إنتقــــــــــــــــــام أم
المكان :- القاهرة
الزمان :- أكتوبر1940
كانت القاهرة يحتلها الجيش الإنجليزى و سيارات الجيش تملأ شوارعهاو كان النساء يرتدين الملايات السوداء و اليشمك و الرجال يرتدون الطرابيش
و كانت الجماليةمن أهم الأحياء فى هذا الوقت و فى أحد البيوت العتيقة كانت تعيش زبيدة إمرأة طويلةواسعة العينين بيضاء البشرة ذات شعر أسود و خصرصغير و كان لها ثديان لا يراهم أحد حتى يمشى خلفهامستديران مرتفعان مثل جبلين وطيز مستديرة ولكن هذا كلة ليس أهم صفاتها إنها تمتلك فوق ذلك شهوة جنونية كانت تقف عارية تنظر فى مرآتها إلى جسدها قطعة قطعة حتى تصل إلى ذلك الشق بين فخذيهاو تنظر إلية إنه يبدو غريباً ليس كباقى النساءحيث يظهر فوقه قطعة من اللحم فى حجم الإصبع من طولها و جلسن تتحسس هذه القطعة التى ما لبثت أن استطالت بين أصابعها حتى كبر حجمها إنها تشبة تمامازبر طفل صغير لها رأس مدببة و كانت زبيدة حينما نهيج تقف هذه الرأس و تحتك بملابسها و كان ذلك يسبب لها فوران شديد يخرج من أعماق كسها و يسرى كالتيار إلى قمة بزازها مما يجعل أيضاً حلمتيها تقفان مثل إصبعين صغيرين و بعد قليل يخرج من كسها ذلك النهر من الإفرازات التى تتدفق كدفعات مثل الطلقات المتتاليةو إن ذلك يرهقها تماماًو يجعلها فى قمة النشوة فى ذات الوقت .
إنها تعرف أن أمها تعرف أن لديها هذة القطعة من اللحم فوق كسها و لقد سمعت أمهاتحادث جارتها السيدة عديلة منذ كانت صغيرة على هذة القطعة من اللحم قائلة ( أنا خايفة أوى يا عديلة يا أختى البت طالع لها ***** تشوفية تقولى دة زب و مكبرش و خايفة البت ما تتجوزش بسببة حد يعرف البت تبور)
و الست عدلية دى مره كبيرة بس أروبة و قرشانة قالتلها ما تلاقيها يا أختى ورثاها منك فردت أمى لأ أنا عندى ***** آة بس مش كبير زيها دى *****ها دلوفتى أكبر من *****ى أنا فضحكت عدلية بعولوئية و قالت لهل طب ورينى كدة و أنا أحكم فقرصتهاأمى فى بزها و قالت لها يا ولية إنتى على طول هايجة مش فارق معاكى رجالة و لا نسوان فردت عدلية إنتى خايفة أحسد البت
فأمى قالت لها على إية و نادت عليا و كنت بالعب فى البلكونة و سمعت كلامهم فوقفت أسمع لحد لما نادت عليا فرحتلهاو قلت نعم قالت تعالى ورى خالتك عدلية كدة حتة اللحمة الزيادة اللى عندك عقبال ما أروح أعمل الشاى فوقفت قدمها ووشى فى الأرض من الكسوف فنادتنى عدلية و قالت تعالى يا روحى ورينى فين الحتة اللى مضايقاكى دى شاورت ناحية كسى من فوق الهدوم فمدت عدلية إيديهامن تحت الجلبية اللى كنت لابساها و نزلت لباسى على الأرض
ورفعت الجلبية وبصت علي كسى و شهقت و قالت إيه ده تعالى يا حبيبتى تعالى أقعدى على رجلى وطلعتنى على رجلهاومسكت رأس *****ى كان عندى وقتها اتناشر سنة و بصت فى عنايا وقالت بيوجعك فقلت لأ بس حاسة كدة زى ما كون عايزة تفضلى ماسكاهالى على طول بحس ياخالتى إنى مبسوطة أوى بس ما تقوليش لماما علشان أنا بقولها كل لما تسألنى إنه بيوجعنى فبصت عدلية على *****ى ومدت إيديها تعصره من فوق لحد رأسة بالراحة فغمضت عنينياوحسيت إنى زى ما أكون عايزة أترتر بس ما فيش مية لحد لما قولتلها كفاية يا خالتى وهى مش عايزة تسيبنى و بعدين قالتلى فى ودنى كل لما تعوذى تنبسطى تعاليلى فوق ماشى بس دة بينى و بينك قلتلها ماشى و لبست لباسى فلما ماما جت قالتلها ها شوفتية قالتلها ما تخفيش دة يمكن بدل ما يخليها تعنس الرجالة حتجرى وراهاوبعدين ميلت عدلية على ودن أمى و قالت لهاكلام و بعدين لقيت أمى بتبص لعدلية بعتاب و بعدين بصتلى و قالت أخرجى يا زبيدة إلعبى برة فخرجت بس حسيت إن فى حاجة بيخبوها علياوكانت الأوضة دى مشتركة مع أوضة تانية فى البلكونةفلفيت من الأوضة التانية و بصيت عليهم من البلكونة وأنا نايمة على الأرض علشان ما يخدوش بالهم
بصيت و إتسمرت مكانى لقيت أمى قالعة لباسهاو عدلية قاعدة على الأرض و حطة وشها بين رجلين أمى و أمى رفعة الجلبية و عمالة تجز على سنانهاو تقولها يا ولية بس مش قادرة حصوت صوتى هيطلع البت حتسمعنا مش شوفتية وعدلية ما بطلتش مص و لقيت أمى عندها ***** و عدليةهاريته مص وفجأة عدلية رفعت رجلين مامالفوق وكانت ماما مغمضة عنيهاودخلت صباعها فى طيزهاو أمى صرخت صرخة صغيرة من الألم وقالت يا ولية يا متناكة يا بتاعة النسوان فدخلت عدلية بعبوصها جامد فقالت أمى خلاص مش هتكلم و فجأة فضلت تلحس عدلية كس أمى لحد لما هاجت على الآخر و لقيتها بتتهز بسرعة فى الوقت ده عدلية فركت كس أمى جامدبكل كف إيديها و لقيت أمى بتعمل نافورة من كسها زي بابا لما شوفته بيترتر و فضلت المية تخرج منها كتير و عدلية مش عاوزة تبطل و أمى بتصرخ
فجريت على الأوضة و قعدت أخبط على الباب و أقول لها ماما مالك قالتلى ما تخفيش ده خالتك عدلية بتدينى حقنة و بعد شوية فتحوا الباب ولقيتهم عرقنين قوى وبعدها كنت بأكل الفراخ فوق السطوح وأنا نازلة لقيت عدلية فاتحة الباب و بتقولى ما تيجى يا زبيدة فقولتلها معلش يا خالتى لحسن ماما مستنيانى تحت قالتلى أنا كنت فى البلكونة و شفتها نزلت تجيب حاجات تعالى إستنيها عندى فدخلت و دخلت عدلية المطبخ و رجعت معاها كوباية فيها ليمون و قالتلى إشربى يا زبيدة قولت شكرا و شربت و بعدها قالتلى عدلية معدتيش عليا لية مش إحنا إتفقنا إنك هتيجى و أنا هاخليكى مبسوطة قوى زى المرة اللى فاتت قولتلها ماما مش بتخلينى أخرج قالت بصوت واطى بس سمعته ( القحبة ) قولتلها إية قالت ولا حاجة شربتى قولت أة قالتلى طيب تعالى إقعدى على رجلى فقمت من مكانى وروحت ليهاقالتلى ها عايزة تنبسطى قلتلها اة قالتلى يبقى تسمعى الكلام قلت ماشى قالت إقلعى كل الهدوم اللى إنتى لابساهافقلت يا خالتى أنا باتكسف قالت ها إحنا قولنا إية قولتلها حاضر فقلعت كل هدومى فلقيتها بتبص على بزازى و قالتلى دة إنتى بزازك كبرت يا زبيدة إوعى تكونى بتلعبى فيهم قولتلها لا خالص قالت لى طب تعالى ودخلنا أوضة نومها و نيمتنى على السرير و قالت ثوانى و رجعالك و بعد شوية رجعت و معاها صينية عليها صابونة و علبة فيها مية و زجاجة زيت أكل قولت لها إية ده قالت أبدا هابسطك خالص نامى على ضهرك فنمت فصبت شوية زيت صغيرين على صوابعهاو قالت غمضى عنيكى يا زبيدة فغمضت و حسيت بإيديها بتلمس حلمات بزازى بالراحة خالص فقالت وهى بتدعك بزى كلة بالراحة ها إية رأيك قلت حلو قالت إصبرى شويةوإبتدت عدلية بأطراف صوابعها تلف حلماتى بالزيت بالراحة بصراحة أنا حسيت إن حلماتة إبتدوا يخرجوا من مكانهم و يقفوا وحسيت إن فى زى مية سخنة من تحتى حتخرج منى قولتلها كفاية قالت لا أنا لسة ما خلصتش قوليلى يا زبيدة إنتى بتجيلك الدورة قولتلها يعنى إية قولت يعنى بينزل عليكى دم قولتلها أة من ثلاث شهور قالت يعنى إنتى خلاص بقيتى آنسة قولت آة بس المرة دى بحرقة من كتر الدعك فى حلماتى كل دة و انا مغمضة و لقيت عدلية بتقولى عارفة أنا شايفة إية دلوقتى قولتلها إية قالتلة عارفة حتة اللحمة **** فوق فخادك اللى أمك بتقولك عليها حتة لحمة و هى إسمها الحقيقى ***** الستات عارفاها قولتها مالها قالتلى بقت واقفة خالص قولتلها أنا حاسة إنى حاترتر و مش قادرة
عدلية لما سمعت كدة حطت زيت على حلماتى وقعدت تفركهم جامد لحد لما حسيت إن فى مية بتخرج من كسى بسرعة و كتيرو لقيت عدلية قالتلى كدة دانتى غرقتى الحيطة والأرض و الملايةو فتحت عينية لقيت فى نقط على الحيطةالبعيدة قلتلها أن إزاى النقط دى منى قالتلى دة إنتى عملتى حتة نافورة من كسك غرقتى الدنيا مش عيب كدة إحنا إتفقنت تنبسطى بس فبصيت لقيت على وشها الزعل قولتلها ما تزعليش قالتلى لأ أنا حاقول لأمك على اللى عاملتية فقولتلها لأ أرجوكى قالتلى يبقى تعملى كل اللى حأقولك علية قولتلها حاضر قالت أنا حاخليكى تعملى نافورة تانية علشان أعرف إزاى بتعمليها يا وسخة يا قليلة الأدب بس لما أسألك سؤال تردى عليا و لا أقول لأمك قالت حاضر حاضر
قالتلى غمضى عنيكى قلت حاضر قالت إفتحى رجليكى يا وسخة ففتحتلها رجلى فسألتنى إية اللى بين رجليك دة قولتلها لحمة قالت أنا حانزل أقول ل*** قالت خلاص خلاص دة ***** الستات قالت لا قولى ده *****ى قلت ده *****ى قالت و إية اللى تحتة دة قولت أنا سمعت مامابتقول علية كس لأختها قالتلى يبقى دة إية قولتلها كسى و بعدين حسيت بهوا سخن بينفخ *****ى و حسيت إن *****ى بيقف و قالتلى إية ده يا وسخةإنتى بتوقفيلى *****ك قلت غصب عنى قالت يا متناكة يا صغيرة قولتلها عيب يا خالتى قالت خلاص أجيب أمك تتفرج على اللى عملتية فى الحيطة و على الملاية قلت أنا أسفة قالت لأ إنتى شرموطة و متناكة قلت خلاص أنا شرموطة و متناكة قالت طب يا متناكة غمضى عنيكى فغمضت و حسيت بحاجة مبلولة بتحك فى *****ى و بعدين حسيت إن دة الصابونة و هى مبلولة و لقيت *****ى وقف على أخرة و بعدين مدت عدلية إيديها تدعك *****ى بالراحة بالصابون و حسيت إن رأس *****ى حتنور من كتر الهيجان قلت لها كفاية يا خالتى أبوس إيدك قالت بس يا بنت المنيوكة يا شرموطة ياللى أمك بتتناك بالأجرة أنا سمعت الكلام ده و مقدرتش لقيت نفسى عمالة اضرب صواريخ مية على وشها و على الأرض و على السرير وغرقت الدنيا فقالتلى كدة طب قومى بقى إلحسى ميتك من على وشى يا بنت الخول ياللى أبوكى بيبعبصوه فى طيزة فقمت و أنا مش قادرة و إبتديت ألحس و شها قالت بسرعة يا لبوة فلحست بسرعة و فجأة قالت إستنى و قلعت هدومها وقالت تعالى إلحسى كسى ياتربية القحبة المتناكة فجلست على ركبتى تحتها و هى واقفة ألحس و ألحس و فجأة ضربتنى بالقلم و قالت إلحسى عدل يا بت و فضلت ألحس و إبتدى كسها ينقط مية و هى تترعش لحد لما رمت نفسها على السرير و غمضت عينيها أنا لقيتها كدة خرجت بالراحة و لبست هدومى و خرجت من باب الشقةو أغلقته لأجد أمى أمامى فنظرت لى و فهمت ما جرى فى لحظة فأخذتنى فى هدوء إلى شقتنا و دخلت غرفتها و أنا معها و قالت ماذا فعلت معكى فخفت و قولت لا شيء قالت إن لم تنطقى سأخبر والدكو يقتلك فخفت و حكيت لها ما تم بالحرف فقالت إذهبى و إستحمى و لا تخبرى أحد أنى عرفت شيئافقلت حاضر
و فى اليوم التالى و جدت أمى تحادث إمرأة فى التليفون و بعد قليل جاءت للمنزل مجموعة من النساء فأدخلتهم أمى الصالون و بعد ساعة خرجوا جميعا و فى اليوم التالى وجدت أمى تحادث عدلية فى التليفون و قالت لها إن فى واحدة جوزها بيشتغل تاجر منى فاتورة (تاجر أقمشة ) مع الإنجليز و جايب قمشات حلوة من برة و أنا رايحة أشوفهم تيجى معايا قالت ليها ماشى و بعدين أمى قالتلى إلبسى علشان تيجى معانافلبسنا العبايات و اليشمك و كنت فى الوقت ده عندى 16 سنةو نزلت عدلية و مشينا فى الطريق و حنا ماشين عدلية همست فى إذنى إنتى فين يا متناكة فلم أرد فنقلت بصرها ناحية أمى وقالت و هى بتبص لى فى موضوع كدة لما نرجع عايزة أكلمك فية فبصيت الناحية التانيةلحد لم وصل الحنتور بعد العباسية و إبتدت الصحراء تبان فسألت عدلية إية ده إحنا رايحين فين فردت أمى أصل دول واخدين بيت فى الصحراءعلشان جوزها بيشتغل مع الإنجليز و بيجيب بضاعتة هنا و خايف من الفدائيين ووصل الحنتور عند البيت و نزلنا و خبطنا على الباب و بعد شوية فتحت لنا وحدة ست شكلها وحش أوى قالت أمى العوافى عليكم فقالت الست إتفضلوا فدخلنا إلى صالة فارغة من العفش إلى غرفة بها طقم جلوس قديم فجلسنا و خرجت هى فقالت عدلية لأمى إيه ده دى مراتة قالها آة فغمزت عدلية ممازحة أمى و بصوت هامس قالت و دى بينيكها و لا هى اللى بتنيكوا و ضحكت و لكن أمى لم تبتسم و أشاحت بوجهها و بعد فترة صغيرة دخلت الست إياها و أشارت لنا أن نتقدم معها و خرجنا من الغرفة فأشارت إلى سلم هابط لأسفل و قالت تعالوا أصل جوزى بيشيل القماش تحت فى البدروم و نزلنا و فتحت الغرفة فدخلت عدلية ثم أنا ثم أمى فوجدنا غرفة خالية فقالت ثانية واحدة و راجعلكوا و كان فى الغرفة باب تانى و بعد دقيقة إنفتح الباب و إبتدت ستات لابسة إسود تخش منه و لقيت أمى بتاخد إيدى وبتبعد عن عدلية و لقيت ست ستات بيلفوا حولين عدلية اللى إبتدت تبقى مرعوبة و فى اللحظة دى أمى إتكلمت وقالت بقى أنا أروح أجيب حاجة من تحت أرجع ألاقيكى نايكة البت و ضرباها دة أنا حطلع مايتين
المكان :- القاهرة
الزمان :- أكتوبر1940
كانت القاهرة يحتلها الجيش الإنجليزى و سيارات الجيش تملأ شوارعهاو كان النساء يرتدين الملايات السوداء و اليشمك و الرجال يرتدون الطرابيش
و كانت الجماليةمن أهم الأحياء فى هذا الوقت و فى أحد البيوت العتيقة كانت تعيش زبيدة إمرأة طويلةواسعة العينين بيضاء البشرة ذات شعر أسود و خصرصغير و كان لها ثديان لا يراهم أحد حتى يمشى خلفهامستديران مرتفعان مثل جبلين وطيز مستديرة ولكن هذا كلة ليس أهم صفاتها إنها تمتلك فوق ذلك شهوة جنونية كانت تقف عارية تنظر فى مرآتها إلى جسدها قطعة قطعة حتى تصل إلى ذلك الشق بين فخذيهاو تنظر إلية إنه يبدو غريباً ليس كباقى النساءحيث يظهر فوقه قطعة من اللحم فى حجم الإصبع من طولها و جلسن تتحسس هذه القطعة التى ما لبثت أن استطالت بين أصابعها حتى كبر حجمها إنها تشبة تمامازبر طفل صغير لها رأس مدببة و كانت زبيدة حينما نهيج تقف هذه الرأس و تحتك بملابسها و كان ذلك يسبب لها فوران شديد يخرج من أعماق كسها و يسرى كالتيار إلى قمة بزازها مما يجعل أيضاً حلمتيها تقفان مثل إصبعين صغيرين و بعد قليل يخرج من كسها ذلك النهر من الإفرازات التى تتدفق كدفعات مثل الطلقات المتتاليةو إن ذلك يرهقها تماماًو يجعلها فى قمة النشوة فى ذات الوقت .
إنها تعرف أن أمها تعرف أن لديها هذة القطعة من اللحم فوق كسها و لقد سمعت أمهاتحادث جارتها السيدة عديلة منذ كانت صغيرة على هذة القطعة من اللحم قائلة ( أنا خايفة أوى يا عديلة يا أختى البت طالع لها ***** تشوفية تقولى دة زب و مكبرش و خايفة البت ما تتجوزش بسببة حد يعرف البت تبور)
و الست عدلية دى مره كبيرة بس أروبة و قرشانة قالتلها ما تلاقيها يا أختى ورثاها منك فردت أمى لأ أنا عندى ***** آة بس مش كبير زيها دى *****ها دلوفتى أكبر من *****ى أنا فضحكت عدلية بعولوئية و قالت لهل طب ورينى كدة و أنا أحكم فقرصتهاأمى فى بزها و قالت لها يا ولية إنتى على طول هايجة مش فارق معاكى رجالة و لا نسوان فردت عدلية إنتى خايفة أحسد البت
فأمى قالت لها على إية و نادت عليا و كنت بالعب فى البلكونة و سمعت كلامهم فوقفت أسمع لحد لما نادت عليا فرحتلهاو قلت نعم قالت تعالى ورى خالتك عدلية كدة حتة اللحمة الزيادة اللى عندك عقبال ما أروح أعمل الشاى فوقفت قدمها ووشى فى الأرض من الكسوف فنادتنى عدلية و قالت تعالى يا روحى ورينى فين الحتة اللى مضايقاكى دى شاورت ناحية كسى من فوق الهدوم فمدت عدلية إيديهامن تحت الجلبية اللى كنت لابساها و نزلت لباسى على الأرض
ورفعت الجلبية وبصت علي كسى و شهقت و قالت إيه ده تعالى يا حبيبتى تعالى أقعدى على رجلى وطلعتنى على رجلهاومسكت رأس *****ى كان عندى وقتها اتناشر سنة و بصت فى عنايا وقالت بيوجعك فقلت لأ بس حاسة كدة زى ما كون عايزة تفضلى ماسكاهالى على طول بحس ياخالتى إنى مبسوطة أوى بس ما تقوليش لماما علشان أنا بقولها كل لما تسألنى إنه بيوجعنى فبصت عدلية على *****ى ومدت إيديها تعصره من فوق لحد رأسة بالراحة فغمضت عنينياوحسيت إنى زى ما أكون عايزة أترتر بس ما فيش مية لحد لما قولتلها كفاية يا خالتى وهى مش عايزة تسيبنى و بعدين قالتلى فى ودنى كل لما تعوذى تنبسطى تعاليلى فوق ماشى بس دة بينى و بينك قلتلها ماشى و لبست لباسى فلما ماما جت قالتلها ها شوفتية قالتلها ما تخفيش دة يمكن بدل ما يخليها تعنس الرجالة حتجرى وراهاوبعدين ميلت عدلية على ودن أمى و قالت لهاكلام و بعدين لقيت أمى بتبص لعدلية بعتاب و بعدين بصتلى و قالت أخرجى يا زبيدة إلعبى برة فخرجت بس حسيت إن فى حاجة بيخبوها علياوكانت الأوضة دى مشتركة مع أوضة تانية فى البلكونةفلفيت من الأوضة التانية و بصيت عليهم من البلكونة وأنا نايمة على الأرض علشان ما يخدوش بالهم
بصيت و إتسمرت مكانى لقيت أمى قالعة لباسهاو عدلية قاعدة على الأرض و حطة وشها بين رجلين أمى و أمى رفعة الجلبية و عمالة تجز على سنانهاو تقولها يا ولية بس مش قادرة حصوت صوتى هيطلع البت حتسمعنا مش شوفتية وعدلية ما بطلتش مص و لقيت أمى عندها ***** و عدليةهاريته مص وفجأة عدلية رفعت رجلين مامالفوق وكانت ماما مغمضة عنيهاودخلت صباعها فى طيزهاو أمى صرخت صرخة صغيرة من الألم وقالت يا ولية يا متناكة يا بتاعة النسوان فدخلت عدلية بعبوصها جامد فقالت أمى خلاص مش هتكلم و فجأة فضلت تلحس عدلية كس أمى لحد لما هاجت على الآخر و لقيتها بتتهز بسرعة فى الوقت ده عدلية فركت كس أمى جامدبكل كف إيديها و لقيت أمى بتعمل نافورة من كسها زي بابا لما شوفته بيترتر و فضلت المية تخرج منها كتير و عدلية مش عاوزة تبطل و أمى بتصرخ
فجريت على الأوضة و قعدت أخبط على الباب و أقول لها ماما مالك قالتلى ما تخفيش ده خالتك عدلية بتدينى حقنة و بعد شوية فتحوا الباب ولقيتهم عرقنين قوى وبعدها كنت بأكل الفراخ فوق السطوح وأنا نازلة لقيت عدلية فاتحة الباب و بتقولى ما تيجى يا زبيدة فقولتلها معلش يا خالتى لحسن ماما مستنيانى تحت قالتلى أنا كنت فى البلكونة و شفتها نزلت تجيب حاجات تعالى إستنيها عندى فدخلت و دخلت عدلية المطبخ و رجعت معاها كوباية فيها ليمون و قالتلى إشربى يا زبيدة قولت شكرا و شربت و بعدها قالتلى عدلية معدتيش عليا لية مش إحنا إتفقنا إنك هتيجى و أنا هاخليكى مبسوطة قوى زى المرة اللى فاتت قولتلها ماما مش بتخلينى أخرج قالت بصوت واطى بس سمعته ( القحبة ) قولتلها إية قالت ولا حاجة شربتى قولت أة قالتلى طيب تعالى إقعدى على رجلى فقمت من مكانى وروحت ليهاقالتلى ها عايزة تنبسطى قلتلها اة قالتلى يبقى تسمعى الكلام قلت ماشى قالت إقلعى كل الهدوم اللى إنتى لابساهافقلت يا خالتى أنا باتكسف قالت ها إحنا قولنا إية قولتلها حاضر فقلعت كل هدومى فلقيتها بتبص على بزازى و قالتلى دة إنتى بزازك كبرت يا زبيدة إوعى تكونى بتلعبى فيهم قولتلها لا خالص قالت لى طب تعالى ودخلنا أوضة نومها و نيمتنى على السرير و قالت ثوانى و رجعالك و بعد شوية رجعت و معاها صينية عليها صابونة و علبة فيها مية و زجاجة زيت أكل قولت لها إية ده قالت أبدا هابسطك خالص نامى على ضهرك فنمت فصبت شوية زيت صغيرين على صوابعهاو قالت غمضى عنيكى يا زبيدة فغمضت و حسيت بإيديها بتلمس حلمات بزازى بالراحة خالص فقالت وهى بتدعك بزى كلة بالراحة ها إية رأيك قلت حلو قالت إصبرى شويةوإبتدت عدلية بأطراف صوابعها تلف حلماتى بالزيت بالراحة بصراحة أنا حسيت إن حلماتة إبتدوا يخرجوا من مكانهم و يقفوا وحسيت إن فى زى مية سخنة من تحتى حتخرج منى قولتلها كفاية قالت لا أنا لسة ما خلصتش قوليلى يا زبيدة إنتى بتجيلك الدورة قولتلها يعنى إية قولت يعنى بينزل عليكى دم قولتلها أة من ثلاث شهور قالت يعنى إنتى خلاص بقيتى آنسة قولت آة بس المرة دى بحرقة من كتر الدعك فى حلماتى كل دة و انا مغمضة و لقيت عدلية بتقولى عارفة أنا شايفة إية دلوقتى قولتلها إية قالتلة عارفة حتة اللحمة **** فوق فخادك اللى أمك بتقولك عليها حتة لحمة و هى إسمها الحقيقى ***** الستات عارفاها قولتها مالها قالتلى بقت واقفة خالص قولتلها أنا حاسة إنى حاترتر و مش قادرة
عدلية لما سمعت كدة حطت زيت على حلماتى وقعدت تفركهم جامد لحد لما حسيت إن فى مية بتخرج من كسى بسرعة و كتيرو لقيت عدلية قالتلى كدة دانتى غرقتى الحيطة والأرض و الملايةو فتحت عينية لقيت فى نقط على الحيطةالبعيدة قلتلها أن إزاى النقط دى منى قالتلى دة إنتى عملتى حتة نافورة من كسك غرقتى الدنيا مش عيب كدة إحنا إتفقنت تنبسطى بس فبصيت لقيت على وشها الزعل قولتلها ما تزعليش قالتلى لأ أنا حاقول لأمك على اللى عاملتية فقولتلها لأ أرجوكى قالتلى يبقى تعملى كل اللى حأقولك علية قولتلها حاضر قالت أنا حاخليكى تعملى نافورة تانية علشان أعرف إزاى بتعمليها يا وسخة يا قليلة الأدب بس لما أسألك سؤال تردى عليا و لا أقول لأمك قالت حاضر حاضر
قالتلى غمضى عنيكى قلت حاضر قالت إفتحى رجليكى يا وسخة ففتحتلها رجلى فسألتنى إية اللى بين رجليك دة قولتلها لحمة قالت أنا حانزل أقول ل*** قالت خلاص خلاص دة ***** الستات قالت لا قولى ده *****ى قلت ده *****ى قالت و إية اللى تحتة دة قولت أنا سمعت مامابتقول علية كس لأختها قالتلى يبقى دة إية قولتلها كسى و بعدين حسيت بهوا سخن بينفخ *****ى و حسيت إن *****ى بيقف و قالتلى إية ده يا وسخةإنتى بتوقفيلى *****ك قلت غصب عنى قالت يا متناكة يا صغيرة قولتلها عيب يا خالتى قالت خلاص أجيب أمك تتفرج على اللى عملتية فى الحيطة و على الملاية قلت أنا أسفة قالت لأ إنتى شرموطة و متناكة قلت خلاص أنا شرموطة و متناكة قالت طب يا متناكة غمضى عنيكى فغمضت و حسيت بحاجة مبلولة بتحك فى *****ى و بعدين حسيت إن دة الصابونة و هى مبلولة و لقيت *****ى وقف على أخرة و بعدين مدت عدلية إيديها تدعك *****ى بالراحة بالصابون و حسيت إن رأس *****ى حتنور من كتر الهيجان قلت لها كفاية يا خالتى أبوس إيدك قالت بس يا بنت المنيوكة يا شرموطة ياللى أمك بتتناك بالأجرة أنا سمعت الكلام ده و مقدرتش لقيت نفسى عمالة اضرب صواريخ مية على وشها و على الأرض و على السرير وغرقت الدنيا فقالتلى كدة طب قومى بقى إلحسى ميتك من على وشى يا بنت الخول ياللى أبوكى بيبعبصوه فى طيزة فقمت و أنا مش قادرة و إبتديت ألحس و شها قالت بسرعة يا لبوة فلحست بسرعة و فجأة قالت إستنى و قلعت هدومها وقالت تعالى إلحسى كسى ياتربية القحبة المتناكة فجلست على ركبتى تحتها و هى واقفة ألحس و ألحس و فجأة ضربتنى بالقلم و قالت إلحسى عدل يا بت و فضلت ألحس و إبتدى كسها ينقط مية و هى تترعش لحد لما رمت نفسها على السرير و غمضت عينيها أنا لقيتها كدة خرجت بالراحة و لبست هدومى و خرجت من باب الشقةو أغلقته لأجد أمى أمامى فنظرت لى و فهمت ما جرى فى لحظة فأخذتنى فى هدوء إلى شقتنا و دخلت غرفتها و أنا معها و قالت ماذا فعلت معكى فخفت و قولت لا شيء قالت إن لم تنطقى سأخبر والدكو يقتلك فخفت و حكيت لها ما تم بالحرف فقالت إذهبى و إستحمى و لا تخبرى أحد أنى عرفت شيئافقلت حاضر
و فى اليوم التالى و جدت أمى تحادث إمرأة فى التليفون و بعد قليل جاءت للمنزل مجموعة من النساء فأدخلتهم أمى الصالون و بعد ساعة خرجوا جميعا و فى اليوم التالى وجدت أمى تحادث عدلية فى التليفون و قالت لها إن فى واحدة جوزها بيشتغل تاجر منى فاتورة (تاجر أقمشة ) مع الإنجليز و جايب قمشات حلوة من برة و أنا رايحة أشوفهم تيجى معايا قالت ليها ماشى و بعدين أمى قالتلى إلبسى علشان تيجى معانافلبسنا العبايات و اليشمك و كنت فى الوقت ده عندى 16 سنةو نزلت عدلية و مشينا فى الطريق و حنا ماشين عدلية همست فى إذنى إنتى فين يا متناكة فلم أرد فنقلت بصرها ناحية أمى وقالت و هى بتبص لى فى موضوع كدة لما نرجع عايزة أكلمك فية فبصيت الناحية التانيةلحد لم وصل الحنتور بعد العباسية و إبتدت الصحراء تبان فسألت عدلية إية ده إحنا رايحين فين فردت أمى أصل دول واخدين بيت فى الصحراءعلشان جوزها بيشتغل مع الإنجليز و بيجيب بضاعتة هنا و خايف من الفدائيين ووصل الحنتور عند البيت و نزلنا و خبطنا على الباب و بعد شوية فتحت لنا وحدة ست شكلها وحش أوى قالت أمى العوافى عليكم فقالت الست إتفضلوا فدخلنا إلى صالة فارغة من العفش إلى غرفة بها طقم جلوس قديم فجلسنا و خرجت هى فقالت عدلية لأمى إيه ده دى مراتة قالها آة فغمزت عدلية ممازحة أمى و بصوت هامس قالت و دى بينيكها و لا هى اللى بتنيكوا و ضحكت و لكن أمى لم تبتسم و أشاحت بوجهها و بعد فترة صغيرة دخلت الست إياها و أشارت لنا أن نتقدم معها و خرجنا من الغرفة فأشارت إلى سلم هابط لأسفل و قالت تعالوا أصل جوزى بيشيل القماش تحت فى البدروم و نزلنا و فتحت الغرفة فدخلت عدلية ثم أنا ثم أمى فوجدنا غرفة خالية فقالت ثانية واحدة و راجعلكوا و كان فى الغرفة باب تانى و بعد دقيقة إنفتح الباب و إبتدت ستات لابسة إسود تخش منه و لقيت أمى بتاخد إيدى وبتبعد عن عدلية و لقيت ست ستات بيلفوا حولين عدلية اللى إبتدت تبقى مرعوبة و فى اللحظة دى أمى إتكلمت وقالت بقى أنا أروح أجيب حاجة من تحت أرجع ألاقيكى نايكة البت و ضرباها دة أنا حطلع مايتين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق