العريس وعمته في شهر العسل ( قصة محارم منتهى الاثارة )

أنا أنتمي لعائلة مرموقة اجتماعيا وماديا وعند انتهائي من الدراسة في الخارج والعودة للوطن بعد الكثير من التجارب الجنسية أيام الجامعة وبعد فترة من بدأي العمل مع الوالد في أعمالنا الخاصة كان الأهل متحمسين جدا لزواجي وأحد البنات اللي اقترحهم الأهل هي ابنة أحد أصدقاء العائلة واللي والدها له أعمال ومصالح تجارية كبيرة مع الوالد واللي كانت من أسباب بدايات نجاحه في أعماله.أما بخصوص زوجتي فأنا كنت أعرفها عندما كانت صغيرة ولم أرها منذ ان سافرت للدراسة وتم ترتيب لقاءات عائلية لاتمكن من مشاهدتها والتحدث معها . زوجتي في غاية الجمال وكانهمي
بعد هذا هو ان تكون عقليتها منفتحة ومتحررة وهذا ما وجدته فيها بعد عدة لقاءات المهم تمت الخطوبة وخلال سنة عند انتهاء منزلي الخاص تم الزواج وكان أهلها فرحيين جدا بي . ومن أول أيام شهر العسل لاحظت أن زوجتي غير مهتمة نهائيا بممارسة أحد أهم انواع الجنس واللي انا أحبه وهو النيك من الخلف واللي هو أساسي بالنسبة لي في أية مشاركة جنسية وبرغم محاولاتي المتكررة مرة بالتقرب وأخرى بلمس فتحة طيزها وكانت تصدني دائما. والحجة مرة أنه شذوذ
ومرة أنه مؤلم أوغير صحي أو أوأو.ومع أننا كنا نتبادل الجنس بالسان من مص ولحس وكانت دايما تشرب حليبي شربا اذا صار أثناء المص واللي حتى بعض القحاب بأمريكا ما يسووه ..أتذكر بعد كم يوم من شهر العسل وأثناء لحسي لكسها قمت بلحس فتحة طيزها لاغرائها وقامت مفزوعة وتصارخ انت مجنون هذه وساخة هذا شذوذ وقامت عن السرير وراحت للحمام تاخذ شور ورجعت لابسة ملابس النوم ومعطيتني ظهرها بعد اللي صار حاولت أراضييها لأني ما كنت حاب أخرب شهر العسل وكلمة على كلمة راضيتها ورجعنا للسكس ورجعت لحس وأتذكر ضحكتني يوم حطت ايديها من تحت وجهي وغطت علي فتحة طيزها وأنا الحس لها كسها بتلك الليلة. المهم كملنا بس أنا ما كنت راضي عنها وبصراحة حسيت اني خذيت مقلب كبير طبعا بدون ما أبين لها وقررت أن لا أخرب شهر العسل ولا أفتح الموضوع نهائيا وسيكون لي ترتيبات أخرى عند عودتنا واللي كان يثيرني ويجنني هو أن زوجتي تشرب معي وتسبح بالبكيني وتثير كل من يراها بالمسبح أو على البحر من الأجانب اللي مع زوجاتهم أو صديقاتهم بسبب جسمها السكسي وهذا يخليني دايما مشتهيها المهم ثاني يوم من عودتنا وأحنا مع بعض بالبيت بالليل وبعد شوية مص ولحس ولعب قلتلها شوفي شو جايبلك معاي عشان
نستمتعسوا ...وطلعتلها كريمات واحد خاص للنيك من الطيز والثاني مطهر للطيز من الداخل سالتني عنهم وشرحت لها وقلتلها اني اشريتهم من محل سكس شوب حتى تكون مطمنة انا مارح يكون في ألم أو شي غير صحي ورجعت هي لنفس السالفة وقالت لي انها لا يمكن تسوي هالشي أنا بصراحة كنت قاسي معها هالمرة ورديت عليها بعصبية وقلتلها ان احنا بهالطريقة رح تكون حياتنا مع بعض صعبة هي انصدمت من جوابي وحاولت تخفف من عصبيتي وتقولي زين انت ترضي لو هالشي يصير مع أمك أو مع أختك ومن هالكلام وأنا قلتلها نعم واني لو كنت عارف انا انتي بهالعقلية كانت ما صار بيننا زواج أساسا وتركتها ورحت للغرفة الثانية.بعد شوية لقيتها جاءت الغرفة عندي وهي تدمع وأنا قررت أن لا أعطيها أي اهتمام ورجعت غرفتها وظليت على هالحال معاها 4 أو 5 أيام ومرة نمت برة البيت فيأحد الايام بعد ما خبرتها بس طبعا كل هذا صار بدون ما أسووا مشكلة كبيرة معاها وكان الموضوع وكأنه صار تحدي بعد هالكم يوم ما صار شي مع انها كانت تحاول تتقرب وتتودد لي بحركات حريم وأنا حتى ما أخرب الأمور عالأخر اسوي معاها سكس عالخفيف منبوس ومص ولحس بدون نيك ولما تصير هي تلمح للنيك اتحجج بأني تعبان وبطريقة أخليها تحس اني كذاب كل هذا على أمل انها
توافق وبدون فايدة. سويت طريقة ثانية وقلت لها بعد كم يوم اني بسافر وقالتلي وين بتسافر احنا تونا راديين من السفرقلتلها بسافر كم يوم مع أصدقائي طبعا هي انجنت لما سمعت هالشي وأنا كان هدفي من هالشي هو انها ممكن تخليني ادور سكس بمكان ثاني اذا ما تجاوبت معاي بعد يومين أو ثلاثة أيام اتصلت حماتي معاي الصبح وأنا بالمكتب وقالتلي انها تبي تشوفني ضروري عندها بالبيت بخصوص شغل خاص.قلتلها خير قالت بقولك عن الموضوع بس تيجي قلتلها ومتى عمي بيكون موجود.قالت لا عمك ماله شغل.قلتلها الحين صعب أجي لأني كنت شوية مشغول قالتلي زين بكرة الصبح بعد هاالمكالمة فكرت بالسالفة ولأن ما في بيننا اتصال مباشر قلت أكيد زوجتي قالت لأمها عن اللي بيننا وكنت بصراحة متوتر لأني لا أريد أية احراجات أومشاكل مع الأهل أو نسايبي أو ان يكبر الموضوع وبعدين قررت أن اكون جاد وبشخصية قوية مع حماتي وبدون ما أتنازل أو أضعف مثل ما سويت مع زوجتي بس بدون ما أخرب الأمور عالأخر أو أكبر المشكلة في اليوم الثاني الصبح بعد ما طلع عمي أولاد حماتي الصغار على المدرسة رحت عند حماتي وأنا شوية متوتر بس مجهز الردود وبدونما أسوي مشاكل أو أتنازل بنفس الوقت وأتذكر تقريبا اللي صار كالتالي.وصلت عند حماتي ولاحظت انها مش معصبة كما توقعت وبعد شوية مجاملات قررت أنا أن أبدا وقلتلها خير شالموضوع.ردت وقالت الموضوع مو شغل . قلت خير وكأني متفاجئ...قالت زوجتك خبرتني انها شوية زعلانة منك وأنت مثل ابني وأنا ما أرضى بهالشي.رديت عليها اني أنااللي شوية زعلان منها هي ما قالتلك عن الموضوع ليش أنا زعلان عليها..ردت باسلوب جدي وقالت نعم بس أنا تفاجات لأني ما توقعت منك هالشي انت وأهلك ناس محترمين ومن هالكلام حتى تخليني أحس بالخجل وذكرت الأهل حتى تجعلني أفكر بأمور وعواقب ثانية.هنا أنا قررت الهجوم لأن شخصية حماتي بصراحة قوية وما أبي أكون ضعيف قدامها وخصوصا انهاعارفة الشغل اللي بين عمي والوالد وبنفس الوقت أنا أيضا عارف انها ما رح تلاقي أحسن مني لبنتها.قلتلها يعني معقولة يا عمتي أن الواحد يعيش حياته الزوجية من بدايتها نص ونص وطبعا بدون عصبية ومع شوية ابتسامات.ردت هي بجدية لمحاولة فرض رأيها. بس انت عارف انا هالشي مو مقبول وانا حتى لو أهلك درووا ما رح يرضوا واحنا ما نبي الامور تتطور ولازم تكون علاقتك انت وزوجتك طبيعية وبدون مشاكل حتى تكملوا حياتكم مع بعض وانتوا ما بتلاقوا أحسن منكم لبعض.طبعا أسلوبها شوية استفزني بس أنا لاحظت ان حماتي بعد ما تبي تخرب الأمور عالأخر مثلي.رديت بجرأة بس يا حماتي أنا بصراحة اتزوجت البنت لأن عقليتها منفتحة وأهلها نفس الشي وبصراحة أنا انصدمت من هالموضوع بعدين اللي تتكلمين عنا يمكن كان على أيامكم كان مو مقبول بس الحين أنا ما أتخيل ان في زوجين عايشين بطريقتنا أنا وصلتلها الفكرة ان هالموضوع هو حياة أو موت بالنسبة لي.ردت وقالت انت فكر بالموضوع بعقل ولا تخلي لحظة شهوة تخرب حياتكم أنا عرفت من كلامها وردها وملامحها اني كسبت المعركة وبديت أنا الهجوم وبوقاحة لم أكن اتصورها مع حماتي.. وقلتلها بصراحة يا عمتي أنا شوية ألومك بسبب هالموضوع ردت ليش قلتلها هالأمور المفروض تكونوا انتي شوية معطيتها فكرة عنها ردت وقالت وهي شوية مصدومة ومنكسرة يعني انت يرضيك زوجتك تصير من بنات الشوارع وأكون أنا السبب وكان هدفها وطريقتها استجداءية رديت عليها شووا هالكلام يا عمتي أنا قلتلك يمكن جيلكم شوية غير وبعدين اللي تنبسط هي وزوجها مو بنت شوارع وصدقيني لو ملكة جمال العالم سوت معاي هالشي كان ما قعدنا مع بعض بعدها ولا يوم بس زوجتي حبيبتي غير وبعد هالحديث قلتلها اني بروح لأني ما بتاخر على المكتب. قالت أوكي بس فكر باللي قلتلك اياه قلت لها ورحت المكتب وأنا جدا متوتر لأني بصراحة كنت خايف حماتي تخبر الوالدة أوالوالد بشيي وقررت أن لا أخوض بموضوع السفر ليومين ثلاثة حتى أعرف ما سيحدث وبنفس اليوم لتلطيف الجو سويت سكس خفيف وبدون نيك مع زوجتي وأتذكر كانت ممحونة عالاخر وشربت حليبي بفمها مرتين بس بدون نيك بحجة اني تعبان.في اليوم الثاني ما سويت أي شي بحجة اني تعبان مرة ثانية بعدها بكم لما تأكدت انا ما صار شي اتصلت بزوجتي من المكتب وقلتلها اني حجزت بعد 5 ايام للسفر..انت تمزح ولا تتكلم جد؟؟ رديت بسافر مع اثنين من الاصدقاء مثل ما قلتلك من قبل ردت بعصبية وتوتر ليش ؟؟ الظاهر كانت متوقعة ان كلام أمها أثر علي وخصوصا بعد شوية السكس اللي سوويناهم قبل يومين.قلتلها بصراحة شوية مضغوط من الشغل ومحتاج راحة ردت أوكي نسافر مع بعض قلتلها خلاص خبرتهم واتفقنا على كل شي واحنا مسافرين شباب لوحدنا مش عائلات... ردت مرة ثانية بعصبية وتوتر وحسيت من صوتها على التلفون انها مصدومة تسأل عن اللي بسافر معهم قلتلها أصدقاء ما تعرفيهم..وحتى ما أكبر الموضوع مريت بطريقي وأنا راجع البيت وأشتريت لها طقم ألماس وسوليتير ولما وصلت قابلتني زوجتي بعصبية ودار بينا شوية مشاحنات على هالموضوع حتى بعد ما أعطيتها الهدية بس أنا ما تنازلت وبينتلها اني مصمم على السفر حتى تعرف انا موضوعنا مع بعض جدي.بعدين قالتلي بعصبية أنا عارفة انك مسافر تصيع مع أصدقاء كحاولت تهدئتها قلتلها لا يا حبيبتي وانتي رح تبقي حبيبتي وأنا اللحين بتغدى وبروح أنام شوية لاني تعبان وهدأي اعصابك بنفس اليوم بالليل تعمدت أسوي معها سكس كامل لأني حتى أنا كنت محتاج له جدا وبعد أكثر من ساعة لحس بكسها وأمتعتها بشكل كامل بعد ما كان كسها عطشان لحليبي لحوالي اسبوعين. واحنا على الفراش وهي منتشية بعد ما خلصنا جربت تستخدم دهاء المراة وبطريقة كلها غنج وأنوثة.حبيبي انتا للحين مصمم عالسفر وهي تتكلم بهالطريقة قلت هذي يمكن تكون فرصة لي ومديت ايدي على طيزها بلطف بدون ما تعترض وشوية شوية بديت بتحريك أصابعي بين فلقتين طيزها وهي تحاول تمنعني بدون ما تبعد ايدي مثل قبل بس تحاول تشد عليهم وتصعب الموضوع علي ولما وصلت عند فتحة طيزها بعدت عني شوية بهدوء وعرفت انها للحين مقدسة هالفتحة. رديت عليها بصراحة نعم مع اني بشتقلك كثير هالكم يوم طبعا هي ما عجبها الكلام وسكتت بعد يومين اتصلت عمتي علي وصار الحديث التالي..قالتلي انها بتشوفني ضروري طبعا انا عرفت الموضوع فورا انها عرفت من زوجتي اني حجزت واني بسافر للصياعة حسب ظنها. قلتلها خير... قالت لازم اشوفك ضروري أنا تظاهرت بأن موضوعي مع زوجتي أصبح عادي وقلتلها اذا بنتكلم بخصوص موضوع زوجتي فالموضوع انحل وخلاص هي استغربت من ردي وقالت اكيد ؟؟؟ كيف؟ وقلتلها ان زوجتي لازم خبرتك اني أنا معاها بالليل بالفراش مثل ما هي تبي. قالت ايه أدري بعدين قالت الحين برجع اتصل فيك بعد شوية اتصلت مرة ثانية والظاهر انها كلمت زوجتي . قالتلي ايه بس انت مصمم عالسفر. قلتلها نعم..قالت زين لازم اشوفك ضروري وحتى أحرق أعصابها قلتلها خلاص بسأرجع من السفر على خير وردت بسرعة علي لا لازم أشوفك قبل ما تسافر حتى أتاكد انك وزوجتك أموركم بخير . قلتلها بكرة الصبح بمرعليكي مريت ثاني يوم الصباح عليها.وفورا دخلنا بالموضوع وأتذكر هذا الحديث اللي صار.وهي بدأت بدهاء المراة زوجتك عجبتها الهدية رديت وقلتلها تأكدتي ان أمورنا بخير ردت قالت انت مسافر بعد يومين وخلاص مصمم.رديت عليها قلتلها ايه لأني وعدت أصدقائي.ردت علي بشوية استهزاء وأصدقائك ما عندهم بيوت ولا حريم يسافروا معاهم مثلا.رديت ببرود لا ولله عزوبية..ردت وصارت شوية عصبية وقالت أدري وزين ليش مسافر معاهم قلتلها ببرود يا عمتي شوية تعبان من الشغل ردت زين خذ اجازة مع حرمتك مو تقول أموركم بخير. لازم قريب بس من تزوجت ما شفتهم الا مرة أو مرتين وهذا كل الموضوع وبينتلها اني مصمم على السفر..وردت عصبية وقالت انت اللي تسووي مش معقول وما يصير واحد مثلك توه عريس ويسافر لوحده بدون زوجته بدون سبب ضروري أنا ما رديت.بعدها هي سكتت لفترة طويلة شوية وقالت لي اذا سويتلك مفاجئة حلوة ممكن تسافر مع حرمتك بدل اصدقائك وانتا تشوفهم بعدين.أنا استغربت وقلتلها خير شالمفاجاة ؟؟ قالتلي أنها فكرت بالمشكلة اللي صارت بيني وبين زوجتي وحست انا انا معك شوية حق بالموضوع والحياة الزوجية فيها أخذ وعطا وتعاون واحنا كلنا متزوجات يعني مرات عمك يكون مشتهيني وأنامالي مزاج وأمشي معا ومرات بالعكس وسكتت.تفاجات من جرأتها ورديت وقلتلها صحيح بس شالمفاجاة قالتلي انت لازم تلغي سفرك لأني بصراحة كنت ناوية أكلم البنت بهالموضوع وأقنعها برغبتك بس موضوع سفرك بيخرب تفكيرها...أنا سمعت هالكلام وقلبي قام يرقص بمكانه وعرفت اني كسبت المعركة ومشيت السالفة عليهم وهي كان هدفها الأكيد حماية بيت بنتها.رديت وقلتلها صدقيني ما بترضى قالتلي ما عليك بس انت الغي سفرك وأعطيني شوية وقت وبها لفترة انت كون لطيف معاها وأنا بخليكم سمن على عسل مع بعض..رديت وقلتلها بصراحة هذى مفاجاة حلوة وأنا بسمع كلامك بعدها بدأت بملاطفة زوجتي والخروج معها برحلات بالنهار وللعشاء والسهر بالليل وفي الفراش رجعنا لأيام شهرالعسل لمدة 4 أو 5 ايام تقريبا وأنا منتظر اللحظة اللي رح أفتح فيها طيز زوجتي الحبيبة وكنت أراقب تصرفاتها وحركاتها أثناء السكس ولم ألاحظ ان أي شي قد تغير ...وفي اليوم الأخير لهذه الفترة وأنا أنيكها بوضعية الكلب أشعلت كل أضواء الغرفة ورجعت لنفس الوضعية حتى أتمكن من رؤية تفاصيل فتحة طيزها ولأني عرفت منها انها شافت حماتي مرتين خلال الفترة الماضية اعتقدت أن الأمور ممكن تكون مقبولة بالنسبة لها بعد اتفاقي مع حماتي حتى ولو لم تكن جاهزة لشق فتحة طيزها على الاقل ستتقبل اللعب الخفيف بها. وأثناء نيكي لها كنت أفتح فلقاتها عالاخر وبصراحة كان منظز فتحة طيزها يهبل اطرافه بنية غامقة ومن النص بني فاتح بس المشكلة ان فتحتها صغيرة جدا جدا وأنا أنيكها أقول لنفسي هالطيز عود كبريت بيشقها ومع قمة الاثارة اللي كنت فيها وزوجتي كانت حاسة بهيجاني ومتفاعلة معاي بشكل جنوني وتتحرك مثل الفرس الهايج وللحظات فكرتاني أشيل عيري من كسها وأدفعه بكل قوة بطيزها بس مسكت نفسي وبعد شوية وقت صبيت داخل كسها ونمت فوقها وأنا وهي منتهيين وبعدها وهي نايمة على بطنها طلعت عيري من كسها وعطيتها اياه تنظفه بفمها من بقايا حليبي وحليب كسها وهي ما زالت نايمة على بطنها ورجليها شوية مفتوحين عن بعض.لما قمت بعد ما نظفت عيري بمصها وشفت هالمنظر وتدويرة طيزها لخارجية تذكرت فتحة طيزها مرة ثانية وجيت من وراها وفتحت فلقاتها وهي تتحرك يمين ويسار بدلع وانوثة ولا شعوريا بديت الحس بطيزها ومرة ثانية قامت مثل المجنونة وقلبت نفسها على طول على ظهرها بس هالمرة بدون عصبية وصراخ من طرفها بس أنا ما عجبني انها رجعت لنفس السوالف القديمة .انزعجت وحسيت انا حماتي خدعتني وثاني يوم الصبح أول شي سويته اني اتصلت فيها واللي صار من كلام بيننا تقريبا به المعنى.قلتلها ان زوجتي الظاهر كانت تروح عندك لثرثرة حريم وبس.فهمت قصدي وردت علي وقالت كلمتها وأقنعتها بس البنت شوية خايفة. رديت عليها بعصبية شوي اذا البنت خايفة ليش خليتها تتزوج خلها تسولفلك شسوت معاي أمس قالتلي هدئي أعصابك البنت تسمع من فلانة وفلانة من صديقاتها وشوية خايفة انها تتعور وتتالم بس هذا هو الموضوع.رديت عليها يعني كل شي بيصير سالفة بعدين احنا تونا متزوجين وبكرة اذا صار حمل شووا بتسووا مع ألم ووجع الولادة على كل حال اعتبري ما في شي صار بينا وأنا والبنت بنرجع مثل ما هي تبيني بالفراش وأنا بلحق الربع اللي سافروا هالكم يوم ولا تخافي هي بتظل زوجتي وحبيبتي وسكرت التلفون.بعد كم دقيقة اتصلت فيني حماتي وقالت انت ما أعطيتني فرصة أشرحلك وأنا قلتلك ان لازم تعطيني شوية وقت معاها.رديت وقلتلها خلاص أنا الموضوع من أوله مو عاجبني وأنهيت المكالمة..بعد كم دقيقة رجعت عمتي اتصلت علي للمرة الثالثة وقالتلي وحاولت تقنعني انها أنهت مع زوجتي موضوع أنها ترفض المبدأ وباقي موضوع بسيط.قلتلها زين وسكرت وخليتها تحس اني معصب . باللبل اتصلت عمتي وقالتلي انها لازم تشوفني ضروري لانهاء الموضوع وأصرت بشدة وأنا وافقت في اليوم التالي ذهبت عندها الصبح بعد ما طلع عمي للدوام والأولاد للمدرسة وجلسنا نتحدث وهي تحاول انها تبسط الموضوع وأتذكر من اللي دار بيننا انها قالتلي انها قالت لبنتها أنها لا تصدق صديقاتها وان ما في بنت تزوجت وما جربته وانهم يكذبوا عليها وانها بدات تقتنع لأنها قالت لها انها هي نفسها كأمها وحتى السيدات الكبار من جميع صديقاتها واللي هي
تعرفهم مفتوحين وانها اقنعتها بهالطريقة وان الموضوع بسيط.أنا استغربت كيف حماتي قالتلي هالكلام اللي صار بينها وبين بنتها وما انحرجت مني بس أنا كنت خايف ان الموضوع يكون خدعة وكسب للوقت من حماتي وقلتلها وانتي مقتنعة انك اذا كذبتي عليها بكم كذبة انها بتصدقك؟؟ هي بتقولك اوكي وخلاص ما بتسوي شي.بعدها قالتلي حماتي انتا عارف دلع بنات هالأيام هذا شوية دلع وبس صدقني.قلت لحماتي أنا بصراحة الموضوع مو عاجبني نهائيا لأن ما في اي بوادر لأن زوجتي تتصرف وكأن اللي بيصير محاولة اغتصاب ولا كأني زوجها ولا كأنها سامعة منك أي شي..وأثناء كلامي قالت حماتي صدقني اني كلمتها واني بعد شريت لها بنفسي كريمات لها لموضوع وقلتلها تبدأ تزيلا لشعر اللي ورا علشانك أنا كلامها لفت نظري لأن زوجتني كانت دايما مهتمة ومنعمة عند كسها ومهملة الشعر اللي حول فتحة طيزها بس آخر مرة قبل يومين فعلا كانت فتحة وشق طيزها يلمع ومافي أي شعرة أنا استغربت بس ما علقت عالموضوع وبصراحة صار عندي بعض الشهوة والفضول لمعرفة كيف ان حماتي كانت تتصرف مع بنتها بها لطريقة مع أنها سيدة صحيح غير متزمتة بس محترمة وملتزمة ومحتشمة أيضا...وظلت حماتي تتكلم وأنا ساكت وبعد شوية قالت انت بس أعطيها فرصة كم يوم ولا تضغط عليها.قلتلها أنا أعطيتها كم شهر موكم يوم وما في فايدة وخليتها تحس اني مو راضي ولا مقتنع ...بعدها سكتت حماتي شوية وقالت لي اسمع أنا ماني عارفة اذا كنت أقدر أريحك وأساعدك كم يوم لين ما أمور بيتكم تتعدل. قلتلها كيف يعني ؟؟ قالت انتا مثل زوجي وابني صح..قلتلها أكيد وأنا كنت مستغرب من طريقة سؤالها... سكتت شوية ودخلت داخل البيت وسمعتها تكلم الشغالة وقالتلي من داخل تشرب شي بارد لأنا كنا قد شربنا قهوة قلت اوكي شفت الشغالة طلعت من البيت وهي رجعت ومعاها عصير ولأول مرة كانت شايلة الحجاب قدامي وردت قالتلي نفس الكلام انت مثل زوجي وابني وأكيد ما رح تفهمني غلط ولا تحب انك تسبب لي مشاكل قلت أكيد سكتت وملامحها بدات تتغير وكانها بتقول شي ومو عارفة. بعدين قالت وهي تحاول ان تتمالك نفسها وأنا ايضا ساعدتها.وقالت لي لو أنا بنت صغيرة وعارفة انك بتقبلني كان ريحتك وفكيتلك شهوتك...أنا شوية استغربت وحاولت أتاكد وأفهم اكثر قلتلها يعني لوانتي أصغر شوي كان خليتيني أدش من ورا ؟؟ قالت ايه علشان بيتكم وحياتكم انت وبنتي ما تخرب ولا تفهمني غلط.أنا بديت أنظر لها بنظرة مختلفة من فوق لتحت ومع ان حماتي شوية متينة تعتبر جميلة بالنسبة لعمرها اللي تقريبا بحدود 43 - 44 سنة قلتله الو قلتلك اوكي انتي ما عندك مشكلة ؟؟؟ ضحكت بخجل وقالتلي واتذكر كان وجها بالارض أنا بساعدك بس لازم تنسى السفر وأي أمور ثانية تزعل البنت منك اذا حبيت أسويلك ها الشغلة.أنا لما سمعت هالكلام عيري بدا يشق الدشداشة..قلتلها حتى ما أبينلها أني صرت مشتهيها يا عمتي انتي المفروض تقنعي البنت مو تشتغلي بدالها وأنا عيري بينفجر ردت وتقول مو مشكلة انتو تستاهلون ولان البنت شوية خايفة من أول مرة اذا تحب أنا أسويلك بدالها لحد ما هي تكون جاهزة انا مستعدة وبعدين انت ناسي اني متزوجة من اكثر من 20 سنة.قلتلها يعني انت مسويتها من اول ؟؟ قالت نعم كنت مستغرب كثيرا لأني ما أتصورت ان عمي وعمتي عندهم هالسوالف وبين مصدق ومو مصدق وقلتلها وليش كنت مسوية لي محاضرات بالبداية. ضحكت وقالت لأن البنت ما كانت حابة هالشي بس ما عليك أنا كلمتها لك هالكم يوم بتتجاوب معاك قررت أن ما اضيع الفرصة وقلتلها بس انا خايف يا عمتي لو سويناها تتعبي شوية ولا ايش رايك ؟؟ قالت ما عليك بس اوعدني أولأ انك ما تسوي مشاكل مع البنت...قلت أكيد بعدها قامت قدامي تهز بطيزها وتشد ملابسها من الجنب حول طيزها لاغرائي وماهي عارفة ان عيري أصلا صار بيتقطع مع ان طيزها كبيرة وعريضة جدا لانها شوية متينة بس طولها مخلييها اوكي.وقالتلي يللا نطلع الغرفة فوق وطلعت قدامي وهي على الدرج تهز بطيزها وتتمايل يمين ويسار بعدها مديت ايدي على طيزها اتحسسها ولما دخلنا الغرفة قالتلي نام عالسرير..فصخت ملابسي ونمت وهي جات على جنب السرير بدون ما تنزع ملابسها فقلت لها يا أحلى حماة بالدنيا ليش بعدك لابسة وأنا أقرب عليها وأحاول أمصمصها وأبوسها.منعتني وقالت لأ انا مو زوجتك انت عندك أحلى بنت بالعالم احنا مش حبايب وأزواج أنا بس بساعدك تفك شهوتك فيني من ورا وخلاص استغربت منها وبعدها حاولت أفك ازرار ملابسها وألعب بصدرها وبديودها وما رضت وقالت احنا اتفقنا ولازم تكون رجال...قلتلها بس احنا لازم نلعب شوية وأنا رح أونسك وأبسطك وبلحسلك من تحت بعد.قالت لا لا. قلت ولا تمصي عيري حتى.بعدها حسيت انها شوية تضايقت وقالت لا لا.قلت خلاص بنسى الموضوع وما بضغط عليها حتى ما أخرب السالفة وأثناء النيك بسوويلها العجايب بعدها قمت عن السرير وأنا ماسك عيري وألعب فيه قدامها على أمل انها تتجاوب معي وقلتلها يللا تعالي عالسرير قالت لا لا انتخليك عالسرير مثل ما كنت على ظهرك وأنا بركبك وفعلا نزعت كلسونها من تحت ملابسها بدون ما أشوف من جسمها اي شيي وجاءت فوقي ورفعت ملابسها شوية لفوق ركبتها ومسكت عيري بايدها ودخلته فيها من تحت ملابسها وردت نزلتهم وقبل ما نبدأ قلتلها انتي يامستحية مني او مستحية من جسمك في محاولة مني لاستفزازها واقناعها بنزع ملابسها.قالت اسكت واشتغل وكانت هي قد بدات بالشغل رايحة راجعة وحسيت انا زبي تقطع وحاولت أن اؤخر القذف لأطول فترة ممكنة دون فائدة خصوصا بعد أن امتلأت طيزها بالسوائل وبعد كم دقيقة صبيت كل حليبي فيها وهي باخر الجلسة وعندما أحست بحليبي الساخن فيها تنهدت وتاوهت بمحنة لم اشاهدها من قبل.الصراحة الموضوع لأنه صار بسرعة ومع عمتمي بجسمها لأنها كانت ماسكة ايديها بيداي وهي راكبتني.بعد ما خلصنا قامت وأخذت كلينكس ومسحت من تحت الملابس وما خلتني أشوف شي وقالت لي دش الحمام اتنظف وهي قعدت قدام المرآة.وأنا بالحمام استرجعت اللي صار وخطر ببالي انا خرق طيز حماتي مو معقولة يكون بهالوسع وأكيد هي نيكتني من كسها لأني كنت حاس برطوبة وبلل وسوائل بكمية موطبيعية حول عيري لدرجة اني في البداية حسبت انها سوتها علي من طيزها. وأنا بثواني هالتفكير مسحت عيري بيدي مرة ثانية وبدأت أشمها بس لأني كنت أصلا بادي ومغسل وماقدرت أشم أي ريحة لطيزها..طلعت من الحمام وأنا شاكك بالموضوع وقلت بنفسي أكيد لهذا السبب حماتي ما شالت ملابسها وما خلتني أشوف جسمها وألعب معاها وأصرت على الوضعية اللي تبيها ولما خرجت لقيتها تمشط بشعرها وشكل الموضوع بالنسبة لها انتهى وقالت لي كيف استانست ؟؟ قلت لها يعني قالت وهي تضحك انت طماع وأنا عارفة انك ما تشبع من عالسوالف على كل حال أنا ماقصرت معاك وفكيتلك هالشهوة اللي كانت بتخرب بيتكم بس مثل ما اتفقنا الموضوع بينا الاثنين وبس ولازم تنسى السفر ولا تزعل زوجتك نهائيا قلتلها اكيد بس يا عمتي انا حاس انك قصيتي علي..قالت كيف ؟؟ قلتلها باللي افكر فيه قالت لا لا وانت شتتوقع من وحدة متزوجة اكثر من 20 سنة هذا بيكون عادي قلتلها انا مش مقتنع انك بهالوسع واحنا بهالوضعية.ردت بضحكة وباستهزاء وليش انت اشدراك بهالسوالف قلتلها أنا اسمع ان الموضوع شوية أصعب من اللي صار.ردتوقالت لا يكون انت تسوي هالسوالف مع قحاب.قلت لها لا لا (مع اني سويتها كذا مرةبامريكا)...ورجعت قلتلها انتي أكيد سوويتي فيني مقلب حتى تراضيني وتحلي موضوعي مع البنت...قالت لا أنا ما أكذب عليك وما كنت سويت هالشي لو بكذب عليك.قلتلها زين خلني أشوفك من ورا.قالت خلاص وبعدين معاك قلتلها رجاءا بس بتأكد وبرضي فضولي وافقت وقامت ونزلت كيلوتها من تحت الملابس مثل المرة الاولي وقالت لي بس انت كون مؤدب ولاتسوويني مثل حرمتك. قلت حاضر.نامت علي السرير على بطنها ورفعت ملابسها لاسفل طهرها وباعدت رجولها انا شفت المنظر ورجع عيري قام.صحيح هي شوية متينة وفي شوية زوائد شحم على فخوذها وطيزها عريضة عليها تجاعيد من الشحم وبحكم السن بس بياضها كان موطبيعي وطول رجولها معطيها جمال اضافي.وخلال هالثواني اللي انا مشدود فيها قالت شفيك قلتلها بصراحة انا بحسد عمي عليكي ضحكت وقالت يعني خلاص خلصت.قلت لحظة خليني بشوف منقريب وفتحت بيداي أرداف طيزها وشفت طيزها البيضاء مقسومة بخط بني غامق يشق بياض طيزها من اسفل ظهرها الى بداية كسها وكان الرطوبة والعرق اللي على خط وفتحة طيزها مثل الزيت ومنظر فتحة طيزها كانت غريبة لونها أسود قاتم جدا ومتورمة وفيها تشقات وتجاعيد وتحس انها مو مفتوحة بعير يمكن بحفارة شوارع أو منفجر فيها قنبة وبصراحة منكثر ما طيزها شكلها مقرف صايرة مثيرة جدا...قلت لها شو هالطيز العجيب وبديت أحسس بأصابعي على فتحة طيزها من برة وكانت يابسة ومورمة وخشنة وما فيها أي نعومة على كس أرداف طيزها المربربة اللي مع كل حركة مني تتمايل وتتخضخض يمين ويسار فوق وتحت.قالت خلصت وقبل ما تكمل قلت لها لحظة وبديت ألحس لها فتحتها وأحط أصابعي فيها وهي تأوهت وباعدت فخوذها أكثر وأثناء لحسي لطيزها وتدخيل أصابعي فيها عرفت انها فعلا نيكتني من طيزها من الريحة اللي شقت خشمي من بقايا حليبي واختلاطه مع اللي بطيزها لأنها ما اغتسلت وبس مسحت طيزها من برة بكلينكس والظاهر كنت غايب عن الوعي وقتها ومكمل والحلو بالموضوع وما أثارني جدا هو حرارة طيزها الملتهبة من الداخل واللي أحسها بأصبعي وما كنت حاس فيها بأول مرة وهي فوقي وهي ما زالت تتمحن وتتأوه ومو مصدقة الظاهر انا في أحد يلحسلها خرقها وتقول كمل كمل بعد وأنا وهي منمحنة لحست كسها بعد..بعدها ما قدرت أكمل لأن عيري صار بينفجر وقمت فوقها وقبل ما أبدا قلتلها في كريم أو ملين قالت لا لا ماله داعي وبديت بدخله وأنا نايم فوقها بدون ما أعرف موقعه بالضبط لأني كنت نايم فوقها وبطني على ظهرها وأبوس فيها من رقبتها وقالت لي من ورا بصرمي مالك شغل بحلال عمك لا تسووا بالغلط ومدت ايدها من تحت بطنها وغطت علىكسها وأنا أضحك عليها وتذكرت كيف زوجتي تغطي فتحة طيزها مثل أمها ما غطت كسها وبعدها بدأت بادخاله وحاولت ان أكون لطيف معها وبديت بهدوء أدخل رأس عيري وأطلعه شوية شوية قالت وهي تتاوه بغنج يللا أنا ماني بنت دخله ودزه مرة وحدة وأنا من هالكلمة تحولت لوحش وبأقل من ثانية وبكل قوتي دخلته بطيزها مرة وحدة وهي تتمحن وبدأت أنيكها بعنف وهي مستمرة بالغنج بلذة وليس بالم وبعد لحظات بدات طيزها تسيل سوائل واللي بالبداية كنت معتقد أنها عرق من جسمها طلعت عيري وقلت يمكن يكون فيأوساخ عليه او يمكن شوية اسهال بس ما كان في شي الا سوائل وافرازات وهي كانت تقوللي بهاللحظات دخله دخله لا توقف وصب كل حليبك داخل ولا نقطة برة..رجعت دخلتة بقوةمرة اخرى بخرقها اللي صار خور وفتحتها كانت مثل اللي يتمضمض وعيري بداخله واستمريت لعدة دقايق كانت ممتعة جدا لأنها كانت لمدة أطول لانها المرة الثانية وبدأت بسكب حليبي بداخل طيزها وهي عند احساسها بحرارة حليبي تأوهت بنشوة كبيرة مثل المرة الاولى حاولت وهي بهالحالة من النشوة بعد اخراج عيري من طيزها انا انزل والحس كسهاولما حست فيي قامت وما خلتني... قمت ورحت آخذ شور وهي راحت للحمام ثاني وبعد ماخلصت بستها بوسة أمومة على أعلى وجها وقلتلها انها لازم تكون مدربة سكس وتبدأ مع زوجتي حبيبتي.ضحكت وقالت يللا بطل مراهقة ولازم تروح قبل ما ترجع الشغالة لانها ودتها عند شغالة ثانية صديقتها عند جيرانهم لمدة ساعة وأكدت علي على الغاء موضوع السفر والاهتمام بزوجتي وانا وعدتها بذلك طلعت ورحت عالمكتب وبذاك اليوم كل تفكيري كان بحماتي وبطيزها وكيف حصل اللي حصل والغريب اني ما كنت حاسس بندم أوغيره.وبعد ما صرت أفكر شوي بعقلانية استغربت كيف انها كانت واقفة مع ابنتها بالبداية وحاولت بكل الطرق انها تمنعني عن طيز زوجتي مع ان طيزها خور وليش ما كانت حابة الأمور تتطور مع ان المفروض ان علاقتها طبيعية بينها وبين عمي ولو كان الموضوع بهالشكل المفروض كان ما يكون عندها مشكلة من البداية بهالموضوع مع تدخل عمي.وصارت أفكاري تروح وتيجي وأقول لنفسي يمكن لأنها بتحافظ على زواج بنتها وأرجع وأقول لأالموضوع في شي غلط لأن لو الوضع طبيعي كان هي وعمي بيتقبلوا
الوضع وبيقنعوا بنتهم بان االأمر عادي.واستنتجت أخيرا ان حماتي يمكن تكون مو مفتوحة من عمي ولأن انا بعدما أعتقد من شخصية عمي ان له بهالأمور لأنه هو رجل عادي وجاد ويهتم بعمله كثيرا وملتزم جدا وحتى ومع أني تفاجأت من ان عمتي مبينة على غير ما هي عليه الا اني استبعدت ان يكون عمي مثلهاوقلت خليني أنسى الموضوع لأن المهم الحين اني متاكد انحماتي أكيد بتكون شغالة صح مع زوجتي بخصوص موضوعي مع زوجتي والمسالة شوية وقتبس.وفي المساء وعند عودتي للبيت فاجاتني زوجتني باستقبال حار وبكلمات رومانسية واناحسيت بتغيير كبير جدا في تصرفاتها وقلت أكيد صار بينها وبين حماتي اتصال وفعلاسبقتني هي وقالت لي ان امها قالت لها اني لغيت السفر وقلتلها صحيح يا حبيبتي لأنيحسيت انك مو حابة اني اسافر وأنا قلت اني باجل الموضوع وبنسافر مع بعض ..كلامهاعطاني امل كبير بان الأمور انتهت وكل شي تمام والفضول دفعني ان أعرف ولو بتلميح عنما دار بينهم وقلت لها ايه عمتي سوتللي محاضرة علشانك علشان السفرة ضحكت وقالتلي وهي بعد تمدح فيك.قلتلها شلون يعني ؟؟؟ تبلعمت شوية وقالت هي تحبك مثل ولدها سكتت.أنا ما حبييت اثقل عليها بالأسئلة لأني اعتقدت انها جاهزة لي وماحبيت أخربط الأمور وأنهيت الموضوع..بعدها هي بدأت بحركات تدعوني للسكس وأضطريت اني أسوي سكس مع اني تعبان من شغلي مع حماتي بس حتى ما أبين لها ان في شي رقعتهابامتاعها باللحس واللعب بالعافية سويت واحد أثناء ممارستنا وكنت منتظر منهاان يطلب او تبادر بحركة منها تلمحلي أن أفتحها من ورا وهذا ما صار تركت الموضوع لفترة يومين وما صار شي من طرفها وبعدها اتصلت بعمتي وقلتلها أنا بمر عليكي اليوم.على طول قالت أهلا وسهلا بس الموضوع خلاص والبنت فتحت نفسها من ورا علشانك وأصبر عليها شوي.قلتلها انا حاب أمر عندك أشرب قهوة قبل ما اروح الدوام قالت .وأتذكر اللي صار ان بعد وصولي وشوية مجاملات بديت أمزح معاها وقلتلها شلون البضاعة اللي ورا أوكي بعد الشغل ولا فيه شوية تعب (مع اني متاكد ان خرقها يشيل 3عيور مثل عيري)ردت وهي تضحك اطمن انا قلتلك اني متعودة بعد كل هالفترة من الزواج وردت علي بخبث وضحك لا يكون انت جاي لأن الموضوع عاجبك.قلت لا لا بس بصراحة ما صار شي بهاليومين وأنا كنت أفكر انا نخبر عمي بهالموضوع وبتكون الأمور أسهل عليها لما تسمع منك ومن عمي..هي انفعلت جدا ووجها قلب أحمر وصرخت بوجهي انت مجنون بتفضحنا كيف بنقوله هالكلام ولو عمك سمع هالكلام بتنخرب بيتك وبيت البنت.حاولت أهديها وتظاهرت بالبراءة ليش ؟ عمي المفروض على علم بهالأمور والموضوع عادي بالنسبة له.قالت لا لا لا بعصبية ونزلت راسها للارض وأنا قلتلها ليش وكأن الموضوع عادي...بعد ان لملمت أفكارها وبدون أن تنظر بوجهي قالت ان ما كل شي يسووي الواحد اوالوحدة يحب أن يحصل مع ابنه او بنته او أخته وكانت مرتبكة جدا وواضح انها تكذب علي..وبعدها حاولت اغلاق الموضوع بالاسلوب النسائي.أنا سويت اللي تبي علشانك وعلشان بنتي وأنا سويت اللي بيننا علي اساس ان الموضوع يظل بيننا وأنا هدفي مساعتكم وو . أنا تأكدت انها مو مفتوحة من عمي وقلت اكيد عندها تجارب وقات لنفسي حاول اعرفها بعدين أعتقد هي حست اني ممكن مستغرب من ردودها..قلت خليني أهدديها شوية وقلتلها خلاص يا عمتي انسي اللي قلناه أنا كنت بسهل عليكي وعليها وعلي الأمور لأن الموضوع شوية طول بعد شوي وقت وسكوت هدأت شوية ونادت على الشغالة وقالتلها تروح عند شغالة جيرانهم صديقتها وقامت وقالتلي بدش داخل شوي وراجعة وبعد كم دقيقة
اجت وصدمتني لما شفتها راجعة ولابسة قميص نوم لونه كحلي على بنفسجي خفيف وشفاف على الأخر واصل لفوق الركبة ومفتوح من كل الجهات وفتحاته كبيرة وكانت بدون اي ملاببس داخلية ..كانت سكسية جدا وجات عندي ومحاولة أن تتظاهر بأنها طبيعية وقالت وهي تحاول تبتسم يا قوم اليوم أنا بونسك وهذا جسمي اللي كنت حاب تشوفه وتلعب فيه كله لك مو بس من ورا وطبعا كل كلامها كان وهي مرتبكة شوي وهدفها فقط انها تنسيني موضوع عمي والحديث اللي صار بيننا.وردت تحاول تبررلي وقالت انها بتساعدني لأن موضوع زوجتي طول وانها حاسة معاي بس أنا كنت عارف ان الموضوع كان من وراه شي ثاني بس ما حبيت اخرب الحفلة وتجاوبت معاها وبينت لها اني مقتنع باللي تحاول سوويه. طلعنا للغرفة فوق وبديت معاها حوالي 1/2 ساعة لحس وبديت بنهودها اللي كانوا كبار جدا وما كنت متوقع انهم بالحجم وهي بملابسها مع انهم مبين انهم كبار بس ما كنت متوقعهم بهالضخامة ونزلت بعدها على كسها وطيزها والحلو انها نسيت كل شي وراح توترها وصارت مثل اللعبة الممحونة معاي وكانت معطرة كسها وطيزها عالأخر وخليتها تمص عيري وأكتشفت انها محترفة وتنمحن بسرعة وراحت بدنيا ثانية وهي تمص عيري وأنا ألحس لها لحد ما صبيت في فمها وقامت بسرعة بتحاول تجيب كلينكس ومسكتها وخليت عيري بفمها وأنا ماسكها وقلته اابلعي ومصي وهي مو قادرة تقاوم وشربتها شوية من حليبي وهي تتنهد مثل الاطفال واححلو حلو يجنن يهبل ورديت كملت لحس بكسها ومدخل اصبعين مني بفركوا فرك وبقوة داخل طيزها ورائحة العطور وحرارة طيزها مسويتلي هيجان واعتقد انها اجت مرتين أو ثلاث ولما شفت انا عيري شوية نام رجعتها لوضع 69 وصارت تمص وراح اللي بقى من حليبي على أطراف عيري لفمها حتى قام عيري قمت وعدلت وضعيتي للنيك وبهاللحظة شكلها اتذكرت الشغالة اتصلت فيها من التلفون اللي بجنب السرير وقالتها تتاخر شوية بعد لأنه ابتروح معاي عالجمعية.وبدأنا بالنيك وكانت ممحونة بشكل جنوني.طبعا بدأت بكسها وبعدين بطيزها وكانت شفايف كسها كبيرة من الخارج وكسها من الداخل ضيق جدا وأضيق من طيزها مع أنها متزوجة من فترة طويلة وعندها أولاد والظاهر كسها ما انتاك من فترة طويلة جدا. نكتها بجميع الأوضاع وآخر شي وأنا انيكها بطيزها بوضعية الكلب وقبل ما أصب فيها وقفت وخليتها تحتي وبدأنا فرنسي حتى كل حليبي يدخل لأعمق نقطة في طيزها وكان منظر كرشها وديودها وأنا شغال وهما يتخضوا غريب ومثير جدا ولما خلصت وبديت أصب فيها وهي في قمة المحنة بهالحظة كنت بخليها تمصلي عيري وهي متخدرة وتتنهد وكانت مثل السكرانة تمسح كسها بايدها وتلحس ماء كسها بأصابعها بس ترددت لأني كنت شغال في طيزها وقمت وقعدت على بطنها ونظفت عيري على صدرها وبين ديودها وهي بدأت تمسح بأصابعها شوية البقايا من حليبي ومن طيزها وتلحسهم وكانت مغمضة عيونها وتتنهدوأعتقد كانت تسوويها بدون شعورولا تركيز أو تفكير بأني كنت شغال من ورا كنت بقولها توقف بس قلت خليها مستانسة قمت بعدها أتغسل ورجعت وهي توها على السرير قلتلها تقوم قبل ما تيجي الشغالة وقامت بثقل انها لما قامت رفعت اللحاف اللي كان مغطي شوية من السرير من حركتنا وكان غطاء الفراش عليه سوائل من كل نوع حليب ذكري على شوية ماء من كسها وبعقة كبيرة بالنص ومن مكانها مبين انها أكيد انها من طيزها من آخر وضعية لنا وكل البقع واضحة..أخذته بسرعة للحمام وأخذت شور سريع وأنا اطالعها وحسيت اني بديت أحبها اكثر من مجرد أنها حماتي خرجت من عندها ورحت للمكتب ومر بعدها كم يوم وأنا راجع للبيت اتصلت زوجتي وبصوتها نبرة غنج وأنوثة وينك ؟؟رديت عليها بالطريق ... قالت يللا أنا مشتاقة لك لا تتأخر ... أنا عارف اسلوبها وعرفت انها تبي سكس وقلتلها دقايق وأنا عندك.وقالتلي لا تتأخر لأنا بنتعشا مع بعض والعشاء انت تحبه وتموت خذيت الموضوع عادي وانه تكملة للبداية ..لما وصلت البيت لقيتها مسوية جو رومانسي جدا باضاءة خفيفة ومولعة شموع ولابسة قميص النوم اللي احبه واللي يثيرني ومن تحته الملابس الداخلية المفضلة لي وكان جمالها بتلك الليلة أروع من يوم زفافنا استقبلتني بأحضانها الدافئة وأنفاسها الملتهبة وقبلاتها اللي ما كانت عادية في تلك الليلة.رحت أبدل ملابسي ولحقتني وقامت ترتبهم وهي ولا مرة بوجودي سوتها معاي من قبل ورجعنا للصالة طالعت شوية التلفزيون وبعدها نادتني يللا يا حبيبي العشاء جاهز ورحت لعندها وسالتها عن العشاء ولقيتها طالبة من برة..حبيت أمزح معها وقلتلها وأنا اضحك انتي بس تشتغل الهرمونات عندك تنسين كل شي عن زوجك واللي يحبه الا شي احد...ضحكت بدلع وبغنج وقالتلي لاتستعجل حبيبي وكمل العشاء. وبس خلصنا العشاء رجعت للصالة واجت جنبي ونامت على بطنها ورفعت قميص النوم لأسفل ظهرها أعطتني طيزها مباشرة وهي بتتدلع وأنا ماخذ الموضوع انا تمهيد لجلسة سكس عاديةقربت منها وبديت أداعبها وبعد شوية قالت لي بدلع تكون شبعت من العشاء.قلت لها وأنا اضحك ليش...؟؟؟ قامت ورفعت نفسها وصارت نايمةعلى بطنها بحضني ونزعت قميص النوم واعطتني طيزها اللي صارت مباشرة بوجهي وصارت تحسس على طيزها وتفتح أردافها قدامي وتحسس على فتحتها من تحت الكيلوت بدلع وتقول بغنج أكيد العشاء بيعجبك اليوم..عندها عرفت انها جاهزة لأستقبال عيري داخل طيزها وتركتها تكمل وأنا في قمة الشهوة .. وبدأت ترفع خيط الكيلوت من بين فلقاتها وتوديه على جنبأنا شفت المنظر طار عقلي وبسرعة بديت أحسس بين أردافها وهي تضحك وتتدلع وعلى طول فصختها الكيلوت وقمت ورحت شغلت الأضاءة كاملة وكان هدفي هو التمتع بطيزها بدون هالأجواء الرومانسية ورجعلت لها وكانت نزلت على الأرض على ايديها وركبها ورافعة طيزها لفوق شوي وفاتحة اردافها وتقولاه يا حبيبي عجبتك مفاجئة العشاء ؟؟ قلت وانا متاكد انها بتعجبك مثلي ورحت عليها من وراها وبديت أحسس على طيزها وألعب فتحتها بهدوء كنت في قمة الأثارة ورفعتها الى الصوفا ونيمتها على بطنها وفتحت رجليها شوي ورحت وراها وخليت وجهي مقابل طيزها مباشرة من فوق وبديت ألعب وأحسس عليها بهدوء وكان خرقها شوية متغير بس فتحته توها صغيرة جدا مثل ما كانت بس كان في شوية تجاعيد بسيطة ما لاحظتها سابقا وصاير شوية على أحمر خفيف غير ما كان بني. ..وبدأت بلحس بشق طيزها من فوق لتحت من أسفل ظهرها لكسها وكانت معطرة نفسها ومنظفة طيزها تمام ومخليتها تلمع عالأخر واستمريت على هالحال لفترة طويلة وأنا مستمتع بنبضات وانقباضات فتحة طيزها وأصوات تمحنها حتى بدأت بادخال أحد أصابعي مع الكثير مناللعاب بهدوء وهي تتمحن وتتنهد وتتأوه ومستمتعة للغاية وقلتلها اذا حست بوجع تقولي حتى نستعمل الكريمات ...وردت وهي تتغنج لا لا أنا جاهزة لك يللا كمل واستمريتبادخال اصبعي واخراجه بهدوء وشوية شوية حتى أدخلته للأخر في طيزها وهي من المحنة بدأت تعصر اصبعي بعضلة فتحة طيزها واستمرت لفترة وهي ممحونة عالأخر وأنا أفرك داخل فتحة طيزها وبعد شوية الظاهر عضلتها تعبت من الشد والأنقباض وحسيت انها ارتخت علالأخر وأنا بديت أحرك اصبعي داخل طيزها بسرعة اكبر يمين ويسار وأدخله واشيله وهي تتمحن وكنت طول هالفترة ألحس لها كسها وطيزها اللي صار مثل حبة الفراولة أحمر...وبدت تقولي يللا حبيبي دخل زبك في طيزي وريحني وهي تتمايل بطيزها يمين ويسارمن المحنة وقمت وحملتها لغرفة النوم وبنفس الوضع رجعت لها لحس ولعب ولما عيري صار بينفجر وقبل ما أبدا بديت أحاول أدخل اصبعين حتى أتاكد انها تقدر تاخذ عيري وبدأت بادخال الاصبع الثاني ودخلت شوية منه بهدوء وبديت احرك الاصبعين مع بعض وهي بدأ غنجها يصير مع شوية الم وتطلب مني اني أدخل عيري وعندها حاولت بعد ان غرقت كسها بلعابي من اللحس وأن أرجع أحاول أدخل اصبعين اثنين وبدأت وكانت هذه المرة أسهل ودخلت الاصبعين كاملين بصعوبة شوية وهي شوية تالمتبعد ما دخلوا كنت أحس بعضلات خرقها تعصر أصابعي وحتى بعد الانقباض وبديت ألاعب كسها وأصابعي بطيزها وأحركهم لأزيد محنتها وهي ما زالت تطلب ان أنيكها بزبي مو بأصابعي وبعد شوية صرت أدخلهم وأطلعهم بقوة وسرعة بدأت شوي تتألم وقالت لي خلاص خلاص وقف بروح الحمام وقف وقف وقف وسحبت نفسها وراحت ركض عالحمام أنا خفت تكون اتألمت وخفت تبطل. سالتها وهي بالحمام خير؟؟ ردت الحين راجعة بس بتنظفلك أكثر حبيبي أنا كلمة حبيبي طمنتني وبعدها شفت شوية بقايا أوساخ خفيفة على أصابعي عرفت انها راحت تفضي طيزها مو تتنظف لما رجعت وبدأنا مرة ثانية شفت خرق طيزها صاير أحمر أكثر من أول ومثير وقررت أن ابدأ بنيك طيز حبيبتي وأحضرت علبة الكريم بجانبي للاحتياط . التفتت علي وقالتلي انها بتمص قبل مانبدأ وبدات بالمص بصراحة هي تعبد وتقدس مص العير وظلت لحد ما وقفتها وقلتلها اني ماأبي أضيع مجهود على غير طيزك..ضحكت وقالت يللا وفرت نفسها للخلف بوضعية الكلب وأنا دفعتها لتحت ونيمتها على بطنها حتى تكون لي سيطرة وقوة أكبر عليها وفتحت رجليها وبدأت بلحس وتبلييل طيزها مرة أخرى لين حسيت انها جاهزة بدات بادخال رأس زبي بهدوء ودخل رأسه بسرعة وهي صارت تتمحن وبدأت بهدوء أنيكها وأدخله واطلعه وهي صارت تنمحن اكثر واكثر وبعد شوية وبلحظة فقداني التركيز من شدة الشهوة دفعت به بقوة ومرة وحدة داخل طيزها وطلع صراخها من الالم وتقول نيكني افتحني شق طيزي اح وايي وصراخ وجع مع محنة وانا صرت مثل المجنون أنيكها بسرعة وقوة كبيرة وهي تصرخ ايي ذبحتني عورتني نيكني نيكني وأنا من الشهوة نسيت علبة الكريم اللي جنبي مع انها كانت تتالم وما في الا ولحظات بسيطة ونزلت حليبي كله في طيزها ونمت فوقها وعيري مازال في صرمها وبدأت تتنهد وتاخذ أنفاس عميقة وكأن طيزها كان فيه نار وماء زربي هو اللي طفاها. وبعد ماطلعت عيري من طيزها شفت فتحتها صارت اكثر احمرارا ومنتفخة وكانها ملتهبة وبتنفجر جبت شوية كلينكس ومسحت لها طيزها وكان في بعض نقاط الدم البسيطة ممزوجة مع حليبي وشوية افرازات من طيزها على الكلينكس وما قلتلها علشان ما تخاف...وبعدها قامت وهيتقولي نيك الطيز لذيذ بس يحرق حرق وهي رايحة تناقز عالحمام ركض على أطراف أصابعها وماسكة وفاتحة ارداف طيزها شكلها كان يضحك . راحت وبعد ما نظفت طيزها رجعت ونامت على السرير على بطنها وفاتحة رجولها للأخر وفاتحة فلقتي طيزها بايديها من خلف ظهرها أنا من هالمنظر مت من الضحك.قلتلها شو مسوية قالت ببرد طيزي وما لك شغل ولا تتطنز وتتمسخر وأنا بعدني أضحك المهم اجيت جنبها وقلتلها ما عليكي هذا يمكن أول مرة وبديت أداعبها وأبوسها شوية وقلتلها خلاص أنا ببردلك طيزك وقمت وحطيت رأسي بين أردافها ورجعت الحس لها مع الكثير من اللعاب وكانت فتحة طيزها متهيجة كثيرا بعد النيكة وصارت أنعم بكثير من قبل
النيكة وبعد لحس لفترة بدات تنمحن وبدات أدخل اصبعي وتألمت شوية يمكن بسبب تهيج فتحتها بس أنا كملت ودخلت اصبعي كله وكنت احركه بهدوء حتى لاازيد عليها الوجع ...واستمريت الحس لين هي ما انمحنت مرة ثانية وطلبت النيك ونسيت الألم من ادخال اصبعي الصغير قبل دقايق وانا قلت ما بضيع هالفرصة لا تبطل وغرقت طيزها باللعاب بعد اللحس وما حطيت كريم على عيري لان محنتها مع صراخها كان يثيرني جدا ودخلته مرة وحدة وبديت بنفس الطريقة نيك بقوة وهي تصرخ وتتمحن وايي اي يعوور يحرقني وتقول خلاص وقف وقف حط زيادة كريم وقامت تتلوى تحتي وتصيح وتتمحن شقيتني خلاص اي اي بعدها بشوية صرخت بصوت عالي جدا وقف بروح الحمام ضروري وقف وتحاول تشيل نفسها من تحتي اضطريت أوقف وهي قامت ركض عالحمام..انا هالمرة توقعت ان هذي بتكون روحة بدون رجعة وحسيت اني غلطت لانها تألمت وكان لازم استعمل الكريم.وسألتها وهي بالحمام خير؟؟ما ردت قمت رحت ودخلت عليها بالحمام لقيتها مو قاعدة بتتغسل كانت قاعدة تفضي من طيزها.سالتها خير قالت روح الحين بجيك..انا اطمنت انا ما في شي ولما رجعت قلتلها بمزح وأنا أضحك انتي ماكلة كشري الظاهر ردت وهي تضحك كشري ايش يا حبيبي انت شقيت طيزي وسويت معاي اسهال يمكن وبعد شوية بوس ولعب رجعت أحسس على فتحة طيزها بس هالمرة كنت أحسس بهدوء وحريص جدا وبعدها بشوي قلبتها على بطنها ورجعت الحس طيزها وكسها ورجعت دخلت اصبعي بطيزها شوية شوية لحد ما انمحنت وبايدي الثانية فتحت رجليها للآخر ورحت أبوسها على رقبتها وأنا نايم على ظهرها وسالتها جاهزة هزت راسها بالموافقة وقالت بس شوية شوية وكثر كريم.قمت ورجعت ألحس لها طيزها واصبعي طول هالمدة داخل طيزها ولأني ماكنت ناوي أحط كريم غرقت خرقها باللعاب وقمت وشلت اصبعي من طيزها وقربت زبي وأول ما بديت أدخل راسه سألتني حطيت كريم قلت نعم حبيبتي كريم ولعاب وكل شي واضطريت أحط كريم بعد ما سالت بس حطيت فقط نقطتين بس.وبديت ودخلته شوية شوية وبعد ما دخل راسه نكتها بهدوء لفترة بسيطة وبعدها قلت بدخله كله مرة بدفعة وحدة ودزيته كله للآخر بدون قوة أو سرعة هي بدأت تاخذ أنفاس عميقة وأنا بديت شغل وهي بدأت تتمحن وتتنهد وبعدها بديت بقوة وبسرعة واستمريت لفترة طويلة شوية وحسيت من عنجها وتمحنها مع صراخها انها انتهت من التعب و لما حسيت اني قربت أخلص صرت أدخله وأطلعه بقوة وبسرعة أكبر وهي رجعت تتأوه من المحنة مع شوية وجع وبدأت تصرخ أي أي أي يعور شوي شوي وانا شغال ومو موقف كنت مثبتها تحتي بقوة لما بدأت تتحرك يمين ويسار لين ما صبيت مرة ثانية بطيزها وهي لما حست بحليبي بطيزها تنهدت وارخت نفسها تماما.وعيري ما زال بطيزها وارتاحت بعدها . وبعد شوي طلعت عيري من طيزها ومسحته ومسحت لها طيزها بالكلينكس مثل أول مرة وهالمرة بعد كان في كم نقطة دم ونفس المرة الاولي ما قلتلها.بعدها قمت وغسلت عيري ورجعت عليها لقيتها على نفس وضعها وبدون حركة جيت جنبها وعطيتها عيري تمصه قعدت تمص فيه وهي نايمة على بطنها ووجها لجهتي وهي شبه سكرانة ونايمة.بعدها قلتلها قومي تغسلي وما ردت وظلت على هالحال حوالي ربع ساعة وبعدين قامت تغسل واللي ضحكني اني سمعت صوت مية الكابينيه وهي راجعة سألتها بمزح بكرة لازم أوديك الدكتور نشوف اللي صاير معاك كشري ولااسهال ضحكت وهي مطلعة لسانها ورجعت نامت بنفس الطريقة الأولي على بطنها وفاتحةرجولها للآخر وبايديها فالقة طيزها وتهوي فتحتها وطول هالفترة وهي عالفراش تعبانةاتمتم وتقول آح ذبحتني ومرة أح شقيتني ومرة عورتني وبعدها بشوي قالتلي في حرقة في طيزي بحط عليها ثلج ...ضحكت وقلتلها انت مجنونة انتظري شوي وخذيت تلفون أحد الصيدليات القريبة منا من الاستعلامات وكانوا فاتحين اتصلت وقلت للموظف السالفة وقال ما في داعي للخوف تقدر تستعمل بيبي جونسون باودر الحين وبعطيك معاه كريم تستخدمه من بكرة..انا لما قلت لزوجتي وانا ميت ضحك ان الصيدلية الحين بيجيبولك بيبي جونسون طاحت فيني وقالت لا تتطنز وتتمصخر علي.ولما جابوا الباودر والكريم حطيتلها باودر على طيزها وحول فتحتها مثل الأطفال وأنا أمزح معاها وأقول لها شفتي كيف سويتيني مثل الحريم وهي تضحك وظلت نايمة على بطنها بدون الكيلوت وفعلا ارتاحت بس أنا ما كنت موقف عن الضحك...الفضول خلاني وأنا نايم جنبها أشوف ردة فعلها وسالتها ليش ظليتي طول هالفترة مو مخليتينا نستانس وايش اللي غير رأيك ردت وقالت باستهزاء طيزي بتتقطع وتقولي نستانس...قلتلها انتي أكيد استانستي بس تتدلعي بس قوليلي شواللي غير رايك قلت أنا كنت برضيك وكنت مجنونة وهي بعدها اتمتم اح اح اح بس ما كانت جدية أصريت بالسوال وقالت انا غيرت رأيي علشانك رديت وقلتلها يللا قولي أكيد في شي خلاكي توافقي ردت وقالت كنت مجنونة وما حبيت أطول بالموضوع معاه لا تشك بشي.وبعدها نمت جنبها وهذه تقريبا اللي كل اللي صار معانا في ليلة دخلتنا الثانية واللي مازلت اذكرها في اليوم الثاني من الصبح قالتلي انها بتروح عند امها وأنا مو مستغرب وتركتها وبعد شوية حماتي اتصلت معاي وسألتني كيف كنت انت وزوجتك امس رديت وقلتلها يعني مو عارفة...قالت لا صار شي.قلت مو عارفة.لا قولي شوصار.قلتلها أحنا سوينا ليلة دخلة ثانية.قالت الأمور زينة وما صار أي مشاكل قلت كله تمام قالت وهي تضحك بالبركة يا عريس أنا من أمس البنت كانت قايلتلي انها بترضيك بالليل وحبيت أطمئن والحين بعد اللي صار لازم تكون لطيف معاها وتعاملها باحترام قلت أكيد وهي بالطريق عليكي...قالت أدري لأنها أتصلت وقالتلي انها جاية وأناحبيت أتصل وأعرف شووا اللي صار قبل ما تيجي خفت يكون في شي غلط..قلتلها اطمني وأنهينا المكالمة بعدها أنا الفضول خلاني حاب أعرف اللي صار بينهم وكنت بتصل في عمتي أسألها وغيرت رأيي وقلت أروح عندها شخصي أحسن وأعرف شو رأيي زوجتي باللي صار منها لانها ما بتخبي أي شي عن أمها . وبنفس اليوم بالليل اتصلت بحماتي وقلتلها اني بمر عليها ثاني يوم العصر او المغرب لان كان في اجتماعات مرتبة في الصباح قالت خليها بعدها بيوم أفضل لأن عمي كان بيسافر بشغل لكم يوم بنفس اليوم واتفقنا علي بعد يومين المغرب.وفعلا رحت عندها وأتذكر اللي صار ان بعد شوية المجاملات سالتها شو رأي البنت باللي صار قالت وهي تضحك انت يبيلك كورسات بالرومانسية.قلتلها كيف يعني ردت وهي تضحك لا تخاف هي اجت ومعها شوية وجع بس مولدرجة انها تشتكي بس هي خوفها انك ما تبطل معاها من ورا وبنفس الطريقة.قلت كيف يعني؟؟ قالت خليها ترتاح شوية هالكم يوم حتى تهدأ من ورا وهي ما عندها مشكلة وهي استانست معاك بس خليك شوية أخف عليها المرة الجايةقلت أكيد هي استانست قالت وهي أكيد ما بتكذب علي وصرنا نضحك بعدها سألتها وما قالتلك شي ثاني ضحكت وقالت ايه عرفت انك جبتلها بودرة أطفال مع الكريم من الصيدليةضحكت وقلتلها هذا اللي اقترحه موظف الصيدلية بعدها سالتها احنا أمس ما سووينا شي نقدر اليوم قالت بسرعةوعفوية لا لا خف عليها شوية البنت من ورا صايرة مثل حبة الطماط خلها يومين ثلاث تهدأ سكت شوية بعدين جوابها أثارني وقلتلها وشلون عرفتي انها بالحالةارتبكت شويةوقالت هي قالتلي بس كان مبين بوضوح انها تكذب علي قلتلها وأنا اضحك لا لا اكيد انتي كشفتي عليها ردت باسلوب شوية جدي وعصبي وتحاول تتظاهر بان الموضوع عادي وقالت واذاانا كشفت عليها ما فيها امها أنا امها ولازم اطمن عليها انا لما ردت بهالطريقة بعدما استفزيتها قلت لنفسي خليني أهدى اللعب معاها لا تعصب علي.قلتلها وانا اضحك وباسلوب مزح لا العفو بس انا ما كنت متخيل وانتي تكشفي كيف بتكون اشكالكم.ضحكت وقالت يللا بطل هالسوالف.سكتت شوية بس حسيت باثارة مع الحديث معاها وقربت جنبهاوبديت أحسس عليها وهي على طول ابعدت ارتبكت وهي تقول بس بس يا مجنون انت بتفضحنا الأولاد فوق والشغالة بالبيت وأنا مكمل وأنا اضحك قلت أدري انهم موجودين.قامت انت مو صاحي.هديتها وقلتلها أمزح معاكي خلاص بطلنا.بس أنا فعليا أشتهيتها بتلك اللحظة وقلتلها بكرة الصبح بمر عليكي.ردت وقالت احنا ما خلصنا الموضوع وانتهى..قلتلها لأ أنا بمر بكرة لأن ما رح أقدر أسوي شي مع البنت لفترة طويلةوبعدين أنا استانس معاكي قالت لأ انسى قلت لا بمرقالت وبعدين معاك...قلت آخر مرة حتى أصبر نفسي هالكم يوم قالت لأ لا تيجي أنا سويتلك هالشي لموضوع مؤقت وانتهى واحنا متفقين من أول على هالشي...قلت لأ بمر وخلاص هذه آخر مرة حتى أصبر نفسي كم يوم.قالت أصلا لو اجيت ما رح يصير شي لأن علي دم..أنا من كثر ما مر علي سوالف حريم عارف هذه الكذبة والحجة اللي دايما يسووها...قلتلها مو مشكلة احنا بنسوي شوية لحس ومص ولعب بدون سكس وخلاص قامت وقالت وبعدين معاك قلتلها أنا جاي جاي قالت خلينا خلاص نسكرهالموضوع رجاءا.قلتلها حاضر وسكت وراحت جوا ورجعت معاها عصير.أنا حتى ما أمصخها معاها ما تكلمت وقلتلها أنا بروح ولا تزعلي ترى انا كنت امزح لأني بحب أشوفك وانتي شوية معصبة.ضحكت وحسيت انها ارتاحت وسلمت عليها ومشيت وثاني يوم رحت عندها الصبح ولاول مرة بحياتي كنت ماخذ حبيتين فياغرا لاني من كثر ما كنت مشتهيها كنت ناوي أقطعها لما شافتني تفاجات وبدون مقدمات قلتلها شوفيلك صرفة مع الشغالة...قالت لالا روح ولا تفضحنا خليها مرة ثانية لا الشغالة تشك ...قلتلها مو رايح والحين بنفكربطريقة ولما شافتني مصمم سوت طريقة وقالتلي أطلع بعد شوية وأحرك السيارة
من عند البيت وأبعدها شوية ولما أشوف سواقهم اجا البيت بسيارة أمريكي وأخذ الشغالة معاه أرجع سويت اللي قالتلي عليه وطلعت وانا طالع نادت الشغالة تشيل فناجين القهوة حتى تشوفني وانا طالع وانتظرت بالسيارة بعيد شوية حتى اجا سواقهم وراحت معا الشغالة.سألتها كيف سوت مع الشغالة قالتلي انها اعطتها فلوس تروح تشتري ملابس جديدة من السوق لانها بتاخذها معاها على عرس بعد كم يوم وقالتلها تتغدى برة بس تخلص مع السائق وبعدين يمروا يجيبوا الاولاد من المدرسة ضحكت من سوالف هالحريم اللي ما تخطرعلى بال احد.بعدها بدانا بحفلة النياكة وبجميع الاوضاع وقعدت عندها أكثر من ساعتين وسويت ثلاث مرات اما هي فكانت ناسية نفسها وعي تتأوه وتقول حبيبي وعمري وأحبك ومن هالكلام وبعد ما خلصنا حسيت انها رجعت شباب من طريقة كلامها وحركاتها وتصرفاته وحتى وجها وهي طالعة من الحمام صار غير.وبعد هالمرة صرنا انا وهي اصدقاء من الدرجةالاولى أما انا وزوجتي فاستمرينا نتمتع بحياتنا الجنسية الكاملة ..واستمرت علاقاتي مع حماتي عندما تسمح الفرصة وعرفت منها بعدين عن تاريخها وتجاربها الجنسيةواللي كانت بدايتها من حوالي 30 سنة مع زميلتها بالمدرسة وكان اول من فتحهم من ورا هو عامل بقالة بمنطقتهم وكان يشاركهم مع عامل ثاني بنفس البقالة واللي يداوم بالشفت الثاني وواحد ثالث من ربعه ولها تجارب لاحقة كثيرة ومعظمها مع نفس صديقتها وفي السنوات الاخيرة وبسبب أوضاعهم الاجتماعية كانت تجاربهم معظمها مع عمال وناس بسطاءالمهم العير
يكون كبير وكانو يستمروا معهم لفترة من الزمن وأثناء النيك يبدلوهم بين بعضهم وبيكونوا مثل نييكة عند الطلب يمصوا عيورهم هما وينيكوهم ويكتوا ففيهم بس منورا ولا يسووا او يشوفوا اي شي ثاني تقريبا مثل ما صار باول مرة لي مع حماتي أما عمي فكان على نياته وفاهم أن الأورام والتمزقات والحروق اللي بخرق طيز عمتي واللي مبينةوما تتخنه هي بعد عملية بواسير حسب ما قالتله أم حماتي عند الزواج لأن حماتي صارمعاها تقرحات والتهابات حادة داخل طيزها من
النيك وادخلت للمستشفى اظطراريا لعدم تمكنها من اخفاء حالتها عن اهلها بعد ما خلصت الثانوية العامة مباشرة وبعد ما امهاعرفت بسالفتها رقعت الموضوع قدام الناس بهالطريقة بعد دخولها المستشفي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق