قصتي مع طليقتي جنان
قصتي هذه ليست بغريبه ولكن ممتعه من معناها انا كنت متزوج من امراه جميله بعض الشيء ولكن لها قوام جميل ولكنها مع مرور الوقت بدأ هذا الجمال يذبل والقوام يختفي والمشاعر تنتهي انجبت منها ولد وبنت ومع مرور الوقت لم نوفق بالاستمرار مع بعض وتم الطلاق هذه سنة الحياة المهم تزوجت من امراه اخرى وعشت معها باقي حياتي .
في يوم من الايام وانا ذاهب الى ابنائي من زوجتي السابقه لاراهم كالعاده اتصلت بالبيت لاتاكد من وجودهم لكي آتي لاخذهم معي ردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت لي هم جاهزين متى سوف تاتي قلت لها بعد حوالي خمسة عشرة دقيقه قالت سوف يكونون بانتظارك المهم ذهبت لهم وانا عند البيت اتصلت لكي ينزلوا لي من البيت لكي نذهب وردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت هم غير موجودين ذهبوا من ابناء خالتهم الى مشوار ولن يتاخروا انزل وانتظرهم في البيت انا طبعا رفضت قلت لها اذا وصلوا اتصلي بي كي اخذهم ولكنها رفضت واصرت ان انزل وانتظرهم في البيت وقالت انا سوف تكون مشغوله وسوف تاخذ دش ولن تكون معي في نفس المكان حتى ياتون وتنتهي هي من الدش يكون الاولاد وصلوا انا لم يكن في بالي اي شيء سواء انني مشتاق الى النيك من الطيز منذ فتره ولم اذق نيك الطيز وقلت في بالي انزل وانتظرهم بالداخل لكي لا ينشغل بالي بالتفكير بالموضوع نفسه وهو النيك من الطيز الذي مارقني منذ فتره صعدت الى الاعلى الشقه ووجدت الباب مفتوح وهي تقول لي تفضل في الصالة حتى يصلوا دخلت وانتظرت بالصاله لمدة عشر دقائق ولم يصل احد وقلت لها بصوت عالي الظاهر الاولاد لن ياتوا سوف امشي واتي مره اخرى ولكن هي لم ترد علي وردد الكلام مره ثانيه وايضا لم ترد علي وقفت لكي امشي من منزل ابنائي وباتجاه الباب تفاجئت بها وهي تمسكني من كتفي وهي بروب الحمام وتقول الى اين انت ذاهب سوف ياتون انتظر قليلا وقلت لها ولكن انت انتهيتي من الدش ولم ياتوا ومن الواجب ان اذهب لكي لا نكون وحدنا في المنزل وهذا خطأ ما يجب ان يكون ردت علي انت يوم من الايام كنت زوجي وليس هناك مشكله ولكن بالنسبه لي مشكله لانها خرجت بروب الحمام وايضا لا يوجد شيء على راسها لكي تغطيه لانها محجبه وهي محرمه علي ولم انتظر قلتلها انت محجبه وانا محرم عليك لماذا لا تضعين شيء على راسك وردت علي اضع شيء على راسي وانت زوجي قلت لها كنت زوجك لم ترد المهم قالت تشرب شيء حار ام بارد قلت لها ولا شيء فقط ارغب بالذهاب الان قالت افضل انت تشرب شيء حار لكي تريح اعصابك قلتلها الحار يزيدني حراره وانا لا ارغب بان اشرب اي شيء لان حرارتي ارتفعت من الموقف قالت اي موقف قلتلها الذي نحن فيه قالت هل لان الاولاد لم ياتوا ام لانني بروب الحمام قلت كل شيء قالت اذا كان روب الحمام فهذا سهل اخلعه قلت لا هكذا احسن قالت انا ايضا حرارتي ارتفعت تعال واجلس وانتظر الاولاد الى ان ياتوا من الخارج جلست واتت هي جلست بجانبي ولكن انا ابتعدت عنها لانني بدأت احس ان هناك شيء سوف يحصل المهم اتت ايضا بجانبي وهي بروب الحمام وجلست وكانت تسلم عليك السلام المعتاد المهم قالت الم تذكر هذا الروب الذي ارتديه الان قلت نعم اذكره قالت لم استطع ان اغيره لانه ذكرى منك قلت لها انا الان متزوج ولدي اسره من امرأه اخرى لماذا هذه الكلام الان قالت عادي كلام مجرد كلام هل زعلت قلت لا ولكن الوقت تاخر ويجب ان اذهب وانا اقول هذا الكلام قمت لكي اذهب ولكن هي مسكت بي بقوه لدرجة التصنع باها لا تردني ان اذهب وبهذه الحركه فتح الروب عن صدرها وخرج واحد من بزازها خارج الروب وارمتني على الاريكه وهي تقول انا اسفه انا اسفه واخذت تغطي نفسها ولكن بشيء من الاغراء وليس بالكامل اي لم تغطي نفسها كما يجب بصراحه انا لم استطع المقاومه واستسلمت لها وقلت انتظر لارى ماذا سوف يحدث بعد ذلك وبدأت اتصنع ان ابعدها عندي بلمسها على صدرها وهي تحاول ان تدنو الى كي المس بزازها وانا اتظاهر بدفعها عني عن طريق بزازها حتى انتهت هي بانها بدأت تحضنني وتقول لي انها مشتاقه لي وكانت تحاول انت تقبلني وكنت ابعدها عني بلمس بزازها وهي تهيج اكثر الى ان اخذت يدي ووضعتها داخل الروب لامسك بزازها لم تتحمل ا
قصتي هذه ليست بغريبه ولكن ممتعه من معناها انا كنت متزوج من امراه جميله بعض الشيء ولكن لها قوام جميل ولكنها مع مرور الوقت بدأ هذا الجمال يذبل والقوام يختفي والمشاعر تنتهي انجبت منها ولد وبنت ومع مرور الوقت لم نوفق بالاستمرار مع بعض وتم الطلاق هذه سنة الحياة المهم تزوجت من امراه اخرى وعشت معها باقي حياتي .
في يوم من الايام وانا ذاهب الى ابنائي من زوجتي السابقه لاراهم كالعاده اتصلت بالبيت لاتاكد من وجودهم لكي آتي لاخذهم معي ردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت لي هم جاهزين متى سوف تاتي قلت لها بعد حوالي خمسة عشرة دقيقه قالت سوف يكونون بانتظارك المهم ذهبت لهم وانا عند البيت اتصلت لكي ينزلوا لي من البيت لكي نذهب وردت علي امهم زوجتي السابقه وقالت هم غير موجودين ذهبوا من ابناء خالتهم الى مشوار ولن يتاخروا انزل وانتظرهم في البيت انا طبعا رفضت قلت لها اذا وصلوا اتصلي بي كي اخذهم ولكنها رفضت واصرت ان انزل وانتظرهم في البيت وقالت انا سوف تكون مشغوله وسوف تاخذ دش ولن تكون معي في نفس المكان حتى ياتون وتنتهي هي من الدش يكون الاولاد وصلوا انا لم يكن في بالي اي شيء سواء انني مشتاق الى النيك من الطيز منذ فتره ولم اذق نيك الطيز وقلت في بالي انزل وانتظرهم بالداخل لكي لا ينشغل بالي بالتفكير بالموضوع نفسه وهو النيك من الطيز الذي مارقني منذ فتره صعدت الى الاعلى الشقه ووجدت الباب مفتوح وهي تقول لي تفضل في الصالة حتى يصلوا دخلت وانتظرت بالصاله لمدة عشر دقائق ولم يصل احد وقلت لها بصوت عالي الظاهر الاولاد لن ياتوا سوف امشي واتي مره اخرى ولكن هي لم ترد علي وردد الكلام مره ثانيه وايضا لم ترد علي وقفت لكي امشي من منزل ابنائي وباتجاه الباب تفاجئت بها وهي تمسكني من كتفي وهي بروب الحمام وتقول الى اين انت ذاهب سوف ياتون انتظر قليلا وقلت لها ولكن انت انتهيتي من الدش ولم ياتوا ومن الواجب ان اذهب لكي لا نكون وحدنا في المنزل وهذا خطأ ما يجب ان يكون ردت علي انت يوم من الايام كنت زوجي وليس هناك مشكله ولكن بالنسبه لي مشكله لانها خرجت بروب الحمام وايضا لا يوجد شيء على راسها لكي تغطيه لانها محجبه وهي محرمه علي ولم انتظر قلتلها انت محجبه وانا محرم عليك لماذا لا تضعين شيء على راسك وردت علي اضع شيء على راسي وانت زوجي قلت لها كنت زوجك لم ترد المهم قالت تشرب شيء حار ام بارد قلت لها ولا شيء فقط ارغب بالذهاب الان قالت افضل انت تشرب شيء حار لكي تريح اعصابك قلتلها الحار يزيدني حراره وانا لا ارغب بان اشرب اي شيء لان حرارتي ارتفعت من الموقف قالت اي موقف قلتلها الذي نحن فيه قالت هل لان الاولاد لم ياتوا ام لانني بروب الحمام قلت كل شيء قالت اذا كان روب الحمام فهذا سهل اخلعه قلت لا هكذا احسن قالت انا ايضا حرارتي ارتفعت تعال واجلس وانتظر الاولاد الى ان ياتوا من الخارج جلست واتت هي جلست بجانبي ولكن انا ابتعدت عنها لانني بدأت احس ان هناك شيء سوف يحصل المهم اتت ايضا بجانبي وهي بروب الحمام وجلست وكانت تسلم عليك السلام المعتاد المهم قالت الم تذكر هذا الروب الذي ارتديه الان قلت نعم اذكره قالت لم استطع ان اغيره لانه ذكرى منك قلت لها انا الان متزوج ولدي اسره من امرأه اخرى لماذا هذه الكلام الان قالت عادي كلام مجرد كلام هل زعلت قلت لا ولكن الوقت تاخر ويجب ان اذهب وانا اقول هذا الكلام قمت لكي اذهب ولكن هي مسكت بي بقوه لدرجة التصنع باها لا تردني ان اذهب وبهذه الحركه فتح الروب عن صدرها وخرج واحد من بزازها خارج الروب وارمتني على الاريكه وهي تقول انا اسفه انا اسفه واخذت تغطي نفسها ولكن بشيء من الاغراء وليس بالكامل اي لم تغطي نفسها كما يجب بصراحه انا لم استطع المقاومه واستسلمت لها وقلت انتظر لارى ماذا سوف يحدث بعد ذلك وبدأت اتصنع ان ابعدها عندي بلمسها على صدرها وهي تحاول ان تدنو الى كي المس بزازها وانا اتظاهر بدفعها عني عن طريق بزازها حتى انتهت هي بانها بدأت تحضنني وتقول لي انها مشتاقه لي وكانت تحاول انت تقبلني وكنت ابعدها عني بلمس بزازها وهي تهيج اكثر الى ان اخذت يدي ووضعتها داخل الروب لامسك بزازها لم تتحمل ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق