اسمى منال عمرى 26 سنه خمرية اللون رشبقة القوام فارعة الطول سكسية بمعنى
الكلمة ساحكى لكم قصتى مح الجنس كانت البداية عندما كنت فى الثانية عشرة من
عمرى وكانت مع اخى سامى وكان الجو ربيع وكنت احيانا اصعد الى سطح المنزل
اذاكر دروسى وفى عصر احد الايام صعدت الى السطح كعادتى اذاكر دروسى تحت
اشعة الشمس الدافئة وكنت اجيانا كثيرة العب فى اعصائى التناسلية وانا اتذكر
ابى وامى فقد كانا يمارسان الجنس عندما ننام حيث كنا ننام فى غرفة واحدة
وكنت اصحو على تاوهات امى وغنجها عندما كان ابى ينيكها كنت ارى الغطاء اللى
فوقهم بيتحرك يتقلبان تحت الغطاء وفى كثير من الاحيان ينكشف الغطاء عنهما
وارى زب ابى فى كس امى يروح ويجى وكلما ضغط ابى زبه تتاوه كنت استمتع معهما
باللعب فى كسى وكنت اقول فى نفسى متى امارس الجنس مثل امى وهل يستطيع كسى
الصغير ان يتحمل الزب وبينما انا كذلك لفت انتباهى حركة فى عشة الفراخ
التى على السطح
ذهبت ونظرت من ثقب الباب فوجدت اخى سامى الذى كان عمره 18 سنه ممسكا بدجاجة ويدخل زبه فى طيزها ويخرجه فنعجبت كيف تحملت طيز الدجاجة زب سامى وظللت ارقبه وهو ينيك الدجاجة وانا مبهورة بالمنظر ومستمتعة وفكرت ان اجعل سامى يمارس الجنس معى فتحت باب العشة فارتبك سامى وترك الدجاجة فقلت له ايش بتعمل بالدجاجة يا سامى قال لى ولا شى فقلت له ولا شى ازاى انا شفتك انا حاقول لبابا وماما قالى استرى عليا باطفى شهوتى قلت فى دجاجة قال مش لاقى حد ارتاحلو ويرتاحلى قلتلو سرك فى بير حضنى وباسنى وقلى متشكر لحفظك سرى وانا تحت امرك قلتلو وانا تحت امرك قلتلو ممكن اسالك كيف زبك دخل فى طيز الدجاجه قلى وسعت طيزها وبعدين نكتها قلتلو كيف ممكن اتورينى راح يمسك الدجاجه قلتلو لا وسعلى طيزى انا قلى انتى عاوزه قلتلو اختك احسن من الدجاجة ضمنى بين ذراعيه وزبو ضغط على كسى وبدا يقبلنى ويحسس على جسدى وانا مستسلمة له نزل كلوتى وبدا يحك زبه على كسى وانا مستمتعة بما يفعل وطلب منى ان استدير وانحنى لكى ينيكنى فى طيزى ففعلت وبلل اصبعة باللعاب وكذلك فتحة طيزى وبدا يحاول ادخال اصبعة فى طيزى بالراحة حتى لا اتالم وادخل اصبعه وبدا يوسع طيزى باصبعة اخرجه وادخل اصبعين احسست بالم وبدا يباعد بين اصبعيه ليوسع فتحة طيزىاخرج اصبعيه ثم بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى ووضع راس زبة على خرم طيزى وبدا يضغط صغط خفيف حتى دخل راس زبه فى طيزى شعرت بالم حينها عندها توقف سامى عن الصغط وقال لى بالاول بس بيوجع اتحملى اخرج زبه وادخله مرة ثانية فدخل راسه بسهولة وبالم خفيف كرر ذلك عدة مرات يضغط زبه فى طيزى ويخرجه وفى كل مرة يزداد دخول زبه فى طيزى الى ان دخل نصفة ثم قام باخراجه فقلت له انت خلصت قال لا انا بالاول وسعت فتحة طيزك حتى تتمكن من استقبال زبى كله وهى الان وسعت وما عدتى تتالمى بمعنى فضيت بكارة طيزك والان ممكن اى زب يدخل فيها بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى وطلب منى ان استعد لانة سيدخلة كله بدفعة واحدة وادخل راس زبه واخرجه ثم دفع زبه بسرعة فاستقر فى طيزى واخذ يخرجة ويدخلة وانا مستمتعة بزب سامى وهو يدغدغ طيزى واستمر سامى يدخل زبه ويخرجة وانا اتلذذ به وعندما اقترب سامى من الانتهاء قال لى استعدى ساقذف المنى فى طيزك وفجاة احسست بشى ساخن يقذفة زب سامى داخل طيزى وبعدها استراح سامى وقلى انبسطتى يا اختى قلت له نعم مين احسن انا والا الدجاجة يا سامى ومن يومها واخى بينيكنى فى العشة او فى البيت يمتعنى وامتعة دون ان يحس احد بينا الى ان تزوج اخى سامى انقطعت العلاقة بيننا وصرت امتع نفسى بادخال اى شى اجده فى طيزى مثل عصا المساحة او بالخيار وباللعب فى كسىفى الحمام حتى اجيب شهوتى الى ان تزوجت عندما بلغت 22 سنه تزوجت من رجل يكبرنى ب15 سنه كان لطيفا معى وفى بداية الزواج كنت متمتعة معه كان يحاول ان يرضينى لابعد الحدود كان يفعل كل ما تتطلبة شهوتى ولكن بعد سنتين من زواجنا حدث عند زوجى فتور جنسى افقد ايرة القدرة على الانتصاب وانا كما تعرفون كنت شبقة جنسيا مارست جنس الطيز وعمرى اثنى عشرة سنة ومارست السحاق وعمرى 16 سنه وانا لا اتحمل البقاء بدون جنس ولكنه كان لطيفا معى لابعد الحدود ولكنى اريد من يطفى لى ظماى وشبقى الجنسى فبدات اشكو سوء حظى لاختى الاكبر منى باربع سنوات وكنت عندما اتضايق من زوجى ابيت عند اختى ليلة او ليلتين وبعدها اعود الى منزلى واستمر الحال لمدة سنه وزوجى يفعل المستحيل لاشباع رغبتى بيده وبلسانه ولكنى اريد دغدغه كسى بالزب الذى فقدته فزب زوجى بمجرد ان يدخل يقذف وينام وكنت احكى لاختى كل شىء وفى يوم خرجت غاضبة من المنزل وذهبت الى اختى فوجدتها خارج المنزل وزوجها اللى بالبيت فاستقبلنى وقال لى ما بك غضبانه فقلت له بدى ارتاح عندكم كم يوم فقال لى البيت بيتك خدى راحتك وجلست الى جوارة فى الصالة ريثما تاتى اختى وزوج اختى يعرف عنى كل شىء حيث كانت اختى تحكى له ربت على ظهرى وقال اتحملى فقلت اتحمل ايه والا ايه فقال حاولى اتساعديه فقلت كيف قال انا اللى بدى أقلك كيف انتى ادري منى فقلت انا ليا فترة محرومة مين يتحمل معقولة أفضل هتك فقال انا عارف كل حاجة اختك حكنلى مسح يده على ظهرى وقال انتى جميلة وجذابة وألف من يتمناك عندها اخذتنى رعشه رفعت يده عن ظهرى وقلت ايش يفيد الجمال مع الحرمان اعاد يده ومسح بها على ظهرى وقال انا زعلان على حالك ونفسى اتكونى مرتاحه وقال فضفضى بترتاحى واخذ الحديث يدور بيننا والحدبث فتح انفاسنا بديت احس بكسى ينبض ولمحت زبة وقف على ريحة الكلام لاحظت ذلك من ارتفاع بنطلون الترنج اللى لابسه فقلت فى نفسى يا ريتنى اطول نيكه منه قلت له يا ريت زوجى مثلك كنت ما سبته ولا لحظه فقال بشهوة لو كنتى مرتى لقطعتك فتبسمت وقلت لو هو انا اطول واحد مثلك قال واحسن منى كمان قلت انت بتهزر ضغط بيده على ظهرى وقالى بحكى جد اقترب وهمس فى اذنى بس اطلبى جاءت اختى وانقطع حديثنا وبعد السهرة دخل مع زوجتو فى اوضتهم ولم يغلقو الباب وانا رحت للاوضه اللى حانام فيها وسمعت اختى بتقلو عيب منال موجودة غرفت انو حينيكها قاللها زمانها نايمه حسيت بحركه جايه نحو اوضتى لفيت اختى بتبص عليا وتتاكد انى نمت رجعت وبدات الليلة الحمرا وليلتها سمعت تاوهات اختى وغنجها وسمعتها اتقلونيكنى اكثر تاكها بكل الاوضاع حتى ارتوت وانا منمتش من كثر التفكير وفى الصباح خرجت اختى وزوجها الى العمل وبقيت وحدى بالبيت فلت امتع نغسى المحرومة جبت خيارة ودفيتها ورحت على السرير كنت لابسة قميص خفيف قلعت كلوتى ونمت على بطنى نوم محرومه فتخت رجليا وبد يت العب فى كسى اريحه شوى وادخلت لخيارة فى كسى وصرت ادخلها واخرجها بس فرق كبير بين الزب والخيار وفجاة وجدت باب شقة اختى بينفتح شلت لخيارة من كسى يسرعة ومن ارتباكى حطيتها جنب ا لمخدة ونمت على بطمى وثنيت رجلى اليمين ليظهر كسى وقربت من طرف السرير فاذا بزوج اختى يعود للبيت عندها ادركت انو جاى علشانى دخل عليا ونادانى منال انتى نايمة فلم اجب اثارة منظرى حيث كنت شبة عارية وكسى باين اقترب منى لدرجة زيه لمس ظهرى واحسست بانفاسه الساخنة وهمس انتى نمتى فلم اجب لفت نظرة وجود لخيارة لمسها فوجدها لزجة ودافئة فعرف انها كانت فى كسى اقترب منى اكثر وصغط زبه فى ظهرى وقال بخيارة يا منال فازدادت انفاسى وبديت ابلع ريقى فتاكد اننى اتظاهر بالنوم عندما ايقن انى لن امانع ان ينيكنى قلع بنطلونه وضع زبه بين فلقتى طيزى وضغطه احسست بحرارته وصلابته مد يدة لمس كسى ادخل اصبعة وبدا يلعب بكسى ويضغط باصبعة باعلى مهبلى تسارعت انفاسى وسال لعابى بدات ابلع ريقى وزادت وضربات قلبى فاحس برغبتى وضع فمه على خدى يقبلنى وضغط بيده على صدرى واصبعه ما زال فى كسى الذى امتلا لهفة وشوق لزبه اهتز كيانى كله فتاوهت اه اه اه اه عندها عرف انى مرتاحة للى بيعملة رفع يدى وضعها على زبه وجدته طويل وغليظ وصلب وجدته اكثر مما تخيلت فما كان منى الا ان ضغطت بيدى على زبه ولمست فتحته فوجدتها لزجه مما نزل منها بدات العب باصبعى فى فتحة زبه اللزجة عندها ادخل راسه بين فخدى وبدا يلعق كسى بلسانه وانا العب افرك زبه بيدى عندها بدا جسمى ينتفض مع كل لعقه من كسى تاوهت من المتعة اه اه اه اخرج اصبعة عندما احس اننى جبت شهوتى وعرف ذلك من انقباض عضلات كسى عندها خرج من الغرفة وذهب للحمام عرفت انه راح الحمام ليتبول لان البول المحبوس يجعل الرجل ينزل بسرعة عاد وزبه اكثر انتصاب قلبنى على ظهرى وبدا يقبلنى من فمى عملت انى صحيت وجلست على السرير قلى انتى صحيتى قلت صحيت انت عملت كدا ليه انت فاكرنى زوجتك فرد قائلا بعرف انك اخت مراتى قلت له طيب ليه قال كلامك امبارح اثر فيا وحسيت بيكى وقلت لازم انسيكى الحرمان وبصراحة من زمان نفسى فيكى قلت له وانا كمان بس قلى بس ايه قلتله انا اخت مراتك وكمان اخاف اختى تزعل واخاف اتعود عليك قال اختك مش حتعرف ويا ريت اعجبك وتتعودى عليا قلت اخاف تيجى الان وتشوفنا قال اختك لا تستطيع الخروج من العمل قبل الساعة ثلاثه متخافيش حضنى وبدا فى تقبيلى ثم قلع ملابسة الداخليه وقلعنى القميص ونام على بطنى وبدا يمصمص شفايفى ويدخل لسانو ببقى ونزل على رقبتى يوس وبعدين نزل على نهودى فالتقمها وهات يا مص نزل على بطنى حتى وصل الى فخداى ادخل راسه بين فخداى وبدا يلعق كسى بنهم وانا اتلوى تحته استمر اكثر من نصف ساعة فى المص والمداعبة وخاصةالجء العلوى من مهبلى جبت شهوتى خلالها 3 مرات فقلت له كفايه كدا دخل زبك بدى كسى يبلعو قال حاضر زبى تحت امر كسك بس يتحمله فتح رجليا وقعد بينهم وقال لى حتعرفى دلوقتى انك عمرك ما اتنكتى وضع رجله اليسرى تحت فخدى الايمن ورجله اليمنى فوق فخدى الايسرفظهر كسى فاتحا شفرتيه امام زبه وضع زبه على فتحة كسى وضغط ضغطة ادخل راس زبه فتاوهت وقلت له بالراحة زبك نخين اوى اخرجة وادخلة مرة اخرى ودفعة الى اعماق كسى واحسست براس زبه يضرب جدار الرحم وبدا يدخل زبه ويخرجه بسرعه ويده تدلك بظرى وانا اتلوى تحته استمر هكذا لمدة نصف ساعة جبت شهوتى خلالها عدة مرات لدرجة انى قلتلو كفايه مش قادرة اتحمل قال لى انتى لسا شفتى حاجة اخرج زبه وقال لى قومى ونام على ظهرة رايت زبه شامخا وقال لى اجلسى على زبى قمت وامسكت زبه وادخلته فى كسى وقعدت عليه دخل كله فى كسى بدات اتحرك عليه للامام وللخلف ويداه تلعبان فى بزازى كسى نزل عدة مرات قومنى عن زبه وخلانى اجثو على ايديا ورجليا وقعد وراى ودفس زبو فى كسى وبدا يروح ويجىء لدرجة ان رجلاى انقبضتا عليه من شدة المتعه عندها قال لى انتى جبتى قلتلو جبت اكثر من مره قال انا لسا مجبتش الدور عليا اجيبهم فى كسك واغرقو لبن ثم اخذ يسرع فى الدخول والخروج ضغط ضغطة وتوقف بعدها وفضل ضاغط بشده حتى تدفق ماؤه فى كسى ترك زبه فى كسى ولم يخرجه الا بعد ان احس ان كسى توقف عن الانقباض اخرج زبه وقبل كسى وقبلنى وقال لى كيف ارتحتى فرددت انا اول مره احس انى باتناك فقال لى وانا اول مره احس بطعم الكس انتى كسك غير عن اختك انتى جامده اوى امسكت زبه وقلت دا كان فين من زمان قال من الان زبى تحت امرك بدا فى تقبيلى وضمى الى صدرة وانا اتجاوب معه ووضع زبره فى فمى لامصه بدا زبه ينتصب وبدات امصه ادخل الخيارة فى كسى وبدا ينيكنى فيها وانا امص له وبعد ذلك طلب منى ان انام على بطنى وقال لى الدور على طيزك متعت كسك وعاوز امتع طيزك جلس بين فخدى وفتح فلقتى فبدا له خرم طيزى بلل زبه وبدا يحك راس زبه بفتحة طيزى وايدو الشانيه بتلعب فى كسى وضع زبه على خرم طيزى وضغط فاذا به يغوص فى طيزى وبدا ينيكنى فى طيزى نصف ساعه وانا فى غاية المتعة اخرج زبه وطلب ان امصة ليقذف ماؤه فى فمى فعلت وبدات امص حتى قذف فى فمى بلعت منيه اه ما احلى طعمه خصوصا بعد المتعة بدا فى لبس ملابسة ليعود للعمل وقال لى انتى غير اختك انتى امتع منها واتفق معى ان ابيت عندهم لينيكنى غدا ورجع للعمل وكان شيئا لم يكن ومن يومها ولحتى هذه اللحظة زوج اختى هوا زوجى الفعلى
ذهبت ونظرت من ثقب الباب فوجدت اخى سامى الذى كان عمره 18 سنه ممسكا بدجاجة ويدخل زبه فى طيزها ويخرجه فنعجبت كيف تحملت طيز الدجاجة زب سامى وظللت ارقبه وهو ينيك الدجاجة وانا مبهورة بالمنظر ومستمتعة وفكرت ان اجعل سامى يمارس الجنس معى فتحت باب العشة فارتبك سامى وترك الدجاجة فقلت له ايش بتعمل بالدجاجة يا سامى قال لى ولا شى فقلت له ولا شى ازاى انا شفتك انا حاقول لبابا وماما قالى استرى عليا باطفى شهوتى قلت فى دجاجة قال مش لاقى حد ارتاحلو ويرتاحلى قلتلو سرك فى بير حضنى وباسنى وقلى متشكر لحفظك سرى وانا تحت امرك قلتلو وانا تحت امرك قلتلو ممكن اسالك كيف زبك دخل فى طيز الدجاجه قلى وسعت طيزها وبعدين نكتها قلتلو كيف ممكن اتورينى راح يمسك الدجاجه قلتلو لا وسعلى طيزى انا قلى انتى عاوزه قلتلو اختك احسن من الدجاجة ضمنى بين ذراعيه وزبو ضغط على كسى وبدا يقبلنى ويحسس على جسدى وانا مستسلمة له نزل كلوتى وبدا يحك زبه على كسى وانا مستمتعة بما يفعل وطلب منى ان استدير وانحنى لكى ينيكنى فى طيزى ففعلت وبلل اصبعة باللعاب وكذلك فتحة طيزى وبدا يحاول ادخال اصبعة فى طيزى بالراحة حتى لا اتالم وادخل اصبعه وبدا يوسع طيزى باصبعة اخرجه وادخل اصبعين احسست بالم وبدا يباعد بين اصبعيه ليوسع فتحة طيزىاخرج اصبعيه ثم بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى ووضع راس زبة على خرم طيزى وبدا يضغط صغط خفيف حتى دخل راس زبه فى طيزى شعرت بالم حينها عندها توقف سامى عن الصغط وقال لى بالاول بس بيوجع اتحملى اخرج زبه وادخله مرة ثانية فدخل راسه بسهولة وبالم خفيف كرر ذلك عدة مرات يضغط زبه فى طيزى ويخرجه وفى كل مرة يزداد دخول زبه فى طيزى الى ان دخل نصفة ثم قام باخراجه فقلت له انت خلصت قال لا انا بالاول وسعت فتحة طيزك حتى تتمكن من استقبال زبى كله وهى الان وسعت وما عدتى تتالمى بمعنى فضيت بكارة طيزك والان ممكن اى زب يدخل فيها بلل زبه باللعاب وكذلك فتحة طيزى وطلب منى ان استعد لانة سيدخلة كله بدفعة واحدة وادخل راس زبه واخرجه ثم دفع زبه بسرعة فاستقر فى طيزى واخذ يخرجة ويدخلة وانا مستمتعة بزب سامى وهو يدغدغ طيزى واستمر سامى يدخل زبه ويخرجة وانا اتلذذ به وعندما اقترب سامى من الانتهاء قال لى استعدى ساقذف المنى فى طيزك وفجاة احسست بشى ساخن يقذفة زب سامى داخل طيزى وبعدها استراح سامى وقلى انبسطتى يا اختى قلت له نعم مين احسن انا والا الدجاجة يا سامى ومن يومها واخى بينيكنى فى العشة او فى البيت يمتعنى وامتعة دون ان يحس احد بينا الى ان تزوج اخى سامى انقطعت العلاقة بيننا وصرت امتع نفسى بادخال اى شى اجده فى طيزى مثل عصا المساحة او بالخيار وباللعب فى كسىفى الحمام حتى اجيب شهوتى الى ان تزوجت عندما بلغت 22 سنه تزوجت من رجل يكبرنى ب15 سنه كان لطيفا معى وفى بداية الزواج كنت متمتعة معه كان يحاول ان يرضينى لابعد الحدود كان يفعل كل ما تتطلبة شهوتى ولكن بعد سنتين من زواجنا حدث عند زوجى فتور جنسى افقد ايرة القدرة على الانتصاب وانا كما تعرفون كنت شبقة جنسيا مارست جنس الطيز وعمرى اثنى عشرة سنة ومارست السحاق وعمرى 16 سنه وانا لا اتحمل البقاء بدون جنس ولكنه كان لطيفا معى لابعد الحدود ولكنى اريد من يطفى لى ظماى وشبقى الجنسى فبدات اشكو سوء حظى لاختى الاكبر منى باربع سنوات وكنت عندما اتضايق من زوجى ابيت عند اختى ليلة او ليلتين وبعدها اعود الى منزلى واستمر الحال لمدة سنه وزوجى يفعل المستحيل لاشباع رغبتى بيده وبلسانه ولكنى اريد دغدغه كسى بالزب الذى فقدته فزب زوجى بمجرد ان يدخل يقذف وينام وكنت احكى لاختى كل شىء وفى يوم خرجت غاضبة من المنزل وذهبت الى اختى فوجدتها خارج المنزل وزوجها اللى بالبيت فاستقبلنى وقال لى ما بك غضبانه فقلت له بدى ارتاح عندكم كم يوم فقال لى البيت بيتك خدى راحتك وجلست الى جوارة فى الصالة ريثما تاتى اختى وزوج اختى يعرف عنى كل شىء حيث كانت اختى تحكى له ربت على ظهرى وقال اتحملى فقلت اتحمل ايه والا ايه فقال حاولى اتساعديه فقلت كيف قال انا اللى بدى أقلك كيف انتى ادري منى فقلت انا ليا فترة محرومة مين يتحمل معقولة أفضل هتك فقال انا عارف كل حاجة اختك حكنلى مسح يده على ظهرى وقال انتى جميلة وجذابة وألف من يتمناك عندها اخذتنى رعشه رفعت يده عن ظهرى وقلت ايش يفيد الجمال مع الحرمان اعاد يده ومسح بها على ظهرى وقال انا زعلان على حالك ونفسى اتكونى مرتاحه وقال فضفضى بترتاحى واخذ الحديث يدور بيننا والحدبث فتح انفاسنا بديت احس بكسى ينبض ولمحت زبة وقف على ريحة الكلام لاحظت ذلك من ارتفاع بنطلون الترنج اللى لابسه فقلت فى نفسى يا ريتنى اطول نيكه منه قلت له يا ريت زوجى مثلك كنت ما سبته ولا لحظه فقال بشهوة لو كنتى مرتى لقطعتك فتبسمت وقلت لو هو انا اطول واحد مثلك قال واحسن منى كمان قلت انت بتهزر ضغط بيده على ظهرى وقالى بحكى جد اقترب وهمس فى اذنى بس اطلبى جاءت اختى وانقطع حديثنا وبعد السهرة دخل مع زوجتو فى اوضتهم ولم يغلقو الباب وانا رحت للاوضه اللى حانام فيها وسمعت اختى بتقلو عيب منال موجودة غرفت انو حينيكها قاللها زمانها نايمه حسيت بحركه جايه نحو اوضتى لفيت اختى بتبص عليا وتتاكد انى نمت رجعت وبدات الليلة الحمرا وليلتها سمعت تاوهات اختى وغنجها وسمعتها اتقلونيكنى اكثر تاكها بكل الاوضاع حتى ارتوت وانا منمتش من كثر التفكير وفى الصباح خرجت اختى وزوجها الى العمل وبقيت وحدى بالبيت فلت امتع نغسى المحرومة جبت خيارة ودفيتها ورحت على السرير كنت لابسة قميص خفيف قلعت كلوتى ونمت على بطنى نوم محرومه فتخت رجليا وبد يت العب فى كسى اريحه شوى وادخلت لخيارة فى كسى وصرت ادخلها واخرجها بس فرق كبير بين الزب والخيار وفجاة وجدت باب شقة اختى بينفتح شلت لخيارة من كسى يسرعة ومن ارتباكى حطيتها جنب ا لمخدة ونمت على بطمى وثنيت رجلى اليمين ليظهر كسى وقربت من طرف السرير فاذا بزوج اختى يعود للبيت عندها ادركت انو جاى علشانى دخل عليا ونادانى منال انتى نايمة فلم اجب اثارة منظرى حيث كنت شبة عارية وكسى باين اقترب منى لدرجة زيه لمس ظهرى واحسست بانفاسه الساخنة وهمس انتى نمتى فلم اجب لفت نظرة وجود لخيارة لمسها فوجدها لزجة ودافئة فعرف انها كانت فى كسى اقترب منى اكثر وصغط زبه فى ظهرى وقال بخيارة يا منال فازدادت انفاسى وبديت ابلع ريقى فتاكد اننى اتظاهر بالنوم عندما ايقن انى لن امانع ان ينيكنى قلع بنطلونه وضع زبه بين فلقتى طيزى وضغطه احسست بحرارته وصلابته مد يدة لمس كسى ادخل اصبعة وبدا يلعب بكسى ويضغط باصبعة باعلى مهبلى تسارعت انفاسى وسال لعابى بدات ابلع ريقى وزادت وضربات قلبى فاحس برغبتى وضع فمه على خدى يقبلنى وضغط بيده على صدرى واصبعه ما زال فى كسى الذى امتلا لهفة وشوق لزبه اهتز كيانى كله فتاوهت اه اه اه اه عندها عرف انى مرتاحة للى بيعملة رفع يدى وضعها على زبه وجدته طويل وغليظ وصلب وجدته اكثر مما تخيلت فما كان منى الا ان ضغطت بيدى على زبه ولمست فتحته فوجدتها لزجه مما نزل منها بدات العب باصبعى فى فتحة زبه اللزجة عندها ادخل راسه بين فخدى وبدا يلعق كسى بلسانه وانا العب افرك زبه بيدى عندها بدا جسمى ينتفض مع كل لعقه من كسى تاوهت من المتعة اه اه اه اخرج اصبعة عندما احس اننى جبت شهوتى وعرف ذلك من انقباض عضلات كسى عندها خرج من الغرفة وذهب للحمام عرفت انه راح الحمام ليتبول لان البول المحبوس يجعل الرجل ينزل بسرعة عاد وزبه اكثر انتصاب قلبنى على ظهرى وبدا يقبلنى من فمى عملت انى صحيت وجلست على السرير قلى انتى صحيتى قلت صحيت انت عملت كدا ليه انت فاكرنى زوجتك فرد قائلا بعرف انك اخت مراتى قلت له طيب ليه قال كلامك امبارح اثر فيا وحسيت بيكى وقلت لازم انسيكى الحرمان وبصراحة من زمان نفسى فيكى قلت له وانا كمان بس قلى بس ايه قلتله انا اخت مراتك وكمان اخاف اختى تزعل واخاف اتعود عليك قال اختك مش حتعرف ويا ريت اعجبك وتتعودى عليا قلت اخاف تيجى الان وتشوفنا قال اختك لا تستطيع الخروج من العمل قبل الساعة ثلاثه متخافيش حضنى وبدا فى تقبيلى ثم قلع ملابسة الداخليه وقلعنى القميص ونام على بطنى وبدا يمصمص شفايفى ويدخل لسانو ببقى ونزل على رقبتى يوس وبعدين نزل على نهودى فالتقمها وهات يا مص نزل على بطنى حتى وصل الى فخداى ادخل راسه بين فخداى وبدا يلعق كسى بنهم وانا اتلوى تحته استمر اكثر من نصف ساعة فى المص والمداعبة وخاصةالجء العلوى من مهبلى جبت شهوتى خلالها 3 مرات فقلت له كفايه كدا دخل زبك بدى كسى يبلعو قال حاضر زبى تحت امر كسك بس يتحمله فتح رجليا وقعد بينهم وقال لى حتعرفى دلوقتى انك عمرك ما اتنكتى وضع رجله اليسرى تحت فخدى الايمن ورجله اليمنى فوق فخدى الايسرفظهر كسى فاتحا شفرتيه امام زبه وضع زبه على فتحة كسى وضغط ضغطة ادخل راس زبه فتاوهت وقلت له بالراحة زبك نخين اوى اخرجة وادخلة مرة اخرى ودفعة الى اعماق كسى واحسست براس زبه يضرب جدار الرحم وبدا يدخل زبه ويخرجه بسرعه ويده تدلك بظرى وانا اتلوى تحته استمر هكذا لمدة نصف ساعة جبت شهوتى خلالها عدة مرات لدرجة انى قلتلو كفايه مش قادرة اتحمل قال لى انتى لسا شفتى حاجة اخرج زبه وقال لى قومى ونام على ظهرة رايت زبه شامخا وقال لى اجلسى على زبى قمت وامسكت زبه وادخلته فى كسى وقعدت عليه دخل كله فى كسى بدات اتحرك عليه للامام وللخلف ويداه تلعبان فى بزازى كسى نزل عدة مرات قومنى عن زبه وخلانى اجثو على ايديا ورجليا وقعد وراى ودفس زبو فى كسى وبدا يروح ويجىء لدرجة ان رجلاى انقبضتا عليه من شدة المتعه عندها قال لى انتى جبتى قلتلو جبت اكثر من مره قال انا لسا مجبتش الدور عليا اجيبهم فى كسك واغرقو لبن ثم اخذ يسرع فى الدخول والخروج ضغط ضغطة وتوقف بعدها وفضل ضاغط بشده حتى تدفق ماؤه فى كسى ترك زبه فى كسى ولم يخرجه الا بعد ان احس ان كسى توقف عن الانقباض اخرج زبه وقبل كسى وقبلنى وقال لى كيف ارتحتى فرددت انا اول مره احس انى باتناك فقال لى وانا اول مره احس بطعم الكس انتى كسك غير عن اختك انتى جامده اوى امسكت زبه وقلت دا كان فين من زمان قال من الان زبى تحت امرك بدا فى تقبيلى وضمى الى صدرة وانا اتجاوب معه ووضع زبره فى فمى لامصه بدا زبه ينتصب وبدات امصه ادخل الخيارة فى كسى وبدا ينيكنى فيها وانا امص له وبعد ذلك طلب منى ان انام على بطنى وقال لى الدور على طيزك متعت كسك وعاوز امتع طيزك جلس بين فخدى وفتح فلقتى فبدا له خرم طيزى بلل زبه وبدا يحك راس زبه بفتحة طيزى وايدو الشانيه بتلعب فى كسى وضع زبه على خرم طيزى وضغط فاذا به يغوص فى طيزى وبدا ينيكنى فى طيزى نصف ساعه وانا فى غاية المتعة اخرج زبه وطلب ان امصة ليقذف ماؤه فى فمى فعلت وبدات امص حتى قذف فى فمى بلعت منيه اه ما احلى طعمه خصوصا بعد المتعة بدا فى لبس ملابسة ليعود للعمل وقال لى انتى غير اختك انتى امتع منها واتفق معى ان ابيت عندهم لينيكنى غدا ورجع للعمل وكان شيئا لم يكن ومن يومها ولحتى هذه اللحظة زوج اختى هوا زوجى الفعلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق