بعد ان انتهت قصتي الاولي كنت قد بدأت اشعر بالاكتئاب لعدم وجود انثي في
حياتي وبين احضاني وانا أكاد اجن حتي اتت في يوم من الايام صديقه لاختي
وبسبب سفر والدها ولا احد لها بمصر رتبوا ان تقيم معنا في البيت لمدة اشهر
حتي يعود والدها وكانت تكبرني بسنتين لكنها وحقيقة وليست مبالغه في جسم
الممثله نورا وهي في سن ال 18 ورائعة الجمال ولانني غاوي وهاوي بل وفي بعض
الاوقات احترفت الموسيقي كنت دائم التمرين علي الاورج في غرفتي في اوقات
متأخره من الليل وفي بعض الاوقات طوال الليل ولان غرفتي ملاصقه للحمام
تماما فانني كنت اعلم بكل دخول وخروج من الحمام وعلي الرغم من جمال امل الا
انني لم اتصور ان المسها حتي حتي ذات ليله وانا اعزف وجدت طرقات رقيقه جدا
علي باب غرفتي وسألت مين ؟؟؟ فلم اسمع اجابه ....... كررت السؤال مين ؟؟؟
ادخل ..... لا احد يجيب ونهضت لافتح الباب فلم اجد احد فاغلقته واكملت .
في الليله الثاليه وفي نفس الوقت تقريبا الثانيه بعد منتصف الليل تكرر نفس الطرق وقمت سريعا افتح لاجدها امامي وتوقعت انني اسبب لها ازعاجا ولاتستطيع النوم ولكنها فاجأتني بابتسامه ساحره ولم انطق بل تمعنت فيها وفي شعرها الاسود شديد السواد والانسدال علي كتفيها وكانت ترتدي روب وبيجاما مغلقه حتي رقبتها وفاجئيني بقولها انا كنت باستحمي وانت عزفك قيق قوي تسمح لي اقعد معاك واسمعك؟؟؟؟!! رددت عليها قائلا قوي قوي بس انا لازم اقفل الباب علشان الصوت عالي دخلت واغلقت الباب برقه شديده وغرفتي لايوجد بها الا كرسي واحد فقط والسرير ودولاب ومكتب وترابيزة الاورج وانا اجلس علي الكرسي فتركته لها وحركت الاورج امام السرير و قدمت لها الكرسي وجلست علي جانب السرير وبدأت العزف لاجدها تقف وتقول انا باعزف شويه ممكن تسمعني؟ واقتربت وجلست الي جواري وبدأت تعزف وهي مرتبكه نوعا واخطأت وصلحت لها وقال لي انت محترف وانا يادوب باحب اعزف شويه يعني مش زيك وذحكنا واثارني عطرها ورقتها خصوصا واننا نتهامس والضوء في الغرفه خافت جدا وسألتني انت من غر صاحبه ازاي انا اعرف انك شقي قوي .
سألتها تعرفي من فين قالت لي في مصر الجديده اغلب البنات عارفينك وعارفين انك شقي وبتاع بنات قوي .... اندهشت وسألتها ازاي يعني اجابتني من المكان اللي بستغل فيه انت وفرقتك طبعا ازداد غروري واحسست بانها تحمل شيئا بداخلها ولم اتردد واقتربت من رقبتها وقلت لها يعني شقي كده وقبلت رقبتها بدون اي مقدمات ومال برأسها تفسح لي المجال لافبلها اكثر وهنا طمهت فيها خصوصا وانها ازاحت يدها الي السرير لترتكز عليها وازداد تقبيلي لها في رقبتها حتي بدأت تصدر بعض الاهات الرقيقه جدا مع انغاسها المتلاحقه....... اعتدلت لاشغل الاورج علي المقطوعات المخزنه عليه وامتدت يدي لافك عنها الروب فلم تعترض بل كانت تراقب يدي وتنظر لي بعيونها السوداء الواسعه البراقه وتعض علي شفتيها الورديتان بعذوبه ورقه وامتدت يدي لافتح ازرار البيجاما من علي صدرها واحس بهما يرقصان فرحا وهم متوقان لاحررهما وفتحت الازرار لاجدها لاترتدي شيئا تحتها بل فقط البيجاما وانتفظت حلمتيها وهما حلمتين رائعتان ورديتان محددتين جدا و لونهما الوردي خاص بهما فقط و النهدان شاهقين البياض والتورد و في صفائهما تري مجريات الدم وكانهما ثديان من المرمر الشفاف يكادوا ينفجروا من شدة الامتلاء والتكور وقبلتهما وقبلت مابينهما وهنا استلقت علي ظهرها وكأنهي تقول لي استمر اكثر واكثر و فعلت وانا التهم هذان الكائنان الرائعان وبدأت عيونها تتغفل بدهوة منها لازيد فعلي وتسللت يدي الي عانتها ( كسها ) وانا متردد لعلها تنتفض او ترفض ووجدتها تقبض عليه بقوه ولكنني لم اتعجل وتحسست من فوق البنطلون حتي بدأت ترخي مابين ساقيها ووجدتها غارقه ومبلله وكانها تقذف من وقت طويل وادخلت يدي تحت البنطلون لاجدها ناعمة كالمرمر ويدي انزلقت في سائلها المثير وبدأت اسحب عنها البنطلون وهي تتأوه وتقول بصوت خافت جدا لأ....لأ.....لأ انا مش كده ... انت بتعمل ايه؟؟؟؟ بلاش كده ...... وبدأت اصابعي تمر بين شفتي كسها وسائلها ينساب اكثر علي اصابعي و تتلوي وتعتصر اصابعي ومدت يدها علي رقبتي وجذبتني اليها وهي تلتهم شفتي وامسكت راسي راحتي كفيها وتهمس لي بكلمات انت شقي جدا ..... بس انا مش كده .... ارجوك ارحمني وسيبني ....... بلاش تعذبني لكن هيهات ان اصدقها وهنا يأتي صدق المثل القائل يتمنعن وهن الراغبات فعلا وازدادت قبلاتها وقبلاتي ولمساتي ولمساتي في كسها حتي انها ارتعشت وقذفت بقوه عدة مرات حتي قالت لي ايه هو انت مش عاوز يقربه مني ؟؟؟ وبدأت في لمس زبري من علي الشورت وحتي اوشك علي الانفجار وانتفضت لاخلع الشورت واسحب عنها بنطالها وكانت رائعة الجمال فكسها وردي جدا وينساب منه خيط رفيه من سائلها الابيض الذي الهمني وجذبني لاتذوقه وان اقبل كسها الرائع فما ان اقتربت بلساني من كسها حتي شهقت وكانها احترقت وقالت لي ايه ده هاتعمل ايه ولم اجب بل مددت لساني المس سائلها و يالورعته بل لقد اثارني حتي اشتهيه اكثر فاكثر وبدأت التهمه ويزيدني هياجا وثوره وفتحت شفرتي كسها لاجده وردي ورائع الشكل من داخله كما هو في خارجه وانتفضت عدة مرات وهي تاتي بشهوتها وتزيد من تدفق سائلها من كسها وانا ارتشفه حتي انني كدت اقذف من زبري علي شدة وسرعة قذفها لكنني اتحجكم في نفسي واقتربت منها بزبري وهي تقول لي انا بنت ..... انا ماحدش لمسني قبل كده ...... وتحاول ان تغلق فخذيها ... وانا لا اسمع الا انني اريد ان اريح زبري .... وقلت لها لن ادخله ..... وارقدته بين شفتي كسها ولم ادخله فيها وما ان [دأت في التحرك بزبري بين شفتي كسها حتي ارتفعت بفخذيها ويدها اليمني تحاول ان تلمس زبري وتحاول ان تعدل من جسدها حتي تدخله في كسها وانا اتجنب و لكنها قالت لي هاته جوا ...!!!!! قلت لأ انتي بنت وهاتفضلي بنت ...... قالت لي دخله انت كده بتعذبني ..... ادخل ... ادخل ..... انا باتحرق وعاوزاه يطفيني ودفعت راس زيبري في كسها وهنا اشتعلت النيران فكل ما كانت فيه من هياج لايقارن بما حدث لانها ما ان دفت راس زبري في كسها حتي ارتعشت وانقبض كسها بقوه شديده علي راس زبري وجاءت دفقات سائلها وشهوتها لتتضرب راس زبري بقوه هائله ودفعت زبري بقوه لاجدها تعتصر زبري بقوه رائعه تمتعني جدا فقبضت كسها شديده جدا وقويه جدا اثارتني اكثر واكثر وبدأت ادخل زبري واخرجه من كسها وهي تقذف بسرعه متلاحقه جدا فلا اكاد ادخل زبري واسحبه 3 او اربع مرات حتي اجدها اقذف شهوتها وترتعش وكأنها مدافع وكماشه تلاطم زبري ولاتريد ان تخرجه وكانما ةحش كاسر يلتهم زبري وظللنا علي هذا الحال حوالي ساعه وهي لاتتوقف حتي اربت علي ان اقذف وسحبت زبري في اخر ثانيه لادفق لبني علي صدرها ووجهها وهي تمد يدها لتزيح م قذفته علي وجهها ووجدت زبري عليه دماء عذريتها وهي تتلذذ بما فعلته بكسها وقبلت شفتيها وهي تقول لي الي بيتقال عليك شويه الكلام مش زي الفعل امال كمان 3 او 4 سنين هاتعمل ايه ؟؟؟؟ مش انت فتحتني النهارده بس اا سعيده قوي ان ميدو هو اللي فتحني ومددت جسدي بجانبها لاجدها وقد مسحت لبني من علي جسدها وتنقلب علي جسدي وهي تحتضن زبري بسفتي كسها وتقول لي عاوزه تاني كتير وتداعبني فزبري ينتصب من جديد وتدخله في كس ها بيدها وتتمايل وترتفع ونتنقبض مرات ومرات حتي انني شعرت بانني اسبح في بركة من سائل كسها العطر و بدأت خيوط النهار تظهر وكنت قد انهكت تماما وهي ازدادت توردا وانتهت ليلتنا الاولي بدخولها الي حمام لتستحم من جديد في حين انني اطفأت الاورج ونمت لاصحوا ظهرا وتكررت ليالينا حتي عاد والدها من السفر لتذهب وتقيم معه وتعذرت العلاقه بسبب صعوبة اللقاء كون والدها اسس شركه في الشقه اليتي يسكنونها وبالتالي اصبحت الامور غير سهله وهنا كان ولابد لي من ان اجد الحل في علاقه جديده مع جنيه جديده
في الليله الثاليه وفي نفس الوقت تقريبا الثانيه بعد منتصف الليل تكرر نفس الطرق وقمت سريعا افتح لاجدها امامي وتوقعت انني اسبب لها ازعاجا ولاتستطيع النوم ولكنها فاجأتني بابتسامه ساحره ولم انطق بل تمعنت فيها وفي شعرها الاسود شديد السواد والانسدال علي كتفيها وكانت ترتدي روب وبيجاما مغلقه حتي رقبتها وفاجئيني بقولها انا كنت باستحمي وانت عزفك قيق قوي تسمح لي اقعد معاك واسمعك؟؟؟؟!! رددت عليها قائلا قوي قوي بس انا لازم اقفل الباب علشان الصوت عالي دخلت واغلقت الباب برقه شديده وغرفتي لايوجد بها الا كرسي واحد فقط والسرير ودولاب ومكتب وترابيزة الاورج وانا اجلس علي الكرسي فتركته لها وحركت الاورج امام السرير و قدمت لها الكرسي وجلست علي جانب السرير وبدأت العزف لاجدها تقف وتقول انا باعزف شويه ممكن تسمعني؟ واقتربت وجلست الي جواري وبدأت تعزف وهي مرتبكه نوعا واخطأت وصلحت لها وقال لي انت محترف وانا يادوب باحب اعزف شويه يعني مش زيك وذحكنا واثارني عطرها ورقتها خصوصا واننا نتهامس والضوء في الغرفه خافت جدا وسألتني انت من غر صاحبه ازاي انا اعرف انك شقي قوي .
سألتها تعرفي من فين قالت لي في مصر الجديده اغلب البنات عارفينك وعارفين انك شقي وبتاع بنات قوي .... اندهشت وسألتها ازاي يعني اجابتني من المكان اللي بستغل فيه انت وفرقتك طبعا ازداد غروري واحسست بانها تحمل شيئا بداخلها ولم اتردد واقتربت من رقبتها وقلت لها يعني شقي كده وقبلت رقبتها بدون اي مقدمات ومال برأسها تفسح لي المجال لافبلها اكثر وهنا طمهت فيها خصوصا وانها ازاحت يدها الي السرير لترتكز عليها وازداد تقبيلي لها في رقبتها حتي بدأت تصدر بعض الاهات الرقيقه جدا مع انغاسها المتلاحقه....... اعتدلت لاشغل الاورج علي المقطوعات المخزنه عليه وامتدت يدي لافك عنها الروب فلم تعترض بل كانت تراقب يدي وتنظر لي بعيونها السوداء الواسعه البراقه وتعض علي شفتيها الورديتان بعذوبه ورقه وامتدت يدي لافتح ازرار البيجاما من علي صدرها واحس بهما يرقصان فرحا وهم متوقان لاحررهما وفتحت الازرار لاجدها لاترتدي شيئا تحتها بل فقط البيجاما وانتفظت حلمتيها وهما حلمتين رائعتان ورديتان محددتين جدا و لونهما الوردي خاص بهما فقط و النهدان شاهقين البياض والتورد و في صفائهما تري مجريات الدم وكانهما ثديان من المرمر الشفاف يكادوا ينفجروا من شدة الامتلاء والتكور وقبلتهما وقبلت مابينهما وهنا استلقت علي ظهرها وكأنهي تقول لي استمر اكثر واكثر و فعلت وانا التهم هذان الكائنان الرائعان وبدأت عيونها تتغفل بدهوة منها لازيد فعلي وتسللت يدي الي عانتها ( كسها ) وانا متردد لعلها تنتفض او ترفض ووجدتها تقبض عليه بقوه ولكنني لم اتعجل وتحسست من فوق البنطلون حتي بدأت ترخي مابين ساقيها ووجدتها غارقه ومبلله وكانها تقذف من وقت طويل وادخلت يدي تحت البنطلون لاجدها ناعمة كالمرمر ويدي انزلقت في سائلها المثير وبدأت اسحب عنها البنطلون وهي تتأوه وتقول بصوت خافت جدا لأ....لأ.....لأ انا مش كده ... انت بتعمل ايه؟؟؟؟ بلاش كده ...... وبدأت اصابعي تمر بين شفتي كسها وسائلها ينساب اكثر علي اصابعي و تتلوي وتعتصر اصابعي ومدت يدها علي رقبتي وجذبتني اليها وهي تلتهم شفتي وامسكت راسي راحتي كفيها وتهمس لي بكلمات انت شقي جدا ..... بس انا مش كده .... ارجوك ارحمني وسيبني ....... بلاش تعذبني لكن هيهات ان اصدقها وهنا يأتي صدق المثل القائل يتمنعن وهن الراغبات فعلا وازدادت قبلاتها وقبلاتي ولمساتي ولمساتي في كسها حتي انها ارتعشت وقذفت بقوه عدة مرات حتي قالت لي ايه هو انت مش عاوز يقربه مني ؟؟؟ وبدأت في لمس زبري من علي الشورت وحتي اوشك علي الانفجار وانتفضت لاخلع الشورت واسحب عنها بنطالها وكانت رائعة الجمال فكسها وردي جدا وينساب منه خيط رفيه من سائلها الابيض الذي الهمني وجذبني لاتذوقه وان اقبل كسها الرائع فما ان اقتربت بلساني من كسها حتي شهقت وكانها احترقت وقالت لي ايه ده هاتعمل ايه ولم اجب بل مددت لساني المس سائلها و يالورعته بل لقد اثارني حتي اشتهيه اكثر فاكثر وبدأت التهمه ويزيدني هياجا وثوره وفتحت شفرتي كسها لاجده وردي ورائع الشكل من داخله كما هو في خارجه وانتفضت عدة مرات وهي تاتي بشهوتها وتزيد من تدفق سائلها من كسها وانا ارتشفه حتي انني كدت اقذف من زبري علي شدة وسرعة قذفها لكنني اتحجكم في نفسي واقتربت منها بزبري وهي تقول لي انا بنت ..... انا ماحدش لمسني قبل كده ...... وتحاول ان تغلق فخذيها ... وانا لا اسمع الا انني اريد ان اريح زبري .... وقلت لها لن ادخله ..... وارقدته بين شفتي كسها ولم ادخله فيها وما ان [دأت في التحرك بزبري بين شفتي كسها حتي ارتفعت بفخذيها ويدها اليمني تحاول ان تلمس زبري وتحاول ان تعدل من جسدها حتي تدخله في كسها وانا اتجنب و لكنها قالت لي هاته جوا ...!!!!! قلت لأ انتي بنت وهاتفضلي بنت ...... قالت لي دخله انت كده بتعذبني ..... ادخل ... ادخل ..... انا باتحرق وعاوزاه يطفيني ودفعت راس زيبري في كسها وهنا اشتعلت النيران فكل ما كانت فيه من هياج لايقارن بما حدث لانها ما ان دفت راس زبري في كسها حتي ارتعشت وانقبض كسها بقوه شديده علي راس زبري وجاءت دفقات سائلها وشهوتها لتتضرب راس زبري بقوه هائله ودفعت زبري بقوه لاجدها تعتصر زبري بقوه رائعه تمتعني جدا فقبضت كسها شديده جدا وقويه جدا اثارتني اكثر واكثر وبدأت ادخل زبري واخرجه من كسها وهي تقذف بسرعه متلاحقه جدا فلا اكاد ادخل زبري واسحبه 3 او اربع مرات حتي اجدها اقذف شهوتها وترتعش وكأنها مدافع وكماشه تلاطم زبري ولاتريد ان تخرجه وكانما ةحش كاسر يلتهم زبري وظللنا علي هذا الحال حوالي ساعه وهي لاتتوقف حتي اربت علي ان اقذف وسحبت زبري في اخر ثانيه لادفق لبني علي صدرها ووجهها وهي تمد يدها لتزيح م قذفته علي وجهها ووجدت زبري عليه دماء عذريتها وهي تتلذذ بما فعلته بكسها وقبلت شفتيها وهي تقول لي الي بيتقال عليك شويه الكلام مش زي الفعل امال كمان 3 او 4 سنين هاتعمل ايه ؟؟؟؟ مش انت فتحتني النهارده بس اا سعيده قوي ان ميدو هو اللي فتحني ومددت جسدي بجانبها لاجدها وقد مسحت لبني من علي جسدها وتنقلب علي جسدي وهي تحتضن زبري بسفتي كسها وتقول لي عاوزه تاني كتير وتداعبني فزبري ينتصب من جديد وتدخله في كس ها بيدها وتتمايل وترتفع ونتنقبض مرات ومرات حتي انني شعرت بانني اسبح في بركة من سائل كسها العطر و بدأت خيوط النهار تظهر وكنت قد انهكت تماما وهي ازدادت توردا وانتهت ليلتنا الاولي بدخولها الي حمام لتستحم من جديد في حين انني اطفأت الاورج ونمت لاصحوا ظهرا وتكررت ليالينا حتي عاد والدها من السفر لتذهب وتقيم معه وتعذرت العلاقه بسبب صعوبة اللقاء كون والدها اسس شركه في الشقه اليتي يسكنونها وبالتالي اصبحت الامور غير سهله وهنا كان ولابد لي من ان اجد الحل في علاقه جديده مع جنيه جديده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق