إسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي
أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )
عمري 35 سنة , متزوجة منذ 13 سنة
لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية
لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين
لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي
لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين
لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله
بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما
جسمي ,
أنا من أطول نساء الحي 197 سنتمتر
و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة
شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب
حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري
شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء
ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس
لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي
لباسي ,
كان محتشماً لكنه غير شرعي
فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة
حياتي الجنسية ,
باردة جداً و خالية من الجنس
فقد حملت الزوجة الثانية منال لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها
و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد
و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال
فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها
برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة
ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد
أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..
يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله
و عند المساء تنال ضرتي منال نصيبي و نصيبها من زب محمود أبو خالد
أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة
يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال
ثم يناديني من المطبخ و يغنجني أمولة تعي حبيبتي
فأعلم أن منال في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك
و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة
يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو أقرفص على زبه شبه المنتصب
و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل
فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص
أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل
بينما هو يداعب بقرف ثديي متألماً و شاكياً من ألم الخصى
طالباً مني ألا أضع كامل وزني على فرجه
دون أن يكترث برغبة كسي في أن يبتلع زبره كاملاً
و غير مهتم بشهقاتي الحارة شوقاً و شغفاً بالنيك التي حرمني منه بعد دقائق معدودة يقذف بمهبلي النطاف و هو لا يزال بوضعيته
فأتابع أنا على أمل أن أقذف حليبي أيضاً
لكنه يستعجلني و يقيمني عن فرجه لأرفع سحاب بنطال
و ألبسه حذائه بينما سائله يجري من كسي على فخذي
لم يعد كالسابق
بعد أن كان ينيكني بأكثر من وضعية كان يرفع قدمي للأعلى و هو يقبلهما
بينما أكون مستلقية فيهزّ فخذي كي تتغلغل نطافه في رحمي
لم يعد كالسابق لقد فقد الأمل بحملي منه
و كأن العاقر التي لا تنجب أرض لدفن النفايات النووية و لحرقها
ما عاد ينيكني كإنسانة
لقد صرت مثل الواقي الذكري أثناء ممارسة العادة السرية
غايته القصوى , ملمس آخر غير ملمس اليد
و ما كان سبب هجره لي أني كبرت أو أهملت نفسي
أو أنه يراني قبيحة بل على العكس تماماً
السبب الحقيقي وراء ذلك كانت ضرتي منال
فهي - أولاً , تكرهني و تغار مني لبياضي و جمالي
- و ثانياً , أنها سمراء و قصيرة وهو النوع المفضل من النساء لدى زوجي
عملي ,
لقد بدأت العمل منذ خمس سنوات لملئ وقت الفراغ الذي يكاد يقتلني
كنت أعمل حائكة للملابس في معمل جارتنا صباح
و هي صديقتي منذ الصغر أرملة لديها ولد في الثالثة عشرة من العمر
إسمه باسل شاب وسيم أشقر قصير نوعاً ما
لقد كانت علاقتي جيدة بمعظم سكان الحي
و بحكم بلوغي الصف التاسع في التعليم و هوايتي لقراءة القصص
كانت علاقتي بباسل جيدة حيث كان يستأجر لي من المدرسة قصصاً تسليني
لم تكن في تلك الفترة علاقتي به تتجاوز أكثر من ذلك ,
وفي آواخر أيام الشتاء الماضي ..
كان الجو ممطراً و الطرق موحلة
كانت الكهرباء مفصولة بسبب الأمطار و كنّا متوقفات عن العمل
دعتني صباح لمشاركتها القهوة بينما يأتي ابنها باسل
كنا أنا و صباح كالأخوات و كنت مخبأ أسرارها
كانت صباح قصيرة و سمينة بعض الشيء
و صدرها كان عظيماً و أبيضاً بشدة
و كان كسها مدفون تحت شفرتين بنيتين غليظتين
كنا بالنسبة لبعض كصفحتين بيض
رغم البرد في الخارج لكننا كنا نشعر بحرارة رهيبة
كنت أجلس على الكنبة رافعةً تنورتي حتى فخذيّ
و كانت صباح تجلس على الأرض أمامي
فتحت الروب لتريني الصدرية الجديدة التي اشترتها
كان الغرفة معتمة قليلاً فمددت يدي ألمس ساتان الصدرية
كان ساتاناً ناعم الملمس و لكن الملفت كان صدر صباح ...
كان مليساً كأنه قماشاً بلا مسامات
سألتها عن سبب النعومة الفائقة لصدرها
فأخبرتني بعد إلحاحي بالسؤال أنها تغسل صدرها منذ شهر و بشكل دوري
بحليب الغنم ثم تزيل الحليب ببول ذكر !
لقد اندهشت فهي لم تخبرني بذلك , ثم من أين لها بذكر يبول عليها ؟
أخبرتني بينما تمرر كفها على ساقاي و فخذاي ..
كيف أن صدرها كان يعاني من الحساسية الشديدة بسبب الصدريات
القديمة التي اهترأت جوانبها المزركشة و أن جارتها هدى الأرمنية
أخبرتها بهذه الطريقة التي علمتها جدتها لها
لقد كان عامر زوج هدى يتبول على صدرها أسبوعياً
أما صباح و بعد طول معاناة مع حساسية النهدين و بعد طول البحث
قررت أن تستخدم ابنها باسل و خاصة أن باسل كان منفتح العلاقة مع أمه
فهي لا تزال تدخل تساعده في استحمامه و لكن دون أن يسمح لها برؤية فرجه
قالت صباح :
بينما كان باسل يفرك ظهرها و ينظفه شكَت له آلام صدرها
و ذلك بعد أن بالغت برسم التشققات بأحمر الشفاه على صدرها لتثير شفقته
أقنعته أنه لا بد من أن يبول على صدرها
خرج بينما غسلت صدرها بالحليب ثم نادته
أتى مستغرباً مما يحدث معه في ذلك اليوم
لاحظت صباح اندهاش باسل من صدرها الضخم فهو اعتاد رؤيته
لكن داخل الصدرية محدوداً بحجم ثابت
تابعت صباح الحديث و تمسيدَ الشعيرات النابذة من ساقاي ...
لم يقترب باسل فوقفت صباح و جلست أمامه , أنزلت بنطاله
و أخرجت زبه الصغير لم ينظر باسل و لكن أدار وجهه نحو الجدار
انتظرت لكن باسل لم يتبول حثّته أمه قبل أن يجفّ الحليب على صدرها
فأخبرها باسل بعدم مقدرته , لكنها أصرّت فأمسكت قضيبه بيدها
و صارت تداعبه قائلةً يلا ماما بسرعة .. فنتورة صغيرة
معلش ماما ما تستحي .. هادا دوا
قالت صباح ضاحكةً
كان كلما مسكت زبه بأصابعي يفزع
و زبه الصغير يكبر ...
بعد دقيقة فاجئها باسل فاندفع البول ليبلغ ذقنها و عنقها
أمسكت زبه و وزعت بوله على صدرها العريض
ماسحةً باليد الأخرى الحليب عنه
أخبرتني صباح بجدوى المرات الثلاث التي قامت بها بذلك
و أنها لا تدري هل الحليب أم البول أم كلاهما , كان سبب زوال الحساسية ؟
فانحنيت ممسكة بإصبعي و من فوق كيلوتها
شفرتي كسها المتدليتين في الكيلوت على السجادة
شددت على بظرها بين الشفرتين مؤنبة إياها
كيف يمضي شهر و لا تخبرني بذلك ..
رجعتْ للوراء مفلتةً يدي من فرجها ضاحكةً و هي تقول :
إتلحسي كسي , كيف بدي قلك قبل ما شوف النتائج ؟
لو خبرتك كنت ضحكتي علي و فضحتي جارتنا هدى
طُرق الباب , فأغلقت صباح روبها على صدرها و اتجهت لتفتح الباب
و هي تقول لي أثناء سيرها نحو الباب
ذكّرينا بكرة نجيب معنا عقيدة ( سكر ) ....
شعرات إجريي و إجريكي طالعين , صار بدهن نتف
دخل باسل إلى البيت مبلل الشعر ملوث الثياب
كانت غرفة الجلوس دافئة جدا جدا .. جلس على الكنبة مقابلي
بينما هرعت أمه لجلب المناشف و الثياب له
ابتدأت مع باسل حديثاً كلاسيكياً عن صحته و دراسته
بينما أتخيله يبول على أمه فأكاد أنفجر من الضحك
اللعنة على صباح و على أفكارها
بصراحة لم أنم طوال الليل و أنا أفكر
بباسل و أمره مع أمه صباح
لقد انتقل باسل بعد قصته مع أمه من الطفولة إلى المراهقة و الشباب
و أخبر أصدقائه في المدرسة بما حدث معه لكنه لم يقل لهم أن أمه هي الطرف الثاني
لقد أخبرهم أن جارةً لهم هي من فعلت ذلك معه و رفض إعلامهم بإسمها
و ابتدأ نقل الخبرات في المدرسة فهذا يقصُّ على أصدقائه ما تقوم به جارتهم
و هذا يتهم جارته ( عوضاً عن خالته ) بالتعري الدائم أمامه
و هذا يفصّل في وصف كس جارته الذي رآه ( بينما يكون قد رأى كس أخته غفلةً )
لقد تغيرت حياة باسل و صار من كبار ممارسي العادة السرية
أما أنا و بلا خطط مستقبلية و بدون أي غاية واضحة
صرت أتعمد أن يرى باسل فخذي أثناء تنظيفي للمعمل
و أن أنحني أمامه ليرى ما يسمح له قميصي برؤيته من صدري الأبيض
أو أن يراني أبعص أمه أو أن يسمعني أقول لها :
لا تجيبي شغل , لكسي أو .. تلحسي عشي
لقد صرت متأكدة أني و ربما أمه صباح أيضاً
الشغل الشاغل لزبره الكثير الإحتلام
لكن دون أي غاية أو هدف , كان مجرد لهو
على صعيد آخر
أراد هادي صاحب مقهى الأنترنت المجاور لمنزلي
إغلاق المقهى و السفر إلى الأردن و بالتالي قرر بيع الحواسيب
لقد كان حلمي القديم امتلاك كمبيوتر فيغنيني عن القصص القديمة
استشرت أبو خالد, زوجي فلم يمانع طالما أن المال مما أدخرته من عملي اخبرت صباح فقررت هي الأخرى شراء حاسب لباسل
اشترينا حاسبين لكن ما لم أحسب حسابه هو أني لا أعرف استخدامه
بعد شهر تعلم باسل من أصدقائه أساسيات التعامل معه
لقد أخبرتني صباح أنه يغلق الباب على نفسه و يمضي ساعات أمام الكمبيوتر
أثار فضولي ذلك فطلبت منه تعليمي
و صرت يومياً بعد العمل أذهب مع صباح إلى منزلها
فيجلسني مكانه و يبدأ يعلمني لساعة بينما صباح
تتنقل بين المطبخ و الغرفة التي نجلس فيها تتعلم هي الأخرى
كان الأمر ممتعاً فأعود بسرعة لأفتح حاسبي
و أبدأ بمطالعة الأشياء الجديد التي تعلمتها و أثناء ذلك صادفني مجلد
يحتوي تسع مجلدات في كل منها أكثر من سبعين صورة سكس و فيلم
كان فيها كل ما في الجنس سحاق , لواط , نيك , نيك جماعي
أذهلني ذلك و بقيت طوال الليل أقلّب بينها
بينما أخلع ثيابي قطعةً قطعة .. في الساعة الثالثة كنت عارية تماماً
و كنت أدلك بيدي بظري تارةً و تارةً أضرب شفرتي كسي
فيُصدر الهواء المحصور في مهبلي صوتاً يثيرني و يمتعني
نمت عند طلوع الفجر بعد أن احتلمت على أكوام ملابسي ثلاث مرات
الساعة الثانية استيقظت على صوت قرع جرس الباب
إنها صباح و بيدها حقيبة صغيرة ,
جاءت تطمئن عليّ أدخلتها و وضعت ركوة القهوة على *****
ذهبتُ ارتدي روباً , بينما رمتْ الحقيبة و الإشارب ( الحجاب ) على الطاولة
و شغلتْ الكمبيوتر لنسمع فيروز و بدأت أخبرها عن ليلة أمس
أثار كلامي و وصفي فضولها فأرادت رؤية الصور
بدأت أقلب بين الصور الخليعة
هذه واقفة ..
هذه جالسة ..
هذه رفعت سبعة ..
هذه وضعت في كسها موزة ..
هذا ذبه كذب الحمار ..
هذه مثل القمر تمصمص شقيقتها ..
بينما صباح تردد جملاً
ألله لا يوفقهن .....
يخـــــــــرب بيتها شوفي .. المفضوحة
لعمـــــــــــــى شو هادا .. كل ها .. ذب
و فجأة سألتني نتفتي إجريكي
ما إن أخبرتها بأني لم أنتف حتى جلبت الحقيبة و أخرجت الميم (السكر)
يلل قومي شلحي و جيبي معك المروحة
خلعت ثيابها و بقيت بالكلسون (الكيلوت) و بدأت تعجن السكر براحتيها
لم يكن علي سوى أن أفك زنار الروب لأصبح تامة العريّ
بدأنا بنتف سيقاننا بينما الصور تمر أمام ناظرينا
و فيروز تجرح بصوتها ثُريات السماء.....
شايف البحر شو بعيــــــــــد ..
أخبرتني أن ابنها باسل لا بد يقضي معظم وقته على مثل هذه الصور
و أنه في الفترة الأخيرة صار كثير الإستحمام
أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )
عمري 35 سنة , متزوجة منذ 13 سنة
لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية
لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين
لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي
لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين
لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله
بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما
جسمي ,
أنا من أطول نساء الحي 197 سنتمتر
و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة
شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب
حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري
شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء
ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس
لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي
لباسي ,
كان محتشماً لكنه غير شرعي
فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة
حياتي الجنسية ,
باردة جداً و خالية من الجنس
فقد حملت الزوجة الثانية منال لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها
و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد
و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال
فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها
برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة
ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد
أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..
يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله
و عند المساء تنال ضرتي منال نصيبي و نصيبها من زب محمود أبو خالد
أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة
يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال
ثم يناديني من المطبخ و يغنجني أمولة تعي حبيبتي
فأعلم أن منال في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك
و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة
يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو أقرفص على زبه شبه المنتصب
و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل
فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص
أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل
بينما هو يداعب بقرف ثديي متألماً و شاكياً من ألم الخصى
طالباً مني ألا أضع كامل وزني على فرجه
دون أن يكترث برغبة كسي في أن يبتلع زبره كاملاً
و غير مهتم بشهقاتي الحارة شوقاً و شغفاً بالنيك التي حرمني منه بعد دقائق معدودة يقذف بمهبلي النطاف و هو لا يزال بوضعيته
فأتابع أنا على أمل أن أقذف حليبي أيضاً
لكنه يستعجلني و يقيمني عن فرجه لأرفع سحاب بنطال
و ألبسه حذائه بينما سائله يجري من كسي على فخذي
لم يعد كالسابق
بعد أن كان ينيكني بأكثر من وضعية كان يرفع قدمي للأعلى و هو يقبلهما
بينما أكون مستلقية فيهزّ فخذي كي تتغلغل نطافه في رحمي
لم يعد كالسابق لقد فقد الأمل بحملي منه
و كأن العاقر التي لا تنجب أرض لدفن النفايات النووية و لحرقها
ما عاد ينيكني كإنسانة
لقد صرت مثل الواقي الذكري أثناء ممارسة العادة السرية
غايته القصوى , ملمس آخر غير ملمس اليد
و ما كان سبب هجره لي أني كبرت أو أهملت نفسي
أو أنه يراني قبيحة بل على العكس تماماً
السبب الحقيقي وراء ذلك كانت ضرتي منال
فهي - أولاً , تكرهني و تغار مني لبياضي و جمالي
- و ثانياً , أنها سمراء و قصيرة وهو النوع المفضل من النساء لدى زوجي
عملي ,
لقد بدأت العمل منذ خمس سنوات لملئ وقت الفراغ الذي يكاد يقتلني
كنت أعمل حائكة للملابس في معمل جارتنا صباح
و هي صديقتي منذ الصغر أرملة لديها ولد في الثالثة عشرة من العمر
إسمه باسل شاب وسيم أشقر قصير نوعاً ما
لقد كانت علاقتي جيدة بمعظم سكان الحي
و بحكم بلوغي الصف التاسع في التعليم و هوايتي لقراءة القصص
كانت علاقتي بباسل جيدة حيث كان يستأجر لي من المدرسة قصصاً تسليني
لم تكن في تلك الفترة علاقتي به تتجاوز أكثر من ذلك ,
وفي آواخر أيام الشتاء الماضي ..
كان الجو ممطراً و الطرق موحلة
كانت الكهرباء مفصولة بسبب الأمطار و كنّا متوقفات عن العمل
دعتني صباح لمشاركتها القهوة بينما يأتي ابنها باسل
كنا أنا و صباح كالأخوات و كنت مخبأ أسرارها
كانت صباح قصيرة و سمينة بعض الشيء
و صدرها كان عظيماً و أبيضاً بشدة
و كان كسها مدفون تحت شفرتين بنيتين غليظتين
كنا بالنسبة لبعض كصفحتين بيض
رغم البرد في الخارج لكننا كنا نشعر بحرارة رهيبة
كنت أجلس على الكنبة رافعةً تنورتي حتى فخذيّ
و كانت صباح تجلس على الأرض أمامي
فتحت الروب لتريني الصدرية الجديدة التي اشترتها
كان الغرفة معتمة قليلاً فمددت يدي ألمس ساتان الصدرية
كان ساتاناً ناعم الملمس و لكن الملفت كان صدر صباح ...
كان مليساً كأنه قماشاً بلا مسامات
سألتها عن سبب النعومة الفائقة لصدرها
فأخبرتني بعد إلحاحي بالسؤال أنها تغسل صدرها منذ شهر و بشكل دوري
بحليب الغنم ثم تزيل الحليب ببول ذكر !
لقد اندهشت فهي لم تخبرني بذلك , ثم من أين لها بذكر يبول عليها ؟
أخبرتني بينما تمرر كفها على ساقاي و فخذاي ..
كيف أن صدرها كان يعاني من الحساسية الشديدة بسبب الصدريات
القديمة التي اهترأت جوانبها المزركشة و أن جارتها هدى الأرمنية
أخبرتها بهذه الطريقة التي علمتها جدتها لها
لقد كان عامر زوج هدى يتبول على صدرها أسبوعياً
أما صباح و بعد طول معاناة مع حساسية النهدين و بعد طول البحث
قررت أن تستخدم ابنها باسل و خاصة أن باسل كان منفتح العلاقة مع أمه
فهي لا تزال تدخل تساعده في استحمامه و لكن دون أن يسمح لها برؤية فرجه
قالت صباح :
بينما كان باسل يفرك ظهرها و ينظفه شكَت له آلام صدرها
و ذلك بعد أن بالغت برسم التشققات بأحمر الشفاه على صدرها لتثير شفقته
أقنعته أنه لا بد من أن يبول على صدرها
خرج بينما غسلت صدرها بالحليب ثم نادته
أتى مستغرباً مما يحدث معه في ذلك اليوم
لاحظت صباح اندهاش باسل من صدرها الضخم فهو اعتاد رؤيته
لكن داخل الصدرية محدوداً بحجم ثابت
تابعت صباح الحديث و تمسيدَ الشعيرات النابذة من ساقاي ...
لم يقترب باسل فوقفت صباح و جلست أمامه , أنزلت بنطاله
و أخرجت زبه الصغير لم ينظر باسل و لكن أدار وجهه نحو الجدار
انتظرت لكن باسل لم يتبول حثّته أمه قبل أن يجفّ الحليب على صدرها
فأخبرها باسل بعدم مقدرته , لكنها أصرّت فأمسكت قضيبه بيدها
و صارت تداعبه قائلةً يلا ماما بسرعة .. فنتورة صغيرة
معلش ماما ما تستحي .. هادا دوا
قالت صباح ضاحكةً
كان كلما مسكت زبه بأصابعي يفزع
و زبه الصغير يكبر ...
بعد دقيقة فاجئها باسل فاندفع البول ليبلغ ذقنها و عنقها
أمسكت زبه و وزعت بوله على صدرها العريض
ماسحةً باليد الأخرى الحليب عنه
أخبرتني صباح بجدوى المرات الثلاث التي قامت بها بذلك
و أنها لا تدري هل الحليب أم البول أم كلاهما , كان سبب زوال الحساسية ؟
فانحنيت ممسكة بإصبعي و من فوق كيلوتها
شفرتي كسها المتدليتين في الكيلوت على السجادة
شددت على بظرها بين الشفرتين مؤنبة إياها
كيف يمضي شهر و لا تخبرني بذلك ..
رجعتْ للوراء مفلتةً يدي من فرجها ضاحكةً و هي تقول :
إتلحسي كسي , كيف بدي قلك قبل ما شوف النتائج ؟
لو خبرتك كنت ضحكتي علي و فضحتي جارتنا هدى
طُرق الباب , فأغلقت صباح روبها على صدرها و اتجهت لتفتح الباب
و هي تقول لي أثناء سيرها نحو الباب
ذكّرينا بكرة نجيب معنا عقيدة ( سكر ) ....
شعرات إجريي و إجريكي طالعين , صار بدهن نتف
دخل باسل إلى البيت مبلل الشعر ملوث الثياب
كانت غرفة الجلوس دافئة جدا جدا .. جلس على الكنبة مقابلي
بينما هرعت أمه لجلب المناشف و الثياب له
ابتدأت مع باسل حديثاً كلاسيكياً عن صحته و دراسته
بينما أتخيله يبول على أمه فأكاد أنفجر من الضحك
اللعنة على صباح و على أفكارها
بصراحة لم أنم طوال الليل و أنا أفكر
بباسل و أمره مع أمه صباح
لقد انتقل باسل بعد قصته مع أمه من الطفولة إلى المراهقة و الشباب
و أخبر أصدقائه في المدرسة بما حدث معه لكنه لم يقل لهم أن أمه هي الطرف الثاني
لقد أخبرهم أن جارةً لهم هي من فعلت ذلك معه و رفض إعلامهم بإسمها
و ابتدأ نقل الخبرات في المدرسة فهذا يقصُّ على أصدقائه ما تقوم به جارتهم
و هذا يتهم جارته ( عوضاً عن خالته ) بالتعري الدائم أمامه
و هذا يفصّل في وصف كس جارته الذي رآه ( بينما يكون قد رأى كس أخته غفلةً )
لقد تغيرت حياة باسل و صار من كبار ممارسي العادة السرية
أما أنا و بلا خطط مستقبلية و بدون أي غاية واضحة
صرت أتعمد أن يرى باسل فخذي أثناء تنظيفي للمعمل
و أن أنحني أمامه ليرى ما يسمح له قميصي برؤيته من صدري الأبيض
أو أن يراني أبعص أمه أو أن يسمعني أقول لها :
لا تجيبي شغل , لكسي أو .. تلحسي عشي
لقد صرت متأكدة أني و ربما أمه صباح أيضاً
الشغل الشاغل لزبره الكثير الإحتلام
لكن دون أي غاية أو هدف , كان مجرد لهو
على صعيد آخر
أراد هادي صاحب مقهى الأنترنت المجاور لمنزلي
إغلاق المقهى و السفر إلى الأردن و بالتالي قرر بيع الحواسيب
لقد كان حلمي القديم امتلاك كمبيوتر فيغنيني عن القصص القديمة
استشرت أبو خالد, زوجي فلم يمانع طالما أن المال مما أدخرته من عملي اخبرت صباح فقررت هي الأخرى شراء حاسب لباسل
اشترينا حاسبين لكن ما لم أحسب حسابه هو أني لا أعرف استخدامه
بعد شهر تعلم باسل من أصدقائه أساسيات التعامل معه
لقد أخبرتني صباح أنه يغلق الباب على نفسه و يمضي ساعات أمام الكمبيوتر
أثار فضولي ذلك فطلبت منه تعليمي
و صرت يومياً بعد العمل أذهب مع صباح إلى منزلها
فيجلسني مكانه و يبدأ يعلمني لساعة بينما صباح
تتنقل بين المطبخ و الغرفة التي نجلس فيها تتعلم هي الأخرى
كان الأمر ممتعاً فأعود بسرعة لأفتح حاسبي
و أبدأ بمطالعة الأشياء الجديد التي تعلمتها و أثناء ذلك صادفني مجلد
يحتوي تسع مجلدات في كل منها أكثر من سبعين صورة سكس و فيلم
كان فيها كل ما في الجنس سحاق , لواط , نيك , نيك جماعي
أذهلني ذلك و بقيت طوال الليل أقلّب بينها
بينما أخلع ثيابي قطعةً قطعة .. في الساعة الثالثة كنت عارية تماماً
و كنت أدلك بيدي بظري تارةً و تارةً أضرب شفرتي كسي
فيُصدر الهواء المحصور في مهبلي صوتاً يثيرني و يمتعني
نمت عند طلوع الفجر بعد أن احتلمت على أكوام ملابسي ثلاث مرات
الساعة الثانية استيقظت على صوت قرع جرس الباب
إنها صباح و بيدها حقيبة صغيرة ,
جاءت تطمئن عليّ أدخلتها و وضعت ركوة القهوة على *****
ذهبتُ ارتدي روباً , بينما رمتْ الحقيبة و الإشارب ( الحجاب ) على الطاولة
و شغلتْ الكمبيوتر لنسمع فيروز و بدأت أخبرها عن ليلة أمس
أثار كلامي و وصفي فضولها فأرادت رؤية الصور
بدأت أقلب بين الصور الخليعة
هذه واقفة ..
هذه جالسة ..
هذه رفعت سبعة ..
هذه وضعت في كسها موزة ..
هذا ذبه كذب الحمار ..
هذه مثل القمر تمصمص شقيقتها ..
بينما صباح تردد جملاً
ألله لا يوفقهن .....
يخـــــــــرب بيتها شوفي .. المفضوحة
لعمـــــــــــــى شو هادا .. كل ها .. ذب
و فجأة سألتني نتفتي إجريكي
ما إن أخبرتها بأني لم أنتف حتى جلبت الحقيبة و أخرجت الميم (السكر)
يلل قومي شلحي و جيبي معك المروحة
خلعت ثيابها و بقيت بالكلسون (الكيلوت) و بدأت تعجن السكر براحتيها
لم يكن علي سوى أن أفك زنار الروب لأصبح تامة العريّ
بدأنا بنتف سيقاننا بينما الصور تمر أمام ناظرينا
و فيروز تجرح بصوتها ثُريات السماء.....
شايف البحر شو بعيــــــــــد ..
أخبرتني أن ابنها باسل لا بد يقضي معظم وقته على مثل هذه الصور
و أنه في الفترة الأخيرة صار كثير الإستحمام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق