أوتوستوب

انا شاب لبناني اسمي كريم وعمري 28 سنة احب الجنس كثيرا ولي الكثير من العلاقات مع بنات من جنسيات عديدة واحب السفر والمغامرات وساحكي لكم أحدى مغامراتي ففي احدى المرات سافرت الى المغرب لقضاء عطلتي الصيفية وسكنت بالدار البيضاء واستأجرت سيارة لآتنقل بها وفي احد الايام كنت اتمشى بالسيارة لمحت سيدة ومعها بنت صغيرة واقفة بطرف الشارع ويبدو انها تنتظر سيارة لتقلها فتابعت سيري وما ان اقتربت منها حتى اشارت لي بالتوقف وفعلا توقفت فطلبت مني ان اوصلها الى الحي الذي تسكنه نظرا لعدم وجود تاكسي فوافقت وركبت بالمقعد الخلفي والبنت الصغيرة بجانبي وعرفتني عن نفسها واسمها رشيدة والبنت هي ابنتها واسمها لبنة وعمرها 18 سنة واخذنا نتبادل الاحاديث اثناء قيادتي السيارة وكانت البنت اي لبنة تحادثني بمواضيع محرجة عن الجنس والعلاقة الحميمة بين الازواج وتسالني عن علاقاتي فكنت اجاوبها بتحفظ ولاحظت انها كانت تتعمد ملامسة جسمي بطريقة مثيرة ثم فاجأتني بأن اخذت تفتح سحاب بنطلوني وادخلت يدها لتمسك بايري وتداعبه وانا مذهولا من المفاجئة ومستغربا ما تفعله كونها بنت صغيرة فقالت لي لا تستغرب فانا سامتعك واجعلك تقضي وقتا سعيدا وشاركتها امها بالكلام وطلبت مني الاسترخاء فتوقفت بالسيارة بمكان منزوي وتركتها تداعب ايري حتى تهيجت وانتصب زبي فنزلت بفمها تمص ايري وترضعه وامها تشجعها وتطلب منها ان تتفنن بأسعادي وكانت الام تلامس جسمي وتثيرني بكلامها حتى احسست اني سافضي حليب ايري فتمسكت بزبي حتى اجيب ضهري بفمها وفعلا فضيت حليب ايري الساخن بفمها وهي تبلعه بلذة حتى لم يتبقى منه ولا قطرة واحدة ثم قالت لي الا تريد ان تنيكني وتتذوق طعم الطبون المغربي
ففردت المقعد وكانت قد شلحت كلسونها وستيانتها واخذت العب بكسها وكان منتوفا اي لا شعر عليه وهميت ان ادحش ايري بكسها الصغير ولكني سالتها ما اذا كانت عذراء فاجابت بالنفي وقالت ادخل زبك بطبوني ولا تخاف فانا لست عذراء فتشجعت ورحت ادحش ايري بكسها الضيق وامها تساعدني بمباعدة فخادها لتمكنني من ادخال ايري الكبير بكس ابنتها وبدأت انيكها وهي تأن من الالم والنشوة وكنت الحس بزازها وامصمص حلمتاها وهي تتلوى تحتي حتى قذفت حليب ايري باعماق طبونها وسحبته ولا يزال منتصبا وطلبت منها ان تنام على بطنها لاني اريد ان انيكها من طيزها ثم اخذت اولج زبي بطيزها على الرغم من ان فتحة طيزها كانت ضيقة للغاية الا انها كانت بمنتهى السعادة مما دفع امها ان تقول لها انها تنتظرها حتى تنتهي لتفعل معي نفس الشئ وكانت الام مثارة جدا وهي تداعب ***** كسها وكنت اتفرج عليها وهي تنمحن امامي وانا انيك ابنتها امامها حتى احسست اني سانزل سائل ايري فطلبت مني امها ان اجعلها تمصه لتشرب المني من ايري وتتذوقه وفعلا اخذت ترضعه حتى كبيته بفمها وشربته ثم قالت لي والان قد جاء دوري فان طبوني اصبح هائجا كالبركان ومحتاجة لزبك كي اطفئ لهيبه وامسكت ايري بيدها وطبعا كانت عارية تماما وراحت تفرشي راس ايري بشعر عانتها الاسود الكثيف ثم شدتني بقوة اليها فدخل زبي باعماقها واخذت انيكها بشهوة لا توصف وابنتها تتفرج علينا وكانت الام في قمة التهيج وكانت تسحب ايري من كسها وتدحشه بطيزها ثم تعيده لكسها حتى قذفت الحليب الساخن بطيزها وانا منتشي من لذة المضاجعة وبعد ان انتهينا من هذه النيكة المفاجئة غادرنا المكان واوصلتهم لبيتهم على ان ازورهم بيوم اخر وفعلا تكررت زياراتي لهم ببيتهم وكنا نمارس شتى اشكال النيك والمتعة الجنسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق