اسمي سالم وعمري 18 سنة ، ابتدأت قصتي بزيارة خاطفة لأحد الجيران القدامى
والذي استضافنا في بيته وضيفنا القهوة و البسكويت ولكن البداية الحقيقة
للقصة هي عندما مرت تلك الشقراء أمامي وحيتنا قبل أن تنطلق إلى الخارج ،
استحسنت البنت واستلطفتها، تجمعت أفكاري وتفرقت وكلها تدور حول تلك البنت
والتي لم أستطع حتى لمسها.
بعد أن مرت الأيام عدنا لذلك البيت ورأيت البنت مرة أخرى ولكن في هذه المرة استطعت أن أصافحها. في تلك اللحظة تدافعت كل الأفكار التي سبقت أن خطرت لي بالمرور أمامي كشريط الزمن وكانت نظراتي قد تغيرت بشكل ملحوظ.
بعد أن فارقت يدي يدها استأذنت للذهاب للحمام لأشعر بالراحة قليلا، جلست قليلاً لأتذكر وجهها وملمس يدها بينما كنت أداعب عضوي لكن لسوء حظي و حسن حظي في الوقت ذاته أني لم أقفل باب الحمام، انفتح باب الحمام لأجدها قد وقفت أمامي تنظر إلي، احمر وجهي وحاولت إخفائه لكي لا تنظر إلي بتلك الحالة، خرجت مسرعة وحسبتها خجلت، لملمت نفسي ولبست البنطلون ورتبت وجهي ومسكت يد الباب لكي أفتحه ولكنه كان قد فتح بقوة متجهاً نحوي تراجعت لأجدها قد رجعت لتنظر إلي ولكن المفاجأة هي أنها قد عزمت قريبتها لرؤية ذلك الفيلم المجاني.
تصنمت ولم أعلم ما أفعل "3 أشخاص في الحمام" و بنتان تنظران إلي بشكل مغري ويردانني أن أجاريهما. لكن المجاراة لديها شروط: أجاريكم لكن أحصل على بعض الصور؛ لا أعلم إن كان يسمى شرطاً لكن رأيت وسمعت الموافقة، اصطحبت إلى الغرفة الوردية ليدفعوني على ذلك السرير الذي لا أعتقد أنه قد ينسى ذلك اليوم، عدت لقدمي لأتلمس ذلك الخد المُورد و تلك الشفتين الطريتين وأصفف ذلك الشعر الذهبي لتنطلق شفتي وتقبل ذلك الفم الصغير الذي قابلني بشغف وذلك اللسان مصصته حتى خف ذلك الشغف. أردت أن أرجعه لأرفع تلك البلوزة الحمراء لأقابل ذلك الجسم الأبيض والرياضي وتلك السنتيان التي تكاد تفزر مما خلفها والذي لم يختفي مع تلك النقشات البيضاء التي نقشت وخيطت لتلاءم اللون اللؤلؤي اللامع. مررت يدي لأداعب الجسم الأبيض وأشعر ببعض التلوي بين يدي، فككت السنتيان لأتلمس تلك التفاحتين اللتان تبكيان من الحرمان لتكون يدي قد ارتسمت عليها وغطتها في محاولة لأداريهما عن عين الغائر. مددت لساني لألعب في دوائر حول تلك الحلمتين القافزتين في وجهي ، تلوت وتوسلت ولكن ألا يحق لقريبتها أن تنال بعض الاهتمام. جسم ممتلئ اكسي بذلك الشعر البني والعينان العسليتان اللتان لم تفرقاني بينما أتلمس جسمها والحس كل جزء منها واقبل كل ما استطاعت شفتاي أن تصل إليه . أنزلت هذان الكلوتان اللذان لم يكونا قد أخفيا شيئاً ليقابلا وجه السرير ليفتتح لساني تلك الفتحة الصغيرة من مؤخرتها التي قد أبيضت واحمرت من صفعاتي، لعقتها لأخفف بعض الألم وأزيد آخر ، دخل إصبعي وانزلق لأجد بعض الآهااات و كتم صريخ الألم ، كبرت فتحتهما وأنفجر مائهما، انسدحت من نالت إعجابي فوق السرير لأقبل شفرات ذلك الوردي وألعب به وأحركه يمنة ويسرة . قبل أن ينزلق إصبعي ليلتف ذلك الماء والحرارة حول إصبعي وتقبله قبل تطرده ويخرج كنانته. التفت على بطنها ليقابلني ذلك الجميل ويقابلها ذلك الجسم الممتلئ الذي يحترق لمن يلعقه ويحسسه. تقدم عضوي ليلامس تلك الشفرتين مع استغراب لملمس لم يحس به الفتيات.خل مرة تلو الأخرى لأسمع آهاتها وكتمها في محاولة لإرضاء قريبتها. تعالت الأصوات والآهات لنسمع تلك المفرقعات قد خرجت وتبللت الفتيات .
جلسنا لنرتاح ونشرب الماء قبل أن ألقى تلك الابتسامة من تلك القريبة الممتلئة تدعوني لألامسها وألاعبها.
ارتجت تلك المملوءة لأرى شيئا قد انتفض داخلي، لالتهمها لحسا وتعصيراً قبل أن يأتي صديقي القديم ويسرع ليدخل ويصارع من أجل ذلك الشعور المتضارب بين آهاات وارتياح، تدافع إلى الداخل ليرج ذلك الجسد ليعاود الضربة مرة أخرى إلى أن قذف منيه ، لأجد ابتسامتين قد ارتسمت على وجههما ليسارعا لتلاقفه قبل يذهب ذلك الذهب الذي يريانه ربما للمرة الأولى وربما العاشرة. ولكن شعوري هو أن أعاود إدخالي إلى أن رفيقي.ستلقي بجانبهما متعباً وقد ارتاح الكل وعاودنا التقبيل ليكون الوداع قبل أن نتصور عرايا ونتروش مع بعض المغازلة واللعب .
لكن هل يمكن أن أراهما ثانية وتعزم قريبتها ثانية
أم ستبقى الصور كل حيلتي ويكون الحمام رفيقي .
هذه القصة هي إحدى أفكاري بعد أن رأيت تلك الفتاتان اللتان أخذتا عقلي
بعد أن مرت الأيام عدنا لذلك البيت ورأيت البنت مرة أخرى ولكن في هذه المرة استطعت أن أصافحها. في تلك اللحظة تدافعت كل الأفكار التي سبقت أن خطرت لي بالمرور أمامي كشريط الزمن وكانت نظراتي قد تغيرت بشكل ملحوظ.
بعد أن فارقت يدي يدها استأذنت للذهاب للحمام لأشعر بالراحة قليلا، جلست قليلاً لأتذكر وجهها وملمس يدها بينما كنت أداعب عضوي لكن لسوء حظي و حسن حظي في الوقت ذاته أني لم أقفل باب الحمام، انفتح باب الحمام لأجدها قد وقفت أمامي تنظر إلي، احمر وجهي وحاولت إخفائه لكي لا تنظر إلي بتلك الحالة، خرجت مسرعة وحسبتها خجلت، لملمت نفسي ولبست البنطلون ورتبت وجهي ومسكت يد الباب لكي أفتحه ولكنه كان قد فتح بقوة متجهاً نحوي تراجعت لأجدها قد رجعت لتنظر إلي ولكن المفاجأة هي أنها قد عزمت قريبتها لرؤية ذلك الفيلم المجاني.
تصنمت ولم أعلم ما أفعل "3 أشخاص في الحمام" و بنتان تنظران إلي بشكل مغري ويردانني أن أجاريهما. لكن المجاراة لديها شروط: أجاريكم لكن أحصل على بعض الصور؛ لا أعلم إن كان يسمى شرطاً لكن رأيت وسمعت الموافقة، اصطحبت إلى الغرفة الوردية ليدفعوني على ذلك السرير الذي لا أعتقد أنه قد ينسى ذلك اليوم، عدت لقدمي لأتلمس ذلك الخد المُورد و تلك الشفتين الطريتين وأصفف ذلك الشعر الذهبي لتنطلق شفتي وتقبل ذلك الفم الصغير الذي قابلني بشغف وذلك اللسان مصصته حتى خف ذلك الشغف. أردت أن أرجعه لأرفع تلك البلوزة الحمراء لأقابل ذلك الجسم الأبيض والرياضي وتلك السنتيان التي تكاد تفزر مما خلفها والذي لم يختفي مع تلك النقشات البيضاء التي نقشت وخيطت لتلاءم اللون اللؤلؤي اللامع. مررت يدي لأداعب الجسم الأبيض وأشعر ببعض التلوي بين يدي، فككت السنتيان لأتلمس تلك التفاحتين اللتان تبكيان من الحرمان لتكون يدي قد ارتسمت عليها وغطتها في محاولة لأداريهما عن عين الغائر. مددت لساني لألعب في دوائر حول تلك الحلمتين القافزتين في وجهي ، تلوت وتوسلت ولكن ألا يحق لقريبتها أن تنال بعض الاهتمام. جسم ممتلئ اكسي بذلك الشعر البني والعينان العسليتان اللتان لم تفرقاني بينما أتلمس جسمها والحس كل جزء منها واقبل كل ما استطاعت شفتاي أن تصل إليه . أنزلت هذان الكلوتان اللذان لم يكونا قد أخفيا شيئاً ليقابلا وجه السرير ليفتتح لساني تلك الفتحة الصغيرة من مؤخرتها التي قد أبيضت واحمرت من صفعاتي، لعقتها لأخفف بعض الألم وأزيد آخر ، دخل إصبعي وانزلق لأجد بعض الآهااات و كتم صريخ الألم ، كبرت فتحتهما وأنفجر مائهما، انسدحت من نالت إعجابي فوق السرير لأقبل شفرات ذلك الوردي وألعب به وأحركه يمنة ويسرة . قبل أن ينزلق إصبعي ليلتف ذلك الماء والحرارة حول إصبعي وتقبله قبل تطرده ويخرج كنانته. التفت على بطنها ليقابلني ذلك الجميل ويقابلها ذلك الجسم الممتلئ الذي يحترق لمن يلعقه ويحسسه. تقدم عضوي ليلامس تلك الشفرتين مع استغراب لملمس لم يحس به الفتيات.خل مرة تلو الأخرى لأسمع آهاتها وكتمها في محاولة لإرضاء قريبتها. تعالت الأصوات والآهات لنسمع تلك المفرقعات قد خرجت وتبللت الفتيات .
جلسنا لنرتاح ونشرب الماء قبل أن ألقى تلك الابتسامة من تلك القريبة الممتلئة تدعوني لألامسها وألاعبها.
ارتجت تلك المملوءة لأرى شيئا قد انتفض داخلي، لالتهمها لحسا وتعصيراً قبل أن يأتي صديقي القديم ويسرع ليدخل ويصارع من أجل ذلك الشعور المتضارب بين آهاات وارتياح، تدافع إلى الداخل ليرج ذلك الجسد ليعاود الضربة مرة أخرى إلى أن قذف منيه ، لأجد ابتسامتين قد ارتسمت على وجههما ليسارعا لتلاقفه قبل يذهب ذلك الذهب الذي يريانه ربما للمرة الأولى وربما العاشرة. ولكن شعوري هو أن أعاود إدخالي إلى أن رفيقي.ستلقي بجانبهما متعباً وقد ارتاح الكل وعاودنا التقبيل ليكون الوداع قبل أن نتصور عرايا ونتروش مع بعض المغازلة واللعب .
لكن هل يمكن أن أراهما ثانية وتعزم قريبتها ثانية
أم ستبقى الصور كل حيلتي ويكون الحمام رفيقي .
هذه القصة هي إحدى أفكاري بعد أن رأيت تلك الفتاتان اللتان أخذتا عقلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق