دي ليلة من ألف ليلة وليلة مع حبيبة قلبي ومعشوقتي اللي مفيش زيها ولا في الأحلام.
صحيت الصبح على رنة تليفونها اللي بتدخل تجيبني من أعمق أحلامي ومن غير مفتح عيني حطيت ايدي على التليفون ورديت عليها. متتخيلوش مدى عذوبة وجمال الصوت اللي بيوصل كأجمل وأحلى الالات الموسيقية اللي في العالم مجمعة مع بعض يقودها أعظم مايسترو في العالم عشان يطلع لحن يدخل على قلبك عدل من غير ميعدي على ودانك حتى ويرفعك من على الأرض . دا وصف بسيط لصوتها:
- الووو
- الو يا عمري
- وحشتني
- وحشتيني دي كلمة بسيطة . دا أنتي وحشتيني ووحشتيني ووحشتيني........
- لسة نايم لغاية دلوقتي
- دا أنا ممكن أنام سنتين طالما أنتي معايا في الحلم وأنا تقريبا مبشفش غيرك
- طب قولي بقى كنت بتحلم بإية؟
- أنا وأنتي كنا المفروض مسافرين أسكندرية ولما وصلنا ملقيناش لا بحر ولاناس ولا أي حاجة غير بوابة كبيرة ووراها فاضي فدخلناها وفجأة لقينا نفسنا في مكان ساااااااااحر أشجار ووشلالات مكان ولا في الأحلام – حلم بقى – بس بردو مفيش ناس خالص قلنا أحن نستكشف المكان ونشوف حاجة ناكلها أحسن أنا جعان وأحنا بندور بردو لقينا طبعا شجر فاكهة بالهبل أكلنا ولعبنا وفجأة الليل داخل والدنيا بدأت تظلم وأحنا لسة مش لاقيين حد فقررنا ندور على مكان ننام فيه ولقينا كهف صغير دخلنا وعملتلك أيدي مخدة وأخدك في حضني عشان أدفيكي ورحتي في النوم وأن قررت مانمش عشان أحرسك والموبايل رن
- يا خسارة لو أعرف مكنتش أتصلت
- لا مش مشكلة بكرة أكملة
- طيب يالا قوم عشان عاوزين نقضي اليوم كله مع بعض النهاردة خططلنا في خروجة حلوة يالا
- أوك. هقوم أخد دش وهنقضي النهاردة يوم وأحسن من الحلم دا أنتي النهاردة بتاعتي أنا وبس
- أنا على طول بتاعتك أنت وبس
- باي يا حياتي
- باي يا أحمد
أحلى وأجمل وأحسن أحمد ممكن أسمعها في حياتي.
قمت أخدت دش ولبست أشيك حاجة عندي ورحت أخدتها كانت رائعة الجمال كأي مرة بشوفها فيها بتفتن بيها كأنها أول مرة أشوفها مع أني أعرفها من سنين عندها قدرة رائعة في كل مرة أنها تبان مختلفة وجذابة وفاتنة ومثيرة . عارفين أميرات العصور الوسطى الأوروبية أظن أنها لو موجودة هناك في الوقت دا كانت بقت أميرة الأميرات ومرات بشوفها ملاك نازل من السما عليا عدل وساعات بتبقى ملكة جمال الكون. المهم أنها دايما أجمل نساء الدنيا في عنيا.
المهم سلمت عليها سلام يليق بالأميرات ولا يسعني هنا إلا أن أمسك إيدها وأطبع عليها قبلة رقيقة برقتها وأفتح لها باب العربية وأجري عشان أقعد جنبها. أنا لغاية دلوقتي ماسك نفسي لكن لما أقفل بابي أحضنها حضن .......
واخد منها قبلة ساخنة بدرجة 1000 درجة مئوية مفيش أي كلام يقدر يوصفها . :
- وحشتني
- وحشتيني وي جدا خااالص
- على فين
- عاوزك تسيبيلي نفسك النهاردة أنا قلتلك أنتي بتاعتي النهاردة
- النهاردة وكل يوم
الساعة كانت بقت 4 كدا أتغدينا على مركب في النيل ليا أنا وهيه بس وقعدنا نحكي ونتكلم عن حاجات كتير وبيتخلل الكلام دايما حضن صغير بوسة لذيذة وزي الحلم محسيناش بنفسنا غير لما الدنيا ضلمت وبعدين دخلنا فيلم رومانسي جميل وطول الفيلم ايدي حاضنة إيديها وبس.
وبعد ما الفيلم خلص طلعنا أتمشينا وأكلنا أيس كريم ومش حاسين بأي وقت لغاية مالاقينا الساعة بقت 12 قلتلها :
- أنتي كدا أتأخرتي
- أنت نسيت . أنا النهاردة بتاعتك
- والبيت
- مفيش حد في البيت خالص
- بجد
- طبعا
محسيتش غير وهي في حضني في الشارع رغم أني مبلمسهاش قدام أي حد لكن غصب عني.
قلتلها خلاص نروح البيت عندي فوافقت بد ما طلعت عين أهلي وأحنا في الطريق نزلت أشتريت حاجة ومشينا قالتلي :
- أشتريت إيه؟
- لما نروح هتعرفي
قعدت تصر أنها تعرف أصلي نسيت أقولكم أنهاعنيدة جدا بس على مين بردو معرفتهاش
ووصلنا البيت وطبعا أنا عايش لوحدي في أحد الأحياء الراقية لكن البيت مهما كان مقلوب رأسا على عقب مفيش حاجة في مكانها. قلتلها :
- معلش مكنتش عامل حسابي أنك هتيجي لكن في ثانية كل حاجة هتبقى في مكانها وهيبقى أحلى بيت لأحلى وحدة عمرة أهلة مكانه يحلمو أنها تدخله
- قالتلي لأ أنا اللي هنظف كل حاجة
- قلتلها براحتك بس هتندمي . ثانية واحدة..
وأديتها الحاجة اللي جبتهالها في شنطة جواها علبة وقلتلها أنا هدخل أوضة الجيم متفتحيش العلبة غير لما أدخل وسيبتها ورحت غيرت لبس الجيم ودخلت الأوضة بيني وبينكم كنت جايبلها دا.
من أكتر من شهر وأنا بحلم أشوفها بيه بس مكنتش أتجرأ وأقولها كدا وكنت متوقع أخرج من الجيم مالاقيهاش لكن كنت سامع أصوات برا وهوا دا اللي كان مطمني.
وبعد ساعة خرجت لقيت الشقة تحولت الى قصر ولقيت منظر يمكن لو مكنتش لسة لاعب رياضة كان ممكن أروح في غيبوبة . شفتوا الوصف اللي وصفتها بيه في الأول أنسو تماما ولا أميرة ولا ملاك ولا أحلى من أحلى كائن موجود على الأرض دي حاجة مفيش زيها في الوجود. هحاول أوصفها
لابسة القميص اللي جبته ليها والقميص عليها أروع من المانيكان وشعرها الطويل نازل على كتفها اللي باين من القميص ولونه وردي مع الشعر الأسمر يسحر ناعمة كملمس حرير لا عيونها مع شفايفها مع خدودها وكل حته فيها متناغمة مع التانية كأجمل لحن ومتاسقة كأحسن لوحة فنان جميلة بكل المقاييس وكله كوم وجسمها الرائع كوم تاني رشيقة طولها حوالي 165 ووزنها مايزيدش عن 45 كيلو يعني تتاكل أكل جمالها وجمال جسمها مع كبريائها وعندها خلطة سرية لجعل أي حجر أو جماد يشوفها ينطق قعدت شارد وسرحان وقلبي عمال يخبط من السقف للأرض بسرعة رهيبة .
- ايه مالك؟
قالتلي الكلمة دي عشان تقطع عليا حالة الذهول اللي أنا فيها قلتلها
- مفيش حاجة خالص أنتي مبصيتيش لنفسك في المراية واللا ايه
- بصيت .ليه ؟ في حاجة غلط؟
- بذمك المراية منطقتش
- يا بكاش
- بكاش ايه بس دا أنتي دوختي اهلى
- تعالى هنا
- ايه ؟
- أنت اللي مبصيتش في المراية ؟
- ليه بقى .مابلاش أحسن
- ايه الجسم الرائع المتناسق والأحمر بقمحي دا
قعدت ألف حوالين نفسي أبص في حد معانا ولا ايه
- بقولك أنت.
- أهو دا البكش بعينة
أصلي بحب الرياضة جدا ومكنتش أعرف أن جسمي الرياضي دا هيعجبها كدا ولو كنت أعرف كنت موت نفسي أكتر.
المهم دخلت أخدت دش بارد وجميل ولبست لبس يبين عضلاتي ويجسمها أكتر أهو أردلها اي حاجة من اللي مغرقاني بيهم دول.
ولما طلعت لقيتها مجهزالنا العشا كنا جايبينه معانا وطبق فاكهة عملاق بس جنبها باين أنه زتون مش فاكهة وبيني وبينكم كنت جعان جدا وكمان هيه معايا يعني تفتح نفس اي حد في العالم.
أكلنا وشربنا وقمتل بست راسها وإيديها وغرقت أنا وهيه في حضن يااااااااااااه جسمي داب في جسمها وأختلط بدمها ونفسي بنفسها وحسينا أننا بقينا جسد واحد وخصوصا بعد ما أخذت منها قبلة أخدت فيها روحي مش عارف الوقت اللي عدى علينا قد ايه وأحنا في أحضان وقبلات لا تنتهي ولايمكن أن تشبع منها بس أكتر من ساعة عاملة زي البحر كل ما تشرب منه تعطش أكتر ومتعرفش تبطل تشرب لأنك عطشت أكتر.
وهمستلها في ودنها بعشقك وكان ردها حضن تاني أتعلقت في رقبتي لأني أطول منها ومبقيتش لامسة الأرض وأنا لافف دراعي حواليها حتى تكاد ل تظهر مخبيها بجسمي كله ورفعتها على دراعي وأخدتها على أوضة النوم ونزلتها على الأرض وهمستلي في ودني بعشقك محسيتش بنفسي غير وأنا ببوس كل ذرة باينة في جسمها و قلعتها بمنتهى الرقة خايف أحسن أخدش جسمها اللي عمري شفت ولا هشوف أنعم منه عمر محد ممكن يتصور جمال الجسم دا كل حاجة فيه كما ينبغي أن يكون . وقلعت هدومي وقربنا من بعض جدا لغاية ما جسمي وجسمها لامسين بعض تماما ولافة دراعها حوالين رقبتي ورافعه راسها وشفايفها على شفايف وبتقولي " عضلاتك جميلة يا أحمد بتموتني " وهيه اللي موتتني لما مشت إيديها على دراعي تتحسس عضلاتي وعلى صدري وتبوس جسمي وانطلقت مني اهات نابعة من أعماق أعماقي وهيه نازلة تبوس في بطي ثم لمسة قضيبي مجرد لامسة كانت كفيلة أنها تنفضني من على الأرض وتخليني أقول اااااااااااااااه ساخنة جدا ومسكته بإيديها وهيه بتقول " ولا دا أزاي هيدخل كل دا جوايا طويل قوي وتخين وعروقه بارزة وسخن قوي وحاسة أنه هيمتني " قلتلها هيكون أحن عليكي مني وأقسى عليكي من أسد اااااااااااااااااااااااااه " مكملتش كلمتي الأخير الا وهوه في بقها مش هقدر أقول ايه اللي حصلي الا أني أتجننت وهيه مرحمتنيش قعدت تمص وتعض وتخله في بقها وتطلعة وأنا صوتي كان واصل للعنان من اهاتي ومقدرتش غير أني أشيلها من على الأرض شيل وأحطها على السرير وبدروي أنهالت على كسها الورد الصغير الناعم الجميل بالبوس واللحس ودخلت لساني جواها وأشرب منها وبردو مرحمتش تأوهاتها زي ما هي مرحمتنيش طعمها راااائع بمعنى الكلمة ونمت أنا وهيه عكس بعض هيه ماسكة زبي وأنا ماسك كسها وأحاسيسنا أختلطت ببعض متعة وشهوة وألم وسعادة وحب وعشق كله دا مع بعض لدرجة أني حسيت أني ممكن أكلها وحسيت أني مش هخرجها من البيت دا بعد النهاردة .
وأخدتها في حضني وحضنتها حضن أشكرها بيه على المتعة الرائعة دي وقالتل " يالا بقى ياأحمد دخله "ونيمتها على ضهرها بحنيه بالغة وفتحت رجلها عشان يبان أجمل وأحلى كس في الدنيا وأنا زبي هينفجر من الحرارة والضخامة اللي بقى فيها لدرجة أني أشفقت عليها ودخلته براحة جدا لأفاجأ أنه بيتجيب معايا وبيوسعلي ويختلط صوتي بصوتها وأحنا بنقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت أدخله وأطلعة وأدخلة شوية أكتر المرة اللي بعدها عشان يكون حنين عليها زي ما وعدتها لعااااااااااايه ما أستقر في مكانة تماما وكانة اللحظة اللي أخدتها في حضني وهوه جوالها واللي حاسينا معاها أننا فعلا أنمدجنا في بعض وأصبحنا جسد واحد بروح واحدة وطيرنا في السما الى مالا نهاية وأنا بهمسلها في ودنها بحبك وهي همستلي بحبك يا أحمد وقمت أبوش شفايفها لأ أكلها وهيه ايديها على دراعي وأنا ساند بيه على السرير ونزلت على خدودها ورقبتها وصدرها الصغير الرائع الجمال قعدت أرضع منها كل دا وأنا بدخلة وأطلعة وهيه بتصرخ وطلعته خالص وقعدت أرضع منها كتير قوي وأبوس بطنها وجيت من وراها قعدت أبوس ضهرها كله وحضنتها من ورا وإيديها على نهودها ورفعت رجلها عشان زبي ياخد طريقه لوحده بداخلها ويرفعها من على السرير وأنا مخبيها كلها في حضني وبين ذراعي لدرجة أنه مش باين منها أي حاجة وهمستلي " يالا يا أحمد " زدت في سرعتي وفي قوتي وهيه زادت في صراخها وبالتالي أنا زدت في تأوهاتي الى أن حسيت بتدفق هائل من حمم بركانية خارجة مني لتطفئ لهيب نيرانها وصاحبها صرخة رهيبة منها وبالتالي حضنتها بين ذراعي كنت حاسس أني عاوز أدخلها جوايا وأخبيها من العالم كله وقلتلها في ودنها "بعشقق"
قالتي " بموت فيك " وطبعت على شفايفها قبلة تحتوي لى الشكر والحب وأحاسيس رائعة نفسي أوصلها ليها
وخبيتها في حضني وقالتلي " مظنش يكون فيه راجل في الدنيا زيك " قلتلها " أنتي أجمل وأحلى نساء العالم"
ورحنا في نوم عمييق وهيه في حضني وقضيبي جواها ............
صحيت الصبح على رنة تليفونها اللي بتدخل تجيبني من أعمق أحلامي ومن غير مفتح عيني حطيت ايدي على التليفون ورديت عليها. متتخيلوش مدى عذوبة وجمال الصوت اللي بيوصل كأجمل وأحلى الالات الموسيقية اللي في العالم مجمعة مع بعض يقودها أعظم مايسترو في العالم عشان يطلع لحن يدخل على قلبك عدل من غير ميعدي على ودانك حتى ويرفعك من على الأرض . دا وصف بسيط لصوتها:
- الووو
- الو يا عمري
- وحشتني
- وحشتيني دي كلمة بسيطة . دا أنتي وحشتيني ووحشتيني ووحشتيني........
- لسة نايم لغاية دلوقتي
- دا أنا ممكن أنام سنتين طالما أنتي معايا في الحلم وأنا تقريبا مبشفش غيرك
- طب قولي بقى كنت بتحلم بإية؟
- أنا وأنتي كنا المفروض مسافرين أسكندرية ولما وصلنا ملقيناش لا بحر ولاناس ولا أي حاجة غير بوابة كبيرة ووراها فاضي فدخلناها وفجأة لقينا نفسنا في مكان ساااااااااحر أشجار ووشلالات مكان ولا في الأحلام – حلم بقى – بس بردو مفيش ناس خالص قلنا أحن نستكشف المكان ونشوف حاجة ناكلها أحسن أنا جعان وأحنا بندور بردو لقينا طبعا شجر فاكهة بالهبل أكلنا ولعبنا وفجأة الليل داخل والدنيا بدأت تظلم وأحنا لسة مش لاقيين حد فقررنا ندور على مكان ننام فيه ولقينا كهف صغير دخلنا وعملتلك أيدي مخدة وأخدك في حضني عشان أدفيكي ورحتي في النوم وأن قررت مانمش عشان أحرسك والموبايل رن
- يا خسارة لو أعرف مكنتش أتصلت
- لا مش مشكلة بكرة أكملة
- طيب يالا قوم عشان عاوزين نقضي اليوم كله مع بعض النهاردة خططلنا في خروجة حلوة يالا
- أوك. هقوم أخد دش وهنقضي النهاردة يوم وأحسن من الحلم دا أنتي النهاردة بتاعتي أنا وبس
- أنا على طول بتاعتك أنت وبس
- باي يا حياتي
- باي يا أحمد
أحلى وأجمل وأحسن أحمد ممكن أسمعها في حياتي.
قمت أخدت دش ولبست أشيك حاجة عندي ورحت أخدتها كانت رائعة الجمال كأي مرة بشوفها فيها بتفتن بيها كأنها أول مرة أشوفها مع أني أعرفها من سنين عندها قدرة رائعة في كل مرة أنها تبان مختلفة وجذابة وفاتنة ومثيرة . عارفين أميرات العصور الوسطى الأوروبية أظن أنها لو موجودة هناك في الوقت دا كانت بقت أميرة الأميرات ومرات بشوفها ملاك نازل من السما عليا عدل وساعات بتبقى ملكة جمال الكون. المهم أنها دايما أجمل نساء الدنيا في عنيا.
المهم سلمت عليها سلام يليق بالأميرات ولا يسعني هنا إلا أن أمسك إيدها وأطبع عليها قبلة رقيقة برقتها وأفتح لها باب العربية وأجري عشان أقعد جنبها. أنا لغاية دلوقتي ماسك نفسي لكن لما أقفل بابي أحضنها حضن .......
واخد منها قبلة ساخنة بدرجة 1000 درجة مئوية مفيش أي كلام يقدر يوصفها . :
- وحشتني
- وحشتيني وي جدا خااالص
- على فين
- عاوزك تسيبيلي نفسك النهاردة أنا قلتلك أنتي بتاعتي النهاردة
- النهاردة وكل يوم
الساعة كانت بقت 4 كدا أتغدينا على مركب في النيل ليا أنا وهيه بس وقعدنا نحكي ونتكلم عن حاجات كتير وبيتخلل الكلام دايما حضن صغير بوسة لذيذة وزي الحلم محسيناش بنفسنا غير لما الدنيا ضلمت وبعدين دخلنا فيلم رومانسي جميل وطول الفيلم ايدي حاضنة إيديها وبس.
وبعد ما الفيلم خلص طلعنا أتمشينا وأكلنا أيس كريم ومش حاسين بأي وقت لغاية مالاقينا الساعة بقت 12 قلتلها :
- أنتي كدا أتأخرتي
- أنت نسيت . أنا النهاردة بتاعتك
- والبيت
- مفيش حد في البيت خالص
- بجد
- طبعا
محسيتش غير وهي في حضني في الشارع رغم أني مبلمسهاش قدام أي حد لكن غصب عني.
قلتلها خلاص نروح البيت عندي فوافقت بد ما طلعت عين أهلي وأحنا في الطريق نزلت أشتريت حاجة ومشينا قالتلي :
- أشتريت إيه؟
- لما نروح هتعرفي
قعدت تصر أنها تعرف أصلي نسيت أقولكم أنهاعنيدة جدا بس على مين بردو معرفتهاش
ووصلنا البيت وطبعا أنا عايش لوحدي في أحد الأحياء الراقية لكن البيت مهما كان مقلوب رأسا على عقب مفيش حاجة في مكانها. قلتلها :
- معلش مكنتش عامل حسابي أنك هتيجي لكن في ثانية كل حاجة هتبقى في مكانها وهيبقى أحلى بيت لأحلى وحدة عمرة أهلة مكانه يحلمو أنها تدخله
- قالتلي لأ أنا اللي هنظف كل حاجة
- قلتلها براحتك بس هتندمي . ثانية واحدة..
وأديتها الحاجة اللي جبتهالها في شنطة جواها علبة وقلتلها أنا هدخل أوضة الجيم متفتحيش العلبة غير لما أدخل وسيبتها ورحت غيرت لبس الجيم ودخلت الأوضة بيني وبينكم كنت جايبلها دا.
من أكتر من شهر وأنا بحلم أشوفها بيه بس مكنتش أتجرأ وأقولها كدا وكنت متوقع أخرج من الجيم مالاقيهاش لكن كنت سامع أصوات برا وهوا دا اللي كان مطمني.
وبعد ساعة خرجت لقيت الشقة تحولت الى قصر ولقيت منظر يمكن لو مكنتش لسة لاعب رياضة كان ممكن أروح في غيبوبة . شفتوا الوصف اللي وصفتها بيه في الأول أنسو تماما ولا أميرة ولا ملاك ولا أحلى من أحلى كائن موجود على الأرض دي حاجة مفيش زيها في الوجود. هحاول أوصفها
لابسة القميص اللي جبته ليها والقميص عليها أروع من المانيكان وشعرها الطويل نازل على كتفها اللي باين من القميص ولونه وردي مع الشعر الأسمر يسحر ناعمة كملمس حرير لا عيونها مع شفايفها مع خدودها وكل حته فيها متناغمة مع التانية كأجمل لحن ومتاسقة كأحسن لوحة فنان جميلة بكل المقاييس وكله كوم وجسمها الرائع كوم تاني رشيقة طولها حوالي 165 ووزنها مايزيدش عن 45 كيلو يعني تتاكل أكل جمالها وجمال جسمها مع كبريائها وعندها خلطة سرية لجعل أي حجر أو جماد يشوفها ينطق قعدت شارد وسرحان وقلبي عمال يخبط من السقف للأرض بسرعة رهيبة .
- ايه مالك؟
قالتلي الكلمة دي عشان تقطع عليا حالة الذهول اللي أنا فيها قلتلها
- مفيش حاجة خالص أنتي مبصيتيش لنفسك في المراية واللا ايه
- بصيت .ليه ؟ في حاجة غلط؟
- بذمك المراية منطقتش
- يا بكاش
- بكاش ايه بس دا أنتي دوختي اهلى
- تعالى هنا
- ايه ؟
- أنت اللي مبصيتش في المراية ؟
- ليه بقى .مابلاش أحسن
- ايه الجسم الرائع المتناسق والأحمر بقمحي دا
قعدت ألف حوالين نفسي أبص في حد معانا ولا ايه
- بقولك أنت.
- أهو دا البكش بعينة
أصلي بحب الرياضة جدا ومكنتش أعرف أن جسمي الرياضي دا هيعجبها كدا ولو كنت أعرف كنت موت نفسي أكتر.
المهم دخلت أخدت دش بارد وجميل ولبست لبس يبين عضلاتي ويجسمها أكتر أهو أردلها اي حاجة من اللي مغرقاني بيهم دول.
ولما طلعت لقيتها مجهزالنا العشا كنا جايبينه معانا وطبق فاكهة عملاق بس جنبها باين أنه زتون مش فاكهة وبيني وبينكم كنت جعان جدا وكمان هيه معايا يعني تفتح نفس اي حد في العالم.
أكلنا وشربنا وقمتل بست راسها وإيديها وغرقت أنا وهيه في حضن يااااااااااااه جسمي داب في جسمها وأختلط بدمها ونفسي بنفسها وحسينا أننا بقينا جسد واحد وخصوصا بعد ما أخذت منها قبلة أخدت فيها روحي مش عارف الوقت اللي عدى علينا قد ايه وأحنا في أحضان وقبلات لا تنتهي ولايمكن أن تشبع منها بس أكتر من ساعة عاملة زي البحر كل ما تشرب منه تعطش أكتر ومتعرفش تبطل تشرب لأنك عطشت أكتر.
وهمستلها في ودنها بعشقك وكان ردها حضن تاني أتعلقت في رقبتي لأني أطول منها ومبقيتش لامسة الأرض وأنا لافف دراعي حواليها حتى تكاد ل تظهر مخبيها بجسمي كله ورفعتها على دراعي وأخدتها على أوضة النوم ونزلتها على الأرض وهمستلي في ودني بعشقك محسيتش بنفسي غير وأنا ببوس كل ذرة باينة في جسمها و قلعتها بمنتهى الرقة خايف أحسن أخدش جسمها اللي عمري شفت ولا هشوف أنعم منه عمر محد ممكن يتصور جمال الجسم دا كل حاجة فيه كما ينبغي أن يكون . وقلعت هدومي وقربنا من بعض جدا لغاية ما جسمي وجسمها لامسين بعض تماما ولافة دراعها حوالين رقبتي ورافعه راسها وشفايفها على شفايف وبتقولي " عضلاتك جميلة يا أحمد بتموتني " وهيه اللي موتتني لما مشت إيديها على دراعي تتحسس عضلاتي وعلى صدري وتبوس جسمي وانطلقت مني اهات نابعة من أعماق أعماقي وهيه نازلة تبوس في بطي ثم لمسة قضيبي مجرد لامسة كانت كفيلة أنها تنفضني من على الأرض وتخليني أقول اااااااااااااااه ساخنة جدا ومسكته بإيديها وهيه بتقول " ولا دا أزاي هيدخل كل دا جوايا طويل قوي وتخين وعروقه بارزة وسخن قوي وحاسة أنه هيمتني " قلتلها هيكون أحن عليكي مني وأقسى عليكي من أسد اااااااااااااااااااااااااه " مكملتش كلمتي الأخير الا وهوه في بقها مش هقدر أقول ايه اللي حصلي الا أني أتجننت وهيه مرحمتنيش قعدت تمص وتعض وتخله في بقها وتطلعة وأنا صوتي كان واصل للعنان من اهاتي ومقدرتش غير أني أشيلها من على الأرض شيل وأحطها على السرير وبدروي أنهالت على كسها الورد الصغير الناعم الجميل بالبوس واللحس ودخلت لساني جواها وأشرب منها وبردو مرحمتش تأوهاتها زي ما هي مرحمتنيش طعمها راااائع بمعنى الكلمة ونمت أنا وهيه عكس بعض هيه ماسكة زبي وأنا ماسك كسها وأحاسيسنا أختلطت ببعض متعة وشهوة وألم وسعادة وحب وعشق كله دا مع بعض لدرجة أني حسيت أني ممكن أكلها وحسيت أني مش هخرجها من البيت دا بعد النهاردة .
وأخدتها في حضني وحضنتها حضن أشكرها بيه على المتعة الرائعة دي وقالتل " يالا بقى ياأحمد دخله "ونيمتها على ضهرها بحنيه بالغة وفتحت رجلها عشان يبان أجمل وأحلى كس في الدنيا وأنا زبي هينفجر من الحرارة والضخامة اللي بقى فيها لدرجة أني أشفقت عليها ودخلته براحة جدا لأفاجأ أنه بيتجيب معايا وبيوسعلي ويختلط صوتي بصوتها وأحنا بنقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه وفضلت أدخله وأطلعة وأدخلة شوية أكتر المرة اللي بعدها عشان يكون حنين عليها زي ما وعدتها لعااااااااااايه ما أستقر في مكانة تماما وكانة اللحظة اللي أخدتها في حضني وهوه جوالها واللي حاسينا معاها أننا فعلا أنمدجنا في بعض وأصبحنا جسد واحد بروح واحدة وطيرنا في السما الى مالا نهاية وأنا بهمسلها في ودنها بحبك وهي همستلي بحبك يا أحمد وقمت أبوش شفايفها لأ أكلها وهيه ايديها على دراعي وأنا ساند بيه على السرير ونزلت على خدودها ورقبتها وصدرها الصغير الرائع الجمال قعدت أرضع منها كل دا وأنا بدخلة وأطلعة وهيه بتصرخ وطلعته خالص وقعدت أرضع منها كتير قوي وأبوس بطنها وجيت من وراها قعدت أبوس ضهرها كله وحضنتها من ورا وإيديها على نهودها ورفعت رجلها عشان زبي ياخد طريقه لوحده بداخلها ويرفعها من على السرير وأنا مخبيها كلها في حضني وبين ذراعي لدرجة أنه مش باين منها أي حاجة وهمستلي " يالا يا أحمد " زدت في سرعتي وفي قوتي وهيه زادت في صراخها وبالتالي أنا زدت في تأوهاتي الى أن حسيت بتدفق هائل من حمم بركانية خارجة مني لتطفئ لهيب نيرانها وصاحبها صرخة رهيبة منها وبالتالي حضنتها بين ذراعي كنت حاسس أني عاوز أدخلها جوايا وأخبيها من العالم كله وقلتلها في ودنها "بعشقق"
قالتي " بموت فيك " وطبعت على شفايفها قبلة تحتوي لى الشكر والحب وأحاسيس رائعة نفسي أوصلها ليها
وخبيتها في حضني وقالتلي " مظنش يكون فيه راجل في الدنيا زيك " قلتلها " أنتي أجمل وأحلى نساء العالم"
ورحنا في نوم عمييق وهيه في حضني وقضيبي جواها ............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق