تدور احداث هذه القصة الحقيقة برومنسية متناهية نظرا لرومنسية بطل هذه
القصة بطلنا هو خالد شاب في العقد الثالث من عمره مثقف وسيم هادئ جدا
كان متعودا على الجلوس كل صباح في نافذة صالون شقته الصغيره اعزب يشرب قهوة الصباح وتعود ان لا يذهب لعمله قبل أن يرى تلك السيدة التي تتفجر انوثتها مهما أخفتها تحت تلك القبة التي تلبسها وتلك النظارة السوداء الكبيره التي تغطي معظم وجنتيها وتلك الملابس التي كانت تلبسها رغم وسع تنورتها وبلوزتها ومن فوقهما ذلك المعطف الشتوي بلون خمري يتماشى مع تلك البشرة البرونزية الساحرة وخصلات الشعر التي تتطاير مع نسمات الهواء تعود صديقنا أن يراها كل صباح ولكن بعد مرور اشهر يشاهدها كل يوم تمر من امام عمارته التي يسكن بها وهو يحتسي قهوة الصباح كانت رؤيتها تثير فيه كل غرائز الجنس المتدفقة ولكن برومنسية حالمة فهو يتخيلها معه في شقته المتواضعه البسيطة بأثاثها والمبهجه بألوانها وحسن تنسيقها لديه من الذوق ما يفوق الوصف انتهت قهوة الصباح وشاهد مثيرة غرائزه الدفينه وخرج الى عمله أنهمك كالمعتاد بعمله وعند حلول وقت الراحه يخرج لحديقة الدائرة ويدخن سيجارة ولكن هذه المرة كانت السيجارة بطعم مختلف أمتزجة بلذة تخيله لصاحبة النظارة السوداء وكيف هي خطواتها وتمايل قسمات جسمها *****ي رغم ملابسها الفضفاضه ولكن بعينه الخبيره في النساء كان يعلم ما بداخل تلك الملابس من نعومة وأنوثة طاغية تجعل جل تفكيره أن يتقرب منها ولو يحظى بنظره يحلم بأن يمر بجانبها أن يستنشق عبير نسمات جسمها *****ي ومن احلامه كان هنالك جزء من اللذه بممارسة الجنس معها أسرة عقله ومابين رجليه معا أنتهت سيجارته ورجع لمكتبه وبعد العمل ذهب لمنزله وفي المساء زاره صديقه أحمد وكاتم أسراره ودار الحديث حول صاحبة النظارة السوداء كالمعتاد انتهت السهرة وخلد خالد للنوم وتعددت أحلامه الجنسية بها مابين احلام اليقظة واحلام المنام وفي الصباح وهو في مروشه قرر ان يتقرب منها بأي شكل من الاشكال وبالفعل شرب قهوة الصباح ومرت عشيقته الغامضه وهنا أسرع بالخروج من البيت واللحاق خلفها تبعها حاول الاقتراب ولكن كان مترددا ليس خوفا منها ولكن خوفا من قضيبه الذي سيفضحه بإنتصابه في الشارع فاصبح يتبعها من بعيد ويراقب كل خطواتها حتى أصبح لايرى سواها وكان الشارع خال من الناس وفي قمة هيامه بها وبجسمها *****ي سمع صرير عجلات سياره ولم يشعر بشئ بعدها سوا بالم مبرح وظلام دامس وهمهمة اناس وغاب عن الوعي صاحبنا في قمة هيامه قطع شارع دون النظر لوجود السيارات واصدمت به سيارة عابره أخذه الناس للمستشفى وبعد ثلاث ساعات فاق من اغمائه ليجد نفسه في الطوارئ وبجانبه ممرضه تتحدث اليه هل أنت بخير ......
نعم انا بخير ................ الممرضه لقد وقع لك حادث لحظه ساخبر الطبيب حضر الطبيب إيهاب ضاحكا كان يعرف خالد فهو جاره في نفس العماره سلامات ياخالد احذر في المره القادمه حين تعبر الشارع وطمانه ان كل مابه هو سوا رضوض وكدمات قويه نوعا ما ويحتاج للراحه التامة لمدة اسبوع في المنزل وأخذ الابر بانتظام لمدة اسبوع وخرج بطلنا من المستشفى بصحبة صديقه أحمد وفي المساء حضر الدكتور ايهاب ليعطيه الابره فوجده في حال يرثى لها من التعب ولم ياكل شي منذ العصر ........
ايهاب لا ياخالد يجب ان يعتني بك احد الا يوجد لك اقارب او اصدقاء يستطيعون العناية بك يجب ان تاكل وتاخذ الابرة بانتظام لانها كل ست ساعات ويجب ان تتحرك ببطئ شديد دون اجهاد حتى تتماثل للشفاء خالد يادكتور لايوجد لي قرايب هنا واصدقائي محدودين جدا وتعرف صديقي احمد ولكنه متزوج وله ابن مريض ومن الصعب علي ان اطلب منه البقاء معي ......... ايهاب في هذه الحال استطيع أن اتدبر لك الامر بممرضه من المستشفى وسأفرغها للعمل على راحتك بشرط أن تدفع اتعابها .......... ضحك خالد واجاب الاتعاب ليست مشكله ولكن من تقبل أن تسكن معي وتعتني بي وانا كما تعلم لا احب احدا يشاطرني حياتي وشقتي أحب خصوصيتي وعالمي الخاص ......... ضحك ايهاب لا تخف بحكم ان المستشفى املك جزء منه وبحكم سلطتي الادارية لدي الممرضة المناسبة لك وستحضر لك صباحا لتتفق معها على الاتعاب .......
خالد بشرط ان اوافق عليها او لا اوافق .............
ايهاب حسنا ستحضر الممرضه غدا صباحا ووافني بموافقتك تصبح على خير ........
ذهب الطبيب وخالد يحلم بصاحبة النظارة السوداء وجل اهتمامه ان يصحو باكرا ليجلس في نافذته ليراها في الصباح لعل اوجاعه تخف .... وكالمعتاد تحامل خالد على نفسه وجلس في النافذه ليرى معشوقته الغامضه تاخرت هذا اليوم فهو في النافذه من الساعه السادسه صباحا والان الثامنه والنصف اخذته الظنون وبدا يتحسر على نفسه وحاله وفجاءه ظهرت تتهادى بخطوات واثقه في زحمة الشارع وخالد يرمقها بنظره وقضيبه ينبض فرحا بها انه يراها غابت عن ناظره في انحناءة الطريق جلس يفكر تعب من الجلوس هم بدخول غرفته ليستريح سمع جرس الباب يقرع صاح بصوته تفضل الباب مفتوح حاول الخروج من غرفته ولكن لم يستطع من اوجاعه سمع باب الشقة يقفل وصوت نسائي ينادي استاذ خالد ... اين انت خالد ( يفكر من هذه التي تنادي ثم تذكر الممرضه ) انا هنا تفضلي اين هنا في غرفة النوم وعذرا لا استطيع الحركه ..
عيون خالد مسمرة على باب غرفته ينتظر من هذه الممرضه التي ستنغص عليه رومنسيته وعالمه الخاص ما هيا الا لحظات حتى اطلت سيده في العقد الثالث من العمر الممرضه صباح الخير ....
خالد حين وقعت عيناه على الممرضه لم يصدق نفسه انها هيا صاحبة النظارة السوداء بشحمها ولحمها .... تلعثم في الرد عليها دخلت الغرفه مبتسمه ووجه مشرق ناعم وعينان سوداوتين ناعستان وشعر اسود فاحم وبشرة برونزية صافية وابتسامة تذوب الصخر من دفئها وحلاوتها تمالك نفسه واستدرك الوضع وأجاب هنا تفضلي حاول النهوض لم يستطيع من هول المفاجئه ......اقتربت منه مسرعتا وهي تقول أنتظر ساساعدك مالت عليه قليلا وامسكت بذراعه لتجلسه بشكل صحيح كانت قريبه جدا استنشق عبيرها واغمض عيناه يتلذذ برائحتها ودفئ جسمها وهي منهمكه بتغطيته ووضع الوسائد خلف رائسه أفاق خالد على صوتها هل انت مرتاح الان .............خالد ها نعم ونظر اليها وهيا بالقرب من وجه وابحر في شواطئ عينيها ..رددت عليه هل ات مرتاح أستاذ خالد .....اجاب نعم تفضلي بالجلوس جلست على مقعد بجانب السرير ولكن مقابل لخالد ......... الممرضه عفوا لم أعرفك بنفسي أنا هيام الممرضه التي ستعتني بك من قبل الدكتور ايهاب ........... خالد تشرفنا ... هل تشربين شيئا واجب الضيافه .....هيام بضحكه خفيفه انا من ائتت لخدمتك وليس انت ياستاذ خالد وضحك خالد واحساسه انه ملك الدنيا بهذه المصادفة العجيبه دار الحديث بينهم ومن جملة الحديث هيام هل هنالك برنامج معين ياستاذ خالد تود أطلاعي عليه بخصوص وضع الشقة او ترتيب معين لحياتك لاضعه في حسباني ............. رد خالد لا عادي لكن انا احب قهوة الصباح وهذا شيئ ضروري لدي والباقي كله منظم هي فقط مشكلة الاكل انا لا احب اكل المطاعم وعادتا انا اطبخ لنفسي .........كان يتحدث معها ويحاول استراق النظر لكل شبر في جسمها ولكن منعه خوفه من تحرك قضيبه خصوصا وهو ممدد على السرير واي تحرك لقضيبه سيفضحه وفي غمرة تفكيره واستاذنت هيام لترتيب برنامج تواجدها في شقته وتفقد المطبخ ودورة المياه وخرجت من الغرفه وخالد ينظر لاردافها رغم لبسها لذلك المعطف الطويل الشتوي لم يستطع ان يرى شي سوى حركه خفيفه تنم عن وجود جسم جبار تحت هذا المعطف اللعين استغرق خالد في التفكير على انغام صوت حذائها المتناغم وهي تتنقل بين المطبخ والحمام والصالون ...........لحظات وعادت هيام لغرفة خالد ذهل خالد ولم يستطع ان يخفي انبهاره عند دخول هيام لغرفته بدون المعطف الشتوي ......طولها متوسط تلبس بلوزه ضيقه نوعا ما ليست بالخفيفه ولكن محدده بروز صدرها العجيب وتناسق جسمها الانثوي المفعم بالحيويه والجنس معا صدر ممتلئ نوعا ما ليس بالصغير ولا بالكبير انما اخذ من المقاسين اجمل ما بهما فتحتة البلوزة وسط لاتبين مفرق الصدر وخصر نحيل بشكل غريب مع استدارة حوضها الواسع نوعا ما وافخاذ مبرومه ومكسيه بعنايه وتقوس لاسفل بطنها واضح جدا رغم طول بلوزتها ..........تقدمت هيام بصينيه لخالد تحوي كاس من الماء وفنجان قهوة مزبوط وقبل أن يفتح فمه بادرته هيام اكيد تحب تشربها مزبوط ..........خالد صحيح وكيف عرفتي ونظرة استغراب واضحة على محياه .......هيام من أثاث شقتك وتناسق الوانها وترتيب مطبخك وحم*** يدل على انك تحب كل شيئ مزبوط قالتها وهي تبتسم ابتسامه عذبه جدا تنم عن إمرأه خبيره بالرجال وتعرف كيف ترضي الرجل وتفهم معنى الارضاء هذه كانت خواطر خالد في تلك اللحظه تبسم خالد ابتسامه كلها رضاء وفكره يبحر ويمعن في لحظة خروجها من الغرفة ليرى باقي تفاصيل ظهرها واردافها وهي تمشي امامه وفي بيته في تلك اللحظه احس خالد بتوتر قضيبه وخاف ان يفضحه قضيبه فوضع وساده على ارجله لكي لا يكتشف امر هذا القضيب اللعين رغم اوجاعه المبرحه ........... خرجت هيام ونظرات خالد تتامل اردافها *****يه ياالهي احقا هيا لا لايمكن ونظره متحجرا على اردافها كانت تمشي وكانها تلمس الارض فقط وهي تطير تناغم هزة اردافها مع نغمة حذائها وصوته على ارض الغرفة ارداف تحت ذلك البنطلون الصوفي المتين ولكن هيهات لذلك البنطلون ان يحتوي تلك الارداف *****يه كانت مستديرة وبارزه للخلف برسم يوحي انك تستطيع ان تستند بمرفقيك عليها من بروزها للخلف ولكن بشكل ليس له مثيل في الجمال ونهاية تقوس الردفين من الداخل بالتقاء الكس وكانها تفاحة قسمت نصفين وعند مشيها تشاهد الارداف تتمايل بشكل ياسر القلب والقضيب معا وتحس بقضيبك وكانه يرتعش مع كل هزة ردف اااااااااااااه تنهد خالد وهو يضغط بالوساده على قضيبه المنفجر رغم وجعه المبرح وفمه المفتوح ولعابه الذي كاد ان يسيل من فمه وهو يتخيل تلك الارداف يحتضنها بوجهه ويقبلها ويلحسها ويتذوق طعمها الرائع في غمرة هذه اللحظات البسيطة والافكار الجنسية المجنونه التي تدور برأس خالد وكل المسافة لا تتعدى المتر والنصف .......التفت هيام ناحية خالد لتساله هل يريد شيئ
لترى خالد وتلك النظرة الهائمة بها وبجسمها وفمه مفتوح ووجهت له السؤال ....ذهل خالد ولم يتوقع منها هذه الالتفاته وهم يمسح بيده لعابه الذي سال من فمه من شدة الرغبة الجنسية بها وتلعثم قائلا ها لا شكرا ..........اطالت قليلا النظر له وبدا وجه خالد بالاحمرار فخرجت من الغرفه وغابت فتره من الزمن وخالد يوبخ نفسه وكيف تصرف بهذه الطريقة وهذا الغباء شرب فنجان قهوته وهو يفكر هل ستبقى هل ستفضحني عند ايهاب ربما تعب من التفكير وقضيبه المتحجر نام بلا شعور واحساس اخذ يحاول ان يسمع صوت حذائها أين ذهبت ماذا تفعل لم يستطع ان يواصل التفكير لانه تعب جدا وبدا مفعول المسكن فجأه دخلت هيام حاول النظر اليها فلم يستطع فقد كشف امره امامها ولكن كان يحس بنظراتها نحوه .....هيام استاذ خالد حان موعد الحقنة .........خالد ....حقنة هيام نعم هذا موعدها تمدد لوسمحت كان يتجنب النظر اليها خجلا من نفسه هيام تمدد على جنبك لوسمحت واعطته الحقنة يدها خفيفة جدا لم يحس بوخز الحقنة وساعدته على التمدد بالوضع الصحيح وقالت يجب ان تنام وترتاح وخرجت بعد ان اخذت صينية القهوة ........لم يستطع خالد التحدث بشيئ ولا حتى استراق النظر اليها وغط في نوم عميق نتيجة المسكن .............خلال نوم خالد ......هيام اخذت تتفقد شقة هذا العازب الغريب وحادثه الاغرب ولاحظت اسطوانات الاغاني والموسيقى الكلاسيكية والرومنسية وتناسق الوان ملابسه وجدران بيته واثاثه البسيط ولكن منتقى بعناية ليناسب كل ركن في هذه الشقة الرومنسية اوراقه مرتبة وقرأت خواطره وفتحت كمبيوتره ويالها من مفاجأه شاشة التوقف بها صورة جنسية لفتاة عارية من الخلف ولا ارداف رائعة وفتحت تبحث ما بداخل هذا الجهاز لابد ان به الكثير من هذه الصور وعند بحثها وجدت مستند عنوانه صاحبة النظارة السوداء ..............شدها العنوان وفتحت تقرأ وقرأت وما هي الا لحظات حتى عرفت من هيا صاحبة النظارة السوداء انها هي
كان متعودا على الجلوس كل صباح في نافذة صالون شقته الصغيره اعزب يشرب قهوة الصباح وتعود ان لا يذهب لعمله قبل أن يرى تلك السيدة التي تتفجر انوثتها مهما أخفتها تحت تلك القبة التي تلبسها وتلك النظارة السوداء الكبيره التي تغطي معظم وجنتيها وتلك الملابس التي كانت تلبسها رغم وسع تنورتها وبلوزتها ومن فوقهما ذلك المعطف الشتوي بلون خمري يتماشى مع تلك البشرة البرونزية الساحرة وخصلات الشعر التي تتطاير مع نسمات الهواء تعود صديقنا أن يراها كل صباح ولكن بعد مرور اشهر يشاهدها كل يوم تمر من امام عمارته التي يسكن بها وهو يحتسي قهوة الصباح كانت رؤيتها تثير فيه كل غرائز الجنس المتدفقة ولكن برومنسية حالمة فهو يتخيلها معه في شقته المتواضعه البسيطة بأثاثها والمبهجه بألوانها وحسن تنسيقها لديه من الذوق ما يفوق الوصف انتهت قهوة الصباح وشاهد مثيرة غرائزه الدفينه وخرج الى عمله أنهمك كالمعتاد بعمله وعند حلول وقت الراحه يخرج لحديقة الدائرة ويدخن سيجارة ولكن هذه المرة كانت السيجارة بطعم مختلف أمتزجة بلذة تخيله لصاحبة النظارة السوداء وكيف هي خطواتها وتمايل قسمات جسمها *****ي رغم ملابسها الفضفاضه ولكن بعينه الخبيره في النساء كان يعلم ما بداخل تلك الملابس من نعومة وأنوثة طاغية تجعل جل تفكيره أن يتقرب منها ولو يحظى بنظره يحلم بأن يمر بجانبها أن يستنشق عبير نسمات جسمها *****ي ومن احلامه كان هنالك جزء من اللذه بممارسة الجنس معها أسرة عقله ومابين رجليه معا أنتهت سيجارته ورجع لمكتبه وبعد العمل ذهب لمنزله وفي المساء زاره صديقه أحمد وكاتم أسراره ودار الحديث حول صاحبة النظارة السوداء كالمعتاد انتهت السهرة وخلد خالد للنوم وتعددت أحلامه الجنسية بها مابين احلام اليقظة واحلام المنام وفي الصباح وهو في مروشه قرر ان يتقرب منها بأي شكل من الاشكال وبالفعل شرب قهوة الصباح ومرت عشيقته الغامضه وهنا أسرع بالخروج من البيت واللحاق خلفها تبعها حاول الاقتراب ولكن كان مترددا ليس خوفا منها ولكن خوفا من قضيبه الذي سيفضحه بإنتصابه في الشارع فاصبح يتبعها من بعيد ويراقب كل خطواتها حتى أصبح لايرى سواها وكان الشارع خال من الناس وفي قمة هيامه بها وبجسمها *****ي سمع صرير عجلات سياره ولم يشعر بشئ بعدها سوا بالم مبرح وظلام دامس وهمهمة اناس وغاب عن الوعي صاحبنا في قمة هيامه قطع شارع دون النظر لوجود السيارات واصدمت به سيارة عابره أخذه الناس للمستشفى وبعد ثلاث ساعات فاق من اغمائه ليجد نفسه في الطوارئ وبجانبه ممرضه تتحدث اليه هل أنت بخير ......
نعم انا بخير ................ الممرضه لقد وقع لك حادث لحظه ساخبر الطبيب حضر الطبيب إيهاب ضاحكا كان يعرف خالد فهو جاره في نفس العماره سلامات ياخالد احذر في المره القادمه حين تعبر الشارع وطمانه ان كل مابه هو سوا رضوض وكدمات قويه نوعا ما ويحتاج للراحه التامة لمدة اسبوع في المنزل وأخذ الابر بانتظام لمدة اسبوع وخرج بطلنا من المستشفى بصحبة صديقه أحمد وفي المساء حضر الدكتور ايهاب ليعطيه الابره فوجده في حال يرثى لها من التعب ولم ياكل شي منذ العصر ........
ايهاب لا ياخالد يجب ان يعتني بك احد الا يوجد لك اقارب او اصدقاء يستطيعون العناية بك يجب ان تاكل وتاخذ الابرة بانتظام لانها كل ست ساعات ويجب ان تتحرك ببطئ شديد دون اجهاد حتى تتماثل للشفاء خالد يادكتور لايوجد لي قرايب هنا واصدقائي محدودين جدا وتعرف صديقي احمد ولكنه متزوج وله ابن مريض ومن الصعب علي ان اطلب منه البقاء معي ......... ايهاب في هذه الحال استطيع أن اتدبر لك الامر بممرضه من المستشفى وسأفرغها للعمل على راحتك بشرط أن تدفع اتعابها .......... ضحك خالد واجاب الاتعاب ليست مشكله ولكن من تقبل أن تسكن معي وتعتني بي وانا كما تعلم لا احب احدا يشاطرني حياتي وشقتي أحب خصوصيتي وعالمي الخاص ......... ضحك ايهاب لا تخف بحكم ان المستشفى املك جزء منه وبحكم سلطتي الادارية لدي الممرضة المناسبة لك وستحضر لك صباحا لتتفق معها على الاتعاب .......
خالد بشرط ان اوافق عليها او لا اوافق .............
ايهاب حسنا ستحضر الممرضه غدا صباحا ووافني بموافقتك تصبح على خير ........
ذهب الطبيب وخالد يحلم بصاحبة النظارة السوداء وجل اهتمامه ان يصحو باكرا ليجلس في نافذته ليراها في الصباح لعل اوجاعه تخف .... وكالمعتاد تحامل خالد على نفسه وجلس في النافذه ليرى معشوقته الغامضه تاخرت هذا اليوم فهو في النافذه من الساعه السادسه صباحا والان الثامنه والنصف اخذته الظنون وبدا يتحسر على نفسه وحاله وفجاءه ظهرت تتهادى بخطوات واثقه في زحمة الشارع وخالد يرمقها بنظره وقضيبه ينبض فرحا بها انه يراها غابت عن ناظره في انحناءة الطريق جلس يفكر تعب من الجلوس هم بدخول غرفته ليستريح سمع جرس الباب يقرع صاح بصوته تفضل الباب مفتوح حاول الخروج من غرفته ولكن لم يستطع من اوجاعه سمع باب الشقة يقفل وصوت نسائي ينادي استاذ خالد ... اين انت خالد ( يفكر من هذه التي تنادي ثم تذكر الممرضه ) انا هنا تفضلي اين هنا في غرفة النوم وعذرا لا استطيع الحركه ..
عيون خالد مسمرة على باب غرفته ينتظر من هذه الممرضه التي ستنغص عليه رومنسيته وعالمه الخاص ما هيا الا لحظات حتى اطلت سيده في العقد الثالث من العمر الممرضه صباح الخير ....
خالد حين وقعت عيناه على الممرضه لم يصدق نفسه انها هيا صاحبة النظارة السوداء بشحمها ولحمها .... تلعثم في الرد عليها دخلت الغرفه مبتسمه ووجه مشرق ناعم وعينان سوداوتين ناعستان وشعر اسود فاحم وبشرة برونزية صافية وابتسامة تذوب الصخر من دفئها وحلاوتها تمالك نفسه واستدرك الوضع وأجاب هنا تفضلي حاول النهوض لم يستطيع من هول المفاجئه ......اقتربت منه مسرعتا وهي تقول أنتظر ساساعدك مالت عليه قليلا وامسكت بذراعه لتجلسه بشكل صحيح كانت قريبه جدا استنشق عبيرها واغمض عيناه يتلذذ برائحتها ودفئ جسمها وهي منهمكه بتغطيته ووضع الوسائد خلف رائسه أفاق خالد على صوتها هل انت مرتاح الان .............خالد ها نعم ونظر اليها وهيا بالقرب من وجه وابحر في شواطئ عينيها ..رددت عليه هل ات مرتاح أستاذ خالد .....اجاب نعم تفضلي بالجلوس جلست على مقعد بجانب السرير ولكن مقابل لخالد ......... الممرضه عفوا لم أعرفك بنفسي أنا هيام الممرضه التي ستعتني بك من قبل الدكتور ايهاب ........... خالد تشرفنا ... هل تشربين شيئا واجب الضيافه .....هيام بضحكه خفيفه انا من ائتت لخدمتك وليس انت ياستاذ خالد وضحك خالد واحساسه انه ملك الدنيا بهذه المصادفة العجيبه دار الحديث بينهم ومن جملة الحديث هيام هل هنالك برنامج معين ياستاذ خالد تود أطلاعي عليه بخصوص وضع الشقة او ترتيب معين لحياتك لاضعه في حسباني ............. رد خالد لا عادي لكن انا احب قهوة الصباح وهذا شيئ ضروري لدي والباقي كله منظم هي فقط مشكلة الاكل انا لا احب اكل المطاعم وعادتا انا اطبخ لنفسي .........كان يتحدث معها ويحاول استراق النظر لكل شبر في جسمها ولكن منعه خوفه من تحرك قضيبه خصوصا وهو ممدد على السرير واي تحرك لقضيبه سيفضحه وفي غمرة تفكيره واستاذنت هيام لترتيب برنامج تواجدها في شقته وتفقد المطبخ ودورة المياه وخرجت من الغرفه وخالد ينظر لاردافها رغم لبسها لذلك المعطف الطويل الشتوي لم يستطع ان يرى شي سوى حركه خفيفه تنم عن وجود جسم جبار تحت هذا المعطف اللعين استغرق خالد في التفكير على انغام صوت حذائها المتناغم وهي تتنقل بين المطبخ والحمام والصالون ...........لحظات وعادت هيام لغرفة خالد ذهل خالد ولم يستطع ان يخفي انبهاره عند دخول هيام لغرفته بدون المعطف الشتوي ......طولها متوسط تلبس بلوزه ضيقه نوعا ما ليست بالخفيفه ولكن محدده بروز صدرها العجيب وتناسق جسمها الانثوي المفعم بالحيويه والجنس معا صدر ممتلئ نوعا ما ليس بالصغير ولا بالكبير انما اخذ من المقاسين اجمل ما بهما فتحتة البلوزة وسط لاتبين مفرق الصدر وخصر نحيل بشكل غريب مع استدارة حوضها الواسع نوعا ما وافخاذ مبرومه ومكسيه بعنايه وتقوس لاسفل بطنها واضح جدا رغم طول بلوزتها ..........تقدمت هيام بصينيه لخالد تحوي كاس من الماء وفنجان قهوة مزبوط وقبل أن يفتح فمه بادرته هيام اكيد تحب تشربها مزبوط ..........خالد صحيح وكيف عرفتي ونظرة استغراب واضحة على محياه .......هيام من أثاث شقتك وتناسق الوانها وترتيب مطبخك وحم*** يدل على انك تحب كل شيئ مزبوط قالتها وهي تبتسم ابتسامه عذبه جدا تنم عن إمرأه خبيره بالرجال وتعرف كيف ترضي الرجل وتفهم معنى الارضاء هذه كانت خواطر خالد في تلك اللحظه تبسم خالد ابتسامه كلها رضاء وفكره يبحر ويمعن في لحظة خروجها من الغرفة ليرى باقي تفاصيل ظهرها واردافها وهي تمشي امامه وفي بيته في تلك اللحظه احس خالد بتوتر قضيبه وخاف ان يفضحه قضيبه فوضع وساده على ارجله لكي لا يكتشف امر هذا القضيب اللعين رغم اوجاعه المبرحه ........... خرجت هيام ونظرات خالد تتامل اردافها *****يه ياالهي احقا هيا لا لايمكن ونظره متحجرا على اردافها كانت تمشي وكانها تلمس الارض فقط وهي تطير تناغم هزة اردافها مع نغمة حذائها وصوته على ارض الغرفة ارداف تحت ذلك البنطلون الصوفي المتين ولكن هيهات لذلك البنطلون ان يحتوي تلك الارداف *****يه كانت مستديرة وبارزه للخلف برسم يوحي انك تستطيع ان تستند بمرفقيك عليها من بروزها للخلف ولكن بشكل ليس له مثيل في الجمال ونهاية تقوس الردفين من الداخل بالتقاء الكس وكانها تفاحة قسمت نصفين وعند مشيها تشاهد الارداف تتمايل بشكل ياسر القلب والقضيب معا وتحس بقضيبك وكانه يرتعش مع كل هزة ردف اااااااااااااه تنهد خالد وهو يضغط بالوساده على قضيبه المنفجر رغم وجعه المبرح وفمه المفتوح ولعابه الذي كاد ان يسيل من فمه وهو يتخيل تلك الارداف يحتضنها بوجهه ويقبلها ويلحسها ويتذوق طعمها الرائع في غمرة هذه اللحظات البسيطة والافكار الجنسية المجنونه التي تدور برأس خالد وكل المسافة لا تتعدى المتر والنصف .......التفت هيام ناحية خالد لتساله هل يريد شيئ
لترى خالد وتلك النظرة الهائمة بها وبجسمها وفمه مفتوح ووجهت له السؤال ....ذهل خالد ولم يتوقع منها هذه الالتفاته وهم يمسح بيده لعابه الذي سال من فمه من شدة الرغبة الجنسية بها وتلعثم قائلا ها لا شكرا ..........اطالت قليلا النظر له وبدا وجه خالد بالاحمرار فخرجت من الغرفه وغابت فتره من الزمن وخالد يوبخ نفسه وكيف تصرف بهذه الطريقة وهذا الغباء شرب فنجان قهوته وهو يفكر هل ستبقى هل ستفضحني عند ايهاب ربما تعب من التفكير وقضيبه المتحجر نام بلا شعور واحساس اخذ يحاول ان يسمع صوت حذائها أين ذهبت ماذا تفعل لم يستطع ان يواصل التفكير لانه تعب جدا وبدا مفعول المسكن فجأه دخلت هيام حاول النظر اليها فلم يستطع فقد كشف امره امامها ولكن كان يحس بنظراتها نحوه .....هيام استاذ خالد حان موعد الحقنة .........خالد ....حقنة هيام نعم هذا موعدها تمدد لوسمحت كان يتجنب النظر اليها خجلا من نفسه هيام تمدد على جنبك لوسمحت واعطته الحقنة يدها خفيفة جدا لم يحس بوخز الحقنة وساعدته على التمدد بالوضع الصحيح وقالت يجب ان تنام وترتاح وخرجت بعد ان اخذت صينية القهوة ........لم يستطع خالد التحدث بشيئ ولا حتى استراق النظر اليها وغط في نوم عميق نتيجة المسكن .............خلال نوم خالد ......هيام اخذت تتفقد شقة هذا العازب الغريب وحادثه الاغرب ولاحظت اسطوانات الاغاني والموسيقى الكلاسيكية والرومنسية وتناسق الوان ملابسه وجدران بيته واثاثه البسيط ولكن منتقى بعناية ليناسب كل ركن في هذه الشقة الرومنسية اوراقه مرتبة وقرأت خواطره وفتحت كمبيوتره ويالها من مفاجأه شاشة التوقف بها صورة جنسية لفتاة عارية من الخلف ولا ارداف رائعة وفتحت تبحث ما بداخل هذا الجهاز لابد ان به الكثير من هذه الصور وعند بحثها وجدت مستند عنوانه صاحبة النظارة السوداء ..............شدها العنوان وفتحت تقرأ وقرأت وما هي الا لحظات حتى عرفت من هيا صاحبة النظارة السوداء انها هي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق