اسمى ياسمين نشأت فى اسرة صغيرة فقد كنت وحيده لابى و أمى ولم يكن لى اخوة وقد كنت من كونى من اسرة ميسورة الحال
فقد تعلمت فى احدى المدارس الخاصة بأحد الاحياء الرقية فى مدينة القاهرة و قد بدأت معرفتى للحب والجنس معاً
وانا فى المرحلة الثانوية كان سنى حينها كنت حينها بدأت الحظ التغيرات التى ظهرت على جسمى وقد اصبح حجم
صدرى كبيرا و كذلك التغيرات الاخرى التى تصاحب البنت فى مرحلة المراهقة بدأت ابحث عن السر فى حدوث ذلك
حتى جاء هذا اليوم حينما اتت صديقتى الانتيم فاطمة بمجلة جنسية لم اكن اعرف شئ حينها وقلت لها ايه ده
يامجنونه اللى جايباه مش عيب عليكى و بدأت تشرح ليا كل صورة فى المجلة لأكتشف انها خبيرة فى الامور الجنسية
وانها تحب الجنس لم اكن اعرف ماذا افعل لكى اقوم بتبريد جسدى المشتعل من هذه الصور و اخبرتها بما اشعر به
فقالت لى ان عليا ان امارس العادة السرية لكى يهدأ جسدى و علمتنى كيف افعلها
وما ان وصلت الى البيت الى ودخلت الى الحمام و انا انظر الى ذلك الشئ الذى اخبرتنى عنة فاطمة ، اين انت ايها
البظر لكى اهدأ وما ان لمسته الا وشعرت بأنتفاضه فى جسمى فقد كانت لا تزال تلك الصور التى رأيتها فى المجله
لاحد الشباب و هو يدخل ايره فى كس البنت و كذلك صورة البنت التى تمارس العادة السريه و اخذت ادعك فى بظرى
حتى جائتنى الرعشة الاولى فى حياتى ونزل الماء الساخن من كسى و هيهات حتى بدأت اشعر بالراحة مرة اخرى .
ما هذا ؟ ما الذى حدث لى ؟ ماذا فعلت ؟ كل هذا لم يكن له اي اهميه بالنسبة لمقدار السعادة و الراحة التى كنت فيها
وكذلك المتعة خرجت من الحمام و ذهبت الى غرفتى و ما ان وضعت رأسى على السرير حتى نمت استيقظت فى تمام
الساعة السادسة مساءاً لاجد نفسى اشعر ببعض التعب و الصداع قمت الى الحمام و اخذت دش و خرجت لاشرب كوب
من النسكافية الساخن وجلست لاذاكر وما ان فتحت الكتاب حتى تذكرت تلك المجلة و ما فعلته من بضع ساعات فى الحمام .
لم استطيع مقاومة تلك الافكار التى كانت تدور فى رأسى وجدت نفسى اذهب الى الكمبيوتر وافتح متصفح النت وادخل
على موقع البحث الشهير جوجل و اكتب كلمة سكس sex فتحت اول نتيجة بحث وكانت بها الكثير و الكثير من الصور
الجنسية و ما ان رأيتهم حتى بدأت اشعر بالاثاره ضغطت على احدى الصور لتفتح لى صفحة جديدة كانت عبارة عن فيلم
كان الفيلم للوهلة الاولى امر غريب عليا فكيف يعقل ان تسمح بنت بتصوير نفسها وهى تمارس مع شخص الجنس جلست
لاشاهده و قد كان عبارة عن شاب و فتاه و كانوا يمارسون الجنس معاً كنتى قد بدأت اشعر بان جسمى اصبح باردا فى اطرافه
و لكنه ساخن جدا فى تلك الجزء عند كسى و وجدت يدى تذهب مباشرة الى هذا المكان و تداعب هذا البظر على انغام الفيلم
وبعد نهايته لم استطع المقاومة و خفت يشاهدنى احد من اهلى فأغلقت الجهاز و ذهبت الى الحمام مباشرة واخذت امارس
العادة السرية مرة اخرى و اداعب بظرى بقوة حتى اتتنى الرعشة
خرجت من الحمام مرة اخرى الى غرفتى اغلقت الباب و فتحت الجهاز و النت دخلت على مواقع السكس و اخذت اشاهد الافلام
ظللت لمدة تقارب الخمس ساعات اشاهد هذه الافلام و لم الحظ اننى خلعت ثيابى كاملة و بدأت افعل كما كانت تفعل بنت فى احد
الافلام ولكنى لم ادخل يدى فى كسى لخوفى على غشاء البكارة كما قالت لى فاطمة ظللت امارس مع مشاهدة الافلام و لا اعلم كم
المرات التى جائتنى فيها الرعشة الا انها كثيرة جدا ولم افيق الا على صوت الطرق على الباب ووالدتى تقول العشاء جاهز .......
وللقصة بقية فانتظروها فى الحلقة اللى جايه
فقد تعلمت فى احدى المدارس الخاصة بأحد الاحياء الرقية فى مدينة القاهرة و قد بدأت معرفتى للحب والجنس معاً
وانا فى المرحلة الثانوية كان سنى حينها كنت حينها بدأت الحظ التغيرات التى ظهرت على جسمى وقد اصبح حجم
صدرى كبيرا و كذلك التغيرات الاخرى التى تصاحب البنت فى مرحلة المراهقة بدأت ابحث عن السر فى حدوث ذلك
حتى جاء هذا اليوم حينما اتت صديقتى الانتيم فاطمة بمجلة جنسية لم اكن اعرف شئ حينها وقلت لها ايه ده
يامجنونه اللى جايباه مش عيب عليكى و بدأت تشرح ليا كل صورة فى المجلة لأكتشف انها خبيرة فى الامور الجنسية
وانها تحب الجنس لم اكن اعرف ماذا افعل لكى اقوم بتبريد جسدى المشتعل من هذه الصور و اخبرتها بما اشعر به
فقالت لى ان عليا ان امارس العادة السرية لكى يهدأ جسدى و علمتنى كيف افعلها
وما ان وصلت الى البيت الى ودخلت الى الحمام و انا انظر الى ذلك الشئ الذى اخبرتنى عنة فاطمة ، اين انت ايها
البظر لكى اهدأ وما ان لمسته الا وشعرت بأنتفاضه فى جسمى فقد كانت لا تزال تلك الصور التى رأيتها فى المجله
لاحد الشباب و هو يدخل ايره فى كس البنت و كذلك صورة البنت التى تمارس العادة السريه و اخذت ادعك فى بظرى
حتى جائتنى الرعشة الاولى فى حياتى ونزل الماء الساخن من كسى و هيهات حتى بدأت اشعر بالراحة مرة اخرى .
ما هذا ؟ ما الذى حدث لى ؟ ماذا فعلت ؟ كل هذا لم يكن له اي اهميه بالنسبة لمقدار السعادة و الراحة التى كنت فيها
وكذلك المتعة خرجت من الحمام و ذهبت الى غرفتى و ما ان وضعت رأسى على السرير حتى نمت استيقظت فى تمام
الساعة السادسة مساءاً لاجد نفسى اشعر ببعض التعب و الصداع قمت الى الحمام و اخذت دش و خرجت لاشرب كوب
من النسكافية الساخن وجلست لاذاكر وما ان فتحت الكتاب حتى تذكرت تلك المجلة و ما فعلته من بضع ساعات فى الحمام .
لم استطيع مقاومة تلك الافكار التى كانت تدور فى رأسى وجدت نفسى اذهب الى الكمبيوتر وافتح متصفح النت وادخل
على موقع البحث الشهير جوجل و اكتب كلمة سكس sex فتحت اول نتيجة بحث وكانت بها الكثير و الكثير من الصور
الجنسية و ما ان رأيتهم حتى بدأت اشعر بالاثاره ضغطت على احدى الصور لتفتح لى صفحة جديدة كانت عبارة عن فيلم
كان الفيلم للوهلة الاولى امر غريب عليا فكيف يعقل ان تسمح بنت بتصوير نفسها وهى تمارس مع شخص الجنس جلست
لاشاهده و قد كان عبارة عن شاب و فتاه و كانوا يمارسون الجنس معاً كنتى قد بدأت اشعر بان جسمى اصبح باردا فى اطرافه
و لكنه ساخن جدا فى تلك الجزء عند كسى و وجدت يدى تذهب مباشرة الى هذا المكان و تداعب هذا البظر على انغام الفيلم
وبعد نهايته لم استطع المقاومة و خفت يشاهدنى احد من اهلى فأغلقت الجهاز و ذهبت الى الحمام مباشرة واخذت امارس
العادة السرية مرة اخرى و اداعب بظرى بقوة حتى اتتنى الرعشة
خرجت من الحمام مرة اخرى الى غرفتى اغلقت الباب و فتحت الجهاز و النت دخلت على مواقع السكس و اخذت اشاهد الافلام
ظللت لمدة تقارب الخمس ساعات اشاهد هذه الافلام و لم الحظ اننى خلعت ثيابى كاملة و بدأت افعل كما كانت تفعل بنت فى احد
الافلام ولكنى لم ادخل يدى فى كسى لخوفى على غشاء البكارة كما قالت لى فاطمة ظللت امارس مع مشاهدة الافلام و لا اعلم كم
المرات التى جائتنى فيها الرعشة الا انها كثيرة جدا ولم افيق الا على صوت الطرق على الباب ووالدتى تقول العشاء جاهز .......
وللقصة بقية فانتظروها فى الحلقة اللى جايه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق