بدأت زوجتي بزيارة الجارة التي تسكن في الطابق الاول والتي يبدو عليها انها
متحررة تماما وهذا الشيء الذي دفع زوجتي للتعارف عليها لان زوجتي تحب
التحرر ولا تحب التقاليد القديمة وهذا طبعا يعجبني بالمرأة كثيرا ومنذ أول
زيارة لهذه الجارة التي تدعى هناء فقد اعجبت بها زوجتي وبدأت تتردد الى
منزلها وتبادلها هناء الزيارة فقد كانت هناء امرأة بيضاء ليست طويلة ونحيفة
الخصر وكانت تضع المكياج الكثير دائما بينما زوجتي طويلة وممتلئة الجسم
والسيقان والطيز وفي ذات يوم بعد ان عادت زوجتي من عند هناء قالت لي بأن
زوج هناء يبادلها النظرات وهو يحاول المزاح معها والتقرب منها واخيرا بدأ
يلمح لها عن طريق الحديث والنظرات الى بناء علاقة معها وحدثتني ايضا عن
زوجته هناء التي يوحي شكلها الى انها شرموطة فقلت لزوجتي هذا جميل تابعي
معهم تبادل الزيارات فكنت انا مسرورا وزوجتي ايضا مسرورة وفي احد الايام لم
تكن الساعة تجاوزت التاسعة مساء اتصلت هناء بزوجتي وطلبت منها ان تأتي
لعندها كي تشرب القهوة فذهبت زوجتي لعندها ولم تعد حتى الساعة الحادية عشر
ليلا وكان ظني بمحله وذلك بعد ان روت لي ماجرى بينها وبين هناء وزوجها
وبدأت تحكي لي .
جلسنا انا وهناء وكان زوجها موجود معنا فقام زوجها وقدم لنا القهوة وبدأنا نتحدث فقالت لي هناء انا وزوجي نذهب في اغلب الاحيان الى النوادي الليلية مع بعض اصدقائه وزوجاتهم ونسهر وننبسط كثيرا فما رأيك بأن تذهبي معنا انتي وزوجك في الايام المقبلة فقلت لها اوكي فأن زوجي ايضا يحب مثل هذه السهرات وبعد قليل سألتني كم هو قياس صدرك فقلت لها فقالت بأنها هي تلبس ستيانات اصغر من ستياناتي ثم سألتني عن افضل الالوان التي احبها للباسي الداخلي فقلت لها بأنني انا وزوجي نفضل الاسود والاحمر فضحك زوجها وقال بأنه ايضا يحب الاسود ثم قام زوجها الى الحمام فقالت لي هناء كيف ترين زوجي فقلت لها جميل ودمه خفيف فقالت بصراحة ان زوجي يحب ان يمارس معك الجنس وهو يشتهيكي منذ اول يوم شاهدكي فيه فقلت لها انا جاهزة فقامت وذهبت قليلا ثم عادت وامسكت يدي وسحبتني وقالت لي تذكري او ليلة زفافك لزوجك وها انا الان ازفك ايضا لزوجي واخذتني الى غرفة النوم ودخلنا واذ بزوجها ممدا على السرير عاريا يلعب يزبه المنتصب وينتظر قدومي فقالت لي هناء سأترككم تنبسطوا فنهض واجلسني على طرف السرير وراح يمصمص شفتاي وخدودي ويفرك نهودي فأمسكت زبه وكأنه عصا منتفخ وفورا فك لي ازرار القميص وشلحني البنطال ثم مددني فوق السرير على بطني وجلس فوق سيقاني وراح يفرك طيزي ويقول لي طيزك رائعة وتستحق النيك ثم قلبني على ظهري وجلس فوق صدري بعد ان شلحني الستيانات والكيلوت ووضع زبه بين بزازي وشدني من رأسي ليقنرب فمي من زبه وادخله في فمي وبدأت امصه فبدأ كسي يجري بماءه واحسست بشيء حار يسيل بين سيقاني وانتصبت حلمتا بزازي وهو يفرك رأس زبه عليهما ثم تراجع الى الخلف وفتح لي سيقاني وبدأ يلحس كسي وشعرت بنشوة كبيرة جدا فامسكت بشعره وانا اشده واضغط براسه على كسي وبدأت احرك كسي بقوة بينما لسانه يخرج ويدخل بكسي ثم طلبت منه ان يتمدد على ظهره ووقفت فوقه وجلست فوق زبه وانا اتراقص فوقه وهو يفرك بزازي وشعرت بزبه يغوص بكسي وكأنه وصل الى معدتي وفجأة صرخت وقلت له اجا ضهري م ��اجا ضهري وارتميت فوق صدرة وهو يقبلني ويمصمصني ثم مددني على بطني وجلس فوق طيزي ووضع زبه بين ارداف طيزي وهو يفركه الى ان وصل كسي فأدخل زبه بكسي وصار ينيكني ويشد لي شعري وهو يقول م ابوس كسك . ابوس طيزك يا شرموطة .. انتي قحبة متل مرتي انا اموت بالشرموطات وبدأ صوته ينخفض وشعرت بحليب زبه يتدفق في كسي وشعرت بحرارته اللذيذة ثم ارتمى فوق ظهري وراح يقبل رقبتي وخدي ثم قال لي كيف هو طعم زبي اليس لذيذ فقلت له لذيذ جدا فقال لي سأجعل زوجكي ينيك زوجتي هناء اذا بقينا اصحاب مع بعض ثم قمت ولبست ثيابي وخرجت فوجدت هناء تنتظرنا على الكنبه فتبسمت وقالت لي مبروك ياعروس وقبلتني وخرج زوجها فقالت له ايضا مبروك ياعريس ثم سألتني هل اعجبك زب زوجي فقلت لها نعم ولذيذ ايضا فقالت اذا بقيتي معنا فستكوني دائما مبسوطه فقلت لها وزوجي قالت سأبسطه ايضا وستشاهدي ذلك متى تشائين فقلت لها اوكي لان زوجي يحب ان انتاك وانا احبه ان ينيك وحده غيري ونحن متفاهمين بهذا الامر .
وهنا لم اعد احتمل وانا اتهيج وهي تروي لي هذا الكلام فسحبتها الى السرير وجعلتها تخلع ملابسها وتمددت وفتحت سيقانها وقالت لي الحس كسي الممتلىء بالحليب وهو لا يزال ساخن في كسي فبدأت الحسه وامصه وانا العب بزبي حتى كب زبي الحليب بيدي وعلى ساقها فقالت لي انت مبسوط فقلت لها طالما كسك مبسوط فأنا مبسوط فقالت لي هل تريد ان تنيك هناء فقلت لها طبعا قالت سأقدمها لك قريبا لانني اتفقت معها ومع زوجها على ذلك واتفقنا على ان نقوم بسهرات جماعية ايضا فعندهم اصحاب مع زوجاتهم ايضا ومن بين اصحابهم اخت هناء وزوجها ايضا ففرحت وقلت لها يعني النيك رح يصير كتير لي ولكي فقالت ايوا حبيبي بدنا ننبسط انا وانت متل ما انت بتحب تشوفني وانا بنتاك انا كمان بحب اشوفك وانت بتنيك وحده غيري وهي بتمص زبك وانت بتلحس كسها فانتصب زبي من جديد وفتحت سيقانها وصرت انيكها حتى اجا ضهري بكسها وذهبنا للحمام وتحممنا مع بعض ثم عدنا الى السرير وتمددنا ونحن عراة ووضعت رأسها فوق ذراعي وصرت العب بشعرها وامسح خديها واقبلها من فمها فقالت لي هل تعلم بأن هناء تحب السحاق ايضا لانها بعد ان انتهينا انا وزوجها جلست بجانبي وصارت تلعب بصدري وسيقاني وانها تنوي ان تساحقني فقلت لها هذا رائع فقالت سأفعل ذلك معها ثم قالت لي ياحبيبي اريد ان اقول لك شيء على ما اعتقد انه يعجبك ولم اقوله لك سابقا فقلت لها تفضلي يا حبيبتي فقالت هل تعلم بأنني شرموطة منذ صغري فقلت لها كيف فقالت انا شرموطة منذ ان كان عمري تسع سنوات فشدني ذلك بقوة لان اعرف كيف فقلت لها كيف ذلك فقالت منذ البداية .
( كان عمري حوالي تسع سنوات وكنت قادمة من المدرسة وعند مدخل البناية كان يقف ابن الجيران ( خالد ) البالغ من العمر حوالي السابعة عشر عاما وقد اخرج لي زبه وقال لي تعالي شوفي زبي فخجلت واسرعت الى البيت وانا مندهشه لما رأيته وفي اليوم الثاني ايضا كان يقف لي في مدخل البناية واخرج زبه وقال ارجوكي ان تذهبي معي الى سطح البناية فقلت له لماذا فقال فقط اريدك ان تضعي كسك على زبي لاتخافي وانا لم اعلم شيء عن مثل هذه الامور فذهبت معه الى السطوح وقلت له كيف ساضع كسي فوق زبك فقال لي بعد ان شلح بنطاله وتمدد اشلحي بنطالك واجلسي فوق زبي فشلحت البنطال والكيلوت الصغير وجعل زبه يلاصق بطنه وكان زبه طويل واسود ووضعت كسي على زبه فقال افركي كسك فأنك انتي ايضا ستنبسطي وبدأت افرك كسي على زبه وفعلا شعرت بلذة لم اشعر بها في حياتي وهو يقول لي افركي كسك بسرعة واسرعت انا بفرك كسي على زبه وانا مبسوطة ثم مد يديه وطوقني من طيزي وضغط عليها لكي ينضغط كسي على زبه وفجأة شاهدت شيء ابيض يخرج من زبه وتوقف وهو يتأوه لي فقلت له ما هذا فقال انها مني او حليب ومنذ الان ستعرفيه ثم مسح الحليب وقمنا وذهبت الى البيت ولا اصدق ماذا حدث معي وفي الليل بدأت اتخيل نفسي وانا اجلس فوق زبه الاسود اللذيذ ومددت يدي وصرت افرك كسي والعب به وقلت في نفسي هل غدا سنفعل ذلك انا وخالد هل سينتظرني في مدخل البنايه ثم نمت وفي الصباح كالعادة وكان يوم الثلاثاء بالتحديد ذهبت الى المدرسة وانا شاردة التفكير انتظر انتهاء الدوام انتهت ساعات الدوام الطويله واسرعت بالعودة وكانت فرحتي كبيرة عند مدخل البناية فقد كان ينتظرني خالد وفورا قال لي هل تصعدي معي الى السطوح فضحكت وقلت له بسرعة وهذه المرة بدون ان يعلمني ماذا سأفعل شلحت بنطالي وكيلوتي فسبقني وكان هو ممددا على ظهرة ممسكا بزبه المنتصب وفتحت سيقاني وجلست فوقه وصرت افرك كسي بقوة على زبه وهو يلف طيزي بيديه ويفركها ويضغط عليها وقال لي كلمات حلوة اثارتني جدا فقد قال لي كسك صغير ولذيذ ويحضن زبي بين اشفاره وليس على كسك شعر وفعلا كان فوق كسي شعر خفيف فقلت له سأبقى فوق زبك لا اريد ان اتركه واسرعت بفرك كسي على زبه حتى شاهدت الحليب يخرج من زبه متقطع وقد وصل القذف على قميصي فمسحته بيدي وخفت ان تراه امي وعدت الى البيت خائفة ومبسوطة بنفس الوقت ولكن امي لم تشعر بذلك وفي اليوم الثاني لم اراه ولكن في صباح يوم الخميس وعندما كنت ذاهبة الى المدرسة شاهدته يقف ينتظرني بمدخل البناية وامسكني من يدي وشدني وقال لي لا تذهبي اليوم الى المدرسة هيا امشي معي الى البيت فقد ذهبوا اهلي منذ الصباح لزيارة بيت عمي ولم يعودوا اليوم فخفت وقلت له كيف سأتغيب عن المدرسة فقال لا تخافي وكان بيت اهله فوق بيتنا فذهبت معه واغلق الباب فقال لي كيف السطوح فقلت له رائع فقال هنا ستكوني مبسوطة اكثر ولن يرانا احد ثم شلح ثيابه وقال لي تعالي انا سأشلحك ثيابك وشلحني القميص ثم البنطال ثم الكيلوت فأصبحت عاريه فقال لي لماذا بزازك صغار هل تريدي ان يكبروا فقلت له نعم فقال تمددي فوق السرير على ظهرك فتمددت وتمدد هو فوقي وبدأ يمص بزي اليمين ويفرك بزي اليسار ثم العكس وبدأت اشعر بالهيجان وانا تحته وبدأ زبه ينتصب لانني احسست به بين سيقاني يلاعبه ثم جلس ومسك زبه بيده وقال لي شوفي زبي عجبك فقلت له حلو وصرت احبه جدا فقال لي العبي به فأمسكت بزبه وصرت العب به فتمدد على ظهره وفتح ساقيه وقال وهذه بيضاتي امسكي بهما والعبي ايضا فأمسكت بيدي الثاني بيضاته وصرت العب بزبه وببيضاته فقال هذه المرة سأفعل بك شي جديد وطلب مني ان اتمدد على بطني فتمددت وجلس هو بين سيقاني وبدأ يفرك لي كسي من الخلف وبدأت احرك طيزي ويده تضغط على كسي ثم بصق على فتحة طيزي وراح يدخل اصبعته فقلت له انها تؤلمني قال لا تخافي فسيزول الالم قريبا ثم يدخل اصبعته شيئا فشيئا وهو يحركها بطيزي فقال لقد اصبحت اصبعتي كلها داخل طيزك الان هل تشعرين بألم فقلت له لا ثم اخرجها وبصق مرة ثانيه على فتحة طيزي وادخل اصبعته وبدأ يخرجها ويدخلها وقد زال الالم وصرت اشعر بلذة ثم فجأة جلس فوق سيقاني قريبا من طيزي وبدأ يفرك زبه لحظة على طيزي ولحظة على كسي وانا مبسوطة فقال لي لا تخافي سأنيكك من طيزك فقلت له زبك كبير واخاف ان تؤلمني طيزي فقام واحضر كريم وقال هذا الكريم يجعل نيك الطيز بدون الم ووضع قليلا من الكريم على فتحة طيزي وادخل منه بأصبعه داخل طيزي ثم عاد ليفرك زبه على فتحة طيزي وبدأ يدخل رأس زبه بطيزي فشعرت بألم خفيف واردت ان اتخلص من تحته لكنه امسكني من اكتافي ولم يتركني ثم بدأ يضغط بزبه في طيزي وانا اقول له ارجوك طالعو ��طيزي صارت توجعني قال لي بدي انيكك اذا بتطيري ثم بدأ يخرج زبه ويدخله وشعرت بأن الالم قد خف ثم تلاشى نهائيا واستسلمت تحته وصار ينيكني فبدأت الاهات تخرج مني وبدأت اشعر بلذة النيك الحقيقية وشعرت بزبه في طيزي وبحرارته اللذيذة وصرت اطلب منه ان يدخله اكثر فأكثر فقال لقد دخل زبي كله بطيزك كيف تشعرين به فقلت له بدون الم ولذة شديدة هكذا الى ان شعرت بضغطة قويه منه والتصقت بيضاته بطيزي وهدأ زبه بطيزي وشعرت بالحليب يقذف بطيزي ونام فوقي وكنت مبسوطة جدا ثم اخرج زبه من طيزي وتمدد بجانبي فمددت يدي على فتحة طيزي فشعرت بشيء يخرج منها فقلت لها ماذا يخرج من طيزي فقال لي هذا الحليب فأعطاني محرمة وقال امسحي طيزك من الحليب فمسحتها وفتح ذراعة وقال لي نامي فوق ذراعي فنمت فوق ذراعة وصار يقبلني من فمي ويمص شفتي وقال هل انبسطي قلت له انبسطت كتير وزبك طيب جدا فقلت له اريد ان اذهب الى الحمام لاشخ فسحبني من يدي واخذني الى الحمام وقال شخي اريد ان اتفرج على كسك وهو يشخ فجلست قرفصاء وبدأت اشخ وجلس امامي يشاهد كسي كيف يشخ ثم اعطاني محرمة وقال امسحي كسك فنظرت الى زبه ودقت النظر به ثم سألته لماذا يوجد شعر كثيف فوق زبك فقال لاني احلقه منذ زمن حتى اصبح هكذا فقال هل تريدين ان يصبح شعر على كسك قلت له ياريت فقال انتظري ثم عاد بعد دقيقة وقد احضر شيء بيده واحضر الشامبو وقال تعالي فبلل كسي بالماء والشامبو واحضر كرسي واجلسني عليه وفتح
جلسنا انا وهناء وكان زوجها موجود معنا فقام زوجها وقدم لنا القهوة وبدأنا نتحدث فقالت لي هناء انا وزوجي نذهب في اغلب الاحيان الى النوادي الليلية مع بعض اصدقائه وزوجاتهم ونسهر وننبسط كثيرا فما رأيك بأن تذهبي معنا انتي وزوجك في الايام المقبلة فقلت لها اوكي فأن زوجي ايضا يحب مثل هذه السهرات وبعد قليل سألتني كم هو قياس صدرك فقلت لها فقالت بأنها هي تلبس ستيانات اصغر من ستياناتي ثم سألتني عن افضل الالوان التي احبها للباسي الداخلي فقلت لها بأنني انا وزوجي نفضل الاسود والاحمر فضحك زوجها وقال بأنه ايضا يحب الاسود ثم قام زوجها الى الحمام فقالت لي هناء كيف ترين زوجي فقلت لها جميل ودمه خفيف فقالت بصراحة ان زوجي يحب ان يمارس معك الجنس وهو يشتهيكي منذ اول يوم شاهدكي فيه فقلت لها انا جاهزة فقامت وذهبت قليلا ثم عادت وامسكت يدي وسحبتني وقالت لي تذكري او ليلة زفافك لزوجك وها انا الان ازفك ايضا لزوجي واخذتني الى غرفة النوم ودخلنا واذ بزوجها ممدا على السرير عاريا يلعب يزبه المنتصب وينتظر قدومي فقالت لي هناء سأترككم تنبسطوا فنهض واجلسني على طرف السرير وراح يمصمص شفتاي وخدودي ويفرك نهودي فأمسكت زبه وكأنه عصا منتفخ وفورا فك لي ازرار القميص وشلحني البنطال ثم مددني فوق السرير على بطني وجلس فوق سيقاني وراح يفرك طيزي ويقول لي طيزك رائعة وتستحق النيك ثم قلبني على ظهري وجلس فوق صدري بعد ان شلحني الستيانات والكيلوت ووضع زبه بين بزازي وشدني من رأسي ليقنرب فمي من زبه وادخله في فمي وبدأت امصه فبدأ كسي يجري بماءه واحسست بشيء حار يسيل بين سيقاني وانتصبت حلمتا بزازي وهو يفرك رأس زبه عليهما ثم تراجع الى الخلف وفتح لي سيقاني وبدأ يلحس كسي وشعرت بنشوة كبيرة جدا فامسكت بشعره وانا اشده واضغط براسه على كسي وبدأت احرك كسي بقوة بينما لسانه يخرج ويدخل بكسي ثم طلبت منه ان يتمدد على ظهره ووقفت فوقه وجلست فوق زبه وانا اتراقص فوقه وهو يفرك بزازي وشعرت بزبه يغوص بكسي وكأنه وصل الى معدتي وفجأة صرخت وقلت له اجا ضهري م ��اجا ضهري وارتميت فوق صدرة وهو يقبلني ويمصمصني ثم مددني على بطني وجلس فوق طيزي ووضع زبه بين ارداف طيزي وهو يفركه الى ان وصل كسي فأدخل زبه بكسي وصار ينيكني ويشد لي شعري وهو يقول م ابوس كسك . ابوس طيزك يا شرموطة .. انتي قحبة متل مرتي انا اموت بالشرموطات وبدأ صوته ينخفض وشعرت بحليب زبه يتدفق في كسي وشعرت بحرارته اللذيذة ثم ارتمى فوق ظهري وراح يقبل رقبتي وخدي ثم قال لي كيف هو طعم زبي اليس لذيذ فقلت له لذيذ جدا فقال لي سأجعل زوجكي ينيك زوجتي هناء اذا بقينا اصحاب مع بعض ثم قمت ولبست ثيابي وخرجت فوجدت هناء تنتظرنا على الكنبه فتبسمت وقالت لي مبروك ياعروس وقبلتني وخرج زوجها فقالت له ايضا مبروك ياعريس ثم سألتني هل اعجبك زب زوجي فقلت لها نعم ولذيذ ايضا فقالت اذا بقيتي معنا فستكوني دائما مبسوطه فقلت لها وزوجي قالت سأبسطه ايضا وستشاهدي ذلك متى تشائين فقلت لها اوكي لان زوجي يحب ان انتاك وانا احبه ان ينيك وحده غيري ونحن متفاهمين بهذا الامر .
وهنا لم اعد احتمل وانا اتهيج وهي تروي لي هذا الكلام فسحبتها الى السرير وجعلتها تخلع ملابسها وتمددت وفتحت سيقانها وقالت لي الحس كسي الممتلىء بالحليب وهو لا يزال ساخن في كسي فبدأت الحسه وامصه وانا العب بزبي حتى كب زبي الحليب بيدي وعلى ساقها فقالت لي انت مبسوط فقلت لها طالما كسك مبسوط فأنا مبسوط فقالت لي هل تريد ان تنيك هناء فقلت لها طبعا قالت سأقدمها لك قريبا لانني اتفقت معها ومع زوجها على ذلك واتفقنا على ان نقوم بسهرات جماعية ايضا فعندهم اصحاب مع زوجاتهم ايضا ومن بين اصحابهم اخت هناء وزوجها ايضا ففرحت وقلت لها يعني النيك رح يصير كتير لي ولكي فقالت ايوا حبيبي بدنا ننبسط انا وانت متل ما انت بتحب تشوفني وانا بنتاك انا كمان بحب اشوفك وانت بتنيك وحده غيري وهي بتمص زبك وانت بتلحس كسها فانتصب زبي من جديد وفتحت سيقانها وصرت انيكها حتى اجا ضهري بكسها وذهبنا للحمام وتحممنا مع بعض ثم عدنا الى السرير وتمددنا ونحن عراة ووضعت رأسها فوق ذراعي وصرت العب بشعرها وامسح خديها واقبلها من فمها فقالت لي هل تعلم بأن هناء تحب السحاق ايضا لانها بعد ان انتهينا انا وزوجها جلست بجانبي وصارت تلعب بصدري وسيقاني وانها تنوي ان تساحقني فقلت لها هذا رائع فقالت سأفعل ذلك معها ثم قالت لي ياحبيبي اريد ان اقول لك شيء على ما اعتقد انه يعجبك ولم اقوله لك سابقا فقلت لها تفضلي يا حبيبتي فقالت هل تعلم بأنني شرموطة منذ صغري فقلت لها كيف فقالت انا شرموطة منذ ان كان عمري تسع سنوات فشدني ذلك بقوة لان اعرف كيف فقلت لها كيف ذلك فقالت منذ البداية .
( كان عمري حوالي تسع سنوات وكنت قادمة من المدرسة وعند مدخل البناية كان يقف ابن الجيران ( خالد ) البالغ من العمر حوالي السابعة عشر عاما وقد اخرج لي زبه وقال لي تعالي شوفي زبي فخجلت واسرعت الى البيت وانا مندهشه لما رأيته وفي اليوم الثاني ايضا كان يقف لي في مدخل البناية واخرج زبه وقال ارجوكي ان تذهبي معي الى سطح البناية فقلت له لماذا فقال فقط اريدك ان تضعي كسك على زبي لاتخافي وانا لم اعلم شيء عن مثل هذه الامور فذهبت معه الى السطوح وقلت له كيف ساضع كسي فوق زبك فقال لي بعد ان شلح بنطاله وتمدد اشلحي بنطالك واجلسي فوق زبي فشلحت البنطال والكيلوت الصغير وجعل زبه يلاصق بطنه وكان زبه طويل واسود ووضعت كسي على زبه فقال افركي كسك فأنك انتي ايضا ستنبسطي وبدأت افرك كسي على زبه وفعلا شعرت بلذة لم اشعر بها في حياتي وهو يقول لي افركي كسك بسرعة واسرعت انا بفرك كسي على زبه وانا مبسوطة ثم مد يديه وطوقني من طيزي وضغط عليها لكي ينضغط كسي على زبه وفجأة شاهدت شيء ابيض يخرج من زبه وتوقف وهو يتأوه لي فقلت له ما هذا فقال انها مني او حليب ومنذ الان ستعرفيه ثم مسح الحليب وقمنا وذهبت الى البيت ولا اصدق ماذا حدث معي وفي الليل بدأت اتخيل نفسي وانا اجلس فوق زبه الاسود اللذيذ ومددت يدي وصرت افرك كسي والعب به وقلت في نفسي هل غدا سنفعل ذلك انا وخالد هل سينتظرني في مدخل البنايه ثم نمت وفي الصباح كالعادة وكان يوم الثلاثاء بالتحديد ذهبت الى المدرسة وانا شاردة التفكير انتظر انتهاء الدوام انتهت ساعات الدوام الطويله واسرعت بالعودة وكانت فرحتي كبيرة عند مدخل البناية فقد كان ينتظرني خالد وفورا قال لي هل تصعدي معي الى السطوح فضحكت وقلت له بسرعة وهذه المرة بدون ان يعلمني ماذا سأفعل شلحت بنطالي وكيلوتي فسبقني وكان هو ممددا على ظهرة ممسكا بزبه المنتصب وفتحت سيقاني وجلست فوقه وصرت افرك كسي بقوة على زبه وهو يلف طيزي بيديه ويفركها ويضغط عليها وقال لي كلمات حلوة اثارتني جدا فقد قال لي كسك صغير ولذيذ ويحضن زبي بين اشفاره وليس على كسك شعر وفعلا كان فوق كسي شعر خفيف فقلت له سأبقى فوق زبك لا اريد ان اتركه واسرعت بفرك كسي على زبه حتى شاهدت الحليب يخرج من زبه متقطع وقد وصل القذف على قميصي فمسحته بيدي وخفت ان تراه امي وعدت الى البيت خائفة ومبسوطة بنفس الوقت ولكن امي لم تشعر بذلك وفي اليوم الثاني لم اراه ولكن في صباح يوم الخميس وعندما كنت ذاهبة الى المدرسة شاهدته يقف ينتظرني بمدخل البناية وامسكني من يدي وشدني وقال لي لا تذهبي اليوم الى المدرسة هيا امشي معي الى البيت فقد ذهبوا اهلي منذ الصباح لزيارة بيت عمي ولم يعودوا اليوم فخفت وقلت له كيف سأتغيب عن المدرسة فقال لا تخافي وكان بيت اهله فوق بيتنا فذهبت معه واغلق الباب فقال لي كيف السطوح فقلت له رائع فقال هنا ستكوني مبسوطة اكثر ولن يرانا احد ثم شلح ثيابه وقال لي تعالي انا سأشلحك ثيابك وشلحني القميص ثم البنطال ثم الكيلوت فأصبحت عاريه فقال لي لماذا بزازك صغار هل تريدي ان يكبروا فقلت له نعم فقال تمددي فوق السرير على ظهرك فتمددت وتمدد هو فوقي وبدأ يمص بزي اليمين ويفرك بزي اليسار ثم العكس وبدأت اشعر بالهيجان وانا تحته وبدأ زبه ينتصب لانني احسست به بين سيقاني يلاعبه ثم جلس ومسك زبه بيده وقال لي شوفي زبي عجبك فقلت له حلو وصرت احبه جدا فقال لي العبي به فأمسكت بزبه وصرت العب به فتمدد على ظهره وفتح ساقيه وقال وهذه بيضاتي امسكي بهما والعبي ايضا فأمسكت بيدي الثاني بيضاته وصرت العب بزبه وببيضاته فقال هذه المرة سأفعل بك شي جديد وطلب مني ان اتمدد على بطني فتمددت وجلس هو بين سيقاني وبدأ يفرك لي كسي من الخلف وبدأت احرك طيزي ويده تضغط على كسي ثم بصق على فتحة طيزي وراح يدخل اصبعته فقلت له انها تؤلمني قال لا تخافي فسيزول الالم قريبا ثم يدخل اصبعته شيئا فشيئا وهو يحركها بطيزي فقال لقد اصبحت اصبعتي كلها داخل طيزك الان هل تشعرين بألم فقلت له لا ثم اخرجها وبصق مرة ثانيه على فتحة طيزي وادخل اصبعته وبدأ يخرجها ويدخلها وقد زال الالم وصرت اشعر بلذة ثم فجأة جلس فوق سيقاني قريبا من طيزي وبدأ يفرك زبه لحظة على طيزي ولحظة على كسي وانا مبسوطة فقال لي لا تخافي سأنيكك من طيزك فقلت له زبك كبير واخاف ان تؤلمني طيزي فقام واحضر كريم وقال هذا الكريم يجعل نيك الطيز بدون الم ووضع قليلا من الكريم على فتحة طيزي وادخل منه بأصبعه داخل طيزي ثم عاد ليفرك زبه على فتحة طيزي وبدأ يدخل رأس زبه بطيزي فشعرت بألم خفيف واردت ان اتخلص من تحته لكنه امسكني من اكتافي ولم يتركني ثم بدأ يضغط بزبه في طيزي وانا اقول له ارجوك طالعو ��طيزي صارت توجعني قال لي بدي انيكك اذا بتطيري ثم بدأ يخرج زبه ويدخله وشعرت بأن الالم قد خف ثم تلاشى نهائيا واستسلمت تحته وصار ينيكني فبدأت الاهات تخرج مني وبدأت اشعر بلذة النيك الحقيقية وشعرت بزبه في طيزي وبحرارته اللذيذة وصرت اطلب منه ان يدخله اكثر فأكثر فقال لقد دخل زبي كله بطيزك كيف تشعرين به فقلت له بدون الم ولذة شديدة هكذا الى ان شعرت بضغطة قويه منه والتصقت بيضاته بطيزي وهدأ زبه بطيزي وشعرت بالحليب يقذف بطيزي ونام فوقي وكنت مبسوطة جدا ثم اخرج زبه من طيزي وتمدد بجانبي فمددت يدي على فتحة طيزي فشعرت بشيء يخرج منها فقلت لها ماذا يخرج من طيزي فقال لي هذا الحليب فأعطاني محرمة وقال امسحي طيزك من الحليب فمسحتها وفتح ذراعة وقال لي نامي فوق ذراعي فنمت فوق ذراعة وصار يقبلني من فمي ويمص شفتي وقال هل انبسطي قلت له انبسطت كتير وزبك طيب جدا فقلت له اريد ان اذهب الى الحمام لاشخ فسحبني من يدي واخذني الى الحمام وقال شخي اريد ان اتفرج على كسك وهو يشخ فجلست قرفصاء وبدأت اشخ وجلس امامي يشاهد كسي كيف يشخ ثم اعطاني محرمة وقال امسحي كسك فنظرت الى زبه ودقت النظر به ثم سألته لماذا يوجد شعر كثيف فوق زبك فقال لاني احلقه منذ زمن حتى اصبح هكذا فقال هل تريدين ان يصبح شعر على كسك قلت له ياريت فقال انتظري ثم عاد بعد دقيقة وقد احضر شيء بيده واحضر الشامبو وقال تعالي فبلل كسي بالماء والشامبو واحضر كرسي واجلسني عليه وفتح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق