سارة

سارة .. فتاة ذات ملامح تمتلئ براءة و عيون خجولة كأعين طفلة الا انها قد اكملت 16 عاما و بدأت تتفجر في جسدها الغض ينابيع انوثتها الطاغية..و بدأت تستشعر سارة تغيير قوي في نظرات كل من حولها بداية من رجال الشارع الذين لم تعداعينهم تكتفي عند مجرد النظر بل اصبحت تفحص و تمحص في تفاصيل جسدها و كلما مرت اامامهم تشعر اعينهم تلامس هذا الجسد الذي تحول بفعل هرمونات انوثتها الي تحفة فنية طبيعية تفوق علي قريناتها في نوع الجمال و اسرار الاثارة .. فقد كانت الفتاة تملك جسدا من نوع خاص ..كانت ذو خصر نحيف الا انه ينفرج بشدة عند اردافهاو يجعل طيظها عريضة و ممتلئة داخل سروال المدرسة الازرق الذي ايضاّ يظهر هذين الفخذين الملفوفين الناعمين من احكامه علي جسدها الفائر..اما صدرها فقد كان سبباّ في تفوقها في مادة الرياضيات .. ففي الحصة كان يعرض الاستاذ مسألة و يمر علي الطالبات ليري الاجابات و في يوم عرض مسألةوانتظرت سارة مصيرها كالعادة في العقاب و الضرب بالعصا و لكن ذاك اليوم قد انفك احد ازرار قميصها و لم تكن تدري و عند مرور الاستاذ انتظرت سارة نصيبها من التهزيء ولكن الاستاذ ظل صامتاّ متأملاّ و انحني قليلاّ ..رفعت سارة عيونها خلسة فرأت استاذها متأملاّ في بزازها الكبيرتين ..فهمت سارة ما أسكت الاستاذ عن تهزيءه اليومى لها ..فقد وقع تحت تأثير سحر النهود العذاري و ما كان منها الا ان فردت ظهرها لتقدمهم الي عيونه العطشة لتروي رجولته الهائجة و عيونها علي قضيبه النصف منتصب من اجلها ..وشعرت لاول مرة بتأثير انوثتها الساحر وامتزجت داخلها احاسيس السخرية بالفخر بأنوثتها التي من ذاك اليوم اصبحت تهتم بابرازها وتتفنن في ايضاح تفاصيل جسدها في الملابس الضيقة المثيرة حتي انها احيانا تمنت لو راها الرجال عارية لتستمتع بنظراتهم المولعة بالرغبة في جسدها المتأجج شهوة الي أزبارهم.


و هكذا كانت تمضي الفتاة المحرومة لياليها ..تحلم علي فراشها و تمر بذاكرتها كل نظرات الرجال اليها في ذلك اليوم ..و منهم من راته يختلس النظرات كلما انحنت امامه اوينتبه لانوثتها كلما ابرزت جمال فخذيها في البنطال المحزق و هي جالسة رجل علي رجل علي كرسي الاتوبيس او المترو و منهم من راته يضع يده ليدلك قضيبه اثناء نظره علي مؤخرتها .. فتتذكر كيف رأت قضيبه منتصبا هائجا عليها فتتخيله يغتصبها طول الليل حتي الصباح حيث تري قضيبا جديدا يلتهب شهوة لاجلها..بل و المفاجأة ..تتذكر في ليلتها ايضا ذلك الرجل المتدين ذو اللحية و الذبيبة الذي صاح مستغفرا و عينيه مركزة علي خصرها في الثياب الضيقة بشدة..فتشعر بقوى انوثتها التي تغوي الرجال حتي المتدينين منهم و حينها تشعر بيد كل رجل ممن شاهدوا جسمها ذلك اليوم..تشعر بها مكان ما نظر..هذا علي طيظها , ذاك علي فخادها , ذاك علي بزازها..تحس ايديهم علي لحمها..تتسلل لكسها فتجد يديها تدخلان بين فخوذها الي داخل قميص نومها تدعك و تفرك بعنفوان شهوتها في ذلك الكس الوردي العذري..تجيب شهوتها و ترفع يدها الاخري الي صدرها المرتفع فتعتصره داخل يدها و تحسها يد من يناكحها..لا تفكر الا في ازبار الرجال تحوط وجهها الصغير و تتكاتل علي كسها..تشتهي ان يغتصبها رجال الاتوبيس الواحد تلو الاخر بعنف..فتفتح فخذيها اكثر و تأن اهات مكتومة من فرط اللذة..ولولا وجود ابوها و امها بالغرفة المجاورة لكانت تلك الاهات المكتومة صرخات عالية لانثي مكتملة الانوثة وهي تتخيل اعتي و اقوي قضيب في فرجها فتفرك داخل فراشها اكثر ويذوب كسها و يسيل منه الرحيق..ويبلل ملابسها الداخلية بل و يصل البلل حتي فراشها و عندئذ تبدأ اطرافها في الارتعاش و خصرها في الارتجاف ..تلتقط الهواء من فمها المفتوح بانفاسا تتسارع و تزداد سخونة ولهفة ..نبضات قلبها تعلو و تشعر قوة ضخ الدم الي فرجها الذي ينقبض بشدة و تزيد افرازاته فتكون بقعة في غطاء السرير بين فخذيها وتحت كسها ..و تزداد شهوتها فتمسح وجهها و شعرها في المخدة ..تكاد نار الكس ان تفقدها صوابها فتضرب بظرها بكفها و هو قد انتصب تحت يدها تشده بين اصابعها تكاد تمزقه ثم تدلكه ..تلويه ثم تتركه فيعود منتصبا و هي تشعر به يتحرك فيصبيها الجنون و تدفع طرف اصبعها الاوسط بين شفرات كسها المنتفخة بينما الخوف يقتلها الف مرة من ان تمزق غشاء بكارتها فتفقد عذريتها بنفسها..و لكن شهوتها تغلب خوفها فتدفع اصبعها فيها تداعب كسها من الداخل و اظفرها يحك الغشاء فتصرخ خوفا الا انها قد وصلت للرعشة و قمة الشهوة بصرخة لم تستطع كتمانها هذه المرة..ترفع يدها عن فرجها الذي يظل ينقبض و ينفرج بل و ينفجر منه ماء شهوتها اثناء رعشتها الجنسية..و تسحب غطاء السرير علي جسدها النصف عاري خوفا من ان يكون احد ابواها قد سمع صرختها الاخيرة التي عجزت عن كتمانها فقد تجعله يحضر لغرفتها ليطمئن عليها ..فتتظاهر حينها بالنوم..تغمض عينيها و تستمتع بالرعشة في كسها الذي لا يزال ينبض رغم توقفها عن لمسه..تضع فخذيها معا و تشدهما لتقفل بهما علي فرجها المتشنج و تحاول تهدءته..علي رغم من شدة استمتاعها باحساسه الا ان شيئا داخلها يريده ان يتوقف علي الفور وما هذا الشئ سوي الخوف ..من الاب ..الام.. المجتمع..الوازع الديني بداخلها..الذي ترسخ داخلها طوال سنواتها الماضية..و لكن كل هذا كان ما يلبث ان يتواري حينما يسيطر عنفوان الشهوة مجددا..فتخضع مستسلمة لألذ متعة عرفتها الانسانية بأنواعها و جنسيها.


وبعد فترة .. لم يأت احد لغرفتها ..فتحسن حالها اذ تأكدت ان احدا لم يسمع الصرخة التي افلتتها..فقامت من فراشها المبتل..و سارت جهة النافذة و اذا بها تشعر احساس البلل بين فخذيها علي فرجها بسبب الكلوت المشبع برحيق كسها الذي ظل يسيل قرابة نصف الساعة..حينها شعرت بمشكلة ..انها لن تقدر ان تنام و كلوتها علي هذا الحال من الابتلال..فهي تكاد تعصره مع كل حركة لفخذيها فتشعر نقطة تسيل للاسفل علي فخذها من الداخل..ظلت واقفة لئلا تجلس علي شئ فيبتل من كسها..ادركت انها في حاجة ملحة لتغيير الكلوت و لكنها تذكرت انها قد غيرت كلوتين في اليوم ذاته..فاذا وضعته في سلة الغسيل لوالدتها..فحتما ستشك الام في سلوك ابنتها و تغيير 3 كلوتات في نفس اليوم..و لكنها وجدت الحل ..خرجت سارة من غرفتها و عبرت غرفة المعيشة امام والديها الجالسان يشاهدا المسلسل..كانت تسير و ارجلها مفتوحة لتبعد فخاذها عن بعضهما..لئلا يعصرا الكلوت المبتل فيقطر عليهما..و لكنها شعرت في منتصف الطريق امام والديها بنقطة تسري علي اسفل فخذها الايمن مما جعلها تسرع و تقفذ لئلا يراها احدا منهما..وصلت الحمام و هناك اغلقت الباب و اسرعت لتخلع الكلوت الملعون..غسلته و غسلت فرجها بالماء..و نشفته بالفوطة..و عصرت الكلوت ..مخفية اياه في يدها ..مرقت مسرعة خائفة من والديها..عائدة لحجرتهاو لكنها لمحت نظرة من ابيها لم ترها..فقد راته يتفحص جسدها نصف العاري في قميص النوم الصغير هذا الذي يكاد يغطي مؤخرتها الممتلئة وكذا صدرها المكتمل الانوثة ..وصلت حجرتها و قبلما تغلق الباب سمعت صوت ابيها الجهور..سارة.بتعملي ايه عندك ؟
سارة: ولا حاجة يا بابا
الام: البت فارت يا راجل..عايزين نجوزها
الاب: البت ده لازم تتحجب..عشان تتلم و تهدي
و حينها شعرت سارة بكلام الاب و الام كأنه سيوف تنغرس بجسدها و تؤلمها بشدة .. اغلقت الباب و ارتمت في حضن فراشها تذرف عيناها دموع حارة..يومها ما ادركت سبب بكاها.. و لكن تحول فخرها الشديد بمفاتن انوثتها الي مقت و كره لتلك التغييرات تمنت لو ظلت طفلة..لتتفادي كلام الوالدين..اللذان ظنا انهما يحميانها..هم في الحقيقة قد شقا ابنتهما نصفين ..احدهما يعشق اللذة و الاخر يحتقرها..
و ادركت سارة ذاك اليوم انها لم تعد تلك الطفلة التي تمرح حول ابيها بملابس النوم..وحست جسدها يتحول الي عورة..الي شئ جنسي وظيفته..النجاسة ..فارتدت الحجاب و الملابس المهرولة لتخفي جسدها بعد ان اصبح مصدر عار لها....و لكنه ظل متأججأ بنيران الشهوة فواظبت كل ليلة علي امتاع فرجها بيدها.. ولكن بمأمن عن كلام والديها و كلام الناس

لكن الحلقة القادمة ..سيحدث لسارة ما يقلب حياتها.....تمااااااااااااااااما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق