اعرفكم بالابطال اولا
1_ انا اسماعيل
2_ ماجدة ( امي )
3_ بوسي جارتنا
4_ حنان جارتنا
منذ ان كنت طفل وانا اعشق الجنس كان اخي الاكبر مني يلاعبني دائما لعبة العريس والعروسة وكنت بالطبع العروسة كنت امسك بزه مستمتعا لكنني وللحق لم اكن اعلم ماهي المتعة في ذلك واستمر بي الحال حتى بلغت 12 عام وانا افكر في الجنس ما هي اهميته ما هي متعته اسئلة اخرى كثيرة
انا من اسكندرية بجمهورية مصر العربية
نشات في اسرة صغيرة تتكون من امي وابي واخي
ولاني الصغير كانت امي تهتم بي جدا وكل جيران يحبوني جدا اخلاقي كويسة جدا لا ازعج احد انفذ الكلام بالحرف ولكن ما خفي كان اعظم
فانا اعشق الجنس كثيرا كنت امارس العادة السرية وانا اتخيل امي او بوسي جارتي وهي متزوجة وعندها 33 عام وقت احداث القصة
لم اتخيل يوما ان ما حدث كان يمكن ان يحدث انا مؤمن ان لدى المصريين قدر من الحياء والاخلاق حتى بدات القصة
كنت في الصف الثاني الاعدادي كنت ابلغ 12 عاما وفي احد ايام الصيف اتصلت اخت بوسي بيها مكنش عند بوسي تلفون وكانت مدية نمرتنا لاقرايبها المهم دخلت بوسي كلمت اختها وبعد المكالمة قالت لامي انهم رايحين البحر اقترحت اننا نروح معاهم وفعلا ماما وافقت ورحت انا وماما مع بوسي واختها وعيالها وعيال بوسي ( بوسي عندها ولدين 5 و 4 سنين) وحنان جارتنا التانية وقضينا اليوم على البحر انا زهقت وقلت لماما ان انا حروح وفعلا روحت بعد ساعة رجعوا كلهم بوسي وماما وحنان عرفت ان اخت بوسي روحت على بيتها على طول
وكلهم ( بوسي وامي وحنان ) دخلوا شقة بوسي هي شقة قصدنا على طول انا دخلت كانوا اشتروا وهم على البحر بنطلونات استرتش
وانا قاعد في شقة بوسي لقتها جات قالتلي اسماعيل بص انا حلوة ازاي ووقفت قدامي وتوريني جمال جسمها وكانت لابسة البنطلون الاسترتش وتي شيرت ضيق هي كانت معتقدة ان انا مؤدب واني حكسف وفعلا ده حصل في البداية بس مع اثارتها قلت انتي جميلة اوي يا طنط بصت لي باندهاش وضحكت بعد شوية سمعت ماما بتنده عليا كانت في اوضة نوم بوسي مع حنان وطلبت مني اجيب حاجة من شقتنا مش فاكر بالظبط المهم رحت اجبها ورجعت شقة بوسي وكان طبيعي اني اروح على اوضة نومها عشان ادي لماما الحاجة اللي طلبتها وكان باب الاوضة مفتوح اول ما وصلت عند الاوضة شوفت منظر عمري ما حنساها
كانت حنان قالعة هدومها اللي فوق وبزازها كانت باينة ( حنان تخينة شوية ) بزازها كانت بيضاء وكبيرة عمري ما حنسى شكلهم
انا فضلت انظر اليهم وكم كنت اتمنى ان المسهم بالطبع امي نهرتني اديتها الحاجة ومشت وانتهى اليوم على كده
لم اتوقع ان يكون هذا اليوم بداية لاجمل قصة في حياتي
بعد اسبوع عدت من مدرستي ولم اجد امي بالمنزل ولم يكن معي مفتاح الشقة فخبط على بوسي وطلبت اقعد عندها حتى تعود امي
وبالفعل رحبت ودخلت الشقة لاجد حنان
ولانهم يعتقدون اني طفل لا افقها في حديث الستات فكانوا يتحدثون امامي عن السنتيانات والكلوتات وبعض الاحاديث النسائية
بعد اتدخل في الحديث اتذكر ان حنان كانت تقول ان افضل الوان قمصان النوم الاحمر فوجدت نفسي وبتلقائية اقول لها طنط حنان انتي بيضة واللون الاسود حيكون حلو عليكي
حنان وبوسي سمعوا كده وسكتوا تماما وكانوا مندهشين اسماعيل اللي عنده 12 عام يبدي رايه في مثل هذه الامور اسماعيل المؤدب!!
انا ابتسمت وقلت ده راي
ولم يعلقوا ومرت الايام والاعوام واصبح عمري 16 عام لم انسى تلك الاحداث وبدات تظهر لدي رغبة ممارسة الجنس
عايز اجرب الجنس عايز اتمتع
عايز اعمل زي اللي بشوفه في الافلام الجنسية
بدات افكر في بوسي وحنان وقبلهم امي
وبالصدفة
حصل ما لم يخطر على بالي
انا بطبعي عمري ما احتفظت بمفتاح شقتنا اسبوع كامل المهم
عدت من مدرستي كنت في المرحلة الثانوية
ولم اجد امي فمثل المعتاد خبص على بوسي وفتحت الا اني لاحظت انها كانت تقف خلف الباب وكالعادة طلبت ادخل فارتبكت وشعرت انها لا تعرف ماذا تقول
وبعد ثواني قالت ادخل ولكن لا تنظر الي
الا اني بالطبع نظرت
لاجد ..
لاجدها عارية تماما لقد كانت تستحم
ما هذا الجسم
الابيض الممشوق الناعم ما هذه البزاز متوسطة الحجم لكنها بيضاء ناعمة الملمس ويالهما من حلمتين غاية في الجمال ياله زوجها انه اكثر رجال العالم حظا انه يتمتع بهذا الجسد
تمنيت لحظتها ان اكون زوجها تمنيت لو ادفع عمري مقابل لحظة اقضيها معها
فضلت انظر اليها وعيني تكاد تنطق بكل انواع الشهوة
ولم افق الا على صوت بوسي وهي تقول
لقد طلبت منك الا تنظر الي فقلت ليه انا برده زي ابنك فقالت يعني انت بتشوف مامتك عريانة هنا كان لابد ان اكذب وقلت لها اه انا دايما بشوف ماما عريانة دي هي كمان ساعات تطلب مني اني اقلها راي في جسمها ( طبعا كنت بكذب هنا على بوسي ) المهم ضحكت وقالت طب جسمي احلى ولا جسم ماما
فقلت انتي طبعا لان انتي اصغر منها وجسمك ابيض من جسم ماما فضحكت وقالت ايه تاني قلتلها لاء اتكسف اقول
وفقالت لاء قول عادي انت زي ابني فقلت لها بصراحة اجمل حاجة فيكي صدرك جميل اوي بتاع ماما كبير اوي وانا مشبحب الصدر الكبير انا بحب الصدر المتوسط
فضحكت وقالت صدري بس ؟؟
فقلتلها هو ده اللي انا شايفه وابتسمت بخبث فقالت طيب
ودخلت اوضتها عشان تلبس وهي ماشية قدامي مشت بدلع فحسيت كانها بتقولي تعالى يالا نتمتع
فدخلت وراها فقالت ايه ده اللي جاب هنا فقلتلها عايز اشوفك وانتي بتلبسي فقالت عيب فقلت لها يعني عيب اشوفك وانتي بتلبسي ومش عيب اشوفك عريانة ؟
فقالت معاك حق وبدات تلبس سونتيانة سودا وكلوت اسود بعد ما لبست هدومها قالت لي انت شوفت مامتك عريانة كتير قلتلها اه
فقالت طيب
بصراحة كانت كريمة معايا لانها حط لي كل عشان اتغدى كان سمك وجمبري فانا قلت انتي جايبة جمبري عشان عمو ( زوجها) فقالت اه قلت يابخته ده على كده مش حينام وحيسهر للصبح فضحكت وقالت بطل قلت ادب
فقلتلها بجد هو صحته كويسة يعني بيعجبك
فقالت اسماعيل ايه ده انت عرفت الحاجات دي منين
فقلتلها انا عندي 16 سنة مش عايزاني اعرف واعمل كمان فقالت انت عملت حاجة مع بنات فضحكت وسكت فقالت قول متخفش مش حقول لماما
فقلتلها اه وقعدت الفه قصة بدات اقرب منها وانا بحكي وبدات هي تهيج
بدات اضع يدي حلى كتفها
ايدي دلوقت على كتفها واملس على شعرها وبحكيلها دخلت لساني في كس البنت وبداته الحسه
بوسي بترد وتسال بجد لحست كسها ؟
انا : اه كسها كان جميل اوي وفضلت الحس فيه يا بوسي لغاية ما هاجت
بوسي : وبعدين كمل متسكتش
انا : اوك بعدها طلبت منها انها تمص بتاعي وفعلا بدات تمص
( بوسي بدات تهيج جامد )
بوسي: وبعدين ؟؟؟
انا : هجت اوي وطلبت اني اعملها
( خوفت اقول انكها احسن بوسي تنتبه للكلمة وتفوق)
فقالت وعملت قلتلها اه وكانت جميلة اوي يا بوسي حتى البنت قالتلي ان بتاعي حلو وكبير بالنسبة لشاب عنده 16 سنة
بوسي قالت : وانت فعلا يا اسماعيل بتاعك كبير
فقلت : اه واللـه كبير وحلو اوي ممكن تشوفي
فقالت: لاء طبعا
بس على مين انا قمت وقلعت البنطلون والكلوت وظهر هذا الزب الذي لم يلمس كس امرا من قبل ويطمع ان يكون كس بوسي هو كس يلمسه
بوسي نظرت الي ثم الى زبي وهاجت وقالت ده تقريبا في حجم زب جوزي فقلتلها بوسي انا تعبان اوي عشان خاطري امسكيه
( انا طلبت الطلب ده بعد ما اتاكدت انها هايجة جدا )
مسكته وبدات تدلكه وانا بدات المس بزازها وطلعت بز من بزازها من هدوها وبدات العب فيه
حح دلكي زبي جامد يا بوسي
كده يا اسماعيل كده حلو يا حبيبي
انا : اه حلوو بزازك جميلة
اةةةة
بوسي مصيه عشان خاطري وفعلا بدات تمصه
كنا في الصالة كل ده
بدات بوسي تمص زبي وانا العب في بزها بعد كده قلعت التي شيرت بتاعي وبدات هي تمص زبي وتحط ايدها على صدري الناعم
وطيت وبوستها من شفايفها وخدها ورقبتها ورجعت لشفايفها وبدات الحس لسانها وامص شفايفها وبدات انزل ارفعها لفوق وانيمها على الكنبة ورفعتلها العباية اللي كانت لابسها وبدات انزل لكسها الاحمر الناعم
بدات الحس وهي تصرخ كمان يا اسماعيل الحس كمان اة دي اول مرة حد يلحس كسي جوزي بيرفض
الحسس حح ف اةة
وانا بدات الحس اجمد واجمد لغاية ما هجت وهي كمان ولعت
قلعتها العباية والسنتيانة وكلوت اصبحت عريانة تاني بس المرة دي انا فعلا بتمتع مش بتفرج واتخيل
بدات امسك زبي وقلها بوسي حدخله ممكن ؟ فنظرت الي وقالت بعد كل ده بتسال
وفعلا دخلته
زبي اول مرة في حياته يدخل كس يااه ايه المتعة دي
انا مش مصدق انا اخيرا بمارس الجنس
لحظتها رجعت 4 سنين ورا لما بوسي لبست قدامي البنطلون وقلت يارتني كنت جرىء
بدات انكها جامد اةةة
اةةة كسك جميل فف
ححح بوسيس: بتصرخ كمان يا اسماعيل
كمان اةةةةة
وفضلت انكها
اة بوسي حنزل عايز انزلهم على وشك وفعلا نزلت لبني كله على وشها
ةة هه انا مش قادر اخد نفسي
انتي جميلة اوىى
انت كمان يا اسماعيل جامد
تعالى ناخد دش دخلنا اخدنا دش وطلعنا
ولبسنا هدومنا
بوسي : اسماعيل ارجوك متقولش لحد
انا : اطمني انا عمري ما حفضحك
بوسي : تعرف انا وامـك بنمارس مع بعض كتير امـك نفسها فيك
انا : بجد ؟ظ
بوسي : اه ابوك مش بيمتعها
انا : طب ما تتوسطيلي
بوسي: اوك
وفعلا اتوسطلي
ودي قصة تانية حكيهالوك بعدين
بالمناسبة كنت حنسى ابويا متجوز واحدة تانية ومخلف منها اخويا
حكمل قصتي بعدين؟
1_ انا اسماعيل
2_ ماجدة ( امي )
3_ بوسي جارتنا
4_ حنان جارتنا
منذ ان كنت طفل وانا اعشق الجنس كان اخي الاكبر مني يلاعبني دائما لعبة العريس والعروسة وكنت بالطبع العروسة كنت امسك بزه مستمتعا لكنني وللحق لم اكن اعلم ماهي المتعة في ذلك واستمر بي الحال حتى بلغت 12 عام وانا افكر في الجنس ما هي اهميته ما هي متعته اسئلة اخرى كثيرة
انا من اسكندرية بجمهورية مصر العربية
نشات في اسرة صغيرة تتكون من امي وابي واخي
ولاني الصغير كانت امي تهتم بي جدا وكل جيران يحبوني جدا اخلاقي كويسة جدا لا ازعج احد انفذ الكلام بالحرف ولكن ما خفي كان اعظم
فانا اعشق الجنس كثيرا كنت امارس العادة السرية وانا اتخيل امي او بوسي جارتي وهي متزوجة وعندها 33 عام وقت احداث القصة
لم اتخيل يوما ان ما حدث كان يمكن ان يحدث انا مؤمن ان لدى المصريين قدر من الحياء والاخلاق حتى بدات القصة
كنت في الصف الثاني الاعدادي كنت ابلغ 12 عاما وفي احد ايام الصيف اتصلت اخت بوسي بيها مكنش عند بوسي تلفون وكانت مدية نمرتنا لاقرايبها المهم دخلت بوسي كلمت اختها وبعد المكالمة قالت لامي انهم رايحين البحر اقترحت اننا نروح معاهم وفعلا ماما وافقت ورحت انا وماما مع بوسي واختها وعيالها وعيال بوسي ( بوسي عندها ولدين 5 و 4 سنين) وحنان جارتنا التانية وقضينا اليوم على البحر انا زهقت وقلت لماما ان انا حروح وفعلا روحت بعد ساعة رجعوا كلهم بوسي وماما وحنان عرفت ان اخت بوسي روحت على بيتها على طول
وكلهم ( بوسي وامي وحنان ) دخلوا شقة بوسي هي شقة قصدنا على طول انا دخلت كانوا اشتروا وهم على البحر بنطلونات استرتش
وانا قاعد في شقة بوسي لقتها جات قالتلي اسماعيل بص انا حلوة ازاي ووقفت قدامي وتوريني جمال جسمها وكانت لابسة البنطلون الاسترتش وتي شيرت ضيق هي كانت معتقدة ان انا مؤدب واني حكسف وفعلا ده حصل في البداية بس مع اثارتها قلت انتي جميلة اوي يا طنط بصت لي باندهاش وضحكت بعد شوية سمعت ماما بتنده عليا كانت في اوضة نوم بوسي مع حنان وطلبت مني اجيب حاجة من شقتنا مش فاكر بالظبط المهم رحت اجبها ورجعت شقة بوسي وكان طبيعي اني اروح على اوضة نومها عشان ادي لماما الحاجة اللي طلبتها وكان باب الاوضة مفتوح اول ما وصلت عند الاوضة شوفت منظر عمري ما حنساها
كانت حنان قالعة هدومها اللي فوق وبزازها كانت باينة ( حنان تخينة شوية ) بزازها كانت بيضاء وكبيرة عمري ما حنسى شكلهم
انا فضلت انظر اليهم وكم كنت اتمنى ان المسهم بالطبع امي نهرتني اديتها الحاجة ومشت وانتهى اليوم على كده
لم اتوقع ان يكون هذا اليوم بداية لاجمل قصة في حياتي
بعد اسبوع عدت من مدرستي ولم اجد امي بالمنزل ولم يكن معي مفتاح الشقة فخبط على بوسي وطلبت اقعد عندها حتى تعود امي
وبالفعل رحبت ودخلت الشقة لاجد حنان
ولانهم يعتقدون اني طفل لا افقها في حديث الستات فكانوا يتحدثون امامي عن السنتيانات والكلوتات وبعض الاحاديث النسائية
بعد اتدخل في الحديث اتذكر ان حنان كانت تقول ان افضل الوان قمصان النوم الاحمر فوجدت نفسي وبتلقائية اقول لها طنط حنان انتي بيضة واللون الاسود حيكون حلو عليكي
حنان وبوسي سمعوا كده وسكتوا تماما وكانوا مندهشين اسماعيل اللي عنده 12 عام يبدي رايه في مثل هذه الامور اسماعيل المؤدب!!
انا ابتسمت وقلت ده راي
ولم يعلقوا ومرت الايام والاعوام واصبح عمري 16 عام لم انسى تلك الاحداث وبدات تظهر لدي رغبة ممارسة الجنس
عايز اجرب الجنس عايز اتمتع
عايز اعمل زي اللي بشوفه في الافلام الجنسية
بدات افكر في بوسي وحنان وقبلهم امي
وبالصدفة
حصل ما لم يخطر على بالي
انا بطبعي عمري ما احتفظت بمفتاح شقتنا اسبوع كامل المهم
عدت من مدرستي كنت في المرحلة الثانوية
ولم اجد امي فمثل المعتاد خبص على بوسي وفتحت الا اني لاحظت انها كانت تقف خلف الباب وكالعادة طلبت ادخل فارتبكت وشعرت انها لا تعرف ماذا تقول
وبعد ثواني قالت ادخل ولكن لا تنظر الي
الا اني بالطبع نظرت
لاجد ..
لاجدها عارية تماما لقد كانت تستحم
ما هذا الجسم
الابيض الممشوق الناعم ما هذه البزاز متوسطة الحجم لكنها بيضاء ناعمة الملمس ويالهما من حلمتين غاية في الجمال ياله زوجها انه اكثر رجال العالم حظا انه يتمتع بهذا الجسد
تمنيت لحظتها ان اكون زوجها تمنيت لو ادفع عمري مقابل لحظة اقضيها معها
فضلت انظر اليها وعيني تكاد تنطق بكل انواع الشهوة
ولم افق الا على صوت بوسي وهي تقول
لقد طلبت منك الا تنظر الي فقلت ليه انا برده زي ابنك فقالت يعني انت بتشوف مامتك عريانة هنا كان لابد ان اكذب وقلت لها اه انا دايما بشوف ماما عريانة دي هي كمان ساعات تطلب مني اني اقلها راي في جسمها ( طبعا كنت بكذب هنا على بوسي ) المهم ضحكت وقالت طب جسمي احلى ولا جسم ماما
فقلت انتي طبعا لان انتي اصغر منها وجسمك ابيض من جسم ماما فضحكت وقالت ايه تاني قلتلها لاء اتكسف اقول
وفقالت لاء قول عادي انت زي ابني فقلت لها بصراحة اجمل حاجة فيكي صدرك جميل اوي بتاع ماما كبير اوي وانا مشبحب الصدر الكبير انا بحب الصدر المتوسط
فضحكت وقالت صدري بس ؟؟
فقلتلها هو ده اللي انا شايفه وابتسمت بخبث فقالت طيب
ودخلت اوضتها عشان تلبس وهي ماشية قدامي مشت بدلع فحسيت كانها بتقولي تعالى يالا نتمتع
فدخلت وراها فقالت ايه ده اللي جاب هنا فقلتلها عايز اشوفك وانتي بتلبسي فقالت عيب فقلت لها يعني عيب اشوفك وانتي بتلبسي ومش عيب اشوفك عريانة ؟
فقالت معاك حق وبدات تلبس سونتيانة سودا وكلوت اسود بعد ما لبست هدومها قالت لي انت شوفت مامتك عريانة كتير قلتلها اه
فقالت طيب
بصراحة كانت كريمة معايا لانها حط لي كل عشان اتغدى كان سمك وجمبري فانا قلت انتي جايبة جمبري عشان عمو ( زوجها) فقالت اه قلت يابخته ده على كده مش حينام وحيسهر للصبح فضحكت وقالت بطل قلت ادب
فقلتلها بجد هو صحته كويسة يعني بيعجبك
فقالت اسماعيل ايه ده انت عرفت الحاجات دي منين
فقلتلها انا عندي 16 سنة مش عايزاني اعرف واعمل كمان فقالت انت عملت حاجة مع بنات فضحكت وسكت فقالت قول متخفش مش حقول لماما
فقلتلها اه وقعدت الفه قصة بدات اقرب منها وانا بحكي وبدات هي تهيج
بدات اضع يدي حلى كتفها
ايدي دلوقت على كتفها واملس على شعرها وبحكيلها دخلت لساني في كس البنت وبداته الحسه
بوسي بترد وتسال بجد لحست كسها ؟
انا : اه كسها كان جميل اوي وفضلت الحس فيه يا بوسي لغاية ما هاجت
بوسي : وبعدين كمل متسكتش
انا : اوك بعدها طلبت منها انها تمص بتاعي وفعلا بدات تمص
( بوسي بدات تهيج جامد )
بوسي: وبعدين ؟؟؟
انا : هجت اوي وطلبت اني اعملها
( خوفت اقول انكها احسن بوسي تنتبه للكلمة وتفوق)
فقالت وعملت قلتلها اه وكانت جميلة اوي يا بوسي حتى البنت قالتلي ان بتاعي حلو وكبير بالنسبة لشاب عنده 16 سنة
بوسي قالت : وانت فعلا يا اسماعيل بتاعك كبير
فقلت : اه واللـه كبير وحلو اوي ممكن تشوفي
فقالت: لاء طبعا
بس على مين انا قمت وقلعت البنطلون والكلوت وظهر هذا الزب الذي لم يلمس كس امرا من قبل ويطمع ان يكون كس بوسي هو كس يلمسه
بوسي نظرت الي ثم الى زبي وهاجت وقالت ده تقريبا في حجم زب جوزي فقلتلها بوسي انا تعبان اوي عشان خاطري امسكيه
( انا طلبت الطلب ده بعد ما اتاكدت انها هايجة جدا )
مسكته وبدات تدلكه وانا بدات المس بزازها وطلعت بز من بزازها من هدوها وبدات العب فيه
حح دلكي زبي جامد يا بوسي
كده يا اسماعيل كده حلو يا حبيبي
انا : اه حلوو بزازك جميلة
اةةةة
بوسي مصيه عشان خاطري وفعلا بدات تمصه
كنا في الصالة كل ده
بدات بوسي تمص زبي وانا العب في بزها بعد كده قلعت التي شيرت بتاعي وبدات هي تمص زبي وتحط ايدها على صدري الناعم
وطيت وبوستها من شفايفها وخدها ورقبتها ورجعت لشفايفها وبدات الحس لسانها وامص شفايفها وبدات انزل ارفعها لفوق وانيمها على الكنبة ورفعتلها العباية اللي كانت لابسها وبدات انزل لكسها الاحمر الناعم
بدات الحس وهي تصرخ كمان يا اسماعيل الحس كمان اة دي اول مرة حد يلحس كسي جوزي بيرفض
الحسس حح ف اةة
وانا بدات الحس اجمد واجمد لغاية ما هجت وهي كمان ولعت
قلعتها العباية والسنتيانة وكلوت اصبحت عريانة تاني بس المرة دي انا فعلا بتمتع مش بتفرج واتخيل
بدات امسك زبي وقلها بوسي حدخله ممكن ؟ فنظرت الي وقالت بعد كل ده بتسال
وفعلا دخلته
زبي اول مرة في حياته يدخل كس يااه ايه المتعة دي
انا مش مصدق انا اخيرا بمارس الجنس
لحظتها رجعت 4 سنين ورا لما بوسي لبست قدامي البنطلون وقلت يارتني كنت جرىء
بدات انكها جامد اةةة
اةةة كسك جميل فف
ححح بوسيس: بتصرخ كمان يا اسماعيل
كمان اةةةةة
وفضلت انكها
اة بوسي حنزل عايز انزلهم على وشك وفعلا نزلت لبني كله على وشها
ةة هه انا مش قادر اخد نفسي
انتي جميلة اوىى
انت كمان يا اسماعيل جامد
تعالى ناخد دش دخلنا اخدنا دش وطلعنا
ولبسنا هدومنا
بوسي : اسماعيل ارجوك متقولش لحد
انا : اطمني انا عمري ما حفضحك
بوسي : تعرف انا وامـك بنمارس مع بعض كتير امـك نفسها فيك
انا : بجد ؟ظ
بوسي : اه ابوك مش بيمتعها
انا : طب ما تتوسطيلي
بوسي: اوك
وفعلا اتوسطلي
ودي قصة تانية حكيهالوك بعدين
بالمناسبة كنت حنسى ابويا متجوز واحدة تانية ومخلف منها اخويا
حكمل قصتي بعدين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق