سحرت انوثتي

كنت متلهفة لرؤيتها و متشوقة بعد غياب استمر 14 سنة لكن كنت اسأل نفسي كيف سأضع عيني في وجهها سوف احس بالخجل ومشكلتي بأنني سريعة احمرار الوجنتين اذا شعرت بالخجل وهذا قد يفضحني خصوصا امامها وذلك بسبب تجربة لا اعرف كيف ساوصفها لكن كان عمرنا لا يتجاوز الثمانية سنوات ولا أدري ما هو الشيء او الأحاسيس المسؤلة عن تصرفنا بهذه الطريقة لكن كانت اللعبة بريئة لعبة عادية لدكتورة ومريضة فقد كانت هي الدكتورة وانا المريضة التي تستدعي حالتي الكشف ومن ثم اخذت اللمسات تتركز بمناطقي الحساسة وبعدها ابتدء لمس وقبل وغير ذلك واخذت اقنع نفسي بأنها تكون قد نسيت الأمر وخلاص و استعديت للقاءها بعد ان اصبحت على بعد خطوات معدودة وي****ول من شدة ما رأيت ريم لكن ريم مختلفة ليست ريم التي لعبنا سويتا وجلسنا وكنا في صف واحد في المدرسة ولا اعرف مالذي انتابني فقد ذهلت من رهبة جمالها وقوة شخصيتها بعد السلام والكلام امسكت بيدي وقالت لقد ازدتي جمالا وانوثة اكثر مما توقعت او بالعامية سيكسي فرحنا نضحك واخذنا الموضوع بالمزح وطوال الطريق وهي تمسك بيدي وتضمني وكانت رائحة عطرها تسحرني و كانني لست بفتاة ما هذا الاحساس مالذي ينتابني ورحنا للبيت واخذنا نجهز نفسنا لحفلة زفاف اخوها وهو السبب الرئيسي لقدومها من امريكا وغبت عنها بسبب انشغالي بتوضيب بناتي الصغار و ملابسهم وامورهم وهي ايضا لها ما يشغلها فعندها بنتين وولد واخذت جميع النسوة بالتجهيز فقد كان هناك صخب وصراخ واهازيج الخ
ذهبنا الى مكان الاحتفال وكانت النساء متبرجات انيقات واذا بملاك ينزل من السماء و يتخد هيئة امرأة كانت ريم ويا لها من فاتنة فسارعت بالجلوس بقربي وكأنها كانت تبحث عني وابتدت الاغاني والفرقة الموسيقية وابتدت ريم بالشراب وكانت تشرب كأس الويسكس بمنتهى السحر و الاثارة و تنظر الي وكانت تمازحني وتحذرني منها في حال السكر وتقول لي خذي حزرك مني فانا خطيرة اذا ابتدا الخمر يسري في راسي وكانت محط اهتمام جميع الموجودين من رجال ونساء كمغتربة وجميلة وثرية في منتصف الحفل قامت بسك يدي بقوة وجذبتني اليها وهمست بؤذني الا تتذكرين الدكتورة ريم وفجأة تغير لوني ولم استطع الرد واخذت اضحك و كاني لا اعلم عن ماذا تتكلم ثم قالت لي اني لم انسى ذلك يوما وانني لا اندم على ما فعلنا وكأن الكرباء قد صدمتني لكن لا اعرف ما انتابني فانا انسانة قوية لماذا لا استطيع الرد او اشعارها بعدم الرضى او التظاهر بالنسيان بعد قترة من الزمن لا تتجاوز الساعة قالت لي انني اشعر بالدوار والتعب واريد الذهاب للبيت اتستقبليني اليوم لكي انام عندك او ماذا فجاوبتها بمنتهى الترحيب وقلت لها بان بيتي هو بيتها وبانني وحيدة منذ سفر زوجي للخليج فقامت وسلمت على العرسان واستأذنت واخذت اولادها وقد طلبنا من اخي ان يقلنا الى البيت بسيارته ولاحظت الحصرة التي ارتسمت على جميع الرجال الموجودين بالحفل عندما تيقنوا بانها ذاهبة فوصلنا البيت وصعدنا الدرج وكان من الطبيعي ان اسير امامها لاسبقها بفتح الباب عندما قالت لي (دخيل هالطيز الحلوة)عندها احسست بشعور غريب عندما وصلنا قالت لي اذهبي لتغيير ملابسك وقومي بتنييم الولا ريثما تفعل بالمثل ايضا وانتهينا فسمعت صوتها من الغرفة تسالني اذا كان لدي بعض الويسكي فجاوبتها نعم ان زوجي كان قد احضر بعض منها قبل السفر وكان خبر سار لها عندما انتهت اتت بمنظر رهيب كانت ترتدي شورت عامل زي السليب وبدي كت لايستر الا صدرها فاخذت كاس الويسكي وقامت بتقديمه لي اولا فقلت لها عذرا انني لاشرب فطلبت مني بشكل يشبه الامر فشربت بعضه وانا أسأل نفسي لماذا اجد نفسي ضعيفة امامها فأنا انفذ كل ما تطلبه مني بدون اي امتناع ثم ابتدأت بكلام جعلني افقد عقلي وقالت لي مع اني متعبة لكننني احس بمحنة شديد فقلت لها كلها كام يوم وسترجعين لزوجك وووووووو فقاطعتني ومن يقدر على الصبر كام يوم
فقالت لي: الا يوجد عندك كاسيت موسيقا هادي سلو فقلت لها طبعا فانا اهوى هذا النوع من الموسيقا وعندما ابتدأت الموسيقا اخذت بالتمايل على أنغامها واخذت ترغمني عل الشرب معها ولا انكر الاحاس الجميل الذي ابتدأ يسري في عروقي فقالت لي مازحة الا تشعرين بالمرض ولاعياء فقلت لها ااااااااه من الدنيا فقالت لي اليوم سأعالجك بطريقة جديدة و مبتكرة فسألتها عنها فقالت لي الرقص ساراقصكي وعندها تعرفين فقامت وجذبتني نحوها وابتدت تلوحني وكانت تضاعفني قوة ولياقة بدنية فقد احسست بان يداها اقوى من يدين زوجي من ثم اخذت الرقصة تتجه نحو الهدوء فسالتني ممكن ابوسك و انا احاول فك اللعثمة عن لساني كانت قد ابتدأت بتقبيلي عنفو شراهة لم ارها من رجل في حياتيو لا انكر بانني امراة وحيدة واحس ببركان من الاثار و الشهوة العارمة فبادلتها القبلة وما اجملها من قبلة ثم اخذت بتقبيلي من نقطة ضعفي وهي رقبتي وانا اذوب بين احضانها و انزلت يدها واغمدتها في ملابسي الداخلية و شدتني من كلسوني حتىسمعته يتمزق من شدة قبضتها وشدها له ثم اخذته جانبا واولجت اصبعيها دفعة واحد بسبب غزارة ماء كسي ثم اخرجتها ووضعتها في فمها وبعدها اخذت تشمها شما رهيبا و قالت لي ما اجمل ريحة كسك فقلت لها وما الجمال فيها فإني لم اجهر نفسي واستطيع ان اكون نظيفة بشكل اكبر فقالت لي على العكس انا احبها هكذا طبيعية مختلطة برائحة بولك وهذا يثيرني فريحتها رائعة كرائحة كس البنات الصغار فسالتها كيفقلت مثل رائحة كس بنتي الصغيرة لاني دائما اشمها فسألتها اتشمين رائحة كس بنتك؟
فقالت لي وما الغريب في ذلك ليكن معلوم عندك انا سحاقية بالكامل وقد تزوجت لانجب ولاتجنب كلام الناس بما انني من مجتمع شرقي وعندها اطلقت العنان لشهوتها و اخذت تعض كسي و تلحس بظري ثم رجعت بوجهها لطيزي و باعدت بين اردافي حتى بان بخشي الواسع واخذت تلحسه وتنيكه بلسانها الجميل الذي سحرني واشعل ناري وهيجني وكدت انسى اين انا وحتى اسمي ثم وقفت وقبلتني ورائحة وسوائل كسي تملئ فمها ووجهها فنظرت الي وقالت لي قد اتى دورك ثم لنزلتني بعنف وابعدت شورتها بيدها وضغطت بكسها على فمي وقالت لي اشربي واستمتعي بعصير كسي وكان كسها ابض ناصع منتوف بشكل رائع و بشكل متقن ونظيف جدا حتى اني اخذت استمتع بلحسه على عكس ما توقعت حين ارغمتني ثم استدارت وقالت الحسي لي بخشي الواسع من كتر النيك فقلت لها من ينيكك من طيزك قالت لي ان زوجي عابد لبخش طيزي حتى انه لا يفرغ حليبه الا فيها
وقالت لي يمكنك ان تتأكدي ادخلي يدك في طيزي فذهلت وسألتها يدي؟ قالت نعم يدك الصغيرة الناعمة لن تتردد طيزي الواسعة على استقبالها بحرارة هيا افعليها نيكيني بيدك افعليها يا شرموطة ثم صفعتني على وجهي لا اعرف ماكان يجبرني على قبول اي شيء منها فبصراحة لقد ذابت شخصيتي امام شخصيتها القوية والشبقة حتىى اصبحت بلا شخصية اصبحت عبدة ذليلة خاضعة لاوامر ريم المتسلطة فابتديت بإدخال اصبعي من ثم اثنين فراحت تدفع بشرجها نحو الخارج حتى بان لي وكأنها تريد ان تتبرز مما اعط لشرجها طراوة لذيذة حتى اخذت يدي بالولوج داخل شرجها الجميل والنظيف لدرجة اذهلتني ولم اصدق ما أرى ان يدي كاملة دخلت في بخش طيزها النظيف والواسع واخذت بنيكها بكامل يدي وهي تفرك بظرها بشكل جنوني حتى بلغت رعشتها وتاكدت من ذلك حين راح شرجها ينتفض منفتحا مرة وقابضا مرة لكن بسرعة فعرفت بانها انتهت من لذتها واني استطعت ان ابسطها وهذا ما اشعرني بالرضا ثم سحبت يدي من طيزها فمسكتها ولعقتها واخذت تسالني هل تحبي ان تجربي طعم طيزي فقلت لها اكيد رائحتها مش حلوة فجاوبتني على العكس ان داخل طيزي بغاية النظافة فسالتها وهل انتي غير البشر او باقي النساء فقالت لي باني انظفها قبل اي ممارسة حتى تصبح بمنتهى النظافة وذلك بوضع بايب المياه في الحمام في طيزها و من ثم افراغ المياه مع اوساخ طيزها و تعيد الكرة اكثر من عشرين مرة حتى يصبح الماء الخارج من طيزها ماء رقراقا ثم اخذتني بيدي الى الحمام وقالت لي تعالي سأجربها لك فتمنعت وحاولت الهروب فأمسكت بي و قبلتني واخذت تحلفني بغلاوتها و بغلاوة ايام الطفولة حتى اجبرتني على الموافقة ثم طلبت مني نزع كل ملابسي والانحناء داخل البانيو ثم فتحت الصنبور وادخلت البايب بطيزي وقد ابتديت احس بالماء البارد ينساب داخل طيزي بعدها طلبت مني افراغ طيزي من المياه فترددت من خجلي الشديد ثم اخذت اضغط وامري *** فخرج الماء اولا ثم خرجت ضرطة قوية من طيزي فضحكنا كثيرا لكنها قالت لي عادي لا تخجلي بل تابعي ثم اخذا الماء يخرج مع قليلا من الغازات وبعدها ابتدا خرا بطني بالخروج ولكنها لم تغير ملامح وجهها او تحس بالقرف مما شجعني وابتديت اضغط بشكل اكبر مفرغة ما في داخلي من غازات و خرا وحتى بول من بعدها قمنا وذهبنا الى الصالون مرة اخرى ثم مارسنا الجنس لمرات ومرات والبقية مع الجزء الثاني اتمنى من جميع قراء هذا الموقع الرائع ان يصدقوني لان هذه القصة هي قصة واقعية واتمنى من العضاء ان تكون جميع قصصهم واقعية

أوتوستوب

انا شاب لبناني اسمي كريم وعمري 28 سنة احب الجنس كثيرا ولي الكثير من العلاقات مع بنات من جنسيات عديدة واحب السفر والمغامرات وساحكي لكم أحدى مغامراتي ففي احدى المرات سافرت الى المغرب لقضاء عطلتي الصيفية وسكنت بالدار البيضاء واستأجرت سيارة لآتنقل بها وفي احد الايام كنت اتمشى بالسيارة لمحت سيدة ومعها بنت صغيرة واقفة بطرف الشارع ويبدو انها تنتظر سيارة لتقلها فتابعت سيري وما ان اقتربت منها حتى اشارت لي بالتوقف وفعلا توقفت فطلبت مني ان اوصلها الى الحي الذي تسكنه نظرا لعدم وجود تاكسي فوافقت وركبت بالمقعد الخلفي والبنت الصغيرة بجانبي وعرفتني عن نفسها واسمها رشيدة والبنت هي ابنتها واسمها لبنة وعمرها 18 سنة واخذنا نتبادل الاحاديث اثناء قيادتي السيارة وكانت البنت اي لبنة تحادثني بمواضيع محرجة عن الجنس والعلاقة الحميمة بين الازواج وتسالني عن علاقاتي فكنت اجاوبها بتحفظ ولاحظت انها كانت تتعمد ملامسة جسمي بطريقة مثيرة ثم فاجأتني بأن اخذت تفتح سحاب بنطلوني وادخلت يدها لتمسك بايري وتداعبه وانا مذهولا من المفاجئة ومستغربا ما تفعله كونها بنت صغيرة فقالت لي لا تستغرب فانا سامتعك واجعلك تقضي وقتا سعيدا وشاركتها امها بالكلام وطلبت مني الاسترخاء فتوقفت بالسيارة بمكان منزوي وتركتها تداعب ايري حتى تهيجت وانتصب زبي فنزلت بفمها تمص ايري وترضعه وامها تشجعها وتطلب منها ان تتفنن بأسعادي وكانت الام تلامس جسمي وتثيرني بكلامها حتى احسست اني سافضي حليب ايري فتمسكت بزبي حتى اجيب ضهري بفمها وفعلا فضيت حليب ايري الساخن بفمها وهي تبلعه بلذة حتى لم يتبقى منه ولا قطرة واحدة ثم قالت لي الا تريد ان تنيكني وتتذوق طعم الطبون المغربي
ففردت المقعد وكانت قد شلحت كلسونها وستيانتها واخذت العب بكسها وكان منتوفا اي لا شعر عليه وهميت ان ادحش ايري بكسها الصغير ولكني سالتها ما اذا كانت عذراء فاجابت بالنفي وقالت ادخل زبك بطبوني ولا تخاف فانا لست عذراء فتشجعت ورحت ادحش ايري بكسها الضيق وامها تساعدني بمباعدة فخادها لتمكنني من ادخال ايري الكبير بكس ابنتها وبدأت انيكها وهي تأن من الالم والنشوة وكنت الحس بزازها وامصمص حلمتاها وهي تتلوى تحتي حتى قذفت حليب ايري باعماق طبونها وسحبته ولا يزال منتصبا وطلبت منها ان تنام على بطنها لاني اريد ان انيكها من طيزها ثم اخذت اولج زبي بطيزها على الرغم من ان فتحة طيزها كانت ضيقة للغاية الا انها كانت بمنتهى السعادة مما دفع امها ان تقول لها انها تنتظرها حتى تنتهي لتفعل معي نفس الشئ وكانت الام مثارة جدا وهي تداعب ***** كسها وكنت اتفرج عليها وهي تنمحن امامي وانا انيك ابنتها امامها حتى احسست اني سانزل سائل ايري فطلبت مني امها ان اجعلها تمصه لتشرب المني من ايري وتتذوقه وفعلا اخذت ترضعه حتى كبيته بفمها وشربته ثم قالت لي والان قد جاء دوري فان طبوني اصبح هائجا كالبركان ومحتاجة لزبك كي اطفئ لهيبه وامسكت ايري بيدها وطبعا كانت عارية تماما وراحت تفرشي راس ايري بشعر عانتها الاسود الكثيف ثم شدتني بقوة اليها فدخل زبي باعماقها واخذت انيكها بشهوة لا توصف وابنتها تتفرج علينا وكانت الام في قمة التهيج وكانت تسحب ايري من كسها وتدحشه بطيزها ثم تعيده لكسها حتى قذفت الحليب الساخن بطيزها وانا منتشي من لذة المضاجعة وبعد ان انتهينا من هذه النيكة المفاجئة غادرنا المكان واوصلتهم لبيتهم على ان ازورهم بيوم اخر وفعلا تكررت زياراتي لهم ببيتهم وكنا نمارس شتى اشكال النيك والمتعة الجنسية

فتحت طيزها البكر

قلت جارتى انت مالك شكلك زعلان ، جاوبتنى بان بنتها ( هناء - تلميذة الصف الثانى الثانوى ) نجحت بملحق رياضة ، فعرضت عليها انى اساعدها فى مذاكرة المادة ( لانى خريج تجارة ) فوافقت و قالتلى هاجبهالك النهارده بعد الظهر.
ولما جت ، كنت اعرفها بس مش واخد بالى منها ( و المثل بيقول فلان لو ماعاشرتهوش تبقى ماتعرفهوش )
بعد المقدمه اللى قالقتها امها ، سابتنا و بعد حصة تعارف ابتدى الكلام يجيب بعضه و الحديث ياخد منعطف الحب و الجنس و عرفت انها بتعرض على نفسها لما الحدود بنا انفتحت للمس الايد و اكتر .....
جت فى مرة قاعدين ، بنتكلم عن المصايف و لقيتها مرة واحدة شلحت قميصا عن فخد برونذى يهبل بتورينى جرح من اعشاب ( دهب ) واترددت شوية و لما لقيتها مسترسلة فى الحديث مديت ايدى و تحسست فخدها ، سكتت لحظة و بعدين اتعدلت اكتر فبان كلتها ( احمر ) سالتها كنت لوحدك لما اتعورتى ، قالتلى كان معايا اصحابى البنات ، وهمت برد قميصها مكانة و لكن يدى لم تتحرك ، قالتلى اوعى بقى بلاش هزار و كانت بجانبى ، مسكت ايديها و صمتت لحظة و انا ارسم على شفتيها قبلة تحولت من قبلة للتجربة الى قبلات حارة ولم اشعر الا و زراعاها تلتف حول عنقى ، و يدى تمتد الى كسها لتنزع ( الكات ) و تتجه لفتحة ( طيزها ) فاستعدلت وضع جلوسها بجانبى لتقف على ركبتيها ، وها انا لم اجد صعوبة البته فى تكملة المشوار ، و اخذت اتحسس خرم ظيزه و احس بزوبانها كقطعه من الايس كريم تزوب بحرارة الفم ، وضغت اصبعى الوسطى فى فتحتة طيزها ، فتاوت مليا ثم التصقت بى و احسست بثديها و كانة برتقالتان فى قوتهما فاخذت يدى الاخرى تدخل من فتحة الفستان و تزيح حمالة الصدر و تبحث عن حلماتها فقد كانت صلبة كحبة خرز صغيرة فركتها و مازالت فى غياباتها تطيل القبلات بفمى و عنقى و قد اشتدت النشوة بى و ادخلت اصبعى من عقاتة الاولى الى الثانية و الثالثة فهمهمت بالالم و احتويت بيدى الاخرى كامل نهدها فعزفت بالتاوه و كنت جد رومانسى وتحولت من لحظتى لقنبله تريد الانفجار و لكن فى مكان معيد لعدم اصابتها او تنبية اى احد من صوتها ، تركتها و قد اخرجت يدى من صدرها لاخرج قضيبى من بنطلون الترنج و قد تصلب شهوه ولم اسمه تعليقا او التفت لة ( بتاعك كبير قوى ) ودفعت بيدى راسها نحوه فتعففت قليلا ثم طاوعتنى كارة و ادخاتة فى فمها ، كم يتملكنى هذا الشهور بالنشوة العارمه و الحالة الجنسية الجنونية فاخذت تتلمسه بشفتاها اولا و سرعان ما استجابت بلحسة و مصه و هى مستمتعه وانا غارق فى نشوتى و يدى الاخرى تجول فى احشاء مؤخرتها و كلما ازدادت هى فى تجربتها ازددت طيرانا الى سماء متعتى و ازداد تعبير يدى و لم اعد اطيق الصبر ونفرتها منه و استعدلت جلوسها لتعطينى ظهرها وضغطت بيدى على ظهرها لتصبح فلقتى طيزها فى وجهى ، وجردتها من كلتها الصغير وانا ارى ارتباكها فلم تعرف ماذا تقول و لم تعد تقدر على العوده من هذا الطريق ، فاشفقت عليها رضاء شهوتى بقولى ( ما تخافيش مش هاعملك اى حاجة ) وهى تنتظر المزيد من هذه التجربة الممتعه ، اخذت انهال علي خرم ظيزها بقبلاتى و اشتم رائحة كسها البكر و ازوق طعم مؤخرتها و اعض على فلقتيها و اراقب وجععا بين الحين و الحين وهى غائبة عنى مغمضة العينين فى عالم اخر اعرفة جيدا ، واكملت طريقى باصابعى وابتدئت نشيج الالم ، الم الذه و انا الجم وحش شهوتى و اتعقل مقاومته و لكن شيطانى دفعنى بغريزتى فتناولت قضيبى بيدى بعد ان هممت واقفا فقطعت احلامها بكابوس الخوف و التردد ، ولكنى مستعد بسيل من الكلمات التى لم اعرف كيف ارتجلت بها مسترسلا وقذفت سائل من فمى على فتحه طيزها و امسكت براس قضيبى احاول غرسه فى هذه الفتحة الصغية وهى مستعدة للمقاومة بيدها الصغيرة على صدرة تكفكفنى عن ايزائها و لكن الوقت قد حان فقد جن جنونى وبلغت شهوتى عنان راسى و ما ان تمكنت من ادخال راس قضيبى حتى صرحت صرخة مكتومه و تشنجت يداها تدفعنى فى صدرى بقوة لابعادى عنها و انا احاول تهدئتها و مواصلة طريق الفوز بنشوتى التى اراها عن قريب ، لم اصغى مطلفا لكلمات التوسل و تعبيرات الالم على وجهها و عضها على شفتيها ، ولم اعتنى الا بكلمة واحده فقط ترددها ( بالراحه ، بالراحة بيوجع اقوى ) وكانها بهذة الكلمة اشعت نيرانى و اخرجت وحش جنسى المجنون ، فغرست قضيبى من راسة لمنتصفة فهمت بالصراخ ولكن من وراء يدها التى التصقت بفمها و انا الجمت حصان شهوتى و غمستة بالجرى فى طريق النشوة و ازدادت عبراتها و اظن انها تبكى احيانا من الم الاذة او عدم استطاعتها الصراخ ، ولازلت استمتع عدوا بالخروج و الدخول و انا احس دفئ احشائها و اتقن الاستمتاع بباقى مفاتنها من ثديها الذى انتصب كانة قطعه لحم سميكة و احساسى بسائل لزج يخرج من كسها ساخن يسير من اسفل قضيبى ليسقط على خصيتانى و لم اعد افكر الا فى احراز النشوة فهى باتت امامى و لازمنى السكوت حتى اخرجت انفاسى مع خروج حليبى بداخل طيزها و هنا امتنعت عن النحيب قليلا و تتحسس باصابعها فتحى شرجها و تقول ( انا حاسة انى اتعورت ، بص كدة ، دم ده اللى نازل ) فطمانتها بانة سائلى يخرج منها فقط وان لا تتوتر ، وهمت بالوقوف و لم يزل قضيبى منتصب فهى رقيقة ، جميلة ، وازدادت جمالا بضعفها امامى و انتصارى عليها ، فوددت لو اقتلها نكحا مرارا و تكرار حتى امت فوقها و لكن ضعفها و هى تقول ( علشان خاطرى اوى بقى سيبنى امشى لحسن تعبانة بجد ، وهاجى تانى ) فتركتها و تركت ظبرى يطلق صرخاتة بطلب المزيد من النشوة

فرصة ذهبية

بعد كثير من القبلات على سماعة التلفون التي كانت باردة وجامدة، ولكن في مخيلتي كأنها شفائف دنيا الطرية الدافئة، إنتهت المكالمة وأقفلت السماعة وذهبت للنوم. إستيقظت بعد الظهر وذهبت لأكل شيئا في المطبخ، وأثناء ذلك إتصل   يوكوزونا   وأخبرني إن كنت أريد أن أخرج معه بالمساء، فوافقت لأني سأخذ وقتا لأفكر كيف سأختلي بدنيا. وقفت بجانب النافذة وانا أدخن أفكر، فتذكرت المرأة صاحبة الشقق، فهرعت للإتصال بها وسؤالها عن إمكانية إستئجار الشقة مرة أخرى، إتصلت بها :  يا مدام انا اللي إستأجرت الشقة منك إمبارح، عايز أستأجرها منك مرة تانية  ، ردت المرأة:   اسمع انا مش فاضية أأجرهالك كل مرة يوم واحد ووقت ما تحب، يا تاخدها اكتر من يوم يا بلاش   فقلت لها:   طيب أخدها يومين   فردت:   مش أقل من تلات ايام   تناقشنا كثيرا الى ان انخفض السعر الى 200 جنيه باليوم لمدة اربعة ايام، وانا ادفع نصيب البواب، فوافقت واتفقت ان أخذ الشقة في اليوم التالي، قلت في نفسي اربع ايام افضل حتى يتسنى لي اعطاء دنيا فرصة لكي ترتب نفسها في اي يوم خلال هذه الأيام لنتقابل ولو ليوم واحد. أتى وقت المساء ومر   يوكوزونا   علي بسيارته بعد إصلاحها، ونحن في الطريق إلى مدينة نصر سألته من سنقابل فقال بعض الأصدقاء   حيعجبوك قوي  ، فوصلنا إلى مقهى على مقربة من شارع عباس العقاد ونزلنا لنقابل جماعة   يوكوزونا   فإذا هم من الشباب ال  يامان  ، فقلت في نفسي:   وليه ما خلصنا؟  ، فجلسنا نشرب الأراجيل ونتحادث وكانت توجد فتاة جميلة اعجبتني جدا، حاولت التودد إليها لكن دون جدوى، فلم اعجبها على ما اعتقد، فلاحظ   يوكوزونا   ذلك وابتسم لي. جلسنا نتحادث حتى مضى وقت طويل فسألني   يوكوزونا   :  ايه رأيك نروح نسهر؟   فقلت:   طيب، بس فين؟   فقال:   نروح الميراج كلوب في فندق سفنكس بشارع الهرم   فقلت له:   مش المكان ده لازم   كوبل  ؟(يعني واحد ومعاه وحدة)   فقال:   مش مهم، انا بعرف مدير المكان وممكن يدخلنا   فوافقت وذهبنا. دخلنا المحل وكان أشبه بالديسكو ولكن محترم، وكان به فرقة روسية مغنيتها جميلة لدرجة أني رغبت ان   انيكها   في وسط الديسكو، فسألت يوكوزونا:   البنت الروسية دي ممكن نعلقها؟   فقال لي:   اي يا عم انت عايز تعلق اي وحدة؟ دي غالية قوي وعايزلها فلوس   فقلت له:   يعني كام؟   فقال:  مش أقل من 2000 جنيه ويمكن كمان تديها هدية، ومش سهل انك تروح وتقولها عايزك لأنها ما تطلعش مع اي حد   فقلت له:   كس امها، ماهو بـ  دبي   تلاقيهم بتراب الفلوس وهنا يشوفوا نفسهم وبالمبلغ دا؟   فرد علي:  يا سيدي نتفرج احسن وبعدين نضرب عشرة   فضحكنا لما قاله واستمتعنا بالسهرة. خرجنا بعد منتصف الليل وركبنا السيارة، ونحن في الطريق قال لي يوكوزونا:  انا مبسوط جدا لأنه حأقدر أجيب صحبتي للبيت 3 ايام مرة وحدة   فقلت له:   واهلك مش حيكونوا موجودين بالبيت؟   فقال:   هو انت ماتعرفش؟   فقلت له:   اعرف إيه؟   فقال:   أهلي وأهلك طالعين يقضوا 3 ايام في مرسى مطروح   فقلت له:   متى اتفقوا؟ انا ماحدش قاللي حاجة   فقال:   ايه ياراجل انت زي الأطرش في الزفة؟، النهارده الصبح   فقلت في نفسي ما هذا الغم، بعد ان إتفقت مع دنيا واتفقت مع صاحبة الشقة، - شكلها ما فيها نيكة ابدا- فسألت يوكوزونا:   اهلك طالعين مع ا*****؟   فرد:   لأ بس دنيا واخويا الصغير، لأنه أخويا الكبير مش فاضي وراجع بورسعيد عشان شغله هناك   فقلت في نفسي يجب ان اذهب طالما دنيا ذاهبة يمكن اجد فرصة هناك. رجعت إلى المنزل فكانوا أهلي نائمين وجلست في الصالون انتظر ربما تتصل دنيا، وفعلا اتصلت فقالت:   إزيك يا فوفو، انت كنت فين؟   فقلت لها:   حأكون فين غير مع اخوك   قالت:  عرفت إللي حصل؟   فقلت:  هو ايه اللي حصل؟   ردت:  اهلي واهلك ناويين يسافروا مرسى مطروح   فقلت لها:  ايوه عارف – بصوت يعلوه الزهق – فقالت:   مالك؟ انت مش مبسوط؟   قلت لها:   مبسوط؟ انا كان نفسي اشوفك واخرج معاكي لوحدنا زي ما اتقفنا ليلة امبارح  ، فقالت:   مانا عارفة بس نعمل ايه؟ همة دول اهلنا وشكلنا لازم نطلع معاهم  ، قلت لها:   انا مش عايز ويمكن اقعد في البيت أقولهم اي عذر عشان اقعد   فقالت لي:   يعني مش عايز تشوفني؟   قلت:  لأ عايز اشوفك، بس مش حأخد راحتي اذا طلعنا معاهم   فقالت:   طيب واذا انا قعدت هنا، تقدر تخرج معايا؟  ، رددت:   تقدري تقنعيهم بكده؟   قالت:   أحاول  ، فقلت لها:   لو قعدتي هنا أوعدك اني اعملك اللي انتي عايزاه   فقالت:   اوكي نشوف، حأرد عليك بكرة  . فأقفلنا السماعة وذهبت الى غرفة نومي وتمددت على السرير وانا اتخيل ما يمكنني ان افعله معها اذا لم تذهب مع اهلها، لكنني نسيت ان   يوكوزونا   سيكون موجود ايضا وسيكون مشكلة.
استيقظت ظهر اليوم التالي وكانوا اهلي يتناولون الغداء الذي كان فطورا بالنسبة لي فقالوا لي ان هناك خبرا سيفرحني فقلت لهم وماهو؟ فقالوا بأنهم سيذهبون مع اهل دنيا الى مرسى مطروح في اليوم التالي صباحا. فقلت لهم اني علمت من   يوكوزونا   ليلة البارحة وربما لن استطيع الذهاب معهم، فتفاجئوا وقالوا لم؟ فقلت أولا   يوكوزونا   لن يذهب لأنه مرتبط وبعد ذلك أحد اصدقائي قادم إلى القاهرة ويجب ان استقبله لأنه لا يعرف أحد هنا – كذبة بيضاء – فألحوا إلحاح شديد إلى ان تعبوا عن إقناعي. – طبعا اخذوا مني موقف، بس كله عشان الكس اللي يخللي الواحد ينسى اهله - . حل المساء وخرجنا انا و   يوكوزونا   كعادتنا وكان يستشيط غضبا، فسألته عن السبب فقال:   البنت دنيا مش رايحة مرسى مطروح  ، فلم اتمالك نفسي وقفزت من على مقعد السيارة وقلت:  إيه؟   فقال:  زي ما بقولك، قعدت تدلع وتبكي وتقول مش عايزة اروح لأنه في عيد ميلاد وحدة صحبتها لازم تروحه ومش عايزة تفوت الحفلة دي   فقلت له:   وأهلك وافقوا؟   فقال:   دي الدلوعة بتاعتهم يا سيدي، انا مش عارف حأعمل ايه، مش حأقدر اجيب صحبتي البيت لأنه دنيا حتكون موجودة وممكن تفتن عليا  ، ساد الصمت بداخل السيارة ولم نسمع سوى هزيج إطارات السيارة وهي تتحرك على الطريق. فجلست افكر، وقلت له:   طيب جيب صحبتك لما تروح دنيا عيد الميلاد   فقال:   أوكي بس انا عايز اقعد اكتر مع صحبتي، يعني عاوز استغل الفرصة دي  ، فصمت قليلا، ثم قلت له:   واللي يروقلك الجو ويبعدها عن البيت؟  ، سألني:  قصدك إيه؟  ، قلت:   يعني مثلا أخد دينا كايرولاند أو أمشيها في أي حتة  ، رد:  بجد؟ ممكن تعمل كده؟ دنا مش حنسالك الجميل ده أبدا  ، - شهوته لصحبته عمت عيونه – فسألني:   طيب ممكن هي توافق؟  ، بالطبع انا متأكد، ولكن لكي أبعد الشكوك عن نفسي وحتى لا يتسائل أحد لم خرجت معي بالذات قلت:  ماأظنش إلا إذا انت أقنعتها  ، قال:   سيب المسألة دي عليا، انا حأقنعها وانت ابعدها عن البيت  ، - الكلام القادم ياجماعة كله هذر وتمويه عشان ابعد الشكوك عني- فقلت:   طيب، بس لي طلب صغير   قال:   ايه هو؟   قلت:   انا عاوزك تعرفني على البنت اللي كانت قاعدة معانا في الكوفي شوب امبارح  ، فضحك وقال:   بس دي محجوزة   قلت:  أي واحد من الجالسين حاجزها؟  ، قال:   ماكانش جالس معانا، هي كانت جاية مع اختها اللي كانت جالسة قصادي  ، فقلت له:  يعني ايه؟ مش حتقدر؟   قال:  أحاول، هي ممكن تيجي الليلة مع الشلة، اذا جات، انا اوعدك احاول اعلقهالك  ، وصلنا الى   الكوفي شوب   ولم تأتي الفتاة، فنظر الي   يوكوزونا   وهز كتفيه اشارة الى انه لا يستطيع فعل شيء لأنها لم تحضر. لم اكن اهتم أكثر من اهتمامي لمقابلة دنيا. بعد مضي الوقت في المقهى ركبنا السيارة وتوجهنا الى بيوتنا. رجعت إلى المنزل وجلست في الصالون كعادتي في انتظار رنين التلفون. رن جرس التلفون، فإذا بدنيا تكلمني وتقول لي:   يافوفي، عندي ليك خبر حلو   قلت:  هو ايه؟   قالت:  انا قاعدة ومش رايحة معاهم مرسى مطروح   قلت:  وانا كمان مش قاعد هنا الا عشانك  ، فقالت:  طب وحنتقابل ازاي؟  ، قلت لها:   خلي الأهل يمشوا وبعدين نرتب المقابلة مضبوط  . جلسنا نتحدث طويلا حتى بدأ يغالبني النعاس، فأغلقت السماعة وذهبت للنوم. إستيقظت في الصباح على صوت الأهل وهم يرتبون اغراضهم للرحيل إلى مرسى مطروح، فأخبروني إن أردت شيئا أن اتصل بهم – طبعا يا جماعة ولا حسأل فيهم وسويت نفسي اني زعلان عشانهم ماشيين وساعدتهم انهم يرتبو اغراضهم -، جلسوا الأهل في انتظار اهل دنيا ليمروا عليهم، وبعد قليل جاءوا أهل دنيا وذهبوا أهلي معهم. جلست انظر اليهم من النافذة حتى اختفت السيارة عن ناظري. سعدت كثيرا اني وحدي الأن ويمكنني فعل ما أشاء. اتصلت على المرأة صاحبة الشقق المفروشة و الغيت حجزي للشقة، الأن لدي المكان الذي استطيع ان انيك فيه وان انام في نفس الوقت بدلا من   الشحططة   وسيارات الأجرة. اتصلت على   يوكوزونا   وسألته:   ها؟ الجماعة مشيوا والجو خليلك يا مان (من عاشر القوم...)   فقال لي:   بص انا اقنعت دنيا انك تمر عليها عشان تروح تشتري هدية لعيد ميلاد صحبتها بكرة، فتعال انت على الظهر وخد عربيتي وانزل معاها السوق، وانا صحبتي حاتجيلي بتاكسي، بس ما ترجعهاش البيت الا لما تتصل بي الأول على الموبايل وتقولي انك جاي عشان اقدر امشي صحبتي   قلت له:   اتطمن يا مان، انا حأحاول اتأخر في السوق قد ما أقدر عشان تاخد راحتك، وحأكلمك قبل مارجع دنيا البيت   فقال:  اوكي يامان اتفقنا، خلاص استناك الظهر!!!   قلت له:   حأكون عندك قبل الظهر  . قبل الظهر بساعة دخلت الحمام لأغتسل ومن ثم لبست ملابسي ونزلت من البيت، فلمحت حارس العمارة التي نسكن فيها انا واهلي وهو يلقي علي التحية، نسيت أمر هذا الرجل، فهو يعرف دنيا ومن الممكن ان يتفوه بأي كلمة لأهلي أو لأهل دنيا، عموما ركبت التاكسي وجلست أفكر كيف ٍأخذ دنيا الي بيتي دون ملاحظة هذا الحارس. ذهبت لمنزل   يوكوزونا   وصعدت الى غرفة المعيشة، فأتى   يوكوزونا   وأعطاني مفاتيح سيارته وقال لي:  ممكن يا فهد تاخد دنيا تشتري هدية لعيد ميلاد صحبتها؟ اصل انا تعبان شوية   قلت له:  مافيش مانع   فتغامزنا انا وهو، ثم نادى على دنيا، فإذا هي خارجة من غرفتها تلبس جينزا ضيقا وقميص   محزق   فوقه جاكيت خفيف. كان شكلها مغري و   سكسي   جدا. فخرجنا سويا وركبنا السيارة. اثناء وجودنا بالسيارة بدأت اتحدث مع دنيا، فقلت لها:  مالك شكلك مش على بعضك   قالت:  لأ مافيش بس ما دي اول مرة اقعد معاك لوحدي بعيد عن الناس  ، فقلت لها:   ايه رأيك ناخد ايس كريم ونتمشى؟   فوافقت، ونحن نتجول بالسيارة قلت لها: انا ما نسيتش يوم المطعم لما كنا بنلعب برجلينا مع بعض   فإبتسمت بكسوف وقالت:   انت لسه فاكر؟   قلت لها:  وفاكر كل كلمة قلتيها لية على التليفون في نفس الليلة   وبدأنا ندردش ومن ثم سألتني:   طب فاكر انك قلتلي انك حتوريني حاجة؟   قلت لها بإستعباط شديد:  اوريكي ايه؟   قالت:   ماعرفش، انت الظاهر نسيت   فقلت لها:   للأ ما نسيتش، انت قصدك اني اشرحلك ازاي الراجل والست بيعملوا مع بعض   قالت:   وحتوريني ازاي؟   فخفت ان تهرب مني اذا قلت لها اني اريد ان اخذها لبيتي واشرح لها هناك. فقلت لها:   بصي انا عندي افلام زي الفلم اللي شفتيه لما اخوكي واصحاب

انا وبنت عمي ومرت عمي

تبدء القصة عندما كان عمري 25 سنة كان لي بنت عم عمرها 20 سنة ذات جمال اخاد
وعيون خضراء وطيز سنبتيك وبزاز يا سلام على البزاز مثل الرمان وكنت اعشقها
واتمنا ان انكحها مهما كان الثمن
وعندما سافر ابوها الى دولة خليجية ليقضي بعض العمل لئنه كان من التجار الكبار
هنا طلب مني ان اقيم عنده حيث ان لا يوجد بالبيت رجال
فئنا طرت من الفرح جائت الفرصة الثمينة
سافر عمي
فقررت ان انيك رحاب مهما كلف الامر فجلسنا انا ورحاب وامها مريم نتفرج على التلفاز
فنضرت الى زوجت عمي تنضر لي نضرات منيكة
وكل شو تغمزني وتعض على شفايفها وانا مصدوم
لا ادري ماذا تعني هل تتغما على بنتها ام عليها
اصبت بحيرة فقلت لهم انا نعست وبدي اروح انا
قالت رحاب وين بكير لسا ما بدئت السهرا قلتلها انا تعبان شو ولاكن كنت اريد ان تنام رحاب وامها لكي انقض على رحاب فذهبت الى غرفتي وانتضر لكي ينامو فئحسست بصوت جاي بتجاه غرفتي
فركضت الى السرير وعملت حالي نايم واذا بمرت عمي مريم تصيح بهمس نمت يا امير
فلم ارد فقتربت مني ووقفت فوقي وتنضر الى ايري حيث كنت متعري سو لابس كالسيت وبدئت اسمع يدها التي كانت تلعب بكسها فوقي وتئن اااااااااااه اااااااااه اااااااااااه
هنا زبي استنفر واصبح مثل الحديد فنتبهت مريم لزبي الذي كان يبلغ 27سم ففتحت عيني لئرا مريم ويدها على كسها والثانية على بزازها فعملت نفسي مندهش فركضت ووضعت يدها على فمي وقالت ولا كلمة يا حبيبي ابغاك تريحني وتبرد ناري المشتعلة لئن عمك دايم مسافر ومو فاضيلي فوضعت يدها على قضيبي الذي كان قد اصبح مثل الصخر وبدت تقول هذا زب وزب عمك زب قلتلا ليش قالت زبك قدو مرتين فنهالت عليه وبدئت تمص وتلحس
وتدخله الى حلقها وانا مندهش فقالت ارجوك قوم نيكني وريحني انا من زمان مشتهيتك
فقلت تشطحي فشلحتها تيابهاوبلشت امص شفايفها وانا نازل الى حلم اذانها وهي تئن وتغنج اااااه اااااااي اوي وانا نازل مص بحلم بزازها وان نازل الحوس حوالي صرتها
وانا زازل الى شفرات كسها الوردي وبلشت امص *****ها وهي تصيح صيحاتها المكبوتى وتترجا اني انيكها فوضعت زبي على بوابت كسها ودفعتهو بشويش وهي تقول ياسلام زبك شرمني وشقاني وعبا رحمي اوووف ااااي اه اااااااااه اااااااااي وبديت احفر بكسها حفر لحد ما رتعشت اول رعشة وكادت تغما وانا نازل نيك وكملت نيكط بيها تلك اليلة سبع مرات لحد الصبح
فقالت انتا من اليوم زوجي وحبيبي قلتلها بشرط قالت انتا تئمر بدك روحي بعطيك قلتلها بدي انيك بنتك فدهشت لطلبي فقالت انا مالي مكفيتك قلتلها انا احبها واريد انيكها
فقالت تقدم لزواجها وانا اضبط الوضع فتزوجتها وانا الان انيكها وانيك امها على فراش واحد

انا و فلاح

مرحبا0انا هاله من العراق00لدي قصة حقيقية وحيدة مع الجنس00اضعها بين ايديكم--
في سنة من ما مضى عندما كان عمري (19) سنة تقريبا و خلصت امتحانات الصف الثالث الثانوي و انا من الطالبات المتفوقات و كان نظام الاعفاء قد تم الغاؤه، المهم ،خلصت امتحانات نصف السنة و هنا من حقي ان اتمتع ببعض الحقوق ،فمثلا يسمح لي بمتابعة التلفزيون الى ساعة متاخرة من الليل حيث لم يكن في البيت سوى اخي المتزوج و الذي يملك تلفزيونا في غرفته الخاصة بالاضافة الى جهاز ستلايت ، و ابي الذي ينام مبكرا نظرا لكبر سنه و لأنشغاله بالدوام الصباحي ، و امي هي الاخرى كانت تستمتع بالاعمال البيتية مما يجعلها تكون منهكة آخر النهار فتلحق بأبي ، فكنت انفرد بالتلفزيون لوحدي 0 و الحق الثاني الذي كنت اتمتع به هو تأخري تبعا لذلك بالنوم الى ان استيقظ لوحدي دون ايقاظ0
هذا كله مقدمة للمهم000
المهم هو انني و بعد سهرة طويلة مرهقة نمت نوما عميقا ( و طبعا كان هذا في السطح لاننا لا نملك سوى مبردة واحدة في غرفة اخي المتزوج )، نوما بلا احلام و لا كوابيس ، و كنت اذا اردت النوم استبدلت ثوبي بثوب خفيف بارد ليس تحته غير اللباس الداخلي لان المكان شبه مظلم و ليس فيه سوى امي و ابي 0
بعد هذا النوم العميق انتبهت منذهلة على لمسات لم اتبين حقيقتها الا بعد تدقيق و بحلقة ، لان عيني كانت عليهما غشاوة و راسي ثقيل كأنه صخرة صماء ،بعد التحقق رأيت صاحب هذه اللمسات ، و انبهرت لما وجدته شابا و كنت اظنها امي ، هذا الشاب هو ابن جارنا المجاور الذي كان سينتقل الى مكان اخر قريبا ، هنا فزعت عندما رأيته يتحسس صدري بقوة و نهم و هو بارك فوقي كما لو كنت فرسا ،اخذت اصرخ بصوت عال وهو يغلق فمي بيد و يلعب بنهدي بالاخرى غير مبال بما قد يحصل اذا ما سمع احد صوتي ،طبعا هذا الصراخ جاء بعد فترة وجوم سببها هول المفاجأة0
قبل هذا كان قد رفع هو ثوبي الخفيف و كان يرتدي لباسا رياضيا قصيرا ، فكنت احس بحرارة فخذيه على فخذي ،بدأت اضربه بيدي على صدره لكن بلا فائدة اذ كان اقوى مني بكثير ، كان عمره بحدود ال25 سنة اذ انه زميل لاخي عندما كان في المتوسطة و اخي عمره في وقت هذا الواقعة كان 25 سنة تقريبا0
كان بين لحظة و اخرى ينول على شفتي بفمه و يلتهمهما بالرغم من محاولتي التخلص من قبلاته بلا جدوى0
بعد حوالي ربع ساعة التي كنت احسها ربع قرن ، بدأ يتخلى عن استخدام يده لدعك نهدي و يستغلها في محاولة الوصول الى ما بين فخذي ، و قد ساعدني اللباس بعض الشيء لكن لم يطل الوقت حتى انهزم اللباس امام اصابعه القوية ، وقد وصلت الى الهدف المنشود بالرغم من وجود يدي الضعيفتين في طريق هذه الاصابع0
بدأت الاصابع وخصوصا الوسطى منها تتجول هنا و هناك حتى استقرت في الوسط على(بظري)الذي كان ساكنا و خائفا و اخذت تتحرك فوقه باحتراف .
و ما مضت الا برهة يسيرة حتى بدأ بظري يستيقظ من غفوته المميتة ، و بدت اصابعه كأنهما موقدان مشتعلان داخل ( كسي) و بدأت اشعر ان اصابعه انعم من الحرير بعدما احسست بهما كأنهما قطع خشب او مسامير كبيرة ، و بدأ صراخي يخف و يداي تضربان صدره ببطء شيئا فشيئا حتى سكنتا و اخذت شفتاي تهدئانبوجه شفتيه بل بدأت تستأنس بهما 0
بدأ ( كسي) يناغيه تدريجيا حتى بلغ به الحد ان بدأ يفرز الماء.ويداي التى كانت تدفعانه بدأتا تجذبانه الي ، و شفتي اخذت تتوسل اليه ان يستمر و يكمل، و نهداي صارا قنبلتين موقوتتين ينتظران من يفجرهما0
نسيت الناس ، نسيت امي ، نسيت الجيران ،نسشيت العيب ، نسيت ، نسيت ،نسيت ، نسيت كل شيء ما عدا هذا الجسم المستقر فوقي و بودي لو لم يرحل ابدا 0
بدأ (كسي) يسيل ماؤه حتى ابتلت اصابعه فاخذها و جعل يلحسها و يمصها و يعيد الكرة مرة ثانية 0في البداية اقشعر بدني لهذا التصرف لكن بعد التكرار شعرت بالنشوة لهذا العمل 0
احسست ب(زبه)ينتصب انتصابا لا ادري مقداره لانني لم ار مثله من قبل سوى عند الاطفال 00لكن يخيل الي انه اشبه بقضيب من حديد و هو يتمدد على فخذي 0
هنا استسلمت كليا غير مبالية بالعواقب ، بدأت يده التي داخل اللباس تخرج لتسحب اللباس الى الاسفل تدريجيا حتى استقر عند ركبتي ، و يده الاخرى تمرغ نهدي باثارة 0
و بدوري اخذت يداي تتلمسا صدره من فوق القميص و تحاولان فتح الازرار حتى استقرتا بعد تعب ونشوة على صدره المليء بالشعر المثير الذي اخذت اصابعي تلعب به كأنه دمية عزيزة ،بدأت يدي تنزل على صدره ثم على بطنه حتى وصلت الى لباسه الرياضي الذي لم يعد يتسع ل(زبه)الذي رفع راية الهجوم ، و لايبدو عليه انه سيستسلم 0
و اخذت اتحسس ( زبه) بشهوة و نشوة و اخذ (كسي)يزيد من مائه حتى شعرت به يسيل على (فتحة طيزي) و انا افرك ( زبه) بقوة حتى جاء دوره هو فنزل تدريجيا على صدري يرضعه كالطفل الجائع و هو يلتهم ثدي امه التي تحبه كثيرا ، و يعصرهما بيده القويةعصرات تزيد من نشوتي ثم نزل على بطني ثم الى ( تبدل اصبعه هذه المرة بلسانه الذي اخذ يمارس اكثر الحركات اثارة على(بظري) الذي انتشر انتشارا لم ار مثله من قبل ، و هو يمص الماء السائل كشخص كاد يموت عطشا ، و انا اتأوه من شدة النشوة 0
و عندما بلغت النشوة عندي ذروتها كأنه احس بي فصعد الى صدري ثانية حتى لامس (زبه ) (كسي )، و هنا و للمرة الثالثة استبدل لسانه ب (زبه)الذي اخذ يتمرغ على (بظري) ، يروح و يجيء ، خارجا فقط من الاسفل الى الاعلى و من الاعلى الى الاسفل ، و استمر على هذه الحال حتى بلغت انا الغاية القصوى التي ما بعدها غاية و سقطت يداي بجانبي و اخذ صدري يرتفع و ينخفض يحاول الاستراحة، هنا بادر هو الى رفع ساقي على كتفه ، شعرت بذلك و اردت ان امنعه و لكنني لم استطع الحركة من شدة التعب ،خفت ان افقد غشاء بكارتي لكنه كان حكيما منتبها الى ذلك ، فأحسست به يبحث عن فتحة ( طيزي)و بعدما وجدها وضع ( زبه ) على بابها و ادخله ببطء شديد ، و انا اشعر بالم و نشوةمعا حتى استقر داخلي 0
و احسست بشعر عانته يداعب ( فتحة طيزي )و اخذ يخرجه ببطء ايضا و يدخله ، يخرجه و يدخله حتى رأيت وجهه اخذ ينقبض و ينبسط من شدة الشهوة التي وصل اليها ،و اخذ( طيزي) يتجاوب معه بدون الم يذكر 0
ثم اخرجه و قلبني على وجهي و ادخل (زبه) مرة ثانية في (طيزي)0ثم رأيت وجهه ينقبض اكثر و احسست ان ماءه سال منه و تدفق بقوة الى ( داخل طيزي) فصار (زبه) يدخل و يخرج بدون ادنى الم او حتى جهد بل ساعد الماءفي انزلاقه الى الداخل و الخارج بسهولة ،و يداه تلعبان ، واحدة بنهدي ، و الثانية ب(بظري )من جانب فخذي يمدها0
و بعد فترة ليست بالطويلة بدأ (زبه ) باللين حتى لم يعد قادرا على الدخول و الخروج مرة اخرى ، فعلمت انه اخذ حاجته و انتهى ، و سقط الى جانبي متعبا لا يقوى على الحراك، و انا انظر الى وجهه و قد عشقته ، و بعد برهة استرد قوته وودعني و ذهب وهو يغلق سحاب لباسه و يرتب شعره و يذهب بلا عودة ، وبعدها رحل من المنطقة و لم اره الا في الاحلام و انا اعيد الكرة معه0واتذكرها في كل لحظة في حياتي0000
هاله الشطري

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات

أقبلت نحو محل إصلاح إطارات السيارات الذي أعمل به كنت منهمكا في تركيب
إطار
لأحد الزبائن لم أنتبه إلا على صوت معلمي يقول يا أيمن أترك هذه السيارة
روح مع
المدام شوف إطار سيارتها .. التفت على يميني وإذا بي أرى أنثى ذات قوام
وجمال
لا يتصوره عقل ملفوفة بعباءة تكاد لا تغطي إلا جزء من جسدها ... اتجهت
نحوها ..
نعم مدام .. أين سيارتك .. قالت أوقفتها على الطريق السريع .. قلت لها
بعيد عن
هنا .. قالت : نعم قلت لها يمكننا أخذ سيارة أجرة ...! قالت لا انتظر ..
أخذت
هاتفها وعملت اتصال وما هي إلا لحظات وحضرت سيارة فخمة ، فأشارت علي
بركوبها ،
فركبت أنا بجوار السائق ، وركبت هي في المقعد الخلفي .. اتضح لي من خلال
حديثها
بان السيارة هي سيارة أجرة ولكن من شركة متخصصة لتأجير السيارات الفخمة
على
زبائن معينين ... بعد مشوار قصير وصلنا إلى مكان سيارتها .. قالت : هذه
السيارة
.. أشارت إليها وقالت يمكنك القيام باللازم وإحضارها لي إلى منزلي وهذا
العنوان
ـ أعطتني كارد عنوان ومفتاح السيارة – قلت لها : بكل سرور ... توارت هي
وأنا
قمت بفتح الإطار المعطوب فاستبدلته بالإطار الاحتياطي ، فعدت إلى المحل
واستبدلت الإطار المعطوب ووضعته مكان الاحتياط ، فاستأذنت معلمي بإعادة
السيارة
إلى صاحبتها .. سمح لي بذلك وقال : أيمن دير بالك ما تنسى معلمك إذا صادك
شي من
المحروسة ، وما تتأخر هه...ما تتأخر على المحل هه..!
انطلقت بالسيارة ... أعتقد بأنها أول سيارة أركبها بتلك الفخامة ... وصلت
إلى
أمام البناية .. صعدت حسب العنوان إلى الشقة الحادية عشر في الدور التاسع
...
ضربت على جرس الباب ، وسرعان ما فتحت لي الباب فتاة شرق آسيوية ، يبدو
أنها
خدامتها ... عفوا مدام رويدا هير ... ردت بعربية ملعثمة ... نعم في موجود
...
يقول هي انته في يجي يدخل ... قلت لها عفوا أنا يجيب السيارة .. قالت في
معلوم
.. أدخل .. مدام رويدا في انتظار ... تشجعت فدخلت .. قالت الخدامة : جوه
...
قطعت الممر وحينها كانت تدور في رأسي هواجس وتخوف ... ماذا تريد مني هذه
المرأة
...؟ وصلت إلى غرفة داخلية واسعة بها أثاث فخم يبدوا أنها غرفة نومها ...
رأيتها مستلقية على السرير ومرتدية شلحة نوم .. نهضت فورا ولفت جسدها
سريعا
بروب ... قالت بغنج أنثوي أهلا أيــ....مـ.....ن .. تفضل أقــ...عد .. قلت
عفوا
مدام أحضرت السيارة .. قالت : عارفة .. ولكن تفضل مالك خائف ومتردد ...
تجرأت
.. فالرسالة واضحة ... قلت ولكن ...أشرت إلى الخدامة .. قالت : ما عليك
هذه في
خدمتي ومتفاهمين ...! جلست على كرسي مقابل لسرير نومها .. أحضرت الخادمة
عصيرا
طازجا .. تناولت منه رشفة .. وضعته جانبا .. قلت لها ما عندي وقت ...
تعرفي
معلمي ... قالت أيمن ما تخاف .. أنا زرت محلكم أكثر من مرة ولكن لم أنزل
من
سيارتي .. وكان معلمك يلاحظ تركيزي عليك ، ومن أجل تطمئن سأتصل به .. أخذت
سماعة الهاتف وأدارت رقم المحل ... هاي معلم .....! أيمن يمكن يتأخر شوي
...
نبغيه يشيك على إطارات بقية سياراتنا ... شكرا يا معلم ... استدارت نحوي
وقالت
ما في مشكلة أعطاك فرصة اليوم كله .. أنا أعرف معلمك كل ما يهمه الفلوس ،
سأعطيك له ما يرضيه ... قلت عفوا تلاحظي ثيابي لا تليق بنظافة المكان ممكن
تسمحي لي أستحم وألبس شيء أنظف ... قالت : تستحم لا .. لا .. أنا عاشقاك
بكلك
بريحتك الطبيعية ، وبريحة الزيوت والإطارات .. ما عندي وقت تستحم ..
ماعليش ..
يمكن تبدل الملابس ولكن تستحم لا ... قالت تعال وراي ... ذهبنا غرفة أخرى
اقل
تجهيزا.. فيها سرير يبدو أنه مجهز للعمليات ... خلعت هي الروب .. قمت أنا
بخلع
القميص والبنطلون وبقيت بملابسي الداخلية .. انحنت هي قليلا لأخذ شيء من
تحت
السرير .. بقيت على هذا الوضع لدقائق لم أتمالك أعصابي لهذا المنظر الفضيع
..
هي لاحظت انفعالي منذ الوهلة الأولى لدخولي وحديثي معها ، حيث كانت نظر
بين
الحين والآخر إلى موضع قضيبي فتلاحظ الانتفاخ الشديد فتبتسم ... عدلت من
وضعها
وإذا بها تنظر إلى مبدية إعجابها بجسمي الرياضي فاتجهت نحوي واحتضنتني ...
فحضنتها .. قالت وأخيرا حصلت عليك يا أيمن ..قلت هل تعرفيني من قبل ..
قالت:
..لا فقط لاحظتك أكثر من مره في المحل فعشقتك وتمنيت أن أتملكك.....
ضممتها
وأدخلت أصابع يدي بين شعرها بطريقة المشط والتدليك والحك الخفيف .. وهي
تستنشق
كل جزء من صدري وبقية جزئي العلوي .. رفعت رأسها .. حركت فمي بتلقائية
متدرجة
تحت أذنيها ورقبتها إلى أن وصلت إلى شفتيها فذهبت معها في قبله طويلة أمتص
خلالها رحيق فمها ولسانها وهي بالمثل تبادلني نفس الفعل .. حركت يدي
بمهارة على
تضاريس ظهرها إلى أن وصلت إلى مؤخرتها .. فعصرتهما بحركة شهوانية ، وقضيبي
في
نفس اللحظة يكاد يخترق سروالي الداخلي(الهاف) ملتصقا بين فخذيها .. تأوهت
..
أيمن آه آه .. أيـ.....من ... مش قادرة ... أي أي أي أيــ....من ... بركت
هي
فجأة على ركبتيها وتسللت بأصابعها الرقيقة إلى منابت الشعر أعلى قضيبي
بطريقة
تدريجية متخللة الشعر الكثيف بأصابعها إلى أن لامست ذلك النمرود .. أخرجته
بلهفة من عقاله مزيحة (الهاف) إلى الأسفل .. فأخذت تحرك قبضت يدها اليمنى
على
رأسه نازلة إلى أسفله بحركة حلزونية ..كررت هذه الحركة عدة مرات مع غرس
أصابع
يدها اليسرى تحت خصاي بحركات مثيرة جعلتني أغوص في لذة واستمتاع لا يوصف
...
أخذت تمسك بقضيبي من وسطه موجهة رأسه إلى فمها .. غرسته في فمها حتى
منتصفه ..
مصته بعنف غريب .. حركته داخل فمها دخولا وخروجا مع تحريك لسانها في كل
أجزائه
.. استطاعت بالتدريج ابتلاع الجزء الأكبر منه .. استمرت تمصه لمدة تزيد عن
نصف
ساعة وأنا أتأوه من شدة اللذة مع استمراري بفرك شعيرات رأسها وتحت منابت
شعرها
...
حاولت سحب قضيبي من فمها ... تمنعت من ذلك ممسكة به بشدة .. نظرت إلى ..
قلت
لها نبدل الوضع .. استجابت .. رفعتها إلى الأعلى .. ألقيت بها على السرير
..
بركت بين رجليها .. فارقت بين ساقيها ومددت رأسي إلى أن وصلت إلى كلسونها
..
سحبته تدريجيا وادخلت أصابعي إلى منطقة كسها وألفيته مبتلا .. حتى أن
كلسونها
كان مبتلا من شدة ما أنزلت أثناء المداعبة .. حركت أصابعي على بضرها
ومناطق
أخرى .. قالت بتلقائية بربك ..أيمــ...ن ألحس لي كسي .. أرجــ...وك ..
لبيت لها
رغبتها فغرست لساني بكسها واستمريت ألحس لها وأمتص إفرازاتها محركا لساني
في
كافة مناطقها التناسلية ومؤخرتها ..كادت أن تجن من حركاتي .. أيمن ..
أرجـــ...وك مش قادرة .. دخله بسرعة ..أرجــ..وك أيــ..مـ..ن .. أرجوك ..
تمهلت
قليلا واستمريت في اللحس إلى أن كاد أن يغمى عليها .. رفعت جسدي نحو أعلى
السرير .. فارقت بين ساقيها وأخذت موضع الاستعداد لنيكها .. قالت : أيمن
دخيلك
..دخله .. بسرعة مــ..ش مــ..ش قادرة ارجووووك .. جننتني . . تقدمت نحو
شفتيها
وأمسكت بقضيبي لأضعه بالقرب من كسها .. وضعت فمي على شفتيها وتركت قضيبي
يتسلل
إلى موضع عفتها بنفسه .. ساعدته هي بحركاتها حتى انسل تدريجيا إلى بوابة
كسها
دفعت هي جزئها السفلي نحوه حتى انزلق إلى أن استقر في أعماق كسها .. تأوهت
آه
آ...ه آ...ه أيمن .. ترست كسي بزبك.. لي فترة طويلة لم أذق زب كبير بحجم
زبك
... خليه داخل ... حركه .. نيكني .. أرجووووك أيـــ...م...ن .... تحركت
باحتراف
المتمرس .. جعلتها تفقد تماسكها أستمريت في إدخاله واخراجه وتحريكه يمنة
ويسرة
... وأنا في قمة الممارسة والانسجام أحسست بشيء رقيق يتحرك على خصاي ..
لفت
وإذا بي أرى الخدامة عارية تماما من ملابسها .. وتلحس بيوضي ... لفت إلى
رويدا
.. خوفا من زعلها من هذا الوضع .. تفاجئت من رد رويدا .. خليها يا أيمن ..
هي
متعودة تشاهد مشاهد الجنس معي ومن ثم تشاركنا إذا ما أشرت لها بالموافقة
...
قلت : يعني اعطيتيها إشارة الموافقة .. قالت بإصبعي هذه .. أشارت إلى
سبابة
يدها اليمنى .. قالت: هي تشاهد المنظر منذ البداية فهذه عادتها ... قالت
لها :
ميري استمري ما في خوف .. وفعلا ميري أستمرت في لحس ومص بيوضي ، وتارة
تنزل
لتلحس بضر رويدا .. لا ادري ماذا تعمل من خلفي من أشياء أخرى .. حقيقة
ميري
أثارتني جدا بحركة مصها لبيوضي .. يمكن رويدا استقصدت ذلك للمزيد من
الإثارة ..
الجزء الثاني
استمرينا على هذه الحال مدة طويلة إلى آن شعرت ميري آن رويدا وصلت إلي قمة
النشوة عدة مرات وخاصة بعد مشاركتها لنا طقوس الجنس .. تجرأت ميري ..
وقالت :
مدام .. بليز تشينج .. ضحكت رويدا .. قالت : أيمن البنت ما عاد تستحمل ..
غير
من فضلك الوضع .. استجبت لطلبها فأخرجت قضيبي من كسها، فإذا بميري تنقض
عليه
بتلهف وتمصه .. بركت أنا على صدر ميري وهي تمصه .. انزلقت رويدا نحو كس
ميري
تلحسه .. غيرنا الوضع .. أصبحت ميري ورويدا في وضع (69) .. رويدا في
الأعلى
وميري تحتها .. طلبت مني رويدا أن أتجه إلى مؤخرتها .. قالت أرجوك ألحس لي
طيزي
أحس بيحكني بشدة مشوق للحس والنيك .. نظرت في الأسفل وإذا بميري تمتص كس
رويدا
، ورويدا تعمل المثل بكس ميري .. بدأت الحس طيز رويدا .. زاد تلذذها
وشهيقها بل
شهيق الاثنتين .. غرست لساني في طيز رويدا .. - أي أصبحت أنيكها بلساني-
.. زاد
شهيقها .. قالت .. أرجوك .. أيــ..من دخله من وراء .. سررت لهذا الطلب ..
خشيت
أن لا تتحمله لكبره .. فمددت يدي إلى علبة الكريم الموضوعة قرب السرير
لأضع بعض
الكريم يسهل من انزلاقه .. أحست رويدا بذلك .. قالت .. لا لا .. أيمن بدون
كريم
أحبه ناشف .. قلت لها كبير يمكن يوجعك ..قالت لا بالعكس يعجبني ناشف ...
لبيت
رغبتها .. وضعت رأس قضيبي على فوهة دبرها .. شهقت قالت .. أرجوك دخله
بسرعة ما
أقدر اتحمل .. ضغطت عليه قليلا وإذا بها ترفع مؤخرتها في وضع مثير جعله
ينزلق
بسرعة معتمدا على بعض إفرازاتها التي انسابت من قبل من كسها ، وإفرازات
المذي
من زبي .. استقر زبي في أعماق طيزها ، فحركته بروية طلعة ونزله وميري
مستمرة في
لحس كس رويدا .. زاد شهيق رويدا .. وقالت أيمن نيكني بقوة أكبر ..أرجوك
دخله
كله ..كله ..ما تخلي شيء .. نكتها بقوة أكبر ومارست معها شتى خبراتي من
نيك
الطيز .. جعلتها تنزل عدة مرات .. ميري لم تتحمل الوضع .. قالت ماما أنتي
في
واجد نيك .. خلي أرباب ينيك أنا .. ضحكت رويدا وزبي غارق في أعماق أعماق
طيزها
.. قالت رويدا : صبري شوي ميري .. أرباب بعد ما يكب .. أيمــ..ن أرجوك
أستمر ..
نيكني حيل .. زبك بيجنن أرجوك نيك بقوة .. دخله .. دخله ..آه ..آه آه أي
أي أي
..نيك نيييييك .. من حركاتها وشهيقها قاربت أن أصل إلى النشوة ... قلت
لرويدا
.. أكب داخل .. قالت ميري لا أرباب كب أوت ..أوت .. بره .. بره .. فوق
صدر
مالي .. صاحت رويدا لا..لا..لا ..أيمن ما تسمع كلامها كبه داخل .. فعلا لم
أتمالك فأطلقت لزبي العنان يكب داخل أعماق طيز رويدا ..أحست رويدا بذلك
فأخذت
تقبض عليه بطريقة غريبة بطيزها مثل الكماشة كأنها تعصره وتمتص كل قطرة فيه
...
بعد ذلك قمت بسحبه من طيزها تدريجيا وهي تقول أرجوك خليه داخل .. خليه
داخل ..
ما تتصور كم هو لذيذ زبك .. أخرجته .. أخذته ميري تمصه بشدة إلى آن أحسست
بأنها
لم تبقي فيه شيء ..
ارتحنا قليلا ، وعدنا ثانية للنيك بدأت بلحس كس ميري وهي مستلقية على
الأرض ..
ورويدا وضعت كسها على فم ميري موجهة مؤخرتها نحوي .. سمحت لي رويدا أن
أنيك
ميري مرة بعد مرة فاستمريت أنيك الاثنتين بالتناوب .. نكت رويدا عدة مرات
من
الكس والطيز وآخر نيكه لها كانت مزدوجة ، حيث أمرت رويدا ميري أن تحضر زبا
اصطناعيا كبيرا .. فلبسته ميري حتى شعرت وكأن لها زبا مثل بعض (الليدي
***) في
تايلاند ... استلقت ميري على الأرض ... قامت رويدا وجلست على الزب
الاصطناعي
فأدخلته في كسها ، وطلبت مني رويدا أن أنيكها من وراء ... ما تتصورا كم
كانت
رويدا منفعلة بهذه النيكة المزدوجة (زبي مغروس في أعماق طيزها والزب
الاصطناعي
يملأ كسها) ...
بعد النيكة الرهيبة لرويدا حاولت أن أنيك ميري من الخلف إلا أنها لم ترضى
بذلك
..بالرغم

اول نيكة لي مع زينة ام طيزالحلو

مرحبا راح اروي لكم حكايتي مع حبيبتي زينةبنت خالي
كنا انا وزينة نحب بعض بس بالنظرات وما لاقين الفرصة حتى نصارح بعض كانت تميل الي
وتنظر لي نظرة حب وارتياح كانت جميلة ورقيقة كنت لما ازورهم كانوا الها اخوان
لذلك ما استطيع ان اكلمها بحرية
اكثر شي جميل بيها كان صدرها وطيزها كانت تقوم بحركات مثيرة بطيزها حتى تثيرني
حاولت مرات كثيرة ازورهم بالبيت حتى انفرد بيها حتى احصل منها على بوسة او بعبوص اما النياجة مع زينة فكانت حلم
وفي احد الايام عرفت انها لوحدها بالبيت فرحت مسرع ال بيتها طرقت الباب فتحت الباب كانت تلبس ملابس نوم شبه عارية
وكانت نهودها بارزة
وافخاذها بيضاء لماعة لما انا شفتها انتصب زبي على الفور وكاد ان يمزق البنطلون هي لمحت زبي وقالت ادخل انا لوحدي
كانت فرحانة مشت امامي وبدات تهز طيزها اماي
وبدات ترفع ملابسها الداخلية بهدوء الى الاعلى حتى ظهر طيزها العاري الكبير
شعرت بهيجان كبير بدا زبي يفرز السائل
مددت اصبعي الاوسط الى داخل طيزها وبدات ابعبص بقوة
قالت اه اه طيزي المني قلت الها بعد مادخلت زبي وتالمتي
ضحكت زينة بعدين حملتها الى غرفة النوم ورميتها على السرير
ونزعت ملابسها وبدات ابوس بشفايفها وامد لساني داخل فمها والحس وامص بيها
نزلت اسفل وضليت ارضع بنهودها وهي كانت تتاوه اه ايــــــــــــــــــــــــــــــــه نيجني اه كسي بسرعة نزلت الحس بكسهاوالحس السائل اللذيذ النازل من كسها
بعدين رفعت ساقيها على كتفي وحاولت انيجها من طيزها
دخلت راس زبي بطيزها كان ثقب طيزها صغير
قالت هذه اول مرة واحد ينيجني
بصقت بطيزها وبدآت انيج احلى طيز بدا زبي يدخل ويخرج وكنت في قمة النشوة
حتى قذفت المني داخل طيزها
ثم قامت حبيبتي زينة ومسكت زبي وبدات ترضع وتمص به بقوة
حتى قذفت في فمها وبلعت المني وقالت لي ان طعم زبك احلى من العسل
احبك قلت لها ان نيجتك حلوة قالت لي نيجني من كسي
نامت على ظهرها وفتحت ساقيها
وبدات تلعب بنهودها وتقول بسرعة نيــــــــــــــــــــــــــــــــجني
نمت فوقها ودخل زبي بكسها ومزقت غشاء بكارتها
وبدات انيج واقبل بها
وكانت تتاوه اه كسي زبك جميل اي
ي
حتى قذت داخل كسها
وانا في قمة السعادة بعد ذلك لبسنا ملابسنا وضليت ابوس بيهاقالت لي اريد تنيجني من طيزي بعد مرة
نامت على بطنها وطلعت طيزها
وخلت يديها داخل شقي طيزها انفتح طيزها الجميل
اكثر
وقالت يلة نيج زبي انتصب ودخلتو داخل طيزها وضليت انيج بقوة وهي كانت تصرخ بدلع قلت الها احبك زينة احبك طيزك الوحيد الي يثيرني قلت اه اه زبك شق طيزي اه النياجة حلوة من الطيز دخل اكثر زبك رائع ونسني نيج اه اه اه بعدين قعدت وهي جالسة بحضني وزبي يدخل ويخرج بطيزها وايدي تلعب بكسها وايدي الثانية تلعب بنهودهاحتى قذفت داخل طيز زينة الحلوة هذه كانت اول مرة انيج
زينة المرة الثانية راح اري لكم نيجة اخرى في الحمام مع حبيبتي زينة
احبك يا منيوجتي زيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــة

وانا عمري 18 عاما

كنت اسكن فى شارع وكنت اسكن فى منزل كنت اسكن بجانب زوجين والزوج كان لا ينجب وفى يوم من الايام كان زفاف احد اقارب العائله وكنا مدعوين نحن وجارنا فكانت جارتنا تحس بالملل ولا تريد ان تذهب وكان من اللازم يذهب احد منهم لانهم حضرو فرحهم وكنت انا راجع من التمرين تعبان ومرهق فلم اقدر على ان اذهب معهم الى الفرح فانتهز الزوج الفرصه وقال لى طيب خلى باللك من مراتى لانها لا تريد ان تذهب وكانت تحبنى منذ ان سكنت فى منزلنا كأخ ولكننى كنت معجب بجسمها جدا لانه كان شديد الجمال والانوثثه وفى هذا اليوم احست هى ببعض التعب والصداع فنادتنى على الهاتف وقالت لى انا احس بالخوف لأننى جالسه وحدى ارجو ان تجلس معى قلت لها لا يجوز لأنك جالسه وحدك فقالت لى انت بمثابه اخ لى واكثر فوافقت من شدة الحرج فاردتيت ملابسى وذهبت اليها فطرقت الباب ففتحت بسرعه وكانها كانت خلف الباب وكانت ترتدى روب جميل احمر فقالت لى تفضل .....ثم قالت لى اتريد شاى ام قهوه قلت لها كماتحبى ففتحت التلفزيون والفديو اذا بشريط لا يوجد عليه اسم اذا بفلم سكس جميل واذا بها قادمة بعد ذلك ورئتنى فقلت لها انا آسف فقالت لى لا عليك حياتى كلها شرائط لأن زوجى كسول جدا وقد لايفكر فى الجنس فقلت لها زوجك هذا غبى....انا آسف فقالت لا عليك فجلست بجانبى على الكنبه وجلسنا نشاهد الفلم فمدت يدها على يدى فوضعت يدى على يدها وقالت لى بصراحه انا احبك فقلت لها وانا كذلك ولكن زوجك؟...فقالت لى طيب اتحب ان تمارس الجنس معى قلت اخاف ان يحضر احد من الفرح فبعد قليل قامت بخلع الروب فاذا بقميص نوم شفاف احمر فانتصب زبى فدهشت لطوله من وراء البنطلون فدلقت الشاى على البنطلون فقالت لا بد ا تخلعه لانظفه فقمت وخلعته فقالت لى يا لهذا الذب فقمت و قبلتنىوادخلت لسانها داخل فمى بشوق كبير واخذتنى الى داخل غرفة النوم وانا فى شوق كبير فطرحت نفس على السرير فقامت بخلع كلوتى واخذت تمص فيه بلهفه شديدة فلم اتمالك نفسى فقمت بشيلها ورميها على السرير وخلعت لها القميص اذا بجسم رهيب فقمت بفتح فخذيها واخذت الحس فى كسها وشفراتها ثم وضعت فمى فى وسط كسها وبظرها فى فمى واخذت امص واطلع و انزل بلسانى
فكانت تتاوه بقوه من شدة الحرمان فصعدت الى نهودها واخذت امص فى تلك الحلمات الشديدة الجاذبيه فذادت شهوتى اليها فقامت واخذت تمص فى ذبى فقلت لها استلقى على ظهرك واخذت احسس بذبى على شفراتها وكانت تترجانى ان ادخله فى كسها ونقول لى ارحمنى انا كسى هيولع فقمت بتدخيل راسه وقد زاد تاوهها فقمت بتدخيل نصفه فوجعها كثيرا فادخلته كله ااصبحت ادخله و اخرجه بكل قوة وهى تقول لى كمان حتى قربت على انزال المنى فقالت لى ااح اح اح اح اح و اه اه اه اه فاخرجت زبى من داخل كسها وقامت بلحس المنى فقالت انا لا بد ان نتقابل دوما من بعدفقمن واغتسلت وروحت

قصة سمير و نهى

بعد ان اعلن سمير للجميع ان كل شئ مباح داخل العائلة السعيدة وأن يتحدثوا مع بعضهم داخل المنزل بدون ألقاب على سبيل المثال ان تقول علية نهى وسمير وان يتحدثوا مع بعض اثناء النيك بكل الكلام اللى يهيج مثل يامتناك يا خول يامتناكة يا شرموطة يا بنت اللبوة يا ابن الوسخة بشرط عدم وجود احد غريب وتناولوا العشاء جميعا و قال لهم الفضل الأول لسعادتنا يعود لعلية لأنها مصت زبرى وزبر وليد وزبر خليل ولحست كس وطيز نهى وهيام كما اتناكت من وليد وخليل فى كسها وطيزها ولذلك فاليوم يوم علية تطلب وتفعل بنا ما تريد فرد الجميع بالموافقة. فقال لها سمير كلنا اليوم تحت امر كسك وطيزك وبزازك يا علية. فقامت علية وقالت اليوم سوف نعمل حفلة نيك جماعى الكل لازم يتناك وينيك ثم جلست على الكنبة وقالت لسمير ان يلحس لها كسها والباقى ينتظر الأوامر فقام سمير وجلس على الأرض وباعد بين رجليها واخذ يلحس كسها وينيكها بلسانه وتصرخ من الشهوة وتغنج وتقول له الحس جامد يا متناك يابخت كس وطيز نهى الى كانوا بيتمتعوا بيك فاخذ سمير يزيد من الحس ومص *****ها وينيكها بلسانه . ثم قالت الأن دور نهى فقام سمير وأجلسته علية بجوارها على الكنبة و جلست نهى على الأرض بين رجلى علية وبدأت الحس والمص فى كس و***** علية التى قالت لوليد وهيام ان يجلسوا على الارض بجوار نهى ويقوموا بمص زبر سمير لان وليد وهيام شبعوا لحس فى كسها وقالت لطارق ان يجلس بجوار نهى يشاركها فى لحس كسها وبدات علية تغنج من لحس نهى وطارق وتقول الحسوا كسى يا متناكين دخلى لسانك فى كسى جامد يا بنت الشرموطة وخليه يوسع عشان اعرف اتناك و سمير يتاؤه من مص وليد وهيام. ثم بعد فترة من الحس والمص قالت علية خلاص يا اولاد الوسخة انا عايزة اتناك فى كس وطيظى و امص زبر فى نفس الوقت . فنام سمير على الأرض وجلست علية على زبرة مرة واحدة فغاص فى كسها ثم امرت طارق ان يقوم ويضع زبرة فى طيزها دفغة واحدة ووليد يأتى امامها أخذت تمص زبرة وأخذ طارق يزيد من نيكها فى طيزها فيدفعها بكسها على زبر سمير فيدخل زبر وليد بالكامل فى فمها وبعد فترة من النيك احست علية ان خرم طيزها بقى اوسع من زبر طارق فقالت لوليد ان يأتى خلفها وينيكها فى طيزها بدلا من طارق وقالت لنهى وهيام يمصوا زبر طارق بمجرد خروجة من طيزها فقام وليد وادخل زبرة فى طيزها و يقول خدى يا متناكة يا شرموطة يا بنت المتناكة ويضغط عليها بشدة حتى يدخل زبر سمير فى كسها وزبرة فى طيزها ثم يتوقف لحظة ويسحب زبرة للخارج ببطء شديد ثم يدفعة مرة واحدة وبقوة داخل اعماق طيزها فتصرخ من الألم واللذة معا. ثم طلبت منهم علية ان يتشارك الجميع فى حفلة النيك وقامت وأخذت وضعية الكلب وجعلت نهى على يمينها وهيام على يسارها على نفس الوضعية وقالت الأن سمير ووليد وطارق يتناوبوا على أطيازنا و أكساسنا نحن الثلاثة كما يحلوا لهم فقام سمير خلف هيام وحاول ان يدخل زبرة فى كسها او طيزها فوجدها ضيقة جدا فذهب ينيك علية وقال لوليد ان ينيك نهى وطارق ينيك هيام فى كسها وطيزها حتى يتسعا ثم يتبادل وليد وطارق نهى وهيام حتى يتسع كس و طيز هيام تدريجيا لتكون جاهزة لأستقبال زبر سمير وبدأت حفلة النيك الجماعى ووضع سمير زبرة داخل طيز علية واخذ يزيد من ضرباتة داخل طيزها ونظر الى وليد فوجدة ينيك نهى فى طيزها وطارق ينيك هيام فى طيزها فقال كلنا بنحب نيك الطيز فضحكوا جميعا ونفذ طارق ووليد كلام سمير وجعلوا طيز هيام واسعة فقام الجميع ماعدا هيام التى اخذت تستعد لدخول اكبر زبر فى المنزل الى طيزها لكى تصبح مثل طيز نهى وعلية ووليد اللذين ناكهم سمير فى طيزهم وقف سمير على ركبتية خلف هيام واخذ يضع اصبعة داخل طيزها وقال لطارق احضر زجاجة الزيت من المطبخ فاحضرها فقال له سمير هيا ادهن زبرى لأننى بعد ان انيك هيام سوف أنيكك فى طيزك زى وليد وبدا سمير يدخل زبرة ببطء بطيز هيام الى ان دخل كلة فتوقف للحظات حتى تتسع طيز هيام وتتعود علية ثم بداء بادخالة واخراجة وتتزايد سرعتة تدريجيا الى ان تعودت طيز هيام على زبرة ثم سحب زبرة مرة واحدة خارج طيز هيام التى شهقت وصرخت فقال سمير اسكتى يا متناكة يا شرموطة فقالت متناكة شرموطة بنت متناكة بنت وسخة بنت لبوة المهم اتناك فى طيزى يا متناك فقال سمير الأن دور طارق ينيكك فى طيزك وانا انيك طيزة وبدأت معركة جديدة طارق ينيك هيام فى طيزها وسمير ينيك طارق . ثم قالت علية لنهى ان تنام على الأرض امام هيام بكسها حتى تقوم بلحسه وجلست علية على الكنبة وجعلت وليد يلحس كسها وهى تشاهد هيام تلحس كس نهى وطارق ينيكها وسمير ينيكة ثم اخذت علية وضعية الكلب وقام وليد وناكها فى طيزها واستمروا فى النيك وانزل طارق منية فى طيز هيام وسمير فى طيز طارق ووليد فى طيز علية أما نهى فلحست ما خرج من طيز علية وهيام وطارق و مصت زبر سمير ووليد وطارق حتى نظفتهم تماما ثم جلسوا جميعا يستريحوا يتحدثوا باستمتاع عن اول حفلة نيك جماعى داخل العائلة السعيدة ثم قال وليد كلنا اتناكنا ماعدا سمير فهو الوحيد الذى ناكنا كلنا ولم يتناك فضحك الجميع وقالت نهى هل تريد تنيك سمير يا وليد فقال لها انا وطارق نتناوب فى نيكه فقال سمير اليوم يوم علية وهى التى تقول فقالت علية نعم عايزة اشوف زبر وليد فى طيزك بينيكك وانت تمص زبر طارق فهاج وليد وطارق على كلام نهى وعلية ووقفت ازبارهم فقالت علية لنهى ان تنام على الارض وسمير يأخذ وضعية الكلب فوق نهى ويبداء فى لحس كسها ونهى تمص زبرة وتقوم هيام بمص زبر وليد لتجهيزة و علية أخذت وضعية الكلب خلف سمير تلحس فتحة طيزة وتلعب فيها بلسانها واصبعها حتى تتسع فاحست بشئ فى طيزها فنظرت خلفها فوجدت طارق بينكها فى طيزها فقالت له يا خول يا ابن المتناكة انا اجهز طيز سمير تقوم تنيكنى انا طلع زبرك من طيزى وتعالى نيك الطيز الحلوة دى بس ادهن زبرك زيت الاول عشان تنيك المتناك ده كويس فقام طارق ووضع زبرة بعد دهنة بالزيت مرة واحدة داخل طيز سمير واخذ سمير يلحس كس نهى وتمص زبرة وطارق يزيد من سرعة النيك ثم قالت علية لهيام ان تاخذ مكان نهى تحت سمير لتمص زبرة ويلحس كسها وان تاخذ نهى وضعية الكلب وطارق ينيكها فى طيزها ووليد ينيك سمير ثم نامت علية تحت نهى مثل هيام تلحس كس نهى ونهى تلحس كس علية وطارق ووليد بينيكوا سمير ونهى استمرا هكذا وانزل وليد منية فى طيز سمير وطارق فى طيز نهى وقالت علية الان ننام وغدا نكمل فصعدوا لغرف النوم وناموا جميعا منهكى القوى. واصبح نظام حياتهم صباحا سمير ونهى فى الشغل ووليد وطارق وهيام فى المدارس وعلية فى المنزل تنظف وتقوم باعداد الطعام وبعد الغذاء يخلدون جميعا للنوم ثم بعد ذلك الاولاد يستذكرون دروسهم ثم مع الليل تبدء حفلات النيك الجماعى واستمروا لمدة اسبوع وفى اليوم السابع قالت علية لنهى نفسى اشوف زبر ابوكى خليل فى طيزك وزبر سمير فى طيز اختة لميس فقالت نهى نسال سمير والاولاد فذهبوا الى غرفة سمير فوجدوا وليد ينيك سمير فجلسوا بجوارهم على السرير حتى انزل وليد منية فى طيز سمير ثم عرضوا الفكرة على سمير ووليد فوافقوا وقال سمير المهم ان كلنا ننيك و نتناك داخل عائلتنا السعيدة بدون مشاكل ولكن من يفاتح خليل ولميس فقال وليد علية تتولى الامر فهى سبب سعادتنا فقال سمير نعم وعلى سيرة النيك تعالى ياعلية انيكك فقالت نهى ووليد ينيكنى بجواركم على السرير فقال وليد روحى يامتناكة لطارق ينيك كسك و طيزك انا حتفرج على الشرموط وهو بينيك علية اللبوة فى طيزها زى ماانا نكتة. ذهبت نهى لطارق فوجدتة نايم على السرير وهيام فوقة وزبرة فى كسها فدخلت وجلست بجوارهم وتبوس فى شفايف طارق وهيام ثم مسكت بزاز هيام ومصتهم مما جعل هيام تهيج وتسرع من صعودها وهبوطها على زبر طارق وتقول لة نيكنى يا ابن المتناكة يا خول يا متناك وانت عضى الحلمة جامد يا نهى يا اوسع متناكة شفتها بتتناك فى طيزها انت طيزك اسع من كسى يالبوة يابنت الشرموطة فهاج طارق على كلام هيام و قذف منية داخل كسها فدفعتها نهى من فوق طارق واخذت تمص زبرة حتى بلعت المنى كلة وقالت لة عايزاك تنكنى فطيزى فقال لها ليس الأن لأننى مجهد وضحك هو وهيام فقالت نهى لما خليل ينضم الينا سوف اجعله لا ينيكوا يا متناكين يا ولاد المتناكة فرد طارق وهل جدو يعرف فقالت نهى لا ولكن علية اقترحت ان نضم الينا خليل ولميس ونحن وافقنا وتركنا الموضوع لعلية لتقوم بالترتيب فقال طارق وانا فى انتظار طيز لميس وزبر خليل فضحكوا وذهبوا لغرفة سمير واخبروا سمير ووليد وعلية انهم فى انتظار خطة علية. فقالت لهم علية وخليل بينكنى فى طيزى خرجت منى كلمة بدون قصد قالوا ما هى قالت قلت كلنا فى هذا البيت بنحب نيك الطيز ولكنة لم يرد وانتظر حتى تهيجت تماما وسالنى هل نهى بتتناك فى طيزها فقلت نعم فذاد فى نيكي ثم سالنى ومين تانى فقلت وليد وطارق وهيام فقالت نهى اذا الامر سهل فاتصلى بخليل الان فقامت علية واحضرت التليفون واتصلت بخليل من خلال السماعة الحرة ليستمع الجميع فرد عليها وقالت له انهم جميعا خرجوا وتركوها لوحدها واحست انها فى اشتياق لزبرة لكى ينيكها فى كسها وطيزها كما ناكها من قبل فرد عليها ان لميس غضبت منة لانه لم ينيكها الا مرة واحدة فى طيزها واحست اننى تعبان فاخبرتها اننى نكتك مرتين وعلى فكرة يا علية لقد قامت لميس بنيكي فى طيظى بزبر صناعى واستمتعت جدا وعلى فكرة انا قلت لها ما حكاية نيك الطيز فى هذة العائلة فقالت ومين تانى بيتناك فى طيزة فقلت لها نهى ووليد وطارق وهيام لكنى لست متاكد من سمير فقالت له علية اذا احضر انت ولميس صباحا ونتنايك نحن الثلاثة فرد عليها وقال ولكن انا نفسى اتناك بجد ويدخل طيزى زبر طبيعى فقالت له دعنى اتدبر الامر فقال لها كيف فقالت له لقد ناكنى وليد مرة واحدة فطيزى وكنت عاملة نفسى نايمة وانتظرت حتى جابهم فطيزى واستيقظت وشتمتة وابلغتة اننى سابلغ والدة ان لم ينفذ اوامرى وهو الأن فى انتظار اوامرى وسوف ارتب معه الأمر على ان يقول انه مريض ولا يذهب للمدرسة وننتظرك انت ولميس غدا واخلية ينيكك فقال لها سوف اتصل بلميس وارد عليك فقالت انا فى انتظار مكالمتك قبل ان يعودوا من الخارج واغلقت الخط فقال سمير لنهى خليل متناك كبير ولميس شرموطة ومتناكة وحتوافق علشان تخلى وليد ينيكها فى غياب خليل ثم اتصل خليل وابلغ علية ان لميس رحبت جدا بحفلة النيك وسوف ناتى غدا صباحا انا الاول ثم تاتى بعدى لميس فقالت له سوف انتظر عودة وليد واظبط معه كل شئ وسوف نكون فى انتظاركم واغلقت الخط فابتسم الجميع. فقالت علية كلكم لن تذهبوا غدا وينتظر سمير ونهى وطارق وهيام بغرفتى وانا ووليد ننتظر خليل ولميس فى الصالة وبعد حضورهم نصعد لغرفة وليد وطارق ونبداء الحفلة ونترك الباب مفتوح وفى الوقت المناسب يدخل سمير وينيك لميس فى طيزها دون ان تدرى وسوف اخبر خليل بكل شئ لاننى سوف اجعل وليد ينيكة قبل حضور لميس فوافقوا جميعا وذهبوا للنوم استعدادا لحفلة الغد. فى الصباح وبعد الفطار صعدوا جميعا لغرفة علية وانتظر علية ووليد فى الصالة فقالت علية لوليد اقلع هدومك امصلك زبرك علشان خليل يلاقيك جاهز لنيكة ثم رن الجرس ففتحت علية لخليل فدخل وشاف وليد جالس وزبرة واقف فنظر لعلية فردت علية ان وليد جاهز ينيكة قبل لميس ماتيجى فخلع خليل هدومة بسرعة فقالت له علية يلى يا شرموط عشان تتناك فى طيزك
انا في الإنتظاااااااااااار

مذكرات زوجه قصه مولعه نار عالاخر لا تفوتكم ( قصص سكس عربى )

قصتي قد تبدو غريبة بعض الشيئ . فهي مملؤة بالمواقف المرعبة والغريبة وإن لم تخلو من المتعة غير المتوقعة …رغماً عني .. . إسمي رجاء . متزوجه منذ سنة و نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدىالشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله مسائي . وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد . وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في سبيل ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في الغد المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلاأنه أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها لحياه صعبه ... خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد الأمر سوأ أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله . جمالي مثيركما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة .  وهو ما كان يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني. وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق شكلاً كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضيةفقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني . كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي . ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي . مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون نقودكم ؟ . أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من كلسون أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي .  عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة. وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت رعشتي الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه .  وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما . وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها . وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و نهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه .  هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..! ؟ أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتادوقبل أن يحضر زوجي شاكر . وطبعاً لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار منزلنا ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع وأتمنى فيها زيارة ذاك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين ... اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت

انا وطبيبة البصر قصه سكسيه رائعه ( قصص سكس نيك عربى )

سلام الى اعضاء المنتدى الغالي
انا نواف ابلغ من العمر 33 متزوج ومطلق واسكن وحيد في بيتي
قبل ايام وتحديدآ في يوم 27\2\2008 صرت اشكو من بعض الالم في عيني اليسره فذهبت الى وسط المدينه الى شارع الاطباء كما يسمه فقرائت على احد القطع اسم الدكتور ( ريم 0000 ) وهي اختصاص في البصر
فاخذت رقم حتى ياتي الدو لي لكي ادخل وبعد مرارو اكثر من ساعه جاء دوري فدخلت واذا بالدكتوره ريم جالسه على الكرسي وامامها سرير للفحص فقالت لي اجلس فجلست فسالتني عن ما اشكو فقالت لها الم في العين اليسرا ففحصة عيني وقالت يوجد نزف خارجي في عينك فهل تتابع التلفزيون عن قرب قالت لا بال اتابع الانترنيت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
واتاخر بالجلوس عليه فقالت هذا هو السبب الذي جعل عينك تنزف
وكانت جميله جدا وهادئه فبدائت تسال عن اسمي وعن مكان سكني فقالت اسمي نواف واسكن في المنطقه المجاوره لمدينتكم وهي تبعد حوالي 18 كيلو فبدائت تمسح بعيني وتقول لي عينيك جميله جدا وهي لا تستحق هذا المجهود في الانترنيت 0
فقالت اي شي تنظر في الانترنيت قالت الصراحه انظر على كل شي قالت هل تنظر للمواقع الجنسيه فقالت نعم
فقالت انا كذلك انظر للمواقع الجنسيه لان زوجي خارج القطر يدرس واحس اني محتاجه للحنان الرجل فقالت في نفسي لماذا الطبيبه تكلمني هكذا فقالت لها انا ايضا محروم لاني متزوج ومطلق فاعجبه هذا الشي
ومن كلامه صار عندي انتصاب خفيف وهي تلاحظ هذا الشي فطلبت مني البقاء في العياده بحجة انها تحظر لي بعض العلاج المركز فنهضت وجالست في الصاله وبعد اكثر من ساعتين وانا جالس وبعد انتهى كافة المراجعين خرجت وطلبت من البت التي في الباب معها الذهاب فذهبت البنت وقفلت الابواب وطلبت مني الجلوس في غرفتها فقالت هل تستطيع ان تنام خارج بيتك هذا الليله فقالت نعم لاني وحيد في البيت ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقالت لها يا دكتوره لماذا فقالت اريد ان تذهب معي الى بيتي وتنام هناك حتى استطيع ان اتاكد من العلاج واتاكد من صحة العين التي سوف اعلاجها فقالت لها اوكي ولكن سوف اتعبكي معي فقالت لا عليك
فذهبت معها الي بيته وفي سيارته حتى وصلنا البيت فدخلنا وكان بيتها جميل جدى
بدائت تحظر بالعشاء بعد ان وضعت بعض العلاج داخل عيني
وبعد نص ساعه تقريبا جائت الي وقالت كيف تشعر الان فقالت لها كويس انا مرتاح الان فقالت هل تريد ان تسبح بالحمام
فقالت لها نعم فدخلت الحمام واتت بملابس زوجها وهي كلابيت نوم فسبحت وخرجت
واعطتني بعض العطر كي اضعه لنفسي ودخلت هي الحمام بعدي وبعد ان اكملت السبح خرجت وكانت تنظرني بنظرات غريبه وجنسيه وكانت تلابس روب نوم خفيف وردي الاون وارى من خلاله لابسه الداخلي ولونه اسود( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فحضرة العشاء وتعشينا انا وهي وهي مرتبكه قليلآ ولا تستطيع ان تبوح بما في داخلها
فقالت لها هل يوجد عندك انترنيت فقالت نعم ولكن لماذا فقالت لها انا مدمن على الجلوس على الانترنيت
فقالت لا استطيع ان اجعلك تجلس حفاظآ على عينك فقالت لها لا اقدر ان انام بدون مشاهدة الافلام
فقالت اي افلام فقالت لها انتي تعرفيه افلام جنسيه فقالت لا استطيع ان اسمح لك بالجلوس على النت
فقالت لها طيب ماشي الحال
فبعد اكمال العشاء قالت لها اريد ان ارتاح واريد ان انام
قالت ادخل الغرفه فدخلتني غرفة نومه وقالت انت تنام هنا وانا انام بجوارك هل تحب هذا فقالت طبعا احب
فرميت جسمي على السرير وهي كذلك ولا اعرف كيف ابادر معها وهي اعلم انها تريدني ان ابادر ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقالت لها يا ريم هل تستطيعين ان تفركي لي كتفي من الخلف لاني احس بالم شديد
فقالت طبعا فنمت على بطني ورميت الكلابيه وبقيت في اللباس الداخلي فقط فبدئت تفرك بكتفي وانا اهمس بصوت خفيف اه اه اه
فقالت ماذا بك فقالت لها انا محروك من هذا الفرك فقالت هل تريد ان افرك باقي ظهرك فقالت لها لا اريد ان تفركي صدري لاني احس بالم خفيف
فنمت على ظهري وقصيبي منتصب يريد ان يشق اللباس وهي تنظر اليه بشوق ولهفه
فبدائت تفرك بصدري وانا اقول لها انزلي اكثر حتى وصلت يدها الى شعرتي فقالت افركي قصيبي فهو يريد ان ينفجر من الذي بداخله فسارعت لتفرك فيه وبدائت تمص فيه وكانها فريسه لها
فنهضت وبدائت بخلع ملابسه ونومتها على ظهرها وراسي بين ارجلها وقصيبي في فمها وهي تمص فيه وانا الحس بكسها الصغير الجميل
وهي تصرخ بسرعه نيك كسي المحروم( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )
فقمت وادخلت قصيبي بقوه في كسها وهي تصرخ من شدة الشهوه اه اه اه اقوى يا نواف
حتى افرغت حليبي على صدرها لانها طلبت مني ان لا اقذف داخل كسها
فقالت لها يا ريم لا احس بطعم الجنس حتى افرغ حليبي في كسك او طيزك فقالت نيكني من طيزي وافرغ حليبك
فستدارت واعطتني طيزها فبدائت الحس فيه وقمت بادخل قضيبي كاملا في خرم طيزه وهي تهمس بالاهات من شدة الشهوه لديه وبدائت ادخل قصيبي بقوى حتى افرغت حليبي في طيزها المدور الجميل
وكانت اجمل امسيه اقضيه مع الطبيبه ريم
وتحياتي لكم( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار )

قصة شاب مع منقبه ( قصص سكس عربى )

انا شاب ابلغ من العمر 23 سنه ....
و كنت املك محل البسه نسائية و كنت اعرف فتيات الكثير و مارست الجنس مع فتيات الكثير
و كان شيخ يتردد على محلى يشتري بعض البسه مع ابنته و لكن ابنته صاحبة خمار تتخمر تلبس النقاب
و كانت بعض الاحيان تظر الي ولا كنت افكر انا هذه الفتاه عندها اشي ...
و في يوم جاء هذا الشيخ مع ابنته و كان يطلب طلب ليس عندي فقلت له بعد يومين و قال اعطيك رقم هاتفي
و عندما يكون عندك تكلم معي.. .
بعد يومين وصلتني البضاعه و كلمته على الهاتف فقال ارسل لك بنتي و اعطيها.
و جائت البنت .... اخذت كامل البضاع و وقفت تنظر و قالت اريد حماله صدر على مقاس صدري... نظرت الى صدرها و قلت لها لا اعرف مقاس صدرك
و قالت ضع يديك داخل الحماله و و ضعت داخل الحماله نظرت الي قالت اصغر مقاس من هذه ... نظرت اليها ة قلت لها سوف اعطيكي كل الحمالات التي داخل المحل
نظرت الي فقالت اعطيني شيئا للاغراء نظرت اليها و ابتسمت و وضعت كل الحمالات على البترينا و وضعت يدها فوق يدي فقالت افهم ما اريد منك
رفعت يدها و خلعت النقاب و لا كنت افكر هي بهذا الجمال و جلست خلف البترينا و اخذت حماله و قالت اريد غرفه المقاس و دخلت على غرفه و لبست الحماله و صاحت لي و دخلت عليها الا و هيا
فقط بالحماله و الكلسون و قالت لي أليس جميل ... ..اجبت في منتهى الجمال و قلت لها ليس هنا داخل المحل ...
و اخذتها الى شقه كنت اخذ الفتيات الى هناك ...
و مسكت يدها و بدئت في شد يدها و ثم وضعت يدي على وجه و نزلت الي شفاها ثم على صدرها
و مسكت راسي تشد به الى فمها و وضعت لساني داخل فمها و بدئت اللعب في فمها و لسانها
و بدئت تنزل جلبابها و وضعت يدي على صدرها و بدئت اشد على حلمتها و نزلت في فمي على صدرها و مسكت حلمتها في اسناني و رائيتها تغمض عينها و نزلت الي كسها و بدئت الحس لها و افرك لها كسها في لساني
و في راس لساني و افرك لها في كسها ثم قلبت راسي على كسها و راسها على زبي و بدئت تمص و الحس لها ثم قلبتها على ظهرها و بدئت افرك زبي في راس كسها و قلت لها ادخله قالت لا سوف تفتحني
و قلت من الخلف و قالت سوف تألمني ... .. قالت حاولي لا تخسري شيء و كان عندي علبه زيت و وضعت زيت على زبي و بدئت ادخل اصبعي في خلفيتها ثم وضعت راس زبي على باب خلفيتها ثم ادخلته قليل و بدئت تصرخ
و ادخل اشوي اشوي ثم دخل بالكامل و هي تصرخ و بدء عرقها ينزل و وضعت يدي على كسها و بدئت العب به و اخرجت زبي و قلت لها اجلسي عليه بهدوء و نمت و قفزت فوقي و جلست بهدوء و هي تغمض عينها و تصرخ
و قلت لها ارفعي جسمكي و ضعي كسكي على فمي و بدئت الحس لها ثم وضعت ركبتها على الارض و بدئت ادخل زبي داخلها و مسكت راسها و عضضتها في رقبتها ثم قالت لي اشعر سوف يأتي ظهري و نهضت وهوا ضهرها على كسها و مسكت زبي تمص به و ثم اتى ظهري و قذفته على صدرها. .
و ذهبت الى حمام بعد هذا اخذت رقم الموبايل و بدئت كل تتصلي بي و تمارس الجنس معي على الهاتف ..
و في يوم قالت لي على الهاتف اريد ان اعرفك على فتاه جميله و قلت لها في الساعه الرابعه و قالت لا الساعه العاشره صباحا..
و ثاني يوم جائت هي و الفتاه و اخذتها على الشقه . .
و هي هذه الفتاه زوجت اخيها
و بعد ذلك و قامت الفتاه صاحبت النقاب و جلست جانبي و وضعت يدها على كتفي و بدئت تفرك في شعري اما زوجت اخيها جلست تبتسم و تنظر الي من فوق الي تحت و تعض على شفاها و قلت لها اقتربي مني و مسكت يدها و قبلتها على شفاها و وضعت لساني داخل فمها و صدري على صدرها
ثم انزلت يدي على كسها و ادخلت يدي من داخل الجلباب و ثم فركت لها كسها و داخلت اصبعي في كسها
و هي تشعر في حراره و بدئت اخلع لها جلبابها و فتحت لها عن صدرها و مسك حلمتها في راس لساني ثم نيمتها على السرير و فتحت لها كامل لباسها و بدئت افرك لها صدرها في يدي و في نفس الوقت فمي على فمها و ارفرك لها كسها في يدي الثانيه ثم رفعت رجلها على رقبتي و بدئت ادخل زبي في كسها 
ثم اخرجته و بدئت الحس لها و بدئت ادخل راس لساني داخل كسها و اخرجه سريع و ثم جلست على حفت السرير و فتحت قدميها و راسي بين قدميها و بدئت العب مع كسها و ثم مسكت شعرها و بدئت تمص لي و انا اشد على راسها و هي تمص و تعض 
و ثم رفعت قدميها و بدئت ادخل راس زبي داخل كسها و ثم قذفت مائي على كسها
و شكرا لكم

عاشق الاقدام

منذ الطفولة وانا اعشق الأقدام، واتخيل نفسي أقبل قدمي أي فتاة أصادفها خاصة إن كانت قاسية الملامحمرة في الجامعة، كانت لدي صديقة قاسية الملامح بشكل كبير تدعى ماريا، وحصل التفاهم بيننا فصرنا نخرج معاً، واساعدها، كانت تسكن وحيدة مع أمها.في مرة وانا عندها في المنزل، قالت انها ستحكي مخابرة بالتلفون، وخرجت،كنت اسمع صوتها، ووقعت عيوني على حذائها، كانت قد خلعته للتو،فاقتربت بسرعة وامسكته، وصرت استنشق رائحته، وانا مطمئن لغياب ماريا،لم اتمالك نفسي وانبطحت على الارض وصرت ألعقه بشراهة،فجأة التفتت خلفي فرأيت ماريا لا تزال تتكلم بالهاتف لكن الهاتف كان لاسلكي، وقد شاهدت كل شيء.وقفت كالمذعور وركضت خارجاًفي اليوم التالي لم أجروء على الذهاب للجامعة، وبقيت مهموما لسري المفضوح، وفجأة اتصلت ماريا، وقالت بلهجة الأمر: تعال لبيتي فوراً، وأغلقت السماعة.ذهبت إليها على عجل، فأدخلتني غرفتها واغلقت الباب،قالت بهدوء:لا داعي لشرح وتفصيل، إذا أردت الا يعلم أحد بما حدث، فعليك منذ اليوم أن تكون عبدي، ورهن إشارتي،قفز قلبي من مكانه، لا أصدق ما اسمع، ستصبح ماريا مولاتي،سجدت على الارض أمامها ، فقالت حسناً، قبل قدميومدت رجلها فصرت ألعقها واقبلها بشوق،ثم مدت الثانية فقبلتها،قالت أحسنت،اذهب الآن وعد إلى بعد ساعة، وإياك أن تتأخررجعت بعد ساعة، فادخلتني غرفتها،وكانت أمها في المنزل،جلست بكبرياء على الأريكة، ومدت رجلها، قالت الحس يا كلب،ركعت بهدوء وصرت ألحس قدميها، بعد ربع ساعة، وقفت،قالت لي ابقى ساجداً وضع يديك خلف ظهرك ولا تتحرك،بقيت ساجداً لفترة ثم أحسست بقيود حديدية تحيط معصمي، قيدتني وشدت القيد وامتحنته،صرخت بها ماذا تفعلين ماريا، فرفستني بقسوة وقالت انا اسمي مولاتك واياك ان تناديني باسمي مجدداًوفجأة: نادت بصوت عالٍ: أمي ...أميفجائت أمها وراتني مقيداً على الارض تحت قدمي ابنتها، فابتسمت بسادية وقالت: ها قد عدت لمكانك الطبيعي، ماريا هل افهمته ما هو مكانه في هذا المنزل وما هي واجباته ؟قالات ماريا: لا يا أمي يبدو انه يحتاج لبعض الترويض على يدي محترفة مثلك،قالت: بكل سرور،أخلعيه ثيابه كاملة، ودعيه يتصل بأهله ويخبرهم تغيبه لأيام في رحلة أو ما شابه، ثم قيديه بالحبل، فالحبل يؤلم أكثر من القيد، أريده عارياً تماماً، ومقيداً بوضعية الركوع،نفذت ماريا كل أوامر أمها، وبقيت وسط الغرفة عارٍ، ومقيد بالحبال، وماريا تنظر لي ولعضوي المنتصب بسخرية.حضرت الأم وكما كنت خائفاً ، كانت تمسك بخيزرانة مرنة،لسعتني لسعة واحدة على عضوي، جعلتني اقفز من مكاني، قالت: من سمح لك أن تنتصب ؟ثم جلدتني جلدة ثانية، وكان عضوي يزداد انتصاباًمدت رجلها عليه،بكل بطء، وداعبته بأصابعها وفركته بكعب حذائها المفتوح، ومن نشوتي حصل انزال...ضربتني بالخيزرانة مرة إخرى، وقالت: لقد وسخت الأرض يا غبي، هيا انبطح والحسهم بلسانك،نظرت اليها بهدوء فوجدتها جدية ومصممة، داست على رأسي بكعبها ووضعت وجهي على الأرض، قالت الحس يا كلب، الحس.لحست القذارة من الارض وانا اكاد اختنق،نظرت لابنتها وقالت جاء دورك،أمسكت ماريا الخيزرانة وعادت لتجلد عضويفعاد للأنتصاب، ضربته مرة أخرى بقسوة أكبر، فانتصب بشكل كامل،ومدت رجلها مرة أخرى وصارت تحكه بكعبها، قلت لها أرجوك أرجوك ارحميني، صفعتني على فمي، وأحضرت أمها جراب قديم نايلون وكممت به فمي،وظلتا مدة ساعتين على هذه الحالة وانا انتصب والحس قذارتي بالقوة، وأعود لتكممني وتهيجني.عند المساء، قالت ماريا طالما انك تحب استنشاق الاحذية لهذه الدرجة فستمضي الليل بصحبة حذائي،قيدتني بوضعية الركوع، ووضعت جراب في فمي، ووضعت على انفي حذاء قذراً، وتركتني طوال الليل،وذهبت مع امها للعمل وانا على نفس الوضع،عادتا في المساء، بعد مرور 24 ساعة وانا على نفس الوضع،ركعت في غرفة الجلوس مقابل الأم وابنتها،قالت الأم:اسمع أيها الكلب، منذ الآن انت عبد من عبيدي، تنفذ الاوامر وتلحس الأقدام القذرة، تبقى مقيداً طوال الوقت الا إذا فككنا قيدك لعمل ما،تنفذ كل الأوامر بدقة، وتعاقب في حال الخطأ ،مهمتك اليومية الاعتناء بقدميّ انا وابنتي ومن نأمرك بهم، ولحس وتنظيف أحذيتنا كلها،لا ترفع نظرك أعلى من الحذاء، لا تتكلم بدون إذن، لا تتحرك بدون إذن،طعامك من قدمي، وشربك من حذائي، ومن اقذر احذيتي،اذا أمرتك انا او ماريا بأي شيء تنفذه على الفور، واذا اعرناك لسيدة أخرى، تخدمها بشكل كامل وتنفذ كامل أوامرها كما لو كانت ماريا أو انا.ثم نظرت لابنتها وقالت: سنجني الكثير من المال عزيزتي أعرف الكثير ممن تتمنى امتلاك العبيد لاشباع عقدهم السادية،أعارتني سيدتي للكثير من النساء القاسيات، وتفنن في تعذيبي، واحدة ترميني مقيداً في بركة السباحة، واخرة تربطني وتجبرني على لحس أرض الحمام، وأخرى تجبرني على تلميع بيتها وانا مقيد وبفمي فرشاة التنظيف، وأخرى تستعملني كمسند لقدميها لساعات وتحشرني في قفص ضيق ...........الخ.وكنت كلما عدت لبيت ماريا أجدها هي وامها قد أهملتا العتنا بأرجلهم لأيام، وتكون أرجلهم قذرة جداً، ومهمتي اللحس والتنظيف وانا مقيد بلا حركة.كانت والدة ماريا تجبرني على لحس اصابعها أصبع أصبع ، ولحس ما بين الاصابع، ولحس باطن القدم كاملاً.أما ماريا فكانت قمة اللذة لديها هو التفنن بطرق الجلد والربط، فكانت تارة تربطني لساعات بوضعية شاذة، وتارة تربطني على مسند يكشف كامل مؤخرتي وتستمتع بجلدى.،وارجو من اى مصريه تبحث عن من ينظف اقدامها ان تجعلنى من ينال شرف تنظيفهم وتقبيلهم

أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا !!

أنت في النّيكِ حصانٌ تطرقُ الأكساس طرقا !!

ترسلُ الأيـــــر طويلاً ضارباً في الكُسّ عمقا !!

وتوالي الطّرقَ حتـّى تسمعَ الأنفاسَ شهـقـــــا !!

إنّذا الأيـــــــــرَ يلبّي شهــوتي حقّاً وصدقــا !!

كيف لا وهو كريــمٌ دافقٌ للـمـنـي دفــقــــــا !!

فيُروّي الــكــُسَّ والــطّــيــــــــــــزَ ويعطي الــنّهـدَ رزقـا !!

*********

أنت يا نـيّـــــاكَ كسّي أشتهي أيـــــرك حقـّا !!

أعشق الطّـمـرة ترتـــــــــــــــــــــاد لـهـذا الأيــرِ أفـقـا !!

فتراها رضيتْ لــلأيـــــــــــــــــــــرِ أطــيــــازاً وشَـقـّا !!

فعسى أيــركَ يهــوي طاعناً كـسّي ويرقى !!

ليت أيــركَ يا حصاني صبّ في كـسّيَ ودقـا !!

ولَكَم أسعدُ بالـنـّـــيــكِ إذا ما كـان طـرقـــــــا !!

فيهزّ الـــطّـــيــــــزَ والـنـّــهـــدَيــــــْنِ والآهــــــات تـرقى !!

إنّ كسّي يا حصاني يرفض اللطفَ ورِفـقـا !1

أطيبُ النّـيــكِ ضِرابٌ يفتق الأكسـاس فـتـقـا !!

ما أُحيلى الـنـيـكَ يشفي شـهـوتـي أيضاً وعرقا !!

فمتى ألــقــــاك يومــاً صاهــــلاً فـوقيَ طلْقا ؟!

ولكَ الأيـــــــرُ طويـلاً نال في الأطوالِ سبْـقــا !!

تُدخل الأيـــــرَ عـمـيـقـا ً تُشبعُ الأشـفــارَ صفـقـا !! 1

فأماماً ثمّ خـلفـــــــــــاً ثمّ فوقَ الأيــــــر أرقى !!

فضروبُ النّيكِ تُجريها وتُهدي الــكـُــسّ حِـذقــا !!

أنت في النـّيــــكِ شهيرٌ تنتق الأكــســـاس نـتـقـا 1

فـهـنـيـئـاً لك كــسّي خـيـر ما تـهــواه تلقى

من جسدك اطعميني
وبنهديك سيدتي اغمريني
وبعطر كسك الجميل اجذبيني
يامن نيكها يحييني
الان وغدا وبكل سنيني
من بخش طيزك زيديني
ليقول لك زبي مصيني
يامراة تمتاز بالحنان
ليروي سائلي فيها كل مكان
تعالي واطفاي النيران
اليوم وغدا والان
أقول: نعم وأنا أفتخِرْ
أنا للبنات

وعن لحس أقدامهن الطرية
لا أتورع أو أصطبرْ
فعشق كعوب النساء نما
بعقلي وقلبي منذ الصغرْ
لأقدام كل فتاة مذاق
عجيب، ورائحة.. كالمطرْ
لذلك أحسد كل حذاء
على ضمه قدما ِلقمرْ
أنا.. للبنات.. وألحس أقدامهن.. كهِرْ
وأمتصها واحدا واحدا
أصابعُ أقدامهن العشرْ
وألحس ما بينها في خشوع
وآخذ في اللحس كل الحذرْ
لكي لا أُجَرح جلدا لطيفا
كزبد طري.. [...]
ضمني مابين قلبك والعيون..

خلني أنسى زماني والمكان..

ضمني بإحساس تكفى يالحنون ..

وأروني من فيض حبك والحنان..

في "غيابك" لف دنياي السكون..

لاملامح لافرح في هالزمان..

لاتـروح ولاتغيب إبقى وكون ....

في غرام من حبك صابه جنــان..

........محتآاااااااااج اضمك
واترك الدمع ينساب

يكتب على ثوبك بلاوي سنيني

بالحيـل ضايق في زمن مابه اصحاب

والكل منهم بالمصايب يجيني

الا انت وينـك ..!

لاتعذر بالأسباب

ابيك تترك كل شي وتجيني

ابي اضمك موووت

ضما" بلا احسـاب

وتذوبني بحنانك وتذوب انت فيني

انسى نفسي معك وارجع

اضمك ...

واضمك ..

واضمك...

واضمك....وتسألني حبيبي لاتكون مليت



واقولك توني حبيبي من احضانك ماأرتوييت

حبيبة قلبى التى لم تراها عينى

حبيبة قلبى التى لم تراها عينى لو كان صوتى حفيف الشجر لم يكفى اشتياقى اليكى لان صوتك تغريد البلابل ودليل على انوستك الطاغيه فتعالى تلامس يداى يديك او حتى اقبل شفتيك وانقب عن الورد وارتشف رحيق من فوق نهديكى واقتحم الجسور التى بين فخزيكىانا بحب الدوره الدمويه وبحب الهوا والنبض وبحب المداعبه الجنسيه والمممارسه وبحب المداعبه بين الفخزين وبحب المداعبه اعل الفخزين والمداعبه فى جسم المراه كل مكن فى جسمه وبحب ارضع فى الحلمه وبحب تقعدى عليه وتقومى وتقعدى برحت رحتك وبحب ادخل فخزى فى فخزك حت اليل الدامس وبحب المصمص وبحب ابوس بين الفخزين وبحب اعيش فى جسم المراه واعشقه واهزر معه وبحب القمصن القصير وبحب البس البكنى واحب اعيش حيتى مع وحده احبه من كل قلبى قبل كل شيئ حتى احفظ عليه لوحدى وبحب اعيش حيتى معه نيك فى نيك وبحب رفع رجله على كتفى وادخل فيه بكل حنين ورق اه واه بحب دخلت جدا ومن تعيش معيه وبحب المداعبه الجنسيه والممارسه قبل النيك وعايز تدخلنى بين فرجه ابوس فيه والحس فيه بحب مكان الفرج جدا

أنتقام أم

إنتقــــــــــــــــــام أم
المكان :- القاهرة
الزمان :- أكتوبر1940
كانت القاهرة يحتلها الجيش الإنجليزى و سيارات الجيش تملأ شوارعهاو كان النساء يرتدين الملايات السوداء و اليشمك و الرجال يرتدون الطرابيش
و كانت الجماليةمن أهم الأحياء فى هذا الوقت و فى أحد البيوت العتيقة كانت تعيش زبيدة إمرأة طويلةواسعة العينين بيضاء البشرة ذات شعر أسود و خصرصغير و كان لها ثديان لا يراهم أحد حتى يمشى خلفهامستديران مرتفعان مثل جبلين وطيز مستديرة ولكن هذا كلة ليس أهم صفاتها إنها تمتلك فوق ذلك شهوة جنونية كانت تقف عارية تنظر فى مرآتها إلى جسدها قطعة قطعة حتى تصل إلى ذلك الشق بين فخذيهاو تنظر إلية إنه يبدو غريباً ليس كباقى النساءحيث يظهر فوقه قطعة من اللحم فى حجم الإصبع من طولها و جلسن تتحسس هذه القطعة التى ما لبثت أن استطالت بين أصابعها حتى كبر حجمها إنها تشبة تمامازبر طفل صغير لها رأس مدببة و كانت زبيدة حينما نهيج تقف هذه الرأس و تحتك بملابسها و كان ذلك يسبب لها فوران شديد يخرج من أعماق كسها و يسرى كالتيار إلى قمة بزازها مما يجعل أيضاً حلمتيها تقفان مثل إصبعين صغيرين و بعد قليل يخرج من كسها ذلك النهر من الإفرازات التى تتدفق كدفعات مثل الطلقات المتتاليةو إن ذلك يرهقها تماماًو يجعلها فى قمة النشوة فى ذات الوقت .
إنها تعرف أن أمها تعرف أن لديها هذة القطعة من اللحم فوق كسها و لقد سمعت أمهاتحادث جارتها السيدة عديلة منذ كانت صغيرة على هذة القطعة من اللحم قائلة ( أنا خايفة أوى يا عديلة يا أختى البت طالع لها ***** تشوفية تقولى دة زب و مكبرش و خايفة البت ما تتجوزش بسببة حد يعرف البت تبور)
و الست عدلية دى مره كبيرة بس أروبة و قرشانة قالتلها ما تلاقيها يا أختى ورثاها منك فردت أمى لأ أنا عندى ***** آة بس مش كبير زيها دى *****ها دلوفتى أكبر من *****ى أنا فضحكت عدلية بعولوئية و قالت لهل طب ورينى كدة و أنا أحكم فقرصتهاأمى فى بزها و قالت لها يا ولية إنتى على طول هايجة مش فارق معاكى رجالة و لا نسوان فردت عدلية إنتى خايفة أحسد البت
فأمى قالت لها على إية و نادت عليا و كنت بالعب فى البلكونة و سمعت كلامهم فوقفت أسمع لحد لما نادت عليا فرحتلهاو قلت نعم قالت تعالى ورى خالتك عدلية كدة حتة اللحمة الزيادة اللى عندك عقبال ما أروح أعمل الشاى فوقفت قدمها ووشى فى الأرض من الكسوف فنادتنى عدلية و قالت تعالى يا روحى ورينى فين الحتة اللى مضايقاكى دى شاورت ناحية كسى من فوق الهدوم فمدت عدلية إيديهامن تحت الجلبية اللى كنت لابساها و نزلت لباسى على الأرض
ورفعت الجلبية وبصت علي كسى و شهقت و قالت إيه ده تعالى يا حبيبتى تعالى أقعدى على رجلى وطلعتنى على رجلهاومسكت رأس *****ى كان عندى وقتها اتناشر سنة و بصت فى عنايا وقالت بيوجعك فقلت لأ بس حاسة كدة زى ما كون عايزة تفضلى ماسكاهالى على طول بحس ياخالتى إنى مبسوطة أوى بس ما تقوليش لماما علشان أنا بقولها كل لما تسألنى إنه بيوجعنى فبصت عدلية على *****ى ومدت إيديها تعصره من فوق لحد رأسة بالراحة فغمضت عنينياوحسيت إنى زى ما أكون عايزة أترتر بس ما فيش مية لحد لما قولتلها كفاية يا خالتى وهى مش عايزة تسيبنى و بعدين قالتلى فى ودنى كل لما تعوذى تنبسطى تعاليلى فوق ماشى بس دة بينى و بينك قلتلها ماشى و لبست لباسى فلما ماما جت قالتلها ها شوفتية قالتلها ما تخفيش دة يمكن بدل ما يخليها تعنس الرجالة حتجرى وراهاوبعدين ميلت عدلية على ودن أمى و قالت لهاكلام و بعدين لقيت أمى بتبص لعدلية بعتاب و بعدين بصتلى و قالت أخرجى يا زبيدة إلعبى برة فخرجت بس حسيت إن فى حاجة بيخبوها علياوكانت الأوضة دى مشتركة مع أوضة تانية فى البلكونةفلفيت من الأوضة التانية و بصيت عليهم من البلكونة وأنا نايمة على الأرض علشان ما يخدوش بالهم
بصيت و إتسمرت مكانى لقيت أمى قالعة لباسهاو عدلية قاعدة على الأرض و حطة وشها بين رجلين أمى و أمى رفعة الجلبية و عمالة تجز على سنانهاو تقولها يا ولية بس مش قادرة حصوت صوتى هيطلع البت حتسمعنا مش شوفتية وعدلية ما بطلتش مص و لقيت أمى عندها ***** و عدليةهاريته مص وفجأة عدلية رفعت رجلين مامالفوق وكانت ماما مغمضة عنيهاودخلت صباعها فى طيزهاو أمى صرخت صرخة صغيرة من الألم وقالت يا ولية يا متناكة يا بتاعة النسوان فدخلت عدلية بعبوصها جامد فقالت أمى خلاص مش هتكلم و فجأة فضلت تلحس عدلية كس أمى لحد لما هاجت على الآخر و لقيتها بتتهز بسرعة فى الوقت ده عدلية فركت كس أمى جامدبكل كف إيديها و لقيت أمى بتعمل نافورة من كسها زي بابا لما شوفته بيترتر و فضلت المية تخرج منها كتير و عدلية مش عاوزة تبطل و أمى بتصرخ
فجريت على الأوضة و قعدت أخبط على الباب و أقول لها ماما مالك قالتلى ما تخفيش ده خالتك عدلية بتدينى حقنة و بعد شوية فتحوا الباب ولقيتهم عرقنين قوى وبعدها كنت بأكل الفراخ فوق السطوح وأنا نازلة لقيت عدلية فاتحة الباب و بتقولى ما تيجى يا زبيدة فقولتلها معلش يا خالتى لحسن ماما مستنيانى تحت قالتلى أنا كنت فى البلكونة و شفتها نزلت تجيب حاجات تعالى إستنيها عندى فدخلت و دخلت عدلية المطبخ و رجعت معاها كوباية فيها ليمون و قالتلى إشربى يا زبيدة قولت شكرا و شربت و بعدها قالتلى عدلية معدتيش عليا لية مش إحنا إتفقنا إنك هتيجى و أنا هاخليكى مبسوطة قوى زى المرة اللى فاتت قولتلها ماما مش بتخلينى أخرج قالت بصوت واطى بس سمعته ( القحبة ) قولتلها إية قالت ولا حاجة شربتى قولت أة قالتلى طيب تعالى إقعدى على رجلى فقمت من مكانى وروحت ليهاقالتلى ها عايزة تنبسطى قلتلها اة قالتلى يبقى تسمعى الكلام قلت ماشى قالت إقلعى كل الهدوم اللى إنتى لابساهافقلت يا خالتى أنا باتكسف قالت ها إحنا قولنا إية قولتلها حاضر فقلعت كل هدومى فلقيتها بتبص على بزازى و قالتلى دة إنتى بزازك كبرت يا زبيدة إوعى تكونى بتلعبى فيهم قولتلها لا خالص قالت لى طب تعالى ودخلنا أوضة نومها و نيمتنى على السرير و قالت ثوانى و رجعالك و بعد شوية رجعت و معاها صينية عليها صابونة و علبة فيها مية و زجاجة زيت أكل قولت لها إية ده قالت أبدا هابسطك خالص نامى على ضهرك فنمت فصبت شوية زيت صغيرين على صوابعهاو قالت غمضى عنيكى يا زبيدة فغمضت و حسيت بإيديها بتلمس حلمات بزازى بالراحة خالص فقالت وهى بتدعك بزى كلة بالراحة ها إية رأيك قلت حلو قالت إصبرى شويةوإبتدت عدلية بأطراف صوابعها تلف حلماتى بالزيت بالراحة بصراحة أنا حسيت إن حلماتة إبتدوا يخرجوا من مكانهم و يقفوا وحسيت إن فى زى مية سخنة من تحتى حتخرج منى قولتلها كفاية قالت لا أنا لسة ما خلصتش قوليلى يا زبيدة إنتى بتجيلك الدورة قولتلها يعنى إية قولت يعنى بينزل عليكى دم قولتلها أة من ثلاث شهور قالت يعنى إنتى خلاص بقيتى آنسة قولت آة بس المرة دى بحرقة من كتر الدعك فى حلماتى كل دة و انا مغمضة و لقيت عدلية بتقولى عارفة أنا شايفة إية دلوقتى قولتلها إية قالتلة عارفة حتة اللحمة **** فوق فخادك اللى أمك بتقولك عليها حتة لحمة و هى إسمها الحقيقى ***** الستات عارفاها قولتها مالها قالتلى بقت واقفة خالص قولتلها أنا حاسة إنى حاترتر و مش قادرة
عدلية لما سمعت كدة حطت زيت على حلماتى وقعدت تفركهم جامد لحد لما حسيت إن فى مية بتخرج من كسى بسرعة و كتيرو لقيت عدلية قالتلى كدة دانتى غرقتى الحيطة والأرض و الملايةو فتحت عينية لقيت فى نقط على الحيطةالبعيدة قلتلها أن إزاى النقط دى منى قالتلى دة إنتى عملتى حتة نافورة من كسك غرقتى الدنيا مش عيب كدة إحنا إتفقنت تنبسطى بس فبصيت لقيت على وشها الزعل قولتلها ما تزعليش قالتلى لأ أنا حاقول لأمك على اللى عاملتية فقولتلها لأ أرجوكى قالتلى يبقى تعملى كل اللى حأقولك علية قولتلها حاضر قالت أنا حاخليكى تعملى نافورة تانية علشان أعرف إزاى بتعمليها يا وسخة يا قليلة الأدب بس لما أسألك سؤال تردى عليا و لا أقول لأمك قالت حاضر حاضر
قالتلى غمضى عنيكى قلت حاضر قالت إفتحى رجليكى يا وسخة ففتحتلها رجلى فسألتنى إية اللى بين رجليك دة قولتلها لحمة قالت أنا حانزل أقول ل*** قالت خلاص خلاص دة ***** الستات قالت لا قولى ده *****ى قلت ده *****ى قالت و إية اللى تحتة دة قولت أنا سمعت مامابتقول علية كس لأختها قالتلى يبقى دة إية قولتلها كسى و بعدين حسيت بهوا سخن بينفخ *****ى و حسيت إن *****ى بيقف و قالتلى إية ده يا وسخةإنتى بتوقفيلى *****ك قلت غصب عنى قالت يا متناكة يا صغيرة قولتلها عيب يا خالتى قالت خلاص أجيب أمك تتفرج على اللى عملتية فى الحيطة و على الملاية قلت أنا أسفة قالت لأ إنتى شرموطة و متناكة قلت خلاص أنا شرموطة و متناكة قالت طب يا متناكة غمضى عنيكى فغمضت و حسيت بحاجة مبلولة بتحك فى *****ى و بعدين حسيت إن دة الصابونة و هى مبلولة و لقيت *****ى وقف على أخرة و بعدين مدت عدلية إيديها تدعك *****ى بالراحة بالصابون و حسيت إن رأس *****ى حتنور من كتر الهيجان قلت لها كفاية يا خالتى أبوس إيدك قالت بس يا بنت المنيوكة يا شرموطة ياللى أمك بتتناك بالأجرة أنا سمعت الكلام ده و مقدرتش لقيت نفسى عمالة اضرب صواريخ مية على وشها و على الأرض و على السرير وغرقت الدنيا فقالتلى كدة طب قومى بقى إلحسى ميتك من على وشى يا بنت الخول ياللى أبوكى بيبعبصوه فى طيزة فقمت و أنا مش قادرة و إبتديت ألحس و شها قالت بسرعة يا لبوة فلحست بسرعة و فجأة قالت إستنى و قلعت هدومها وقالت تعالى إلحسى كسى ياتربية القحبة المتناكة فجلست على ركبتى تحتها و هى واقفة ألحس و ألحس و فجأة ضربتنى بالقلم و قالت إلحسى عدل يا بت و فضلت ألحس و إبتدى كسها ينقط مية و هى تترعش لحد لما رمت نفسها على السرير و غمضت عينيها أنا لقيتها كدة خرجت بالراحة و لبست هدومى و خرجت من باب الشقةو أغلقته لأجد أمى أمامى فنظرت لى و فهمت ما جرى فى لحظة فأخذتنى فى هدوء إلى شقتنا و دخلت غرفتها و أنا معها و قالت ماذا فعلت معكى فخفت و قولت لا شيء قالت إن لم تنطقى سأخبر والدكو يقتلك فخفت و حكيت لها ما تم بالحرف فقالت إذهبى و إستحمى و لا تخبرى أحد أنى عرفت شيئافقلت حاضر
و فى اليوم التالى و جدت أمى تحادث إمرأة فى التليفون و بعد قليل جاءت للمنزل مجموعة من النساء فأدخلتهم أمى الصالون و بعد ساعة خرجوا جميعا و فى اليوم التالى وجدت أمى تحادث عدلية فى التليفون و قالت لها إن فى واحدة جوزها بيشتغل تاجر منى فاتورة (تاجر أقمشة ) مع الإنجليز و جايب قمشات حلوة من برة و أنا رايحة أشوفهم تيجى معايا قالت ليها ماشى و بعدين أمى قالتلى إلبسى علشان تيجى معانافلبسنا العبايات و اليشمك و كنت فى الوقت ده عندى 16 سنةو نزلت عدلية و مشينا فى الطريق و حنا ماشين عدلية همست فى إذنى إنتى فين يا متناكة فلم أرد فنقلت بصرها ناحية أمى وقالت و هى بتبص لى فى موضوع كدة لما نرجع عايزة أكلمك فية فبصيت الناحية التانيةلحد لم وصل الحنتور بعد العباسية و إبتدت الصحراء تبان فسألت عدلية إية ده إحنا رايحين فين فردت أمى أصل دول واخدين بيت فى الصحراءعلشان جوزها بيشتغل مع الإنجليز و بيجيب بضاعتة هنا و خايف من الفدائيين ووصل الحنتور عند البيت و نزلنا و خبطنا على الباب و بعد شوية فتحت لنا وحدة ست شكلها وحش أوى قالت أمى العوافى عليكم فقالت الست إتفضلوا فدخلنا إلى صالة فارغة من العفش إلى غرفة بها طقم جلوس قديم فجلسنا و خرجت هى فقالت عدلية لأمى إيه ده دى مراتة قالها آة فغمزت عدلية ممازحة أمى و بصوت هامس قالت و دى بينيكها و لا هى اللى بتنيكوا و ضحكت و لكن أمى لم تبتسم و أشاحت بوجهها و بعد فترة صغيرة دخلت الست إياها و أشارت لنا أن نتقدم معها و خرجنا من الغرفة فأشارت إلى سلم هابط لأسفل و قالت تعالوا أصل جوزى بيشيل القماش تحت فى البدروم و نزلنا و فتحت الغرفة فدخلت عدلية ثم أنا ثم أمى فوجدنا غرفة خالية فقالت ثانية واحدة و راجعلكوا و كان فى الغرفة باب تانى و بعد دقيقة إنفتح الباب و إبتدت ستات لابسة إسود تخش منه و لقيت أمى بتاخد إيدى وبتبعد عن عدلية و لقيت ست ستات بيلفوا حولين عدلية اللى إبتدت تبقى مرعوبة و فى اللحظة دى أمى إتكلمت وقالت بقى أنا أروح أجيب حاجة من تحت أرجع ألاقيكى نايكة البت و ضرباها دة أنا حطلع مايتين

لحظه ضعف

ألبيوت أسرار ... تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه ... وفعلا ... فبيوتنا مليئة بالأسرار ... أما سري أنا ... منى ... إبنة السابعة والعشرين عاما ... فلربما يختلف عن بقية الأسرار ... سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل ... في تلك السنه ... بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي ... وكان السبب ... في معظم الأحيان ... عدم انجابي للأطفال ... ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو ... ورغم تلك الشجارات ... فقد كنت أحب زوجي... وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه ... والتي كانت شبه يوميه ...

لحظة ضعفي ... جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ ... استمر لأكثر من أسبوعين ... لم يلمسني خلالهما قط ... حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي ... ولم يكن يكلمني الا في ما ندر ... وأن فعل ... فتكون كلماته بعصبية واضحة ... تجعلني ... ولو للحظات ... أتمنى لو لم أتزوج ... وبقيت عمري كله في منزل والديّ ... وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي ... بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي ... سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة ... وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما ... وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية.

في ذلك النهار... وبعد ان خرج زوجي الى عمله ... قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي ...

أعرف فيفي منذ أكثر من سنه ... ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم ... رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها ... وأم لعدة أبناء وبنات ... كانت فيفي دائما تزورني وأزورها ... وأشكو لها همي وغمي ... وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها ... في ذلك الصباح ... كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة ... وبزازي واضحة المعالم خلف القميص ... نظرت الى نفسي في المرآة ... فقلت أحدثها ...أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد ... ووجها أجمل من هذا الوجه ... لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس ... وما زلت في ريعان شبابي ... قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف ... ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا ... شبه عارية ... ربما انتقاما من زوجي ... أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به ... ولكن لا ... ربما انها سحابة صيف ... ولا بد أن تمر ... لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر... ثم قرعت باب جارتي فيفي ... التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم ... غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته ... فكان شعر كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص ... اما صدرها الضخم ... فيكاد يقول خذوني... جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول:

  انا متوترة كتير يا فيفي ... مش عارفة شو بدي أعمل

  خليني اعملك فنجان قهوة .. وبعدين منحكي عرواق

وبالفعل ... فبعد لحظات جاءت القهوة ...التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف ... فسالتها:

  هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي

ضحكت فيفي واجابت:

 جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت

دهشت من كلامها ... فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة ... ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت ... فقلت لها:

  يعني زوجك كريم هون هلأ ؟

  ايه ... هو يوم السبت ما عندو مدرسه ... وانتي بتعرفي ... الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم ... ونحنا مناخد راحتنا 

شعرت بكثير من الاحراج ... اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب ... فقلت لها:

  انا اسفة ... مش عارفة انو زوجك بالبيت ... لازم روح

وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي:

  احنا اخوات يا منى ... وبعدين انا قلتلو لكريم يجي يعملك شوية مساج... انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك ... جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر

وما كادت تنهي كلامها ... وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع ... دخل زوجها ... عاري الصدر... ويرتدي شورت ابيض ضيق ... ليظهر جسدا رياضيا رائعا ... رغم انه كان في أواخرالاربعينات من العمر... ازداد توتري ... وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول.. انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي ... ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول:

 ولو يا منى ... ما انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الصحاب ... 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج

وايضا قبل ان ارد ... اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي ... يدلك رقبتي وكتفي ... اما انا .. فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي ... كظمآن وجد شربة ماء ... عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي ... غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة ...لقد كان كريم فعلا متخصصا ... لمساته كانت لمسات محترف ... ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي ... وشيئا فشيئا ... بدات بالاسترخاء ... واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات الخافتة ... ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج كريم ... سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي ... والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي ... ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل ... الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي ... فتحت عيوني بشئ من الدهشه ... ثم نظرت الى جارتي فيفي ... محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن ... غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء... لاحظت فيها شئ من الخبث ... لم أدري ماذا أفعل ... ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن ... ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي ... وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي ... لقد كان يثيرني ببطأ شديد ... ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة ... إلا أنني كنت أيضا أستمتع ... ثم أقنعت نفسي الجائعه ... بأنه مجرد مساج ... فلأغمض عيني إذا ... والأستمتع بمساج زوج جارتي ... وصديق زوجي ...

كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي ... فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي ... يقبض عليهم ... يداعبهم بلطف ... ثم يطلق سراحهم ... ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى ... فيدعكهم الى الاعلى ... ويقرص حلماتي ... لينتصبوا بشدة ... ثم فجأة ... أحسست بأصابعه تداعب شفتاي ... محاولا فتح فمي ... وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف ... وبلا شعور بدأت امصه له ... وأتحسسه بلساني ... بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي ... ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات ... قذف معها الكثير من ماء شهوتي ... عندها ... وعندها فقط .. ادركت انني أمارس الجنس ... ومع رجل غير زوجي ... عندها ... وعندها فقط ... أدركت انني اخون خليل ... أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي ... شل عقلي تماما عن التفكير ... وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي ... احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست ... او تخدرت ... أردته أن يتوقف ... ليته يتوقف ... فأنا عاجزة عن إيقافه ... وجدت نفسي اغرق في بئر عميق ... ولا من منقذ ... فملأت الدموع عيناي المغمضتين... لتسيل على خدودي جداول صغيرة ... ثم جاء المنقذ ... سمعت صوت فيفي تقول:

  خلص يا كريم ... الهيئه منى مش عاجبها مساجك

وتوقف كريم ... وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم ... والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها ... على وقع مداعبة زوجها لصدري ...

لم أتفوه بكلمة واحدة ... وحتى لو تفوهت ... فماذا عساي اقول ... فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها ...وغير مدركة لسبب خضوعي ... وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين ... ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم ... ونهضت مسرعة ... مطأطأة الرأس ... الى باب الشقة ... وخرجت من منزل جارتي فيفي ... وانا لا اعلم ... هل اشكرها على مساج زوجها ... ام اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر ... اجهل مقره ومستقره
دخلت منزلي ... وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي ... الى سريري ... لاطرح جسدي عليه ... متكورة على نفسي ... ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي ... أرتجف وأرتعش ... كمن أصابته حمى مفاجأة ... وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت ... الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي ... رويدا رويدا ... وعندما هدأت قليلا ... كشفت الغطاء عن رأسي ... ورفعت جسدي متكأة على وسادتي ... ثم ... وبيد ما زالت ترتجف قليلا ... أشعلت سيجارة ... أنفث دخانها بتوتر ... وأقلبها بين أصابع يدي ... ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف ... لأشعل أخرى ... ولكن بهدوء أكثرهذه المرة ... إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا ... وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته ... أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله ... ثم ... بدأت أدرك عظيم ما حدث ... بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي ... مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات ... وانتهاءا بما هو اشد وأدهى ... جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها ... تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها ... دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه ... لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ... ليثيرهن ويعريهن امام زوجته ... لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها ...

ترى ... ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري ... هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته ... بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون ... هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي ... ماذا كانت ستفعل ... هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا امص زب زوجها ... هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه ... فينيكني أمامها ... أسئلة كثيرة تداعت في رأسي ... أجوبتها مخيفة مرعبه ... ولكن ايضا ... مثيرة ممتعه ...





أثارتني تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر ... وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي ... وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية ... رعشات اثارة وهيجان ... أكثر منها رعشات خوف وقلق ...... وجدت نفسي أمزق قميص نومي ... فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم ... ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات ... تبا لضميري الأخرق ... لماذا لم أدعه يكمل ... لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد ... لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه ...

اه ثم اه ... لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي ... أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا... اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة... فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي ... يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف ... فأكملت تمزيق قميص نومي ... وأتبعته بتمزيق كيلوتي ... ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري ... أمزق لحم كسي بأصابع يدي ... وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي ... أبعصها عميقا ... ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك ... مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات ... حتى سقطت مغشية علي ... ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم ... منتصبا يقطر منيا شهيا ... و صور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها ... الى ان زاغت عيوني ... فأغمضتها ... ورحت في نوم عميق.



ومضت ثلاثة أيام كامله ... كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها ... وكان سؤال واحد يتردد في رأسي ... هل أعود الى منزل جارتي فيفي ... هل أعود الى وكر الثعابين ... هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها ... هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته ...

فكرت كثيرا بزواجي ... وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده ... والذي أعلم علم اليقين اني