكثير من الأخوة والأخوات منهم من يكبرني بسنوات ومنهم من يصغرني بسنوات
لم أشعر بالجنس في فترة مراهقتي فنحن عائلة محافظة جدا كما هي قريتنا محافظة أيضا فعند بلوغي لبست المنديل او الشال وأيضا لبست ألف قطعة من القماش فوق جسدي خوفا من أن يهرب فيلتقطه أحد الازبار
ولأني على قدر كبير من الجمال فقد كنت أتعرض دائما للمعاكسات حتى من أخي اللذي لم يكتف عن مضايقتي جنسيا
بدأت حياتي الجنسية حين كان عمري 18 عشر عاما وقد أنهيت المرحلة الثانوية وتم قبولي بالجامعة
كان ذالك أول يوم أذهب به الى الجامعة ولوحدي وأنا لا أعلم أين تقع في وسط تلك البنايات بالمدينة وكثرتها والزحمة بالشوارع لذلك أوقفت سيارة أجرة وطلبت من السائق أن يوصلني اليها
ركبت السيارة وكنت عطشة من السير في هاذا الجو الحار فسألته ان كان لديه ماء أجاب نعم تفضلي شربت من تلك الزجاجة ويا ليتني لم اشرب لاغفو في سكرة لمدة لا أعرفها حتى صحوت في شقة لا أعرفها اأيضا أنام على سرير خشبي دون ملابس قطرات من الدماء تغطي كسي فعرفت حينها بأن سائق التكسي قد أعطاني المنوم بالماء واغتصبني
أخذت ملابسي وتركته ممددا على تلك الأريكة نائم دون أن اكلمه وعدت الى البيت لأقفل على نفسي باب غرفتي أبكي على ما حصل لي وبأني لم أعد عذراء فقد راح شرفي ....لا أعلم ماذا علي أن أفعل اذا أخبرت أهلي فسوف يقتلونني فكتمت السر بيني وبين نفسي أولول دائما على بليتي مما أصابني وخائفة من اليوم الموعود يوم يأتي عريس الغفلة ليتزوجني وفي ليلة الدخلة يكتشف بأني مفتوحة
عادت حياتي طبيعية تقريبا الا ذالك القلق والخوف اللذي يملأها رهبة وبعد مضي عدة ايام أردت النظر الى كسي لأرى ما حصل به دخلت الحمام وخلعت ملابسي ..فتحت رجلاي ونظرت اليه وأنا جالسة على الأرض ..وضعت اصابع يدي عليه فشعرت باحساس جميل يتملكني ويغريني بازدياد الملامسة لمسته أكثر ..حككته فشعرت باهات عالية تخرج مني ..أصبحت أتخيل أشياء غريبة ولكني لا أذكر ما هي نزلت مني مياه الشهوة اللتي اعتقدت بأنها بول وبأني بولت على نفسي الى أن تعلمت كل شيء عن الجنس لاحقا فعرفت بأنها مياه شهوتي
لا أعلم لماذا أردت معرفة الكثير عن الجنس ولكني اشتريت كتب وقرأت منها ولم افهم الكثير ..حتى ذهبت يوما لزيارة صديقة لي وطرحت علي بأن نحضر سويا شريط فيديو لمسرحية جميلة ..وافقت وضعت ذالك الشريط اللذي لا يدل شكله على أنه مسرحية ..ليظهر أمامنا رجل يضع شيئا غريبا يخرج منه في كس فتاة ويخرجه منها ..أغلقت صديقتي الشريط وتأسفت وبكت لتبلغني بأن لا علم لديها بأنه شريط جنسي وانما اعتقدت أنه مسرحية لأخيها ..هدأت من روعها وطلبت منها تشغيله مرتا أخرى ..شغلته وهي فرحة ترسم ابتسامة خطيرة على شفتيها معلنتا انتصارها علي
أغلقت باب الغرفة وأصبحنا نتابع ذالك الفيلم اللذي يتخلله الكثير الكثير من المقاطع الجنسية بأساليب مختلفة لقد كنت أحاول الاصطناع بأنه شيء عادي مع العلم بأن كسي كان شعلة تلتهب في سماء الكون كلما رأيت فتاة بين أحضان رجل ينيكها ويلتهم جسدها أتخيل نفسي مكانها
أما صديقتي فلم تخجل من وجودي فأصبحت احدى يداها تعتصر بها ثديها والأخرى تلعب بها بكسها من تحت بنطالها وتتأوه وتردد كلمة يس كما تقول العاهرات بالفيلم
انتهى الفيلم وبدأ النقاش بيننا عن الجنس وبدأ التحدي بمن جسمها أجمل ..خلعت ملابسها لتريني كل تضاريسه وتسألني هل انا أجمل من الفتاة اللتي بالفيلم ..لا أنا أجمل ..وخلعت ثيابي لأريها ..نظرت الى كسي بلهفة شديدة التهمته بعينيها القاسيتين .. اقتربت مني لتجلس على ركبتيها وتمسك بفخداي محنية رأسها تلحس كسي ..حاولت ابعادها فلم أستطع فقد كانت شهوتي اقوى مني سيطرت بلسانها على جسدي ليس على كسي فقط .. ارتميت على الأرض فواصلت عملها بكسي الملتهب
سمعت صوت الباب يفتح بمفتاح من الخارج نظرت نحوه وكان اللذي فتح الباب أخوها سالم .. أغلق الباب ورائه ونظر الينا وابتسم ..غطيت نفسي محاولة اخفاء جسدي خجلا حتى وجهي أيضا
لقد اقتربت يده مني وشالت ذالك اللذي كان يغطيني عني ..لأراه عاريا أمامي وأمام أخته اللتي كانت تنظر الى زبه بتوحش شديد ..لم أتكلم حتى نطقت صديقتي وقالت ما اتخافي أخوي حيبسطنا زي الفيليم بالزبط
لقد كانت صديقتي الوحيدة فكنت قد أخبرتها سابقا عن اغتصابي فاستغلت ذالك الموقف لتجلبني لها ولأخيها يفعلان بجسدي ما يريدان .. فلم يكن امامي الا الاصغاء لهما ..ناكني أخوها سالم بعنف ومصيت لو زبو غصب عني وناك أختو معي كمان
انتهت النياكة بسلام وعدت الى البيت لا أجد فيه أحدا سوا أخي اللذي كان دائما يضايقني ويتحرش بي ومن فترة قصيرة توقف عن ذالك لا اعلم لماذا
اقتربت من نافذة غرفته أرى ماذ يفعل .. لقد كان ينظر الى التلفاز وممسكا زبه بيده يلعب به ..أظن أنه كان يتابع فيلما جنسيا ..لقد ولع كسي مرة أخرى من منظر زب اخي ..أخذت أشاهده يلعب به ويتأوه .. وألعب أنا بكسي أيضا وأتاوه مثله تماما
لم أحتمل اكثر ..ماذ أنتظر هاهو زب أمامي فلماذا لا أنطلق اليه
لم أحتمل وجود زبه الكبير أمامي فطرقت الباب افتح انا سلمى ..فتح الباب ثم قالمتى ارجعتي شو عاوزة بدك شي .. أجبت هيك الواحد بيستقبل اختو ..ثم سكت ونظر اليفأخذت بخلع بلوزتي وبنطالي وصدريتي وكلسوني وهو ينظر مذهولا من تصرفي ..نظرت اليهبنظرة الملهوفة قائلة ماذا تنتظر .. حملني بين ذراعيه ويده ملتفة حول طيزي .. نيمنيعلى سريره ووقف يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا مثلي .. تقدم الي فأمسكت قضيبه أتحسسهوأقبله وألحسه ثم أمصه أدخله كله بفمي وأخرجه .. وهو ينظر الي لا يتكلم وانما يتحسسشعري وعيناه تأكلان وجهي .. أوشك أن يلقي بمنيه .. ولكنه سرعان ما أخرجه من فميوضغط عليه بيده مانعا ذالك المني من التدفق
ألقى بجسده فوقي وأخذ يمتصحلماتي ويفرك ويلعب ويعتصر ويشد ويضغط ويرقص ويحسس ويقبل بزازي .. ثم نزل الى كسي .. نظر الى عيناي اللتان تعلنان له القبول ونظر الى كسي .. فقط ينظر ولا يفعل شيئا .. لم أحتمل فأمسكت برأسه ودفعته بين فخداي بقوة ضاغطتا على رأسه .. خائفتا من أنيبتعد .. ضحك واقترب من شفراتي رويدا رويدا .. اعتقدت أنه سيلعب بلسانه على *****ي ... ولكنه لم يفعل بل فاجأني بادخاله كسي كله بفمه .. صرخت .. صرخت .. عذبني ولميرحمني .. لقد أدخل كسي بفمه لا يخرجه .. يتنفس بداخله انه يأكله .. أكل كس أختهكله لم يبقي منه شيئا .. لقد جعل *****ي ينتصب كاصبع يدي الصغير وشفرات كسيالدقيقاتان يخرجان منه ويصبحان غليظتين .. لقد قرضهم بأسنانه .. انه متوحش .. هاهويفرك كسي بفمه .. يلحسه بلسانه .. يلحس ويعض ويمص ويأكل .. كس أخته سلمى .. قذفترعشتي الكبرى .. فلم يتركها تسيل بل بلعها بلع مياه كسي كلها .. خرجت مني تلكالكلمات لا شعوريا .. لا أحتمل أدخل زبك دخلو جوا.. جوا .. جوا كسي مش أنا أختكحبيبتك دخلو .. أنا مفتوحة اتخفش دخلوووووووووووووووووووووووووووو ....
لقد فتح رجلاي وجلس على ركبتيه وجعل قضيبه يسير الى كسي لوحده دون أن يلمسه .. كانت العروق من شدة الانتصاب تكاد أن تتمزق .. أما كسي فقد كان يغلق نافذتهويفتها مرارا وتكرارا قبضاته ونبضاته سريعة متلهفة لاستقبال زب أخي.. وصدري يرتفعويهبط وأنفاسي سريعة كما شخص جاءته سكرة الموت
لقد عرف زبه الطريق الى كسيودخل دخل مرة واحدة دون أن يدله أحد .. لقد قبض كسي عليه خائفا منه أن يخرج .. ارتمى أخي فوقي وأصبح يدخله بعنف ويخرجه .. وكلما أخرجه يلحق به كسي خوفا من أنيهرب هذا الزب أمسكت بظهر أخي أشده الي وأخدشه بأظافري حتى سالت الدماء منه .. أماهو فأمسك جزءا من رقبتي بشفتيه حتى احمر أوشك أن ينهي أمسكنا ببعضنا بقوة حتى قذفناسويا .. ارتمى على ظهره .. وغفونا لدقائق ثم تذكرنا أننا نسينا الأبواب مفتوحةوربما يحضر أهلنا من عند أختي الكبرى المتزوجة فجأة .. فأخذ كل واحد ملابسه يلبسخائفا حتى أني لبست كلسون أخي من الخوف .. فنظرنا الى بعضنا نضحك .. فضمني الى صدرهوأخذ يقبلني كثيرا
أعلمت أخي بكل ما حصل لي منذ أن اغتصبني السائق
طرحعليه فكرة أن نذهب عند صديقتي لنعمل جنسا جماعيا .. وافقت وأعلمت صديقتي ووافقأخوها أيضا .. أصبحنا نذهب يوما بعد يوم الى صديقتي لينيكها أخي أو ينيكني أو أخوهاينيكني او ينيك أخته.. ولكني لم أكتف فعندما أخلو بنفسي دائما ألعب بكسي ثم أذهبالى الحمام لأكمل المهمة المطلوبة حتى تأتي رعشتي .. أيقنت بأن كسي لا يكتفي ولودخل به أزبار رجال الارض لما شبع
بعد مضي عدة شهور شعرت بارهاق شديد بجسديوبدوار أشعر به أحيانا لقد توقفت العادة الشهرية عندي وكبر بطني فعرفت بأني حامل لاأدري من من .. أخبرت أخي وساعدني وذهب بي الى طبيب ليجري لي عملية الاجهاض .. أخبرهالطبيب أني بالشهر الرابع وربما اموت عند اجراء العملية وطلب مبلغا كبيرا .. ولكنأخي لم يتركني ولن أنسا فضله علي ما حييت .. لقد سرق ذهب أمي وأعطاه للطبيب
جرت العملية على خير ولكن أخبرني الطبيب بأني لن أحبل مرة أخرى .. لم أهتمبالأمر كثيرا بل على العكس فرحت لأني سأنتاك دون خوف وبأن كسي سيمتلأ بالمني
لقد كان جمالي سببا لتعاستي أحيانا عندما ياتي أحد لخطبتي وأرفض هذا طويلوهذا قصير .. أما السبب الحقيقي الخوف من اليوم اللذي يدخل به علي زوجي ويكتشف بأنيمفتوحة.. مرت سنة لا اكتف عن ممارسة العادة السرية ولا عن الشرمطة في كل يوم تقريباأنتاك مع أكثر من شخص .. مرة مع أخي واخرى مع أخو صديقتي ومع ابن الجيران ومعزملائي الأغنياء بالجامعة أأخذ منهم النقود لشراء ملابس جديدة ومكياج وغيره أضعهبعد خروجي من القرية فقد كنت أدخل الى الحمامات العامة في المدينة عند ذهابي الىالجامعة أخلع الشال عن رأسي وأبدل ملابسي بلباس أنيق وأضع المكياج والعطور .. حتىاسير وتنظر الأزبار الى كسي وجسدي فأعود الى البيت ألعب بكسي حتى أرتعش وأنا أتخيلزبر فلان وزبر هذا وكل الأزبار بداخلي
لقد أتت المصائب لقد وافق أهلي علىعريس تقدم لخطبتي بعد أن ملو من رفضي الدائم .. لم تكن فترة الخطوبة طويلة .. مرتلمدة شهرين ولكني في خلالها كنت أحيانا أقضي بعض الوقت معه لمفردنا أقبله ويقبلنيويمتص أثدائي والعب بزبره حتى يقذف .. ولكني لم أتمادى خوفا من أن يكتشف أني لستعذراء
لقد تركت الجامعة فسأصبح ربة بيت وحزن أخي علي ولكنه وعدني بأنه سيزورنيوسينيكني كلما سنحت له الفرصة .. تزوجت أخيرا
جاء اليوم الموعود لادخل أنا وهوالبيت لتكون ليلة الدخلة .. اني خائفة مما سيحدث فبعد دقائق سيكتشف بأن زوجته مفتوحة ويطلقني ويقتلوني أهلي
دخلنا سويا الى غرفة النوم وقف مقابلا الى وجهي .. لقد أصبحنا لوحدنا الأن .. لم أجبه فقد كنت خائفة كثيرا لأنه سيكتشف بأني مفتوحة .. أخذ يقبلني ويخلع عني فستان الفرح ويخلع بدلته أيضا .. خلع صدريتي وأخذ يمصمص حلماتي .. لم يكن لدي الرغبة ولم تكن لدي أي شهوة بسبب الفضيحة القادمة .. خلع كلسوني .. واأخذ يلحس لي كسكوسي ويعضعض *****ي .. أخرج قضيبه من تحت كلسونه .. فلعبت قليلا به .. وضع بعضا من لعابه عليه وأخذ يدخله بكسي شيئا فشيئا .. ويهدء من روعي على اعتقاده بأني خائفة لأنها اول مرة .. ولكنه لا يعلم بأن كسي معتاد على الكثير من الأزبار .. أدخله كله ولم تنزل اي قطرة من الدماء .. استمر يولجه يدخله ويخرجه يأخذه يمنة ويسارا .. ولكن الدماء لم ولن تسيل .. اخبرته بأن الغشاء ربما سميك حاول مرة أخرى .. لقد ناكني لست ساعات متتاليات جرب معي الكثير من الطرق الجنسية قذف بداخلي 5 مرات ولكن الدماء لم تسيل .. وأخيرا نظر الي وقال ان لم تخبريني الحقيقة سوف ارسلك غدا الى أهلك .. بكيت امامه وأخبرته حادثة اغتصابي وانه ان أخبر أهلي فسوف يقتلوني .. لقد حضنني ومسع دموعي .. ثم قبلني على جبهتي .. ونام
جاء الأهل في اليوم التالي وجرت الأمور بشكل طبيعي .. لحق بي أخي ونييكي الى المطبخ يسألني عن ما حصل
أخبرته كيف مرت لبلة البارحة .. ضحك وتمتم بكلمات مثل زوج مغفل .. ثم قال بأنه
منذ صغري لم أشعر بالحب والحنان من أي شخص حتى من عائلتي المتعددة الأفراد فلدي الكثير من الأخوة والأخوات منهم من يكبرني بسنوات ومنهم من يصغرني بسنوات
لم أشعر بالجنس في فترة مراهقتي فنحن عائلة محافظة جدا كما هي قريتنا محافظة أيضا فعند بلوغي لبست المنديل او الشال وأيضا لبست ألف قطعة من القماش فوق جسدي خوفا من أن يهرب فيلتقطه أحد الازبار
ولأني على قدر كبير من الجمال فقد كنت أتعرض دائما للمعاكسات حتى من أخي اللذي لم يكتف عن مضايقتي جنسيا
بدأت حياتي الجنسية حين كان عمري 18 عشر عاما وقد أنهيت المرحلة الثانوية وتم قبولي بالجامعة
كان ذالك أول يوم أذهب به الى الجامعة ولوحدي وأنا لا أعلم أين تقع في وسط تلك البنايات بالمدينة وكثرتها والزحمة بالشوارع لذلك أوقفت سيارة أجرة وطلبت من السائق أن يوصلني اليها
ركبت السيارة وكنت عطشة من السير في هاذا الجو الحار فسألته ان كان لديه ماء أجاب نعم تفضلي شربت من تلك الزجاجة ويا ليتني لم اشرب لاغفو في سكرة لمدة لا أعرفها حتى صحوت في شقة لا أعرفها اأيضا أنام على سرير خشبي دون ملابس قطرات من الدماء تغطي كسي فعرفت حينها بأن سائق التكسي قد أعطاني المنوم بالماء واغتصبني
أخذت ملابسي وتركته ممددا على تلك الأريكة نائم دون أن اكلمه وعدت الى البيت لأقفل على نفسي باب غرفتي أبكي على ما حصل لي وبأني لم أعد عذراء فقد راح شرفي ....لا أعلم ماذا علي أن أفعل اذا أخبرت أهلي فسوف يقتلونني فكتمت السر بيني وبين نفسي أولول دائما على بليتي مما أصابني وخائفة من اليوم الموعود يوم يأتي عريس الغفلة ليتزوجني وفي ليلة الدخلة يكتشف بأني مفتوحة
عادت حياتي طبيعية تقريبا الا ذالك القلق والخوف اللذي يملأها رهبة وبعد مضي عدة ايام أردت النظر الى كسي لأرى ما حصل به دخلت الحمام وخلعت ملابسي ..فتحت رجلاي ونظرت اليه وأنا جالسة على الأرض ..وضعت اصابع يدي عليه فشعرت باحساس جميل يتملكني ويغريني بازدياد الملامسة لمسته أكثر ..حككته فشعرت باهات عالية تخرج مني ..أصبحت أتخيل أشياء غريبة ولكني لا أذكر ما هي نزلت مني مياه الشهوة اللتي اعتقدت بأنها بول وبأني بولت على نفسي الى أن تعلمت كل شيء عن الجنس لاحقا فعرفت بأنها مياه شهوتي
لا أعلم لماذا أردت معرفة الكثير عن الجنس ولكني اشتريت كتب وقرأت منها ولم افهم الكثير ..حتى ذهبت يوما لزيارة صديقة لي وطرحت علي بأن نحضر سويا شريط فيديو لمسرحية جميلة ..وافقت وضعت ذالك الشريط اللذي لا يدل شكله على أنه مسرحية ..ليظهر أمامنا رجل يضع شيئا غريبا يخرج منه في كس فتاة ويخرجه منها ..أغلقت صديقتي الشريط وتأسفت وبكت لتبلغني بأن لا علم لديها بأنه شريط جنسي وانما اعتقدت أنه مسرحية لأخيها ..هدأت من روعها وطلبت منها تشغيله مرتا أخرى ..شغلته وهي فرحة ترسم ابتسامة خطيرة على شفتيها معلنتا انتصارها علي
أغلقت باب الغرفة وأصبحنا نتابع ذالك الفيلم اللذي يتخلله الكثير الكثير من المقاطع الجنسية بأساليب مختلفة لقد كنت أحاول الاصطناع بأنه شيء عادي مع العلم بأن كسي كان شعلة تلتهب في سماء الكون كلما رأيت فتاة بين أحضان رجل ينيكها ويلتهم جسدها أتخيل نفسي مكانها
أما صديقتي فلم تخجل من وجودي فأصبحت احدى يداها تعتصر بها ثديها والأخرى تلعب بها بكسها من تحت بنطالها وتتأوه وتردد كلمة يس كما تقول العاهرات بالفيلم
انتهى الفيلم وبدأ النقاش بيننا عن الجنس وبدأ التحدي بمن جسمها أجمل ..خلعت ملابسها لتريني كل تضاريسه وتسألني هل انا أجمل من الفتاة اللتي بالفيلم ..لا أنا أجمل ..وخلعت ثيابي لأريها ..نظرت الى كسي بلهفة شديدة التهمته بعينيها القاسيتين .. اقتربت مني لتجلس على ركبتيها وتمسك بفخداي محنية رأسها تلحس كسي ..حاولت ابعادها فلم أستطع فقد كانت شهوتي اقوى مني سيطرت بلسانها على جسدي ليس على كسي فقط .. ارتميت على الأرض فواصلت عملها بكسي الملتهب
سمعت صوت الباب يفتح بمفتاح من الخارج نظرت نحوه وكان اللذي فتح الباب أخوها سالم .. أغلق الباب ورائه ونظر الينا وابتسم ..غطيت نفسي محاولة اخفاء جسدي خجلا حتى وجهي أيضا
لقد اقتربت يده مني وشالت ذالك اللذي كان يغطيني عني ..لأراه عاريا أمامي وأمام أخته اللتي كانت تنظر الى زبه بتوحش شديد ..لم أتكلم حتى نطقت صديقتي وقالت ما اتخافي أخوي حيبسطنا زي الفيليم بالزبط
لقد كانت صديقتي الوحيدة فكنت قد أخبرتها سابقا عن اغتصابي فاستغلت ذالك الموقف لتجلبني لها ولأخيها يفعلان بجسدي ما يريدان .. فلم يكن امامي الا الاصغاء لهما ..ناكني أخوها سالم بعنف ومصيت لو زبو غصب عني وناك أختو معي كمان
انتهت النياكة بسلام وعدت الى البيت لا أجد فيه أحدا سوا أخي اللذي كان دائما يضايقني ويتحرش بي ومن فترة قصيرة توقف عن ذالك لا اعلم لماذا
اقتربت من نافذة غرفته أرى ماذ يفعل .. لقد كان ينظر الى التلفاز وممسكا زبه بيده يلعب به ..أظن أنه كان يتابع فيلما جنسيا ..لقد ولع كسي مرة أخرى من منظر زب اخي ..أخذت أشاهده يلعب به ويتأوه .. وألعب أنا بكسي أيضا وأتاوه مثله تماما
لم أحتمل اكثر ..ماذ أنتظر هاهو زب أمامي فلماذا لا أنطلق اليه
لم أحتمل وجود زبه الكبير أمامي فطرقت الباب افتح انا سلمى ..فتح الباب ثم قالمتى ارجعتي شو عاوزة بدك شي .. أجبت هيك الواحد بيستقبل اختو ..ثم سكت ونظر اليفأخذت بخلع بلوزتي وبنطالي وصدريتي وكلسوني وهو ينظر مذهولا من تصرفي ..نظرت اليهبنظرة الملهوفة قائلة ماذا تنتظر .. حملني بين ذراعيه ويده ملتفة حول طيزي .. نيمنيعلى سريره ووقف يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا مثلي .. تقدم الي فأمسكت قضيبه أتحسسهوأقبله وألحسه ثم أمصه أدخله كله بفمي وأخرجه .. وهو ينظر الي لا يتكلم وانما يتحسسشعري وعيناه تأكلان وجهي .. أوشك أن يلقي بمنيه .. ولكنه سرعان ما أخرجه من فميوضغط عليه بيده مانعا ذالك المني من التدفق
ألقى بجسده فوقي وأخذ يمتصحلماتي ويفرك ويلعب ويعتصر ويشد ويضغط ويرقص ويحسس ويقبل بزازي .. ثم نزل الى كسي .. نظر الى عيناي اللتان تعلنان له القبول ونظر الى كسي .. فقط ينظر ولا يفعل شيئا .. لم أحتمل فأمسكت برأسه ودفعته بين فخداي بقوة ضاغطتا على رأسه .. خائفتا من أنيبتعد .. ضحك واقترب من شفراتي رويدا رويدا .. اعتقدت أنه سيلعب بلسانه على *****ي ... ولكنه لم يفعل بل فاجأني بادخاله كسي كله بفمه .. صرخت .. صرخت .. عذبني ولميرحمني .. لقد أدخل كسي بفمه لا يخرجه .. يتنفس بداخله انه يأكله .. أكل كس أختهكله لم يبقي منه شيئا .. لقد جعل *****ي ينتصب كاصبع يدي الصغير وشفرات كسيالدقيقاتان يخرجان منه ويصبحان غليظتين .. لقد قرضهم بأسنانه .. انه متوحش .. هاهويفرك كسي بفمه .. يلحسه بلسانه .. يلحس ويعض ويمص ويأكل .. كس أخته سلمى .. قذفترعشتي الكبرى .. فلم يتركها تسيل بل بلعها بلع مياه كسي كلها .. خرجت مني تلكالكلمات لا شعوريا .. لا أحتمل أدخل زبك دخلو جوا.. جوا .. جوا كسي مش أنا أختكحبيبتك دخلو .. أنا مفتوحة اتخفش دخلوووووووووووووووووووووووووووو ....
لقد فتح رجلاي وجلس على ركبتيه وجعل قضيبه يسير الى كسي لوحده دون أن يلمسه .. كانت العروق من شدة الانتصاب تكاد أن تتمزق .. أما كسي فقد كان يغلق نافذتهويفتها مرارا وتكرارا قبضاته ونبضاته سريعة متلهفة لاستقبال زب أخي.. وصدري يرتفعويهبط وأنفاسي سريعة كما شخص جاءته سكرة الموت
لقد عرف زبه الطريق الى كسيودخل دخل مرة واحدة دون أن يدله أحد .. لقد قبض كسي عليه خائفا منه أن يخرج .. ارتمى أخي فوقي وأصبح يدخله بعنف ويخرجه .. وكلما أخرجه يلحق به كسي خوفا من أنيهرب هذا الزب أمسكت بظهر أخي أشده الي وأخدشه بأظافري حتى سالت الدماء منه .. أماهو فأمسك جزءا من رقبتي بشفتيه حتى احمر أوشك أن ينهي أمسكنا ببعضنا بقوة حتى قذفناسويا .. ارتمى على ظهره .. وغفونا لدقائق ثم تذكرنا أننا نسينا الأبواب مفتوحةوربما يحضر أهلنا من عند أختي الكبرى المتزوجة فجأة .. فأخذ كل واحد ملابسه يلبسخائفا حتى أني لبست كلسون أخي من الخوف .. فنظرنا الى بعضنا نضحك .. فضمني الى صدرهوأخذ يقبلني كثيرا
أعلمت أخي بكل ما حصل لي منذ أن اغتصبني السائق
طرحعليه فكرة أن نذهب عند صديقتي لنعمل جنسا جماعيا .. وافقت وأعلمت صديقتي ووافقأخوها أيضا .. أصبحنا نذهب يوما بعد يوم الى صديقتي لينيكها أخي أو ينيكني أو أخوهاينيكني او ينيك أخته.. ولكني لم أكتف فعندما أخلو بنفسي دائما ألعب بكسي ثم أذهبالى الحمام لأكمل المهمة المطلوبة حتى تأتي رعشتي .. أيقنت بأن كسي لا يكتفي ولودخل به أزبار رجال الارض لما شبع
بعد مضي عدة شهور شعرت بارهاق شديد بجسديوبدوار أشعر به أحيانا لقد توقفت العادة الشهرية عندي وكبر بطني فعرفت بأني حامل لاأدري من من .. أخبرت أخي وساعدني وذهب بي الى طبيب ليجري لي عملية الاجهاض .. أخبرهالطبيب أني بالشهر الرابع وربما اموت عند اجراء العملية وطلب مبلغا كبيرا .. ولكنأخي لم يتركني ولن أنسا فضله علي ما حييت .. لقد سرق ذهب أمي وأعطاه للطبيب
جرت العملية على خير ولكن أخبرني الطبيب بأني لن أحبل مرة أخرى .. لم أهتمبالأمر كثيرا بل على العكس فرحت لأني سأنتاك دون خوف وبأن كسي سيمتلأ بالمني
لقد كان جمالي سببا لتعاستي أحيانا عندما ياتي أحد لخطبتي وأرفض هذا طويلوهذا قصير .. أما السبب الحقيقي الخوف من اليوم اللذي يدخل به علي زوجي ويكتشف بأنيمفتوحة.. مرت سنة لا اكتف عن ممارسة العادة السرية ولا عن الشرمطة في كل يوم تقريباأنتاك مع أكثر من شخص .. مرة مع أخي واخرى مع أخو صديقتي ومع ابن الجيران ومعزملائي الأغنياء بالجامعة أأخذ منهم النقود لشراء ملابس جديدة ومكياج وغيره أضعهبعد خروجي من القرية فقد كنت أدخل الى الحمامات العامة في المدينة عند ذهابي الىالجامعة أخلع الشال عن رأسي وأبدل ملابسي بلباس أنيق وأضع المكياج والعطور .. حتىاسير وتنظر الأزبار الى كسي وجسدي فأعود الى البيت ألعب بكسي حتى أرتعش وأنا أتخيلزبر فلان وزبر هذا وكل الأزبار بداخلي
لقد أتت المصائب لقد وافق أهلي علىعريس تقدم لخطبتي بعد أن ملو من رفضي الدائم .. لم تكن فترة الخطوبة طويلة .. مرتلمدة شهرين ولكني في خلالها كنت أحيانا أقضي بعض الوقت معه لمفردنا أقبله ويقبلنيويمتص أثدائي والعب بزبره حتى يقذف .. ولكني لم أتمادى خوفا من أن يكتشف أني لستعذراء
لقد تركت الجامعة فسأصبح ربة بيت وحزن أخي علي ولكنه وعدني بأنه سيزورنيوسينيكني كلما سنحت له الفرصة .. تزوجت أخيرا
جاء اليوم الموعود لادخل أنا وهوالبيت لتكون ليلة الدخلة .. اني خائفة مما سيحدث فبعد دقائق سيكتشف بأن زوجته مفتوحة ويطلقني ويقتلوني أهلي
دخلنا سويا الى غرفة النوم وقف مقابلا الى وجهي .. لقد أصبحنا لوحدنا الأن .. لم أجبه فقد كنت خائفة كثيرا لأنه سيكتشف بأني مفتوحة .. أخذ يقبلني ويخلع عني فستان الفرح ويخلع بدلته أيضا .. خلع صدريتي وأخذ يمصمص حلماتي .. لم يكن لدي الرغبة ولم تكن لدي أي شهوة بسبب الفضيحة القادمة .. خلع كلسوني .. واأخذ يلحس لي كسكوسي ويعضعض *****ي .. أخرج قضيبه من تحت كلسونه .. فلعبت قليلا به .. وضع بعضا من لعابه عليه وأخذ يدخله بكسي شيئا فشيئا .. ويهدء من روعي على اعتقاده بأني خائفة لأنها اول مرة .. ولكنه لا يعلم بأن كسي معتاد على الكثير من الأزبار .. أدخله كله ولم تنزل اي قطرة من الدماء .. استمر يولجه يدخله ويخرجه يأخذه يمنة ويسارا .. ولكن الدماء لم ولن تسيل .. اخبرته بأن الغشاء ربما سميك حاول مرة أخرى .. لقد ناكني لست ساعات متتاليات جرب معي الكثير من الطرق الجنسية قذف بداخلي 5 مرات ولكن الدماء لم تسيل .. وأخيرا نظر الي وقال ان لم تخبريني الحقيقة سوف ارسلك غدا الى أهلك .. بكيت امامه وأخبرته حادثة اغتصابي وانه ان أخبر أهلي فسوف يقتلوني .. لقد حضنني ومسع دموعي .. ثم قبلني على جبهتي .. ونام
جاء الأهل في اليوم التالي وجرت الأمور بشكل طبيعي .. لحق بي أخي ونييكي الى المطبخ يسألني عن ما حصل
أخبرته كيف مرت لبلة البارحة .. ضحك وتمتم بكلمات مثل زوج مغفل .. ثم قال بأنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق