انا وعلا بنت خالي

لما كانو اخواتي كبرو وبداءنا نبطل لعبة الدكتور(ممارسة الجنس) وكانو بتهمسو ان علا معجبه بي وبتقول علي دا امووور و**** دا ابيض وحلو وفعلا انا ابيض لأن العائله بتاعتنا لها اصول تركيه فلون بشرتي ابيض غامق مشرب ببعض الحمره وشفايفي حمرا وغليظه فلفتت نظري لكن ما اهتمتش لأن في الفتره دي كنت مرافق بدل الواحده اتنين وتلاته دا غير اللي بقعوا عالماشي لكن اللي خلاني انتبهه اني لقيت تصرفات غريبه قبل فرح اختي اللي تحتي بايام وكانت دي من الفترات اللي بتقيم عندنا فيها لانها كانت بتقييم عندنا فترات طويله هي واختها الكبيره اللي بردو ما فلتتش مني لكن المره دي معانا علشان تجهيزات الفرح وخلافه كان ايه الموضوع ان اخويا الأصغر مني بسبع سنيين بيحاول عتدي عليها في شقة اختي في الدور الأرضي وكنت ساعتها عني 25 سنه وهي 15 سنه يعني طفله بس حاسبو طفله مين مع الأحترام لقيت عليها جسم كس ام اجدع مرا مرافقها ولا نكتها قبل كدا بما فيهم أحلام ودا بالفحص الظاهري مع قليل من التحسس الغير مباشر اللي كان الهدف منه لفت انتباهها انه حان الوقت اللي كانت عاوزاه
بداءت بطريقه غير مباشره اتعمد اني اكون شايل حد من العيال الصغيره اولاد اخواتي واستنى اما تكون جايه ناحيتي واقولها خدي يا علا الواد دا بقى وانا باديهولها اروح متعمد امسك بزها بهدف اني الفت انتظارها واعرف ***انياتها اخليها في البلكونه بتاعة اودتي الضيقه وادخل واقرب منها واتحسس وراكها وطيزها بطريقه مباشره تعرفها اني بالعب معاها لعبة الجنس
لحد مره كنت نايم دخلت علي الأوده تصحيني وتقولي قوم علشان عاوزه ارتب الشقه ياللا كلهم مشيوا اقوم انت كمان حسييت انها بتقولي اني ما فيش غير انا وانت لوحدنا قوم شوف عاوز تعمل في ايه بس المره دي كنت تعبان من امبارح ومش مستعد نفسيا ليها كمان الهدوم اللي كانت لابساها ما كانتش تشجع بس قولتلها طيب خدي ايدي وهي بتشدني رحت جاذبها بقوه راحت واقعه على صدري خدتها في حضني وكنت هابوسها وهي شايفه اني خلاص بس افتكرت ان امي ممكن تيجي في أي لحظه فاكتفيت باني قولت لها ايه دا يا بت دانتي ملبن ولا دينا الرقاصه ومسكت بزها وعصرته فراحت متضايقه وراجعه رحت قايم وهي لسه واقفه جنبي وانا باعدي رحت حاكك فيها وحاضنها وجيت ابوسها راحت زقاني وخارجه مسكت نفسي وفضلت بالشكل دا لغاية يوم الفرح اللي كانت فيه خطيبتي وجارتي وعلا والأنسانه اللي اتجوزتها بعد كدا
بعد اما رقصت وهرجت وهيصت كانت امي مقفله ليه علشان نزلو من اشقه ونسيو المفاتيح قولت لها ما تحمليش هم انا مش هاروح مع خطيبتي بعد الفرح واروح عالبيت واهي البت علا بتعرف تنزل من شباك المطبخ وتلف تفتح ادام مش مقفول بالمفتاح
وفعلا والزفه نازله من القاعه كنت مرتب كل حاجه واتفقت مع خطيبتي انها هتروح علشان المشكله دي وانا هاروح علشان احلها وفعلا روحت انا وعلا ومعانا اختي الكبيره وولادها واول ما رحنا دخلت اختي على شقتها تقول اعذروني انا داخله الحمام وطلعت انا وعلا على شباك المطبخ وهنا بداءت امسك بزازها واقرب منها وابوسها وهي كانت بتسيح شويه وتمسك نفسها شويه وتقولي طب وبعدين احنا هنفضل كدا لحد ما عمتي تيجي وتلاقينا لسه ما فتحناش الباب المهم رحت ماسك ايديها وبزها وانا بانزلها من الشباك وهي بتنزل فستانها اترفع بين كل وراكها وكيلوتها وحته من كسها بس ما لحقتش امد ايدي عليه لأنها كانت متعلقه وكدا هيكون غصب وانا ما باحبش كدا في الأول ونزلت ولفت وفتحت الباب ودخلت وبقينا احنا التلاته لوحدنا وماما وابويا راحو يوصلوا اختي لبيتها بعد الفرح يعني اكيد هيغيبو بداءت احاول اقرب منها بطرق غير مباشره وهي تتهرب وتتمنع ودا كان بيهيجني اكتر وبعدين دخلت غيرت هدومها في الحمام وطلعت لابسه جلابية بيت خفيفه باين منها حلمات بزازها الرفيعه اوي وشعر كسها بس مش بوضوح وهي معديه من ادامي رحت ماسكها وضاممها لي وخليت طرف زبري اللي بارز من اشورت يحك في منطقة كسها علشان تسيح وفعلا بداءت احس انها استسلمت وخصوصا بعد اما شفطت شفتي اللي تحت بين شفايفها واقعدت تمصمص وترضع فيها بشكل خلاني مش قادر اقف وايدي رايحه جايه في ارجاء جسمها علي ظهرها وكسها وتعصر بزازها من برا الجلابيه ومن جوا لغاية ما لاقيتني قلعتها الجلابيه وبقت عريانه ملط قدامي وانا لابس شورت زبري هيطلع منه وفانلة كرة سله حمالات لما لقت الوضع كدا راحت خاطفه الجلابيه من الأرض وجريت على اودت اختي اللي هي مقيمه فيها وهي بتقول يا لهوي عمتي زمانها جايه وتلاقينا بالشكل دا بس انا كنت نسييت ان فيه حاجه اسمها عمه اوخال اوكدا ومافيش حاجه بافكر فيها غير اني انيكها واستمتع بيها باقل الخسائر رحت جاري وراها راحت الناحيه التانيمن السرير طلعت عالسريلر بركبي ومسكت منها الجلابيه وهي بتحاول تلبسها وانا باشدها مع تمسكها بيها راحت واقعه عليالسرير بين ركبي وطيزها ادامي ولسه بترفع نفسها كنت باعجن بايدي الأتنين في الطياز المدملكه لونها قمحي برونزي وجامده زي السفنج الفاخر ومقلوظه مدوره ونااااعممممهه لقيتها بتتملص وتتدير علشان اشوف كسها الجميل وشعرتها السودا اللي مغطياه رحت موطي عليه ابوسه لقيتها بتحوش راسي بايدها وتقول هتعمل ايه بخوف قولتلها هابوسه راحت ضاحكه ضحكه رقيقه زي ما تكون مستغربه وكل اما ابوس فيه واحرك شفايفي على شفايفه الاقيها تضحك زي ما اكون بازغزغها واستمريت كدا العب بطراطيف صوابعي على شفرات كسها وحلمات بزها و*****ها كأني باعزف على اوتار عود اوجيتار وفي الوقت نفسه بالعب بشفايفي في كل وشها لحد ما تقريبا بقت زي الصلصال في ايدي اشكل فيها بالطريقه اللي عاوزها رحت منيمها عل السرير على ضهرها ورفعت رجليها لفوق وانا بافتح بينهم على الأخر وسألتها هوانتي مفتوحه ردت بسعه منغير تفكير وبشيء من الغضب لاء طبعا انت تعرف عني كدا بردو فقولت لها ان بس باسال علشان ابقى واخد بالي راحت ضاحكه وحادفه لي بوسه علقه عالهوا وقايله لي بحبك خلتني ولعت بس رجعت مسكت نفسي وحطيت زبري بين فلقتين كسها بس كانت راسه متوجهه لفوق واقعدت امرره بالطول رايح جاي لحد ما البت ساحت خالص وتاوهاتها بدات تخليني اغلي من الهيجان ورحت ماسك زبري وقبل ما ادخله في كسها قولت لها علا افتحك انا نفسي ادخله قالت لي وانت ترضى كدا لبنت خالك بردو فعملت ان ضميري منعني من كدا وقولت لها لا دي مش اخلاقي خليني نخلي الموضوع دا بعدين وجعت تاني امررهبين كسها اللي ساعدني بقذف سوايله الكتيير اللي سهلت مرور زبري بين فلقتينه لحد ما لقييت البت بترتعش وتتشنج وتزمجر وجسمها كله متخشب كان جالها صرع لمدة 30-40 ثانيه بعدها لقيتها بتسيب زي البالونه اللي بتفسي وتبص لي وتبتسم ابتسامه قالت فيها كلام كتيير اهمه انها استمتعت طلبت منها انها تلف وتنام على بطنها وفعلا ورحت موجهه راس زبري عند خرم طيزها وابدا زي ما يكون مسدود فقلت لها لحظه ورحت جبت كريم دوف من اودتي وانا جاي دهنت بيه كل زبري بكثره وخدت حته على صباعي ودهنت خرم طيزها ورجعت و وجهت راس زبري عند خرم طيزها وحاولت ازفلطه وفعلا اتزحلق يدوب راسه ولقيتها بتتكلم بهستيريا لالالالالالالا طلعه طلعه هاموت مش قادره هاصوت واعلي صوتي .... طلعهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
بصراحه هي كانت ممكن تصوت فخفت وسحبته وقولت لها طيب بلاش كدا ارجعي اديري زي ما كنتي وارفعي رجلك اوي وافتحيها عل الأخر فقالت ماشي بس اوعي ىىىىىىى
قولت لها لا طبعا دعاوز استعدادات خاصه ياللا بقى ورجعت للوضع تاني امرره بالطوول بين فلقتين كسها والكريم كان مزحلق مع السوايل اللي لسه عماله تنزله مع اهاتها وتنهداتها اههه
هههههههه اححححححح اف يا يلللا ااااااا مش قادره وانا مكان خلاص خلااااااص هانزل هانزل وفعلا نزلتهم بين فلقتين كسها وانا باقوم لقيتها بتقولي يالهوي دا انا كدا ممكن احمل قولتلها ليه يا كس *** هو كسك فيه شفاط حيشفط اللبن جوا امسكي منديل امسحي نفسك لتجيبي لي مصيبه ومسحت كسها ودخلت الحمام خدت دش وبعدها كانت امي جت ودخلت علا تستحمى ولما طلعت قولت لها اعملي لي شاي وهاتيه البلكونه ياعلا
ولما جت لقيتها جايه من اول الأوضه تضحك بابتسامه سكساويه ووقفت جنبي قالت كلمه هي دي اللي شجعتني اني افتحها اول اما جات الفرصه
قالة الموضوع دا المتعه الحقيقيه بتاعته لما يبقى الواحد مستريح ومسترخي ومش خايف وقلقان ساعتها يستمتع بصحيح وحكاياتي معاها كتيير اوعدكم بقصها في حلقات كلما سنحت الفرصه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق