قصه سكسيه حكاية زوج وزوجه

بطلة هذه القصة هي سين فتاه في أواخر العشرين رقيقة و جميلة ولكنها كانت نحيفة القوام ممتلئة الصدر
والأرداف بطريقة ملفته وكانت ناعمة في حديثها طريه جداً في ملمسها إلى أبعد الحدود توفى والدها وهي طفله رضيعه ولا تتذكره وتزوجت أمها الجميلة بعد بضعة سنوات وجاء زوجها الجديد يعيش معهم في شقتهم المتواضعة جدا وكبرت سين وكان زوج الأم فظ يضربها بشدة لأهون الأسباب وكانت الأم عديمة الشخصية أو لا تحب أن تأخذ موقف يؤثر عليها فيما بعد ليلاً وكانت تشجعه أحيانا وتحضر له العصا ليؤدبها تركت سين الدراسة وتفرغت لمساعدة أمها في تربية أخوها الجديد وحين بلغت سن النضج تغيرت معاملة زوج الأم فكان حين يناديها كانت تقف امامه في خوف وبعد ان يصفعها على وجهها يتعمد أن يضع يده علي مؤخرتها الطرية أو يقرصها من بزها الصغير بمناسبة   ومن غير مناسبة في البداية كانت الأم تضحك وتعتبره شيء عادي وكانت تشجعه على هذا لاسيما وأن هذه اللمسات كانت تنقلب لصالح الأم في صورة شهوه حادة للزوج في المساء . وعندما يطلبها للفراش كانت تشعر سين بطقوس غريبة حين تهرع أمها للحمام وتخرج ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وآثار الماء واضحة على رقبتها وصدرها والجزء السفلي من ملابسها مبتل ، وكانت مهمة سين تنتهي بعد الهزار والتسخين ثم تأخذ الأولاد ليناموا بينما تبدأ معركة أخرى حين يذهب هو لغرفته لم يكن هناك باب يفصلهم وليس أكثر من ستاره تحجب بعض الرؤية لكنها لم تكن تمنع الأصوات وكانت تسمع صرير السرير القديم وخبط وتأوهات في الغرفة وقد تخرج الأم من الغرفة لإحضار كوب ماء وهي تجر قدماها وقد تبعثرت ثيابها وخرج معظم صدرها واختفى الثوب في ثنايا ردفها في البداية لم تكن سين تفهم جيدا ما يدور ولكن شيء ما كان بداخلها يثيرها ويجعلها تقترب وتتلصص عليهم وصورة خيالاتهم خلف الستار حين كان يمتطيها من الخلف ويصفعها على طيزها بقوه جتى صارت تدمن تلك الأختلاسات ،   وأستمر الحال حتى أصبح عمرها 17 سنه وأكتملت انوثتها وكبرت الأرداف وتكور الثدي وتحولت ملاطفة رجل البيت إلى جنون وشروع في ألاغتصاب يوميا وتطور الضرب وصار يجبرها أن تجلس على ركبتيه بالقوة ويحك قضيبه في مؤخرتها ولا يتركها إلا بعد أن تبتل ملابسها الداخلية من الخلف وتنبهت الأم لخطورة الموقف فعجلت بزواجها لأول من دق الأبواب وكان أبن الجيران (صاد) خريج تجارة ولكنه لم يكن يعمل بشهادته كان يعمل في الحراسة (سيكيورتي) ولم يكن يملك من حطام الدنيا إلا القليل ولظروف حياة سين الصعبة في المنزل ولأنها وصلت لطريق مسدود مابين زوج أمها الذي صار يلاحقها في الحمام وغرفة النوم ويتحرش بها دائما ولا يتركها إلا بعد أن ترفع ثوبها ويضغط بقضيبه على جسدها حتى يقذف ثم يتركها تبكي ويخرج لأمها التي كانت تعرف ما يدور ولا تملك منعه بعد أن هددها مرة بأن يتركهم وخوفاً من الفضيحه ، حتى أمها باتت تكرهها لأنها صارت تملأ عين زوجها الفارغه أكثر منها ومع الخلافات والمشاجرات والضرب والأهانه لم تمانع سين ووافقت فورا وتم زفافها في شقة متواضعة للغاية على سطوح عمارة قريبة . في اليوم الأول لم ينتظر حتى تخلع ملابسها وأخذ يقبلها بحرارة جعلتها تظن إنها أمام أفضل فتره في حياتها وامسك ثدييها بعنف ثم رفع ثوبها ودفعها على حافة السرير على وجهها وفض بكارتها بطريقة وحشيه من الوراء ثم قام وهي تبكي وتتذكر زوج أمها وذهب يأكل ويشرب وعاد لها   وكانت لم تتحرك من مكانها وأحتضن مؤخرتها مرة اخرى بقضيبه ولأنها كانت ترتعش وتنتفض كلما لمس عضوها الجريح فقد أكمل الليلة الأولي في شرجها ، و ظل يمارس الجنس معها بصفة مستمرة وغريبه وكانت هي معقدة من تصرفات زوج أمها وجاء هو وكمل الصورة فقد كان يتصرف معها وكأنه يملكها ولم يمهلها أي فترة لتلتئم جراح كسها حتى بدأت تكره تلك العلاقة المؤلمة لكنها لم تصده أبدا وكانت تحت أمره كان يضاجعها في كل وقت وبأي شكل يترائي له وفي أي مكان بالشقة ولم يمر على زواجهما ساعات وكان قد طاف بكل فتحاتها كان هو الآخر محروم ولم يكن يملك الخبرة ولا الفطنة حتي يعلم أن الزوجة شيء والعاهرة شيء آخر وبعد أسبوع هو كل شهر العسل عاد (صاد) إلى العمل وتغير الأمر قليلا بعد أن شفت الجروح و صار الجنس ليلا ومرة واحدة يأتي في المساء من عمله وبعد أن يلتهم طعامه ويشرب الشاي يلتهمها بطريقة آلية متكررة يمتطيها كما كانت ترى أمها وزوجها ويعبث بصدرها وفي دقائق يفرغ ما عنده وينام وتبقى هي تتقلب في الفراش .
مرت حياتهما رتيبه وحدث التحول الاول حين تعرف صاد ومن خلال عملة كحارس على بعض العاملين في شركة أستثمارية أجنبية كبرى ووافق مديرها على تعيينه كمحاسب تحت الاختبار وأختلف شكل الحياة وأصبح يتقاضى أجره بالدولار دون أن يغادر بلده وبعد أكثر من سنه تم تثبيته بعقد وكانت الشركة في ضاحية بعيدة وبدأ في البحث عن سكن آخر مناسب وأشترى شقة تمليك كانت صغيرة وبالقسط وأشتري   سيارة مستعمله بالقسط أيضا ورغم كثرة الأقساط إلا إن المرتب كان يكفي و يتبقى منه جزأ بسيط وبدأت سين تشعر أن الحياة ضحكت لها أخيراً .
وفي يوم جاء لها مكفهرا على غير عادته وعرفت بعدها إن أصحاب الشركة في طريقهم لأنهاء بعض العقود وتقليل العمالة مقابل زيادة أجر من يتبقى وسمع أنه قد يكون من المستغنى عنهم لم يأكل ولم يشرب والأغرب أنه لم يمارس هوايته الوحيده والتي هي ركوبها ليلاً . كان اليأس واضح عليه فقد أنهارت فجأة احلامه وقد يصبح هو وزوجته في الشارع وكل ما أشتراه أصبح عرضه أن يبيعه فكيف سيسدد كل هذه الأقساط الشقة والأثاث والسيارة وربما يخسر فيهم كثيرا .
في اليوم التالي حضر مبكرا على غير عادته من العمل فظنت إن الأمر انتهى ولكنه افهمها أنه أخذ أذناً وطلب منها أن تستعد لوليمة كبرى سيقيمها اليوم لشخص هام جدا فهمت أنه المسؤل الأول والأخير عن العقود الجديدة وخرج لشراء أكل جاهز وعاد وطلب منها أن تتزين وأن ترتدي ثوبا معينا له قصه فقد أشتراه لها عندما أقيم الحفل السنوي للشركة في أحد الفنادق الفاخرة وكان مكشوف الصدر ضيق من الوسط يصل للركبة ويرتفع من الخلف بفضل حجم اردافها فيكشف من أي جركة كل سيقانها يومها كانت محط أنظار كل أصدقائه وعاملها البعض بسماجة وبنظرات لها معنى واحد يومها أصدر أوامره ألا ترتديه مره أخرى في هذه الليلة نام معها وكأنه يغتصبها بعنف شديد ،   كانت مفاجأة الطلب غريبة ولكن الظروف التي يمروا بها لم تجعلها تفكر في السبب ومرت الساعات وجاء الضيف وكانت في المطبخ تجهز اللمسات الأخيرة بعد أن تزينت كما أمرها ودخل لها زوجها المطبخ ولمحته ينظر لها وكأنه يتأكد من شيء ما وطلب منها ان تبدأ بتقديم العصائر وتأتي لتحية الضيف وتكون لطيفه معه لأقصى درجه ولم تفهم ما يعنيه وخرج هو ودخلت هي الحمام لتلقي نظرة أخيرة على نفسها وأسترعى أنتباهها إن الثوب قد ضاق عليها وكيف أن صدرها بارزاً منه بشكل غير طبيعي أمسكت كل واحد وحاولت أدخاله لكن ما أن ترفع يدها كان يقفز مره أخرى في تحدي ولم تجد مخرجا فذهبت وأحضرت الشراب ودخلت وهي ممسكة بصينية عليها أكواب العصير ورأت الضيف وتذكرته لقد كان من أكثر الوقحين في نظراته يوم الحفله أياها وتذكرت كيف أطبق يده على كفها وأرتبكت قليلا وطلب منها الزوج أن تضع ما تحمله وتسلم كان عليها ان تنحني لتضع الصينية على المنضدة وكانت تعلم انها لو انحنت فسينكشف كل صدرها ترددت قليلا لكنها أمام نظرات زوجها المؤنبة انحنت لتضع الشراب على المنضده ولكحته وهو يتطلع لصدرها بشغف وسلمت على الضيف الثقيل وقام (صاد) متعللا ببعض الأوراق التي يريد ان يريها للضيف وفي طريقه للخروج لم ينسى ان يطلب منها أن تقدم العصير للضيف كانت جالسه في مواجهته وكانت مرتبكه تشد ذيل فستانها تاره لتخفي باطن فخذيها وترفع ثوبها من اعلى لتغطي صدرها تاره أخرى كان صدرها يرتج يشده ملحوظه وحاولت أن ترحب به ولكن الكلمات تحشرجت ثم قامت لتقدم له العصير وحين تقدمت منه مد يده في حركه مفاجئه وبدلا من أن يأخذ الكوب من يدها وضعها على رجلها خلف الركبة كادت أن تقع من هول الصدمة وارتج كوب العصير في يدها وتناثرت بعض من محتوياته على ثوبه تحديدا على مقدمة البنطلون . فلم تملك إلا الأنسحاب سريعا ودخلت لزوجها في الغرفة المجاورة لتعلمه بحقيقة هذا الرجل لكنها فوجئت بزوجها لا يريد أن يسمع وبدأ يوبخها ويذكرها بما قد يحدث لهما وانها قد تعود لبيت امها إذا تم الأستغناء عنه كان عنيفا جذبها بعنف من ذراعها العاري وامرها أن تصلح فورا ما أفسدته وويل لها أن خرج ووجده غاضبا كانت سوف تسأله عن الطريقه لكنه أعطاها علبة المناديل وصمت وخرجت وهي تفكر فيما قاله هل من الممكن فعلاً   أن تعود للفقر وزوج أمها وظلت فتره تنظر للارض ثم تشجعت وبدأت تعتذر وطلبت أن تساعده مشيره إلى علبة المناديل لكنه كان أكثر ثباتا وطلب فوطه مبلله بالماء وركضت إلى المطبخ وعادت بفوطه مبلوله ومدت يدها تعطيها له لكنه أزاح يديه في اشارة لتتقدم وتقدمت كان البلل في أكثر الأماكن الحساسة وأنحنت أمامه ومع الأرتباك لم تغطي صدرها الآن بزازها صارت قرب وجهه ولا يحتاج للتطلع بعيدا وحين أقتربت وضع يده علي يدها وضغط فشعرت بحرارة قضيبه تحت أصابعها وسحبت يدها مره أخرى في تحدي ولكنها تلك المره لم تذهب لزوجها وأكتفت بالوقوف والنظر إليه بضعف وأستكانه وهي تشير برأسها إلى مكان الغرفة التي دخلها زوجها وكانها تقول له لا يجوز الراجل جوه .. الغريب أن رد فعل الضيف كان سريعاً حيث صاح مناديا الزوج بأسمه وحين دخل الزوج كانت دقات قلب سين من الممكن سماعها بسهوله وتخيلت إن الأمر أنتهى لكنها فوجئت بالضيف يعتذر لزوجها ويطلب منه الرحيل لأن هناك أشياء هامه في شنطة سيارته لابد وان يذهب الآن لتركها في الشركة لأرسالها بالبريد وبدون تردد أيضا طلب منه الزوج ضرورة البقاء للعشاء الشهي الذي ينتظره وأنه من الممكن أن يتولى هذا الأمر ويذهب للشركه بالسيارة ويسلم ما بها للحارس ويعود وتظاهر الضيف بأنه لا يحب أن يثقل على أحد وتمسك الزوج بطلبه وخطف المفاتيح وهرول محاولا الخروج للخارج وكأنه يشكره على الفكره التي تحفظ ولو جزأ بسيط من ماء وجهه وأستوقفه الضيف وطلب منه أن يتصل به فور وصوله للشركه حتى يعطيه التعليمات وخرج الزوج وبقيت الزوجة التي لم تكن قد تحركت من   وقفتها وقد بدا عليها الذهول من المسرحية التي تشاهدها ولم تفق إلا بعد دقائق كان الضيف قد أستراح في جلسته وسند ظهرة على الكنبه وأخذ يحدق بها كانت تتنفس بصعوبه والثوب الضيق يبرز جميع خطوط جسدها .وكانت هي تظن أنه سيهجم عليها وربما لن يمهلها خلع ملابسها كانت خائفه لكنه كان متزن للغايه وبدأ حديثه بالاعتذار وبسؤال إذا كانت تجيد شيئاً آخر غير الأكل
ارتبكت سين وهي تقف امام الضيف ولا تعرف ماذا تقول هل هو يقصد ما تعرفه عن الجنس وارادت أن تغير الموضوع أو تأخذ زمام الموقف فاعتذرت له بشده عما حدث وطلبت منه ألا يكون زعلان كانت تتكلم بصوت منخفض وهي واقفه أمامه تنظر للأرض وقال هو انه يقصد إنه سمع أنها تجيد الرقص لقد سمع من بعض الزوجات إنها ماهره وإذا أرادت الأعتذار فعليها أن ترقص له في عرض خاص وأن زوجها أمامه ساعه حتى يرجع وذهبت فوراً ووضعت شريط موسيقى ووقفت في البداية تتمايل في أدب وما هي إلا دقائق حتى سخنت بعد أن شجعها هدؤه الشديد وابتسامته الرقيقه وبدأ الفستان يتطاير وبدأت تهز وسطها فيعلو الثوب كاشفا فخذيها وكاد ت بزازها أن تنطلق من القيد ولم يغير هو جلسته لكنه وضعا قدما على الأخرى وسند ظهره للخلف وراح يراقب بأهتمام وظلت ترقص ونست الخوف والأرتباك بعد أن كادت تشك في أنها أعجبته أو أنه سيفعل بها أي شيء وانتهت الموسيقى ووقفت تنتظر رأيه فمد يده ودعاها للجلوس بعد أن افسح لها مكانا بجانبه وجلست تلتقط أنفاسها بصعوبه ومد يده على علبة المناديل وبدأ يجفف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق