عاشق الاقدام

11111111111111
منذ الطفولة وانا اعشق الأقدام، واتخيل نفسي أقبل قدمي أي فتاة أصادفها خاصة إن كانت قاسية الملامحمرة في الجامعة، كانت لدي صديقة قاسية الملامح بشكل كبير تدعى ماريا، وحصل التفاهم بيننا فصرنا نخرج معاً، واساعدها، كانت تسكن وحيدة مع أمها.في مرة وانا عندها في المنزل، قالت انها ستحكي مخابرة بالتلفون، وخرجت،كنت اسمع صوتها، ووقعت عيوني على حذائها، كانت قد خلعته للتو،فاقتربت بسرعة وامسكته، وصرت استنشق رائحته، وانا مطمئن لغياب ماريا،لم اتمالك نفسي وانبطحت على الارض وصرت ألعقه بشراهة،فجأة التفتت خلفي فرأيت ماريا لا تزال تتكلم بالهاتف لكن الهاتف كان لاسلكي، وقد شاهدت كل شيء.وقفت كالمذعور وركضت خارجاًفي اليوم التالي لم أجروء على الذهاب للجامعة، وبقيت مهموما لسري المفضوح، وفجأة اتصلت ماريا، وقالت بلهجة الأمر: تعال لبيتي فوراً، وأغلقت السماعة.ذهبت إليها على عجل، فأدخلتني غرفتها واغلقت الباب،قالت بهدوء:لا داعي لشرح وتفصيل، إذا أردت الا يعلم أحد بما حدث، فعليك منذ اليوم أن تكون عبدي، ورهن إشارتي،قفز قلبي من مكانه، لا أصدق ما اسمع، ستصبح ماريا مولاتي،سجدت على الارض أمامها ، فقالت حسناً، قبل قدميومدت رجلها فصرت ألعقها واقبلها بشوق،ثم مدت الثانية فقبلتها،قالت أحسنت،اذهب الآن وعد إلى بعد ساعة، وإياك أن تتأخررجعت بعد ساعة، فادخلتني غرفتها،وكانت أمها في المنزل،جلست بكبرياء على الأريكة، ومدت رجلها، قالت الحس يا كلب،ركعت بهدوء وصرت ألحس قدميها، بعد ربع ساعة، وقفت،قالت لي ابقى ساجداً وضع يديك خلف ظهرك ولا تتحرك،بقيت ساجداً لفترة ثم أحسست بقيود حديدية تحيط معصمي، قيدتني وشدت القيد وامتحنته،صرخت بها ماذا تفعلين ماريا، فرفستني بقسوة وقالت انا اسمي مولاتك واياك ان تناديني باسمي مجدداًوفجأة: نادت بصوت عالٍ: أمي ...أميفجائت أمها وراتني مقيداً على الارض تحت قدمي ابنتها، فابتسمت بسادية وقالت: ها قد عدت لمكانك الطبيعي، ماريا هل افهمته ما هو مكانه في هذا المنزل وما هي واجباته ؟قالات ماريا: لا يا أمي يبدو انه يحتاج لبعض الترويض على يدي محترفة مثلك،قالت: بكل سرور،أخلعيه ثيابه كاملة، ودعيه يتصل بأهله ويخبرهم تغيبه لأيام في رحلة أو ما شابه، ثم قيديه بالحبل، فالحبل يؤلم أكثر من القيد، أريده عارياً تماماً، ومقيداً بوضعية الركوع،نفذت ماريا كل أوامر أمها، وبقيت وسط الغرفة عارٍ، ومقيد بالحبال، وماريا تنظر لي ولعضوي المنتصب بسخرية.حضرت الأم وكما كنت خائفاً ، كانت تمسك بخيزرانة مرنة،لسعتني لسعة واحدة على عضوي، جعلتني اقفز من مكاني، قالت: من سمح لك أن تنتصب ؟ثم جلدتني جلدة ثانية، وكان عضوي يزداد انتصاباًمدت رجلها عليه،بكل بطء، وداعبته بأصابعها وفركته بكعب حذائها المفتوح، ومن نشوتي حصل انزال...ضربتني بالخيزرانة مرة إخرى، وقالت: لقد وسخت الأرض يا غبي، هيا انبطح والحسهم بلسانك،نظرت اليها بهدوء فوجدتها جدية ومصممة، داست على رأسي بكعبها ووضعت وجهي على الأرض، قالت الحس يا كلب، الحس.لحست القذارة من الارض وانا اكاد اختنق،نظرت لابنتها وقالت جاء دورك،أمسكت ماريا الخيزرانة وعادت لتجلد عضويفعاد للأنتصاب، ضربته مرة أخرى بقسوة أكبر، فانتصب بشكل كامل،ومدت رجلها مرة أخرى وصارت تحكه بكعبها، قلت لها أرجوك أرجوك ارحميني، صفعتني على فمي، وأحضرت أمها جراب قديم نايلون وكممت به فمي،وظلتا مدة ساعتين على هذه الحالة وانا انتصب والحس قذارتي بالقوة، وأعود لتكممني وتهيجني.عند المساء، قالت ماريا طالما انك تحب استنشاق الاحذية لهذه الدرجة فستمضي الليل بصحبة حذائي،قيدتني بوضعية الركوع، ووضعت جراب في فمي، ووضعت على انفي حذاء قذراً، وتركتني طوال الليل،وذهبت مع امها للعمل وانا على نفس الوضع،عادتا في المساء، بعد مرور 24 ساعة وانا على نفس الوضع،ركعت في غرفة الجلوس مقابل الأم وابنتها،قالت الأم:اسمع أيها الكلب، منذ الآن انت عبد من عبيدي، تنفذ الاوامر وتلحس الأقدام القذرة، تبقى مقيداً طوال الوقت الا إذا فككنا قيدك لعمل ما،تنفذ كل الأوامر بدقة، وتعاقب في حال الخطأ ،مهمتك اليومية الاعتناء بقدميّ انا وابنتي ومن نأمرك بهم، ولحس وتنظيف أحذيتنا كلها،لا ترفع نظرك أعلى من الحذاء، لا تتكلم بدون إذن، لا تتحرك بدون إذن،طعامك من قدمي، وشربك من حذائي، ومن اقذر احذيتي،اذا أمرتك انا او ماريا بأي شيء تنفذه على الفور، واذا اعرناك لسيدة أخرى، تخدمها بشكل كامل وتنفذ كامل أوامرها كما لو كانت ماريا أو انا.ثم نظرت لابنتها وقالت: سنجني الكثير من المال عزيزتي أعرف الكثير ممن تتمنى امتلاك العبيد لاشباع عقدهم السادية،أعارتني سيدتي للكثير من النساء القاسيات، وتفنن في تعذيبي، واحدة ترميني مقيداً في بركة السباحة، واخرة تربطني وتجبرني على لحس أرض الحمام، وأخرى تجبرني على تلميع بيتها وانا مقيد وبفمي فرشاة التنظيف، وأخرى تستعملني كمسند لقدميها لساعات وتحشرني في قفص ضيق ...........الخ.وكنت كلما عدت لبيت ماريا أجدها هي وامها قد أهملتا العتنا بأرجلهم لأيام، وتكون أرجلهم قذرة جداً، ومهمتي اللحس والتنظيف وانا مقيد بلا حركة.كانت والدة ماريا تجبرني على لحس اصابعها أصبع أصبع ، ولحس ما بين الاصابع، ولحس باطن القدم كاملاً.أما ماريا فكانت قمة اللذة لديها هو التفنن بطرق الجلد والربط، فكانت تارة تربطني لساعات بوضعية شاذة، وتارة تربطني على مسند يكشف كامل مؤخرتي وتستمتع بجلدى.،وارجو من اى مصريه تبحث عن من ينظف اقدامها ان تجعلنى من ينال شرف تنظيفهم وتقبيلهم

إرسال تعليق

أحدث أقدم