قرأت قصة محارم أجنبية بعنوان تربية ماما الجنسية
.. وهى عن فتى تلصص على أبيه وهو ينيك أمه .. ثم التقى بأمه فى غرفتها فى
نفس الليلة وما يزال المنى - منى أبيه - يقطر من كسها .. وبدأ يسألها عما
يحصل بين الرجل والمرأة وبدأت تعلمه .. وانتهى بهما الأمر إلى أن سمحت له
بنيكها وامتزج منيه بمنى أبيه فى كس أمه .. وبدأت يتعرف منها على وسائل
منع الحمل التى تتناولها .. وكانت كمية المنى التى يقذفها الفتى هائلة جدا
بشكل غير طبيعى .. لذلك أخذته إلى طبيبها حيث دلكت له أيره حتى قذف فى
كوب العينة .. وذهل الطبيب من كمية المنى .. وقرر أن يدخل الفتى فى بحوثه
وتجاربه الطبية الجنسية .. وكان طبيب النساء والتناسلية هذا يشتهى الأم
فلما كشف عليها جعل الفتى فى غرفة مجاورة .. وسمحت الأم للطبيب بنيكها ..
ورأى الفتى المشهد الساخن كله من غرفته المجاورة وسمع الطبيب وهو يقول
لأمه .. كم كنت أنتظر هذا اليوم وأشتهى حدوث ذلك .. وقررت الأم الاستمرار
فى مجامعة ابنها ولكن بمحاذير خاصة كي تتلافى مخاطر الحمل منه لكثرة منيه
فكانت تضع فى نهاية مهبلها كعكة الرحم .. وذات يوم وكان الفتى يشتهى أن
يخصب أمه وتثيره الفكرة فغافلها بعد نيكة ملتهبة منه غابت نتيجتها عن
الوعى وسبحت فى غياهب النشوة .. فنزع من مهبلها الكعكة وناكها مجددا وقذف
فيها وأعاد الكعكة لمكانها خلال غيبوبة الأم .. وحبلت الأم فعلا .. ورأت
الأخت الشابة التى تقارب الفتى فى العمر .. رأته مع أمهما فى وضع فاضح
فخافت ولكن الفتى اشتهى أخته وساعدته أمه فى نيلها عنوة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق