إسمي سامي 27 سنه من الاسكندريه وحيد والدين منفصلين
أتمتع بدلع ذائد عن الحد من كلا الوالدين يحاول أحدهم الأخر أن يفوز
بإنتمائي اليه دون الأخر وذلك ما يعطيني حق التصرف دون سيطرة أحد منهم علي
أو علي تصرفاتي
أنا أقيم في شقة بمفردي في الأسكندريه أما والداي يقيم أبي مع زوجته الدكتوره في السعوديه وأمي مع زوجها في الغردقه ولا أراهم الأ في السنه مره ولكن يغدق كلا منهم علي بالأموال ويحولون لي المال بدون أن أقوم بالطلب منهم علي رقم حسابي في البنك لذلك أنا احتسب نفسي من الشباب الأغنياء
تعرفت يوما علي فتاه كانت تجلس علي كورنيش سيدي بشر وكان الوقت متأخر من الليل وكنت مارا بسيارتي عائدا من عند أحد أصدقائي لفتت نظري ذلك الجمال المختفي خلف نظرات الحزن الباديه عليها
إقتربت منها ورميت عليها التحيه فنظرة لي دون أن ترد تحيتي وأشاحت بوجهها تجاة الأرض مرة أخري فكررت وأعدت عليها التحيه فردت مساء النور بصوت جميل رقيق ولكن يملأة الخوف
سألتها ما الذي يجلسك هكذا في ذلك الوقت المتأخر من الليل الا تخافي من أهلك أن يعاقبوكي علي تأخيرك في الخارج فهي لم تكن من الفتيات التي أعرفهن بفتيات الليل
فنظرة إلي وقالت أهلي لا يريدوني أنا هاربه منهم قلت كيف هربتي أكيد هم بيبحثوا عنك الأن
قالت قولتلك أهلي مش عايزيني خالص أن مش مصدقني ليه أرجوك سيبني في حالي إعمل معروف
قلت طيب لو عربية الشرطه مرت عليكي مش هيسيبوكي هيخدوكي علي القسم وهتتبهدلي هناك فنظرة الي بظرة خوف شديد وقالت طيب أعمل أيه
قلت ممكن تيجي معايا البيت لحد الصبح والصبح روحي مطرح منتي عايزه أيه رأيك قالت طيب وأهلك مش هيسألوك مين دي اللي معاك
أجبتها أنا عايش لوحدي فنظرة الي نظره حاده وقالت أنت فاكرني أيه أنا مش من البنات إياهم
قلت يا ستي محدش قال إنك كده بس البوليس مش راح يصدق وخصوصا أن الساعه تعدت الثانيه بعد منتصف الليل عموما أنا عملت اللي عليا خليكي براحتك وهممت بالذهاب الي السيارة فإذا بها تتبعني قائله يا أستاذ لو سمحت توعدني أنك متعملش أي حاجه تزعلني لحد الصبح لو جيت معاك
قلت أوعدك بس يله أنا بدأت أبرد وركبنا السياره فسألتها أنتي مش جعانه أنا هجيب عشا تتعشي معايا ردت بالنفي لأ قلت ليه أنتي صايمه أنهارده فعلت وجهها إبتسامه أرادت أن تخفيها ولكن عبثا حاولت وقالت علي أستحياء لأ بس مليش نفس
طلبت منها أن تحكي لي عن سبب تركها للبيت ومن أين هي قالت أنا من المنصوره ووالدي متوفي وأمي متزوجه من أحد أصدقاء والدي منذ خمسة أعوام كنت في أولي سنوي بس جوز أمي خرجني من التعليم بحجه أنه مش ملزم بالصرف علي
وعملت في محلات الملابس وكان جوز أمي بيأخد مني مرتبي بالعافيه لأنه كان مدمن قمار وحشيش وأمي لا بتهش ولا بتنش وديما في عالم تاني بسبب شرب المخدرات والخمرة بعد معلمها كل حاجه وحشه وكمان بتضربني لو أشتكيت منه و في يوم كان قاعد بيشرب هوه وأمي في الصالة ومريت عليهم وكنت رايحه الحمام ونظراته مخيفت تراقبني تثقب جسدي
وفي الليل دخل علي غرفتي وأمسك بي وهم بإغتصابي فصرخت وناديت أمي ولكني فوجئت بأن أمي تكيل ألي الشتائم وتضربني وقامت بإمساكي وتكتيفي من يدي ليتمكن هو من ما يريد وتم أغتصابي بوحشيه وواخذ من أخر ما أملك ولم أجد سوا الدماء تسيل مني وبعدها مارس الجنس مع أمي أمامي في عنف شديد وكأنه أصابة الجنون وكان يمارس معها من الأمام والخلف وبعد إنتهائه همس في أذنها ولم أسمع ما يقولون و ما يدور بينهما من حديث حتي قام من جلسته وأتي نحوي وكنت جالسه علي الأرض لا أقوي علي الوقوف بعد ما فعله معي وأذا به يمسك بيدي ويرفعني عن الأرض في عنف ورماني علي السرير وهو يقول أوعي تتحركي لحد ما أرجع يا بنت .....الكل........يا وسخ........
ومرت لحظات وأنا أبكي وأكلم أمي الواقفه علي الباب وكأنها تحرسني الي أن يعود زوجها الي الغرفه أعاتبها علي ما فعلوة هما الأثنين بي ولكنها تقدمت نحوي وضربتني وأمرتني أن أنام علي بطني وقتها عرفت ماذا كانو يقولون إنه يريد أن يغتصبني من الخلف ولكني صرخت لها وبكيت وقلت أرجوكي لا تتركيه يفعل ذلك معي فأنا أبنتك فصفعتني علي وجهي وسالت نقطتي دم من فمي من شدة الصفعه وفجأه دخل زوجها الغرفه يحمل في يده علبة كريم وقال لأمي أمسكي يدها كويس وأوعي تفلت منك وعبثا قاومت فقد شلا حركتي نهائيا ووضع الكثير من ذلك الكريم علي فتحة دبري وأدخل أصابعه داخلي الواحد تلو الأخر فلم يستطيع إدخال سوا ثلاثة أصابع وأنا أصرخ من شدة الألم فوضعت أمي يدها علي فمي حتي لا أصرخ فيأتي الجيران ولكن الجيران قد تعودوا علي صوت صراخي فكثيرا ما يضربونني وملت الجيران السؤال عن سبب صراخي وفجأه نام فوقي بجسده الثقيل ووضع عضوه علي أمام فتحة دبري وبدأ يدخله في عنف وصراخي لا يخرج فقد كتمت أمي صرخاتي وصوتي وهو كالحيوان يدخله ويخرجه في عنف وشراسه ويمسك في صدري وكنت أشعر بقبضته تكاد تخلع صدري من مكانه
أستمر في إغتصابي من الخلف لمدة ساعتين تقريبا وبعدها أنزل سائله داخلي فتألمت لأنتفاخ عضوه داخلي وأخيرا أنتهت عملية أغتصابي الوحشيه الأولي وأستمر يعمل معي ذلك كل ما أراد وفي أي وقت حتي لو كنت نائمه من شدة التعب ويفعل ذلك بحضور أمي وبعد ذلك كان يمارس الجنس معنا في نفس الوقت وعلي سرير واحد ويجعلنا نساعده في جماع إحدانا بالأخري حتي أتي يوم وعاد فيه الي البيت وأحضر رجلين معه وشربا الخمور والمخدرات ومعهم أمي وقام الرجلين بإخراج النقود من ملابسهم وأعطوها لزوج أمي وجلس هو في الصاله وأخذ الرجلين أمي الي الغرفه المجاوره لغرفتي ومارسوا معها الجنس من الأمام والخلف معا لمدة ساعه وخرجوا من الغرفه عرايا ولم تخرج هي فقد نامت من صقل شرب الخمرة والمخدرات
وجلس الرجلين يكملان مجلسهما مع زوج أمي وكنت أريد أن أخرج لأذهب الي الحمام ولكني أرتعبت أن يراني زوج أمي فيضربني لخروجي من الغرفه بدون أذنه
وفجأه فتح باب غرفتي وإذا بزوج أمي يدخل علي ومعه الرجلين وهو يقول دي بأه سعرها أغلي بكتير رد الرجلين أنت تأمر بس سيبهالنا قمت أجري في أنحاء الغرفه يمين ويسارا وأنا أصرخ وأرجوهم أن يتركوني ولكني وقعت وأمسك بي أحد الرجلين بيده التي كادت أن ينخلع لها زراعي وقال أنتي راحه فين يا حلوه أحنا مش ضيوفك ولا أيه مش توجبي مع الضيوف ولا ايه
وقال الأخر أنتي بتعيطي ليه أحنا لسه عملنا حاجه دحنا هنبسطك بس أسمعي أنتي الكلام
فضربته بالقلم علي وجهه فقام زوج أمي بصفعي فأرتميت أرضا ورفعاني الرجلان وهم يقولون له أذهب أنت وحضر باقي السهرة فخرج زوج أمي وتركني مع زئبين يريدون أفتراس ما تبقي مني وأمسكوا بي وتناوبوا إغتصابي حتي لم أعد أقوي علي المقاومه فقد خارت قواي وسكب كلا منهم سائله داخل رحمي وقلبوني علي بطني وأدخلوا أعضائهم داخل دبري الواحد تلو الأخر حتي أغمي علي ولم أفق الأ في ظهر اليوم التالي فوجدت نفسي بمفردي في البيت فارتديت ملابسي وتركت لهم البيت وسافرت الي هنا حتي وجدتني أنت فهل ستفعل أنت أيضا ما فعلوه هم معي لو أردت ذلك لن أمنعك ولكن أترضي أن تمارس الجنس مع جثة بلا روح بلا حياة .............
فسكت لساني عن الكلام ولم أستطيع أن أنطق بكلمه ومضيت الي المنزل وهي بجانبي تنظر الي الأمام عبر زجاج السيارة وكأنها تسترجع شريط حياتها المؤلم وتسأل عن ما سيخفيه لها المجهول ؟؟؟؟
أنا أقيم في شقة بمفردي في الأسكندريه أما والداي يقيم أبي مع زوجته الدكتوره في السعوديه وأمي مع زوجها في الغردقه ولا أراهم الأ في السنه مره ولكن يغدق كلا منهم علي بالأموال ويحولون لي المال بدون أن أقوم بالطلب منهم علي رقم حسابي في البنك لذلك أنا احتسب نفسي من الشباب الأغنياء
تعرفت يوما علي فتاه كانت تجلس علي كورنيش سيدي بشر وكان الوقت متأخر من الليل وكنت مارا بسيارتي عائدا من عند أحد أصدقائي لفتت نظري ذلك الجمال المختفي خلف نظرات الحزن الباديه عليها
إقتربت منها ورميت عليها التحيه فنظرة لي دون أن ترد تحيتي وأشاحت بوجهها تجاة الأرض مرة أخري فكررت وأعدت عليها التحيه فردت مساء النور بصوت جميل رقيق ولكن يملأة الخوف
سألتها ما الذي يجلسك هكذا في ذلك الوقت المتأخر من الليل الا تخافي من أهلك أن يعاقبوكي علي تأخيرك في الخارج فهي لم تكن من الفتيات التي أعرفهن بفتيات الليل
فنظرة إلي وقالت أهلي لا يريدوني أنا هاربه منهم قلت كيف هربتي أكيد هم بيبحثوا عنك الأن
قالت قولتلك أهلي مش عايزيني خالص أن مش مصدقني ليه أرجوك سيبني في حالي إعمل معروف
قلت طيب لو عربية الشرطه مرت عليكي مش هيسيبوكي هيخدوكي علي القسم وهتتبهدلي هناك فنظرة الي بظرة خوف شديد وقالت طيب أعمل أيه
قلت ممكن تيجي معايا البيت لحد الصبح والصبح روحي مطرح منتي عايزه أيه رأيك قالت طيب وأهلك مش هيسألوك مين دي اللي معاك
أجبتها أنا عايش لوحدي فنظرة الي نظره حاده وقالت أنت فاكرني أيه أنا مش من البنات إياهم
قلت يا ستي محدش قال إنك كده بس البوليس مش راح يصدق وخصوصا أن الساعه تعدت الثانيه بعد منتصف الليل عموما أنا عملت اللي عليا خليكي براحتك وهممت بالذهاب الي السيارة فإذا بها تتبعني قائله يا أستاذ لو سمحت توعدني أنك متعملش أي حاجه تزعلني لحد الصبح لو جيت معاك
قلت أوعدك بس يله أنا بدأت أبرد وركبنا السياره فسألتها أنتي مش جعانه أنا هجيب عشا تتعشي معايا ردت بالنفي لأ قلت ليه أنتي صايمه أنهارده فعلت وجهها إبتسامه أرادت أن تخفيها ولكن عبثا حاولت وقالت علي أستحياء لأ بس مليش نفس
طلبت منها أن تحكي لي عن سبب تركها للبيت ومن أين هي قالت أنا من المنصوره ووالدي متوفي وأمي متزوجه من أحد أصدقاء والدي منذ خمسة أعوام كنت في أولي سنوي بس جوز أمي خرجني من التعليم بحجه أنه مش ملزم بالصرف علي
وعملت في محلات الملابس وكان جوز أمي بيأخد مني مرتبي بالعافيه لأنه كان مدمن قمار وحشيش وأمي لا بتهش ولا بتنش وديما في عالم تاني بسبب شرب المخدرات والخمرة بعد معلمها كل حاجه وحشه وكمان بتضربني لو أشتكيت منه و في يوم كان قاعد بيشرب هوه وأمي في الصالة ومريت عليهم وكنت رايحه الحمام ونظراته مخيفت تراقبني تثقب جسدي
وفي الليل دخل علي غرفتي وأمسك بي وهم بإغتصابي فصرخت وناديت أمي ولكني فوجئت بأن أمي تكيل ألي الشتائم وتضربني وقامت بإمساكي وتكتيفي من يدي ليتمكن هو من ما يريد وتم أغتصابي بوحشيه وواخذ من أخر ما أملك ولم أجد سوا الدماء تسيل مني وبعدها مارس الجنس مع أمي أمامي في عنف شديد وكأنه أصابة الجنون وكان يمارس معها من الأمام والخلف وبعد إنتهائه همس في أذنها ولم أسمع ما يقولون و ما يدور بينهما من حديث حتي قام من جلسته وأتي نحوي وكنت جالسه علي الأرض لا أقوي علي الوقوف بعد ما فعله معي وأذا به يمسك بيدي ويرفعني عن الأرض في عنف ورماني علي السرير وهو يقول أوعي تتحركي لحد ما أرجع يا بنت .....الكل........يا وسخ........
ومرت لحظات وأنا أبكي وأكلم أمي الواقفه علي الباب وكأنها تحرسني الي أن يعود زوجها الي الغرفه أعاتبها علي ما فعلوة هما الأثنين بي ولكنها تقدمت نحوي وضربتني وأمرتني أن أنام علي بطني وقتها عرفت ماذا كانو يقولون إنه يريد أن يغتصبني من الخلف ولكني صرخت لها وبكيت وقلت أرجوكي لا تتركيه يفعل ذلك معي فأنا أبنتك فصفعتني علي وجهي وسالت نقطتي دم من فمي من شدة الصفعه وفجأه دخل زوجها الغرفه يحمل في يده علبة كريم وقال لأمي أمسكي يدها كويس وأوعي تفلت منك وعبثا قاومت فقد شلا حركتي نهائيا ووضع الكثير من ذلك الكريم علي فتحة دبري وأدخل أصابعه داخلي الواحد تلو الأخر فلم يستطيع إدخال سوا ثلاثة أصابع وأنا أصرخ من شدة الألم فوضعت أمي يدها علي فمي حتي لا أصرخ فيأتي الجيران ولكن الجيران قد تعودوا علي صوت صراخي فكثيرا ما يضربونني وملت الجيران السؤال عن سبب صراخي وفجأه نام فوقي بجسده الثقيل ووضع عضوه علي أمام فتحة دبري وبدأ يدخله في عنف وصراخي لا يخرج فقد كتمت أمي صرخاتي وصوتي وهو كالحيوان يدخله ويخرجه في عنف وشراسه ويمسك في صدري وكنت أشعر بقبضته تكاد تخلع صدري من مكانه
أستمر في إغتصابي من الخلف لمدة ساعتين تقريبا وبعدها أنزل سائله داخلي فتألمت لأنتفاخ عضوه داخلي وأخيرا أنتهت عملية أغتصابي الوحشيه الأولي وأستمر يعمل معي ذلك كل ما أراد وفي أي وقت حتي لو كنت نائمه من شدة التعب ويفعل ذلك بحضور أمي وبعد ذلك كان يمارس الجنس معنا في نفس الوقت وعلي سرير واحد ويجعلنا نساعده في جماع إحدانا بالأخري حتي أتي يوم وعاد فيه الي البيت وأحضر رجلين معه وشربا الخمور والمخدرات ومعهم أمي وقام الرجلين بإخراج النقود من ملابسهم وأعطوها لزوج أمي وجلس هو في الصاله وأخذ الرجلين أمي الي الغرفه المجاوره لغرفتي ومارسوا معها الجنس من الأمام والخلف معا لمدة ساعه وخرجوا من الغرفه عرايا ولم تخرج هي فقد نامت من صقل شرب الخمرة والمخدرات
وجلس الرجلين يكملان مجلسهما مع زوج أمي وكنت أريد أن أخرج لأذهب الي الحمام ولكني أرتعبت أن يراني زوج أمي فيضربني لخروجي من الغرفه بدون أذنه
وفجأه فتح باب غرفتي وإذا بزوج أمي يدخل علي ومعه الرجلين وهو يقول دي بأه سعرها أغلي بكتير رد الرجلين أنت تأمر بس سيبهالنا قمت أجري في أنحاء الغرفه يمين ويسارا وأنا أصرخ وأرجوهم أن يتركوني ولكني وقعت وأمسك بي أحد الرجلين بيده التي كادت أن ينخلع لها زراعي وقال أنتي راحه فين يا حلوه أحنا مش ضيوفك ولا أيه مش توجبي مع الضيوف ولا ايه
وقال الأخر أنتي بتعيطي ليه أحنا لسه عملنا حاجه دحنا هنبسطك بس أسمعي أنتي الكلام
فضربته بالقلم علي وجهه فقام زوج أمي بصفعي فأرتميت أرضا ورفعاني الرجلان وهم يقولون له أذهب أنت وحضر باقي السهرة فخرج زوج أمي وتركني مع زئبين يريدون أفتراس ما تبقي مني وأمسكوا بي وتناوبوا إغتصابي حتي لم أعد أقوي علي المقاومه فقد خارت قواي وسكب كلا منهم سائله داخل رحمي وقلبوني علي بطني وأدخلوا أعضائهم داخل دبري الواحد تلو الأخر حتي أغمي علي ولم أفق الأ في ظهر اليوم التالي فوجدت نفسي بمفردي في البيت فارتديت ملابسي وتركت لهم البيت وسافرت الي هنا حتي وجدتني أنت فهل ستفعل أنت أيضا ما فعلوه هم معي لو أردت ذلك لن أمنعك ولكن أترضي أن تمارس الجنس مع جثة بلا روح بلا حياة .............
فسكت لساني عن الكلام ولم أستطيع أن أنطق بكلمه ومضيت الي المنزل وهي بجانبي تنظر الي الأمام عبر زجاج السيارة وكأنها تسترجع شريط حياتها المؤلم وتسأل عن ما سيخفيه لها المجهول ؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق