ميدو و اميره

كنت في سن الثالثة عشر وكانت هي جارة لنا علي بعد بعض خطوات وكانت ساحرة الجمال بيضاء البشره تكبرني بحوالي 6 سنوات لكن ان رأيتها تعتقد انها اكبر من سن ال 16 لجسمها الفريد المجسم جدا وعيونها الخضراء وكنت الاحقها في كل خطواتها بعيوني واترقبها وافتعل اي سبب للحديث معها حتي وجدتها في يوم تنادي علي الحقني وهرولت اليها في بيتها وقال لي ادخل بسرعه الحقني وقلت لها خير قال لي اخل بسرعه وتعالي الحقني !!!!!
دخلت وبالمناسبه نحن كنا في منطقة فيلات وهادئه بشكل كامل ودخلت من الحديقه ووجدت باب الفيلا الداخلي مفتوح علي حياء وتقدمت وطرقت الباب بتردد وجاء صوتها من الداخل وهي تقول ادخل بسرعه انا لوحدي في البيت !!!!! لوحدها في البيت؟؟؟
في ايه طيب قولي لي ؟؟؟
اجابتني ادخل واقفل البا وانا جايه ثواني بس ....دخلت ووقفت مكاني في المدخل ورددت البا ..... ماذا يجري انا كنت اتمني ان اختلي بها والان انا في بيتها وبمفردنا اين هي ياتري وماذا تريد لن اكذب كنت متوتر جدا ومتردد ماذا عساها تريد مني؟؟؟؟؟؟؟؟
وجاءت خطواتها وهي ترتدي روب حريري اسود عليه نقوشا وتطريزا ياباني ومغلق تماما فتلاعبت افكاري ماذا يوجد داخل هذا الروب؟؟؟؟ هل هي بكامل ملابسها ام انها عاريه؟؟؟؟
وقالت لي وهي تبتسم ياميدو انا عاوزاك في حاجه مهمه تعالي ادخل .... ايه انت مكسوف؟؟؟؟؟؟ فدخلت وانا اسألها طيب افهم فيه ايه؟؟؟؟
وامسكت يدي وهي تقول لي اقعد بس وانت هاتفهم تشرب ايه؟؟؟؟؟
رفضت اي شيء قالت لي فيه عصير انا اللي عملته هاجيب لك تذوقه رفضت وازداد قلقي فلايمكن ان اكون في حقيقه او اني معها بمفردنا ودخلت هي في اتجاه المطبخ وفجأه ركضت الي الدور العلوي لدقائق ولمحتها وهي تنزل ماهذا؟ هل هي التي تنزل علي السلم لأ اكيد احد اخر لانها لم تشعل الاضاءه علي السلم لكن اعتقد اني رأيت جسم شبه عاري لكن هناك شيء يغطيه وقالت لي اتاخرت عليك ماتزعلشي
واتت وهي تحمل كوبا ..... ليس مهما ماتحمله فلقد كانت تدخل بهدؤءوفي خفه ورقه وهي تبتسم لي انها اميره ترتدي روبا شفاف اسود اللون ومن تحته كلوت احمر وسوتيان احمر يبرزون مفاتنها سال لعابي وازداد توتري واعتدلت في مجلسي وهي تقول عرفت فيه ايه والا لسه؟؟؟؟؟
وتعجبت في نفسي هل هذا حقيقي وانا اتأمل جسمها الرائع الجمال وكانها قطعه منحوته بمواصفات دقيقه لاجمل اناث الارض
واصف لكم جسدها كما اتذكره ولا انساه ابدا
طولها حوالي 160 سنتيمتر
بيضاء البشره ضاربه للحمره وقوامها ممشوق وبطنها ملساء لاتراكم لشحوم او دهون
نهديها يملؤون السنتيان وبعض البروز منهم فوق السنتيان
افخاذها رائعة الجمال متناسقه وشعرها الذهبي طبيعيا ينسدل علي كتفيها وهو مزركش يعطيها رونق وانطباع بالشقاوه والحريه
واقتربت مني وقالت لي ايه مالك هو فيه ايه فاجبتها صحيح هو فيه ايه؟؟؟؟؟
هو انتي قاعده لوحدك ازاي كده؟؟؟؟
اجابتني فيه فرح ابن عم بابا وانا عملت اني عيانه قوي وقلت مش قادره اخرج وهانام وسابوني علي اني نمت ومش جايين قبل ا4 او 5 ساعاتدول رايحين المعادي واحنا هنا في مصر الجديده ولسه الزفه والفرح وبعدين الدخله ..... وانت عارف بقي ايه اللي بيحصل والا ماتعرفشي؟؟؟؟
ابتسمت وقلت لها طيب قالت لي طيب ايه هو مش انت عاوز تشوف كده؟؟؟؟؟!!! وفتحت الروب الذي لايخفي شيء اصلا وقلت لها عرفتي ازاي؟ اجابتني انا شفت عنيك بتجري ورايا وكل ماتشوفني تبقي مش علي بعضك ايه رأيك هو ده اللي كنت عاوز تشوفوه ؟
قلت لها وانا اقف واقول لها عاوز اشوف اكتر لفي لفت واه علي مارأيت وماكان يذيبني كلما رايتها طيزها رائعة الجمال مدوره ببروز رقيق مجسمه ااااه مثيره جدا وارسقطت الروب وهي تتحرك لخطوات رقيقه وامتدت يدي لالمسها وانتفضت وقالت لي لألألألأ تشوف وبس
يانهار ازرق اشوف وبس وهو انا هاعرف اسكت وانقضضت عليها برقه لكنني كنت ذئب شره بداخلي وقررت اني لن اتركها الا والتهمتها وقلت لها يعني لو كده واقتربت بشفتي منها وقبلت صدرها فوق تلك البزاز المتكوره وقالت لي لألألألأ
تشوف وبس
امتدت يدي تطوقها برقه حول ظهرها واتحسس جسدها وعني في عينيها وشفتي تقتربان من شفتيها وبدأت تبرز شفتيها وهي تقول تؤ تؤ تؤ ولامست شفتيها لاقبلها وامص تلك الشفاه والتهمتني هي بشفتيها وتنهيدات تزداد منها وتلاحقت انفاسها بسرعه شديده والتصق جسيدنا وكأنه التصاق ابدي وتسللت يديتتحسس طيزها واو طريه ومتماسكه تنقبض وتوتخي وبدأـ هي في الالتصاق بي اكثر واكثر وتترنح بين يدي وتسللت يدي الي داخل الكلوت واملس علي طيازها وهي تزيد من الضغط بكسها علي زبري حتي وجدتني وقد افقدتها الكلوت المشبوك بمشبك بلاستيكي في الجانبين وانبري تفكيري في الرغبة في روئية كسها العاري ولكن مددت يدي للتخلص من بنطلوني الجينز الذي يضغط علي زبري بشده ونجحت في فتحه فانطلق منه يصرخ وهو يتأهب لاول نيكه حقيقيه وبسرعة البرق تخلصت من الداخلي ايضا لنتعري تما في نصفنا الاسفل وهي تاكل شفتي وتلعقهم لعقا وتمصهم بقوه وكانها جائعة لسنوان وتكاد تموت من الجوع وبدأت اتلمس طريقي لفتح السونتيان حتي نجحت وسحبته حتي انها تملصت منه وكانه كابوس علي صدرها وتلمست حلماتها ووجدتها تقف كالمسامير ودنوت منهم القبلهم وهي تتمايل بشده وتكاد ان يغشي عليها فتحركنا ببطء حتي الكنبه لاجلسها ثم امددها علي الكنبه وانا اقبلها في شتي انحاء جسدها وهي تفتح ساقيها وتضمهم ولا تهدأ وتنظر لي نزات تائهه وكانها تتعذب او تترجي مني ان اطفيء نارها ولكنها مستسلمه تماما ومجهزه نفسيا لما سياتي وترغبه واقتربت من كسها اقبله برقه ( لم اكن قد تعلمت اكل الكس لكني كنت اقبل شفتي كسها فقه وهر تزيد ساقيها انفراجا حتي وجدت كسها الوردي الجميل جدا والذي يشبه ورقة الشجر في تصميمه و تباعدة الشفتين لاري سائلا يسيل منه ابيض اللون لزج بعض الشيء وبدأت ارتفع بقبلاتي علي بطنها ومن ثم صدرها حتي اصبحت بجسدي فوقها وامرر قضيبي ( زبري ) علي كسها من الخارج انا لا اريد ان ادخله فيها ولكنها اصبحت تتلوي من تحتي وتنتفض كمن تريدني ان اضربها بعنف وهي تتاوه وتقول لي جامد قوي جامد يا ميدو قوي قطعني و قوي قوي قوي وانا افرمها تحتي وكنت اشفق عليها من شدة ضغطي علي كسها حتي وجدتها ترفع فخذيها لاعلي وتزيدهم ارتفاعا وتمد يدها لتمسك بزبري وتحاول ان تدخله في كسها وانا اتجنب ذلك حتي قالت لي لدخل فيا ؟؟!!!! اسقط في يدي لأ حرام عليا ااذيكي كده قالت لي دخله..... قلت لها لأ كده هاضيعك .... اجابتني علشانك انت انا باقول لك اخل فيا .... حبيبي انا عاوزاك قوي والا انت مش عاوزني ؟ اجابتها وقد توقفت عن الحركه واقبلها برقه وهمس بس كده انتي مش هاتبقي بنت والا انتي ؟؟؟؟ قالت لي طيب دخله وانت هاتعرف وترددت لثواني لاجدها وقد دسته علي ابواب فتحة كسها وتدفعه في داخلها وهر تقول ادخل انا كده هابقي مراتك وليك لوحدك انت وبس ودفعته في كسها لتصدر صرخه رقيقه وهي تتاوه وبدأت تتلوي وترتفع بكسها تحت زبري الذي اصبح في حالة تشنج وارتفعت ذروتي هيجانا وانا اذربها في كسها بزبري وازيد من ضرباتي في كسها وهي تتاوه حتي تشنجت وبدأ كسها يرسل ضربات ونبضات شديده وكانها تعتصر زبري وهدأت لكنني لازلت منتصبا ومتشنجا فبدأت اتحرك ثانية وبعد ضربتين او ثلاثه من زبري توهجت هي بسرعه شديده وهي تزيد تنهداتها وتنتفض مره اخري وهي تاكل شفتي وتقبض علي راسي وفخذيها ملتفين حول خصري بشده وبدأت اضربها في كسها مرة اخري حتي انها انتشت وانزلت علي زبري 4 مرات بسرعة البرق وانا اكاد انزلهم في كسها هاانذا اقترب لااريد ان اضربهم في كسها وقلت لها هاجيبهم هاجيبهم اجابتني نولهم فيه عاوزه اعرف بيعملوا اي... زبري ضربهم في كسها وتشنج جسدي وانا اتمتع بها واميل علي شفتيها اقبلهمك وامتهم واحتضنها بكل قوه وهي تقول لي مش ممكن انت شقي قوي يخرب عقلك انت مش طبيعي تسءلت ليه قالت لي كنت باسمع ان الراجل يجب ويسيب الست ومش مهم هي تجيب والا لأ .... تعجبت منها ولكن زبري في كسها لم يخرج وسألتها انت عارفه احنا عملنا ايه وانت اي اللي حصل لك؟؟؟؟ قالت لي عارفه وانا عاوزاك انت جوزي ومش عاوزه حد غيرك هو انت فاكر انك لوحدك اللي بتبص ونفسك في حاجه شفت انا اديتلك ايه اغلي حاجه عندي علشان تعرف انت ايه عندي انت جوايا من زمان حاولت ان انسحب من كسها ولكنها قالت لي ايه خلاص لكنني اكتشفت ان زبري ينتصب من جديد وويتشنج وهي تعض زبري وتقبض عليه بكسها وتداعبه انها مشكله جميله وفنانه وممتعه جدا وبدأنا من جديد واسترينا نمارس الجنس بجد حتي اصبح كسها شبه جاف وقالت لي مش قادره كوكو بيوجعني مش قادره المسه حتي وعرفت انها قد شبعت تماما وسحبته منها بعد ان انزلت حليبي في كسها اكتر من 3 مرات وهي تعدت ال 13 14 مره وانا اسحب زبري توقعت ان كسها سوف ينسال منه حليبي الذي دفقته بداخلها لكنني وجدت نقطتي دم وقد انالول علي شلتة الكنبه وعلي زبري لون وردي وقالت لي هاه عرفت انك اول واحد وهاتبقي اخر واحد انا ليك طول العمر بس اوعي تسيبني وضممتها الي صدري وهي تقبل صدري وتتلمسه برقه وعذوبه وهي تردد ميدو اوعي تبعد عني ... انا مش عاوزاك تسيبني تعالي بات معايا انا باقفل باب غرفتي عليا وابقي امشي بدري طبعا مش ممكن لان اهلي بالبيت وكانت هذه نهاية عذريتي الحقيقيه لاني مارست معاها الجنس كثيرا وفي كل مره اجدني ابتكر وضعا جديدا واهتممت بدراسة شرائط الفيديو لاعرف اكثر واكثر حتي اصبحت علاقتنا شبه اسبوعيه وازادت في بيتي وفي بيتها واصبحت سهراتي عندد الاصدقاء في غرفتها ليلا والاغاني هي السبيل الوحيد لاخفاء اصواتنا طالما كنا نمارس الجنس حتي لا يصدر صوتا او اهههات تجذب اهلها او اهلي فالبا مغلق من الداخل ولا احد يدخل الغرفة ابدا بل ازدادت الامور الي حد انه اصبح لها ملابس داخليه كثيره في غرفتي مخبأه بالطبع وتعلمنا استخدام العازل الطبي حتي لايحدث حمل وكنا نمارس الجنس في حيقة منزلنا او حديقة منزلهم في الهواء الحر وفي الحمام وفي اي مكان يجمعنا نلتهم الجنس بكل وسيله وبكل طريقه وكاننا لانفكر في سيء غير الجنس وكأننا نعيش فقط لممارسة الجنس حتي وبدون مقدمات فوجئنا بانهم سيسافرون الي احدي الول العربيه وكان قد مر علي علاقتنا سنتين في علاقه زوجيه كامله وصبح من المألوف في البيتين وجدي معها او وجودها معي في بيتي ولم يشك احد ابدا باننا لانكتفي بمجرد الجلوس طوال اليوم معا بل اننا نبيت معا بعد ان ينام الجميع واحيانا كنا نتقابل ولانذهب الي مدارسنا ونمارس الجنس في احد الاماكن الغريبه مثل اسانسير او ونحن واقفين واصبح الطبيعي جدا انها لاتاتي او تلقاني وهي ترتدي كلوت ابدا حتي لانفقد اي وقت في خلعه ... وسافروا ولم يعودوا نره اخري لان بيتهم تم بيعه وهم بالخارج ولم اراها بعد ذلك وكان فراقنا صعبا علي كلينا ولكن هذه هي الحياه.....
وهنا اصبحت عندي مشكله وهي اني اصبحت متقدا علي الدوام واكاد اجن لاني لا امارس الجنس ومن هنا حدثت علاقتي الثانيه وبدون ان اطلب او اسعي لها ايضا كما ساروي لكم في قصتي الثانيه وهي بعنوان ميدو و .......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق