قصة حب وطبيبة الاسنان

اليوم اصبح لي ثلاث سنوات بالتمام في عملي هذا.
عندما انهيت دراستي الجامعية ... سقت الى خدمة العلم ، اذ بقيت جنديا لمدة خمسة سنين... وعندما تسرحت من الخدمة العسكرية ، لم اتقدم لاي وظيفة ، بل زاولت عمل والدي في تجارة العقارات و افتتحت لي مكتبا لذلك .
كان والدي قبل زواجه يزاول هذه المهنة وقد احببتها انا ... وها انا متقدم في عملي ... وخلال هذه السنوات الثلاث اشتريت قطعة ارض صغيرة وسط المدينة وبنيت عليها محلا لي وشقتين صغيرتين احداهما خلف المحل والاخرى فوقة ، ووضعت لكل شقة بابا على الشارع ، وايضا بابا اخر يفتح بين الشقتين العلوية والسفلية مع سلم ، وباب ثالث بين الشقة السفلية والمحل.
كنت قد خططت ،فيما لو تزوجت مستقبلا ساشغل الشقتين سوية ، كبيت ذي طابقين ، اما الان فقد شغلت الشقة التحتية، فيما الشقة العلوية اجرتها لصديق كمخزن لبضاعة محلة ، اما الصحيح فقد كان يستخدمها مكانا لمغامراته الجنسية .
كنت قد اثثت مكتبي باثاث معتبر مما جعل زبائني كثيرين .
في ظهيرة احد ايام الصيف الحارة، كنت جالسا لوحدي في المحل وقد اسدلت الستائر القماشية للواجهة الزجاجية للمحل ، ورحت اقرا في رواية اجنبية بعنوان قصة حب لاريك سيغال بلغتها الاصلية ، وكانت قنينة البيرة المثلجة على منضدة صغيرة قرب كرسي الجلوس، بحيث من يدخل لا يراها ،لان منضدة الكتابة الصاجية تخفيها.
كان جو المحل باردا منعشا بفضل مكيفة الهواء... وكنت منسجما مع احداث الرواية ، وكذلك منتعشا بفضل قنينة البيرة المثلجة، عندما سمعت صوت انثوي يقول: مساء الخير. .. جفلت ... رفعت عيني من الكتاب ، هالني ما رأيت ... بل اصابني الخرس ... ونسيت ان ارد السلام للحظات ... ضاع كل شيء امامي ... لا اعرف لماذا ؟ هل كان ذلك بسبب البيرة ام كان ذلك بسبب احداث الرواية، ام بسبب المفاجأة، ام بسبب ما رايت؟
كانت فتاة شقراء امامي... تخيلتها اول مرة على انها ربما طيف تراءا لي ... ربما تهيؤات ... خيالات رسمها خيالي...الا ان طرح التحية مرة اخرى اخرجني من كل ذلك... صحت بصوت قوي ولا ارادي : مساء النور.
كانت فتاة بيضاء لون البشرة ... شعر اصفر غير ملوث بالاصباغ ... طويل يصل الى اسفل ظهرها ... ثوب يصل فوق الركبة ... اصفر اللون مورد بازهار صفراء اكثر دكانة ... في يدها حقيبة يدوية ... وعلى ارضية المحل حقيبة ملابس ... كانت تبتسم ، فيما حرارة الجوخارج المحل، وربما التعب ، قد رسم على شفتيها ابتسامة باهتة صغيرة.
قلت بعد ان زال الاندهاش : اهلا ... تفضلي ... ارتاحي... وقبل ان اكمل جملتي الترحيبية جلست هي منهكة... اسرعت الى داخل شقتي واتيت لها بجك الماء البارد ... صببت لها كاسا منه... تناولته شاكرة... عدت مرة اخرى الى الشقة وجلبت لها كأس من عصير البرتقال.
بعد ان شربت العصير ، قالت : اسفة لازعاجك ... لقد وصلت توا من مدينتي (ذكرت مدينتها التي تبعد 300 كيلو مترا عن العاصمة التي تبعد عن مدينتي بـ 300 كيلو متر ايضا) ... تابعت: انا طبيبة الاسنان ماركريت المعينة في مدينتكم.
قلت لها : اهلا بك ومرحبا...
قالت: انا لا اعرف اين يقع مستشفى المدينة .
اجبتها باسما: لقد وصلتي ... المهم خذي بعض الراحة وكل شيء سيكون سهلا.
قالت باسمة عن اسنان طبية اسنان بيضاء لامعة : شكرا.
قلت لها : الان الجو كما تعلمين حار قاتل ... وعندما تغيب الشمس او قبل مغيبها بقليل ساوصلك الى المستشفى.
ردت : لا اريد ازعاجك ... لقد ارتحت .
قلت لها : تقبلي في هذه الساعات القليلة ضيافتي ... نحن ايضا عرب ولنا عاداتنا ... ورسمت على شفتي ابتسامة عريضة واكملت : للضيف حق الضيافة.
قالت : اشكرك ... لا اريد ازعاجك اكثر من هذا .
قلت لها : لا ازعاج ولا هم يحزنون.... اخت ماركريت ... انك تعبة من سفر طويل ... وحتما ان ملابسك ملتصقة على جسدك من عرق الحر والطريق ... خلف هذا الباب (واشرت على الباب الذي يفتح على الشقة من داخل المحل) حمام ... وفي قفل الباب مفتاحة ... ادخلي الى الشقة واغلقي الباب من الداخل وخذي راحتك ... ما زالت الدنيا بامان ...
قالت باسمة: شكرا... اعرف ان الخيرين كثيرين ... ولكنني لا اريد ان ازعجك.
قلت : لا يوجد ازعاج ... هيا خذي حقيبتك وادخلي الشقة واغلقيها من الداخل .
نهضت ودخلت واغلقت الباب.
بعد دقائق سمعت رشيش ماء دوش الحمام ، عندها كتبت على ورقة صغيرة:
الدكتورة ماركريت ...
عندما ترتاحي كثيرا وتريدين ان تغادري، فان مفتاح قفل باب المحل معلق تحت الصورة الجدارية ... اخرجي واقفلي الباب وفي وقت اخر اعيدي المفتاح ... انا خارج.
لم اشأ ان ابقى واجمل فتاة رأيتها في حياتي داخل شقتي تستحم... ولكي احمي ضيافتي معها من نزواتي الجنسية غادرت المحل.
في الساعة السادسة عدت ... دخلت المحل ... كانت الورقة غير موجودة على المنضدة...وبينما انا اخمن ان كانت قد غادرت الشقة ام لا، انفتح باب الشقة وخرجت طبيبة الاسنان بملابس جديدة والضحكة مرتسمة على شفتيها والسرور مشرق بوجهها وهي تقول : لقد غمرتني بضيافتك ... والاكثر من ذلك هو تركي في الشقة والمحل لوحدي دون ان تعرف عني شيئا.
قلت لها: لم ارغب في ازعاجك ... قلت مع نفسي لاتركها لترتاح .
قالت: اشكرك جدا ... وجلست.
قدمت لها كاس عصير من الرمان ... قالت: اعذرني لقد شغلت جهاز التلفزيون في الشقة.
قلت لها : عندما تركتك لوحدك كتبت لك ان تاخذي راحتك وهذا احد اسباب الراحة.
ابتسمت وشربت العصير.
بعدها اوصلتها بسيارتي الى باب المستشفى وودعتها وعدت.
لم تغب صورتها عني طيلة بقية ذلك اليوم ، وفي اليوم الثاني وعلى الرغم من شدة تعبي عند مراجعتي لدائرة التسجيل العقاري لاربع ساعات متواصلة، فان صورتها ما زالت عالقة في ذاكرتي ... وانتظرتها ... ولم تات ... وانتظرتها في اليوم الاخر والذي يليه حتى كمل الاسبوع.... وفي الوقت ذاته في الساعة الثالثة من بعد الظهر ...انتبهت وانا نائم على الكنبة الى صوتها الرقيق وهو يقول: مساء الخير ...
كانت هي بلحمها وشحمها ... وبثوبها المورد بلون اخر ... وشعرها الاشقر الطويل المحلول على ظهرها ... وبخصلة شعرها الذهبية المرمية على عينها اليسرى ... وبقامتها المديدة ... وبردفيها العريضين اللذين جعلا ثوبها اكثر اتساعا عند اسفل فخذيها ... كانت هي ومساء الخير العذبة ...وقبل ان ارد عليها تحيتها تركت حقيبة ملابسها على الارض وجلست منهكة من تعب السفر.
قالت: كنت في اجازة واليوم عدت ... اعرف انك ربما قلت مع نفسك انك سوف لن تراني ... اخ ربيع انني اشكرك جدا على ما قدمته لي من حسن الضيافة ... شاكرة لك طيلة حياتي ... ارجو ان تعتبرني صديقة لك .
قلت لها :اتشرف بهذه الصداقة ...
وبقيت معي طيلة اليوم حتى انها باتت في شقتي لوحدها ... واستمرت بيننا علاقة الصداقة ، وعندما احتاجت مكانا لفتح عيادتها اخرجت صديقي من الشقة العلوية التي اجرتها له ، وسلمتها لها وافتتحت العيادة ... وعندما اكتملت العيادة قالت: سنحتفل هذا المساء بافتتاح العيادة انا وانت.
***
جلسنا سوية داخل شقتي ... صعدت الى شقتها ... وبعد اكثر من ثلث ساعة كانت امامي ... ملكة غير متوجة ... اجمل فتاة رايتها ... كان الروب الحريري الاحمر الشفاف لا يخفي شيئا ... تحته لباس على هيئة شورت اسود اللون ، وستيان اسود كل ما ارتدته هذه الليلة ... تساءلت مع نفسي باندهاش: هل هي دعوة لممارسة الجنس؟؟؟
شربنا الكاس الاول ... وعندما بدأنا بالكأس الثاني، قمت من مكاني على الكنبة وجلست بالقرب منها ... تزحزحت من مكانها لتدعني اجلس قربها ... وبدأت سواعدي بالتحرك على جسدها الجميل... التف ساعدي الايمن حول رقبتها ... سحبتها نحوي ... قبلتها بفمها فتجاوبت مع قبلتي ... تحرك ساعدي الاخر الى منطقة الصدر ... دخل كفي تحت الستيان وراح يفرك الحلمتين الورديتين للثديين الكاعبين النابضين ... كان فمي وشفتي ولساني في حركة دائمة على جسدها الشاب الريان الممتليء شبقا وشهوة واحتياجا لذكر... اقبل ... الحس .... امص ... و سمعتها تتاوه بهدوء ... راحت تان ...ثم امممممممممم ، اطالت الانات والهمهمات ،فيما انا اطلت تشغيل الساعدين على كل جسدها الممتلأ الغض الابيض المرمري ... وصل كفي الى منطقة الكس... ما انعمه... ثم راحت اصابعي تجوس في لحم الفخذين ... تركنا الويسكي ... كان شرابنا هو اللحس والمص والعصر ...اااااااااااااههههههههاتها كانت طويلة ، اناتها تحمل من شبق الجنس كل اثقاله وهمومه ...همست في اذنها : هيا الى السرير ... وقبل ان تجيب ، حملتها بين ذراعي وما زالت شفاهنا مشتركة بقبلة طويلة ...كنت اشعر بها ذائبة من فرط الشبق كالمنومة، تساءلت مع نفسي:هل كانت محرومة من الجنس بهذا القدر؟
انمتها على السرير ، كانت اهاتها وتاوهاتها قد تصاعدت اااااااه ه ه ه ... نمت فوقها دون ان اترك شفتيها وملاعبة نهديها ولحس سرتها... وبين اناتها المتواصلة خلعت هي بيديها الستيان ... فتجاوبت يدي مع فعل يدها وخلع لها شورتها ... كانت هي قد تخلصت من الروب الشفاف ... كانت امامي فتاة كاملة الانوثة وكانت دعوتها لي ان: نكني ... كانت الان مهيئة للنيك ... كان عيري قد انتصب ... اصبح قضيبا من الحديد... وتجمع كل شبقي ولذتي في راسه الاملس الناعم الذي تضخم من شدة الشبق ... كنا نحن الاثنان نئن ونتاوه من شبقنا الذي اصبح لا يرحم ... وعيري ، لو لامس بظرها، فانه سيقذف سائله، لهذا تجنبت اقترابه ... الا انها سارعت وامسكت به ... حركته بين شفري كسها اللدن الناعم الذي ترطب بسائلها ... شعرت باني على وشك القذف ... ندت مني اهة قوية عالية، اجابتها هي باهة اقوى ... اقترب عيري من البظر ... ساموت انا شبقا ... قالت لي بصوت عالي : ربيع ارحمني ... ربيع راح اموت ... ربيع لا اقدر ان اسيطر على كل جسمي ... ربـــــــــــــــــــــيع الله يخليك ريحني من عذابي... عندها حركت عيري داخل كسها فانفجر سائله كله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق