احمد ونهله

زوجى طردنى
فى بوم من الايام تعاركت مع زوجى بسبب مصاريف المنزل واشتدن العركة فقام على التو بطردى من المنزل واغلق الباب.فانتظرت قليلا خارج المنزل لعله يفتح لى .الا وانه لم يفتح وكانت الساعة السادسة ليلا . ولكن اين اذهب فلا يوجد فى البلد اى من الاقارب.فانا فى الصل اسكندرانية وهو ايضا اسكندرانى ولكنه يعمل فى احدى المنشئات فى القاهرة.عمرى 33 سنة
جميلة .قوامى فتان فاى رجل يتمنى نظرة منى او ابتسامة.فوسوس لى الشيطان با اسافر الى الاسكندرية. فركبت الاتوبيس الى رمسيس لاركب قطار الساعة الثامنة مساء.وكان الاوبيس مزدحما بالركاب .فقام احد الحالسين وكان شاب صغيرا لاجلس مكانه وشكرته وجلست.وبعد برهة شعرت بدموع تنزف من عينى فكان يجلس بجوارى رجل فى الاربعين تقريبا من عمره .فقد لاحظ الدموع وهى تتساقط واحاول مسحها بيدى قاخرج منديلا وناوله لى وهو يقول كلشىء وله حل فاخذت المنديل ومسحت دموعى.سالنى لماذا تبكى وهنا ادركت بان هناك من ريد مشاركتى فى محنتى فاخبرته بالحكاية وقال ولا يهمك يكرةيركع تحت اقدامك ليصالحك.وسالنى الى اين تتجهين فقلت الاسكندرية وكان هو ايضا مسافر الاسكندرية لانه بغمل هناك وكان فى اجازة.واخذ يتكلم معى على احوال المعيشة وخلافه ولكنه كان لبقا فى خديثه معى بصراحة ارتحت لكلامه.ووصلنا الا محطة رمسيس وكان القطار منتظر قيامه فجلسنا فى احدى المقاعد وكان بجوارى واستمر كلامنا حوالى ساعة الا ربع فى شتى المواضبع بصراحة نسيت اننى كنت ابكى وكان سخرج من موضوع ثم يتفوه بنكته ظريفة اضحك لها.الى ان قام القطار فى فى وثته المحدد واستمر حديثنا الى ان جاء الكمسرى وطلب التذاكر وكنت لا املك ثمن التذكرة بالكامل فقام ودفع ثمن التذكرة الا انى طلبت منه عنوانه لارد له ثمنها ووافق واعطانى العنوان.ززصلتا الى الاسكندرية ولم اشعر بالمسافة او الوقت الذى قطعها القطار.ونزلنا فغال الى اين تذهبين قفلت له العجمى .فرد عليه وقال الوقت متأخر الان تعالى الى منزلى لاضع اشيائى بالمنزل وحتى تعرفين المكان لرد ثمن التذكرة. فوافقت على التو زقلت ماشى كلامك.بصراحة نا كنت لا اريد الى العجمى كنت ساتجه الى احدى صديقاتى للبيات عندها وفى الصباح اذهب الى اهلى بالعجمى. فركبنا تاكسى الى محرم بك حيث كام منزله. ونزلنا من التاكسى ودخل بى الى احدى المنازل وهنا قابلنا زجل فى السبعين من عمره تقريبا وسلم عليه فقدمنى له بانى زوجته فسلم على الرجل وتركنا وفتح باب الشقة فسالته لماذا قلت له انى زوجتك .فابتسم وقال هو ميعرفش زوجتى وعلشان يطمئن بانك لسن غريبة عنى. فقلت اوك فجلست عل احدى الكراسى الموجودة فى الصاله .فقال نشرب شاى الاول ولكنى قلت له مشمهم شاى.
فصمم غلى الشاى فقلت له طب انا اللى هاعمله ورينى المطبخ وخنا امسك بيدى وفال ماشى ياست هانم تعالى وجذبنى اليه ولم ادرى كيف قمت من مكانى لاكون فى حضنه وصدرى يلامس صدره فمى قريب من فمه يده حول وسطى وقلت له ليه القوة دى قال ابدا مش قوة ولا حاجة ولم اشعر الا وشفتاه تداعب شفتاى وافتح شفتاى ليلامس لسانه بلسانى وارتويت يلعابه ورويته بلاعبه وسالنى اسمك ايه كلهذا الوقت ولا اعرف اسمك فرديت وقلت نهله وانت اسمك ايه فرد وقال احمد وقال لى احببتك يانهله خسارة ان تتزوجى شخص لا ايعرف كيف يهواك ويحبك واخذنى بين احضانه الى غرفة النوم وعلى السرير وضعنى وهو يهمس احبك وبعود الى صدرى ليخرجه من مكانه وييرضع من بزازى فخلع ملابسه وقام بخلع ملابسى ايضا وساعدته ليخلصنى منها فانى اريد اكون بين يداه كما يهوىوتلاقينا وكاننا نعرف بعضنا من زمن فانى احببته من قلبى وتمنيت ان لا يتركنى .فكان كما ككنت ارد امسكت بزبه وكان كبيرا ووضعته فى غمى ومصيته من اغى الى اسفل وهو يمسك بزازى ويلاعب شعرى بيده ويقبلتى فى عنقى وانا اقول اوووووووووف اححححح احبك يااحححححححمد هشوفك تانىولا لا؟قال انتى عرفت العنوان وهديلك رقم الموبايل فى اى وقت انا موجود ياروحى .وكان يجغنى فوقه لاجلس على زبه وفكان يجغلنى كانى اكب حصان اطلع الى اعلى مرة ثم الى اسفل مرة اخلا لاشعر بدخول زبه الى اخره وانا تاوههه اوففففف اححححح
وينام على بطنى ويمسك بيداه يداى لاشعر بالسعادةبين يدى وكانى اتزوج لاول مرة
وطللنا الى هذه الاوضاع الى ان احسست برعشة قوية تسرى فى كل اوصالى وشعرت بانه ايضا يشعر بهذه النشوة الى ان ضذفت انا وهو فى نفس الوقت شعرت بانى فى عالم خلو وجميل واخذنى بين زراعيه مرة اخرى يقبل كل جسدى وقبلنى فى شفتاى وانا ارد عليه بقبلتى.
وكانت هذه اول نيكة من احمد واستمريت معه حوالى شهر الى ان جاء زوجى وصالحنى.
ولكنى اتمنى بالرجوع الى احمد
ويمكن ارجعله واعرفكم ايه اللى حصل تانى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق